Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 965

v

v

965: أزمة قصيرة.

أدار ألفريد رأسه إلى باجاني.

في الطابق العلوي من مبنى صغير، كان رجل ذو شعر أسود وبني العينين ويرتدي ملابس داكنة ينظر إلى الأسفل على صفقة الأسلحة في مكان ليس ببعيد. هذا الرجل الذي بدا في الثامنة والعشرين من عمره لم يستطع إلا أن يقول، “لقد حصل بالفعل على ميسانشيز؟ أوه، لورد العواصف المقدس، ألفريد، لو كنت أعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، فلربما قمنا بالمهمة بأنفسنا وحتى لو تم خصم كل المصاريف، فكنا لا نزال سنكسب 20 ألف جنيه على الأقل!”

“نعم، الأمر الأكثر إلحاحًا الآن هو العثور على حارس بوابة آخر.” ظهر فم آخر على خد لودويل الأيمن.

كان الرجل الذي بجانبه شاب يرتدي معطف أسود. لقد بدا في حوالي الأربعة والعشرين عامًا وكان رأسه أشقر لامع وعيناه زرقاوان تشبهان بحيرة. كان لديه مظهر جميل جدا.

أجرب هاجيس إبتسامة.

مخاطب كألفريد، هز رأسه وقال: “لا، سيكون ذلك ملحوظًا للغاية. كان ولاء ميسانشيز دائمًا غير واضح. قبل تحديد وجهة نظره في الأمور، فإن مناقشة صفقة أسلحة معه بتسرع أمر بالغ الخطورة. دواين دانتيس يكسب عشرين ألف جنيه لأنه يجرؤ على المجازفة”.

في هذه اللحظة، أدار جسده نصفا عند استشعار شيء ما ونظر في مكان آخر.

سخر الرجل ذو الشعر الأسود والبني العينين على الفور.

“من المستحيل تمامًا أن يدخل شخص خارجي في دائرة موجودة مسبقًا بمجرد التبرع والقيام بالأعمال الخيرية واستضافة الحفلات والمآدب”.

“لتظن أن ألفريد هال، الذي قاد بضع عشرات من الرجال لمهاجمة كتيبة تضم أكثر من ألف جندي، قد يدعي أنه لا يجرؤ على المجازفة!”

حافظ كلاين على ابتسامته من قبل.

ألقى ألفريد نظرة عليه وقال، “باجاني، هذا ليس نفس الشيء. حدث ذلك لأنني كنت واثقًا من القضاء على مركز قيادتهم. وبمجرد أن يكون هناك نقص في القيادة، قد لا يكون ألف جندي متناثرين بنفس قوة ألف خنزير.”

“ميديشي، هل ضحيت بعقلك إلى الخالق الحقيقي؟ لقد تقدم هذا الزميل بشكل واضح. في حالتنا الحالية، هزيمة مشعوذ أغرب ليس بالأمر الصعب، لكن قتله يكاد يكون مستحيلاً!”

“بالإضافة إلى ذلك، فإن المعاملة هذه المرة هي مجرد اختبار. إنها لإنشاء اتصالات وإنشاء قناة. إذا تم ذلك بواسطتنا، فمن الذي سنبحث عنه في المرة القادمة؟ وما يليها؟ إذا واصلنا ذلك سنفضح أنفسنا في نهاية المطاف. وبمجرد حدوث ذلك، سيكون الأمر مسألة دبلوماسية. علاوة على ذلك، مع تعميق وتوسيع الصفقات، من يدري ما إذا كان ذلك سيتسبب في إشعار أنصاف الآلهة من الفصائل الأخرى.”

لم يتكلم باجاني عن الأمر وأعاد نظره إلى دواين دانتيس الذي وقف خارج المستودع.

“هاها”. قال باجاني بابتسامة “كيف يمكن أن يكون أنصاف الآلهة أحرار للإهتمام بمثل هذه الصفقات الصغيرة بالأسلحة؟ لكل فصيل عدد محدود من أنصاف الآلهة. هناك الكثير من الأمور التي تنتظرهم.”

“ميسانشيز أرسل هاجيس حقا. سأذهب لأحييه.”

“أعلم. أنا فقط أقدم مثالاً”.

“ليست هناك حاجة لإظهار أي قلق بشأن مثل هذه الأمور. أودري ليست سيدة شابة جاهلة. معرفتها بالعالم أكثر نضجًا مما تتخيله. علاوة على ذلك، والدي وأمي في باكلوند. لديهم القدرة على منع حدوث أي أشياء سيئة”.

أجاب ألفريد بطريقة رصينة

ألقى ألفريد نظرة عليه وقال، “باجاني، هذا ليس نفس الشيء. حدث ذلك لأنني كنت واثقًا من القضاء على مركز قيادتهم. وبمجرد أن يكون هناك نقص في القيادة، قد لا يكون ألف جندي متناثرين بنفس قوة ألف خنزير.”

لم يتكلم باجاني عن الأمر وأعاد نظره إلى دواين دانتيس الذي وقف خارج المستودع.

أومأ ألفريد برأسه.

“يُقال أن هذا الرجل كريم للغاية. لقد تبرع بأسهم تزيد قيمتها عن عشرة آلاف جنيه  لكنيسة الليل الدائم بعد وقت قصير من وصوله إلى باكلوند. هل هذه هي استثمارات المرحلة المبكرة التي تتحدث عنها كثيرًا؟”

زأر الفمان على خدي لودويل، “اخرس!”

“أيضًا، يبدو أنه يعمل في نفس المؤسسة الخيرية مع أختك. تسك، هؤلاء الرجال مرحب بهم جدًا مع السيدات الشابات. إنه حسن المظهر ويتمتع بسلوك متميز. إنه ذكي وذو خبرة ولديه حيله. لقد رأى جميع أنواع النساء، وهو في سن الاستقرار. ألفريد، عليك أن تحذر أودري من أن اللاعب المستهتر سيكون دائمًا واحدًا وأن الشخصية الأخلاقية للشخص هي عيب لا يمكن تصحيحه أبدًا. لا يمكنك السماح للجوهرة الأكثر إبهارًا في باكلوند بأن تأخذ من قبل هذا الزميل “.

في تلك اللحظة، كان لديه شعور محير، لكنه لم يكن قادرًا على عرض المشهد المقابل في ذهنه.

أدار ألفريد رأسه إلى باجاني.

“حسنا.” لم يتردد الفم على الخد الأيسر للودويل في الرد.

“ليست هناك حاجة لإظهار أي قلق بشأن مثل هذه الأمور. أودري ليست سيدة شابة جاهلة. معرفتها بالعالم أكثر نضجًا مما تتخيله. علاوة على ذلك، والدي وأمي في باكلوند. لديهم القدرة على منع حدوث أي أشياء سيئة”.

في الغابات البدائية التي غطت شرقي وغربي بالام، تم رسم شكل ببطء مع ثني ظهره.

عند قول ذلك، نظر ألفريد إلى مستودع الأسلحة القريب وتوقف.

في الطابق العلوي من مبنى صغير، كان رجل ذو شعر أسود وبني العينين ويرتدي ملابس داكنة ينظر إلى الأسفل على صفقة الأسلحة في مكان ليس ببعيد. هذا الرجل الذي بدا في الثامنة والعشرين من عمره لم يستطع إلا أن يقول، “لقد حصل بالفعل على ميسانشيز؟ أوه، لورد العواصف المقدس، ألفريد، لو كنت أعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، فلربما قمنا بالمهمة بأنفسنا وحتى لو تم خصم كل المصاريف، فكنا لا نزال سنكسب 20 ألف جنيه على الأقل!”

“ميسانشيز أرسل هاجيس حقا. سأذهب لأحييه.”

كان يشير إلى العلبة الثقيلة المليئة بالقضبان والعملات الذهبية.

‘هذا ليس أفضل وقت للقاء، صحيح…’ بينما كان باجاني على وشك قول كلمة واحدة، كان ألفريد قد استدار بالفعل لينزل الدرج.

أومأ ألفريد برأسه وأشار إلى الجانب قبل أن يقول لهجيس ودواين دانتيس، “لا يزال لدي أمور أخرى يجب الاهتمام بها. يمكننا التحدث مرة أخرى عندما تسنح الفرصة”.

“بالإضافة إلى ذلك، فإن المعاملة هذه المرة هي مجرد اختبار. إنها لإنشاء اتصالات وإنشاء قناة. إذا تم ذلك بواسطتنا، فمن الذي سنبحث عنه في المرة القادمة؟ وما يليها؟ إذا واصلنا ذلك سنفضح أنفسنا في نهاية المطاف. وبمجرد حدوث ذلك، سيكون الأمر مسألة دبلوماسية. علاوة على ذلك، مع تعميق وتوسيع الصفقات، من يدري ما إذا كان ذلك سيتسبب في إشعار أنصاف الآلهة من الفصائل الأخرى.”

كلاين، في شكل دواين دانتيس، لم يحضر أي خدم. لقد حمل عصاه المرصعة بالذهب ووقف مع ممثل ميسانشيز، هاجيس، خارج المستودع. مراقبين صناديق الذخائر وهي تُنقل وتحمل في عربات.

حافظ كلاين على ابتسامته من قبل.

في هذه اللحظة، أدار جسده نصفا عند استشعار شيء ما ونظر في مكان آخر.

“شخصيتك منتشرة على نطاق واسع في باكلوند. حتى أنا سمعت عنك، على الرغم من كوني في غربي بالام.”

كان الشخص الذي انعكس على عينيه هو شاب يرتدي معطفاً من دون قبعة. تم تمشيط شعره الأشقر للخلف بشكل أملس، وبدت عيناه الزرقاوان مثل بحيرة تحت سماء صافية لامعة. كان طويل القامة وذو بنية جيدة. كل تحركاته كانت تنضح بإحساس لا يوصف بالكرامة. حتى بدون وجود أي قوات محيطة به، كانت السلطة التي يشعها واضحة.

كان يشير إلى العلبة الثقيلة المليئة بالقضبان والعملات الذهبية.

“ألفريد!” لاحظ هاجيس الرجل أيضًا بينما صرخ في مفاجأة سعيدة.

“لقد وقعتما في ذلك! لقد تحقق هدفي. يمكنني أن أؤكد أن كلاكما كانا امرأتين في السابق!”

‘ألفريد… الأخ الثاني للأنسة عدالة… هذا الشعور يشبه شعور مشار الوسيط…’ رفع كلاين يده اليمنى وخلع قبعته ليضغطها على صدره كشكل من أشكال التحية.

لقد دخل عالم الروح وبدأ يجتازه.

بعد أن حيا ألفريد هال هاجيس، التفت لينظر إلى دواين دانتيس.

عند قول ذلك، نظر ألفريد إلى مستودع الأسلحة القريب وتوقف.

“شخصيتك منتشرة على نطاق واسع في باكلوند. حتى أنا سمعت عنك، على الرغم من كوني في غربي بالام.”

“همف، لقد تم دمجنا معًا لمدة ألفي عام. ألن نعرف الحيل التي تنوي القيام بها؟ ليست هناك حاجة للنضال مرة أخرى!”

‘شخصية؟ شخصية في عقد صفقات السلاح؟’ سخر كلاين وهو يضحك.

“لقد وقعتما في ذلك! لقد تحقق هدفي. يمكنني أن أؤكد أن كلاكما كانا امرأتين في السابق!”

“أنا أفعل الأشياء التي أعتقد أنه يجب القيام بها فقط.”

كان يشير إلى العلبة الثقيلة المليئة بالقضبان والعملات الذهبية.

أومأ ألفريد برأسه.

“ما الذي حدث للمشهد في النهاية؟”

“أعتقد أنه ليست هناك حاجة لأي مقدمات ذاتية؟ ينبغي أن يكون هاجيس قد ذكرني لك.”

“عاصفة رعدية؟” تحولت نظرة ألفريد نحو دواين دانتيس مرة أخرى.

“نعم، كولونيل هال”. أجاب كلاين بابتسامة “لقد علمت أن للآنسة أودري أخ آخر هنا في القارة الجنوبية بعد وصولي فقط- وأنه خدم في الجيش وقدم خدمات رائعة.”

في الطابق العلوي من مبنى صغير، كان رجل ذو شعر أسود وبني العينين ويرتدي ملابس داكنة ينظر إلى الأسفل على صفقة الأسلحة في مكان ليس ببعيد. هذا الرجل الذي بدا في الثامنة والعشرين من عمره لم يستطع إلا أن يقول، “لقد حصل بالفعل على ميسانشيز؟ أوه، لورد العواصف المقدس، ألفريد، لو كنت أعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، فلربما قمنا بالمهمة بأنفسنا وحتى لو تم خصم كل المصاريف، فكنا لا نزال سنكسب 20 ألف جنيه على الأقل!”

ألقى ألفريد بصره على وجه دواين دانتيس وغير الموضوع:

تمامًا عندما قال ذلك، ظهر فم دموي على الخد الأيسر لوجه لودويل. فتح وأغلق بينما قال، “ميديتشي، ما نحتاج أن نتعامل معه أولاً هو بقائنا! بعد أن تفقد هذه الدمية علاقتها بصاحبها، لن تختلف عن الموتى. ستعود الروح المتبقية بسرعة إلى العالم السفلي ولن نكون قادرين على الحفاظ على الجسد. وبدون العالم السفلي بداخله، سنضعف حتما حتى نتبدد! “

“اعتقدت أنك ستنتهز الفرصة للعمل في مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، لكنك فاجأتني باختيارك القدوم إلى القارة الجنوبية.”

“ساورون، إنهورن، هل كنتما امرأتان في الماضي؟ لقد تركت طبيعتكم كملائكة في النفايات بسببكم! كان هذا الزميل قادرًا على مقاومة ترتيبات 0.08 عدة مرات، مما يعني أنه بالتأكيد ليس بسيطًا. مع فرصة للقبض عليه، كيف يمكننا التخلي عنها؟ بمجرد أن تموت هذه الدمية تمامًا، لن تكون الأمور بتلك البساطة مرة أخرى!”

حافظ كلاين على ابتسامته من قبل.

“من المستحيل تمامًا أن يدخل شخص خارجي في دائرة موجودة مسبقًا بمجرد التبرع والقيام بالأعمال الخيرية واستضافة الحفلات والمآدب”.

كان هاجيس قد خطط لتناول المشروبات مع دواين دانتيس بعد الانتهاء من الصفقة للاحتفال بنجاحها، ولمناقشة أي صفقات مستقبلية. لم يتوقع أبدًا أن يكون دواين دانتيس في هذه العجلة للمغادرة.

“حكيم جدا”.

أجاب ألفريد بطريقة رصينة

أجاب ألفريد باختصار

‘ماذا حدث؟’ لقد تمتم كلاين لنفسه. ودون انتظار أكثر، ألقى الحقيبة في يده على الضابط المسؤول عن تسليمها وتوليها. ثم قال لهاجيس: “الباقي لك. يمكنك أن تعطيني باقي المبلغ”.

بعد أن تبادلوا بعض المجاملات، لقد سأل هاجيس: “هل حدث شيء في كوكاوا؟ بدا الأمر خطيرًا إلى حد ما”.

أدار ألفريد رأسه إلى باجاني.

أجرب هاجيس إبتسامة.

كلاين، في شكل دواين دانتيس، لم يحضر أي خدم. لقد حمل عصاه المرصعة بالذهب ووقف مع ممثل ميسانشيز، هاجيس، خارج المستودع. مراقبين صناديق الذخائر وهي تُنقل وتحمل في عربات.

“لست متأكدًا. كنت مختبئًا في مخبأ تحت الأرض في مقر إقامة الجنرال. سمعت لاحقًا أنه قد كان هناك عاصفة رعدية في ساحة الإحياء.”

أجرب هاجيس إبتسامة.

“عاصفة رعدية؟” تحولت نظرة ألفريد نحو دواين دانتيس مرة أخرى.

“عاصفة رعدية؟” تحولت نظرة ألفريد نحو دواين دانتيس مرة أخرى.

أومأ كلاين برأسه وقال، “تماما. الفندق الذي كنت أقيم فيه لم يكن بعيدًا جدًا عن ساحة الإحياء. لقد رأيت صواعق برق مستمرة تضرب تلك المنطقة. كل هذا حدث في النهار.”

“هاها”. قال باجاني بابتسامة “كيف يمكن أن يكون أنصاف الآلهة أحرار للإهتمام بمثل هذه الصفقات الصغيرة بالأسلحة؟ لكل فصيل عدد محدود من أنصاف الآلهة. هناك الكثير من الأمور التي تنتظرهم.”

تحولت نظرة ألفريد نحو هاجيس مرة أخرى.

“إلى جانب ذلك، يمكن لغرض مسار الصياد الموجود عليه إطالة وجودنا بشكل فعال. بمجرد أن ننتهي منه، لن يكون الوقت قد فات للعثور على حارس البوابة.”

“ما الذي حدث للمشهد في النهاية؟”

أومأ ألفريد برأسه وأشار إلى الجانب قبل أن يقول لهجيس ودواين دانتيس، “لا يزال لدي أمور أخرى يجب الاهتمام بها. يمكننا التحدث مرة أخرى عندما تسنح الفرصة”.

“كانت معظم المنطقة في حالة خراب. كانت هناك علامات على ضربات البرق.” لم يخفي هاجيس الحقيقة على الإطلاق.

ناظرا إلى جانبيه، قام هذا الشكل بتقويم جسده. لم يكن سوى أدميرال الجحيم لودويل الذي دخل سابقًا إلى العالم السفلي.

أومأ ألفريد برأسه وأشار إلى الجانب قبل أن يقول لهجيس ودواين دانتيس، “لا يزال لدي أمور أخرى يجب الاهتمام بها. يمكننا التحدث مرة أخرى عندما تسنح الفرصة”.

“ألفريد!” لاحظ هاجيس الرجل أيضًا بينما صرخ في مفاجأة سعيدة.

“أراك مرة أخرى”. أجاب كلاين بأدب، لقد جعلهم ذلك يبدون وكأنهم في تجمع اجتماعي بدلاً من أن يكونوا خارج مستودع سلاح.

أثناء حديثهم، تشبعت الألوان حول أدميرال الجحيم لودويل على الفور وتكدست فوق بعضها البعض.

كان يراقب ألفريد هال يغادر عندما ارتجف جسده. لقد تحول رأسه بشكل مفاجئ إلى الجانب.

كلاين، في شكل دواين دانتيس، لم يحضر أي خدم. لقد حمل عصاه المرصعة بالذهب ووقف مع ممثل ميسانشيز، هاجيس، خارج المستودع. مراقبين صناديق الذخائر وهي تُنقل وتحمل في عربات.

أجاب ألفريد باختصار

في الغابات البدائية التي غطت شرقي وغربي بالام، تم رسم شكل ببطء مع ثني ظهره.

“أعتقد أنه ليست هناك حاجة لأي مقدمات ذاتية؟ ينبغي أن يكون هاجيس قد ذكرني لك.”

كان وجهه سمينًا مع جلد بني قليل. كانت ملابسه فضفاضة، وكان عند خصره سيف ذو حدين. كان في يده قناع فضي.

ناظرا إلى جانبيه، قام هذا الشكل بتقويم جسده. لم يكن سوى أدميرال الجحيم لودويل الذي دخل سابقًا إلى العالم السفلي.

الصدع الدموي على خد لودويل الأيسر سخر على الفور.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، كانت مجموعتان من ألسنة اللهب الحمراء تحترق في تجويف عينه. لقد بدا مختلفًا تمامًا عن السابق.

عند رؤية هذا، ضحك الملاك الأحمر ميديتشي.

“أنا أتضور جوعًا…” فتح لودويل فمه، وأطلق تنهيدة بدا وكأنها جاءت من صدره.

“ميسانشيز أرسل هاجيس حقا. سأذهب لأحييه.”

ثم ألقى بنظرته في اتجاه مختلف، غمغمًا، “مالك هذه الدمية هناك. لقد جمعنا القدر معًا مرة أخرى.”

عند قول ذلك، نظر ألفريد إلى مستودع الأسلحة القريب وتوقف.

“لديه غرض من مسار الصياد عليه. إنه مثالي لتجديد نفسي.”

كان هاجيس قد خطط لتناول المشروبات مع دواين دانتيس بعد الانتهاء من الصفقة للاحتفال بنجاحها، ولمناقشة أي صفقات مستقبلية. لم يتوقع أبدًا أن يكون دواين دانتيس في هذه العجلة للمغادرة.

تمامًا عندما قال ذلك، ظهر فم دموي على الخد الأيسر لوجه لودويل. فتح وأغلق بينما قال، “ميديتشي، ما نحتاج أن نتعامل معه أولاً هو بقائنا! بعد أن تفقد هذه الدمية علاقتها بصاحبها، لن تختلف عن الموتى. ستعود الروح المتبقية بسرعة إلى العالم السفلي ولن نكون قادرين على الحفاظ على الجسد. وبدون العالم السفلي بداخله، سنضعف حتما حتى نتبدد! “

ثم ألقى بنظرته في اتجاه مختلف، غمغمًا، “مالك هذه الدمية هناك. لقد جمعنا القدر معًا مرة أخرى.”

“نعم، الأمر الأكثر إلحاحًا الآن هو العثور على حارس بوابة آخر.” ظهر فم آخر على خد لودويل الأيمن.

“حسنًا، إنها في العربة”.

سخر الملاك الأحمر ميديتشي على الفور.

965: أزمة قصيرة.

“ساورون، إنهورن، هل كنتما امرأتان في الماضي؟ لقد تركت طبيعتكم كملائكة في النفايات بسببكم! كان هذا الزميل قادرًا على مقاومة ترتيبات 0.08 عدة مرات، مما يعني أنه بالتأكيد ليس بسيطًا. مع فرصة للقبض عليه، كيف يمكننا التخلي عنها؟ بمجرد أن تموت هذه الدمية تمامًا، لن تكون الأمور بتلك البساطة مرة أخرى!”

“أنا أفعل الأشياء التي أعتقد أنه يجب القيام بها فقط.”

“إلى جانب ذلك، يمكن لغرض مسار الصياد الموجود عليه إطالة وجودنا بشكل فعال. بمجرد أن ننتهي منه، لن يكون الوقت قد فات للعثور على حارس البوابة.”

بعد أن حيا ألفريد هال هاجيس، التفت لينظر إلى دواين دانتيس.

الصدع الدموي على خد لودويل الأيسر سخر على الفور.

أومأ كلاين برأسه وقال، “تماما. الفندق الذي كنت أقيم فيه لم يكن بعيدًا جدًا عن ساحة الإحياء. لقد رأيت صواعق برق مستمرة تضرب تلك المنطقة. كل هذا حدث في النهار.”

“ميديشي، هل ضحيت بعقلك إلى الخالق الحقيقي؟ لقد تقدم هذا الزميل بشكل واضح. في حالتنا الحالية، هزيمة مشعوذ أغرب ليس بالأمر الصعب، لكن قتله يكاد يكون مستحيلاً!”

تحولت نظرة ألفريد نحو هاجيس مرة أخرى.

لم يكن ميديشي محبطًا، وبدلاً من ذلك، ضحك بعمق.

في الطابق العلوي من مبنى صغير، كان رجل ذو شعر أسود وبني العينين ويرتدي ملابس داكنة ينظر إلى الأسفل على صفقة الأسلحة في مكان ليس ببعيد. هذا الرجل الذي بدا في الثامنة والعشرين من عمره لم يستطع إلا أن يقول، “لقد حصل بالفعل على ميسانشيز؟ أوه، لورد العواصف المقدس، ألفريد، لو كنت أعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، فلربما قمنا بالمهمة بأنفسنا وحتى لو تم خصم كل المصاريف، فكنا لا نزال سنكسب 20 ألف جنيه على الأقل!”

“هذا ليس شيئًا غير قابل للحل. ما دمت تسمح لي بترديد اسم لوردي الشرفي، سيصل المساعدون على الفور. وقد يتم إحضار حارس بوابة تلقائيًا إلى هنا.”

“همف، لقد تم دمجنا معًا لمدة ألفي عام. ألن نعرف الحيل التي تنوي القيام بها؟ ليست هناك حاجة للنضال مرة أخرى!”

تم فتح وإغلاق الفم الموجود على خد لوديول الأيمن على الفور.

كان الشخص الذي انعكس على عينيه هو شاب يرتدي معطفاً من دون قبعة. تم تمشيط شعره الأشقر للخلف بشكل أملس، وبدت عيناه الزرقاوان مثل بحيرة تحت سماء صافية لامعة. كان طويل القامة وذو بنية جيدة. كل تحركاته كانت تنضح بإحساس لا يوصف بالكرامة. حتى بدون وجود أي قوات محيطة به، كانت السلطة التي يشعها واضحة.

“ساورون، دعنا نعمل معًا لإيقافه والبحث عن حارس بوابة.”

“هاها”. قال باجاني بابتسامة “كيف يمكن أن يكون أنصاف الآلهة أحرار للإهتمام بمثل هذه الصفقات الصغيرة بالأسلحة؟ لكل فصيل عدد محدود من أنصاف الآلهة. هناك الكثير من الأمور التي تنتظرهم.”

“حسنا.” لم يتردد الفم على الخد الأيسر للودويل في الرد.

“لقد وقعتما في ذلك! لقد تحقق هدفي. يمكنني أن أؤكد أن كلاكما كانا امرأتين في السابق!”

عند رؤية هذا، ضحك الملاك الأحمر ميديتشي.

‘شخصية؟ شخصية في عقد صفقات السلاح؟’ سخر كلاين وهو يضحك.

“لقد وقعتما في ذلك! لقد تحقق هدفي. يمكنني أن أؤكد أن كلاكما كانا امرأتين في السابق!”

“حسنا.” لم يتردد الفم على الخد الأيسر للودويل في الرد.

زأر الفمان على خدي لودويل، “اخرس!”

“أنا أتضور جوعًا…” فتح لودويل فمه، وأطلق تنهيدة بدا وكأنها جاءت من صدره.

“همف، لقد تم دمجنا معًا لمدة ألفي عام. ألن نعرف الحيل التي تنوي القيام بها؟ ليست هناك حاجة للنضال مرة أخرى!”

أومأ ألفريد برأسه.

أثناء حديثهم، تشبعت الألوان حول أدميرال الجحيم لودويل على الفور وتكدست فوق بعضها البعض.

“حسنا.” لم يتردد الفم على الخد الأيسر للودويل في الرد.

لقد دخل عالم الروح وبدأ يجتازه.

“ساورون، إنهورن، هل كنتما امرأتان في الماضي؟ لقد تركت طبيعتكم كملائكة في النفايات بسببكم! كان هذا الزميل قادرًا على مقاومة ترتيبات 0.08 عدة مرات، مما يعني أنه بالتأكيد ليس بسيطًا. مع فرصة للقبض عليه، كيف يمكننا التخلي عنها؟ بمجرد أن تموت هذه الدمية تمامًا، لن تكون الأمور بتلك البساطة مرة أخرى!”

“لست متأكدًا. كنت مختبئًا في مخبأ تحت الأرض في مقر إقامة الجنرال. سمعت لاحقًا أنه قد كان هناك عاصفة رعدية في ساحة الإحياء.”

خارج مستودع الذخائر، أرجع كلاين أخيرًا نظرته مع تلاشي حدسه الخطر.

“كانت معظم المنطقة في حالة خراب. كانت هناك علامات على ضربات البرق.” لم يخفي هاجيس الحقيقة على الإطلاق.

في تلك اللحظة، كان لديه شعور محير، لكنه لم يكن قادرًا على عرض المشهد المقابل في ذهنه.

في هذه اللحظة، أدار جسده نصفا عند استشعار شيء ما ونظر في مكان آخر.

‘ماذا حدث؟’ لقد تمتم كلاين لنفسه. ودون انتظار أكثر، ألقى الحقيبة في يده على الضابط المسؤول عن تسليمها وتوليها. ثم قال لهاجيس: “الباقي لك. يمكنك أن تعطيني باقي المبلغ”.

‘ماذا حدث؟’ لقد تمتم كلاين لنفسه. ودون انتظار أكثر، ألقى الحقيبة في يده على الضابط المسؤول عن تسليمها وتوليها. ثم قال لهاجيس: “الباقي لك. يمكنك أن تعطيني باقي المبلغ”.

كان يشير إلى العلبة الثقيلة المليئة بالقضبان والعملات الذهبية.

في الطابق العلوي من مبنى صغير، كان رجل ذو شعر أسود وبني العينين ويرتدي ملابس داكنة ينظر إلى الأسفل على صفقة الأسلحة في مكان ليس ببعيد. هذا الرجل الذي بدا في الثامنة والعشرين من عمره لم يستطع إلا أن يقول، “لقد حصل بالفعل على ميسانشيز؟ أوه، لورد العواصف المقدس، ألفريد، لو كنت أعلم أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، فلربما قمنا بالمهمة بأنفسنا وحتى لو تم خصم كل المصاريف، فكنا لا نزال سنكسب 20 ألف جنيه على الأقل!”

كان هاجيس قد خطط لتناول المشروبات مع دواين دانتيس بعد الانتهاء من الصفقة للاحتفال بنجاحها، ولمناقشة أي صفقات مستقبلية. لم يتوقع أبدًا أن يكون دواين دانتيس في هذه العجلة للمغادرة.

لم يتكلم باجاني عن الأمر وأعاد نظره إلى دواين دانتيس الذي وقف خارج المستودع.

“حسنًا، إنها في العربة”.

ألقى ألفريد نظرة عليه وقال، “باجاني، هذا ليس نفس الشيء. حدث ذلك لأنني كنت واثقًا من القضاء على مركز قيادتهم. وبمجرد أن يكون هناك نقص في القيادة، قد لا يكون ألف جندي متناثرين بنفس قوة ألف خنزير.”

أشار قائلاً

بعد أن حيا ألفريد هال هاجيس، التفت لينظر إلى دواين دانتيس.

ألفريد، الذي كان قد سار بالفعل مسافة طويلة، أدار رأسه لينظر إليه مرتبكًا. لم يكن متأكدًا من سبب عدم اتباع دواين دانتيس للإجراء المحدد مسبقًا.

“لست متأكدًا. كنت مختبئًا في مخبأ تحت الأرض في مقر إقامة الجنرال. سمعت لاحقًا أنه قد كان هناك عاصفة رعدية في ساحة الإحياء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط