Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-739

المُلتقى، والذي لم يُلتقى بعد.

المُلتقى، والذي لم يُلتقى بعد.

739: المُلتقى، والذي لم يُلتقى بعد.

 

 

 

قام آرون، الذي لم يكن أبًا لأول مرة، بفحصها على الفور ولم يكتشف أي مشاكل، لكن زوجته كانت تشعر بقدر أكبر من عدم الراحة. بدا وكأن الطفل في بطنها قد كان يتصرف بغضب.

في قاعة الصلاة الرئيسية بكاتدرائية القديس صموئيل.

 

 

 

 

كانت مدينة لشيو بـ220 جنيه، وقد اشتبهت صديقتها الطيبة في تورطها في مقامرة غير قانونية.

أرجع الأسقف ذو الشعر الأسود نظرته وتوقف عن النظر إلى الرجل في منتصف العمر أمام صندوق التبرعات، ولم يكن لديه أي نية في التحدث معه.

في الأشهر التي كان فيها في باكلوند، لم يتمكن من حشد الشجاعة للتوجه إلى أشهر المطاعم في المدينة الكبيرة لتوسيع آفاقه. لقد إستمر في اختيار واحدة من الأربعة- قاعة الطعام الخاصة به، كافيتريا البوفيه في نادي كويلاغ، المطاعم العادية في الشوارع، وقاعة طعام المحامي يورغن. خلافًا لذلك، كان سيتوجه إلى القسم الشرقي ويقضي وجبة الإفطار والغداء في ما بدا وكأنه مقهى زيتي للغاية.

 

 

 

لذا، لقد خطط للاستمتاع بوجبة غداء باهظة الثمن وفاخرة. كان هذا عملًا يجب على دواين دانتيس أن يفعله، وكان أيضًا نتيجة فضول كلاين.

هنا، أمام المذبح المقدس، لقد مثل الكنيسة، وكان تحت نظر الآلهة. لم يستطع إظهار المزيد من الدفء تجاه أي شخص بسبب تبرعاتهم السخية.

 

 

حذره

 

الخادم

ومع ذلك، فقد تذكر مظهر الرجل الجميل وموقفه الناضج والراقي. خطط لمحاولة التعرف عليه عندما سنحت الفرصة في المستقبل.

في تلك اللحظة، بعد إجراء الوعظ، تقدم المصلين إلى صندوق التبرعات للتعبير عن صدقهم، أو نهضوا للمغادرة دون الشعور بوجود أي خطأ. فبعد كل شيء، لم يكن ذلك إلزاميًا.

 

أعاد الأسقف بابتسامة دافئة وهو ينقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

 

 

عندما رأى كلاين الفئة الأخيرة تدخل في صندوق التبرعات، أغلق عينيه واستدار ليغادر.

 

 

 

 

 

عند اجتياز الأسقف الواعظ، نظر عمدا إلى رجل الدين وابتسم بإيماءة.

 

 

 

 

 

أعاد الأسقف بابتسامة دافئة وهو ينقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

كان يجب على رئيس الخدم الممتاز الذي أقام في باكلوند لسنوات عديدة أن يعرف النبلاء ورجال الأعمال المختلفين، وكذلك أفضل أفراد الطبقة الوسطى الذين يمكنهم تقديم المساعدة لأسيادهم. كان سيعرف الشوارع التي يجب العيش فيها، ومن هناك، يختار مسكنًا عن قصد.

 

حتى أنه اشترى بعض الطعام من بائع متجول قريب. لقد أطعم الحمام على مهل، ولم يكن لديه أي خطط لقلب الإعلانات في الصحف للعثور على سكن مناسب في القسم الشمالي حيث كانت مهمة رئيس الخدم.

 

 

لم يكن كلاين في عجلة من أمره لإجراء اتصالات مع الموظفين المعنيين. لقد احتاجت أفعاله للالتزام بالمنطق، وعدم اتخاذ أي أفعال متنافرة من شأنها أن تثير الشك. لقد استدار بصمت وبهدوء إلى الجانب لإفساح المجال لمحبٍ آخر، وعاد إلى مقعده في الممر. ثم التقط قبعته وعصا قبل أن يخرج من الكاتدرائية.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة، بعد إجراء الوعظ، تقدم المصلين إلى صندوق التبرعات للتعبير عن صدقهم، أو نهضوا للمغادرة دون الشعور بوجود أي خطأ. فبعد كل شيء، لم يكن ذلك إلزاميًا.

 

 

بعد مغادرة الكاتدرائية، وقف كلاين في الساحة بالخارج. كان يشاهد الحمام وهو يطير، يلف حوله، ويهبط.

 

‘126 جنيه… يمكنني بالفعل استئجار رئيس خدم ممتاز بذلك… هيه هيه…’ ابتسم كلاين بلباقة كبيرة.

حتى المحب الذي تبرع بشغف لم يكن قادرًا على التبرع بالمال في كل مرة. عادة ما يعتمد ذلك على حالة الأسرة بالضبط، حيث يتم القيام بذلك مرة أو مرتين كل أسبوع إلى أسبوعين.

 

 

كانت عائلة آرون سيريس جالسة في العربة. كان هذا الجراح الشهير عضوًا في نادي كويلاغ، وهو صديق جيد لشارلوك موريارتي. لقد سعى ذات مرة من المخبر لكي يتعامل مع مسألة ويل أوسبتين.

 

 

على مستوى عامة الناس، كان كل تبرع في شكل بنسات، بينما تراوح في المخلصين من الطبقة الوسطى من ثلاثة إلى خمسة سولي. الأثرياء والنبلاء استخدموا الجنيهات، لكنهم لم يتجاوزوا الـ100 جنيه.

 

 

 

 

 

كان هذا في ظل الظروف العادية. خلال يوم الذكرى المقدس لإلهة الليل الدائم كل عام، والذي كان يوم هدايا الشتاء، سيزداد المبلغ المتبرع به بعدة مرات. سيختار العوام الذين لديهم القليل من المال جمع اثنين إلى ثلاثة سولي، بينما تتبرع الطبقة الوسطى بحوالي 5 جنيهات. أما أعضاء المجتمع الراقي، فقد تبرعوا مباشرة لأسقف الأبرشية أو للجمعيات الخيرية للكنسية، وتتراوح قيمت التبرعات بين عدة مئات من الجنيهات إلى بضعة آلاف من الجنيهات.

 

 

 

 

 

كان يوم هدايا الشتاء هو اليوم في العام الذي يكون فيه الليل الأطول. كان يُعتقد أنه عيد ميلاد إلهة الليل الدائم.

اقترحت زوجة أرون

 

 

 

 

على الفور، شعر وكأنه في قبو ذهبي.

 

 

 

كان التفاعل بين الجيران هو الخطوة الأولى للوافد الجديد لدخول الدوائر ذات الصلة!

بعد مغادرة الكاتدرائية، وقف كلاين في الساحة بالخارج. كان يشاهد الحمام وهو يطير، يلف حوله، ويهبط.

 

 

 

 

 

حتى أنه اشترى بعض الطعام من بائع متجول قريب. لقد أطعم الحمام على مهل، ولم يكن لديه أي خطط لقلب الإعلانات في الصحف للعثور على سكن مناسب في القسم الشمالي حيث كانت مهمة رئيس الخدم.

 

 

 

 

 

كان يجب على رئيس الخدم الممتاز الذي أقام في باكلوند لسنوات عديدة أن يعرف النبلاء ورجال الأعمال المختلفين، وكذلك أفضل أفراد الطبقة الوسطى الذين يمكنهم تقديم المساعدة لأسيادهم. كان سيعرف الشوارع التي يجب العيش فيها، ومن هناك، يختار مسكنًا عن قصد.

 

 

 

 

 

كان التفاعل بين الجيران هو الخطوة الأولى للوافد الجديد لدخول الدوائر ذات الصلة!

 

 

 

 

 

‘سواء كان نادي شارلتون حيث يجتمع أعضاء حزب المحافظين، أو نادي الأحرار للحزب الجديد، أو مختلف الأندية المخضرمين أو الخادمين العسكريين، فهم يحتاجون أيضًا إلى توصية قبل إجراء أي اتصال… تنهد، هذا أيضًا ما يسمى بسياسات النوادي في المملكة.’ كبح كلاين أفكاره بينما كان يفكر فيما يجب عليه فعله بعد الانتهاء من إعداد شخصية تغذية الحمام التي ابتكرها.

 

 

أرجع الأسقف ذو الشعر الأسود نظرته وتوقف عن النظر إلى الرجل في منتصف العمر أمام صندوق التبرعات، ولم يكن لديه أي نية في التحدث معه.

 

“نعم.”

بعد دراسة متأنية، اكتشف أنه لم يوجد شيء يحتاج إلى اهتمامه الفوري. كان هذا لأن خططه كانت عالقة على السطح.

أعاد الأسقف بابتسامة دافئة وهو ينقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

 

 

 

“أعـ أعتقد أنني لن أذهب إلى هناك. أرغب في العودة إلى المنزل للراحة”.

لذا، لقد خطط للاستمتاع بوجبة غداء باهظة الثمن وفاخرة. كان هذا عملًا يجب على دواين دانتيس أن يفعله، وكان أيضًا نتيجة فضول كلاين.

أمر على الفور خادمه الشخصي، “انزل إلى هنا وتوجه إلى المطعم للاعتذار للبارون سيندراس نيابةً عني.”

 

 

 

 

في الأشهر التي كان فيها في باكلوند، لم يتمكن من حشد الشجاعة للتوجه إلى أشهر المطاعم في المدينة الكبيرة لتوسيع آفاقه. لقد إستمر في اختيار واحدة من الأربعة- قاعة الطعام الخاصة به، كافيتريا البوفيه في نادي كويلاغ، المطاعم العادية في الشوارع، وقاعة طعام المحامي يورغن. خلافًا لذلك، كان سيتوجه إلى القسم الشرقي ويقضي وجبة الإفطار والغداء في ما بدا وكأنه مقهى زيتي للغاية.

 

 

‘لا أريد أياً منهم…’ انحنى كلاين إلى الخلف قليلاً وهو يبتسم.

 

 

‘مطعم لابوري؟ يقال أن رئيس الطهاة من عائلة الإيرل هال. لقد قدم لكبار رجال الأعمال، والمحامين الناجحين، والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى نكهات يصعب الحصول عليها عادةً… يبدو أن الإيرل هال قد استثمر في هذا المطعم ولديه حصة كبيرة فيه… حسنًا، يقدم هذا المطعم بشكل أساسي مأكولات باكلوند المحلية. انه مشهور جدا بالحلويات ولكن ثمنها رهيب…’

 

 

حتى أنه اشترى بعض الطعام من بائع متجول قريب. لقد أطعم الحمام على مهل، ولم يكن لديه أي خطط لقلب الإعلانات في الصحف للعثور على سكن مناسب في القسم الشمالي حيث كانت مهمة رئيس الخدم.

 

ملكة الغوامض، الابنة الكبرى للإمبراطور روزيل، برناديت غوستاف!

‘مطعم إنتيس سرينزو. إنه يقدم أشهى مأكولات إنتيس. هيه هيه، تستخدم العديد من الأطباق المتخصصة اسم روزيل، مدعين أنها نشأت من أطباق قصر الإمبراطور… علاوة على ذلك، فهو ليس مثل معظم المطاعم من نفس الفئة حيث لا يقدم سوى عدد قليل من الأطباق الرئيسية كل يوم. لديه تنوع كبير…’ تذكر كلاين معلومات عن أفضل المطاعم التي قرأ عنها في الصحف والمجلات، وقرر أخيرًا تجربة أطباق قصر الإمبراطور.

 

 

‘مطعم إنتيس سرينزو. إنه يقدم أشهى مأكولات إنتيس. هيه هيه، تستخدم العديد من الأطباق المتخصصة اسم روزيل، مدعين أنها نشأت من أطباق قصر الإمبراطور… علاوة على ذلك، فهو ليس مثل معظم المطاعم من نفس الفئة حيث لا يقدم سوى عدد قليل من الأطباق الرئيسية كل يوم. لديه تنوع كبير…’ تذكر كلاين معلومات عن أفضل المطاعم التي قرأ عنها في الصحف والمجلات، وقرر أخيرًا تجربة أطباق قصر الإمبراطور.

 

 

لم يبق أكثر من ذلك بينما ركب عربة حصان وتوجه إلى مطعم إنتيس سرينزو في القسم الغربي.

‘مطعم لابوري؟ يقال أن رئيس الطهاة من عائلة الإيرل هال. لقد قدم لكبار رجال الأعمال، والمحامين الناجحين، والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى نكهات يصعب الحصول عليها عادةً… يبدو أن الإيرل هال قد استثمر في هذا المطعم ولديه حصة كبيرة فيه… حسنًا، يقدم هذا المطعم بشكل أساسي مأكولات باكلوند المحلية. انه مشهور جدا بالحلويات ولكن ثمنها رهيب…’

 

 

 

أعاد الأسقف بابتسامة دافئة وهو ينقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

عند المدخل، سلم كلاين معطفه وقبعته وعصاه إلى نادل يرتدي سترة حمراء وسأله: “هل ما زالت هناك مقاعد متوفرة؟ لم أحجز”.

 

 

 

 

 

“نعم سيدي.” لم يظهر النادل ذو السترة الحمراء أي سلوك غير طبيعي بينما سأل بتواضع: “سيدي، هل هذه هي المرة الأولى لك هنا؟ هل أنت وحيد؟”

كان يجب على رئيس الخدم الممتاز الذي أقام في باكلوند لسنوات عديدة أن يعرف النبلاء ورجال الأعمال المختلفين، وكذلك أفضل أفراد الطبقة الوسطى الذين يمكنهم تقديم المساعدة لأسيادهم. كان سيعرف الشوارع التي يجب العيش فيها، ومن هناك، يختار مسكنًا عن قصد.

 

 

 

 

أومأ كلاين برأسه بصراحة وابتسم.

 

 

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

 

 

“إذن، هل لي أن أتشرف بتقديم بعض الأطباق الفريدة من نوعها والنبيذ الفاخر الذي يقدمه مطعمنا؟” بينما كان النادل يتحدث، قاد الضيف.

“يمكنك اختيار توصيات الشيف لهذا اليوم. ستكون وجبة انتيس أصيلة ولذيذة مرتبة من قبل طاهينا الرئيسي. هناك ثلاثة خيارات— 15 جنيه، 10 جنيهات و 8 جنيهات.”

 

 

 

عندما رأى كلاين الفئة الأخيرة تدخل في صندوق التبرعات، أغلق عينيه واستدار ليغادر.

“هذا بالضبط ما أحتاجه.” مر كلاين عبر الباب المزين بشكل جميل، ورأى جدرانًا تعكس الضوء الذهبي تقريبًا.

بعد مغادرة الكاتدرائية، وقف كلاين في الساحة بالخارج. كان يشاهد الحمام وهو يطير، يلف حوله، ويهبط.

 

 

 

بينما كان يقود كلاين إلى بقعة بجوار النافذة. عزفت موسيقى الكمان في خلفية المطعم.

على الفور، شعر وكأنه في قبو ذهبي.

 

 

 

 

 

ثم لاحظ لوحات زيتية معلقة على الجدران، وتماثيل رخامية موضوعة في أماكن مناسبة، بالإضافة إلى أشياء ذهبية كانت مدمجة أو مزينة في أماكن مختلفة.

 

 

 

 

كان هذا في ظل الظروف العادية. خلال يوم الذكرى المقدس لإلهة الليل الدائم كل عام، والذي كان يوم هدايا الشتاء، سيزداد المبلغ المتبرع به بعدة مرات. سيختار العوام الذين لديهم القليل من المال جمع اثنين إلى ثلاثة سولي، بينما تتبرع الطبقة الوسطى بحوالي 5 جنيهات. أما أعضاء المجتمع الراقي، فقد تبرعوا مباشرة لأسقف الأبرشية أو للجمعيات الخيرية للكنسية، وتتراوح قيمت التبرعات بين عدة مئات من الجنيهات إلى بضعة آلاف من الجنيهات.

“إنتبه لخطوتك رجاءً”

 

 

حذره

 

 

بعد مغادرة الكاتدرائية، وقف كلاين في الساحة بالخارج. كان يشاهد الحمام وهو يطير، يلف حوله، ويهبط.

الخادم

 

 

بينما كان يقود كلاين إلى بقعة بجوار النافذة. عزفت موسيقى الكمان في خلفية المطعم.

 

 

 

 

 

أحضر له النادل قائمة طعام وقائمة نبيذ بينما فتحها وقدمها، “هذه هي أشهر أطباقنا- ضلوع لحم بقر تاجيا حمراء مطهية، فطر كمأة بورسيني السوداء، فطائر كبد الأوز بطريقة إنتيس. أود أن نشير إلى أن كبد الأوز لدينا يأتي مباشرة من مزرعة بوناس في مقاطعة الشمبانيا في مملكة إنتيس… “

 

 

 

 

 

بينما كان كلاين يستمع إلى مقدمة النادل، تصفح القائمة المكتوبة بلغة فيزاك القديمة، بينما لفتت الأسعار انتباهه.

عند المدخل، سلم كلاين معطفه وقبعته وعصاه إلى نادل يرتدي سترة حمراء وسأله: “هل ما زالت هناك مقاعد متوفرة؟ لم أحجز”.

 

أتشو! في مطعم إنتيس سرينزو، شعر كلاين، الذي لم يترك أي طبق، بالضيق ولكنه بدأ في الاستمتاع بالآيس كريم الخاص به في رضا. في منتصف ذلك، واجه حكة في أنفه وهو يعطس في المنديل الورقي الذي سحبه.

 

 

بعد تقديم الأطباق الرئيسية والمقبلات والحلويات، بدأ النادل في شرح كيفية مطابقة النبيذ. أخيرًا، قال: “الشمبانيا والنبيذ الأحمر والنبيذ الأبيض لدينا كلها تأتي من مصنع جعة مشهور من مقاطعة الشمبانيا. لدينا حتى نبيذ أورمير الأحمر من عام 1330. سعره 126 جنيه. إذا كنت ترغب في شرائه، فيمكنك أن تأخذها معك أو تخزنها معنا، تشرب كوبًا في كل مرة تأتي فيها “.

 

 

 

 

‘مطعم لابوري؟ يقال أن رئيس الطهاة من عائلة الإيرل هال. لقد قدم لكبار رجال الأعمال، والمحامين الناجحين، والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى نكهات يصعب الحصول عليها عادةً… يبدو أن الإيرل هال قد استثمر في هذا المطعم ولديه حصة كبيرة فيه… حسنًا، يقدم هذا المطعم بشكل أساسي مأكولات باكلوند المحلية. انه مشهور جدا بالحلويات ولكن ثمنها رهيب…’

‘126 جنيه… يمكنني بالفعل استئجار رئيس خدم ممتاز بذلك… هيه هيه…’ ابتسم كلاين بلباقة كبيرة.

كانت زوجته جميلة ذات شعر أسود، ومن الواضح أنها قد كانت حامل بالفعل. ابتسمت بتردد وقالت، “أنا أتطلع أكثر لأطباق قصر الإمبراطور روزيل.”

 

 

 

 

“أطباقكم ونبيذكم ممتازان. من الصعب حقًا الاختيار.”

 

 

 

 

 

ابتسم النادل ذو السترة الحمراء ابتسامة مضيافة.

 

 

 

 

 

“يمكنك اختيار توصيات الشيف لهذا اليوم. ستكون وجبة انتيس أصيلة ولذيذة مرتبة من قبل طاهينا الرئيسي. هناك ثلاثة خيارات— 15 جنيه، 10 جنيهات و 8 جنيهات.”

 

 

‘126 جنيه… يمكنني بالفعل استئجار رئيس خدم ممتاز بذلك… هيه هيه…’ ابتسم كلاين بلباقة كبيرة.

 

عندما رأى كلاين الفئة الأخيرة تدخل في صندوق التبرعات، أغلق عينيه واستدار ليغادر.

‘لا أريد أياً منهم…’ انحنى كلاين إلى الخلف قليلاً وهو يبتسم.

‘مطعم لابوري؟ يقال أن رئيس الطهاة من عائلة الإيرل هال. لقد قدم لكبار رجال الأعمال، والمحامين الناجحين، والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى نكهات يصعب الحصول عليها عادةً… يبدو أن الإيرل هال قد استثمر في هذا المطعم ولديه حصة كبيرة فيه… حسنًا، يقدم هذا المطعم بشكل أساسي مأكولات باكلوند المحلية. انه مشهور جدا بالحلويات ولكن ثمنها رهيب…’

 

 

 

 

“سآخذ وجبة الـ15 جنيه المرتبه.”

بينما كان كلاين يستمع إلى مقدمة النادل، تصفح القائمة المكتوبة بلغة فيزاك القديمة، بينما لفتت الأسعار انتباهه.

 

 

 

“يبدو أنه لا يريد أن يأكل الآيس كريم.”

“حسنا.” أخذ النادل ذو السترة الحمراء القوائم وسار باتجاه المطبخ.

 

 

كانت عائلة آرون سيريس جالسة في العربة. كان هذا الجراح الشهير عضوًا في نادي كويلاغ، وهو صديق جيد لشارلوك موريارتي. لقد سعى ذات مرة من المخبر لكي يتعامل مع مسألة ويل أوسبتين.

 

 

تنفس كلاين وزفر ببطء بينما كان يراقب المنطقة أمامه.

 

 

 

 

 

فجأة رأى شخصية مألوفة. كانت سيدة ترتدي ثوبًا أخضر زيتونيًا.

عند اجتياز الأسقف الواعظ، نظر عمدا إلى رجل الدين وابتسم بإيماءة.

 

 

 

 

كانت طويلة وذات بنية ممتازة. كانت ترتدي قلنسوة سوداء غير مواكب للموضة، مع حجاب شبكي يتدلى ويخفي وجهها.

 

 

عند اجتياز الأسقف الواعظ، نظر عمدا إلى رجل الدين وابتسم بإيماءة.

 

 

بكونه عديم وجه، كان لدى كلاين قدرة قوية على تمييز الخصائص الخارجية للإنسان. لقد تعرف على السيدة على الفور.

 

 

 

 

 

ملكة الغوامض، الابنة الكبرى للإمبراطور روزيل، برناديت غوستاف!

 

 

 

 

كان يوم هدايا الشتاء هو اليوم في العام الذي يكون فيه الليل الأطول. كان يُعتقد أنه عيد ميلاد إلهة الليل الدائم.

لم يكن في عجلة من أمره للنظر بعيدًا بينما حرك بشكل طبيعي نظرته إلى الجانب. لم يبدو وكأن برناديت قد لاحظت أي شيء غير طبيعي بينما اختفت حول بئر السلم.

هنا، أمام المذبح المقدس، لقد مثل الكنيسة، وكان تحت نظر الآلهة. لم يستطع إظهار المزيد من الدفء تجاه أي شخص بسبب تبرعاتهم السخية.

 

 

 

‘مطعم إنتيس سرينزو. إنه يقدم أشهى مأكولات إنتيس. هيه هيه، تستخدم العديد من الأطباق المتخصصة اسم روزيل، مدعين أنها نشأت من أطباق قصر الإمبراطور… علاوة على ذلك، فهو ليس مثل معظم المطاعم من نفس الفئة حيث لا يقدم سوى عدد قليل من الأطباق الرئيسية كل يوم. لديه تنوع كبير…’ تذكر كلاين معلومات عن أفضل المطاعم التي قرأ عنها في الصحف والمجلات، وقرر أخيرًا تجربة أطباق قصر الإمبراطور.

‘لماذا قد تظهر هنا؟ حسنًا، تخصص هذا المطعم هو أطباق قصر الإمبراطور روزيل. هيه، إنه لا يشبه المطبخ الصيني الذي اعتقدت أنه سيكونه. ربما لا يعرف كيف يطبخ، وفي أحسن الأحوال يمكنه وصف المفهوم. هناك أطباق مقلية هنا… حسنًا، هل يمكن للمالك وراء الكواليس أن يكون في الحقيقة هي؟ لماذا هي هنا في باكلوند بدلاً من أن تطفو في البحر؟ ألم تجد البطل اللص الإمبراطور الأسود؟’ جلس كلاين بتعبير هادئ بينما ظهرت أسئلة في ذهنه.

 

 

 

 

أومأ كلاين برأسه بصراحة وابتسم.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، في الشوارع، كانت عربة تسير باتجاه مطعم إنتيس سرينزو.

كانت عائلة آرون سيريس جالسة في العربة. كان هذا الجراح الشهير عضوًا في نادي كويلاغ، وهو صديق جيد لشارلوك موريارتي. لقد سعى ذات مرة من المخبر لكي يتعامل مع مسألة ويل أوسبتين.

 

 

 

 

كانت عائلة آرون سيريس جالسة في العربة. كان هذا الجراح الشهير عضوًا في نادي كويلاغ، وهو صديق جيد لشارلوك موريارتي. لقد سعى ذات مرة من المخبر لكي يتعامل مع مسألة ويل أوسبتين.

“إذن، هل لي أن أتشرف بتقديم بعض الأطباق الفريدة من نوعها والنبيذ الفاخر الذي يقدمه مطعمنا؟” بينما كان النادل يتحدث، قاد الضيف.

 

 

 

 

منذ أن حملت زوجته، وجد أن حظه قد أصبح جيدًا إلى حد ما. كان عمله يتحسن يومًا بعد يوم، وكان دخله يرتفع شهريًا. أكمل مؤخرًا جراحة للبارون سيندراس بنجاح، وحصل على ثناء هذا النبيل الذي تمت ترقيته حديثًا. تمت دعوته إلى مطعم سرينزو لتناول الغداء معه.

 

 

 

 

في هذه الأثناء، في الشوارع، كانت عربة تسير باتجاه مطعم إنتيس سرينزو.

“يُقال أن الآيس كريم جيد جدًا”. ابتسم آرون بينما قال لزوجته.

 

 

“سآخذ وجبة الـ15 جنيه المرتبه.”

 

“انه مؤلم قليلا.”

كانت زوجته جميلة ذات شعر أسود، ومن الواضح أنها قد كانت حامل بالفعل. ابتسمت بتردد وقالت، “أنا أتطلع أكثر لأطباق قصر الإمبراطور روزيل.”

 

 

 

 

قام آرون، الذي لم يكن أبًا لأول مرة، بفحصها على الفور ولم يكتشف أي مشاكل، لكن زوجته كانت تشعر بقدر أكبر من عدم الراحة. بدا وكأن الطفل في بطنها قد كان يتصرف بغضب.

اعترف أرون باقتضاب وهو ينظر من النافذة.

 

 

 

 

كان يجب على رئيس الخدم الممتاز الذي أقام في باكلوند لسنوات عديدة أن يعرف النبلاء ورجال الأعمال المختلفين، وكذلك أفضل أفراد الطبقة الوسطى الذين يمكنهم تقديم المساعدة لأسيادهم. كان سيعرف الشوارع التي يجب العيش فيها، ومن هناك، يختار مسكنًا عن قصد.

“نحن هناك تقريبا.”

بكونه عديم وجه، كان لدى كلاين قدرة قوية على تمييز الخصائص الخارجية للإنسان. لقد تعرف على السيدة على الفور.

 

 

 

 

بينما قال ذلك، أمسكت زوجته بطنها وعبست.

 

 

 

 

 

“انه مؤلم قليلا.”

 

 

 

 

 

قام آرون، الذي لم يكن أبًا لأول مرة، بفحصها على الفور ولم يكتشف أي مشاكل، لكن زوجته كانت تشعر بقدر أكبر من عدم الراحة. بدا وكأن الطفل في بطنها قد كان يتصرف بغضب.

بعد أن بدأت العربة في العودة، تلاشى الانزعاج الذي عانت منه زوجة أرون. في الوقت الذي دخلت فيه عتبة الباب، كان كل شيء طبيعيًا.

 

 

 

 

“أعـ أعتقد أنني لن أذهب إلى هناك. أرغب في العودة إلى المنزل للراحة”.

 

 

كان هذا في ظل الظروف العادية. خلال يوم الذكرى المقدس لإلهة الليل الدائم كل عام، والذي كان يوم هدايا الشتاء، سيزداد المبلغ المتبرع به بعدة مرات. سيختار العوام الذين لديهم القليل من المال جمع اثنين إلى ثلاثة سولي، بينما تتبرع الطبقة الوسطى بحوالي 5 جنيهات. أما أعضاء المجتمع الراقي، فقد تبرعوا مباشرة لأسقف الأبرشية أو للجمعيات الخيرية للكنسية، وتتراوح قيمت التبرعات بين عدة مئات من الجنيهات إلى بضعة آلاف من الجنيهات.

اقترحت زوجة أرون

فجأة رأى شخصية مألوفة. كانت سيدة ترتدي ثوبًا أخضر زيتونيًا.

 

حتى المحب الذي تبرع بشغف لم يكن قادرًا على التبرع بالمال في كل مرة. عادة ما يعتمد ذلك على حالة الأسرة بالضبط، حيث يتم القيام بذلك مرة أو مرتين كل أسبوع إلى أسبوعين.

فكر آرون لبعض الوقت وقال، “سأرافقك إلى المنزل”.

 

 

 

 

فجأة رأى شخصية مألوفة. كانت سيدة ترتدي ثوبًا أخضر زيتونيًا.

أمر على الفور خادمه الشخصي، “انزل إلى هنا وتوجه إلى المطعم للاعتذار للبارون سيندراس نيابةً عني.”

أرجع الأسقف ذو الشعر الأسود نظرته وتوقف عن النظر إلى الرجل في منتصف العمر أمام صندوق التبرعات، ولم يكن لديه أي نية في التحدث معه.

 

فجأة رأى شخصية مألوفة. كانت سيدة ترتدي ثوبًا أخضر زيتونيًا.

 

 

بعد أن بدأت العربة في العودة، تلاشى الانزعاج الذي عانت منه زوجة أرون. في الوقت الذي دخلت فيه عتبة الباب، كان كل شيء طبيعيًا.

 

 

 

 

 

ليد أشارت إلى بطنها في سخط.

 

 

 

 

“انه مؤلم قليلا.”

“يبدو أنه لا يريد أن يأكل الآيس كريم.”

 

 

“إنتبه لخطوتك رجاءً”

 

بعد دراسة متأنية، اكتشف أنه لم يوجد شيء يحتاج إلى اهتمامه الفوري. كان هذا لأن خططه كانت عالقة على السطح.

أتشو! في مطعم إنتيس سرينزو، شعر كلاين، الذي لم يترك أي طبق، بالضيق ولكنه بدأ في الاستمتاع بالآيس كريم الخاص به في رضا. في منتصف ذلك، واجه حكة في أنفه وهو يعطس في المنديل الورقي الذي سحبه.

هنا، أمام المذبح المقدس، لقد مثل الكنيسة، وكان تحت نظر الآلهة. لم يستطع إظهار المزيد من الدفء تجاه أي شخص بسبب تبرعاتهم السخية.

 

بعد مغادرة الكاتدرائية، وقف كلاين في الساحة بالخارج. كان يشاهد الحمام وهو يطير، يلف حوله، ويهبط.

 

 

“أعـ أعتقد أنني لن أذهب إلى هناك. أرغب في العودة إلى المنزل للراحة”.

 

 

 

 

القسم الغربي. في منزل مظلم.

 

 

 

 

كان يجب على رئيس الخدم الممتاز الذي أقام في باكلوند لسنوات عديدة أن يعرف النبلاء ورجال الأعمال المختلفين، وكذلك أفضل أفراد الطبقة الوسطى الذين يمكنهم تقديم المساعدة لأسيادهم. كان سيعرف الشوارع التي يجب العيش فيها، ومن هناك، يختار مسكنًا عن قصد.

شاركت فورس، التي كانت قد تقدمت بالفعل إلى المنجم، في جميع أنواع تجمعات التجاوز، بحثًا عن إمكانية كسب المال.

“يمكنك اختيار توصيات الشيف لهذا اليوم. ستكون وجبة انتيس أصيلة ولذيذة مرتبة من قبل طاهينا الرئيسي. هناك ثلاثة خيارات— 15 جنيه، 10 جنيهات و 8 جنيهات.”

 

 

 

كانت طويلة وذات بنية ممتازة. كانت ترتدي قلنسوة سوداء غير مواكب للموضة، مع حجاب شبكي يتدلى ويخفي وجهها.

كانت مدينة لشيو بـ220 جنيه، وقد اشتبهت صديقتها الطيبة في تورطها في مقامرة غير قانونية.

 

 

 

 

‘لا أستطيع حتى شراء كرة بلورية أساسية…’ بينما كانت أفكارها تجول، سمعت فورس فجأة أحد أعضاء التجمع يقول، “أرغب في بيع دمية قمر.”

 

 

على مستوى عامة الناس، كان كل تبرع في شكل بنسات، بينما تراوح في المخلصين من الطبقة الوسطى من ثلاثة إلى خمسة سولي. الأثرياء والنبلاء استخدموا الجنيهات، لكنهم لم يتجاوزوا الـ100 جنيه.

اعترف أرون باقتضاب وهو ينظر من النافذة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط