تحضيرات.
776: تحضيرات.
لقد ظن أنه مع طريقة المرآة السحرية في القيام بالأشياء، هناك فرصة كبيرة أن تقوم بمثل هذا الفعل دون أي تحذير مسبق. في ذلك الوقت، كاد دانيتز أن ينهار بفضل أسئلته.
“إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنني محاكاة أي صوت!”
بدون جلسة الشاي، قرر كلاين أن يصلي في كاتدرائية القديس صموئيل، لإظهار تدينه.
“… إذا كان هناك أي شيء آخر، فسأبلغها في الوقت المناسب.”
بالطبع، لم ينس التوقف والإعجاب بالحمام الأبيض في الساحة، مما سمح له بأن يبدو مرتاح وهادئ.
لقددخل الكاتدرائية، ماراً بالجداريات التي أضاءتها الشمس من أعلى ووصل إلى قاعة الصلاة المظلمة والعميقة.
لقددخل الكاتدرائية، ماراً بالجداريات التي أضاءتها الشمس من أعلى ووصل إلى قاعة الصلاة المظلمة والعميقة.
‘ما لم تكن صديقة الآنسة الساحر جزءًا من هذا، مما يسمح لي بامتلاكها… لن يعمل ذلك أيضًا. أولاً، سوف يكشف عن بعض أسرار نادي التاروت، وثانيًا، قد يكون لدى السيد X الوسائل لاكتشاف الإرواح. بالطبع، يمكن إخفاء آثار هذا باستخدام سلسلة من الأختام بعملة ذهبية، أو الملاك الورقي، أو علبة السيجار الحديدي…’ فكر كلاين لفترة من الوقت قبل أن يقرر طريقة كان بارعًا فيها للغاية في حياته السابقة.
لم يكن هذا المكان مزخرفا بشكل رائع مثل الكنائس الأخرى التي تمتعت بجميع أنواع الأذواق الأنيقة المبهرة التي أحدثت تأثيرًا بصريًا. بدلاً من ذلك، كان الجو لطيفًا وهادئًا، مما سمح للمرء أن يشعر بشعور طبيعي من الهدوء. أما بالنسبة للنور النقي الذي كان يشبه النجوم المتلألئة في الأعلى، فقد امتلأ بوقار القداسة الشديد.
“سوف ألعب هويتك بشكل جيد!”
لقد انتظروا لفترة من الوقت حتى خرج سويست، الذي أصبح مشعوذ أرواح، من جانب آخر. قام بمسحهم وقال، “مهمتنا هذه المرة هي استخدام الأدلة المختلفة المكتشفة من انفجار مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود للعثور على جميع الأعضاء الرسميين في الأسقفية المقدسة في باكلوند.”
نزع كلاين قبعته وسلمها لريتشاردسون مع عصاه. ثم سار في الممر.
بمجرد أن أنهى خطه الأخير، خفت إضاءة الغرفة فجأة. لقد تحولت مرآة الجسم الكامل أولاً إلى اللون الأسود الغامق قبل ظهور الضوء الفضي. ظهر نص لويني واحد تلو الآخر.
في هذه اللحظة، وقف شخصان في المقعد الأمامي واستداروا نحو المدخل. كان أحدهم ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود، والعيون الخضراء الذي بدا لطيفًا بشعره غير المرتب.
في نفس اللحظة تقريبًا، رأى ليونارد ميتشل أيضًا الرجل في منتصف العمر ذو السوالف البيضاء والعيون الزرقاء العميقة.
في نفس اللحظة تقريبًا، رأى ليونارد ميتشل أيضًا الرجل في منتصف العمر ذو السوالف البيضاء والعيون الزرقاء العميقة.
‘دواين دانتيس…’ توتر للحظات بينما أظهر جسده علامات تصلب لا يمكن إدراكها.
أعطى كلاين ليونارد نظرة جانبية بينما أومأ بابتسامة. كان لديه تعبير ودي وغير رسمي.
“… لتمرر لي الحجر وكتاب التعاويذ في وقت مبكر. أحتاج إلى إجراء بعض الاستعدادات…”
لقد كان قلقًا حقًا من أن يبدأ أروديس في طرح أسئلة محرجة على رئيس الخدم والتر و الخادم الشخصي ريتشاردسون. أسئلة مثل: “هل تخيلت سيدات لا يجب أن يكون لديك أي مشاعر لهن؟” أو “من الذي تفكر فيه في وقت متأخر من الليل عند تلبية احتياجاتك الجسدية؟”
“…”
‘سأبدأ التصرف غدًا. سآكل القليل جدًا، وسأنام قبل الثامنة… بهذه الطريقة، لن يزعجني رئيس الخادم والخدم… ولكن إذا كانت هناك حالة طارئة، فماذا أفعل عندما يطرق والتر ورفاقه الباب؟ صنع الوهم للاعب الخفة لا يمكن إلا أن يخدع العيون. إنه ليس ذكاء اصطناعي ما… ذكاء اصطناعي… حسنًا، يمكنني تركيب الوهم على المرآة، وجعله يبدو مثل دواين دانتيس. بعد ذلك، سأطلب من أروديس الإجابة عن بُعد!’ مع وضع هذا في الاعتبار، انفتحت أفكار كلاين فجأة.
أجبر ليونارد إبتسامة وهو يومئ بطريقة بطيئة بعض الشيء.
تدفق الهواء حول مرآة كامل الجسم فجأة، وظهر الصوت العميق المنتمي لدواين دانتيس:
بعد ذلك، استدار إلى الجانب، وأفسح الطريق، ملامسا أكتافه مع دواين دانتيس.
جعل هذا كلاين يرى من كان يقف خلفه. كان أيضًا شخصًا يعرفه- دالي التي كانت ترتدي رداءًا أسود لوسيط روحي.
كانت هذه السيدة لا تزال ترتدي ظل عيون أزرق وأحمر للخدود، مما أعطا إحساسًا غريبا بالجمال.
نظرت دالي إلى الرجل في منتصف العمر بينما سهى تعبيرها فجأة. لقد أرجعت نظرتها وهي تقترب بصمت من المخرج.
‘مستحيل، كنت أحاكي عيون القائد العميقة فقط. حتى اللون مختلف، لكن ما زالت السيدة دالي قد وجدتها مألوفة؟ حدس المرأة مرعب حقًا…’ كان لدى كلاين تخمين غامض عندما لاحظ شذوذ دالي القصير.
حتى أنه فكر في الاستدعاء والاستجابة لنفسه بشكل مباشر، مستخدمًا هويته كالبطل اللص الإمبراطور الأسود لتنفيذ العملية، لكن القيام بذلك سيؤدي إلى فقده القدرة على تغيير مظهره الجسدي. كما أنه سيجعل من الصعب عليه امتلاك الآخرين والتنكر كصديقة فورس للمشاركة في التجمع.
دون مزيد من الحديث، تحول كلاين إلى القول، “سيكون هذا كل شيء لليوم. سأتصل بك مرةً أخرى ليلة الجمعة.”
منذ زمن بعيد، كرجل غير حساس، لقد ظن أن السيدة دالي كانت تحب القائد سراً؛ وإلا، ما كانت لتتحمل خطر الاندفاع إلى تينغن لجعل كلاين يجد فرصة لتعليم طريقة التمثيل لدون سميث.
أما بالنسبة للقائد، لم يكن كلاين متأكد من أفكاره. فبعد كل شيء، لم يكن دون سميث، في تلك اللحظة، قادرًا على التمييز بين الواقع والحلم كثيرا. كانت ذاكرته السيئة واضحة إلى حد ما، وربما نسي دون قصد أشياء معينة كمنت في أعماق قلبه.
‘ومع ذلك، غالبًا ما ذكر القائد السيدة دالي، مستخدماً إياها كمثال لتعليمنا. كان يعلم عدد السنوات التي استغرقتها للتقدم ونوع الموهبة التي إمتلكتها والذي بدا وكأنه قد حفظه… نعم، كلما ذكر القائد هذه الأمور، كان سيضيف أحيانًا أنه قضى تسع سنوات في الانتقال من شاعر منتصف الليل إلى كابوس… هـ.. هل يعقل أنه كان يشعر بالقليل من النقص عند مواجهة السيدة دالي؟ النقص…’ تذكر كلاين الماضي بينما سقط مزاجه فجأة.
بدون جلسة الشاي، قرر كلاين أن يصلي في كاتدرائية القديس صموئيل، لإظهار تدينه.
لقد أدرك أنه لم يفهم دون سميث حقًا. لم يفهم عدد الأشياء التي كان الرجل يخفيها في الداخل.
لقد انتظروا لفترة من الوقت حتى خرج سويست، الذي أصبح مشعوذ أرواح، من جانب آخر. قام بمسحهم وقال، “مهمتنا هذه المرة هي استخدام الأدلة المختلفة المكتشفة من انفجار مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود للعثور على جميع الأعضاء الرسميين في الأسقفية المقدسة في باكلوند.”
“من الأفضل أن تفعل ذلك بعد يوم الخميس”.
‘والسيدة دالي ليست أصغر منه بكثير. يبدو أنها منفتحة للغاية ولا تهتم بالزواج…’ تنهد كلاين بصمت وكبح أفكاره. لقد وجد مقعدًا قريبًا، حنى رأسه وأغلق عينيه للصلاة.
‘مستحيل، كنت أحاكي عيون القائد العميقة فقط. حتى اللون مختلف، لكن ما زالت السيدة دالي قد وجدتها مألوفة؟ حدس المرأة مرعب حقًا…’ كان لدى كلاين تخمين غامض عندما لاحظ شذوذ دالي القصير.
خارج قاعة الصلاة، تعافى ليونارد أثناء اجتماعه مع زملائه القفازات الحمر في الفريق مع دالي.
لقد انتظروا لفترة من الوقت حتى خرج سويست، الذي أصبح مشعوذ أرواح، من جانب آخر. قام بمسحهم وقال، “مهمتنا هذه المرة هي استخدام الأدلة المختلفة المكتشفة من انفجار مقر عصابة الهيكل العظمي الأسود للعثور على جميع الأعضاء الرسميين في الأسقفية المقدسة في باكلوند.”
دون مزيد من الحديث، تحول كلاين إلى القول، “سيكون هذا كل شيء لليوم. سأتصل بك مرةً أخرى ليلة الجمعة.”
“السيدة دالي هي متجاوز من مسار جامع الجثث. إنها تعرف الكثير عن الأسقفية المقدسة، لذا فقد جعلها جلالته، القديس أنثوني، لمساعدتنا.”
“إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنني محاكاة أي صوت!”
في المساء، خطا كلاين، الذي طرد ريتشاردسون، أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي. استحضر العالم جيرمان سبارو وجعل شخصيته الضبابية تصلي.
…
“من الأفضل أن تفعل ذلك بعد يوم الخميس”.
في المساء، خطا كلاين، الذي طرد ريتشاردسون، أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي. استحضر العالم جيرمان سبارو وجعل شخصيته الضبابية تصلي.
“هـ هذا شرف لي! أنت تعطيني فرصة!” ظهرت الكلمات بسرعة، مظهرةً تمامًا ما يعنيه أن تكون متحمس وسعيد. “هل لي أن أسأل ما هي المهمة؟”
“… أرجوا أن تبلغ الأنسة الساحر بأنها بحاجة إلى حجز غرفة في فندق قبل ليلة الجمعة. من الأفضل أن تكون بعيدة عن المكان الذي يعقد فيه السيد X التجمع…’
“… لتمرر لي الحجر وكتاب التعاويذ في وقت مبكر. أحتاج إلى إجراء بعض الاستعدادات…”
“على الرغم من أنه لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة طويلة، ولا يتناسب مع عاداتي المعتادة، إلا أنه سيكفي للتعامل مع الجميع هنا.”
“هـ هذا شرف لي! أنت تعطيني فرصة!” ظهرت الكلمات بسرعة، مظهرةً تمامًا ما يعنيه أن تكون متحمس وسعيد. “هل لي أن أسأل ما هي المهمة؟”
“… في ليلة الجمعة، عليها أن تمنع صديقتها التي تشارك في تجمع السيد X وأن تقدم لي أيضًا المظهر الخارجي لهذا الشخص عندما يكون متنكرًا…”
“…”
“… إذا كان هناك أي شيء آخر، فسأبلغها في الوقت المناسب.”
تجمدت كلمات مرآة كامل الجسم لبضع ثوانٍ قبل أن تتغير.
776: تحضيرات.
مع بقاء يومين فقط قبل محاولة اغتيال السيد X، كان كلاين بلا شك بحاجة إلى الاستعداد مسبقًا. وكان هناك الكثير من الأشياء التي إحتاج إلى التحضير لها. لم يكن دواين دانتيس قادرًا على فعل كل شيء، لذلك كان عليه الاعتماد على الآنسة الساحر.
لقد كان قلقًا حقًا من أن يبدأ أروديس في طرح أسئلة محرجة على رئيس الخدم والتر و الخادم الشخصي ريتشاردسون. أسئلة مثل: “هل تخيلت سيدات لا يجب أن يكون لديك أي مشاعر لهن؟” أو “من الذي تفكر فيه في وقت متأخر من الليل عند تلبية احتياجاتك الجسدية؟”
كانت خطته الأولية هي استخدام قوى عديم الوجه لإخفاء نفسه كمشارك في اجتماع السيد X. كان سيدخل مباشرةً باستخدام رمز المرور، ثم يستخدم خططًا مختلفة بناءً على الموقف.
“السيدة دالي هي متجاوز من مسار جامع الجثث. إنها تعرف الكثير عن الأسقفية المقدسة، لذا فقد جعلها جلالته، القديس أنثوني، لمساعدتنا.”
وفقًا للتجربة التي مر بها في القتال والتحكم في دميته المتحركة، كان لدى كلاين شعور بأن مبدأ الدمية متحركة هو “محاولة الاختباء وراء الكواليس، وتوجيه السيناريو سراً”.
“السيدة دالي هي متجاوز من مسار جامع الجثث. إنها تعرف الكثير عن الأسقفية المقدسة، لذا فقد جعلها جلالته، القديس أنثوني، لمساعدتنا.”
ما لم يكن ضروريًا، كان على المتحكم في الدمى تجنب الدخول في قتال مباشر مع الآخرين!
حاليًا، النقطة الأكثر إزعاجًا هي أن اجتماع السيد X في الثامنة. وفي العادة، في هذا الوقت، من الواضح أن دواين دانتيس لم يكن قد نام. لن يكون قادرًا على الهروب من ملاحظة رئيس خادمه وخدمه والتوجه سرًا إلى القسم الشرقي… بالطبع، على العكس، يمكنه أيضًا إنشاء حجة غياب، ولكن المشكلة هي، ما الطريقة التي يجب أن أستخدمها لخداع الجميع في المنزله… فقط إذا كان لدي شريك عديم الوجه يمكنه أن يقوم بدور دواين دانتيس… يمكن لقلادة الآنسة عدالة أن تفعل ذلك، لكنها ليست في باكلوند…’ استند كلاين إلى كرسيه وهو يفرك صدغيه.
‘هناك شيء جديد في كل مرة…’ هز كلاين رأسه في تسلية.
التظاهر بالمرض!
حتى أنه فكر في الاستدعاء والاستجابة لنفسه بشكل مباشر، مستخدمًا هويته كالبطل اللص الإمبراطور الأسود لتنفيذ العملية، لكن القيام بذلك سيؤدي إلى فقده القدرة على تغيير مظهره الجسدي. كما أنه سيجعل من الصعب عليه امتلاك الآخرين والتنكر كصديقة فورس للمشاركة في التجمع.
مع بقاء يومين فقط قبل محاولة اغتيال السيد X، كان كلاين بلا شك بحاجة إلى الاستعداد مسبقًا. وكان هناك الكثير من الأشياء التي إحتاج إلى التحضير لها. لم يكن دواين دانتيس قادرًا على فعل كل شيء، لذلك كان عليه الاعتماد على الآنسة الساحر.
‘ما لم تكن صديقة الآنسة الساحر جزءًا من هذا، مما يسمح لي بامتلاكها… لن يعمل ذلك أيضًا. أولاً، سوف يكشف عن بعض أسرار نادي التاروت، وثانيًا، قد يكون لدى السيد X الوسائل لاكتشاف الإرواح. بالطبع، يمكن إخفاء آثار هذا باستخدام سلسلة من الأختام بعملة ذهبية، أو الملاك الورقي، أو علبة السيجار الحديدي…’ فكر كلاين لفترة من الوقت قبل أن يقرر طريقة كان بارعًا فيها للغاية في حياته السابقة.
“هـ هذا شرف لي! أنت تعطيني فرصة!” ظهرت الكلمات بسرعة، مظهرةً تمامًا ما يعنيه أن تكون متحمس وسعيد. “هل لي أن أسأل ما هي المهمة؟”
“سيدي العظيم، سأبذل قصارى جهدي لإكمال أي شيء تأمر به.”
“سيدي العظيم، سأبذل قصارى جهدي لإكمال أي شيء تأمر به.”
التظاهر بالمرض!
أومأ كلاين برأسه وقال، “ليلة الجمعة هذه، سأستخدم مرآة كأداة لوهمي، وسأغيرها لتبدو مثل هويتي الحالية… إذا حدثت أي حالات طوارئ، فأنت مسؤول عن التحكم في المرآة للرد دون السماح لأي شخص باكتشاف أي تشوهات.”
‘سأبدأ التصرف غدًا. سآكل القليل جدًا، وسأنام قبل الثامنة… بهذه الطريقة، لن يزعجني رئيس الخادم والخدم… ولكن إذا كانت هناك حالة طارئة، فماذا أفعل عندما يطرق والتر ورفاقه الباب؟ صنع الوهم للاعب الخفة لا يمكن إلا أن يخدع العيون. إنه ليس ذكاء اصطناعي ما… ذكاء اصطناعي… حسنًا، يمكنني تركيب الوهم على المرآة، وجعله يبدو مثل دواين دانتيس. بعد ذلك، سأطلب من أروديس الإجابة عن بُعد!’ مع وضع هذا في الاعتبار، انفتحت أفكار كلاين فجأة.
في هذه اللحظة، وقف شخصان في المقعد الأمامي واستداروا نحو المدخل. كان أحدهم ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود، والعيون الخضراء الذي بدا لطيفًا بشعره غير المرتب.
…
‘يجب أن أقول أن أروديس يمكن أن يكون مفيدًا جدًا في بعض الأحيان…’ بعد تعليق مؤثر، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي. مشى إلى المكتب، وأخذ القلم والورقة، وبدأ في رسم صورة تتكون من رموز تنطوي على الإخفاء وبحث الغوامض.
أعطى كلاين ليونارد نظرة جانبية بينما أومأ بابتسامة. كان لديه تعبير ودي وغير رسمي.
بمجرد أن أنهى خطه الأخير، خفت إضاءة الغرفة فجأة. لقد تحولت مرآة الجسم الكامل أولاً إلى اللون الأسود الغامق قبل ظهور الضوء الفضي. ظهر نص لويني واحد تلو الآخر.
أجبر ليونارد إبتسامة وهو يومئ بطريقة بطيئة بعض الشيء.
…
“سيدي ااعظيم، خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سمع استدعائك. هـ- هل تأخرت؟”
‘هناك شيء جديد في كل مرة…’ هز كلاين رأسه في تسلية.
‘دواين دانتيس…’ توتر للحظات بينما أظهر جسده علامات تصلب لا يمكن إدراكها.
“لا.”
“السيدة دالي هي متجاوز من مسار جامع الجثث. إنها تعرف الكثير عن الأسقفية المقدسة، لذا فقد جعلها جلالته، القديس أنثوني، لمساعدتنا.”
التظاهر بالمرض!
“كم أنت متسامح معي، أيها السيد العظيم. يمكنك طرح سؤالك.” ظهرت الكلمات بدقة على المرآة.
حتى أنه فكر في الاستدعاء والاستجابة لنفسه بشكل مباشر، مستخدمًا هويته كالبطل اللص الإمبراطور الأسود لتنفيذ العملية، لكن القيام بذلك سيؤدي إلى فقده القدرة على تغيير مظهره الجسدي. كما أنه سيجعل من الصعب عليه امتلاك الآخرين والتنكر كصديقة فورس للمشاركة في التجمع.
فكر كلاين للحظة قبل أن يقول، “أخطط للتخلص من أوراكل نظام الشفق، السيد X. هل لديك أي اقتراحات؟”
في المساء، خطا كلاين، الذي طرد ريتشاردسون، أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي. استحضر العالم جيرمان سبارو وجعل شخصيته الضبابية تصلي.
“سيدي ااعظيم، خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سمع استدعائك. هـ- هل تأخرت؟”
تجمدت كلمات مرآة كامل الجسم لبضع ثوانٍ قبل أن تتغير.
“… في ليلة الجمعة، عليها أن تمنع صديقتها التي تشارك في تجمع السيد X وأن تقدم لي أيضًا المظهر الخارجي لهذا الشخص عندما يكون متنكرًا…”
كانت خطته الأولية هي استخدام قوى عديم الوجه لإخفاء نفسه كمشارك في اجتماع السيد X. كان سيدخل مباشرةً باستخدام رمز المرور، ثم يستخدم خططًا مختلفة بناءً على الموقف.
“من الأفضل أن تفعل ذلك بعد يوم الخميس”.
التظاهر بالمرض!
‘إنه يتماشى مع عرافتي… قد يكون ملاك القدر أوروبوروس أو قديس نظام الشفق قريبًا من السيد X الليلة ويوم الخميس…’ ابتسم كلاين وقال، “أروديس، لدي شيء يتطلب مساعدتك.”
قدم أروديس على الفور جملة جديدة على مرآة كامل الجسم:
“… إذا كان هناك أي شيء آخر، فسأبلغها في الوقت المناسب.”
“هـ هذا شرف لي! أنت تعطيني فرصة!” ظهرت الكلمات بسرعة، مظهرةً تمامًا ما يعنيه أن تكون متحمس وسعيد. “هل لي أن أسأل ما هي المهمة؟”
“هـ هذا شرف لي! أنت تعطيني فرصة!” ظهرت الكلمات بسرعة، مظهرةً تمامًا ما يعنيه أن تكون متحمس وسعيد. “هل لي أن أسأل ما هي المهمة؟”
أومأ كلاين برأسه وقال، “ليلة الجمعة هذه، سأستخدم مرآة كأداة لوهمي، وسأغيرها لتبدو مثل هويتي الحالية… إذا حدثت أي حالات طوارئ، فأنت مسؤول عن التحكم في المرآة للرد دون السماح لأي شخص باكتشاف أي تشوهات.”
“هل يمكنك فعل ذلك؟”
…
…
تدفق الهواء حول مرآة كامل الجسم فجأة، وظهر الصوت العميق المنتمي لدواين دانتيس:
قدم أروديس على الفور جملة جديدة على مرآة كامل الجسم:
“سيدي العظيم، سأبذل قصارى جهدي لإكمال أي شيء تأمر به.”
منذ زمن بعيد، كرجل غير حساس، لقد ظن أن السيدة دالي كانت تحب القائد سراً؛ وإلا، ما كانت لتتحمل خطر الاندفاع إلى تينغن لجعل كلاين يجد فرصة لتعليم طريقة التمثيل لدون سميث.
“على الرغم من أنه لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة طويلة، ولا يتناسب مع عاداتي المعتادة، إلا أنه سيكفي للتعامل مع الجميع هنا.”
“… في ليلة الجمعة، عليها أن تمنع صديقتها التي تشارك في تجمع السيد X وأن تقدم لي أيضًا المظهر الخارجي لهذا الشخص عندما يكون متنكرًا…”
تدفق الهواء حول مرآة كامل الجسم فجأة، وظهر الصوت العميق المنتمي لدواين دانتيس:
“إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنني محاكاة أي صوت!”
في هذه اللحظة، وقف شخصان في المقعد الأمامي واستداروا نحو المدخل. كان أحدهم ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود، والعيون الخضراء الذي بدا لطيفًا بشعره غير المرتب.
‘أنت موهوب أكثر مما توقعت… ليس من السهل أن تكون مرآة هذه الأيام… ومع ذلك، لماذا تبدو تلك العبارة الأخيرة غريبة…’ ارتجفت عضلات وجه كلاين بينما قال، “عند التعامل معهم، قم بإخفاء طبيعة لعبة السؤال والرد. لا تدع الآخرين يلاحظون ذلك.”
أومأ كلاين برأسه وقال، “ليلة الجمعة هذه، سأستخدم مرآة كأداة لوهمي، وسأغيرها لتبدو مثل هويتي الحالية… إذا حدثت أي حالات طوارئ، فأنت مسؤول عن التحكم في المرآة للرد دون السماح لأي شخص باكتشاف أي تشوهات.”
قدم أروديس على الفور جملة جديدة على مرآة كامل الجسم:
جعل هذا كلاين يرى من كان يقف خلفه. كان أيضًا شخصًا يعرفه- دالي التي كانت ترتدي رداءًا أسود لوسيط روحي.
“سوف ألعب هويتك بشكل جيد!”
بعد ذلك، استدار إلى الجانب، وأفسح الطريق، ملامسا أكتافه مع دواين دانتيس.
“جيد جدا.” أومأ كلاين برأسه.
“جيد جدا.” أومأ كلاين برأسه.
لقد كان قلقًا حقًا من أن يبدأ أروديس في طرح أسئلة محرجة على رئيس الخدم والتر و الخادم الشخصي ريتشاردسون. أسئلة مثل: “هل تخيلت سيدات لا يجب أن يكون لديك أي مشاعر لهن؟” أو “من الذي تفكر فيه في وقت متأخر من الليل عند تلبية احتياجاتك الجسدية؟”
نظرت دالي إلى الرجل في منتصف العمر بينما سهى تعبيرها فجأة. لقد أرجعت نظرتها وهي تقترب بصمت من المخرج.
لقد ظن أنه مع طريقة المرآة السحرية في القيام بالأشياء، هناك فرصة كبيرة أن تقوم بمثل هذا الفعل دون أي تحذير مسبق. في ذلك الوقت، كاد دانيتز أن ينهار بفضل أسئلته.
أما بالنسبة للقائد، لم يكن كلاين متأكد من أفكاره. فبعد كل شيء، لم يكن دون سميث، في تلك اللحظة، قادرًا على التمييز بين الواقع والحلم كثيرا. كانت ذاكرته السيئة واضحة إلى حد ما، وربما نسي دون قصد أشياء معينة كمنت في أعماق قلبه.
دون مزيد من الحديث، تحول كلاين إلى القول، “سيكون هذا كل شيء لليوم. سأتصل بك مرةً أخرى ليلة الجمعة.”
“نعم أيها السيد العظيم. خادمك المتواضع يتطلع بالفعل إلى خدمتك!” استحضر أروديي أولا سطرًا قبل إنتاج رسم يد ملوحة.
في نفس اللحظة تقريبًا، رأى ليونارد ميتشل أيضًا الرجل في منتصف العمر ذو السوالف البيضاء والعيون الزرقاء العميقة.
“هـ هذا شرف لي! أنت تعطيني فرصة!” ظهرت الكلمات بسرعة، مظهرةً تمامًا ما يعنيه أن تكون متحمس وسعيد. “هل لي أن أسأل ما هي المهمة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
