Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries- 1006

الخاتمة والنهاية.

الخاتمة والنهاية.

1006: الخاتمة والنهاية.

لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.

لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.

ربما من ‘تجربته’ شخصيا لمعركة على مستوى الملائكة، وبعد أن رأى الشكل الطيفي لأفعى القدر، لم يمكن قمع إثارة ليونارد وارتجافه في لحظة.

آمون، الذي كان ينظر إلى السماء، أدار رأسه فجأة ونظر إلى البجعة الورقية التي كانت عبارة عن إناء لهب. ثم رفع كفه ثانيةً.

باكلوند، منزل الدكتور آرون، في عربة أطفال سوداء.

أضاء بريق بارد في العين تحت العدسة أحادية العين.

ظهرت موجة غير مرئية لا توصف، تجتاح شخصية آمون تلك قبل أن تقذفها باتجاه ساعة الحائط الضخمة المنحوتة بالحجر.

فجأة، تلاشت النيران على سطح البجعة الورقية. كلاين وقدرته على تبديل المواقع مع الدمى المتحركة خاصته تلاشت. وبالمثل بالنسبة للتحكم في اللهب وقفزة اللهب ومدفع الهواء!

لقد غطى ظلها الشارع بأكمله مثل عجلة غامضة وسخيفة.

في تلك اللحظة، سُرقت منه ست قوى تجاوز- أربعة منها كانت مهمة إلى حد ما!

أضاء الضوء الساطع النقي، مما أضاء التقويم في الغرفة بوضوح.

إذا كان آمون قادرًا على القيام بسرقات قليلة أخرى، فلربما سيتحول كلاين إلى شخص عادي.

وسط ألسنة اللهب المطفأة، طفت البجعة الورقية ببطء.

كانت هذه “سرقة” على مستوى الملاك!

وسط ألسنة اللهب المطفأة، طفت البجعة الورقية ببطء.

إستمتعوا~~~~~~~

باكلوند، منزل الدكتور آرون، في عربة أطفال سوداء.

لقد كانت بجعة ورقية عادية، إنفجرت في ألسنة اللهب الأحمر القرمزي تمامًا عندما طارت، وتنثر الرماد في هذه العملية.

ملفوفًا بالحرير الفضي، فرك ويل أوسيبتن فمه وعينيه متذمرًا، “الحياة صعبة للغاية…”

أراكم حينها إن شاء الله

قبل أن ينهي *جملته*، أخرج ما بدا وكأنه عصا من مكان ما. لقد كانت مرصعة بجواهر صافية.

في ميناء بريتز، ركب شاب ذو شعر أسود، وعيون سوداء، ونحيف الوجه يرتدي نظارة أحادية على دراجة أثناء عودته إلى المنزل على مهل.

أضاء الضوء الساطع النقي، مما أضاء التقويم في الغرفة بوضوح.

أضاء الضوء الساطع النقي، مما أضاء التقويم في الغرفة بوضوح.

لقد كان اليوم الثلاثاء [1].

فجأة، تلاشت النيران على سطح البجعة الورقية. كلاين وقدرته على تبديل المواقع مع الدمى المتحركة خاصته تلاشت. وبالمثل بالنسبة للتحكم في اللهب وقفزة اللهب ومدفع الهواء!

160 شارع بوكلوند، داخل حديقة دواين دانتيس.

آمون، الذي كان ينظر إلى السماء، أدار رأسه فجأة ونظر إلى البجعة الورقية التي كانت عبارة عن إناء لهب. ثم رفع كفه ثانيةً.

البجعة الورقية التي كانت متفحمة بالفعل وغير مكتملة تجمدت فجأة في الهواء. ظهرت منه رموز معقدة ملونة بالكروم، وأخذت على الفور شكل أفعى ضخمة، وهمية، عديمة الحراشف.

أضاء بريق بارد في العين تحت العدسة أحادية العين.

شكلت الأنماط والرموز الكثيفة على سطح الأفعى الفضية العملاقة عجلة متصلة ببعضها البعض. حول كل عجلة كانت هناك رموز مختلفة.

عكست كلتا عينيه الخضريتين على الفور دودة وقت قاتمة قليلاً، ذات إثنتي عشرة حلقة في كل واحدة منهما.

مع مسحة من العيون الحمراء الساطعة الباردة، حلقت هذه الأفعى العملاقة في السماء وظلت فوق شارع بوكلوند. لقد لفت جسمها وقضمت ذيلها.

1006: الخاتمة والنهاية.

لقد غطى ظلها الشارع بأكمله مثل عجلة غامضة وسخيفة.

سأطلق الفصلين الناقصين مع فصول الغد

فجأة، مسح ماخت وريانا والعديد من الخدم في غرفة نشاط 39 شارع بوكلوند الابتسامات عن وجوههم. لقد رفعوا أيديهم في انسجام تام، وخلعوا العدسات الأحادية عن وجوههم، مما سمح للعدسات الأحادية بمن أن تصبح غير مادية في أيديهم قبل أن تتحول إلى أشعة ضوئية.

غونغ!

بعد ذلك مباشرة، ارتدوا إكسسوارات عيونهم مرة أخرى وقاموا بقرص تجاويف أعينهم، إما ينظرون على مهل من النافذة أو يعودون إلى حالتهم السابقة.

لقد كان اليوم الثلاثاء [1].

جلست هازل على الأرض تراقب هذا المشهد. بينما هزت رأسها، وشعرت أن العالم كان ينهار من حولها، استخدمت يديها لرفع جسدها أثناء التراجع بسرعة.

عندما عانى آمون من هذه الضربة غير المتوقعة، لم يتردد كلاين ووجه ناقوس الموت. لقد قام بتصويبها، ودفع الأسطوانة برفق، ووجهها نحو عدوه.

اختفى البصيص البارد في عيون الرابح إينوني. تُركت العدسة الأحادية البلورية مطئطئة، ولم يعد يرتدي هذا المظهر المرتاح.

قبل أن ينهي *جملته*، أخرج ما بدا وكأنه عصا من مكان ما. لقد كانت مرصعة بجواهر صافية.

بالإضافة إلى ذلك، لقد بدا وكأن شيئًا ما في جسده قد تم استخراجه بينما تشكلت دودة وقت شفافة، سميكة وغامضة فوق رأسه.

تباطأت السرعة التي تم بها سحب شخصية آمون الوهمية بعيدًا، لكن لم يكن بالإمكان مقاطعت العملية. أخيرًا، انكمش على شكل دودة حلقية وألقيت باتجاه ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية خلف ليونارد.

ووسط الإخفاء، تحولت دودة الوقت هذه بسرعة إلى شخصية بشعر أسود وعينين سوداوين وجبهة عريضة ووجه نحيف.

فجأة، تلاشت النيران على سطح البجعة الورقية. كلاين وقدرته على تبديل المواقع مع الدمى المتحركة خاصته تلاشت. وبالمثل بالنسبة للتحكم في اللهب وقفزة اللهب ومدفع الهواء!

لم يكن هذا عكس الوقت لنفسه في شارع بوكلوند، لأن كلاين وليونارد لم يعانوا من أي من آثاره. لقد كان آمون يعود بحالته إلى بضع دقائق قبل ذلك!

بدا هذا الوهم وكأنه سطح ساعة حائط منحوتة من الحجر. كان هناك اثنا عشر مقطعًا، كان كل مقطع إما أبيض رمادي أو أسود مزرق. تم ترسيم الحدود بشكل واضح عن بعضها البعض، وكانت الرموز جميعها مختلفة. بنظرة واحدة فقط، شعر كلاين أن الحياة تتسارع أمامه.

أفعى القدر. اعادة!

فجأة، مسح ماخت وريانا والعديد من الخدم في غرفة نشاط 39 شارع بوكلوند الابتسامات عن وجوههم. لقد رفعوا أيديهم في انسجام تام، وخلعوا العدسات الأحادية عن وجوههم، مما سمح للعدسات الأحادية بمن أن تصبح غير مادية في أيديهم قبل أن تتحول إلى أشعة ضوئية.

على الرغم من أن ويل أوسبتين قد تنبئ أنه سيكون هناك بعض التغييرات في المصير، إلا أن الأمور حدثت متؤخرة بقليل. ومع ذلك، فإن نفوذه الذي نزل من بعيد جاء في الوقت المناسب.

ظهرت موجة غير مرئية لا توصف، تجتاح شخصية آمون تلك قبل أن تقذفها باتجاه ساعة الحائط الضخمة المنحوتة بالحجر.

من أجل الحصول على مساعدة أفعى القدر، لم يقم كلاين *بإطعامه* خمس نكهات مختلفة من الآيس كريم فحسب، بل وافق أيضًا على المزيد من التعويض. كانت نتيجة مفاوضاتهم أنه كان على كلاين التفكير في وسيلة لإنشاء غرضين على الأقل يمكن أن يسمحا لويل أوسبتين باستعادة بعض *قوته* لفترة وجيزة أثناء وجوده في *حالته* الضعيفة!

عكست كلتا عينيه الخضريتين على الفور دودة وقت قاتمة قليلاً، ذات إثنتي عشرة حلقة في كل واحدة منهما.

عندما عانى آمون من هذه الضربة غير المتوقعة، لم يتردد كلاين ووجه ناقوس الموت. لقد قام بتصويبها، ودفع الأسطوانة برفق، ووجهها نحو عدوه.

على الرغم من أن ويل أوسبتين قد تنبئ أنه سيكون هناك بعض التغييرات في المصير، إلا أن الأمور حدثت متؤخرة بقليل. ومع ذلك، فإن نفوذه الذي نزل من بعيد جاء في الوقت المناسب.

بانغ!

أضاء الضوء الساطع النقي، مما أضاء التقويم في الغرفة بوضوح.

لقد سحب بثبات وحزم زناد ناقوس الموت، وأطلق رصاصة التحكم في الروح التي كان قد أعدها منذ فترة طويلة.

بدا هذا الوهم وكأنه سطح ساعة حائط منحوتة من الحجر. كان هناك اثنا عشر مقطعًا، كان كل مقطع إما أبيض رمادي أو أسود مزرق. تم ترسيم الحدود بشكل واضح عن بعضها البعض، وكانت الرموز جميعها مختلفة. بنظرة واحدة فقط، شعر كلاين أن الحياة تتسارع أمامه.

ومض تيار أسود من الضوء، وضرب شخصية آمون الوهمية بالقبعة الحادة والرداء الأسود الكلاسيكي- دودة الوقت. كانت هذه أكثر سمكًا ووضوحًا من كل ديدان الوقت التي رآها كلاين من قبل!

داخل شارع بوكلوند 39 و 160، طارت جميع أنواع وميض الضوء المتلألئ، مسحوبة ومجذوبة من قبل ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية.

تناثر الضوء بينما ارتجفت شخصية آمون في الجو وتجمد دون أن يكون قادرًا على ارتداء أي تعبير.

حلقت عدة تيارات من الضوء من مناطق مختلفة في باكلوند.

وفي هذه اللحظة، اتبع ليونارد، الذي وصل بالفعل فوق الرؤوس، تعليمات الرجل العجوز. وقف على كلمة البحر، طاف في الجو، مد ذراعيه قليلاً، وأرخى جسد الروح خاصتت.

جلست هازل على الأرض تراقب هذا المشهد. بينما هزت رأسها، وشعرت أن العالم كان ينهار من حولها، استخدمت يديها لرفع جسدها أثناء التراجع بسرعة.

عكست كلتا عينيه الخضريتين على الفور دودة وقت قاتمة قليلاً، ذات إثنتي عشرة حلقة في كل واحدة منهما.

حلقت عدة تيارات من الضوء من مناطق مختلفة في باكلوند.

كانت دودتا الوقت هاتان متصلتين ببعضهما البعض، مكونتين حلقة مماثلة.

ربما من ‘تجربته’ شخصيا لمعركة على مستوى الملائكة، وبعد أن رأى الشكل الطيفي لأفعى القدر، لم يمكن قمع إثارة ليونارد وارتجافه في لحظة.

بينما لفت الحلقة ببطء، لقد بعثوا وهمًا قديمًا ضخمًا مرقشًا خلف ليونارد.

فجأة، مسح ماخت وريانا والعديد من الخدم في غرفة نشاط 39 شارع بوكلوند الابتسامات عن وجوههم. لقد رفعوا أيديهم في انسجام تام، وخلعوا العدسات الأحادية عن وجوههم، مما سمح للعدسات الأحادية بمن أن تصبح غير مادية في أيديهم قبل أن تتحول إلى أشعة ضوئية.

بدا هذا الوهم وكأنه سطح ساعة حائط منحوتة من الحجر. كان هناك اثنا عشر مقطعًا، كان كل مقطع إما أبيض رمادي أو أسود مزرق. تم ترسيم الحدود بشكل واضح عن بعضها البعض، وكانت الرموز جميعها مختلفة. بنظرة واحدة فقط، شعر كلاين أن الحياة تتسارع أمامه.

ومض تيار أسود من الضوء، وضرب شخصية آمون الوهمية بالقبعة الحادة والرداء الأسود الكلاسيكي- دودة الوقت. كانت هذه أكثر سمكًا ووضوحًا من كل ديدان الوقت التي رآها كلاين من قبل!

غونغ!

داخل شارع بوكلوند 39 و 160، طارت جميع أنواع وميض الضوء المتلألئ، مسحوبة ومجذوبة من قبل ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية.

تردد صدى نقرة جرس بدا وكأنه سافر عبر الوقت من التاريخ القديم عبر العالم السري الواسع. لقد بدا وطأن كل شيء أمام كلاين قد تباطأ، بما في ذلك شخصية آمون فوق إينوني.

ومض تيار أسود من الضوء، وضرب شخصية آمون الوهمية بالقبعة الحادة والرداء الأسود الكلاسيكي- دودة الوقت. كانت هذه أكثر سمكًا ووضوحًا من كل ديدان الوقت التي رآها كلاين من قبل!

ظهرت موجة غير مرئية لا توصف، تجتاح شخصية آمون تلك قبل أن تقذفها باتجاه ساعة الحائط الضخمة المنحوتة بالحجر.

ارتدى ابتسامة واضحة وهو يفتح صندوق البريد ويخرج الصحف والرسائل بداخله.

ما كان في الواقع دودة وقت- نسخة آمون ذات العدسة الأحادية- مدت فجأة يدها، ووجهتها إلى جيرمان سبارو.

غونغ!

فجأة، رأى كلاين جلد ظهر يده يجف بسرعة بينما تتجعد، مما نتج عنه بقع شيخوخة غير واضحة.

باكلوند، منزل الدكتور آرون، في عربة أطفال سوداء.

تباطأت السرعة التي تم بها سحب شخصية آمون الوهمية بعيدًا، لكن لم يكن بالإمكان مقاطعت العملية. أخيرًا، انكمش على شكل دودة حلقية وألقيت باتجاه ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية خلف ليونارد.

فجأة، رأى كلاين جلد ظهر يده يجف بسرعة بينما تتجعد، مما نتج عنه بقع شيخوخة غير واضحة.

غونغ!

160 شارع بوكلوند، داخل حديقة دواين دانتيس.

دق جرس آخر حيث كان لسطح الساعة الأبيض المائل للرمادي والأسود المزرق يد مرقشة إضافية.

ثم سأل بشكل عابر “هل ستكون هناك أي آثار جانبية بعد التطهير الكامل؟”

لف هذا العقرب سريعًا لبضع مقاطع، مما أدى إلى زيادة سرعة صوت الجرس.

شكلت الأنماط والرموز الكثيفة على سطح الأفعى الفضية العملاقة عجلة متصلة ببعضها البعض. حول كل عجلة كانت هناك رموز مختلفة.

داخل شارع بوكلوند 39 و 160، طارت جميع أنواع وميض الضوء المتلألئ، مسحوبة ومجذوبة من قبل ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية.

تناثر الضوء بينما ارتجفت شخصية آمون في الجو وتجمد دون أن يكون قادرًا على ارتداء أي تعبير.

قانون تجاذب خصائص التجاوز!

على الرغم من أن ويل أوسبتين قد تنبئ أنه سيكون هناك بعض التغييرات في المصير، إلا أن الأمور حدثت متؤخرة بقليل. ومع ذلك، فإن نفوذه الذي نزل من بعيد جاء في الوقت المناسب.

*لقد* استخدم الصلة بين النسخ و*مستواه* الأعلى لتقوية قانون تجاذب خصائص التجاوز!

~~~~~~~~~

غونغ!

[1] ملاحظة المؤلف: لجعل الحبكة تعمل بسلاسة، تم تخطي تفاصيل تجمع التاروت. بالنسبة لتنبؤ ويل، حدث انحراف بسبب قدرة آمون على المرور عبر القدر.

حلقت عدة تيارات من الضوء من مناطق مختلفة في باكلوند.

على الرغم من أنه كان لديه بعض الخبرة من الشمس الصغير، إلا أن هذا الشاب من مدينة الفضة لم يكن شخصًا عاديًا.

بعد أن هدأ كل شيء، ظهر المظهر الحالي لكلاين في ذهنه.

دق جرس آخر حيث كان لسطح الساعة الأبيض المائل للرمادي والأسود المزرق يد مرقشة إضافية.

كان لديه شعر أبيض أكثر من الأسود. كانت جبهته وزوايا فمه وعينيه مغطاة بتجاعيد واضحة. كان جلده مترهل مع عدة بقع قديمة. بدا وكأنه رجل كبير في السن، مستعد للوفاة في أي لحظة.

‘الناس في هذا الشارع هم في الأساس مؤمنون بالإلهة، فكيف أجعلهم يصلون للأحمق؟ لا أريد أن ألقي في المدينة الضبابية… أه الآلهة تدرك هذا الأمر. من المحتمل أن يتلقوا ردًا إذا صلوا *لها*. بعد ذلك، يمكنني أن أجعل سعادتها السيدة أريانا تعيد دود الوقت الذي سيسعلونه لي… آه، يمكنني أن *أعطيها* بعضًا…’ بينما كانت أفكار كلاين تتسابق، تنهد بإرتياح سراً.

في هذه اللحظة، صدى دق الساعة مرةً أخرى.

عكست كلتا عينيه الخضريتين على الفور دودة وقت قاتمة قليلاً، ذات إثنتي عشرة حلقة في كل واحدة منهما.

بدأ العقرب الأبيض الرمادي على ساعة الحائط القديمة المنحوتة من الحجر باللف عكس اتجاه عقارب الساعة!

ثم سأل بشكل عابر “هل ستكون هناك أي آثار جانبية بعد التطهير الكامل؟”

تيك واحدة. تيك الثانية. تيك الثالثة. رأى كلاين جلده يستعيد بريقه بسرعة بينما تلاشت البقع واختفت.

شكلت الأنماط والرموز الكثيفة على سطح الأفعى الفضية العملاقة عجلة متصلة ببعضها البعض. حول كل عجلة كانت هناك رموز مختلفة.

في ثوانٍ فقط، استعاد مظهره الأصلي. لقر بدا وكأن الحياة بدأت تتدفق فيه مرة أخرى.

بعد الاستماع للحظة، قال ليونارد، “قليلًا. نظرًا لأنه قد كان مستوى أعمق من التطفل، حتى لو كان الأشخاص العاديون سيختبرون الشفاء التام، فسيكون هناك قدر من التأثير المتبقي عليهم، مثل حبهم لارتداء العدسات الأحادية.”

‘القوى على مستوى الملائكة تكاد تكون إلهية… لقد عانيت فقط من بعض التداعيات منها، وكدت أموت من الشيخوخة… أتساءل عما إذا كان بإمكاني الإحياء في ظل هذه الظروف…’ لاحظ كلاين حالته وبحث بسرعة وقال لليونارد ميتشل، ” كيف يمكننا إنقاذ الناس الذين تطفل عليهم آمون؟ “

في ثوانٍ فقط، استعاد مظهره الأصلي. لقر بدا وكأن الحياة بدأت تتدفق فيه مرة أخرى.

في هذه اللحظة، تلاشت الساعة الوهمية القديمة خلف ليونارد بسرعة، وتحولت إلى بصيص من الضوء الذي نفث إلى جسده.

كانت دودتا الوقت هاتان متصلتين ببعضهما البعض، مكونتين حلقة مماثلة.

قام ليونارد بتحريك رأسه قليلاً كما لو كان يستمع إلى شيء ما. بعد فترة قال: “لقد تم امتصاص خصائص تجاوز ديدان الوقت فيهم. أما الأجزاء المتبقية فقد تم امتصاصها أو تركت بعض البقايا وراءها. ومع ذلك، لن ينتج عن ذلك تأثير مفرط عليهم، اه قال الرجل العجوز انها لن تكون مفرطة ولكنها قد تكون من وجهة نظر ملاك وباختصار يمكنهم الصلاة للآلهة التي يؤمنون بها ومعرفة ما إذا كان يمكنهم الحصول على التطهير الكامل. بدون توضيح ما حدث بالضبط، قد لا تقدم الآلهة ردًا. إذا كنت تخشى أي آثار متبقية، يمكنك التفكير في توجيههم للصلاة لـ… آه، ذلك الوجود. كل الأغراض التي تأتي من ذلك ستكون ملكك. “

تباطأت السرعة التي تم بها سحب شخصية آمون الوهمية بعيدًا، لكن لم يكن بالإمكان مقاطعت العملية. أخيرًا، انكمش على شكل دودة حلقية وألقيت باتجاه ساعة الحائط القديمة المنحوتة بالحجارة الوهمية خلف ليونارد.

ربما من ‘تجربته’ شخصيا لمعركة على مستوى الملائكة، وبعد أن رأى الشكل الطيفي لأفعى القدر، لم يمكن قمع إثارة ليونارد وارتجافه في لحظة.

“إذا فُقد كل الاتصال في باكلوند *بنا*، فهذا يعني ذلك بشكل كبير أن باليز زورواست مختبئ بالقرب من شارع بوكلوند في القسم الشمالي.”

‘الناس في هذا الشارع هم في الأساس مؤمنون بالإلهة، فكيف أجعلهم يصلون للأحمق؟ لا أريد أن ألقي في المدينة الضبابية… أه الآلهة تدرك هذا الأمر. من المحتمل أن يتلقوا ردًا إذا صلوا *لها*. بعد ذلك، يمكنني أن أجعل سعادتها السيدة أريانا تعيد دود الوقت الذي سيسعلونه لي… آه، يمكنني أن *أعطيها* بعضًا…’ بينما كانت أفكار كلاين تتسابق، تنهد بإرتياح سراً.

1006: الخاتمة والنهاية.

ثم سأل بشكل عابر “هل ستكون هناك أي آثار جانبية بعد التطهير الكامل؟”

ربما من ‘تجربته’ شخصيا لمعركة على مستوى الملائكة، وبعد أن رأى الشكل الطيفي لأفعى القدر، لم يمكن قمع إثارة ليونارد وارتجافه في لحظة.

على الرغم من أنه كان لديه بعض الخبرة من الشمس الصغير، إلا أن هذا الشاب من مدينة الفضة لم يكن شخصًا عاديًا.

“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.

بعد الاستماع للحظة، قال ليونارد، “قليلًا. نظرًا لأنه قد كان مستوى أعمق من التطفل، حتى لو كان الأشخاص العاديون سيختبرون الشفاء التام، فسيكون هناك قدر من التأثير المتبقي عليهم، مثل حبهم لارتداء العدسات الأحادية.”

لقد سحب بثبات وحزم زناد ناقوس الموت، وأطلق رصاصة التحكم في الروح التي كان قد أعدها منذ فترة طويلة.

“…حسنًا. عد أولاً. اترك الباقي لي.” أومأ كلاين برأسه وكان سعيدًا لأن الأطراف المشاركة في هذه المعركة لم تكن من النوع الذي يتمتع بقوة مدمرة واضحة. وإلا، ليس فقط شارع بوكلوند، ولكن قد لا يتم ترك القسم الشمالي على حاله.

في تلك اللحظة، سُرقت منه ست قوى تجاوز- أربعة منها كانت مهمة إلى حد ما!

في ميناء بريتز، ركب شاب ذو شعر أسود، وعيون سوداء، ونحيف الوجه يرتدي نظارة أحادية على دراجة أثناء عودته إلى المنزل على مهل.

كان لديه شعر أبيض أكثر من الأسود. كانت جبهته وزوايا فمه وعينيه مغطاة بتجاعيد واضحة. كان جلده مترهل مع عدة بقع قديمة. بدا وكأنه رجل كبير في السن، مستعد للوفاة في أي لحظة.

ارتدى ابتسامة واضحة وهو يفتح صندوق البريد ويخرج الصحف والرسائل بداخله.

160 شارع بوكلوند، داخل حديقة دواين دانتيس.

بعد دخول المنزل، قام الشاب بقرص النظارة الأحادي في عينه اليمنى بينما كان يمزق الرسائل، ويقرأ محتوياتها أثناء سيره. استمر هذا حتى وجد رسالة بدون أي اسم عليها.

مع مسحة من العيون الحمراء الساطعة الباردة، حلقت هذه الأفعى العملاقة في السماء وظلت فوق شارع بوكلوند. لقد لفت جسمها وقضمت ذيلها.

“إذا فُقد كل الاتصال في باكلوند *بنا*، فهذا يعني ذلك بشكل كبير أن باليز زورواست مختبئ بالقرب من شارع بوكلوند في القسم الشمالي.”

في ثوانٍ فقط، استعاد مظهره الأصلي. لقر بدا وكأن الحياة بدأت تتدفق فيه مرة أخرى.

“لا *تسألنا* لماذا *نتحمل* مثل هذه المخاطر. غالبًا ما تتطلب الحياة بعض الإثارة والفرح والترقب.”

فجأة، مسح ماخت وريانا والعديد من الخدم في غرفة نشاط 39 شارع بوكلوند الابتسامات عن وجوههم. لقد رفعوا أيديهم في انسجام تام، وخلعوا العدسات الأحادية عن وجوههم، مما سمح للعدسات الأحادية بمن أن تصبح غير مادية في أيديهم قبل أن تتحول إلى أشعة ضوئية.

[1] ملاحظة المؤلف: لجعل الحبكة تعمل بسلاسة، تم تخطي تفاصيل تجمع التاروت. بالنسبة لتنبؤ ويل، حدث انحراف بسبب قدرة آمون على المرور عبر القدر.

بينما لفت الحلقة ببطء، لقد بعثوا وهمًا قديمًا ضخمًا مرقشًا خلف ليونارد.

~~~~~~~~~

“لا *تسألنا* لماذا *نتحمل* مثل هذه المخاطر. غالبًا ما تتطلب الحياة بعض الإثارة والفرح والترقب.”

أسف هذه الفصول الأربع فقط، كان عندي مشكلة مع النت ولم أبدأ الترجمة باكرا وغدا دراسة? عندما يتجمع كل شيئ معا????

في هذه اللحظة، تلاشت الساعة الوهمية القديمة خلف ليونارد بسرعة، وتحولت إلى بصيص من الضوء الذي نفث إلى جسده.

سأطلق الفصلين الناقصين مع فصول الغد

لقد سحب بثبات وحزم زناد ناقوس الموت، وأطلق رصاصة التحكم في الروح التي كان قد أعدها منذ فترة طويلة.

أراكم حينها إن شاء الله

إستمتعوا~~~~~~~

إستمتعوا~~~~~~~

أفعى القدر. اعادة!

في ميناء بريتز، ركب شاب ذو شعر أسود، وعيون سوداء، ونحيف الوجه يرتدي نظارة أحادية على دراجة أثناء عودته إلى المنزل على مهل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط