Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-884

لقاء مقدر.

لقاء مقدر.

884: لقاء مقدر.

 

 

“اما زلتِ تتذكرين ذلك الإعصار؟ لقد رفع تابوت توتانسيس الثاني، مما تسبب في تسريب العناصر الطقسية، وهي أيضًا سوائل الجسم، وتسبب أيضًا في سقوط المومياء. وهذا مكّن شرط تحولها إلى زومبي. باختصار، وهذا وضع الأساس للتطور اللاحق، لذلك يمكن التأكيد على أن هذا قد تم بواسطة الرجل الغامض أو مساعديه”.

 

كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.

أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية من جيش لوين بالموافقة.

 

 

 

 

 

“في الواقع، إنه مشابه في الأسلوب لزملاء معينين من وكالات إنتيس الإستخبارية.”

 

 

أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية.

 

على الرغم من أن التأثيرات الرئيسية والتأثيرات السلبية للتحف الأثرية المختومة إلتزمت في الغالب بسمات التسلسلات الخاصة بـالـ22 مسار، مما سمح بالكاد للباحثين بالتوصل إلى فرضية، تمامًا مثل كيف كان لكل شخص شخصيات مختلفة، كانت التحف الأثرية المختومة مختلفة. ربما بسبب الاندماج مع كائن، أو البيئة عند تكوينها، أو احتمال وجود هالة من متجاوزي التسلسلات عليا، أو لعنة من المالك الأصلي، فقد ينتج عن ذلك جميع أنواع السمات الغريبة التي تجعلها غير قابلة للاختبار. لا يمكن لأحد أن يتخيل في وقت مبكر التباديلات المختلفة وأن يضعها جميعًا.

“ومع ذلك، بعد ثوانٍ فقط من أخذه للتربة، اختفت مومياء توتانسيس الثاني. من غير المحتمل أن يتمكن من إكمال طقسه في الوقت المناسب.”

 

 

“ومع ذلك، بعد ثوانٍ فقط من أخذه للتربة، اختفت مومياء توتانسيس الثاني. من غير المحتمل أن يتمكن من إكمال طقسه في الوقت المناسب.”

 

 

نظرت السيدة إلى تاج الأشواك المغمور في رقبتها. بطيئة بعض الشيء في رد فعلها، أجابت، “ربما يكون هو أو هم قد أقاموا بالفعل الخطوات الأخرى للطقس. بمجرد انتقاله، ألقى على الفور بالتربة على المذبح، واستكمل الخطوة الأخيرة.”

 

 

 

 

كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.

“بالطبع، ذلك لم يكن بالضرورة طقس. قد يكون أيضًا تحفة أثرية مختومة تحقق تأثيرًا معينًا بمساعدة سوائل الجسم. هناك احتمالات كثيرة جدًا لذلك.”

“هل تقصد أنه مع سيطرة كنيسة العواصف على مسار البحار وتراكيب التسلسلات العليا وخصائص التجاوز، لن يكون هناك الكثير من المتجاوزين أو الأغراض التي يمكن أن تستخدم إعصار؟ وبالتالي، هذا دليل يمكن أن نتتبعه للعثور على أثرهم؟”

 

 

 

 

على الرغم من أن التأثيرات الرئيسية والتأثيرات السلبية للتحف الأثرية المختومة إلتزمت في الغالب بسمات التسلسلات الخاصة بـالـ22 مسار، مما سمح بالكاد للباحثين بالتوصل إلى فرضية، تمامًا مثل كيف كان لكل شخص شخصيات مختلفة، كانت التحف الأثرية المختومة مختلفة. ربما بسبب الاندماج مع كائن، أو البيئة عند تكوينها، أو احتمال وجود هالة من متجاوزي التسلسلات عليا، أو لعنة من المالك الأصلي، فقد ينتج عن ذلك جميع أنواع السمات الغريبة التي تجعلها غير قابلة للاختبار. لا يمكن لأحد أن يتخيل في وقت مبكر التباديلات المختلفة وأن يضعها جميعًا.

 

 

 

 

تجمدت النظرة على وجه فورس بينما اندفعت عيناها في الأرجاء قليلاً.

سحب النصف إله ذو العيون الذهبية كرسيًا وجلس.

“اما زلتِ تتذكرين ذلك الإعصار؟ لقد رفع تابوت توتانسيس الثاني، مما تسبب في تسريب العناصر الطقسية، وهي أيضًا سوائل الجسم، وتسبب أيضًا في سقوط المومياء. وهذا مكّن شرط تحولها إلى زومبي. باختصار، وهذا وضع الأساس للتطور اللاحق، لذلك يمكن التأكيد على أن هذا قد تم بواسطة الرجل الغامض أو مساعديه”.

 

 

 

“ربما.” سعل زاتوين بينما تحول وجهه الشاحب إلى الأزرق. “أعتقد أننا بحاجة إلى التفكير في طريقة للصلاة إلى شجرة الرغبة الأم. يجب أن نكون قادرين على تلقي وحي.”

“من الصعب جدًا التحقيق في هذا الأمر، لذا لا يمكننا اعتباره مؤقتًا. ومع ذلك، فقد فاتك تحديد اتجاه التحقيق.”

 

 

تجمدت النظرة على وجه فورس بينما اندفعت عيناها في الأرجاء قليلاً.

 

 

“اما زلتِ تتذكرين ذلك الإعصار؟ لقد رفع تابوت توتانسيس الثاني، مما تسبب في تسريب العناصر الطقسية، وهي أيضًا سوائل الجسم، وتسبب أيضًا في سقوط المومياء. وهذا مكّن شرط تحولها إلى زومبي. باختصار، وهذا وضع الأساس للتطور اللاحق، لذلك يمكن التأكيد على أن هذا قد تم بواسطة الرجل الغامض أو مساعديه”.

 

 

 

 

 

تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.

“ربما قامت به كنيسة العواصف؟”

 

بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في ذهنه، اتخذ زاتوين خطوة إلى الجانب دون وعي، ماشياً إلى نهاية الشارع كما لو لم يحدث شيء.

 

“هذه المجموعة من الناس قد لا تريد حقًا المومياء. لقد صادف أنها ترضي شروط معينة فقط، ومنحتهم الفرصة للسرقة. ومن ثم، أقاموا عرض عظيم. بالنسبة لبعض التسلسلات من مسارات معينة، هذا هو المفتاح لهضم الجرعة.”

“هل تقصد أنه مع سيطرة كنيسة العواصف على مسار البحار وتراكيب التسلسلات العليا وخصائص التجاوز، لن يكون هناك الكثير من المتجاوزين أو الأغراض التي يمكن أن تستخدم إعصار؟ وبالتالي، هذا دليل يمكن أن نتتبعه للعثور على أثرهم؟”

 

 

 

 

 

أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية.

 

 

 

 

أنزلت السيدة تاج الأشواك وفكرت.

“أيضًا، أتذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد، كانت هناك قضية في القسم الشرقي. اغتيل السيد X من نظام الشفق في اجتماع عقده بنفسه. تم استخدام عاصفة البرق وإعصار في مكان الحادث.”

أنزلت السيدة تاج الأشواك وفكرت.

 

“أيضًا، أتذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد، كانت هناك قضية في القسم الشرقي. اغتيل السيد X من نظام الشفق في اجتماع عقده بنفسه. تم استخدام عاصفة البرق وإعصار في مكان الحادث.”

 

 

“لقد حظي هذا باهتمام كبير من كنيسة العواصف، وكانوا يبحثون باستمرار عن أدلة.”

 

 

 

 

“أن يحدث إعصاران في نفس المنطقة في فترة زمنية قصيرة ولا ينتميان لمنظمات رسمية- لا يمكن أن يكون هذا مصادفة. أعتقد أنه يمكن مبدئيًا تحديد وجود صلة. مجموعة الأشخاص الذين قتلوا السيد X وسرقوا المومياء قد يكونون متماثلين. نحن بحاجة إلى توحيد الجهود مع كنيسة العواصف للتحقيق. “

 

 

 

 

 

أنزلت السيدة تاج الأشواك وفكرت.

لم ينتبه زاتوين كثيرًا بينما خرج ووصل إلى الشوارع.

 

“من الصعب جدًا التحقيق في هذا الأمر، لذا لا يمكننا اعتباره مؤقتًا. ومع ذلك، فقد فاتك تحديد اتجاه التحقيق.”

 

 

“هذه زاوية جيدة.”

 

 

“هذه المجموعة من الناس قد لا تريد حقًا المومياء. لقد صادف أنها ترضي شروط معينة فقط، ومنحتهم الفرصة للسرقة. ومن ثم، أقاموا عرض عظيم. بالنسبة لبعض التسلسلات من مسارات معينة، هذا هو المفتاح لهضم الجرعة.”

 

ريينت تينيكر تأخذ وتعطي لتلميذتها، وتلميذتها تدفع لكلاين بنفس المال وكلاين يدفع لريينت بنفس المال مجددا????

“أيضًا، من خلال أهدافهم ودوافعهم، يمكننا اكتشاف أشياء معينة. فالأشخاص الذين يرغبون في استخدام مومياء كزومبي لن يخاطروا كثيرًا بمحاولة السرقة. وأظن أنه بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، فإن مومياء توتانسيس الثاني شيء يعلقون عليه أهمية إضافية”.

 

 

 

 

“اما زلتِ تتذكرين ذلك الإعصار؟ لقد رفع تابوت توتانسيس الثاني، مما تسبب في تسريب العناصر الطقسية، وهي أيضًا سوائل الجسم، وتسبب أيضًا في سقوط المومياء. وهذا مكّن شرط تحولها إلى زومبي. باختصار، وهذا وضع الأساس للتطور اللاحق، لذلك يمكن التأكيد على أن هذا قد تم بواسطة الرجل الغامض أو مساعديه”.

“شيء أساسي لطقس؟” درس النصف لاله ذهبي العيون بينما قال، “مما يبدو، الشخص الذي كان يحمل شيئًا خاصًا لجذب المومياء كان على الأرجح شبح أو كان لديه غرض غامض مقابل. بدمج الأهداف والدافع، لدي نظرية…”

 

 

 

 

بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في ذهنه، اتخذ زاتوين خطوة إلى الجانب دون وعي، ماشياً إلى نهاية الشارع كما لو لم يحدث شيء.

تحرك قلب السيدة وهي تطلق، “أعضاء فصيل الاعتدال الذي هرب من مدرسة روز للفكر؟”

“اما زلتِ تتذكرين ذلك الإعصار؟ لقد رفع تابوت توتانسيس الثاني، مما تسبب في تسريب العناصر الطقسية، وهي أيضًا سوائل الجسم، وتسبب أيضًا في سقوط المومياء. وهذا مكّن شرط تحولها إلى زومبي. باختصار، وهذا وضع الأساس للتطور اللاحق، لذلك يمكن التأكيد على أن هذا قد تم بواسطة الرجل الغامض أو مساعديه”.

 

استدار بسرعة ونظر إلى المطعم بينما ظهرت صورة الرجل من قبل فجأة في ذهنه.

 

 

“نعم.” أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية. “على الرغم من أن إنشاء المومياوات يتأثر بجوانب مثل الإيمان بالموت وعبادة الشمس، على الرغم من احتلال مدرسة روز للفكر موقعًا سائدًا في المرتفعات والوادي وأماكن أخرى، إلا أنها لم تحظر ممارسات الدفن هذه. وهذا يعني أن المومياوات مفيدة لهم. ربما يكون ذلك من متطلبات الطقوس لإحدى التسلسلات”.

كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.

 

 

 

 

عند قول هذا، ضحك في نبرة ساخرة من النفس.

 

 

 

 

 

“هناك احتمال آخر. التباهي والتمثيل.”

 

 

 

 

“هذه المجموعة من الناس قد لا تريد حقًا المومياء. لقد صادف أنها ترضي شروط معينة فقط، ومنحتهم الفرصة للسرقة. ومن ثم، أقاموا عرض عظيم. بالنسبة لبعض التسلسلات من مسارات معينة، هذا هو المفتاح لهضم الجرعة.”

 

 

نظرًا لأنه عانى من إصابات خطيرة في العملية، لم يرغب زاتوين في الحفاظ على حالته كروح شريرة. كان عبئا ثقيلا على الـهو المصاب. لذلك، كان قد تحول إلى رداء رجل الدين الأسود وهو يعرج إلى المدخل.

 

 

بصفته نصف إله، كان ذو خبرة، لذلك قدم بطبيعة الحال العديد من الروابط.

“أيضًا، أتذكر أنه منذ وقت ليس ببعيد، كانت هناك قضية في القسم الشرقي. اغتيل السيد X من نظام الشفق في اجتماع عقده بنفسه. تم استخدام عاصفة البرق وإعصار في مكان الحادث.”

 

أومأ النصف إله ذو العيون الذهبية.

 

 

درست السيدة وقالت بصوت ثقيل “أظن أنه ليس مجرد احتمال واحد بل مجموعة من الأسباب.”

 

 

نظرت السيدة إلى تاج الأشواك المغمور في رقبتها. بطيئة بعض الشيء في رد فعلها، أجابت، “ربما يكون هو أو هم قد أقاموا بالفعل الخطوات الأخرى للطقس. بمجرد انتقاله، ألقى على الفور بالتربة على المذبح، واستكمل الخطوة الأخيرة.”

 

‘…رحلات ليمانو خاصتي ما زال يحمل إعصار… السيد جيرمان سبارو؟ لماذا قد يسرق مومياء فرعون…’ أجبرت فورس إبتسامة.

“سنستخدم هذا كأساس لتحقيقاتنا”.

أومأ محموسي برأسه برفق وطعن المسمار الذهبي في شفته السفلية.

 

“من المحتمل أنها تلقت مساعدة  ريينت تينيكر ؛ وإلا فإنه من المستحيل عليها أن تنجح.”

 

 

 

 

“هذه المجموعة من الناس قد لا تريد حقًا المومياء. لقد صادف أنها ترضي شروط معينة فقط، ومنحتهم الفرصة للسرقة. ومن ثم، أقاموا عرض عظيم. بالنسبة لبعض التسلسلات من مسارات معينة، هذا هو المفتاح لهضم الجرعة.”

 

لم ينتبه زاتوين كثيرًا بينما خرج ووصل إلى الشوارع.

باكلوند، قسم شاروود. في مبنى بالقرب من نهر توسوك.

 

 

 

 

كان لدى زاتوين في الأصل أفكار لاستخدام قفز المرآة لامتلاك الرجل. لكن لسبب غير معروف، اهتزت يديه بشكل لا إرادي. بطريقة لا توصف، لقد ظن أن عدوًا خطيرًا ومرعبًا كان يختبئ في محيطه!

جلس محموسي الصامت أمام منضدة مربعة عليها غطاء طاولة بمسامير ذهبية. لقد قال بصوت عميق، “زاتوين، من برأيك سرق مومياء كادييف؟”

إختفى!

 

 

 

 

ليس بعيدًا خلفه، ظهرت شخصية بسرعة على مقعد البيانو.

تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.

 

 

 

 

كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.

 

 

 

 

 

كانت عيون زاتوين قريبة من لون بشرته. على الرغم من أنه كان يحمل جو كاهن، إلا أنه أطلق شعورًا باردًا ومرعبًا. بدا وكأنه شخص سيتحول وسط الصمت. وهو يفكر، قال: “لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يتوقون إلى مومياء كادييف وسيكونون مستعدين للمخاطرة بمحاربة أنصاف آلهة. وهنا في باكلوند، هناك شارون فقط.”

 

 

 

 

 

“من المحتمل أنها تلقت مساعدة  ريينت تينيكر ؛ وإلا فإنه من المستحيل عليها أن تنجح.”

في غضون ذلك، كان لديه شعور محير بأن كومة العملات الذهبية قد بدت مألوفة. ومع ذلك، لم يفكر كثيرًا في الأمر لأن جميع العملات الذهبية بدت مألوفة له.

 

عند قول هذا، ضحك في نبرة ساخرة من النفس.

 

 

التقط محموسي مسمارًا ذهبيًا مغطى بأنماط كثيفة. بعد ثوانٍ من الصمت، قال: “من هو الذي انتقل؟”

 

 

 

 

 

“لا يشبه جيرمان سبارو… مساعد آخر استأجرته شارون؟”

 

 

 

 

 

“ربما.” سعل زاتوين بينما تحول وجهه الشاحب إلى الأزرق. “أعتقد أننا بحاجة إلى التفكير في طريقة للصلاة إلى شجرة الرغبة الأم. يجب أن نكون قادرين على تلقي وحي.”

 

 

 

 

كان هذا الشخص يرتدي رداء رجل دين أسود بقفاز أسود على يده اليسرى. كان وجهه رقيقًا ولون بشرته بني. كانت عيناه متراجعتين مثل جثة جافة. كان شعر شاربه أسود من الجذر وأبيض من الخارج. امتد من فمه إلى أذنه. ومع ذلك، لم يكن سميكًا وكان قصيرًا نوعًا ما. بدا متناثرًا إلى حد ما.

أومأ محموسي برأسه برفق وطعن المسمار الذهبي في شفته السفلية.

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا، غطى زاتوين فمه ونهض ببطء. ترنح إلى الطابق الأول استعدادًا للمغادرة والعودة إلى مخبئه.

“لا يشبه جيرمان سبارو… مساعد آخر استأجرته شارون؟”

 

 

 

 

في الطابق الأول، رأى بيئة مظلمة مع ضوء الشموع المتلألئ. فاحز رائحة الطعام من اتجاهات مختلفة، ملأت الهواء. كانت المباني السكنية في المنطقة المجاورة عبارة عن شقق ذات شرفات. تواجه الشارع في الطابق الأول كانت محلات تجارية. كانت نقطة الاتصال الخاصة بمدرسة روز للفكر في مطعم يقدم بشكل أساسي مأكولات جنوب القارة.

 

 

 

 

 

نظرًا لأنه عانى من إصابات خطيرة في العملية، لم يرغب زاتوين في الحفاظ على حالته كروح شريرة. كان عبئا ثقيلا على الـهو المصاب. لذلك، كان قد تحول إلى رداء رجل الدين الأسود وهو يعرج إلى المدخل.

 

 

نفضت شيو شعرها الأشقر القصير وقالت، “عندما كنت على وشك العودة إلى المنزل، رأيت علامة لقاء من MI9. كان الأمر عاجلاً.”

 

 

في هذه اللحظة، دخل أحد العملاء إلى المطعم.

 

 

ريينت تينيكر تأخذ وتعطي لتلميذتها، وتلميذتها تدفع لكلاين بنفس المال وكلاين يدفع لريينت بنفس المال مجددا????

 

في الصباح الباكر، 160 شارع بوكلوند.

ارتدى هذا العميل بدلة رسمية سوداء مع بنطال أسود وحذاء جلدي. كان لديه زوج من العيون السوداء ووجه رفيع.

 

 

“لقد حظي هذا باهتمام كبير من كنيسة العواصف، وكانوا يبحثون باستمرار عن أدلة.”

 

 

كانت جبهته عريضة قليلاً بينما كان يرتدي نظارة أحادية وقبعة طويلة جدًا. بينما كان ينظر حوله بشكل عرضي، سقطت نظرته على زاتوين.

 

 

 

 

 

عند رؤية القفاز الأسود الذي كان يرتديه زاتوين على يده اليسرى، إلتفت أطراف فم العميل قليلاً. هز رأسه بابتسامة، وبدا وكأنه محبط قليلاً.

 

 

 

 

نظرت السيدة إلى تاج الأشواك المغمور في رقبتها. بطيئة بعض الشيء في رد فعلها، أجابت، “ربما يكون هو أو هم قد أقاموا بالفعل الخطوات الأخرى للطقس. بمجرد انتقاله، ألقى على الفور بالتربة على المذبح، واستكمل الخطوة الأخيرة.”

ثم دخل المطعم، متجاوزًا زاتوين الذي حدق به بنظرة خبيثة.

 

 

 

 

 

لم ينتبه زاتوين كثيرًا بينما خرج ووصل إلى الشوارع.

 

 

 

 

 

تحت إضاءة مصابيح الشوارع، هب نسيم الليل البارد عليه، مما تسبب في ارتعاش نصف إله مدرسة روز للفكر فجأة.

 

 

 

 

“اما زلتِ تتذكرين ذلك الإعصار؟ لقد رفع تابوت توتانسيس الثاني، مما تسبب في تسريب العناصر الطقسية، وهي أيضًا سوائل الجسم، وتسبب أيضًا في سقوط المومياء. وهذا مكّن شرط تحولها إلى زومبي. باختصار، وهذا وضع الأساس للتطور اللاحق، لذلك يمكن التأكيد على أن هذا قد تم بواسطة الرجل الغامض أو مساعديه”.

عرف زاتوين أن هذا كان نتيجة لإدراكه الروحي. مع ضيق قلبه، نظر على الفور إلى يديه، متفاجئًا بإدراك أن القفاز الأسود في يده اليسرى قد اختفى.

 

 

عرف زاتوين أن هذا كان نتيجة لإدراكه الروحي. مع ضيق قلبه، نظر على الفور إلى يديه، متفاجئًا بإدراك أن القفاز الأسود في يده اليسرى قد اختفى.

 

“لقد حظي هذا باهتمام كبير من كنيسة العواصف، وكانوا يبحثون باستمرار عن أدلة.”

إختفى!

 

 

“أيضًا، من خلال أهدافهم ودوافعهم، يمكننا اكتشاف أشياء معينة. فالأشخاص الذين يرغبون في استخدام مومياء كزومبي لن يخاطروا كثيرًا بمحاولة السرقة. وأظن أنه بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، فإن مومياء توتانسيس الثاني شيء يعلقون عليه أهمية إضافية”.

 

 

كصفته نصف إله، لم يعرف زاتوين حتى متى اختفت التحفة المختومة على يده!

 

 

“لماذا تأخرتي جدا اليوم؟” نظرت نحو الباب حيث وقفت شيو.

 

استدار بسرعة ونظر إلى المطعم بينما ظهرت صورة الرجل من قبل فجأة في ذهنه.

 

 

نفضت شيو شعرها الأشقر القصير وقالت، “عندما كنت على وشك العودة إلى المنزل، رأيت علامة لقاء من MI9. كان الأمر عاجلاً.”

 

 

سرعان ما حدد هالة الهدف ووجد أنه لا يزال داخل المطعم. حتى أن الرجل نادى على النادل ليحضر له قائمة طعام.

كانت فورس تقرأ العدد الأخير من مجلة جماليات السيدات عندما سمعت فجأة صوت لف مفتاح وصوت فتح الباب.

 

لفت شيو عينيها عليها ودخلت بسرعة إلى المطبخ بحثًا عن الطعام.

 

 

كان لدى زاتوين في الأصل أفكار لاستخدام قفز المرآة لامتلاك الرجل. لكن لسبب غير معروف، اهتزت يديه بشكل لا إرادي. بطريقة لا توصف، لقد ظن أن عدوًا خطيرًا ومرعبًا كان يختبئ في محيطه!

“بالطبع، ذلك لم يكن بالضرورة طقس. قد يكون أيضًا تحفة أثرية مختومة تحقق تأثيرًا معينًا بمساعدة سوائل الجسم. هناك احتمالات كثيرة جدًا لذلك.”

 

في الطابق الأول، رأى بيئة مظلمة مع ضوء الشموع المتلألئ. فاحز رائحة الطعام من اتجاهات مختلفة، ملأت الهواء. كانت المباني السكنية في المنطقة المجاورة عبارة عن شقق ذات شرفات. تواجه الشارع في الطابق الأول كانت محلات تجارية. كانت نقطة الاتصال الخاصة بمدرسة روز للفكر في مطعم يقدم بشكل أساسي مأكولات جنوب القارة.

 

 

بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في ذهنه، اتخذ زاتوين خطوة إلى الجانب دون وعي، ماشياً إلى نهاية الشارع كما لو لم يحدث شيء.

ارتدى هذا العميل بدلة رسمية سوداء مع بنطال أسود وحذاء جلدي. كان لديه زوج من العيون السوداء ووجه رفيع.

 

 

 

 

كانت فورس تقرأ العدد الأخير من مجلة جماليات السيدات عندما سمعت فجأة صوت لف مفتاح وصوت فتح الباب.

 

على الرغم من أن التأثيرات الرئيسية والتأثيرات السلبية للتحف الأثرية المختومة إلتزمت في الغالب بسمات التسلسلات الخاصة بـالـ22 مسار، مما سمح بالكاد للباحثين بالتوصل إلى فرضية، تمامًا مثل كيف كان لكل شخص شخصيات مختلفة، كانت التحف الأثرية المختومة مختلفة. ربما بسبب الاندماج مع كائن، أو البيئة عند تكوينها، أو احتمال وجود هالة من متجاوزي التسلسلات عليا، أو لعنة من المالك الأصلي، فقد ينتج عن ذلك جميع أنواع السمات الغريبة التي تجعلها غير قابلة للاختبار. لا يمكن لأحد أن يتخيل في وقت مبكر التباديلات المختلفة وأن يضعها جميعًا.

 

 

في شقة في قسم شاروود.

 

 

 

 

 

كانت فورس تقرأ العدد الأخير من مجلة جماليات السيدات عندما سمعت فجأة صوت لف مفتاح وصوت فتح الباب.

 

 

تحرك قلب السيدة وهي تطلق، “أعضاء فصيل الاعتدال الذي هرب من مدرسة روز للفكر؟”

 

 

“لماذا تأخرتي جدا اليوم؟” نظرت نحو الباب حيث وقفت شيو.

 

 

سحب النصف إله ذو العيون الذهبية كرسيًا وجلس.

 

 

نفضت شيو شعرها الأشقر القصير وقالت، “عندما كنت على وشك العودة إلى المنزل، رأيت علامة لقاء من MI9. كان الأمر عاجلاً.”

“ليس حقًا. آه، في ذلك الوقت، ظهر إعصار على مستوى نصف الآلهة. إنه ليس شائعًا خارج كنيسة العواصف، وفي وقت سابق الليلة، كان هناك هجوم إعصار صغير النطاق في رصيف ميناء بريتز. مومياء فرعون سرقت في الفوضى”، أوضحت شيو ببساطة. “تشتبه الـMI9 في أن الحالتين قد تمت بواسطة نفس المجموعة من الأشخاص، لذلك يضغطون على المخبرين مثلنا للعمل بجد أكبر في جمع المعلومات والعثور على الأدلة.”

 

“استمرار من اغتيال السيد X”، إنحنت شيو للتغير إلى لنعال منزلها وقالت بشكل عابر.

 

“لقد حظي هذا باهتمام كبير من كنيسة العواصف، وكانوا يبحثون باستمرار عن أدلة.”

“ماذا حدث هذه المرة؟” باهتمام شديد، أخفضت فورس المجلة في يدها.

 

 

 

 

تجمدت النظرة على وجه فورس بينما اندفعت عيناها في الأرجاء قليلاً.

“استمرار من اغتيال السيد X”، إنحنت شيو للتغير إلى لنعال منزلها وقالت بشكل عابر.

“ليس حقًا. آه، في ذلك الوقت، ظهر إعصار على مستوى نصف الآلهة. إنه ليس شائعًا خارج كنيسة العواصف، وفي وقت سابق الليلة، كان هناك هجوم إعصار صغير النطاق في رصيف ميناء بريتز. مومياء فرعون سرقت في الفوضى”، أوضحت شيو ببساطة. “تشتبه الـMI9 في أن الحالتين قد تمت بواسطة نفس المجموعة من الأشخاص، لذلك يضغطون على المخبرين مثلنا للعمل بجد أكبر في جمع المعلومات والعثور على الأدلة.”

 

 

 

 

تجمدت النظرة على وجه فورس بينما اندفعت عيناها في الأرجاء قليلاً.

تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.

 

 

 

 

“أي أدلة؟”

تجمدت النظرة على وجه فورس بينما اندفعت عيناها في الأرجاء قليلاً.

 

 

 

 

“ليس حقًا. آه، في ذلك الوقت، ظهر إعصار على مستوى نصف الآلهة. إنه ليس شائعًا خارج كنيسة العواصف، وفي وقت سابق الليلة، كان هناك هجوم إعصار صغير النطاق في رصيف ميناء بريتز. مومياء فرعون سرقت في الفوضى”، أوضحت شيو ببساطة. “تشتبه الـMI9 في أن الحالتين قد تمت بواسطة نفس المجموعة من الأشخاص، لذلك يضغطون على المخبرين مثلنا للعمل بجد أكبر في جمع المعلومات والعثور على الأدلة.”

“لماذا تأخرتي جدا اليوم؟” نظرت نحو الباب حيث وقفت شيو.

 

 

 

 

‘…رحلات ليمانو خاصتي ما زال يحمل إعصار… السيد جيرمان سبارو؟ لماذا قد يسرق مومياء فرعون…’ أجبرت فورس إبتسامة.

 

ليس بعيدًا خلفه، ظهرت شخصية بسرعة على مقعد البيانو.

 

‘…رحلات ليمانو خاصتي ما زال يحمل إعصار… السيد جيرمان سبارو؟ لماذا قد يسرق مومياء فرعون…’ أجبرت فورس إبتسامة.

“ربما قامت به كنيسة العواصف؟”

 

 

عند رؤية القفاز الأسود الذي كان يرتديه زاتوين على يده اليسرى، إلتفت أطراف فم العميل قليلاً. هز رأسه بابتسامة، وبدا وكأنه محبط قليلاً.

 

 

لفت شيو عينيها عليها ودخلت بسرعة إلى المطبخ بحثًا عن الطعام.

“من الصعب جدًا التحقيق في هذا الأمر، لذا لا يمكننا اعتباره مؤقتًا. ومع ذلك، فقد فاتك تحديد اتجاه التحقيق.”

 

 

 

كانت عيون زاتوين قريبة من لون بشرته. على الرغم من أنه كان يحمل جو كاهن، إلا أنه أطلق شعورًا باردًا ومرعبًا. بدا وكأنه شخص سيتحول وسط الصمت. وهو يفكر، قال: “لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يتوقون إلى مومياء كادييف وسيكونون مستعدين للمخاطرة بمحاربة أنصاف آلهة. وهنا في باكلوند، هناك شارون فقط.”

 

 

 

 

 

في الصباح الباكر، 160 شارع بوكلوند.

 

 

عند قول هذا، ضحك في نبرة ساخرة من النفس.

 

 

بعد لحظات من انتهاء كلاين من الاغتسال، وقبل أن يتمكن من فتح الباب للسماح لريتشاردسون بالدخول، تفعل إدراكه الروحي. رأى جسد الآنسة رسول مقطوع الرأس يخرج من الفراغ بأربعة رؤوس في يدها.

تضاءل البطئ في عيني السيدة وهي تزيل تاج الأشواك ببطء.

 

 

 

“هناك احتمال آخر. التباهي والتمثيل.”

كان أحدهم يعض على مظروف سميك إلى حد ما. فاتحا فمه، تم بصق كومة كبيرة من العملات الذهبية.

 

 

كانت عيون زاتوين قريبة من لون بشرته. على الرغم من أنه كان يحمل جو كاهن، إلا أنه أطلق شعورًا باردًا ومرعبًا. بدا وكأنه شخص سيتحول وسط الصمت. وهو يفكر، قال: “لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يتوقون إلى مومياء كادييف وسيكونون مستعدين للمخاطرة بمحاربة أنصاف آلهة. وهنا في باكلوند، هناك شارون فقط.”

 

 

‘يمكنني أخيرًا سداد ديني…’ نظر كلاين إلى رؤوس  ريينت تينيكر الأربعة بدون رقبة وقال بارتياح، “أتذكر أنني ما زلت مدينًا لك بـ 3413 قطعة نقدية ذهبية. يمكنك سحب الدفعة الأخيرة.”

ريينت تينيكر تأخذ وتعطي لتلميذتها، وتلميذتها تدفع لكلاين بنفس المال وكلاين يدفع لريينت بنفس المال مجددا????

 

“ومع ذلك، بعد ثوانٍ فقط من أخذه للتربة، اختفت مومياء توتانسيس الثاني. من غير المحتمل أن يتمكن من إكمال طقسه في الوقت المناسب.”

 

 

في غضون ذلك، كان لديه شعور محير بأن كومة العملات الذهبية قد بدت مألوفة. ومع ذلك، لم يفكر كثيرًا في الأمر لأن جميع العملات الذهبية بدت مألوفة له.

 

 

 

~~~~~~~

 

 

إختفى!

ريينت تينيكر تأخذ وتعطي لتلميذتها، وتلميذتها تدفع لكلاين بنفس المال وكلاين يدفع لريينت بنفس المال مجددا????

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط