Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-909

تقديم الحظ الجيد.

تقديم الحظ الجيد.

909: تقديم الحظ الجيد.

لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.

 

 

 

 

على الدرج الصخري شديد الانحدار والطويل، أضاء ضوء القمر القرمزي الجزء الأوسط منه، تاركًا ظلال كثيفة على جانبيها.

‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.

 

 

 

 

كان إنزو مثل المشاة العادييت في الليل، يمشي بقلق قليل ولكن دون أن تظهر عليه أي علامات الإنفعال. كان لديه إيمان عميق بحظه الجيد الممتاز، كونه فائزًا في الحياة، واحدًا لن يكتشفه صقور الليل.

بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.

 

 

 

 

برؤية أن الدرج كان سينتهي بعد بضع درجات أخرى، شعر إنزو الذي كان ذات يوم وخش فجأة بشيء بينما أدار رأسه لينظر إلى الظلال في أدنى نقطة من الدرج.

 

 

دون تردد، كان على وشك الاندفاع نحو نهاية الشارع إلى جانبه والقفز فوق السياج ليقفز إلى البحر، مما يسمح لما رتبه له القدر بمساعدته في الهروب من مأزقه عندما ظهر مشهد آخر في ذهنه:

 

لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.

ثم رأى شخصية جالسة هناك في حالة ذهول. بدا مظهره وشكله غير واضحين إلى حد ما بسبب الإضاءة، وكان يرتدي الزي النموذجي لشخص من شرقي بالام.

 

 

 

 

كان الأمر أشبه بإجتياح عاصفة نفسية نقيةل جميع الأجساد الروحية في المنطقة المجاورة، جالبةً معها إحساسًا شديدًا بالنعاس والكوارث.

أخذ الشكل صندوقًا من أعواد الثقاب وأشعل عود لإضاءة البيئة المحيطة.

 

 

‘ليس جيد… إنه لا يهاجم… ويمنعني فقط… ليس لأنه… ينتظر… صقور الليل… ولكن… لسبب آخر…’ إنزو، الذي كان لا يزال يغمض عينيه، شعر بضيق قلبه. فجأة، خطى على صخرة، مما تسبب في فقدان جسده للتوازن. وسقط بقوة على الأرض، مما تسبب في تحليق مسدسه على بعد عدة أمتار.

 

 

لم يكلف إنزو نفسه عناء تحديد شكل الشخص عندما رأى فجأة مشهدًا أمام عينيه.

هذه المرة، لم تكن هناك أي حوادث خرقت الإجراء التالي. في حالة نصف الجنون مع نمو حراشف من جسده، كان إنزو عاجز عن المقاومة. عمّق كلاين سيطرته بسلاسة.

 

 

 

 

رمى الشكل عود الثقاب كما لو كان يقدم له شيئًا. وعندما اقترب عود الثقاب، انفجر فجأة في جحيم سخيف حيث خرج رجل يرتدي بدلة وقبعة رسمية!

 

 

 

 

 

كانت رؤية المشاهد التي لا ينبغي أن يراها، وسماع الأصوات التي لا ينبغي أن يسمعها، حدثًا يوميًا بالنسبة لوحش. بعد أن أصبح فائز، كان إنزو معتاد بالفعل على كل هذا. دون أي تفكير، لقد أمن تمامًا بحدسه واندفع إلى الأمام، قفز من الدرج وقام بلفتين على الشارع السفلي.

مع صوت خفيف، سقط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت على الألواح الحجرية في الشارع. أومضت شخصية كلاين إلى جانب إنزو.

 

 

 

في الوقت نفسه، وقفت الدمية المتحركة ذات البشرة السمراء فجأة. بعد ثني ظهره، ألقى عود الثقاب في يده في المكان الذي كان يقف فيه إنزو سابقًا.

ثم رأى شخصية جالسة هناك في حالة ذهول. بدا مظهره وشكله غير واضحين إلى حد ما بسبب الإضاءة، وكان يرتدي الزي النموذجي لشخص من شرقي بالام.

 

بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.

 

 

قبل أن يصطدم عود الثقاب بالأرض، امتدت ألسنة اللهب القرمزية إلى الجو بطريقة متألق ورائعة.

‘السفر يعمل بشكل جيد مع المتحكم في الدمى أيضا.’ بينما كان كلاين يتنقل في الأرجاء، حافظ على مسافة عشرة أمتار من إنزو! لقد كان يتحكم سرا في خيوط جسد الروح خاصته طوال هذا الوقت!

 

ثم سحب مسدسه وصوب بسرعة. وببانغ، أصاب أواف على صدره.

 

 

وسط النيران، قفزت شخصية كلاين ذات البدلة السوداء مع القبعة. ومع ذلك، فقد فقد هدفه.

 

 

 

 

 

اكتشف كلاين شخصًا ينزل بسرعة على الدرج منذ حوالي العشر ثوانٍ كما لو كان يختبئ من شيء ما. لقد شك في أن هذه كانت دميته المتحركة الجديدة، لقد قام على الفور بعرافة حلم وحصل على الوحي بأن الرجل كان مرتبط بمدرسة روز للفكر ولم يكن شخصا جيدًا.

 

 

 

 

أومض شكل كلاين وظهر خلف الهدف بينما كان يبعد عنه عشرة أمتار.

بهذه النتيجة، لم يتردد كلاين في اتخاذ إجراء. لسوء الحظ، نظرًا لضيق الوقت، لم يكن لديه الوقت لاستخدام الملاك الورقي الذي تم تسجيله في الجوع الزاحف للتدخل في الحدس الروحي للهدف، ونتيجة لذلك، فشل كمينه.

قبل أن يخرج كلاين للبحث عن دمية جديدة، لم يكن يعرف المسار أو التسلسل الذي سيكونه هدفه. لذلك، لعمل استعدادات جيدة، جعل أواف يرتدي خاتم زهرة الدم. وبهذه الطريقة، يمكن أن يهرج مسرحية باعتباره المهاجم الرئيسي مع كون الدمية المتحركة المهاجم الثانوي، ولكن في الواقع، لقد كان العكس تمامًا.

 

قبل أن يصطدم عود الثقاب بالأرض، امتدت ألسنة اللهب القرمزية إلى الجو بطريقة متألق ورائعة.

 

 

في هذه اللحظة، كان أواف قد ترك بالفعل المجموعة الأخيرة من الدرج على السلم. كان يركض بخطوات كبيرة نحو إنزو، الذي كان قد وقف للتو.

‘السفر يعمل بشكل جيد مع المتحكم في الدمى أيضا.’ بينما كان كلاين يتنقل في الأرجاء، حافظ على مسافة عشرة أمتار من إنزو! لقد كان يتحكم سرا في خيوط جسد الروح خاصته طوال هذا الوقت!

 

أطلق إنزو صرخة مأساوية وهو يرفع يديه ليغطي عينيه.

 

 

تحرك عقل إنزو. دون مراوغة، أدار جسده برشاقة إلى الجانب، متجنبًا الهجوم العادي.

 

 

 

 

909: تقديم الحظ الجيد.

ثم سحب مسدسه وصوب بسرعة. وببانغ، أصاب أواف على صدره.

 

 

 

 

‘ليس جيد… إنه لا يهاجم… ويمنعني فقط… ليس لأنه… ينتظر… صقور الليل… ولكن… لسبب آخر…’ إنزو، الذي كان لا يزال يغمض عينيه، شعر بضيق قلبه. فجأة، خطى على صخرة، مما تسبب في فقدان جسده للتوازن. وسقط بقوة على الأرض، مما تسبب في تحليق مسدسه على بعد عدة أمتار.

مع تدفق الدم، ترنح أواف للحظة قبل أن ينهار. لقد ضعف تنفسه بسرعة.

 

 

 

 

“آه!”

انتهز كلاين هذه الفرصة القصيرة حيث اختفى جسده، متجسدا أمام الهدف مباشرة لإغلاق طريق هروبه.

قبل أن يصطدم عود الثقاب بالأرض، امتدت ألسنة اللهب القرمزية إلى الجو بطريقة متألق ورائعة.

 

“آه!”

 

 

لقد بدا وكأنه ظهر لإنزو حدس غريب لا يمكن تفسيره. لقد أغلق عينيه على الفور بإحكام

ضغط بيده على صدره وانحنى على كلاين. ثم سار إلى الجانب وانحنى لالتقاط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت. لقد إرتداه على سبابة يده اليسرى، متطابقا مع الخاتم الزمردي في يده الأخرى.

 

 

 

 

لم يكن يعرف سبب قيامه بذلك، ولكن باعتباره متجاوز تسلسلات متوسطة من مسار القدر، كان التصديق في حدسه غريزة!

 

 

 

 

أومض شعاع أحمر بينما بدأت إصابات أواف في التعافي. لقد ارتد ووسع فمه وعض على إنزو الذي كان يمر عابرا.

بعد ذلك مباشرة، غيّر إنزو الاتجاهات بشكل محموم. في محاولة للاعتماد على حدسه الروحي، اندفع إلى شارع آخر، ولكن في هذه اللحظة، ظهر أمامه مرة أخرى الرجل الذي يرتدي البدلة التي لم تكن لديه أي ملامح بارزة.

 

 

 

 

استمرت شخصية كلاين في الاختفاء والظهور في كل اتجاه، كما لو كان يركض حول إنزو بسرعات عالية، غالبًا ما يعيق طريقه ولكنه لا يقدم أي هجمات مباشرة. سواء استخدم قوى التجاوز أم لا، فقد جعل إنزو يواجه شخصية ترتدي بدلة سوداء وقبعة رسمية بغض النظر عن المكان الذي توجه إليه.

على الدرج الصخري شديد الانحدار والطويل، أضاء ضوء القمر القرمزي الجزء الأوسط منه، تاركًا ظلال كثيفة على جانبيها.

 

 

 

لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.

للحظة، تخيل إنزو وعيناه مغمضتين أنه يواجه مجموعة من الأعداء بدلاً من عدو واحد.

 

 

 

 

 

غالبًا ما كان المسافر قادرًا على إحداث تأثير محاصرة!

 

 

 

 

 

في غضون عشر ثوانٍ فقط، إهتز إنزو، الذي فشل في إيجاد طريق للهروب، فجأة. لقد تباطأت أفعاله على الفور حيث بدا وكأن عقله ومفاصله قد حقنت بالغراء.

 

 

رمى الشكل عود الثقاب كما لو كان يقدم له شيئًا. وعندما اقترب عود الثقاب، انفجر فجأة في جحيم سخيف حيث خرج رجل يرتدي بدلة وقبعة رسمية!

 

 

‘السفر يعمل بشكل جيد مع المتحكم في الدمى أيضا.’ بينما كان كلاين يتنقل في الأرجاء، حافظ على مسافة عشرة أمتار من إنزو! لقد كان يتحكم سرا في خيوط جسد الروح خاصته طوال هذا الوقت!

 

 

لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.

 

‘ليس جيد… إنه لا يهاجم… ويمنعني فقط… ليس لأنه… ينتظر… صقور الليل… ولكن… لسبب آخر…’ إنزو، الذي كان لا يزال يغمض عينيه، شعر بضيق قلبه. فجأة، خطى على صخرة، مما تسبب في فقدان جسده للتوازن. وسقط بقوة على الأرض، مما تسبب في تحليق مسدسه على بعد عدة أمتار.

لم يهدأ سعاله كالمعتاد. بدلاً من ذلك، كان يزداد سوءًا كما لو كان على وشك السعال في رئتيه.

 

 

 

 

بلوووب!

 

 

 

 

 

أخرج الألم والصدمة إنزو من حالته المكبوتة. لقد وجد تحركه مرة أخرى.

 

 

ثم سحب مسدسه وصوب بسرعة. وببانغ، أصاب أواف على صدره.

 

كان إنزو مثل المشاة العادييت في الليل، يمشي بقلق قليل ولكن دون أن تظهر عليه أي علامات الإنفعال. كان لديه إيمان عميق بحظه الجيد الممتاز، كونه فائزًا في الحياة، واحدًا لن يكتشفه صقور الليل.

لم يكن إنزو غريبًا عن مثل هذه الحوادث. بصفته فائز، غالبًا ما حصل على ميزة بسبب جميع أنواع الأحداث ذات الاحتمالية المنخفضة وبالتالي انتزع النصر.

 

 

 

 

 

دون تردد، كان على وشك الاندفاع نحو نهاية الشارع إلى جانبه والقفز فوق السياج ليقفز إلى البحر، مما يسمح لما رتبه له القدر بمساعدته في الهروب من مأزقه عندما ظهر مشهد آخر في ذهنه:

 

 

 

 

 

فيه، كان ينفجر في نوبة سعال، لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الوقوف أو فتح خطوته!

 

 

 

 

 

‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.

 

 

لم يكن يعرف سبب قيامه بذلك، ولكن باعتباره متجاوز تسلسلات متوسطة من مسار القدر، كان التصديق في حدسه غريزة!

 

 

لقد أتىخاتم الجوهر الأخضر الذي كان يرتديه من أحد المؤمنين بالقمر البدائي. عند التنشيط، يمكنه بسهولة علاج أي أمراض أو إصابات لم تكن خطيرة للغاية!

في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة في ذهنه، انحنى على عجل وشعر بشيئ ما يطير فوق رأسه. لقد أخطئت!

 

 

 

مع تدفق الدم، ترنح أواف للحظة قبل أن ينهار. لقد ضعف تنفسه بسرعة.

‘هذا هو الحظ!’ تظاهر إنزو بعدم اكتشاف المرض المعدي في الهواء. وبذل قوة في راحة يديه، اندفع إلى الأمام واتبع طريقه المحدد مسبقًا نحو السياج في نهاية الشارع.

على إصبع أواف الأيسر كان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت.

 

 

 

 

بعد لحظات من خطوه خطوتين، سعل فجأة وتباطأ بشكل لا إرادي.

 

 

تمامًا عندما مر إنزو بالقرب من أواف، شعر بألم طعن في ركبته كما لو أن سقوطه السابق قد تسبب له في بعض الإصابات الخفيفة.

 

 

لم يهدأ سعاله كالمعتاد. بدلاً من ذلك، كان يزداد سوءًا كما لو كان على وشك السعال في رئتيه.

 

 

 

 

في الوقت نفسه، وقفت الدمية المتحركة ذات البشرة السمراء فجأة. بعد ثني ظهره، ألقى عود الثقاب في يده في المكان الذي كان يقف فيه إنزو سابقًا.

أومض شكل كلاين وظهر خلف الهدف بينما كان يبعد عنه عشرة أمتار.

على إصبع أواف الأيسر كان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت.

 

كان لديه حدس مفاده أنه إذا توقف لفترة أطول قليلاً، فسوف يلحق به عدد من صقور الليل، مما يجعل الوضع أكثر فوضوية.

 

 

في هذه اللحظة، نشر إنزو ذراعيه وسمح للأمواج غير المرئية بالخروج من جسده.

 

 

 

 

 

كان الأمر أشبه بإجتياح عاصفة نفسية نقيةل جميع الأجساد الروحية في المنطقة المجاورة، جالبةً معها إحساسًا شديدًا بالنعاس والكوارث.

استمرت شخصية كلاين في الاختفاء والظهور في كل اتجاه، كما لو كان يركض حول إنزو بسرعات عالية، غالبًا ما يعيق طريقه ولكنه لا يقدم أي هجمات مباشرة. سواء استخدم قوى التجاوز أم لا، فقد جعل إنزو يواجه شخصية ترتدي بدلة سوداء وقبعة رسمية بغض النظر عن المكان الذي توجه إليه.

 

 

 

 

كان لدى كلاين بالمثل حدس للخطر. في اللحظة التي نشر فيها إنزو ذراعيه، كان جسده قد اختفى بالفعل من مكانه وظهر في الجزء الأوسط من الدرج المنحدر.

 

 

 

 

 

ما زال مغمضا عينيه، أدرك إنزو أنه لم يحصل على التأثير المطلوب. لقد تخلى على الفور عن فكرة الهروب بعد الانتهاء من هدفه. وواصل الجري نحو السياج في نهاية الشارع.

 

 

 

 

 

كان لديه حدس مفاده أنه إذا توقف لفترة أطول قليلاً، فسوف يلحق به عدد من صقور الليل، مما يجعل الوضع أكثر فوضوية.

 

 

 

 

 

وباعتباره محظوظ سابق وفائز، كلما زادت الفوضى في الموقف، كلما زادت فرص هروبه!

أخذ الشكل صندوقًا من أعواد الثقاب وأشعل عود لإضاءة البيئة المحيطة.

 

ضغط بيده على صدره وانحنى على كلاين. ثم سار إلى الجانب وانحنى لالتقاط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت. لقد إرتداه على سبابة يده اليسرى، متطابقا مع الخاتم الزمردي في يده الأخرى.

 

 

في هذه اللحظة، حيث غيّر اتجاهاته مرارًا وتكرارًا وهو يجري بشكل أعمى، مر مرة أخرى بجانب أواف، الذي أصيب برصاصة في صدره.

909: تقديم الحظ الجيد.

 

 

 

 

على إصبع أواف الأيسر كان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت.

 

 

 

 

 

أومض شعاع أحمر بينما بدأت إصابات أواف في التعافي. لقد ارتد ووسع فمه وعض على إنزو الذي كان يمر عابرا.

 

 

 

 

أخذ الشكل صندوقًا من أعواد الثقاب وأشعل عود لإضاءة البيئة المحيطة.

لقس بدا وكأن لسانه قد فقد قوامه حيث تحول إلى كتلة من اللحم والدم.

‘هذا هو الحظ!’ تظاهر إنزو بعدم اكتشاف المرض المعدي في الهواء. وبذل قوة في راحة يديه، اندفع إلى الأمام واتبع طريقه المحدد مسبقًا نحو السياج في نهاية الشارع.

 

أومض شعاع أحمر بينما بدأت إصابات أواف في التعافي. لقد ارتد ووسع فمه وعض على إنزو الذي كان يمر عابرا.

 

لم يكلف إنزو نفسه عناء تحديد شكل الشخص عندما رأى فجأة مشهدًا أمام عينيه.

زهرة الدم!

 

 

 

 

 

ارتدى أواف خاتم زهرة الدم الذي حصل عليه كلاين من السيد X. وكان بإمكانه أن يسمح لمرتديه بشكل عشوائي بالتخلي عن أي عقلانية من أجل أن يصبح وحشًا. من ناحية أخرى، يمكن أن يسمح لمرتديه بالتحكم في جسده على مستوى أعمق. طالما أنهم لا يعانون من الموت الفوري أو يتطهرون تمامًا، فيمكنهم الشفاء من أي نوع من الإصابات!

كان إنزو على وشك أن يبتسم ويركض مرة أخرى عندما كان له حدس فجأة. قام بشكل لا شعوري بالالتفاف وحماية مناطقه الحيوية.

 

 

 

قبل أن يخرج كلاين للبحث عن دمية جديدة، لم يكن يعرف المسار أو التسلسل الذي سيكونه هدفه. لذلك، لعمل استعدادات جيدة، جعل أواف يرتدي خاتم زهرة الدم. وبهذه الطريقة، يمكن أن يهرج مسرحية باعتباره المهاجم الرئيسي مع كون الدمية المتحركة المهاجم الثانوي، ولكن في الواقع، لقد كان العكس تمامًا.

في الوقت نفسه، جاء أيضًا بسحر اللحم والدم. لقد كان غرضا غامضا مناسبًا جدًا للدمى!

 

 

 

 

لم يكلف إنزو نفسه عناء تحديد شكل الشخص عندما رأى فجأة مشهدًا أمام عينيه.

قبل أن يخرج كلاين للبحث عن دمية جديدة، لم يكن يعرف المسار أو التسلسل الذي سيكونه هدفه. لذلك، لعمل استعدادات جيدة، جعل أواف يرتدي خاتم زهرة الدم. وبهذه الطريقة، يمكن أن يهرج مسرحية باعتباره المهاجم الرئيسي مع كون الدمية المتحركة المهاجم الثانوي، ولكن في الواقع، لقد كان العكس تمامًا.

 

 

على إصبع أواف الأيسر كان خاتم ذهبي مرصع بالياقوت.

 

 

تمامًا عندما مر إنزو بالقرب من أواف، شعر بألم طعن في ركبته كما لو أن سقوطه السابق قد تسبب له في بعض الإصابات الخفيفة.

 

 

 

 

كانت رؤية المشاهد التي لا ينبغي أن يراها، وسماع الأصوات التي لا ينبغي أن يسمعها، حدثًا يوميًا بالنسبة لوحش. بعد أن أصبح فائز، كان إنزو معتاد بالفعل على كل هذا. دون أي تفكير، لقد أمن تمامًا بحدسه واندفع إلى الأمام، قفز من الدرج وقام بلفتين على الشارع السفلي.

في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة في ذهنه، انحنى على عجل وشعر بشيئ ما يطير فوق رأسه. لقد أخطئت!

 

 

 

 

على الدرج الصخري شديد الانحدار والطويل، أضاء ضوء القمر القرمزي الجزء الأوسط منه، تاركًا ظلال كثيفة على جانبيها.

هجوم أواف المفاجئ لا زال قد فشل في أن يكون فعالاً ضد الفائز!

 

 

لم يهدأ سعاله كالمعتاد. بدلاً من ذلك، كان يزداد سوءًا كما لو كان على وشك السعال في رئتيه.

 

 

كان إنزو على وشك أن يبتسم ويركض مرة أخرى عندما كان له حدس فجأة. قام بشكل لا شعوري بالالتفاف وحماية مناطقه الحيوية.

تحرك عقل إنزو. دون مراوغة، أدار جسده برشاقة إلى الجانب، متجنبًا الهجوم العادي.

 

 

 

 

في الوقت نفسه، انتفخ أواف فجأة وانفجر بصمت.

في هذه اللحظة، كان أواف قد ترك بالفعل المجموعة الأخيرة من الدرج على السلم. كان يركض بخطوات كبيرة نحو إنزو، الذي كان قد وقف للتو.

 

 

 

 

شكل اللحم والدم عاصفة اجتاحت مساحة كبيرة إلى حد ما في المنطقة المجاورة، وضربت إنزو مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

 

 

كانت إحدى الاستعدادات التي قام بها كلاين هي استخدام قوة الجوع الزاحف بعد تحولها. لقد زرع قنبلة لحم في جسد الدمية!

 

 

 

 

 

مع صوت خفيف، سقط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت على الألواح الحجرية في الشارع. أومضت شخصية كلاين إلى جانب إنزو.

 

 

 

 

 

رفع كفه اليسرى وجعل راحة يده سوداء. كأنها تتكون من حبيبات، لقد قال كلمة مليئة بالشر والفساد: “بطيء!”

مع تدفق الدم، ترنح أواف للحظة قبل أن ينهار. لقد ضعف تنفسه بسرعة.

 

 

 

برؤية أن الدرج كان سينتهي بعد بضع درجات أخرى، شعر إنزو الذي كان ذات يوم وخش فجأة بشيء بينما أدار رأسه لينظر إلى الظلال في أدنى نقطة من الدرج.

بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.

تمامًا عندما مر إنزو بالقرب من أواف، شعر بألم طعن في ركبته كما لو أن سقوطه السابق قد تسبب له في بعض الإصابات الخفيفة.

 

 

 

 

في أعقاب ذلك مباشرة، فتح عينيه بسبب الألم، وانعكس في عينيه شخصية ترتدي بدلع سوداء وقبعة رسمية.

انتهز كلاين هذه الفرصة القصيرة حيث اختفى جسده، متجسدا أمام الهدف مباشرة لإغلاق طريق هروبه.

 

بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.

 

شكل اللحم والدم عاصفة اجتاحت مساحة كبيرة إلى حد ما في المنطقة المجاورة، وضربت إنزو مرارًا وتكرارًا.

“آه!”

 

 

رمى الشكل عود الثقاب كما لو كان يقدم له شيئًا. وعندما اقترب عود الثقاب، انفجر فجأة في جحيم سخيف حيث خرج رجل يرتدي بدلة وقبعة رسمية!

 

 

أطلق إنزو صرخة مأساوية وهو يرفع يديه ليغطي عينيه.

 

 

‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.

 

 

تسربت تيارات من الدم من الفجوات في أصابعه.

على الدرج الصخري شديد الانحدار والطويل، أضاء ضوء القمر القرمزي الجزء الأوسط منه، تاركًا ظلال كثيفة على جانبيها.

 

 

 

 

‘وحش؟’ نظر كلاين إلى هدفه المتلوي، وخز حواجبه. وواصل السيطرة على خيوط جسد الروح وحقق السيطرة الأولية بسرعة.

لم يكن يعرف سبب قيامه بذلك، ولكن باعتباره متجاوز تسلسلات متوسطة من مسار القدر، كان التصديق في حدسه غريزة!

 

بفضل حظه، كان إنزو قد تجنب معظم الضرر. لقد أصبح جسده المصاب بجروح طفيفة فجأة ساكن حيث تباطأت أفعاله المكافحة. تغير وضعه الملتوي شيئا فشيئا.

 

 

هذه المرة، لم تكن هناك أي حوادث خرقت الإجراء التالي. في حالة نصف الجنون مع نمو حراشف من جسده، كان إنزو عاجز عن المقاومة. عمّق كلاين سيطرته بسلاسة.

 

 

‘سقم! يمكن للعدو أن يصيبني بالسقم! إنه لا يهاجمني ويقوم ببساطة بإغلاق طريق هروبي من أجل إبقائي في هذه المنطقة؛ وبالتالي، يصيبوني بمرض بطريقة غير ملحوظة!’ تخطى قلب إنزو ضربة بينما شعر فجأة بإحساس قوي بالبهجة.

 

 

مر الوقت بينما وقف إنزو فجأة وقام بالتحكم في الحراشف البارزة التي تشبه خاصة الأفاعي.

 

 

 

 

 

ضغط بيده على صدره وانحنى على كلاين. ثم سار إلى الجانب وانحنى لالتقاط الخاتم الذهبي المرصع بالياقوت. لقد إرتداه على سبابة يده اليسرى، متطابقا مع الخاتم الزمردي في يده الأخرى.

مع تدفق الدم، ترنح أواف للحظة قبل أن ينهار. لقد ضعف تنفسه بسرعة.

 

 

 

 

أوقف كلاين الرغبة في النظر إلى نفسه بدميته المتحركة الجديدة. وم جعل إنزو يزيل المشهد من اللحم المتبقي وأي آثار خلفه.

 

 

 

 

 

بعد القيام بكل هذا، سار في الظل مع الدمية المتحركة واختفى بسرعة.

لقس بدا وكأن لسانه قد فقد قوامه حيث تحول إلى كتلة من اللحم والدم.

بعد ذلك مباشرة، غيّر إنزو الاتجاهات بشكل محموم. في محاولة للاعتماد على حدسه الروحي، اندفع إلى شارع آخر، ولكن في هذه اللحظة، ظهر أمامه مرة أخرى الرجل الذي يرتدي البدلة التي لم تكن لديه أي ملامح بارزة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط