Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 970

موهبة في جمع التبرعات.

موهبة في جمع التبرعات.

970: موهبة في جمع التبرعات.

بعد قولي هذا، ضحكت كأنها تسخر من نفسها.

بعد أن تبع إرنيس بويار بفراغ لمسافة، تخلى إملين وايت عن أفكاره تدريجياً.

لم تستمر أودري في مناقشة الأمور المتعلقة بمؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. بدلاً من ذلك، قالت، “سيدتي إسكالانتي، لدي شيء أود إخبارك به.”

لقر ألقى نظرة خاطفة على المنطقة الواقعة خلف الشرفة مع تزايد هطول الأمطار. لم يسعه إلا أن يفكر، ‘كيف يجب أن أعاقب إرنيس؟ على الرغم من أنه قد فعل ذلك لأنه على الأرجح قد اتبع أوامر أو إشارة، إلا أنه لا يزال فعل حقير!’

ثم أدرك أنه ليس لديه من يختار من بينهم. لم يكن لديه أصدقاء تقريبًا.

‘أما اللورد نيبس… فأنا لا أملك حاليًا القدرة. لكن انتظر، بمجرد أن أصبح ماركيز أو دوق، سأجعله بالتأكيد يدفع الثمن!’

“حسنا.” أومأت إسكالانتي أولاً بلطف بالموافقة قبل أن تشعر بأنه قد كان هناك شيئًك مثير للسخرية في هذا الأمر: ‘كانت الدوافع الحقيقية للآنسة أودري هي طلب التبرعات من علماء النفس الكيميائيين.’

‘أكملت الآنسة الساحر استكشافها للقلعة القديمة المهجورة. لست متأكدًا مما إذا كان اللورد نيبس قد أرسل سانغوين لمراقبة المنطقة… من نبرتها ووصفها وردود الفعل التي قدمها السيد الأحمق، ربما لم يكن هناك أي مراقبين… هل يمكن أن اللورد نيبس لم يرسل أي سانغوين بالقرب من القلعة القديمة؟ لكن ما الهدف من هذا الاختبار؟ أم أنه قد فاتهم بسبب بعض المشاكل؟’

وسط الأمطار الغزيرة والرياح العاصفة والليل المظلم، كان مركب شراعي بخاري يبحر عبر الطريق البحري الآمن في البحر الهائج مع السياح على متنه.

وسط أفكاره، شعر إملين وايت أنه بحاجة إلى جلب شخص ما لمناقشة مسألة معاقبة إرنيس بويار. كان يفتقر بشدة إلى مثل هذه الخبرة.

لم تتفاجأ أودري برد فعل إسكالانتي، لكن هذا لم يعني أن تعاملها مع الأمور لم يكن بدون مشكلة.

لا شعوريًا، كان المرشح الأول الذي جاء إليه هو الرجل المعلق. أظهر هذا العضو البارز في نادي التاروت أنه يتمتع بخبرة كبيرة في مختلف الأمور. لقد كان موثوقًا بشكل غير عادي ولم يترك أبدًا الأعضاء الآخرين بخيبة أمل.

“حسنا.” أومأت إسكالانتي أولاً بلطف بالموافقة قبل أن تشعر بأنه قد كان هناك شيئًك مثير للسخرية في هذا الأمر: ‘كانت الدوافع الحقيقية للآنسة أودري هي طلب التبرعات من علماء النفس الكيميائيين.’

بعد التردد لبضع ثوانٍ، ألغى إملين هذا الاختيار. كان هذا لأن هذا الأمر قد تعلق باختبار سانغوين داخلي. للتشاور مع أعضاء نادي التاروت قبل أن يحصل على إجابة أضر بكبريائه وصورته الشاملة كسانغوين!

ابتسمت أودري وقالت، “لقد أصبحت بالفعل منوم.”

للسبب نفسه، قضى على العالم كخيار.

بالطبع، لقد ظن أنه سيستطيع تخمين الاقتراح الذي سيقدمه العالم: اقتله!

بالطبع، لقد ظن أنه سيستطيع تخمين الاقتراح الذي سيقدمه العالم: اقتله!

على الأرض، هزت سوزي ذيلها، ورفعت مخلبها، وضبطت النظارات ذات الإطار الذهبي المعلقة من رقبتها. جنبا إلى جنب مع التغييرات في ألوان جسدها الأثيري وجسد القلب والعقل، لقد أفسرت نفسها:

‘ليست هناك حاجة للذهاب إلى ذلك الحد…’ تمتم إملين داخليا. لقد بدأ في توسيع نطاق المرشحين ليشمل العالم الحقيقي.

ثم أدرك أنه ليس لديه من يختار من بينهم. لم يكن لديه أصدقاء تقريبًا.

ثم أدرك أنه ليس لديه من يختار من بينهم. لم يكن لديه أصدقاء تقريبًا.

في تلك اللحظة، اشتبهت إسكالانتي في أن أودري قد نومتها.

بعد القضاء على والديه اللذين كانا سانغوين أيضًا، لم يكن في ذهنه سوى شخصين أو ثلاثة. كانا الأب أوترافسكي من كنيسة الحصاد والمحقق شلرلوك موريارتي، الذي كان له خلفية غامضة ووسائل لا تعد ولا تحصى تحت تصرفه.

970: موهبة في جمع التبرعات.

‘شارلوك لم يعد بعد مغادرة باكلوند. تنهد، لا يمكنني البحث عن الأب أوترافسكي إلا غدًا. لكن لا يمكنني أن أكون صريحًا…’ إتخذ إيملين قراره بسرعة. لقد سار متجاوزًا إرنيس بويار، الذي دخل متجرًا للساعات، وتوجه إلى نهاية المباني الأرضية حيث كان هناك العديد من عربات الإيجار.

وعلى سطحها كان كرسي حجري مرقش ارتفاعه مترين إلى ثلاثة أمتار؛ ظهره يواجه المقصورة. لم يكن أحد يجلس عليه.

عند صعوده إلى العربة، شاعرا بالعجلات تلف. لقد ألقى نظرة خاطفة من النافذة ورأى المزيد من قطرات المطر تتساقط على الزجاج، مما أدى إلى رسم مسارات متناثرة.

لقد عنى هذا أيضًا أنه بعد التقدم إلى المنوم، كانت أودري بالفعل من نخبة أعضاء الرتب المتوسطة في علماء النفس الكيميائيين. كان هدفها التالي هو أن تصبح عضوًا شبه رفيع المستوى. الشخص الذي احتاجت لمقابلته كان مستشارًا لمجلس علماء النفس الكيميائيين، وليس هيلبرت أو ستيفن.

في رؤيته المشوشة، مرت العربات.

لم يكن هذا مختلفًا عن طلب التبرعات من نظام الشفق!

أرجعت أودري نظرتها من المشهد الممطر خارج العربة ونظرت إلى خادمة السيدة خاصتها، آني، قبل التواصل مع سوزي بصمت.

“حسنا.” أومأت إسكالانتي أولاً بلطف بالموافقة قبل أن تشعر بأنه قد كان هناك شيئًك مثير للسخرية في هذا الأمر: ‘كانت الدوافع الحقيقية للآنسة أودري هي طلب التبرعات من علماء النفس الكيميائيين.’

قالت النظرة في عينيها، وتعبيراتها، ولغة جسدها غير الواضحة: لقد اقتربنا من المنزل. أنا متوترة قليلا.

أرجعت أودري نظرتها من المشهد الممطر خارج العربة ونظرت إلى خادمة السيدة خاصتها، آني، قبل التواصل مع سوزي بصمت.

على الأرض، هزت سوزي ذيلها، ورفعت مخلبها، وضبطت النظارات ذات الإطار الذهبي المعلقة من رقبتها. جنبا إلى جنب مع التغييرات في ألوان جسدها الأثيري وجسد القلب والعقل، لقد أفسرت نفسها:

‘شارلوك لم يعد بعد مغادرة باكلوند. تنهد، لا يمكنني البحث عن الأب أوترافسكي إلا غدًا. لكن لا يمكنني أن أكون صريحًا…’ إتخذ إيملين قراره بسرعة. لقد سار متجاوزًا إرنيس بويار، الذي دخل متجرًا للساعات، وتوجه إلى نهاية المباني الأرضية حيث كان هناك العديد من عربات الإيجار.

‘لا تقلقي. السيدة إسكالانتي، التي هي طبيب نفساني ظاهريًا، ليست سوى متخاطر. لن تكون قادرة على تلرؤية عبر أكاذيبك.’

كان معلق على جوانبها فوانيس مع ثلاثة أشرعة سوداء على صواري يبلغ طولها حوالي مائة متر.

أومأت أودري برأسها برفق وراقبت عربتها تدخل فيلا عائلة هال الفاخرة وتتوقف أمام البهو المحمي.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن أودري قد حصلت على تركيبة جرعة المنوم سابقًا، فكم قد مضى على ذلك؟

منذ انضمامها إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، بدأت تقضي وقتًا أقل في المنزل. كانت قد خططت في الأصل للقاء السيدة إسكالانتي من علماء النفس الكيميائيين في 22 شارع فيلبس في القسم الشمالي، ولكن بما أن السيد دواين دانتيس قد غادر إلى القارة الجنوبية ولم يكن في المؤسسة، فلم تكن هناك حاجة لذلك.

وسط السفينة المهتزة، استيقظ فجأة ونهض من السرير وتوجه إلى نافذة غرفة المعيشة في مقصورة الدرجة الأولى لينظر إلى الخارج.

في غرفة الدراسة التي وصفتها بأنها خاصة بها، التقت أودري بالسيدة إسكالانتي أوسيليكا التي كان شعرها أسود يصل إلى خصرها ولها وجه طفولي.

قالت النظرة في عينيها، وتعبيراتها، ولغة جسدها غير الواضحة: لقد اقتربنا من المنزل. أنا متوترة قليلا.

“يجب أن أعتذر. لقد كنت مشغولة بالاجتماع مع الأصدقاء بعد عودتي إلى باكلوند. لقد أخر انضمامي اللاحق إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية لقائي معك حتى اليوم.” بعد ترك سوزي في الخارج، انحنت أودري بأناقة للتعبير عن موقفها. في الواقع، كان هذا متعمدًا. من خلال تأجيل اجتماعهم لمدة شهر تقريبًا، أصبح هضمها لجرعة الطبيب النفساني والتقدم إلى المنوم معقولًا إلى حد ما. لقد كان تقدم الذي يتوقعه المرء من عبقري ولا شيء آخر.

لقد كان رمز الإمبراطور الأسود لملك البحار الخمسة، ناست!

أعادت إسكالانتي التحية دون تفكير كثير.

في تلك اللحظة، اشتبهت إسكالانتي في أن أودري قد نومتها.

“سمعت أنكِ مشغولة بأطفال يرغبون في المعرفة. فضائلك أكثر إبهارًا من الماس.”

أعادت إسكالانتي التحية دون تفكير كثير.

عندما أشارت أودري لها أن تجلس، سارت إلى مقعد واحد وأقرت بإيجاز.

أرجعت أودري نظرتها من المشهد الممطر خارج العربة ونظرت إلى خادمة السيدة خاصتها، آني، قبل التواصل مع سوزي بصمت.

“أولئك الأطفال في مواقف لم أرها من قبل. غالبًا ما يكون هناك صوت بداخلي يحثني على القيام بشيء ما. أيتها السيدة إسكالانتي، إذا كنت متفرغة، يمكنك الانضمام إلي وإلى موظفي مؤسسة لوين للمنحة المدرسية الخيرية للذهاب لزيارة المدارس المختلفة. هناك، ستتمكنين من رؤية ما يعاني منه معظم الأطفال في العالم”.

‘ليست هناك حاجة للذهاب إلى ذلك الحد…’ تمتم إملين داخليا. لقد بدأ في توسيع نطاق المرشحين ليشمل العالم الحقيقي.

بعد قولي هذا، ضحكت كأنها تسخر من نفسها.

نظرت إسكالانتي إلى السيدة الجميلة، الشقراء، ذات العيون الخضراء أمامها وفكرت.

“أعتذر. لقد اعتدت مؤخرًا على بدء مثل هذه الموضوعات. ذلك لأنني أتمنى أن يشارك المزيد من النبلاء والأثرياء في مثل هذه الجمعيات الخيرية. آمل أن يتمكنوا من التبرع بالمزيد لمساعدة المزيد من الأطفال.”

قالت النظرة في عينيها، وتعبيراتها، ولغة جسدها غير الواضحة: لقد اقتربنا من المنزل. أنا متوترة قليلا.

بعد سماع أودري، ردت إسكالانت بشكل غير مرتاح إلى حد ما، “سأفعل ذلك. سأتبرع أيضًا ببعض المال لمؤسسة لوين للمنحة المدرسية الخيرية.”

على الرغم من أنها كانت تعلم أن أودري قد حصلت على تركيبة جرعة المنوم سابقًا، فكم قد مضى على ذلك؟

“لا، أنا لا أجبرك على التبرع. يجب أن يكون هذا عملًا نابعًا من القلب، وشيئا طوعيًا. أتمنى لك فقط إلقاء نظرة ثم إبلاغ الأشخاص من حولك بمحنة أولئك الأطفال و المستقبل المحتمل. وهذا يشمل أعضاء علماء النفي الكيميائيين”. هزت أودري رأسها رافضةً اقتراح إسكالانتي.

بعد التردد لبضع ثوانٍ، ألغى إملين هذا الاختيار. كان هذا لأن هذا الأمر قد تعلق باختبار سانغوين داخلي. للتشاور مع أعضاء نادي التاروت قبل أن يحصل على إجابة أضر بكبريائه وصورته الشاملة كسانغوين!

“حسنا.” أومأت إسكالانتي أولاً بلطف بالموافقة قبل أن تشعر بأنه قد كان هناك شيئًك مثير للسخرية في هذا الأمر: ‘كانت الدوافع الحقيقية للآنسة أودري هي طلب التبرعات من علماء النفس الكيميائيين.’

“أولئك الأطفال في مواقف لم أرها من قبل. غالبًا ما يكون هناك صوت بداخلي يحثني على القيام بشيء ما. أيتها السيدة إسكالانتي، إذا كنت متفرغة، يمكنك الانضمام إلي وإلى موظفي مؤسسة لوين للمنحة المدرسية الخيرية للذهاب لزيارة المدارس المختلفة. هناك، ستتمكنين من رؤية ما يعاني منه معظم الأطفال في العالم”.

‘لكن هذه كانت منظمة سرية وغير عادية تحت الأرض!’

لم تستمر أودري في مناقشة الأمور المتعلقة بمؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. بدلاً من ذلك، قالت، “سيدتي إسكالانتي، لدي شيء أود إخبارك به.”

لم يكن هذا مختلفًا عن طلب التبرعات من نظام الشفق!

في رؤيته المشوشة، مرت العربات.

لم تستمر أودري في مناقشة الأمور المتعلقة بمؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. بدلاً من ذلك، قالت، “سيدتي إسكالانتي، لدي شيء أود إخبارك به.”

عند صعوده إلى العربة، شاعرا بالعجلات تلف. لقد ألقى نظرة خاطفة من النافذة ورأى المزيد من قطرات المطر تتساقط على الزجاج، مما أدى إلى رسم مسارات متناثرة.

“ما هذا؟” ‘قرأت’ إيسكالانتي الجدية والفرح والاعتزاز بأفعالها وعواطفها.

عند صعوده إلى العربة، شاعرا بالعجلات تلف. لقد ألقى نظرة خاطفة من النافذة ورأى المزيد من قطرات المطر تتساقط على الزجاج، مما أدى إلى رسم مسارات متناثرة.

ابتسمت أودري وقالت، “لقد أصبحت بالفعل منوم.”

على الرغم من أنها كانت تعلم أن أودري قد حصلت على تركيبة جرعة المنوم سابقًا، فكم قد مضى على ذلك؟

في تلك اللحظة، اشتبهت إسكالانتي في أن أودري قد نومتها.

أعادت إسكالانتي التحية دون تفكير كثير.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن أودري قد حصلت على تركيبة جرعة المنوم سابقًا، فكم قد مضى على ذلك؟

في تلك اللحظة، اشتبهت إسكالانتي في أن أودري قد نومتها.

قالت أودري مبتسمة: “يجب أن تكوني قادرة على تحديد أنني لست أكذب”.

عندما أشارت أودري لها أن تجلس، سارت إلى مقعد واحد وأقرت بإيجاز.

عندها فقط استطاعت إيسكالانتي أن تستعيد رشدها وهي تسأل بدهشة وشك، “يبدو أنه قد كان لديك لقاء غير عادي؟”

لقر ألقى نظرة خاطفة على المنطقة الواقعة خلف الشرفة مع تزايد هطول الأمطار. لم يسعه إلا أن يفكر، ‘كيف يجب أن أعاقب إرنيس؟ على الرغم من أنه قد فعل ذلك لأنه على الأرجح قد اتبع أوامر أو إشارة، إلا أنه لا يزال فعل حقير!’

“إنه أن تتحلى بالشجاعة للاستفادة من الأمور”. قالت أودري أشياء لا يمكن أن تكون أكثر صحة.

كان متجاوز تسلسل 6 راغب في التقدم شخص يحتاج إلى أهمية كبيرة في أي منظمة سرية. كان هذا هو الحال حتى مع الكنائس الأرثوذكسية. كانوا أشخاصًا مؤهلين للقاء أعضاء رفيعي المستوى مباشرةً!

عبست إسكالانتي وقالت مع بعض التردد، “هل ترغبين في تركيبة جرعة التسلسل 5؟”

ثم حولت الموضوع وسألت بنظرة فضوليّة، “سيدتي إسكالانتي، هل تعرفين ما هو اسم جرعة التسلسل 5 من مسار المتفرج؟”

“نعم. ماذا علي أن أفعل، أو ما هو الثمن الذي يجب دفعه؟” لم تخفِ أودري دوافعها.

أرجعت أودري نظرتها من المشهد الممطر خارج العربة ونظرت إلى خادمة السيدة خاصتها، آني، قبل التواصل مع سوزي بصمت.

نظرت إسكالانتي إلى السيدة الجميلة، الشقراء، ذات العيون الخضراء أمامها وفكرت.

“في الواقع، مع مستواك الحالي، يجب أن تقودي فريق وأن تجندي أعضاء جدد. ولكن مع هويتك ووضعك وبيئتك اليومية، فقد ألغينا تلك الخطة، خوفًا من أن تؤثر على حياتك اليومية العادية.”

“هذا ليس أمرًا متروكًا لي لأقرره. سأبلغ عنه وأحاول الترتيب لك للقاء هيلبرت وستيفن.”

ثم أدرك أنه ليس لديه من يختار من بينهم. لم يكن لديه أصدقاء تقريبًا.

كانت تشير إلى عالم النفس ومصمم المجوهرات، هيلبرت ألوكارد، وتاجر الأثاث ستيفن هامبرس.

عندها فقط استطاعت إيسكالانتي أن تستعيد رشدها وهي تسأل بدهشة وشك، “يبدو أنه قد كان لديك لقاء غير عادي؟”

بشكل واضح، في هذه المجموعة من أعضاء علماء النفس الكيميائيين، كانت إسكالانتي في موقع ثانوي.

‘لكن هذه كانت منظمة سرية وغير عادية تحت الأرض!’

لم تتفاجأ أودري برد فعل إسكالانتي، لكن هذا لم يعني أن تعاملها مع الأمور لم يكن بدون مشكلة.

منذ انضمامها إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، بدأت تقضي وقتًا أقل في المنزل. كانت قد خططت في الأصل للقاء السيدة إسكالانتي من علماء النفس الكيميائيين في 22 شارع فيلبس في القسم الشمالي، ولكن بما أن السيد دواين دانتيس قد غادر إلى القارة الجنوبية ولم يكن في المؤسسة، فلم تكن هناك حاجة لذلك.

كان متجاوز تسلسل 6 راغب في التقدم شخص يحتاج إلى أهمية كبيرة في أي منظمة سرية. كان هذا هو الحال حتى مع الكنائس الأرثوذكسية. كانوا أشخاصًا مؤهلين للقاء أعضاء رفيعي المستوى مباشرةً!

“ما هذا؟” ‘قرأت’ إيسكالانتي الجدية والفرح والاعتزاز بأفعالها وعواطفها.

لقد عنى هذا أيضًا أنه بعد التقدم إلى المنوم، كانت أودري بالفعل من نخبة أعضاء الرتب المتوسطة في علماء النفس الكيميائيين. كان هدفها التالي هو أن تصبح عضوًا شبه رفيع المستوى. الشخص الذي احتاجت لمقابلته كان مستشارًا لمجلس علماء النفس الكيميائيين، وليس هيلبرت أو ستيفن.

“لقد سمعت مرة هيلبرت يذكر أنه يسمى مسافر الأحلام.”

بينما كانت أفكارها تومض في ذهنها، أظهرت أودري عن عمد بعض استيائها.

كان معلق على جوانبها فوانيس مع ثلاثة أشرعة سوداء على صواري يبلغ طولها حوالي مائة متر.

لاحظت إيسكالانتي ذلك بحدة وأوضحت على عجل، “إن مقابلة هيلبرت وستيفن هو لتأكيد حالتك قبل أن يقابلك مستشار.”

‘مسافر الحلم… هذا مختلف إلى حد ما عما تخيلته. أو أيمكن أن يكون “الحلم” مجرد تشبيه. على وجه أدق، ينبغي أن تكون مسافر اللاوعي؟’ لم تخفي أودري تفكيرها وتحليلها قبل توجيه أسئلتها إلى علم النفس والمعلومات المختلفة.

“في الواقع، مع مستواك الحالي، يجب أن تقودي فريق وأن تجندي أعضاء جدد. ولكن مع هويتك ووضعك وبيئتك اليومية، فقد ألغينا تلك الخطة، خوفًا من أن تؤثر على حياتك اليومية العادية.”

بالطبع، لقد ظن أنه سيستطيع تخمين الاقتراح الذي سيقدمه العالم: اقتله!

‘مستشار… أتساءل كم عدد مستشاري علماء النفس الكيميائيين الموجودين في باكلوند… هل يمكن أن يكون مستشار العائلة المالكة، هفين رامبيس؟’ أومأت أودري برأسها وقالت، “يمكنني أن أفهم ذلك وسأنتظر الترتيبات الخاصة بك.”

لم تستمر أودري في مناقشة الأمور المتعلقة بمؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. بدلاً من ذلك، قالت، “سيدتي إسكالانتي، لدي شيء أود إخبارك به.”

ثم حولت الموضوع وسألت بنظرة فضوليّة، “سيدتي إسكالانتي، هل تعرفين ما هو اسم جرعة التسلسل 5 من مسار المتفرج؟”

لم يكن هذا مختلفًا عن طلب التبرعات من نظام الشفق!

عند رؤية هذه السيدة الشابة النبيلة الشقراء ذات العيون الخضراء تتخذ مثل هذا الموقف الطيف، تنهدت إسكالانتي بإرتياح.

بعد سماع أودري، ردت إسكالانت بشكل غير مرتاح إلى حد ما، “سأفعل ذلك. سأتبرع أيضًا ببعض المال لمؤسسة لوين للمنحة المدرسية الخيرية.”

“لقد سمعت مرة هيلبرت يذكر أنه يسمى مسافر الأحلام.”

لم يكن هذا مختلفًا عن طلب التبرعات من نظام الشفق!

‘مسافر الحلم… هذا مختلف إلى حد ما عما تخيلته. أو أيمكن أن يكون “الحلم” مجرد تشبيه. على وجه أدق، ينبغي أن تكون مسافر اللاوعي؟’ لم تخفي أودري تفكيرها وتحليلها قبل توجيه أسئلتها إلى علم النفس والمعلومات المختلفة.

أرجعت أودري نظرتها من المشهد الممطر خارج العربة ونظرت إلى خادمة السيدة خاصتها، آني، قبل التواصل مع سوزي بصمت.

بعد أن جعلت إسكالانتي تبقى لتناول العشاء، أرسلت السيدة إلى الباب حيث ركبت عربة.

‘أكملت الآنسة الساحر استكشافها للقلعة القديمة المهجورة. لست متأكدًا مما إذا كان اللورد نيبس قد أرسل سانغوين لمراقبة المنطقة… من نبرتها ووصفها وردود الفعل التي قدمها السيد الأحمق، ربما لم يكن هناك أي مراقبين… هل يمكن أن اللورد نيبس لم يرسل أي سانغوين بالقرب من القلعة القديمة؟ لكن ما الهدف من هذا الاختبار؟ أم أنه قد فاتهم بسبب بعض المشاكل؟’

في هذه اللحظة، كانت مظلمة بالخارج مع هدير العاصفة وهطول الأمطار.

بعد التردد لبضع ثوانٍ، ألغى إملين هذا الاختيار. كان هذا لأن هذا الأمر قد تعلق باختبار سانغوين داخلي. للتشاور مع أعضاء نادي التاروت قبل أن يحصل على إجابة أضر بكبريائه وصورته الشاملة كسانغوين!

وسط الأمطار الغزيرة والرياح العاصفة والليل المظلم، كان مركب شراعي بخاري يبحر عبر الطريق البحري الآمن في البحر الهائج مع السياح على متنه.

ثم حولت الموضوع وسألت بنظرة فضوليّة، “سيدتي إسكالانتي، هل تعرفين ما هو اسم جرعة التسلسل 5 من مسار المتفرج؟”

كان كلاين قد غادر بالفعل القارة الجنوبية وعاد إلى خليج ديسي بصفته دواين دانتيس.

“هذا ليس أمرًا متروكًا لي لأقرره. سأبلغ عنه وأحاول الترتيب لك للقاء هيلبرت وستيفن.”

وسط السفينة المهتزة، استيقظ فجأة ونهض من السرير وتوجه إلى نافذة غرفة المعيشة في مقصورة الدرجة الأولى لينظر إلى الخارج.

في غرفة الدراسة التي وصفتها بأنها خاصة بها، التقت أودري بالسيدة إسكالانتي أوسيليكا التي كان شعرها أسود يصل إلى خصرها ولها وجه طفولي.

وسط هطول الأمطار، كان قارب شراعي نقي ضخم أسود ثلاثي السواري يبحر بصمت.

أرجعت أودري نظرتها من المشهد الممطر خارج العربة ونظرت إلى خادمة السيدة خاصتها، آني، قبل التواصل مع سوزي بصمت.

كان معلق على جوانبها فوانيس مع ثلاثة أشرعة سوداء على صواري يبلغ طولها حوالي مائة متر.

بعد قولي هذا، ضحكت كأنها تسخر من نفسها.

وعلى سطحها كان كرسي حجري مرقش ارتفاعه مترين إلى ثلاثة أمتار؛ ظهره يواجه المقصورة. لم يكن أحد يجلس عليه.

عند صعوده إلى العربة، شاعرا بالعجلات تلف. لقد ألقى نظرة خاطفة من النافذة ورأى المزيد من قطرات المطر تتساقط على الزجاج، مما أدى إلى رسم مسارات متناثرة.

لقد كان رمز الإمبراطور الأسود لملك البحار الخمسة، ناست!

وسط السفينة المهتزة، استيقظ فجأة ونهض من السرير وتوجه إلى نافذة غرفة المعيشة في مقصورة الدرجة الأولى لينظر إلى الخارج.

ثم حولت الموضوع وسألت بنظرة فضوليّة، “سيدتي إسكالانتي، هل تعرفين ما هو اسم جرعة التسلسل 5 من مسار المتفرج؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط