Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-946

عطاء أو لعنة.

عطاء أو لعنة.

946: عطاء أو لعنة.

كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛

 

 

 

سعيد حقا أننا وصلنا لهذه النقطة، ذلك كل شيئ ?

انزلقت تلجرعة الجليدية الباردة على حلقه، مما أدى إلى خدر كلاين، وهو خدر وصل إلى أعماق روحه.

شخص لعب بأمان وكان خائفًا من الخطر، ولكنه تمكن من المثابرة والتخلي عن كل شيء؛

 

 

 

 

لقد توقف بالفعل عن الرقص. لقد بدا وكأن عقله قد رفع كما لو كان عالياً في الهواء، وينظر لأسفل إلى ساحة الإحياء المدمرة، في مدينة كوكاوا التي تركتها ضربات البرق المتكررة في حالة من الفوضى.

 

 

كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛

 

 

في هذه اللحظة، شعر بعواطفه تنفعل لسبب محير حيث بدا وكأن جميع المارة أدناه كانوا مرتبطين به ببعض الخيوط غير المرئية. كان يمكن أن يكونوا سعداء أو غاضبين أو حزينين، ويقومون بكل أنواع الأفعال بناءً على توجيهاته.

 

 

 

 

كان العرض الكبير والعميق تحت مراقبة عدد لا يحصى من المتفرجين كافياً لتكوين هذه المرساة!

غالبًا ما كان لدى كلاين مثل هذه المشاعر مؤخرًا. كان يعلم أن هذه كانت رؤية “مخرج”. من خلال عرض جميع المشاركين على أنهم دمى متحركة أو ممثلين، حاول التحكم بهم أو إرشادهم لتقديم أداء عظيم.

كانوا جميعًا جديدين في ذهنه، وخاصة نظرة المتفرج. كان هناك رد مادي على ما يبدو بدا وكأنه قوة جاذبة. لقد جعل كلاين يكتشف تدريجياً إحساسه بالوعي الذاتي مرة أخرى.

 

 

 

 

باستخدام هذا التلميح من الألفة، قام كلاين بتعديل حالته الذهنية على عجل، وفصل عواطفه عنها تمامًا، ورأى كل شيء بطريقة باردة، منعزلة، حتى لا يتأثر بالمسرحية.

 

 

 

 

في هذه اللحظة، أدرك الغرض من طقس التقدم.

بصفته “مخرج”، اتبع السيناريو، وأشار إلى الواقع، وأجرى تحليلًا عقلانيًا للاختيار وفقًا للظروف. سمح للعواطف بالتراكم، وسمح لنفسه بدفع الأمور إلى الأمام واستخدام الدلائل التي تطورت.

 

 

 

 

كان عند تحوله إلى دون سميث، ودعوته لدالي سيمون لرقص الرقصة الختامية.

بمجرد أن استقرت حالته العقلية، شعر بقوة الجرعة تنتشر عبر جسده، مثل شبكة خيوط حادة.

“لا!”

 

مع تكون جسده بالكامل، انطلقت جميع أنواع المعرفة من أعماق جسد الروح النصف إله خاصته، مما أدى إلى تأثر عقل كلاين وإعطائه تأثيرًا لا يوصف. لقد كان كما لو أن دماغه كان على وشك الانفجار.

 

“لا يمكنني العودة بعد الآن…”

فجأة، شعر كلاين أن جسد الروح خاصته كان مرتبط بجسده المادي. تم تقسيمهم إلى أجزاء لا حصر لها، ودون أن يتمكن من إمساكه لفترة أطول، أطلق صرخة من أعماق روحه.

كان هذا سؤالًا كان لدى كلاين إجابة عليه عندما كان لا يزال عديم وجه. لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمر لأنه فهم سريعًا هويته:

 

كان عند تحوله إلى دون سميث، ودعوته لدالي سيمون لرقص الرقصة الختامية.

 

 

“لا!”

لقد توقف بالفعل عن الرقص. لقد بدا وكأن عقله قد رفع كما لو كان عالياً في الهواء، وينظر لأسفل إلى ساحة الإحياء المدمرة، في مدينة كوكاوا التي تركتها ضربات البرق المتكررة في حالة من الفوضى.

 

 

 

 

تم تقسيم أفكاره إلى مكعبات، وتحولت إلى شظايا بينما اندمجت مع قطع مختلفة من اللحم بينما اكتسبوا إحساسهم الخاص.

لقد توقف بالفعل عن الرقص. لقد بدا وكأن عقله قد رفع كما لو كان عالياً في الهواء، وينظر لأسفل إلى ساحة الإحياء المدمرة، في مدينة كوكاوا التي تركتها ضربات البرق المتكررة في حالة من الفوضى.

 

 

 

 

وشمل هؤلاء كلاين بالألم، كلاين بالغطرسة، كلاين بالبرودة، كلاين باللطف، كلاين الذي يمكن أن يسلي نفسه، وكذلك زو مينغ روي، شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، ودواين دانتيس!

 

 

 

 

تطايرت المجسات بينما تحول جسد الروح خاصته، إسقاطه النجمي، جسد القلب والعقل، والجسد الأثيري، إلى شظايا بينما اندمجت مع الديدان المختلفة التي مثلت أفكار كلاين المختلفة، والاضطرابات، والمعضلات. وبينما كانوا يتنقلون بينهم برفق، لقد بدا وكأنهم يطيرون إلى ارتفاع غير محدود حيث كانت هناك أوهام لا حصر لها تعانق المباني الضخمة المشوهة. كانوا إما يعزفون على آلات النفخ أو يلقون خطابات أو يهدرون أو يهذون.

لقد بدا وكأن جسده الروحي بأكمله قد أُلقي في آلة طحن.

‘لا يمكنك العودة بعد الآن…’ حدق ليونارد في حالة ذهول بينما ابتعد الشخص المألوف عنه تدريجياً واختفى.

 

فجأة، شعر كلاين أن جسد الروح خاصته كان مرتبط بجسده المادي. تم تقسيمهم إلى أجزاء لا حصر لها، ودون أن يتمكن من إمساكه لفترة أطول، أطلق صرخة من أعماق روحه.

 

 

ليس بعيدًا، ليونارد، الذي كان خديه يتدفقان بالدموع بلاوعي، رأى القائد دون، الذي كان يحتضن دالي سيمون، يتحول مرة أخرى إلى كلاين موريتي. بعد ذلك، لاحظ وجهه ورقبته وظهر يديه. برزت قطع لحم شاحبة اللون كما لو كان لديها حياة خاصة بهم. استمروا في النمو للخارج، وتحولوا إلى يرقة شفافة. وتحت ملابسه، كانت هناك أيضًا علامات إلتواء.

 

 

 

 

 

جعل هذا ليونارد يشعر بأن كلاين كان سينهار في مجموعة من الديدان الشفافة في الثانية التالية أثناء تسابقهم في اتجاهات مختلفة!

 

 

 

 

من أنا

تماما عندما أراد أن يفعل شيئًا، لقد شعر بالدوار. لقد أغلق عينيه بشكل غريزي ولم يجرؤ على متابعة المشاهدة

ممسكا قبعته، لقد التفت للسير إلى جسد إنس زانغويل وأخذ بطاقة بها عربة وكاهن أحمر.

 

 

 

 

كانت اليرقات الشفافة التي نمت من جسم كلاين تلمع تحت أشعة الشمس، منتجةً طبقات ثلاثية الأبعاد من الرموز الغامضة. لقد ارتبطوا بالمستويات الأعلى والأدنى، وقدموا بشكل مباشر المفاهيم المجردة للغرابة والجنون والتغيير والقوة والحكمة.

 

 

 

 

 

وسط عواء الرياح الباردة، ظهرت خيوط وهمية سوداء حول كلاين بينما ارتبطت ببعضها البعض، لتشكل “مجسات” غريبة.

 

 

 

 

 

تطايرت المجسات بينما تحول جسد الروح خاصته، إسقاطه النجمي، جسد القلب والعقل، والجسد الأثيري، إلى شظايا بينما اندمجت مع الديدان المختلفة التي مثلت أفكار كلاين المختلفة، والاضطرابات، والمعضلات. وبينما كانوا يتنقلون بينهم برفق، لقد بدا وكأنهم يطيرون إلى ارتفاع غير محدود حيث كانت هناك أوهام لا حصر لها تعانق المباني الضخمة المشوهة. كانوا إما يعزفون على آلات النفخ أو يلقون خطابات أو يهدرون أو يهذون.

 

 

بصفته “مخرج”، اتبع السيناريو، وأشار إلى الواقع، وأجرى تحليلًا عقلانيًا للاختيار وفقًا للظروف. سمح للعواطف بالتراكم، وسمح لنفسه بدفع الأمور إلى الأمام واستخدام الدلائل التي تطورت.

 

 

وسط حواس كلاين الفوضوية التي لا تعد ولا تحصى، تكدس كل شيء من حوله كما لو أنهم تحولوا إلى عالم الروح. ومع ذلك، كان هناك أناس أحياء يأتون ويذهبون والنجوم تسطع عليهم.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان للشظايا المليئة بالأفكار ذكريات مماثلة تظهر عندها- ذكريات طازجة:

 

 

(نهاية المجلد الرابع- المنبعث)

 

 

كانت ملك الملائكة آدم يصلي وعيناه مغمضتان. كان مشهد ظهوره الصادم.

 

 

 

 

الفصول المتبقية: 39

كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛

 

 

 

 

 

كانت عندما كشف عن ابتسامة المهرج خاصته، قائلاً بصوت عميق، “هذه الطلقة للقائد” ؛

 

 

 

 

كما توقع، كانت هناك درجة أخرى، واحدة مكونة من نور.

كانت عندما استخدم المتفرج آدم عينًا شديدة الوضوح وبريئة لأخذ نهاية العرض؛

وشمل هؤلاء كلاين بالألم، كلاين بالغطرسة، كلاين بالبرودة، كلاين باللطف، كلاين الذي يمكن أن يسلي نفسه، وكذلك زو مينغ روي، شارلوك موريارتي، جيرمان سبارو، ودواين دانتيس!

 

 

 

 

كان عند تحوله إلى دون سميث، ودعوته لدالي سيمون لرقص الرقصة الختامية.

كما توقع، كانت هناك درجة أخرى، واحدة مكونة من نور.

 

كانت ملك الملائكة آدم يصلي وعيناه مغمضتان. كان مشهد ظهوره الصادم.

 

خلع كلاين قبعته وودع بإنحناء.

كانوا جميعًا جديدين في ذهنه، وخاصة نظرة المتفرج. كان هناك رد مادي على ما يبدو بدا وكأنه قوة جاذبة. لقد جعل كلاين يكتشف تدريجياً إحساسه بالوعي الذاتي مرة أخرى.

 

 

 

 

 

أنا…

 

 

لم يستطيع أحد أن يعرف عمرها، لأنه لم يهتم أحد. لم يكن بإمكانهم إلا ملاحظة العيون التي بدت وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من النجوم في الداخل.

 

 

من أنا

كانت عندما كشف عن ابتسامة المهرج خاصته، قائلاً بصوت عميق، “هذه الطلقة للقائد” ؛

 

وسط حواس كلاين الفوضوية التي لا تعد ولا تحصى، تكدس كل شيء من حوله كما لو أنهم تحولوا إلى عالم الروح. ومع ذلك، كان هناك أناس أحياء يأتون ويذهبون والنجوم تسطع عليهم.

 

وسط حواس كلاين الفوضوية التي لا تعد ولا تحصى، تكدس كل شيء من حوله كما لو أنهم تحولوا إلى عالم الروح. ومع ذلك، كان هناك أناس أحياء يأتون ويذهبون والنجوم تسطع عليهم.

كان هذا سؤالًا كان لدى كلاين إجابة عليه عندما كان لا يزال عديم وجه. لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمر لأنه فهم سريعًا هويته:

 

 

 

 

 

شخص من الأرض، شخص أعيد بناؤه من شظايا ذاكرة كلاين؛

تجمدت نظرة كلاين كما لو أنه عاد إلى الأرض ومشى في الشوارع المليئة بالناس.

 

 

 

 

شخص أثرت عليه تجربته كصقر ليل بشدة؛

 

 

خلع كلاين قبعته وودع بإنحناء.

 

 

شخص لعب بأمان وكان خائفًا من الخطر، ولكنه تمكن من المثابرة والتخلي عن كل شيء؛

كانت اليرقات الشفافة التي نمت من جسم كلاين تلمع تحت أشعة الشمس، منتجةً طبقات ثلاثية الأبعاد من الرموز الغامضة. لقد ارتبطوا بالمستويات الأعلى والأدنى، وقدموا بشكل مباشر المفاهيم المجردة للغرابة والجنون والتغيير والقوة والحكمة.

 

خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… وصل إلى النهاية، بقفزة، صعد على السحابة التي شكلها الضباب الرمادي.

 

 

حامي وتعيس بائس.

 

 

بعد تأكيد حالته والراحة للحظة، سار كلاين على الفور بعمق في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد اتجه نحو درج النور الذي بدا وكأنه يقود إلى السماء.

 

 

أعضاء حسية غريبة لم تأت من جسد القلب والعقل أو جسد الروح تم استخراجها شيئًا فشيئًا من الشظايا، مما أدى إلى تكثيف أفكار كلاين الجديدة- برودة، هدوءُ تفرج ونظر. كانت الأفكار التي سمحت له برؤية العالم من زوايا وأبعاد أكثر.

غالبًا ما وجد العدو صعوبة في معرفة ما إذا كان الشخص المقتول هو المشعوذ الأغرب أم دمية متحركة. ما كان حقيقيًا وما لم يكن كان صعب التحديد.

 

 

 

 

كان يعلم أن هذا قد كان على الأرجح الآلوهية. دون أن يبدي أي مقاومة، قام بتقييد شظايا جسد الروح الأصلية بخيوط سوداء، مما سمح له بالتشكل ببطء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، أدرك الغرض من طقس التقدم.

 

 

 

 

(نهاية المجلد الرابع- المنبعث)

كانت علامة، مرساة. مقارنةً بالمسارات الأخرى، فإن المشعوذ الأغرب، الذي عانى من تفكك جسد الروح خاصته، احتاج إلى مرساة قبل ذلك بكثير!

 

 

 

 

“لا يمكنني العودة بعد الآن…”

لكن هذا لم يتطلب دعم أي إيمان. من جهة، كان الإيمان أمرًا متعددًا ومختلطًا مع الكثير من المشاعر الشخصية. أثناء الإنقسام خلال هذا الطقس، قضت بسهولة على إنسانية المتقدم الذي كان مجرد التسلسل 5، تاركًا وراءه الألوهية.

 

 

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

كان العرض الكبير والعميق تحت مراقبة عدد لا يحصى من المتفرجين كافياً لتكوين هذه المرساة!

وقف كلاين ونظر إلى ليونارد، الذي فتح عينيه مرة أخرى، وقال بصوت عالٍ، “لقد عادت إلى مملكة الإلهة، تمامًا مثل القائد”.

 

 

 

 

على الرغم من قلة عدد المتفرجين، كقمة الوجودات في مسار المتفرج، كان بإمكان آدم أن يضاهي آلاف المتفرجين العاديين. كان بإمكانه حتى تخيل مسرح المتفرجين لخلق التأثير.

كانت عندما استخدم المتفرج آدم عينًا شديدة الوضوح وبريئة لأخذ نهاية العرض؛

 

كان عند تحوله إلى دون سميث، ودعوته لدالي سيمون لرقص الرقصة الختامية.

 

 

مع تكون جسده بالكامل، انطلقت جميع أنواع المعرفة من أعماق جسد الروح النصف إله خاصته، مما أدى إلى تأثر عقل كلاين وإعطائه تأثيرًا لا يوصف. لقد كان كما لو أن دماغه كان على وشك الانفجار.

 

 

 

 

تم تقسيم أفكاره إلى مكعبات، وتحولت إلى شظايا بينما اندمجت مع قطع مختلفة من اللحم بينما اكتسبوا إحساسهم الخاص.

ومع ذلك، مع مستوى معين من الألوهية وتجربته الغنية، كان بإمكانه أن ينظر إلى هذا بطريقة منفصلة، بل يمر بسهولة عبر هذه المرحلة.

 

 

 

 

 

عادت الديدان الشفافة على وجهه ويديه ورقبته وتحت ملابسه إلى جسده، وعادت إلى كلاين موريتي ذي الشعر الأسود والعينين البنيتين.

 

 

وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى بلا وعي ونقر بإخلاص صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

 

غالبًا ما وجد العدو صعوبة في معرفة ما إذا كان الشخص المقتول هو المشعوذ الأغرب أم دمية متحركة. ما كان حقيقيًا وما لم يكن كان صعب التحديد.

نظر إلى دالي سيمون، الذي كانت لا تزال في حضنه وتصبح باردة ببطء، حملها وسار إلى ليونارد ميتشل. لقد انحنى ووضعها على الأرض.

خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… وصل إلى النهاية، بقفزة، صعد على السحابة التي شكلها الضباب الرمادي.

 

 

 

 

لم يعد لدى دالي حرتشف سوداء أو ريش أبيض. كانت قد عادت إلى طبيعتها وأغلقت عيناها. كانت زوايا فمها ملتفة كما لو كانت تحلم بأعمق وأحلى حلم.

كانت هذه السيدة تطفو في الجو وهي تنظر إلى الساحة. كل ما رأته هو جثة إنس زانغويل المؤسفة التي يصعب التعرف عليها. كانت تغطي رأسه المتصدع ورقة تاروت شائعة.

 

 

 

لم يعد لدى دالي حرتشف سوداء أو ريش أبيض. كانت قد عادت إلى طبيعتها وأغلقت عيناها. كانت زوايا فمها ملتفة كما لو كانت تحلم بأعمق وأحلى حلم.

وقف كلاين ونظر إلى ليونارد، الذي فتح عينيه مرة أخرى، وقال بصوت عالٍ، “لقد عادت إلى مملكة الإلهة، تمامًا مثل القائد”.

 

 

 

 

 

لقد حولها إلى دمية لعكس تحول دالي، مما سمح لها بالموت كإنسان قبل أن يطلق سيطرته عليها.

 

 

 

 

 

حاول ليونارد أن يرسم ابتسامة وهو يتنهد بصوت اعتراف. كانت الدموع تنهمر على وجهه.

“لا يمكنني العودة بعد الآن…”

 

 

 

 

أومأ كلاين برأسه برفق.

رفع كلاين رأسه، وأخذ هذا المنظر وهو يشاهد في صمت.

 

 

 

تماما عندما أراد أن يفعل شيئًا، لقد شعر بالدوار. لقد أغلق عينيه بشكل غريزي ولم يجرؤ على متابعة المشاهدة

“لها، قد لا تكون هذه هي النتيجة الأسوأ. لقد عادت كإنسان إلى حضن الإله الذي تؤمن به، وذلك هو أين هو القائد والآخرون.”

 

 

بسبب هذه النقطة، والديدان التي انفصلت عنه كشكل مخلوق أسطوري، وكذلك التنكر من خيوط جسد الروح، حصل كلاين على مستوى أعلى من بدائل الجسد. هذا قد عنى أيضًا أنه ما دامت أي من الدمى على قيد الحياة، فلن يموت المشعوذ الأغرب أبدًا!

 

 

وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى بلا وعي ونقر بإخلاص صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.

 

 

 

 

 

رسم ليونارد غريزيًا علامة القمر القرمزي. لقد فوجئ للحظات بينما أصبح تعبيره غريبًا.

كانت ملك الملائكة آدم يصلي وعيناه مغمضتان. كان مشهد ظهوره الصادم.

 

 

 

بعد تأكيد حالته والراحة للحظة، سار كلاين على الفور بعمق في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد اتجه نحو درج النور الذي بدا وكأنه يقود إلى السماء.

قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “اصطحب معك السيدة دالي إلى شرقي بالام. أخبرهم بأنها ماتت بسبب هجوم إنس زانغويل وقدمت مساهمات استثنائية في التسبب في وفاة إنس زانغويل.

كان هذا سؤالًا كان لدى كلاين إجابة عليه عندما كان لا يزال عديم وجه. لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمر لأنه فهم سريعًا هويته:

 

كان العرض الكبير والعميق تحت مراقبة عدد لا يحصى من المتفرجين كافياً لتكوين هذه المرساة!

 

 

“لا تقلق، لن يقوم أحد بالتحقيق معك. بالطبع، يمكنك اغتنام هذه الفرصة لترك القفازات الحمراء.”

 

 

 

 

هذه هي جميعا، نهاية المجلد الرابع.. حقا… لا أعرف ما أقول????

قال ليونارد بشدة: “أنا معتاد على الكنيسة”.

كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛

 

كان هذا سؤالًا كان لدى كلاين إجابة عليه عندما كان لا يزال عديم وجه. لم يكن بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمر لأنه فهم سريعًا هويته:

 

 

خلع كلاين قبعته وودع بإنحناء.

(نهاية المجلد الرابع- المنبعث)

 

 

 

(نهاية المجلد الرابع- المنبعث)

ممسكا قبعته، لقد التفت للسير إلى جسد إنس زانغويل وأخذ بطاقة بها عربة وكاهن أحمر.

 

 

 

 

 

ارتدى الكاهن الأحمر وجه روزيل غوستاف.

ثم لاحظ أن ثلاث شرانق قد كانت مفتوحة. كانوا فارغين وكانوا يتمايلون مع الريح.

 

 

 

 

ارتجفت شفتا ليونارد بينما سأل فجأة: “ألن تعود إلى الكنيسة؟”

 

 

 

 

 

لم يستدير كلاين بينما كان يرتدي قبعته الحريرية وتوجه إلى مخرج آخر للساحة.

شخص لعب بأمان وكان خائفًا من الخطر، ولكنه تمكن من المثابرة والتخلي عن كل شيء؛

 

لم يستطيع أحد أن يعرف عمرها، لأنه لم يهتم أحد. لم يكن بإمكانهم إلا ملاحظة العيون التي بدت وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من النجوم في الداخل.

 

 

بعد خطوات قليلة، توقف وأجاب ليونارد وظهره مواجه له:

على الرغم من قلة عدد المتفرجين، كقمة الوجودات في مسار المتفرج، كان بإمكان آدم أن يضاهي آلاف المتفرجين العاديين. كان بإمكانه حتى تخيل مسرح المتفرجين لخلق التأثير.

 

 

 

 

“لا يمكنني العودة بعد الآن…”

 

 

 

 

كانت إستخدامه ناقوس الموت ضد إنس زانغويل وهو يضغط على الزناد لتفجير رأسه؛

‘لا يمكنك العودة بعد الآن…’ حدق ليونارد في حالة ذهول بينما ابتعد الشخص المألوف عنه تدريجياً واختفى.

 

 

كانت اليرقات الشفافة التي نمت من جسم كلاين تلمع تحت أشعة الشمس، منتجةً طبقات ثلاثية الأبعاد من الرموز الغامضة. لقد ارتبطوا بالمستويات الأعلى والأدنى، وقدموا بشكل مباشر المفاهيم المجردة للغرابة والجنون والتغيير والقوة والحكمة.

 

فجأة، شعر كلاين أن جسد الروح خاصته كان مرتبط بجسده المادي. تم تقسيمهم إلى أجزاء لا حصر لها، ودون أن يتمكن من إمساكه لفترة أطول، أطلق صرخة من أعماق روحه.

بعد فترة، طار عدد قليل من المتجاوزين إلى ساحة الإحياء. كانت إحداهم ترتدي رداء رجل دين لكنيسة الليل الدائم. كان لديها شعر جميل أسود غرابي ووجهها رائع.

 

 

 

 

سعيد حقا أننا وصلنا لهذه النقطة، ذلك كل شيئ ?

لم يستطيع أحد أن يعرف عمرها، لأنه لم يهتم أحد. لم يكن بإمكانهم إلا ملاحظة العيون التي بدت وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من النجوم في الداخل.

 

 

 

 

‘لا يمكنك العودة بعد الآن…’ حدق ليونارد في حالة ذهول بينما ابتعد الشخص المألوف عنه تدريجياً واختفى.

كانت هذه السيدة تطفو في الجو وهي تنظر إلى الساحة. كل ما رأته هو جثة إنس زانغويل المؤسفة التي يصعب التعرف عليها. كانت تغطي رأسه المتصدع ورقة تاروت شائعة.

 

 

وسط حواس كلاين الفوضوية التي لا تعد ولا تحصى، تكدس كل شيء من حوله كما لو أنهم تحولوا إلى عالم الروح. ومع ذلك، كان هناك أناس أحياء يأتون ويذهبون والنجوم تسطع عليهم.

 

إستمتعوا~~~~~

كانت النجم.

 

 

وسط حواس كلاين الفوضوية التي لا تعد ولا تحصى، تكدس كل شيء من حوله كما لو أنهم تحولوا إلى عالم الروح. ومع ذلك، كان هناك أناس أحياء يأتون ويذهبون والنجوم تسطع عليهم.

 

 

فوق الضباب الرمادي، وضع كلاين بطاقة الكاهن الأحمر بيده اليسرى وأغمض عينيه ليستريح للحظة.

 

 

ارتجفت شفتا ليونارد بينما سأل فجأة: “ألن تعود إلى الكنيسة؟”

 

عادت الديدان الشفافة على وجهه ويديه ورقبته وتحت ملابسه إلى جسده، وعادت إلى كلاين موريتي ذي الشعر الأسود والعينين البنيتين.

كان لديه إمساك وفهم أساسيين لقوى المشعوذ الأغرب.

لكن هذا لم يتطلب دعم أي إيمان. من جهة، كان الإيمان أمرًا متعددًا ومختلطًا مع الكثير من المشاعر الشخصية. أثناء الإنقسام خلال هذا الطقس، قضت بسهولة على إنسانية المتقدم الذي كان مجرد التسلسل 5، تاركًا وراءه الألوهية.

 

 

 

 

من ناحية، يمكن أن يتحول إلى حيوانات ليست متباينة في الحجم. في حالة جسد الروح، يمكنه تجاهل هذه النقطة تمامًا. يمكنه نقل الجروح من نفسه أو من الآخرين إلى دمية ورقية. لقد اكتسب أيضًا تعزيزًا لقدرة قفزة اللهب التي امتدت الآن لما يقرب من الألف متر. وصلت قوة الرصاصة الهوائية إلى قوة المدفع.

عادت الديدان الشفافة على وجهه ويديه ورقبته وتحت ملابسه إلى جسده، وعادت إلى كلاين موريتي ذي الشعر الأسود والعينين البنيتين.

 

 

 

 

من ناحية أخرى، كان بإمكانه الآن الحصول على السيطرة الأولية على خيوط جسد روح المرء في ثلاث ثوانٍ. يمكنه تحويل الهدف إلى دميته المتحركة في غضون خمسة عشر ثانية. كان نطاق سيطرته 150 متر. في الوقت نفسه، يمكنه تبديل خيوط جسد الروح، مما يسمح لدماه بالحصول على كل قوى التجاوز خاصته. في غضون ألف متر، يمكنه تبديل المواقع مع الدمى متحركة كما يشاء.

 

 

لم يستطيع أحد أن يعرف عمرها، لأنه لم يهتم أحد. لم يكن بإمكانهم إلا ملاحظة العيون التي بدت وكأنها تحتوي على عدد لا يحصى من النجوم في الداخل.

 

 

بسبب هذه النقطة، والديدان التي انفصلت عنه كشكل مخلوق أسطوري، وكذلك التنكر من خيوط جسد الروح، حصل كلاين على مستوى أعلى من بدائل الجسد. هذا قد عنى أيضًا أنه ما دامت أي من الدمى على قيد الحياة، فلن يموت المشعوذ الأغرب أبدًا!

 

 

 

 

 

غالبًا ما وجد العدو صعوبة في معرفة ما إذا كان الشخص المقتول هو المشعوذ الأغرب أم دمية متحركة. ما كان حقيقيًا وما لم يكن كان صعب التحديد.

على الرغم من قلة عدد المتفرجين، كقمة الوجودات في مسار المتفرج، كان بإمكان آدم أن يضاهي آلاف المتفرجين العاديين. كان بإمكانه حتى تخيل مسرح المتفرجين لخلق التأثير.

 

 

 

جعل هذا ليونارد يشعر بأن كلاين كان سينهار في مجموعة من الديدان الشفافة في الثانية التالية أثناء تسابقهم في اتجاهات مختلفة!

بعد تأكيد حالته والراحة للحظة، سار كلاين على الفور بعمق في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد اتجه نحو درج النور الذي بدا وكأنه يقود إلى السماء.

إستمتعوا~~~~~

 

 

 

في هذه اللحظة، كان للشظايا المليئة بالأفكار ذكريات مماثلة تظهر عندها- ذكريات طازجة:

كما توقع، كانت هناك درجة أخرى، واحدة مكونة من نور.

 

 

 

 

 

هذه المرة، ظن كلاين أنه يمكنه استخدام هذه الدرجة السادسة التي تشبه درجة عملاق للدخول إلى السحابة الرمادية المكثفة.

 

 

 

 

 

خطوة، خطوتان، ثلاث خطوات… وصل إلى النهاية، بقفزة، صعد على السحابة التي شكلها الضباب الرمادي.

كانت النجم.

 

 

 

 

منعكس في عينيه كان باب من نور ملوث ببريق أسود مزرق. تم تشكيله من طبقات لا حصر لها من الضوء الكروي، وكل ضوء كروي لف يرقات متعرجة. كان بعضها شفافًا والبعض الآخر شبه شفاف. كان هذا هو المشهد الذي رآه كلاين من خلال عيني إنزو، لكن الأشياء كانت ضبابية للغاية حينها، كما لو أنه قد كان هناك شيء يعيق رؤيته.

 

 

شخص من الأرض، شخص أعيد بناؤه من شظايا ذاكرة كلاين؛

 

بعد تأكيد حالته والراحة للحظة، سار كلاين على الفور بعمق في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. لقد اتجه نحو درج النور الذي بدا وكأنه يقود إلى السماء.

بالإضافة إلى ذلك، فوق باب النور، كانت هناك خيوط سوداء رفيعة معلقة للأسفل. كانوا يعلقون ما يبدو وكأنه شرانق شفافة تمامًا.

إستمتعوا~~~~~

 

 

 

مع تكون جسده بالكامل، انطلقت جميع أنواع المعرفة من أعماق جسد الروح النصف إله خاصته، مما أدى إلى تأثر عقل كلاين وإعطائه تأثيرًا لا يوصف. لقد كان كما لو أن دماغه كان على وشك الانفجار.

كانت هذه الشرانق تتمايل بلطف، تلف أرواحًا مختلفة. لقد بدا وكأنهم من جميع الأجناس- أفارقة، آسيويين قوقازيين، إلخ. كان بعضهم يرتدي الجينز والبعض الآخر يحمل الهواتف المحمولة. كان البعض يرتدي ملابس جميلة، والبعض الآخر ذوي ملامح وجه جميلة. لقد كان لكلهم هالات كما لو أنهم كانوا أحياء، لكن عيونهم كانت مغلقة بإحكام.

 

 

كانت ملك الملائكة آدم يصلي وعيناه مغمضتان. كان مشهد ظهوره الصادم.

 

 

تجمدت نظرة كلاين كما لو أنه عاد إلى الأرض ومشى في الشوارع المليئة بالناس.

 

 

تم تقسيم أفكاره إلى مكعبات، وتحولت إلى شظايا بينما اندمجت مع قطع مختلفة من اللحم بينما اكتسبوا إحساسهم الخاص.

 

أنا…

ثم لاحظ أن ثلاث شرانق قد كانت مفتوحة. كانوا فارغين وكانوا يتمايلون مع الريح.

مع تكون جسده بالكامل، انطلقت جميع أنواع المعرفة من أعماق جسد الروح النصف إله خاصته، مما أدى إلى تأثر عقل كلاين وإعطائه تأثيرًا لا يوصف. لقد كان كما لو أن دماغه كان على وشك الانفجار.

 

 

 

 

رفع كلاين رأسه، وأخذ هذا المنظر وهو يشاهد في صمت.

كما توقع، كانت هناك درجة أخرى، واحدة مكونة من نور.

 

 

 

 

(نهاية المجلد الرابع- المنبعث)

 

 

 

~~~~~~~~~~~

946: عطاء أو لعنة.

 

 

الفصول المتبقية: 39

غالبًا ما وجد العدو صعوبة في معرفة ما إذا كان الشخص المقتول هو المشعوذ الأغرب أم دمية متحركة. ما كان حقيقيًا وما لم يكن كان صعب التحديد.

 

 

فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم.

أومأ كلاين برأسه برفق.

 

 

هذه هي جميعا، نهاية المجلد الرابع.. حقا… لا أعرف ما أقول????

 

 

 

سعيد حقا أننا وصلنا لهذه النقطة، ذلك كل شيئ ?

 

 

في هذه اللحظة، شعر بعواطفه تنفعل لسبب محير حيث بدا وكأن جميع المارة أدناه كانوا مرتبطين به ببعض الخيوط غير المرئية. كان يمكن أن يكونوا سعداء أو غاضبين أو حزينين، ويقومون بكل أنواع الأفعال بناءً على توجيهاته.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

سعيد حقا أننا وصلنا لهذه النقطة، ذلك كل شيئ ?

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط