التدريس 'على الخط'
1062: التدريس ‘على الخط’.
“لماذا بحث عنك زميلك السابق؟ هل هناك أي شيء لا يمكن تفسيره في رسالة؟”
نظر كلاين إلى ليونارد وابتسم.
~~~~~~~~~~~
“الأهداف ليست أنصاف الآلهة. لقد ‘عاشوا’ فقط حتى يومنا هذا بسبب نوع من التأثير. وهذا أيضًا هو السر الذي أرغب في اكتشافه من خلال الأحلام”.
بعد ذلك، شرح كلاين بجدية المهارات في السفسطة حتى يعرف الشاعر العزيز كيفية تهدئة جدّه بعد عودته.
شدد عمدا على كلمة “عاشوا”.
اندفعت عينا أودري وهي تسأل بفضول، “استكشافنا هذه المرة مرتبط بهذا الكتاب؟”
دون انتظار رد ليونارد، تابع كلاين، “الأرستقراطي من الحقبة الرابعة هو عضو في عائلة زورواست. قد تتمكن من استخدام حلمه لمعرفة المزيد عن باليز زرادست.”
ثم تم لفت انتباههم إلى الكتاب القديم.
‘سليل الرجل العجوز…’ تحرك قلب ليونارد وهو يتطلع إلى الاقتراح الذي طرحه كلاين.
“الأهداف ليست أنصاف الآلهة. لقد ‘عاشوا’ فقط حتى يومنا هذا بسبب نوع من التأثير. وهذا أيضًا هو السر الذي أرغب في اكتشافه من خلال الأحلام”.
على الرغم من أنه كان على علاقة جيدة مع باليز زورواست وبنى تدريجياً بعض الثقة في هذا الملاك، إلا أنه كان لا يزال يحتفظ بأبسط مستوى من اليقظة ضده. فبعد كل شيء، لقد *كان* غريبًا يعيش في جسده.
لم يذكر بالتحديد كيفية إعطاء الدم له. فبعد كل شيء، عرف ليونارد طريقتين على الأقل. أولاً، يمكنه أن يضحي بها للسيد الأحمق ويطلب *منه* أن يمنحها للعالم. كان الآخر هو استدعاء الرسول من الأصول الغامض ووضع الدم داخل زجاجة وإرساله برسالة.
وأضاف كلاين في تلك اللحظة: “في الوقت الحالي، لا تذكر هذا الأمر لباليز زورواست”.
‘أثر إله قديم… لا عجب أنه يمكن أن يجعل عملاق وآلف من الحقبة الثانية، وزهد من الحقبة الثالثة، وأرستقراطي بشريًا من الحقبة الرابعة، والجندي لويني من الحقبة الخامسة يبقون أحياء حتى وقتنا هذا… لم يستطع ليونارد إلا مسح العالم جيرمان سبارو. لم يستطع تخيل نوع التجارب التي مر بها كلاين منذ مغادرته تينغن.
‘هل تعتقد أنني شخص غير موثوق به؟’ تذمر ليونارد داخليًا بينما أجاب: “لا داعي لتذكيري”.
كانت قد علمت منذ أيام قليلة فقط من السيد العالم أن التسلسل 0 لمسار المشاهد كان يسمى متخيِل، وكانت تعلم جيدًا أن ملك التنانين، الإله القديم، أنكويلت، كان تنين الخيال.
عندما رأى أن ليونارد قد وافق، ابتسم كلاين وقال، “أحضر لي بضع قطرات من دمك عندما تعود. هذا ضروري لاستكشاف الحلم.”
“زميلك السابق حقًا… تسك… “???? باليز زورواست وكأنه يقول ‘حفيدي، لا تلعبه معه بعد الأن، إنه رفقة سيئة’????
لم يذكر بالتحديد كيفية إعطاء الدم له. فبعد كل شيء، عرف ليونارد طريقتين على الأقل. أولاً، يمكنه أن يضحي بها للسيد الأحمق ويطلب *منه* أن يمنحها للعالم. كان الآخر هو استدعاء الرسول من الأصول الغامض ووضع الدم داخل زجاجة وإرساله برسالة.
أراكم غدا إن شاء الله
“دم…” كرر ليونارد بلا وعي الكلمة.
في الغوامض، كان دم المرء غرضًا مهمًا. كان من الأفضل عدم إعطاء الدم للآخرين. وإلا فقد يموتون دون معرفة السبب. في بعض الأحيان، لم يكن الموت هو النتيجة الأكثر رعبا التي يمكن أن تحدث.
“حسنا.” وضعت أودري القناع الفضي.
بعد لحظة وجيزة من التردد، أومأ ليونارد.
في تلك اللحظة، كانت أمامه ثلاث زجاجات معدنية وقناع فضي.
“متى سيبدأ الاستكشاف؟”
وأضاف كلاين في تلك اللحظة: “في الوقت الحالي، لا تذكر هذا الأمر لباليز زورواست”.
كان كلاين مستعدًا للإجابة على هذا السؤال، فأجاب: “في وقت متأخر من ليلة الأحد، قرابة منتصف الليل”.
‘سليل الرجل العجوز…’ تحرك قلب ليونارد وهو يتطلع إلى الاقتراح الذي طرحه كلاين.
أراد أن يمنح الآنسة عدالة الوقت الكافي لتكثيف روحانيتها والتعرف على قدراتها.
بعد التأكد من البيئة، أدرك ليونارد شيئًا ما فجأة. كان كلاين يحافظ على صورة جيرمان سبارو البارد واللبق. ارتدت الآنسة عدالة قناعًا فضيًا، كاشفة عن قاع وجهها وعينيها الخضراء وشعرها الأشقر، مما جعل من المستحيل تخيل مظهرها الفعلي.
“حسنا.” لم يقل ليونارد أي شيء آخر.
كانت قد علمت منذ أيام قليلة فقط من السيد العالم أن التسلسل 0 لمسار المشاهد كان يسمى متخيِل، وكانت تعلم جيدًا أن ملك التنانين، الإله القديم، أنكويلت، كان تنين الخيال.
بعد ذلك، شرح كلاين بجدية المهارات في السفسطة حتى يعرف الشاعر العزيز كيفية تهدئة جدّه بعد عودته.
في هذه اللحظة، نظر كلاين حوله ودفع قناع كذبة إلى الآنسة العدل بينما قال، “لنبدأ.”
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، لقد فكر ليونارد بشأن كلماته عندما سمع صوت باليز زورواست المسن قليلا:
“متى سيبدأ الاستكشاف؟”
“لماذا بحث عنك زميلك السابق؟ هل هناك أي شيء لا يمكن تفسيره في رسالة؟”
في تلك اللحظة، كانت أمامه ثلاث زجاجات معدنية وقناع فضي.
عدل ليونارد وضعية جلوسه وضحك.
ثم تم لفت انتباههم إلى الكتاب القديم.
“إنه يخشى أن يتم تسريب الرسالة. فبعد كل شيء، قد يشمل الأمر ذلك الشخص”.
~~~~~~~~~~~
بمجرد أن أنهى جملته، تمتم ليونارد داخليًا، ‘بالطبع، أهم شيء هو أنه كان حذر منك. ما أراه يعادل ما تراه…’
“الأهداف ليست أنصاف الآلهة. لقد ‘عاشوا’ فقط حتى يومنا هذا بسبب نوع من التأثير. وهذا أيضًا هو السر الذي أرغب في اكتشافه من خلال الأحلام”.
“ذلك الشخص…” لقد بدا وكأن باليز زورواست قد فهم من كان يشير إليه.
‘السيد النجم حقا مسترخي، وشعره ممشط بشكل عرضي. يالا الأسف. وإلا، بمظهره، يمكن أن يكون عارضا على أغلفة المجلات…’ كسيدة نبيلة رأت الكثير من الرجال الوسيمين، نظرت أودري بأدب قبل أن ترجع نظرتها دون إبداء أي ملاحظات مفرطة.
“نعم.” التقط ليونارد كوبًا على الطاولة وشرب جرعة من بيرة الشعير.” وجد زاهدًا من الحقبة الثالثة. إنه يأمل في معرفة تاريخ تلك الحقبة من خلال حلمه”.
في تلك اللحظة، كانت أمامه ثلاث زجاجات معدنية وقناع فضي.
ما قاله ليونارد كان الحقيقة، لكنه كان مجرد جزء من الحقيقة. كانت هذه هي المهارة التي علمها له كلاين بشكل خاص.
كانت قد علمت منذ أيام قليلة فقط من السيد العالم أن التسلسل 0 لمسار المشاهد كان يسمى متخيِل، وكانت تعلم جيدًا أن ملك التنانين، الإله القديم، أنكويلت، كان تنين الخيال.
“زاهد من العصر الثالث؟ ما زال على قيد الحياة؟” سأل باليز زورواست في مفاجأة.
في الغوامض، كان دم المرء غرضًا مهمًا. كان من الأفضل عدم إعطاء الدم للآخرين. وإلا فقد يموتون دون معرفة السبب. في بعض الأحيان، لم يكن الموت هو النتيجة الأكثر رعبا التي يمكن أن تحدث.
بالطبع، لم *يكن* متفاجئًا جدًا. فبعد كل شيء، على *مستواه* “هو”، حتى لو لم *يفهم* مائة طريقة للسمح للناس بالعيش من الحقبة الثالثة، فقد كان يعرف على الأقل خمس أو ست طرق. كانت أسهل طريقة هي سرقة وقت أو حياة الآخرين لإدخالها في الهدف.
في هذه الأثناء في مقر إقامة الإيرل هال، كانت أودري تحمل خنجرًا محاطًا بالجواهر. كانت تستعد للوفاء بوعدها بتقديم المساعدة مجانًا. حركت رأس الخنجر باتجاه مؤخرة يدها.
“من المحتمل أنه لا يزال على قيد الحياة، ولكنه في حالة خاصة جدًا”. أوضح ليونارد ما عرفه.
بعد ذلك، سحب العدالة أودري والنجم ليونارد فوق الضباب الرمادي.
صمت باليز زورواست لمدة ثانيتين قبل أن يقول بضحكة مكتومة، “هل هذا صحيح؟ إذا لا يسعني إلا أن أتمنى لك الأفضل في عدم رؤية المشاهد التي لا يجب أن تراها في الحلم. بالطبع، زميلك السابق محمي بوجود إخفاء لذا سيكون مستعدا.”
كان من المستحيل حاليًا تمزيق جلدها دون استخدام القوة، حتى لو لم تكشف عن حراشف التنين خاصتها.
ليونارد لم يرد على الموضوع. لقد تعجب فجأة، “أيها الرجل العجوز، ألست حقا فضوليًا قليلاً؟ ألا تريد أن تعرف كيف كانت الآلهة الحقيقية في العصر الثالث، أو سبب الكارثة؟”
انطلق شعاعان باللون الأحمر الداكن في نفس الوقت، مشاكلين شكلين ضبابيين نوعًا ما.
كانت هذه هي التقنية الثانية في السفسطة التي علمه إياها كلاين. بدلاً من أن يُسأل، كان من الأفضل أخذ زمام المبادرة لطرح الأسئلة.
على الرغم من أنه كان على علاقة جيدة مع باليز زورواست وبنى تدريجياً بعض الثقة في هذا الملاك، إلا أنه كان لا يزال يحتفظ بأبسط مستوى من اليقظة ضده. فبعد كل شيء، لقد *كان* غريبًا يعيش في جسده.
“يمكنني تخمين ما يحدث تقريبيا”. رد باليز زورواست بحسرة، ثم سخر. “لقد اتخذت الكثير من المبادرة للتحكم في تدفق محادثتنا اليوم. هذا مختلف تمامًا عن سلوكك السابق. هذا يعني أن لديك سرًا تخفيه في أعماقك. ليس سيئًا، إنه أفضل بكثير من الماضي. على الأقل إنه ليس شيئًا يمكن الرؤية من خلاله من مرة”.
“إنه يخشى أن يتم تسريب الرسالة. فبعد كل شيء، قد يشمل الأمر ذلك الشخص”.
تجمد تعبير ليونارد.
بعد عودته إلى العالم الحقيقي، لقد فكر ليونارد بشأن كلماته عندما سمع صوت باليز زورواست المسن قليلا:
ضحك باليز على الفور.
دون انتظار رد ليونارد، تابع كلاين، “الأرستقراطي من الحقبة الرابعة هو عضو في عائلة زورواست. قد تتمكن من استخدام حلمه لمعرفة المزيد عن باليز زرادست.”
“أرأيت، لقد جربت فقط وكشفت نفسك. ما زلت تفتقر إلى التدريب.
لم يستطع ليونارد إلا أن يستجيب بضحكة جافة. وضع كأسه وانحنى إلى الأمام. ثم التقط خنجرًا فضيًا وقطع جرحًا، مما تسبب في تساقط بضع قطرات من الدم.
“زميلك السابق حقًا… تسك… “
“متخيل؟” أدركت أودري بشكل حاد عبارة رئيسية وربطتها بمرادفاتها.
لم يستطع ليونارد إلا أن يستجيب بضحكة جافة. وضع كأسه وانحنى إلى الأمام. ثم التقط خنجرًا فضيًا وقطع جرحًا، مما تسبب في تساقط بضع قطرات من الدم.
“يمكنني تخمين ما يحدث تقريبيا”. رد باليز زورواست بحسرة، ثم سخر. “لقد اتخذت الكثير من المبادرة للتحكم في تدفق محادثتنا اليوم. هذا مختلف تمامًا عن سلوكك السابق. هذا يعني أن لديك سرًا تخفيه في أعماقك. ليس سيئًا، إنه أفضل بكثير من الماضي. على الأقل إنه ليس شيئًا يمكن الرؤية من خلاله من مرة”.
في هذه الأثناء في مقر إقامة الإيرل هال، كانت أودري تحمل خنجرًا محاطًا بالجواهر. كانت تستعد للوفاء بوعدها بتقديم المساعدة مجانًا. حركت رأس الخنجر باتجاه مؤخرة يدها.
تجمد تعبير ليونارد.
“الألم خفيف جدا…”
ضحك كلاين داخليا وأشار إلى المدينة في العاصفة الثلجية.
الألم خفيف جدا…” بينما كانت تنوم نفسها، بذلت القوة وفتحت جرحا.
بعد التأكد من البيئة، أدرك ليونارد شيئًا ما فجأة. كان كلاين يحافظ على صورة جيرمان سبارو البارد واللبق. ارتدت الآنسة عدالة قناعًا فضيًا، كاشفة عن قاع وجهها وعينيها الخضراء وشعرها الأشقر، مما جعل من المستحيل تخيل مظهرها الفعلي.
كان من المستحيل حاليًا تمزيق جلدها دون استخدام القوة، حتى لو لم تكشف عن حراشف التنين خاصتها.
الفصول المتبقية: 19
ليلة الأحد، بعد حضور حفلة، عاد كلاين إلى 160 شارع بوكلوند. اختلق عذرًا بأنه يشعر بالتعب ويحتاج إلى النوم مبكرًا.
‘سليل الرجل العجوز…’ تحرك قلب ليونارد وهو يتطلع إلى الاقتراح الذي طرحه كلاين.
في الساعات الأولى من الليل نهض من السرير وأقام طقسًا واستدعى نفسه.
شدد عمدا على كلمة “عاشوا”.
بعد بعض الأعمال، جلس على المقعد الذي يخص العالم جيرمان سبارو. وأكد أنه بمجرد انتهاء الاستدعاء، سيمكنه استخدام مستوى الضباب الرمادي والوقوف لإخراج نفسه بقوة من رحلات غروزيل.
“نعم.” التقط ليونارد كوبًا على الطاولة وشرب جرعة من بيرة الشعير.” وجد زاهدًا من الحقبة الثالثة. إنه يأمل في معرفة تاريخ تلك الحقبة من خلال حلمه”.
في تلك اللحظة، كانت أمامه ثلاث زجاجات معدنية وقناع فضي.
“متخيل؟” أدركت أودري بشكل حاد عبارة رئيسية وربطتها بمرادفاتها.
الأولى كانت مليئة بدمائه، دماء ليونارد، وأودري، بينما ضحت الآنسة رسول بالآخير في وقت مبكر. نظرًا لأنها كانت تعلم أن السيد النجم سيشارك في استكشاف الحلم هذه المرة، فقد خططت لارتداءت طوال الوقت لإخفاء وجهها وتجنب كشف هويتها.
بعد فحصه لفترة من الوقت، جعل كلاين رحلات غروزيل ذو الغطاء الصلب والبني الغامق يطير من كومة الخردة ويهبط على الطاولة البرونزية الطويلة. في الوقت نفسه، وضع صليب اللامظلل في جسده.
“متى سيبدأ الاستكشاف؟”
بعد ذلك، سحب العدالة أودري والنجم ليونارد فوق الضباب الرمادي.
وأضاف كلاين في تلك اللحظة: “في الوقت الحالي، لا تذكر هذا الأمر لباليز زورواست”.
انطلق شعاعان باللون الأحمر الداكن في نفس الوقت، مشاكلين شكلين ضبابيين نوعًا ما.
“لماذا بحث عنك زميلك السابق؟ هل هناك أي شيء لا يمكن تفسيره في رسالة؟”
ألقت أودري وليونارد نظراتهما في أسفل الطاولة الطويلة المرقطة وقاما بدراسة الأغراض أمام السيد العالم.
بعد التأكد من البيئة، أدرك ليونارد شيئًا ما فجأة. كان كلاين يحافظ على صورة جيرمان سبارو البارد واللبق. ارتدت الآنسة عدالة قناعًا فضيًا، كاشفة عن قاع وجهها وعينيها الخضراء وشعرها الأشقر، مما جعل من المستحيل تخيل مظهرها الفعلي.
ثم تم لفت انتباههم إلى الكتاب القديم.
“حسنا.” لم يقل ليونارد أي شيء آخر.
اندفعت عينا أودري وهي تسأل بفضول، “استكشافنا هذه المرة مرتبط بهذا الكتاب؟”
“حسنا.” وضعت أودري القناع الفضي.
“نعم، أهدافنا داخل هذا الكتاب “، أجاب كلاين بابتسامة.
لم يذكر بالتحديد كيفية إعطاء الدم له. فبعد كل شيء، عرف ليونارد طريقتين على الأقل. أولاً، يمكنه أن يضحي بها للسيد الأحمق ويطلب *منه* أن يمنحها للعالم. كان الآخر هو استدعاء الرسول من الأصول الغامض ووضع الدم داخل زجاجة وإرساله برسالة.
“داخل الكتاب؟” سأل ليونارد في مفاجأة.
“متى سيبدأ الاستكشاف؟”
على الرغم من أنه كان قفاز أحمر، وقد قرأ أيضًا عددًا كبيرًا من ملفات القضايا الخارقة للطبيعة، إلا أنه لم يسمع أبدًا عن التواصل مع الشخصيات في كتاب.
“الألم خفيف جدا…”
أومأ كلاين برأسه قليلاً وقال، “نعم، هذا كتاب سحري. بداخله، هناك عالم ‘متخيَل’، ما يحدث في هذا العالم سيصبح محتويات الكتاب.”
تجمد تعبير ليونارد.
“متخيل؟” أدركت أودري بشكل حاد عبارة رئيسية وربطتها بمرادفاتها.
كان هذا هو الشخص الأكثر احتمالا لأن يكون له صلة بآمون وشقيقه!
كانت قد علمت منذ أيام قليلة فقط من السيد العالم أن التسلسل 0 لمسار المشاهد كان يسمى متخيِل، وكانت تعلم جيدًا أن ملك التنانين، الإله القديم، أنكويلت، كان تنين الخيال.
ثم تم لفت انتباههم إلى الكتاب القديم.
بعد بعض التفكيرات، قال كلاين: “قد لا يكون وصفي دقيقًا. قد يكون عالمًا ‘متخيل’ أو حلم حقيقي. الشيء الوحيد الذي يمكنني تأكيده هو أنه تم صنعه بواسطة إله قديم من الحقبة الثانية، تنين الخيال أنكويلت حصلت عليه من نائبة الأدميرال الجبل الجليدي”.
في هذه الأثناء في مقر إقامة الإيرل هال، كانت أودري تحمل خنجرًا محاطًا بالجواهر. كانت تستعد للوفاء بوعدها بتقديم المساعدة مجانًا. حركت رأس الخنجر باتجاه مؤخرة يدها.
‘أثر إله قديم… لا عجب أنه يمكن أن يجعل عملاق وآلف من الحقبة الثانية، وزهد من الحقبة الثالثة، وأرستقراطي بشريًا من الحقبة الرابعة، والجندي لويني من الحقبة الخامسة يبقون أحياء حتى وقتنا هذا… لم يستطع ليونارد إلا مسح العالم جيرمان سبارو. لم يستطع تخيل نوع التجارب التي مر بها كلاين منذ مغادرته تينغن.
بعد ذلك، شرح كلاين بجدية المهارات في السفسطة حتى يعرف الشاعر العزيز كيفية تهدئة جدّه بعد عودته.
في هذه اللحظة، نظر كلاين حوله ودفع قناع كذبة إلى الآنسة العدل بينما قال، “لنبدأ.”
ضحك باليز على الفور.
“حسنا.” وضعت أودري القناع الفضي.
كانت هذه هي التقنية الثانية في السفسطة التي علمه إياها كلاين. بدلاً من أن يُسأل، كان من الأفضل أخذ زمام المبادرة لطرح الأسئلة.
نظر ليونارد حوله وأومأ.
“هدفنا الأول هو الزاهد، السيد سنومان، من الحقبة الثالثة.”
“حسنا.”
انطلق شعاعان باللون الأحمر الداكن في نفس الوقت، مشاكلين شكلين ضبابيين نوعًا ما.
التقط كلاين على الفور الزجاجات المعدنية الثلاث وسكب بعضًا من الدم بداخلها، ملطخًا بها على غلاف رحلات غروزيل.
لم يذكر بالتحديد كيفية إعطاء الدم له. فبعد كل شيء، عرف ليونارد طريقتين على الأقل. أولاً، يمكنه أن يضحي بها للسيد الأحمق ويطلب *منه* أن يمنحها للعالم. كان الآخر هو استدعاء الرسول من الأصول الغامض ووضع الدم داخل زجاجة وإرساله برسالة.
‘إذا هذا ما كان الدم من أجله…’ تمامًا عندما أضاءت هذه الفكرة في ذهن أودري، رأت عاصفة ثلجية بيضاء.
“يمكنني تخمين ما يحدث تقريبيا”. رد باليز زورواست بحسرة، ثم سخر. “لقد اتخذت الكثير من المبادرة للتحكم في تدفق محادثتنا اليوم. هذا مختلف تمامًا عن سلوكك السابق. هذا يعني أن لديك سرًا تخفيه في أعماقك. ليس سيئًا، إنه أفضل بكثير من الماضي. على الأقل إنه ليس شيئًا يمكن الرؤية من خلاله من مرة”.
وسط ندف ثلجية بحجم الريش والرياح الباردة القاتلة، كانت المدينة التي يزيد ارتفاعها عن 15 متر في مكان قريب. كان جندي يرتدي درع جلدي يقوم بتلحراسة عند البوابات متجمعًا في مكان محصن من الرياح والثلج. طالما لم يكن هناك أي قوافل تجارية، فلن يتقدم إلى الأمام لمنع أي مشاة عاديين.
كان هذا هو الشخص الأكثر احتمالا لأن يكون له صلة بآمون وشقيقه!
“هذا… هذا عالم تم ‘تخيله’ تمامًا… وكأنه حقيقي.” نظر ليونارد حوله وهو يمد كفه ويلتقط عدة رقاقات ثلجية. شعر ببرودة ملامستها قبل أن تذوب بسرعة في ماء.
بعد لحظة وجيزة من التردد، أومأ ليونارد.
بعد التأكد من البيئة، أدرك ليونارد شيئًا ما فجأة. كان كلاين يحافظ على صورة جيرمان سبارو البارد واللبق. ارتدت الآنسة عدالة قناعًا فضيًا، كاشفة عن قاع وجهها وعينيها الخضراء وشعرها الأشقر، مما جعل من المستحيل تخيل مظهرها الفعلي.
نظر كلاين إلى ليونارد وابتسم.
أما عن نفسه فلم يتنكر إطلاقا…
1062: التدريس ‘على الخط’.
كانت هذه عادة لدى المتجاوزيت الرسميين. قاموا بمهام علانية دون أي تمويه.
بعد لحظة وجيزة من التردد، أومأ ليونارد.
‘السيد النجم حقا مسترخي، وشعره ممشط بشكل عرضي. يالا الأسف. وإلا، بمظهره، يمكن أن يكون عارضا على أغلفة المجلات…’ كسيدة نبيلة رأت الكثير من الرجال الوسيمين، نظرت أودري بأدب قبل أن ترجع نظرتها دون إبداء أي ملاحظات مفرطة.
شدد عمدا على كلمة “عاشوا”.
ضحك كلاين داخليا وأشار إلى المدينة في العاصفة الثلجية.
“نعم.” التقط ليونارد كوبًا على الطاولة وشرب جرعة من بيرة الشعير.” وجد زاهدًا من الحقبة الثالثة. إنه يأمل في معرفة تاريخ تلك الحقبة من خلال حلمه”.
“هدفنا الأول هو الزاهد، السيد سنومان، من الحقبة الثالثة.”
التقط كلاين على الفور الزجاجات المعدنية الثلاث وسكب بعضًا من الدم بداخلها، ملطخًا بها على غلاف رحلات غروزيل.
كان هذا هو الشخص الأكثر احتمالا لأن يكون له صلة بآمون وشقيقه!
كان هذا هو الشخص الأكثر احتمالا لأن يكون له صلة بآمون وشقيقه!
وفقًا لخطة كلاين، بعد سنومان سيكون أرستقراطي الجيل الرابع، موبيت. كان هذا لأن العملاق غروزيل و الآلف سياتاس شاركوا في أمور على مستويات أعلى بكثير، وكان هناك احتمال كبير لوقوع حادث. لذلك، كان من الأكثر أمانًا تركهم لنهاية الخطة.
الألم خفيف جدا…” بينما كانت تنوم نفسها، بذلت القوة وفتحت جرحا.
بعد استكشاف العقل الباطن للأشخاص الأربعة من خلال أحلامهم، سيدخلون بحر اللاوعي الجماعي بحثًا عن أي أسرار محتملة.
“متى سيبدأ الاستكشاف؟”
~~~~~~~~~~~
وفقًا لخطة كلاين، بعد سنومان سيكون أرستقراطي الجيل الرابع، موبيت. كان هذا لأن العملاق غروزيل و الآلف سياتاس شاركوا في أمور على مستويات أعلى بكثير، وكان هناك احتمال كبير لوقوع حادث. لذلك، كان من الأكثر أمانًا تركهم لنهاية الخطة.
الفصول المتبقية: 19
دون انتظار رد ليونارد، تابع كلاين، “الأرستقراطي من الحقبة الرابعة هو عضو في عائلة زورواست. قد تتمكن من استخدام حلمه لمعرفة المزيد عن باليز زرادست.”
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
“الأهداف ليست أنصاف الآلهة. لقد ‘عاشوا’ فقط حتى يومنا هذا بسبب نوع من التأثير. وهذا أيضًا هو السر الذي أرغب في اكتشافه من خلال الأحلام”.
“زميلك السابق حقًا… تسك… “???? باليز زورواست وكأنه يقول ‘حفيدي، لا تلعبه معه بعد الأن، إنه رفقة سيئة’????
وفقًا لخطة كلاين، بعد سنومان سيكون أرستقراطي الجيل الرابع، موبيت. كان هذا لأن العملاق غروزيل و الآلف سياتاس شاركوا في أمور على مستويات أعلى بكثير، وكان هناك احتمال كبير لوقوع حادث. لذلك، كان من الأكثر أمانًا تركهم لنهاية الخطة.
أراكم غدا إن شاء الله
ليونارد لم يرد على الموضوع. لقد تعجب فجأة، “أيها الرجل العجوز، ألست حقا فضوليًا قليلاً؟ ألا تريد أن تعرف كيف كانت الآلهة الحقيقية في العصر الثالث، أو سبب الكارثة؟”
إستمتعوا~~~~
“لماذا بحث عنك زميلك السابق؟ هل هناك أي شيء لا يمكن تفسيره في رسالة؟”
في تلك اللحظة، كانت أمامه ثلاث زجاجات معدنية وقناع فضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
