Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-943

الفصل الثالث.

الفصل الثالث.

943: الفصل الثالث.

 

 

 

 

 

“””””فصل هنا تعني جزء من أجزاء المسرحية””””

 

 

 

 

كان ينتحر، ولكن في نفس الوقت، كان يستخدم تميمة إختلاس القدر. كان من شأن هذا أن ينقل مثل هذا المصير إلى إنس زانغويل!

“قدر!”

 

 

استيقظت دالي وليونارد بالفعل من أحلامهما، لكن ضوء البرق أثر على رؤيتهما، مما سمح لهما باكتشاف أن إنس زانغويل قد تحول على ما يبدو إلى وحش، لكن التفاصيل لم تكن واضحة.

 

أدى هذا إلى تحرير أدميرال الجحيم الذي خطط لإكمال هذه الخطوة بمفرده. مستغلًا الفرصة جيث لم يكن قد تم تدمير العالم السفلي داخل جسده بعد من قبل ساورون إنهورن ميديتشي، مع كون الآثر السلبي الوحيد على جسده هو التحلل، استدار بسرعة وانطلق نحو الباب البرونزي الغامض الوهمي!

مع الصوت الغريب، أصبحت الأماكن التي وقف فيها أدميرال الجحيم لودويل و مراقب الليل إنس زانغويل مظلمة كما لو كانت مغطاة بسحبتين سوداوين.

ومن ثم، فإن الشخص الذي امتلكته الروح الشريرة قد تحول من إنس زانغويل إلى لودويل.

 

 

 

 

تميمة إختلاس القدر!

ثووود!

 

 

 

في هذه اللحظة، في عيون إنس زانغويل الزرقاء الداكنة، كان الظلام يدور ببطء. كان الأمر كما لو أنه كان يقول: متى جاءتك الفكرة الخاطئة أنك لا تحلم؟

كانت هذه إحدى تعويذات إختلاس القدر التي صنعها كلاين باستخدام ديدان الوقت من باليز زورواست!

 

 

 

 

 

لوضع خطط دون علم 0.08، كان يختبئ وراء الكواليس طوال الوقت. لم يقتصر إعداده على إعارته للجوع زاحف إلى ليونارد ميتشل، بل أعطى أيضًا تميمة إختلاس القدر إلى دميته المتحركة!

كانت صدمة أين بذل قصارى جهده لكنه فشل في استخدامه. كانت صدمة رؤية القائد وكلاين ميتين بالفعل بعد استعادته لوعيه.

 

أولاً، كان مدى تأثير 0.08 قرب النهاية غير قابل للتوقع. كانت إحدى البطاقات في جعبته هي السماح لإنزو بإعداد طقس عطاء والاستعداد لإرسال رحلات غروزيل إلى العالم الحقيقي في أي وقت. من خلال إرساله إلى حافة المعركة، أراد كلاين معرفة ما إذا كان هذا سيغري الريشة بعيدًا عن إنس زانغويل. فبعد كل شيء، لقد خمّن أن الريشة كانت تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لمسار المتفرج. كان من المحتمل أنها كانت مهتمة بالكتاب الخاص الذي خلفه تنين الخيال.

 

 

ومن ثم، فإن الشخص الذي امتلكته الروح الشريرة قد تحول من إنس زانغويل إلى لودويل.

كانت هذه إحدى تعويذات إختلاس القدر التي صنعها كلاين باستخدام ديدان الوقت من باليز زورواست!

 

تمامًا عندما كانت دالي سيمون وليونارد ميتشل على وشك أن يفقدوا حياتهم وسط سباتهم، انفجر قصف الرعد.

 

 

جعل أدميرال الجحيم على الفور جسد ساورون إينهورن ميديتشي الملطخ بالدماء والدرع السوداء يدخل فيه بينما امتلأت عيناه بالأوعية الدموية الدقيقة.

 

 

 

 

داخل الفندق، سيطر كلاين بهدوء على الدمية المتحركة دون إظهار أي إرتباك أو تردد بسبب تأثير الروح الشريرة. مد لودويل يده لتمزيق ملابسه ورفع القناع المهدئ للروح ليغطي وجهه.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه، بعد سماع كلمات الملاك الأحمر، ومشاهدة *حالته* الفعلية، بدا وكأن دالي سيمون، التي عانت من ضغوط هائلة، قد أدركت شيئًا ما. ليس أنها لم تغلق الباب للعالم السفلي فقط، بل إنها عضت على أسنانها واستخدمت كل قوتها لتوسيع الفجوة.

 

 

عاصفة رعدية!

 

ضربت صواعق من البرق الفضي، وتحولت إلى غابة من البرق غطت شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لإنس زانغويل.

بدأت أذرع دموية خالية من الجلد، ومجسات مخروطية مع أسنان، وأوردة سوداء مزرقة مع وجوه أطفال في الظهور من الباب إلى العالم السفلي أثناء إمساكهم بلودويل.

 

 

 

 

عاصفة رعدية!

أدى هذا إلى تحرير أدميرال الجحيم الذي خطط لإكمال هذه الخطوة بمفرده. مستغلًا الفرصة جيث لم يكن قد تم تدمير العالم السفلي داخل جسده بعد من قبل ساورون إنهورن ميديتشي، مع كون الآثر السلبي الوحيد على جسده هو التحلل، استدار بسرعة وانطلق نحو الباب البرونزي الغامض الوهمي!

 

 

 

 

 

ثم تم إمساكه حينها بجسده ورجليه من قبل الأذرع، المجسات الأوردة والأرواح خلف الباب. مع عمل ركضه جنبًا إلى جنب مع الجذبات المخدرة لفروة الرأس، قفز على الفور عبر فجوة الباب المتسعة ودخل العالم السفلي.

 

 

 

 

 

عند رؤية هذا، سحبت دالي على الفور راحة يدها وتوقفت عن الحفاظ على الباب البرونزي الغامض.

كان هذا هو أفضل حل كان بإمكانه أن يفكر فيه عند استخدام تميمة إختلاس القدر و الجوع الزاحف! لقد تطلب شجاعة هائلة!

 

 

 

ثووود!

 

 

 

 

 

أغلق الباب الوهمي الذي لا يوصف بشدة. تم إبعاد أدميرال الجحيم لودويل، إلى جانب سورون أينهورن ميديشي، عن العالم الحقيقي بمخلوقات العالم السفلي.

 

 

 

 

 

كانت هذه خطوة أساسية لخطة كلاين.

 

 

داخل الفندق، سيطر كلاين بهدوء على الدمية المتحركة دون إظهار أي إرتباك أو تردد بسبب تأثير الروح الشريرة. مد لودويل يده لتمزيق ملابسه ورفع القناع المهدئ للروح ليغطي وجهه.

 

ومع ذلك، وسط رعد مزدهر، ارتطمت صواعق البرق المرعبة الواحدة تلو الأخرى، محاصرةً إنس زانغويل داخل الساحة.

لقد كانت لفصل الروح الشريرة للملاك الأحمر بالقوة عن إنس زانغويل!

في أعقاب ذلك مباشرة، تحركت “أرجل” إنس زانغويل الثمانية بسرعة أثناء خروجه من المنطقة.

 

كانت التضحية بدمية متحركة، تميمة رفيعة المستوى، وغرضين غامضين في مقابل إزالة روح الملاك الأحمر الشريرة من ساحة المعركة أمرًا مؤلمًا لكلاين، لكنه كان يستحق ذلك بالتأكيد!

 

حتى لو لم يستطع إكمال القتل بسبب قوة النصف إله، كان بإمكتنه المماطلة لبعض الوقت حتى وصول رئيس أساقفة لكنيسة الليل الدائم أو شمامسة ذو رتب عالية مع تحف أثرية مختومة!

على الرغم من تصديه لأن روح الملاك الأحمر الشريرة كانت سبب عدم استقرار إنس زانغويل، إلا أنه لم يكن مستعدًا لمواجهة روح شريرة إضافية تشكلت بعد وفاة ملك ملائكة واثنين من ملائكة التسلسل 1 عند الانتقام من نصف إله. لا يمكن لأحد أن يتنبأ بالإجراءات التي قد يتخذها متآمر في ظل هذه الظروف.

 

 

 

 

“””””فصل هنا تعني جزء من أجزاء المسرحية””””

لذلك، استخدم كلاين أساس القوى السحرية لتميمة إختلاس القدر وخاصية مسار لودويل لصياغة خطة. سمحت إضافة دالي للعملية برمتها بأن تحدث بسلاسة أكبر. لم يكن هناك أي مجال للمقاطعة حيث نجحوا في سحب روح الملاك الأحمر الشريرة إلى العالم السفلي!

زلزلة!

 

زلزلة!

 

 

بهذه الطريقة، حتى لو كانت الروح الشريرة قادرة على امتلاك جسد أدميرال الجحيم والعودة إلى العالم الحقيقي عبر إجتياز عالم الروح، فسيكون ذلك بعيدًا في المستقبل. فبعد كل شيء، مغادرة العالم السفلي تطلبت منهم إيجاد مخرج، ومع سيطرة إلهة الليل الدائم على الموت الاصطناعي، كان لديها مستوى معين من السلطة في العالم السفلي. لن *تسمح* بالتأكيد للروح الشريرة للملاك الأحمر بمن أن تغادر بسهولة.

 

 

 

 

تردد صدى اللغة القديمة الخارقة للطبيعة بينما ظهر كتاب شفاف مكثف أمام قفازه الأيسر. بعد ذلك، كان هناك ترنيمة أثيرية “أتيت، رأيت، سجلت”.

كانت التضحية بدمية متحركة، تميمة رفيعة المستوى، وغرضين غامضين في مقابل إزالة روح الملاك الأحمر الشريرة من ساحة المعركة أمرًا مؤلمًا لكلاين، لكنه كان يستحق ذلك بالتأكيد!

 

 

 

 

 

أما سوء الحظ على إنس زانغويل، فمن ناحية، كانت حالة مستمرة وليست بلية قصيرة الأمد؛ ومن ناحية أخرى، فقد عانى من لعنة إله. يمكن لتميمة إختلاس القدر أن تحل محل جزء صغير فقط من ذلك ولا تفرغه. يمكن أن يتعافى قريبا. أما بالنسبة لودويل، فقد جعله الرابح إنزو يشبعه بالحظ. لن يوقف أي شيء سلسلة أفعاله لفترة قصيرة من الزمن.

 

 

 

 

 

كان هذا التغيير غير متوقع تمامًا بالنسبة لليونارد. ومع ذلك، فقد أصبح قفاز أحمر لمدة عام تقريبًا. كان لديه الكثير من الخبرة في التعامل مع الحالات الخارقة للطبيعة، لذلك لم يظهر أي تردد أو ارتباك. ألقى بنظرته على الفور على إنس زانغويل الذي كان لا يزال في حالة ذهول.

 

 

 

 

عندما تم عكس رجل الدين الأسود بعين قاتمة واحدة في عينه، إلتوت تعابير وجهه على الفور كما لو كان يواجه صدمة له.

عندما تم عكس رجل الدين الأسود بعين قاتمة واحدة في عينه، إلتوت تعابير وجهه على الفور كما لو كان يواجه صدمة له.

 

 

على الرغم من تصديه لأن روح الملاك الأحمر الشريرة كانت سبب عدم استقرار إنس زانغويل، إلا أنه لم يكن مستعدًا لمواجهة روح شريرة إضافية تشكلت بعد وفاة ملك ملائكة واثنين من ملائكة التسلسل 1 عند الانتقام من نصف إله. لا يمكن لأحد أن يتنبأ بالإجراءات التي قد يتخذها متآمر في ظل هذه الظروف.

 

لذلك، استخدم كلاين أساس القوى السحرية لتميمة إختلاس القدر وخاصية مسار لودويل لصياغة خطة. سمحت إضافة دالي للعملية برمتها بأن تحدث بسلاسة أكبر. لم يكن هناك أي مجال للمقاطعة حيث نجحوا في سحب روح الملاك الأحمر الشريرة إلى العالم السفلي!

كانت صدمة أين بذل قصارى جهده لكنه فشل في استخدامه. كانت صدمة رؤية القائد وكلاين ميتين بالفعل بعد استعادته لوعيه.

كل ما فعله كان مجرد حلم!

 

 

 

أصبحت عيناه على الفور سوداء كما لو كانت ملوثة بالحبر. بدأت الأنماط الدقيقة من حوله بالتمدد، مكونةً رموز غامضة غريبة ومشوهة.

بينما رفع ليونارد راحة يده اليسرى، ضغط قفاز البشرة البشرية على صدغه وأمسك بإحكام تميمة إختلاس القدر في يده اليمنى. لقد قال بصوت عميق، “قدر!”

 

 

زلزلة!

 

 

تردد صدى اللغة القديمة الخارقة للطبيعة بينما ظهر كتاب شفاف مكثف أمام قفازه الأيسر. بعد ذلك، كان هناك ترنيمة أثيرية “أتيت، رأيت، سجلت”.

 

 

“قدر!”

 

 

انفجرت صواعق من البرق الفضي الساطع واحدة تلو الأخرى بينما التهموا ليونارد على الفور.

ثم تم إمساكه حينها بجسده ورجليه من قبل الأذرع، المجسات الأوردة والأرواح خلف الباب. مع عمل ركضه جنبًا إلى جنب مع الجذبات المخدرة لفروة الرأس، قفز على الفور عبر فجوة الباب المتسعة ودخل العالم السفلي.

 

 

 

 

عاصفة رعدية!

“كان إنس زانغويل في حالة مثالية اليوم. كان بإمكانه التحكم بشكل فعال في شكل مخلوقه الأسطوري؛ لذلك، لم يمسك نفسه واستخدم كل قوته للهروب من المنطقة!”

 

 

 

 

كان هذا مشابه لحمل ليونارد مسدس إلى صدغه قبل أن يضغط على الزناد.

 

 

في هذه اللحظة، انطلق ظلام نقي من الفجوات في البرق، والتهم كل الرقعة البيضاء الفضية.

 

في الوقت نفسه، نمت أسنان إنس زانغويل طويلة، وأصبحت حادة. بدا وكأن جسده كان مليء بالعديد من الوجوه الباهتة الصغيرة.

كان ينتحر، ولكن في نفس الوقت، كان يستخدم تميمة إختلاس القدر. كان من شأن هذا أن ينقل مثل هذا المصير إلى إنس زانغويل!

 

 

 

 

كل ما فعله كان مجرد حلم!

كان هذا هو أفضل حل كان بإمكانه أن يفكر فيه عند استخدام تميمة إختلاس القدر و الجوع الزاحف! لقد تطلب شجاعة هائلة!

 

 

بعد طرد روح الملاك الأحمر الشريرة، لم يبقى كلاين لفترة أطول. مثل دمية بأوامر محددة مسبقًا، اتخذ ميكانيكيًا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي. مرتديًا التاج والرداء البابوي مرة أخرى، التقط صولجان إله البحر!

 

استيقظت دالي وليونارد بالفعل من أحلامهما، لكن ضوء البرق أثر على رؤيتهما، مما سمح لهما باكتشاف أن إنس زانغويل قد تحول على ما يبدو إلى وحش، لكن التفاصيل لم تكن واضحة.

سقط عدد لا يحصى من البرق الفضي، وحطم الظلام المحيط. استيقظ ليونارد ميتشل على الفور ووجد نفسه لا يزال يقف في مكانه. لم تكن يده اليسرى قد ارتفعت بعد، وكانت يده اليمنى قد أمسكت للتو بتميمة القدر.

 

 

 

 

 

كل ما فعله كان مجرد حلم!

 

 

 

 

نظرًا لأن القدرة على اكتشاف الخطر الذي تم اكتسابه من ملاحظات الإدراك الروحي كانت واضحة جدًا، ومع احتمال حدوث صراع بين ملوك ملائكة خلفه في أي لحظة، لم يتردد إنس زانغويل في إنشاء تأثير نوم كبير أثناء دفع دالي سيمون وليونارد ميتشل إلى حلم.

في هذه اللحظة، في عيون إنس زانغويل الزرقاء الداكنة، كان الظلام يدور ببطء. كان الأمر كما لو أنه كان يقول: متى جاءتك الفكرة الخاطئة أنك لا تحلم؟

 

حتى لو لم يستطع إكمال القتل بسبب قوة النصف إله، كان بإمكتنه المماطلة لبعض الوقت حتى وصول رئيس أساقفة لكنيسة الليل الدائم أو شمامسة ذو رتب عالية مع تحف أثرية مختومة!

 

 

في الواقع، قبل وقت طويل من انتزاع ساورون أينهورن ميديتشي من جسده، كان قد خلق بالفعل حلمًا واسع النطاق في محاولة لجذب جميع أعدائه. لسوء الحظ، لم يتأثر الرجل ذو القاطع بأي حال من الأحوال. نجا بسهولة وانتهى به الأمر إلى تدمير الحلم وتقليل آثاره إلى لا شيء.

 

 

 

 

 

نظرًا لأن القدرة على اكتشاف الخطر الذي تم اكتسابه من ملاحظات الإدراك الروحي كانت واضحة جدًا، ومع احتمال حدوث صراع بين ملوك ملائكة خلفه في أي لحظة، لم يتردد إنس زانغويل في إنشاء تأثير نوم كبير أثناء دفع دالي سيمون وليونارد ميتشل إلى حلم.

 

 

 

 

 

في أعقاب ذلك، التقط ريشة ألزهود وكتب بسرعة على كمه:

 

 

 

 

في الوقت نفسه، بعد سماع كلمات الملاك الأحمر، ومشاهدة *حالته* الفعلية، بدا وكأن دالي سيمون، التي عانت من ضغوط هائلة، قد أدركت شيئًا ما. ليس أنها لم تغلق الباب للعالم السفلي فقط، بل إنها عضت على أسنانها واستخدمت كل قوتها لتوسيع الفجوة.

“كان إنس زانغويل في حالة مثالية اليوم. كان بإمكانه التحكم بشكل فعال في شكل مخلوقه الأسطوري؛ لذلك، لم يمسك نفسه واستخدم كل قوته للهروب من المنطقة!”

 

 

داخل الفندق، سيطر كلاين بهدوء على الدمية المتحركة دون إظهار أي إرتباك أو تردد بسبب تأثير الروح الشريرة. مد لودويل يده لتمزيق ملابسه ورفع القناع المهدئ للروح ليغطي وجهه.

 

 

عندما انتهى من كتابة الجملة بالريشة، بدأ جسد إنس زانغويل في التحول.

“كان إنس زانغويل في حالة مثالية اليوم. كان بإمكانه التحكم بشكل فعال في شكل مخلوقه الأسطوري؛ لذلك، لم يمسك نفسه واستخدم كل قوته للهروب من المنطقة!”

 

 

 

 

أصبحت عيناه على الفور سوداء كما لو كانت ملوثة بالحبر. بدأت الأنماط الدقيقة من حوله بالتمدد، مكونةً رموز غامضة غريبة ومشوهة.

أصبحت عيناه على الفور سوداء كما لو كانت ملوثة بالحبر. بدأت الأنماط الدقيقة من حوله بالتمدد، مكونةً رموز غامضة غريبة ومشوهة.

 

 

 

ثانيًا، لم يكن متأكدًا من مدى قوة آدم، ابن الخالق. لم يكن لدى كلاين نقطة مرجعية، وقد ظن أنه لم يكن من المستحيل على ملك ملائكة مثله إخضاع 0.08، وسجن روح الملاك الأحمر الشريرة، وقتل إنس زانغويل وحده!

عند خصره وضلوعه، انتفخت ملابسه بينما نمت أربعة أذرع منزوعة الجلد من اللحم المتلوى ؛ كانت مغطاة بالأوعية الدموية.

 

 

 

 

 

وسرعان ما غُطيت الأذرع بالريش الأبيض بينما انتشرت هالة جثثية.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه، نمت أسنان إنس زانغويل طويلة، وأصبحت حادة. بدا وكأن جسده كان مليء بالعديد من الوجوه الباهتة الصغيرة.

 

 

 

 

 

في غمضة عين، كان مراقب الليل قد سقط بالفعل على الأرض، وتحول إلى وحش غريب بثمانية “أرجل” وريش أبيض!

لذلك، استخدم كلاين أساس القوى السحرية لتميمة إختلاس القدر وخاصية مسار لودويل لصياغة خطة. سمحت إضافة دالي للعملية برمتها بأن تحدث بسلاسة أكبر. لم يكن هناك أي مجال للمقاطعة حيث نجحوا في سحب روح الملاك الأحمر الشريرة إلى العالم السفلي!

 

 

 

 

سقط الليل فجأة على الساحة حيث ماتت الديدان في التربة والبكتيريا على بلاط الأرضية الواحدة تلو الأخرى، ودخلت سباتًا أبديًا.

داخل الفندق، سيطر كلاين بهدوء على الدمية المتحركة دون إظهار أي إرتباك أو تردد بسبب تأثير الروح الشريرة. مد لودويل يده لتمزيق ملابسه ورفع القناع المهدئ للروح ليغطي وجهه.

 

 

 

ثم تم إمساكه حينها بجسده ورجليه من قبل الأذرع، المجسات الأوردة والأرواح خلف الباب. مع عمل ركضه جنبًا إلى جنب مع الجذبات المخدرة لفروة الرأس، قفز على الفور عبر فجوة الباب المتسعة ودخل العالم السفلي.

كان هذا مزيجًا من قوى الليل الدائم و الموت!

في هذه اللحظة، انطلق ظلام نقي من الفجوات في البرق، والتهم كل الرقعة البيضاء الفضية.

 

 

 

عندما تم عكس رجل الدين الأسود بعين قاتمة واحدة في عينه، إلتوت تعابير وجهه على الفور كما لو كان يواجه صدمة له.

تمامًا عندما كانت دالي سيمون وليونارد ميتشل على وشك أن يفقدوا حياتهم وسط سباتهم، انفجر قصف الرعد.

 

 

 

 

سقط عدد لا يحصى من البرق الفضي، وحطم الظلام المحيط. استيقظ ليونارد ميتشل على الفور ووجد نفسه لا يزال يقف في مكانه. لم تكن يده اليسرى قد ارتفعت بعد، وكانت يده اليمنى قد أمسكت للتو بتميمة القدر.

ضربت صواعق من البرق الفضي، وتحولت إلى غابة من البرق غطت شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لإنس زانغويل.

 

 

في الواقع، قبل وقت طويل من انتزاع ساورون أينهورن ميديتشي من جسده، كان قد خلق بالفعل حلمًا واسع النطاق في محاولة لجذب جميع أعدائه. لسوء الحظ، لم يتأثر الرجل ذو القاطع بأي حال من الأحوال. نجا بسهولة وانتهى به الأمر إلى تدمير الحلم وتقليل آثاره إلى لا شيء.

 

 

بعد طرد روح الملاك الأحمر الشريرة، لم يبقى كلاين لفترة أطول. مثل دمية بأوامر محددة مسبقًا، اتخذ ميكانيكيًا أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي. مرتديًا التاج والرداء البابوي مرة أخرى، التقط صولجان إله البحر!

 

 

 

 

 

كان هذا هو الفصل الثالث من المسرحية. مع 0.08 منهك من قبل آدم، ومع فصل روح الملاك الأحمر الشريرة عن إنس زانغويل بفضل تميمة إختلاس القدر، كان عليه أن يواجه غضب إله بحر كالتسلسل 4!

 

 

استيقظت دالي وليونارد بالفعل من أحلامهما، لكن ضوء البرق أثر على رؤيتهما، مما سمح لهما باكتشاف أن إنس زانغويل قد تحول على ما يبدو إلى وحش، لكن التفاصيل لم تكن واضحة.

 

كانت التضحية بدمية متحركة، تميمة رفيعة المستوى، وغرضين غامضين في مقابل إزالة روح الملاك الأحمر الشريرة من ساحة المعركة أمرًا مؤلمًا لكلاين، لكنه كان يستحق ذلك بالتأكيد!

عرف كلاين أنه لم يملك القوة لمحاربة نصف إله مباشرة. لذلك، كانت خطته تتمثل في إبعاد مساعدي إنس زانغويل أثناء ضربه من فوق الضباب الرمادي. كانت تشبه معركة البحر مع النصف إله، كوناس كيلغور، الذي كان من مسار الإمبراطور الأسود في ذلك الوقت.

 

 

سقطت غابة البرق، جالبةً معها هالات مدمرة شديدة.

 

بينما رفع ليونارد راحة يده اليسرى، ضغط قفاز البشرة البشرية على صدغه وأمسك بإحكام تميمة إختلاس القدر في يده اليمنى. لقد قال بصوت عميق، “قدر!”

حتى لو لم يستطع إكمال القتل بسبب قوة النصف إله، كان بإمكتنه المماطلة لبعض الوقت حتى وصول رئيس أساقفة لكنيسة الليل الدائم أو شمامسة ذو رتب عالية مع تحف أثرية مختومة!

 

 

ضربت صواعق من البرق الفضي، وتحولت إلى غابة من البرق غطت شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل لإنس زانغويل.

 

 

في هذه الخطة، كان هناك إعدادين لم يمكن السيطرة عليهما.

 

 

 

 

ثانيًا، لم يكن متأكدًا من مدى قوة آدم، ابن الخالق. لم يكن لدى كلاين نقطة مرجعية، وقد ظن أنه لم يكن من المستحيل على ملك ملائكة مثله إخضاع 0.08، وسجن روح الملاك الأحمر الشريرة، وقتل إنس زانغويل وحده!

أولاً، كان مدى تأثير 0.08 قرب النهاية غير قابل للتوقع. كانت إحدى البطاقات في جعبته هي السماح لإنزو بإعداد طقس عطاء والاستعداد لإرسال رحلات غروزيل إلى العالم الحقيقي في أي وقت. من خلال إرساله إلى حافة المعركة، أراد كلاين معرفة ما إذا كان هذا سيغري الريشة بعيدًا عن إنس زانغويل. فبعد كل شيء، لقد خمّن أن الريشة كانت تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لمسار المتفرج. كان من المحتمل أنها كانت مهتمة بالكتاب الخاص الذي خلفه تنين الخيال.

في الواقع، قبل وقت طويل من انتزاع ساورون أينهورن ميديتشي من جسده، كان قد خلق بالفعل حلمًا واسع النطاق في محاولة لجذب جميع أعدائه. لسوء الحظ، لم يتأثر الرجل ذو القاطع بأي حال من الأحوال. نجا بسهولة وانتهى به الأمر إلى تدمير الحلم وتقليل آثاره إلى لا شيء.

 

 

 

 

ثانيًا، لم يكن متأكدًا من مدى قوة آدم، ابن الخالق. لم يكن لدى كلاين نقطة مرجعية، وقد ظن أنه لم يكن من المستحيل على ملك ملائكة مثله إخضاع 0.08، وسجن روح الملاك الأحمر الشريرة، وقتل إنس زانغويل وحده!

جعل أدميرال الجحيم على الفور جسد ساورون إينهورن ميديتشي الملطخ بالدماء والدرع السوداء يدخل فيه بينما امتلأت عيناه بالأوعية الدموية الدقيقة.

 

943: الفصل الثالث.

 

كان هذا مشابه لحمل ليونارد مسدس إلى صدغه قبل أن يضغط على الزناد.

لمثل هذا التطور، لم يكن لدى كلاين أي وسيلة لإحباطه. كل ما كان بإمكانه فعله هو الدعاء من أجل بركات الإلهة وحنان القدر وهو ينتظر النتيجة.

 

 

 

 

 

زلزلة!

كانت التضحية بدمية متحركة، تميمة رفيعة المستوى، وغرضين غامضين في مقابل إزالة روح الملاك الأحمر الشريرة من ساحة المعركة أمرًا مؤلمًا لكلاين، لكنه كان يستحق ذلك بالتأكيد!

 

 

 

تمامًا عندما كانت دالي سيمون وليونارد ميتشل على وشك أن يفقدوا حياتهم وسط سباتهم، انفجر قصف الرعد.

سقطت غابة البرق، جالبةً معها هالات مدمرة شديدة.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، انطلق ظلام نقي من الفجوات في البرق، والتهم كل الرقعة البيضاء الفضية.

مدركا أنه لم يكن قادرًا على تفادي ضربة البرق نظرًا لمقدار الوقت الذي كان لديه، فلقد أرجع إنس زانغويل إحدى “ساقيه”، التقط 0.08، وبينما كان يجري، كتب على جسده:

 

 

 

ثووود!

في أعقاب ذلك مباشرة، تحركت “أرجل” إنس زانغويل الثمانية بسرعة أثناء خروجه من المنطقة.

 

 

 

 

 

لم يستطع العثور على هدف للهجوم، ولم يكن بإمكانه أن يركز على العدو الذي ألقى عاصفة البرق. كابحا جماح مشاعره الغاضبة، ركض نحو المباني على طول محيط الساحة، تاركًا وراءه صورًا لاحقة غامضة.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، وسط رعد مزدهر، ارتطمت صواعق البرق المرعبة الواحدة تلو الأخرى، محاصرةً إنس زانغويل داخل الساحة.

 

 

في الوقت نفسه، بعد سماع كلمات الملاك الأحمر، ومشاهدة *حالته* الفعلية، بدا وكأن دالي سيمون، التي عانت من ضغوط هائلة، قد أدركت شيئًا ما. ليس أنها لم تغلق الباب للعالم السفلي فقط، بل إنها عضت على أسنانها واستخدمت كل قوتها لتوسيع الفجوة.

 

 

استيقظت دالي وليونارد بالفعل من أحلامهما، لكن ضوء البرق أثر على رؤيتهما، مما سمح لهما باكتشاف أن إنس زانغويل قد تحول على ما يبدو إلى وحش، لكن التفاصيل لم تكن واضحة.

 

 

 

 

 

‘شكل مخلوق أسطوري…’ نظرًا لأن قد كان للاثنين أساس متين في الغوامض، فقد أدركوا على الفور ما كان يحدث وأغلقوا أعينهم بسرعة. ثم انسحبوا إلى مكان يوفر لهم المأوى.

 

 

 

 

 

مدركا أنه لم يكن قادرًا على تفادي ضربة البرق نظرًا لمقدار الوقت الذي كان لديه، فلقد أرجع إنس زانغويل إحدى “ساقيه”، التقط 0.08، وبينما كان يجري، كتب على جسده:

 

 

عندما تم عكس رجل الدين الأسود بعين قاتمة واحدة في عينه، إلتوت تعابير وجهه على الفور كما لو كان يواجه صدمة له.

 

في هذه اللحظة، في عيون إنس زانغويل الزرقاء الداكنة، كان الظلام يدور ببطء. كان الأمر كما لو أنه كان يقول: متى جاءتك الفكرة الخاطئة أنك لا تحلم؟

“لقد تم جذب وجود مجهول إلى القتال وشعر بالشفقة الشديدة على تجارب إنس زانغويل قبل أن يقرر مساعدته من خلال نقله بعيدًا عن طريق عالم الروح!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط