تحقيق دالي.
896: تحقيق دالي.
ظهر صوت أجش من الخارج:
‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.
أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.
“إذا كان هذا في أي وقت آخر، لكنت أحاول حقًا خداعك إلى السرير إذا قلت شيئًا كهذا، حتى أنني كنت أنني سأخدعك طوال الطريق إلى الزواج.”
عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.
“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.
“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
“أنا أعلم.”
ظل تعبير أندرسون كما هو مع استمراره في تمسيد ذقنه.
في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.
“إذن، ما الذي تنوي فعله؟”
في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.
أشار دانيتز إلى الدرج وقال، “أخطط للعثور على رئيس الفندق واستعارة قاموسه. أعتقد أنه سيعلم أطفاله الدوتانية”.
بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.
“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”
“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”
“نعم”
رد
“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”
في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.
دانيتز
‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.
بإيماءة دون تفكير ثانٍ.
أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.
صفق أندرسون على يديه وقال، “إذا، يمكنني أن أعلمك سحرا شعائريًا جديدًا. من خلال الصلاة إلى إله المعرفة والحكمة، ستتمكن من فهم، التعرف وكتابة الدوتانية.”
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
هز دانيتز رأسه دون تردد.
“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”
عند قول ذلك، ألقى نظرة على أندرسون.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.
“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”
“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”
هز أندرسون رأسه وضحك.
كان دانيتز على وشك أن يقول “نعم” عندما كشف فجأة عن نظرة شك.
“على الرغم من كوننا مؤمنين جميعا، فإن أولئك الذين يمكنهم تلقي الرد هم أقلية متطرفة”.
896: تحقيق دالي.
على ما يبدو في تفكير، قال، “إن أفضل طريقة هي العثور على كاهن أو أسقف من كنيسة المعرفة. وجعلهم يصنعون بعض والتمائم، أه – أذكر أن هناك عددًا قليلاً من الحجاج من لينبورغ هنا في ميناء بيرنس. لماذا لا نزورهم غدا… “
بعد ذلك، أومأت برأسها.
????????????????
كان دانيتز على وشك أن يقول “نعم” عندما كشف فجأة عن نظرة شك.
…
جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.
“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”
تجمد تعبير أندرسون على الفور.
“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”
…
“أشكرك على عدم قول إنني كنت أضايقك”.
على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.
في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.
رد
بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ كلاين فجأة وهو يمد رقبته.
“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”
بينما كان يحتفظ بناقوس الموت عليه، كان قد شرب الكثير من الماء. كانت مثانته قد أيقظته.
“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.
سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.
بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.
بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.
‘السيدة دالي…’ من الواضح أن كلاين تعرف عليها بينما تفاعل على الفور وكأنه قفز من الخوف.
فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.
‘السيدة دالي…’ من الواضح أن كلاين تعرف عليها بينما تفاعل على الفور وكأنه قفز من الخوف.
نظر ليونارد إلى دواين دانتيس وهو يدخل الردهة وقال بصوت مكبوت، “لديه الكثير من الأسرار. إنه ليس شخصًا بسيطًا.”
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.
مشت دالي بضع خطوات للأمام ونظرت إلى وجه دواين دانتيس. لقد أوقفت نظرتها عند عينيه وهي تلف شفتيها في إبتسامة.
“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”
“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “
“على الرغم من كوننا مؤمنين جميعا، فإن أولئك الذين يمكنهم تلقي الرد هم أقلية متطرفة”.
“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.
تظاهر كلاين على الفور بالإستناره بيتما قال بابتسامة، “سيدتي، إذا تم تبديل جنسينا، فستكون هذه طريقة نموذجية للتقرب من شخص ما”.
على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.
“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”
لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.
~~~~~~~~
“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”
“إذا كان هذا في أي وقت آخر، لكنت أحاول حقًا خداعك إلى السرير إذا قلت شيئًا كهذا، حتى أنني كنت أنني سأخدعك طوال الطريق إلى الزواج.”
“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”
‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”
‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.
فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.
“نعم”
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
“فقط لو كان بالإمكان أن يكون مثلك، وأن يكون على استعداد لأخذ زمام المبادرة عند مواجهة امرأة، وله مهارة في خلق جوٍ موحٍ، فقط لو كان الأمر كذلك، لكان لدينا أطفال بالفعل على الأرجح.”
نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.
“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “
“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.
نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”
دانيتز
“اعتقدت أنك ستستمتع بالحديث عن الأمور المتعلقة بهذا الموضوع على مستوى أعمق.”
“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”
نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.
…
نظر ليونارد إلى دواين دانتيس وهو يدخل الردهة وقال بصوت مكبوت، “لديه الكثير من الأسرار. إنه ليس شخصًا بسيطًا.”
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
“اعتقدت أنك ستستمتع بالحديث عن الأمور المتعلقة بهذا الموضوع على مستوى أعمق.”
أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.
بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.
“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”
هز دانيتز رأسه دون تردد.
سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.
سخرت دالي.
بعد ذلك، أومأت برأسها.
تجمد تعبير أندرسون على الفور.
“خمن.”
“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”
بعد ذلك، أومأت برأسها.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.
“أشكرك على عدم قول إنني كنت أضايقك”.
في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.
وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.
عندما وصلت إلى مدخل الصالة الواسعة، رأت دالي، التي سقطت عيناه على ألواح الأرضية، فجأة رباط حذاء غير مقيد.
لقد حولت نظرتها إلى الأعلى بينما عكست عيناها ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.
نظر ليونارد إلى دواين دانتيس وهو يدخل الردهة وقال بصوت مكبوت، “لديه الكثير من الأسرار. إنه ليس شخصًا بسيطًا.”
لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.
“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”
ضحكت دالي وأومئت برأسها.
هز أندرسون رأسه وضحك.
“أنا أعلم.”
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.
فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.
ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
…
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.
“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.
بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.
‘لم أحصل على معلومات المشؤوم الأغرب التي يحتاجها السيد العالم… ما زلت أفتقر إلى النقاط المطلوبة لخاصية تجاوز التسلسل 5 مصاص دماء… لدي ثلاثة أصدقاء فقط. هذا لا يكفي… كل الدلائل التي لدي بشأن ضريح الزعيم السابق ليست كثيرة…’
بإيماءة دون تفكير ثانٍ.
بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.
بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.
لقد حولت نظرتها إلى الأعلى بينما عكست عيناها ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.
لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!
بعد أن وضع ديريك المرهم مباشرةً وإستنشق الرائحة القويع قبل أن يرتدي ملابسه، سمع فجأة طرقًا على الباب.
ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.
سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.
“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.
لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.
ظهر صوت أجش من الخارج:
أشار دانيتز إلى الدرج وقال، “أخطط للعثور على رئيس الفندق واستعارة قاموسه. أعتقد أنه سيعلم أطفاله الدوتانية”.
“فالير”.
في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.
استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”
كان فالير يقف بإرتفاع 2.2 متر وصادق مؤخرًا ديريك. كان ديريك أيضًا أكثر إعجابًا به لأن فالير كان قادرًا على كبح قواه إلى حد كبير وكان شخصًا يعتني جيدًا برفاقه.
“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”
“أنا أعلم.”
بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.
في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.
كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”
“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”
عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.
تمامًا بينما ارتدى ملابسه بتردد استعدادًا للانضمام إلى فالير في ميدان التدريب، انبثق ظل من الأطراف المظلمة للشارع وقال، “ديريك بيرغ، الزعيم طلب منك زيارته عند البرج”.
“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.
~~~~~~~~
“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”
بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.
نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.
‘لم أحصل على معلومات المشؤوم الأغرب التي يحتاجها السيد العالم… ما زلت أفتقر إلى النقاط المطلوبة لخاصية تجاوز التسلسل 5 مصاص دماء… لدي ثلاثة أصدقاء فقط. هذا لا يكفي… كل الدلائل التي لدي بشأن ضريح الزعيم السابق ليست كثيرة…’
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
????????????????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
