Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 979

بهجة الحياة.

بهجة الحياة.

979: بهجة الحياة.

في لمحة، توترت أودري. لقد استخدمت على الفور روحانيتها والاحتكاك بين العناصر لإشعال الورق وتحويله إلى رماد.

“التقاليد في القارة الجنوبية مختلفة حقًا عن تقاليدنا.” نظرت أودري إلى القبعة ذات الريشة في صندوق الهدايا وهي تتعجب، “لكنها تتماشى مع ذوقي.”

كما كان من قبل، جاء كلاين إلى صندوق التبرعات وألقى بكومة من النقود- ما مجموعه الـ80 جنيه.

كان النصف الأخير من جملتها حقيقيًا جزئيًا ومن الأدب جزئيًا. من ناحية، وجدت أن الريشة المعالجة تشبه قطعة من العمل الفني، ومن ناحية أخرى، وجدت أسلوبها واضحًا للغاية ومتطرفًا. لم يكن شيئًا ستستخدمه كإكسسوار.

“هل تريد بعضا؟”

كان هذا مشابهًا لكيفية إثارة اهتمام الآخرين بالأغراض ذات الأنماط الفريدة والغامضة عند زيارة الآثار القديمة. سيكونون ممتلئين بالثناء عليها، لكنهم نادرًا ما يشترون أغراض مماثلة لوضعها في المنزل أو استخدامها كملحق.

ابتسم كلاين ردا على ذلك.

“شكرا جزيلا.”

“هناك أيضًا العديد من الاختلافات الصارخة بين تقاليد القارة الجنوبية. إنها مختلفة تمامًا تقريبًا في شرقي بالام عن المرتفعات ووادي النهر. بالطبع، لديهم أيضًا أوجه تشابه مثل عشقهم للذهب. ويعتقدون أن هذا المعدن يمتلك قوى سحرية.”

“التقاليد في القارة الجنوبية مختلفة حقًا عن تقاليدنا.” نظرت أودري إلى القبعة ذات الريشة في صندوق الهدايا وهي تتعجب، “لكنها تتماشى مع ذوقي.”

بينما قال ذلك، أشار إلى الريشة في يد أودري.

خلال هذه العملية، استدار كلاين فجأة لمواجهة عربة الأطفال وسأل بابتسامة، “يبدو أنك لا تستمتع بحاضري؟”

“تقول الأسطورة أن الأشخاص الذين يرتدون مثل هذه الإكسسوارات سيحصلون على بركات أفعى الريش، أو بعبارة أخرى، الموت.”

بعد أن كبحت أفكارها، امتلأت الورقة البيضاء بدوائر متشابكة. كان هناك وجه بعيون باردة وخطوط مبعثرة.

كان يلمح لأودري حول كيفية استخدامها للريشة.

ثم، تحت مراقبة آرون وويلما، تناول بعض الآيس كريم بالملعقة الفضية وضايق الطفل بابتسامة، “هل تريد بعضًا؟”

كالتسلسل 6 من مسار المتفرج، قرأت أودري بسهولة بين السطور. لقد فهمت أن ملحق القبعة قد سمح لها بتلقي استجابة مما يسمى بـ”الموت” في اللحظات الحرجة، مما يؤدي إلى حدوث تأثيرات معينة.

عندما كان كلاين يشرب الشاي الأسود ويأكل المعجنات، بدأ يتحدث عن جميع أنواع العادات المثيرة للاهتمام في شرقي وغربي بالام. ترك هذا الزوجين وطفليهما الآخرين مفتونين بينما كانوا يستجوبونه من وقت لآخر.

أما عن كيفية استخدامها، فقد كانت معرفة أساسية في الغوامض. كان لأودري أساس متين ولم تطلب من السيد دواين دانتيس أن يشرح بالتفصيل.

“هل تريد بعضا؟”

ابتسمت بخفة دون أن تكشف عن أسنانها وقالت: “أنا معجبة بها حقًا. سأعلقها بقبعتي في المواقف المناسبة”.

‘في بعض الأحيان، سيزور جلابته شخصيًا للدردشة معنا… هذا لمنع حدوث مثل هذه الأمور؟ هذا هو السبب في أن تأثير التنويم لهفين رامبيس علي لم يتجاوز الحدود؟’ راقبت أودري دواين دانتيس وهو يغادر مكتبها. بعد أن أغلقت الباب وجلست على مكتبها، التقطت قلم حبر وخربشت عليه بلا تفكير.

‘ليس سيئا. من السهل التحدث مع المتفرجين…’ رد كلاين بابتسامة وأشار إلى الباب.

بعد ذلك، غادر مؤسسة لوين للمنح الدراسة الخيرية مع خادمه الشخصي إنوني. جاء إلى كاتدرائية القديس صموئيل القريبة وصلى بصمت لمدة خمس عشرة دقيقة في قاعة الصلاة الهادئة والمظلمة.

“لا يزال لدي هدايا لأسلمها”.

في كل مرة حضر والداها القداس في كاتدرائية القديس صموئيل، كان المسؤول عن الطقوس هو بالتأكيد رئيس أساقفة باكلوند. وللحصول على مثل هذا المنصب، كان بالتأكيد نصف إله لكنيسة الليل الدائم!

“ستكون الشخص الأكثر ترحيبًا هنا اليوم”. ردت أودري بابتسامة، كناية للتعبير عن امتنانها

تمامًا عندما قالت ذلك، حشو كلاين ملعقة الآيس كريم في فمه.

في هذه الأثناء، كانت منزعجة قليلاً. كانت مترددة في إيجاد فرصة لإبلاغ السيد العالم، الذي تورط في انتحار كوارون، عن هفين رامبيس. لقد أظهر بعض الاهتمام والأهمية العميقة في هذا الشأن.

“لا يزال لدي هدايا لأسلمها”.

‘أوه، إنه يوم الاثنين تقريبًا. سأترك الأمر حتى تجمع التاروت. سيكون التواصل أسهل بكثير عندما يحين الوقت… يمكنني أيضًا طلب النصيحة من السيد الرجل المعلق والسيدة الناسك حول كيفية التعامل مع وضعي الحالي، لا سيما مشكلة الحذر من الإشارات والتنويم من متجاوزي التسلسلات العليا. فبعد كل شيء، لا يمكنني دائمًا أن أصلي للسيد الأحمق في وقت مبكر للحصول على مباركة ملاك… عند التفكير بعناية، هذا النوع من التنويم مرعب حقًا… تنفيذ التعليمات دون إدراك ذلك…’ كان عقل أودي مملوء بالأفكار وهي تفور.

أثناء حديثه، لم يحدث أي شيء غير طبيعي للزوجين وبقية الأشخاص في غرفة النشاط حيث استمروا في ارتداء النظرات المهتمة.

جعلها هذا تشك في أن العديد من الأشخاص في مجتمع باكلوند الراقي قد تم تنويمهم، وتصرفوا بطرق تنتهك نواياهم الحقيقية وإرادتهم.

بعد فترة، سلم كلاين كل هداياه وتحدث مع بعض المدراء على طول الطريق. أخيرًا، دخل غرفة مخصصة للمدراء بدوام جزئي مثله للراحة. لقد وجد قلمًا وورقة، وجلس على الأريكة، وبدأ يكتب بعد تفكير:

بالإضافة إلى ذلك، أدركت أيضًا شيئًا ما.

لقد استخدم عبارة “شخص معين” للقضاء على إمكانية افتراض محاصرة عدة ملائكة أو استخدام تحف أثرية مختومة من الدرجة 0.

في كل مرة حضر والداها القداس في كاتدرائية القديس صموئيل، كان المسؤول عن الطقوس هو بالتأكيد رئيس أساقفة باكلوند. وللحصول على مثل هذا المنصب، كان بالتأكيد نصف إله لكنيسة الليل الدائم!

عكس رسمها العشوائي، إلى حد ما، مشاعرها وأفكارها الحقيقية!

‘في بعض الأحيان، سيزور جلابته شخصيًا للدردشة معنا… هذا لمنع حدوث مثل هذه الأمور؟ هذا هو السبب في أن تأثير التنويم لهفين رامبيس علي لم يتجاوز الحدود؟’ راقبت أودري دواين دانتيس وهو يغادر مكتبها. بعد أن أغلقت الباب وجلست على مكتبها، التقطت قلم حبر وخربشت عليه بلا تفكير.

‘في بعض الأحيان، سيزور جلابته شخصيًا للدردشة معنا… هذا لمنع حدوث مثل هذه الأمور؟ هذا هو السبب في أن تأثير التنويم لهفين رامبيس علي لم يتجاوز الحدود؟’ راقبت أودري دواين دانتيس وهو يغادر مكتبها. بعد أن أغلقت الباب وجلست على مكتبها، التقطت قلم حبر وخربشت عليه بلا تفكير.

بعد أن كبحت أفكارها، امتلأت الورقة البيضاء بدوائر متشابكة. كان هناك وجه بعيون باردة وخطوط مبعثرة.

لم يكن كلاين قلقًا بشأن ذكر آدم و0.08 في الرسالة، لأن ملاك الخيال علم بالتأكيد بعلاقته بالسيد أزيك. ومشاركة الأمور التي واجهها مع شخص مألوف لن تثير أي رد فعل مفرط.

في لمحة، توترت أودري. لقد استخدمت على الفور روحانيتها والاحتكاك بين العناصر لإشعال الورق وتحويله إلى رماد.

بعد تبادل المعلومات، كان كلاين على وشك تبديد الوهم عندما سمع فجأة ويل أوسبتين يسخر، “أوه، فجأة أتوق إلى جوادر، خاصة إذا كان مثلجًا.”

عكس رسمها العشوائي، إلى حد ما، مشاعرها وأفكارها الحقيقية!

“التقاليد في القارة الجنوبية مختلفة حقًا عن تقاليدنا.” نظرت أودري إلى القبعة ذات الريشة في صندوق الهدايا وهي تتعجب، “لكنها تتماشى مع ذوقي.”

وبالنسبة لطبيب نفساني جيد، فإن تفسير مثل هذه الصور كان مهارة أساسية. لذلك، لم تترك أودري أي أثر وراءها.

أعاد تنظيم كلماته وقال: “للأسف، لم أتمكن من المشاركة في حفلة عيد ميلاد ويل بسبب رحلتي إلى غربي بالام.”

بعد فترة، سلم كلاين كل هداياه وتحدث مع بعض المدراء على طول الطريق. أخيرًا، دخل غرفة مخصصة للمدراء بدوام جزئي مثله للراحة. لقد وجد قلمًا وورقة، وجلس على الأريكة، وبدأ يكتب بعد تفكير:

أعلن هذا أيضًا عودة دواين دانتيس للكنيسة.

“عزيزي السيد أزيك،”

‘رماها…’

أثناء وجوده في القارة الجنوبية، كتب كلاين عن حصول آدم على 0.08، وانتقامه الناجح من إنس زانغويل بمساعدة ليونارد ودالي. ثم استدعى الرسول بواسطة الصافرة النحاسية وأرسلها إلى السيد أزيك النائم. دون شك، لم يتلق رداً حتى الآن.

هذه المرة، لم يلتقي كلاين بالدكتور آرون سيريس فحسب، بل التقى أيضًا بزوجته، ويلما غلاديس، بالإضافة إلى المولود الجديد وإخوته وأخواته الأكبر سنًا ببضع سنوات.

لم يكن كلاين قلقًا بشأن ذكر آدم و0.08 في الرسالة، لأن ملاك الخيال علم بالتأكيد بعلاقته بالسيد أزيك. ومشاركة الأمور التي واجهها مع شخص مألوف لن تثير أي رد فعل مفرط.

“ستكون الشخص الأكثر ترحيبًا هنا اليوم”. ردت أودري بابتسامة، كناية للتعبير عن امتنانها

هذه المرة، لم تتضمن رسالة كلاين أي شيء غير عادي. بابتسامة وخربشة لطيفة، شارك التفاصيل حول مؤسسة المنح التي تعلمها من أودري والمدراء الآخرين. لقد كتب في نهاية الرسالة:

كان هذا مشابهًا لكيفية إثارة اهتمام الآخرين بالأغراض ذات الأنماط الفريدة والغامضة عند زيارة الآثار القديمة. سيكونون ممتلئين بالثناء عليها، لكنهم نادرًا ما يشترون أغراض مماثلة لوضعها في المنزل أو استخدامها كملحق.

“… هذه مسألة ذات مغزى حقًا. أشعر بالرضا والسعادة حيال هذا. أيها السيد أزيك، هل ستشعر بالمثل؟”

“مثل هذه المشروبات ليست جيدة للطفل!” ارتدى كلاين نظرة جادة وهو يبدد الوهم، ويمد يده لتلقي كأس الآيس كريم الذي قدمته الخادمة.

“عندما تستيقظ، ربما يمكنك محاولة القيام بشيء مماثل. في كل مرة ستعود فيها، ستكون قادرًا على رؤية الأطفال الذين تلقوا مساعدتك في الماضي. وعندما يحدث ذلك، على الرغم من أنك قد لا تتذكرهم، فإنهم سيتذكرونك بالتأكيد…”

أثناء حديثه، لم يحدث أي شيء غير طبيعي للزوجين وبقية الأشخاص في غرفة النشاط حيث استمروا في ارتداء النظرات المهتمة.

بعد الانتهاء من الرسالة ووضع قلم الحبر، قرأها بعناية مرة واحدة، وبعد التأكد من عدم وجود أي مشاكل، نفخ الصافرة النحاسية، واستدعى رسول الهيكل العظمي، وسمح له بأخذ الرسالة بعيدًا.

بعد تبادل المعلومات، كان كلاين على وشك تبديد الوهم عندما سمع فجأة ويل أوسبتين يسخر، “أوه، فجأة أتوق إلى جوادر، خاصة إذا كان مثلجًا.”

بعد ذلك، غادر مؤسسة لوين للمنح الدراسة الخيرية مع خادمه الشخصي إنوني. جاء إلى كاتدرائية القديس صموئيل القريبة وصلى بصمت لمدة خمس عشرة دقيقة في قاعة الصلاة الهادئة والمظلمة.

ابتسمت بخفة دون أن تكشف عن أسنانها وقالت: “أنا معجبة بها حقًا. سأعلقها بقبعتي في المواقف المناسبة”.

كما كان من قبل، جاء كلاين إلى صندوق التبرعات وألقى بكومة من النقود- ما مجموعه الـ80 جنيه.

أطلق الطفل في عربة الأطفال صرخة عالية على الفور.

لقد انتهز هذه الفرصة، وجد الأسقف إليكترا ودردش معه واستمع إلى خطبته.

هذه المرة، لم تتضمن رسالة كلاين أي شيء غير عادي. بابتسامة وخربشة لطيفة، شارك التفاصيل حول مؤسسة المنح التي تعلمها من أودري والمدراء الآخرين. لقد كتب في نهاية الرسالة:

أعلن هذا أيضًا عودة دواين دانتيس للكنيسة.

“ويل خاصتنا لا يحبه.”

بالنسبة للهدايا، لم يقدمها كلاين بشكل مباشر لأنه كان داخل كاتدرائية الإلهع. بدلاً من ذلك، كان رئيس الخدم والتر يسلم هداياه بشكل طبيعي إلى مساكن الأساقفة على انفراد.

أما بالنسبة لوصف كشقيق آمون، فقد تجنب كلاين استخدامه مؤقتًا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان آمون لا يزال في باكلوند وما إذا كان تكرار ذكر اسم ملاك القدر سيؤدي إلى تجاذب في المصير.

بعد تبادل المعلومات، كان كلاين على وشك تبديد الوهم عندما سمع فجأة ويل أوسبتين يسخر، “أوه، فجأة أتوق إلى جوادر، خاصة إذا كان مثلجًا.”

في وقت الشاي بعد الظهر، اتبع كلاين جدوله الزمني وغادر 160 شارع بوكلوند وتوجه إلى الدكتور آرون في زيارة- كان ريتشاردسون قد أبلغهم بالفعل في الصباح وحصل على إذن للزيارة.

لم يجرؤ على ذكر اسم آدم أو لقبه. لم يفكر في الأمر حتى، خوفًا من أن يلاحظه زعيم نظام ناسك الغسق؛ وهكذا، يكتشف موقع أفعى القدر ويل أوسبتين.

هذه المرة، لم يلتقي كلاين بالدكتور آرون سيريس فحسب، بل التقى أيضًا بزوجته، ويلما غلاديس، بالإضافة إلى المولود الجديد وإخوته وأخواته الأكبر سنًا ببضع سنوات.

في كل مرة حضر والداها القداس في كاتدرائية القديس صموئيل، كان المسؤول عن الطقوس هو بالتأكيد رئيس أساقفة باكلوند. وللحصول على مثل هذا المنصب، كان بالتأكيد نصف إله لكنيسة الليل الدائم!

“إنه لمؤسف أنني لم أتمكن من المشاركة في، آه…” توقف كلاين مؤقتًا وانتظر بنجاح أن ترد ويلما غلاديس بـ”ويل” بابتسامة.

“هناك أيضًا العديد من الاختلافات الصارخة بين تقاليد القارة الجنوبية. إنها مختلفة تمامًا تقريبًا في شرقي بالام عن المرتفعات ووادي النهر. بالطبع، لديهم أيضًا أوجه تشابه مثل عشقهم للذهب. ويعتقدون أن هذا المعدن يمتلك قوى سحرية.”

أعاد تنظيم كلماته وقال: “للأسف، لم أتمكن من المشاركة في حفلة عيد ميلاد ويل بسبب رحلتي إلى غربي بالام.”

‘رماها…’

“هذه تميمة تحظى بشعبية كبيرة هناك. إنها تجلب الحظ السعيد للأطفال.”

أثناء حديثه، لم يحدث أي شيء غير طبيعي للزوجين وبقية الأشخاص في غرفة النشاط حيث استمروا في ارتداء النظرات المهتمة.

بينما قال ذلك، سلم الإكسسوار الذهبي للدكتور آرون.

ومع ذلك، اعتقد كلاين أن ثعبان القدر من المرجح أن يخمن من أصاب ملاك القدر. كان هذا لأن الأشخاص الوحيدين الذين ظلوا نشطين في العالم الحقيقي وكانوا على مستوى أعلى من أوروبوروس كانوا مقتصرين على آمون وآدم.

لم يكن آرون سيريس رجلاً يجيد الكلمات. لقد قبلها دون أن يرفضها وأومأ.

لم يكن آرون سيريس رجلاً يجيد الكلمات. لقد قبلها دون أن يرفضها وأومأ.

“شكرا جزيلا.”

بعد ذلك، غادر مؤسسة لوين للمنح الدراسة الخيرية مع خادمه الشخصي إنوني. جاء إلى كاتدرائية القديس صموئيل القريبة وصلى بصمت لمدة خمس عشرة دقيقة في قاعة الصلاة الهادئة والمظلمة.

بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”

“تقول الأسطورة أن الأشخاص الذين يرتدون مثل هذه الإكسسوارات سيحصلون على بركات أفعى الريش، أو بعبارة أخرى، الموت.”

ملفوفًا بالحرير الفضي، رفع الطفل الممتلئ ذراعه، أرجحها، ورمى التميمة الذهبية بعيدًا.

بعد أن كبحت أفكارها، امتلأت الورقة البيضاء بدوائر متشابكة. كان هناك وجه بعيون باردة وخطوط مبعثرة.

‘رماها…’

في وقت الشاي بعد الظهر، اتبع كلاين جدوله الزمني وغادر 160 شارع بوكلوند وتوجه إلى الدكتور آرون في زيارة- كان ريتشاردسون قد أبلغهم بالفعل في الصباح وحصل على إذن للزيارة.

أصبح الجو في غرفة النشاط غريبا بعض الشيئ. لقد ضحك كلاين وكسر الصمت.

ابتسمت بخفة دون أن تكشف عن أسنانها وقالت: “أنا معجبة بها حقًا. سأعلقها بقبعتي في المواقف المناسبة”.

“هذا هو رد فعل جميع الأطفال.”

لقد انتهز هذه الفرصة، وجد الأسقف إليكترا ودردش معه واستمع إلى خطبته.

في هذه اللحظة، قامت الخادمة بتسليم الصينية المكونة من ثلاث طبقات لتناول الشاي، مما سمح للمضيفين والضيف بتبديل موضوعات المحادثة، وما سمح للمزاج بالعودة إلى طبيعته.

أثناء وجوده في القارة الجنوبية، كتب كلاين عن حصول آدم على 0.08، وانتقامه الناجح من إنس زانغويل بمساعدة ليونارد ودالي. ثم استدعى الرسول بواسطة الصافرة النحاسية وأرسلها إلى السيد أزيك النائم. دون شك، لم يتلق رداً حتى الآن.

عندما كان كلاين يشرب الشاي الأسود ويأكل المعجنات، بدأ يتحدث عن جميع أنواع العادات المثيرة للاهتمام في شرقي وغربي بالام. ترك هذا الزوجين وطفليهما الآخرين مفتونين بينما كانوا يستجوبونه من وقت لآخر.

“عزيزي السيد أزيك،”

خلال هذه العملية، استدار كلاين فجأة لمواجهة عربة الأطفال وسأل بابتسامة، “يبدو أنك لا تستمتع بحاضري؟”

أعاد تنظيم كلماته وقال: “للأسف، لم أتمكن من المشاركة في حفلة عيد ميلاد ويل بسبب رحلتي إلى غربي بالام.”

أثناء حديثه، لم يحدث أي شيء غير طبيعي للزوجين وبقية الأشخاص في غرفة النشاط حيث استمروا في ارتداء النظرات المهتمة.

أما بالنسبة لوصف كشقيق آمون، فقد تجنب كلاين استخدامه مؤقتًا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان آمون لا يزال في باكلوند وما إذا كان تكرار ذكر اسم ملاك القدر سيؤدي إلى تجاذب في المصير.

في الوهم الذي خلقه كلاين، لم يكن قد أكمل روايته!

979: بهجة الحياة.

سخر زيل أوسبتين، الذي كان ذا ذراعين ممتلئتين، بينما قال بصوت يشبه الطفل، “ما الفائدة من الحصول على مثل هذه الهدايا؟”

بعد ذلك، أمسك الخيط وعلق التميمة الذهبية في عربة الأطفال بجانبه. هزها وسأل: “هل تحبها؟”

“كان من الأفضل أن تعطيني جوادر . على الأقل، يمكن أن يشرب ذلك!”

“لا يزال لدي هدايا لأسلمها”.

ابتسم كلاين وهو يهز رأسه وقال: “لدي بعض الأخبار لك. لقد أصيب أوروبوروس بجروح على يد شخص معين ومن المحتمل ألا يكون قادرًا على مواصلة البحث عنك في الوقت الحالي”.

تمامًا عندما قالت ذلك، حشو كلاين ملعقة الآيس كريم في فمه.

لم يجرؤ على ذكر اسم آدم أو لقبه. لم يفكر في الأمر حتى، خوفًا من أن يلاحظه زعيم نظام ناسك الغسق؛ وهكذا، يكتشف موقع أفعى القدر ويل أوسبتين.

خلال هذه العملية، استدار كلاين فجأة لمواجهة عربة الأطفال وسأل بابتسامة، “يبدو أنك لا تستمتع بحاضري؟”

أما بالنسبة لوصف كشقيق آمون، فقد تجنب كلاين استخدامه مؤقتًا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان آمون لا يزال في باكلوند وما إذا كان تكرار ذكر اسم ملاك القدر سيؤدي إلى تجاذب في المصير.

ابتسم كلاين وهو يهز رأسه وقال: “لدي بعض الأخبار لك. لقد أصيب أوروبوروس بجروح على يد شخص معين ومن المحتمل ألا يكون قادرًا على مواصلة البحث عنك في الوقت الحالي”.

ومع ذلك، اعتقد كلاين أن ثعبان القدر من المرجح أن يخمن من أصاب ملاك القدر. كان هذا لأن الأشخاص الوحيدين الذين ظلوا نشطين في العالم الحقيقي وكانوا على مستوى أعلى من أوروبوروس كانوا مقتصرين على آمون وآدم.

بعد أن كبحت أفكارها، امتلأت الورقة البيضاء بدوائر متشابكة. كان هناك وجه بعيون باردة وخطوط مبعثرة.

لقد استخدم عبارة “شخص معين” للقضاء على إمكانية افتراض محاصرة عدة ملائكة أو استخدام تحف أثرية مختومة من الدرجة 0.

“لا يزال لدي هدايا لأسلمها”.

صمت ويل أوسبتين للحظة وقال: “لقد قلت لك أن الانحراف في مصيرك شيء جيد على المدى الطويل”.

أطلق الطفل في عربة الأطفال صرخة عالية على الفور.

بعد تبادل المعلومات، كان كلاين على وشك تبديد الوهم عندما سمع فجأة ويل أوسبتين يسخر، “أوه، فجأة أتوق إلى جوادر، خاصة إذا كان مثلجًا.”

“هذه تميمة تحظى بشعبية كبيرة هناك. إنها تجلب الحظ السعيد للأطفال.”

“مثل هذه المشروبات ليست جيدة للطفل!” ارتدى كلاين نظرة جادة وهو يبدد الوهم، ويمد يده لتلقي كأس الآيس كريم الذي قدمته الخادمة.

ثم، تحت مراقبة آرون وويلما، تناول بعض الآيس كريم بالملعقة الفضية وضايق الطفل بابتسامة، “هل تريد بعضًا؟”

“التقاليد في القارة الجنوبية مختلفة حقًا عن تقاليدنا.” نظرت أودري إلى القبعة ذات الريشة في صندوق الهدايا وهي تتعجب، “لكنها تتماشى مع ذوقي.”

“هل تريد بعضا؟”

“ستكون الشخص الأكثر ترحيبًا هنا اليوم”. ردت أودري بابتسامة، كناية للتعبير عن امتنانها

ضحكت السيدة ويلما على الفور.

هذه المرة، لم تتضمن رسالة كلاين أي شيء غير عادي. بابتسامة وخربشة لطيفة، شارك التفاصيل حول مؤسسة المنح التي تعلمها من أودري والمدراء الآخرين. لقد كتب في نهاية الرسالة:

“ويل خاصتنا لا يحبه.”

ابتسم كلاين ردا على ذلك.

تمامًا عندما قالت ذلك، حشو كلاين ملعقة الآيس كريم في فمه.

‘أوه، إنه يوم الاثنين تقريبًا. سأترك الأمر حتى تجمع التاروت. سيكون التواصل أسهل بكثير عندما يحين الوقت… يمكنني أيضًا طلب النصيحة من السيد الرجل المعلق والسيدة الناسك حول كيفية التعامل مع وضعي الحالي، لا سيما مشكلة الحذر من الإشارات والتنويم من متجاوزي التسلسلات العليا. فبعد كل شيء، لا يمكنني دائمًا أن أصلي للسيد الأحمق في وقت مبكر للحصول على مباركة ملاك… عند التفكير بعناية، هذا النوع من التنويم مرعب حقًا… تنفيذ التعليمات دون إدراك ذلك…’ كان عقل أودي مملوء بالأفكار وهي تفور.

“وااااء!”

أصبح الجو في غرفة النشاط غريبا بعض الشيئ. لقد ضحك كلاين وكسر الصمت.

أطلق الطفل في عربة الأطفال صرخة عالية على الفور.

بالنسبة للهدايا، لم يقدمها كلاين بشكل مباشر لأنه كان داخل كاتدرائية الإلهع. بدلاً من ذلك، كان رئيس الخدم والتر يسلم هداياه بشكل طبيعي إلى مساكن الأساقفة على انفراد.

هذه المرة، لم يلتقي كلاين بالدكتور آرون سيريس فحسب، بل التقى أيضًا بزوجته، ويلما غلاديس، بالإضافة إلى المولود الجديد وإخوته وأخواته الأكبر سنًا ببضع سنوات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط