Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1065

متجول الكون.

متجول الكون.

1065: متجول الكون.

نظر موبيت إلى ليونارد وقال بحيرة، “إنهم ليسوا بذلك القدر من البرودة والشر…”

في هذه اللحظة، أدارت أودري رأسها لتنظر إليه وطرحت نفس السؤال الذي كان يطرحه السيد النجم، “مرساة؟”

رفع كأسه وأخذ جرعة.

في تلك اللحظة، أدار موبيت رأسه ونظر إليه.

“ألا تعلم أنه كلما ارتفع التسلسل، زاد الميل نحو البرودة والجنون؟ أي عائلة أرستقراطية رئيسية في إمبراطورية سليمان ليس لديها ملاك؟ لهذا السبب هم بالتأكيد مختلفون عن الأشخاص العاديين.”

سرعان ما ركز انتباهه على موبيت. بعد بعض التفكير، قال، “أي نوع من الملاك هو باليز زورواست؟ ما نوع العادات التي *يمتلكها*؟”

“بالنسبة لدرجة البرودة والشر، فإن الأمر يتعلق باختيار ‘المرساة’ وخصائص تجاوز المسار الخاص بهم. لا أعرف ما هو وضع جدي الأكبر. أنا فقط أعرف أنه لطيف جدًا وودي، والطريقة التي يتكلم بها ويتصرف بطريقة غير رسمية.”

فعل ليونارد الشيء نفسه. لقد أومأ برأسه قليلا وسأل عن أمور أخرى.

“بالإضافة إلى ذلك، فإن القواعد التي وضعها جلالة الملك لها تناقض رئيسي في النقاط. إذا كان لجميع العائلات الأرستقراطية نفس الأسلوب، فلن يكون راضيًا بالتأكيد.”

“كل الكائنات الحية خضعت لجلالته. حتى الآلهة اعترفوا بحكم جلالته من أجل محاربة الفصائل المعارضة”. ضحك موبيت. “كان *لديهم* جميعًا دول تنتمي *إليهم* في أماكن فقيرة. باختصار، كانت كل من الليل الدائم، إله القتال، والموت في عداء. كان هناك صراع كبير بين إله العواصف والشمس المشتعلة الأبدية والحكمة. كان موقف الأرض غامضًا وغير واضح، *لكنها* كانت تميل أكثر نحو إله القتال. وهذا *جعلهم* غير قادرين على التعاون بطريقة مستقرة، وبالتالي عدم تمكنهم من تشكيل تحالف لمحاربة جلالته والخالق الحقيقي”.

‘السبب الأول المقدم كان شيئًا توقعته، لكن السبب الثاني غير متوقع بعض الشيء، لكنه مضحك للغاية… هل كان الإمبراطور الأسود لإمبراطورية سليمان يحاول تشخيص “نفسه” باضطراب الوسواس القهري؟ التنافر هو في الواقع مطلب…’ بدون ارتداء قناع كثيف للغاية، إلتفت زوايا شفاه كلاين قليلاً.

“هل لديك سجائر؟”

في هذه اللحظة، أدارت أودري رأسها لتنظر إليه وطرحت نفس السؤال الذي كان يطرحه السيد النجم، “مرساة؟”

‘بيثيل إبراهيم…’ خطرت على كلاين فكرة. كان على وشك أن يشير إلى ليونارد ليسأل أكثر عندما سمع الشاعر يسأل، “هل الدوق بيثيل إبراهيم قوي جدًا؟”

كانوا جميعًا يعلمون أن الذوق الجمالي للحقبة الرابعة كان التنافر وعدم التناسق واعتبروا ذلك منطقي، لذلك لم يفكروا بعمق في سبب وجود مثل هذا الأسلوب الجمالي.

أجاب موبيت بخوف: “يمكن القيام بذلك، ولكن حتى لو تم حشره في جسدي، فلن أتمكن من إنجابه”.

أوضح كلاين ببساطة: “بالنسبة للآلهة، فإن المؤمنين والإيمان هم مرساة”.

عند هذه النقطة، تنهد موبيت وقال: “ومن أجل التوازن على وجه التحديد، لم يهاجم جلالته القارة الجنوبية، وسمح للموت بتوحيد السهول والغابات القديمة لبناء إمبراطورية بالام”.

‘هذا هو الحال… قال السيد الأحمق أيضًا أنه لتحقيق الاستقرار في حالة المرء…’ شعرت أودري برؤيتها تتسع، مما سمح لها بالنظر في العلاقة بين الآلهة والمؤمنين.

‘هذا مشابه تمامًا لكيفية تصرف الرجل العجوز حتى الآن…’ أومأ ليونارد برأسه وسأل، “هل لديك صورة *له*؟”

في الوقت نفسه، فكرت في حيرة، في المراحل الأولى من صحوة السيد الأحمق، ‘لا ينبغي أنه قد كان *لديه* الكثير من المؤمنين. في ذلك الوقت، ماذا كانت *مرساته*؟’

في هذه اللحظة، تابع موبيت، “لقد تركوا وراءهم الكثير من المعلومات المتعلقة بالكون، وسجلوا العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام. لسوء الحظ، لم أتمكن من استعارة هذه الأشياء. ومع ذلك، سمعت عن القوانين الثلاثة التي توصلوا إليها للتجول في الكون:

استمع ليونارد باهتمام بينما لم يستطع منع تعابيره من أن يصبح جدي. كان الأمر كما لو أنه فكر فجأة في أشياء كثيرة.

‘السبب الأول المقدم كان شيئًا توقعته، لكن السبب الثاني غير متوقع بعض الشيء، لكنه مضحك للغاية… هل كان الإمبراطور الأسود لإمبراطورية سليمان يحاول تشخيص “نفسه” باضطراب الوسواس القهري؟ التنافر هو في الواقع مطلب…’ بدون ارتداء قناع كثيف للغاية، إلتفت زوايا شفاه كلاين قليلاً.

سرعان ما ركز انتباهه على موبيت. بعد بعض التفكير، قال، “أي نوع من الملاك هو باليز زورواست؟ ما نوع العادات التي *يمتلكها*؟”

“هل لديك سجائر؟”

‘همم، لا يزال ليونارد حذر جدًا. ما زال لا يعتقد تماما أن الجد في جسده هو باليز زورواست. نعم، لا يمكننا استبعاد احتمال سقوط باليز الحقيقي، وأن الشخص الذي لا يزال على قيد الحياة هو دجال. بالنسبة لملاك من مسار النهاب، فإن مثل هذا الإجراء طبيعي إلى حد ما… وبالنسبة لوجود سري، فإن استبدال هوية معينة يعادل امتلاك تلك الهوية، لذلك لن *يكشف* الحقيقة عن عمد…’

سرعان ما ركز انتباهه على موبيت. بعد بعض التفكير، قال، “أي نوع من الملاك هو باليز زورواست؟ ما نوع العادات التي *يمتلكها*؟”

‘هيه هيه، في الأمور الأكثر أهمية، الأمور التي يهتم بها، وتلك التي تتعلق بسلامته، ليونارد أكثر موثوقية مما توقعت. لولا ذلك، لما أدرك أنني لا أزل على قيد الحياة في ذلك الوقت… أما بالنسبة للأمور الأخرى، فهو أيضًا فاتر جدًا. إنه معتاد على استخدام خبرته السابقة. لا يعني ذلك أنه ليس ذكيًا، ولكن بالأحرى أنه لا يتعب نفسه بإستخدامه…’ لم يستطع كلاين إلا أن يتنهد.

“بالإضافة إلى ذلك، فإن القواعد التي وضعها جلالة الملك لها تناقض رئيسي في النقاط. إذا كان لجميع العائلات الأرستقراطية نفس الأسلوب، فلن يكون راضيًا بالتأكيد.”

تفاجأ موبيت لمدة ثانيتين قبل أن يشرب الخمر القوي ويقول: “يبدو الرجل العجوز كشيخ عادي في المنزل. إنه متذمر قليلاً ويحب السخرية من نسله، ويستمتع بالحياة. إذا لم يعرف المرء ذلك مسبقًا، لن يستطيع أحد أظ يتخيل *أنه* ملاك التسلسل 1. أسلوبه الجمالي مختلف عن جلالته. *إنه* مستعمل للفئات ويؤكد النظافة والترتيب… عند مواجهة الأعداء، *إنه* جيد في الخداع وغالبًا ما يحب القضاء على *أعدائه* بجعلهم ينهارون… “

فكرت سياتاس بجدية وقالت: “إذن إسرق الأعضاء المقابلة المطلوبة؟”

‘هذا مشابه تمامًا لكيفية تصرف الرجل العجوز حتى الآن…’ أومأ ليونارد برأسه وسأل، “هل لديك صورة *له*؟”

عند هذه النقطة، تنهد موبيت وقال: “ومن أجل التوازن على وجه التحديد، لم يهاجم جلالته القارة الجنوبية، وسمح للموت بتوحيد السهول والغابات القديمة لبناء إمبراطورية بالام”.

“كيف يمكنني أن أحمل صورة معي؟ ليس الأمر كما لو أنني أبحث عن أي شخص!” هز موبيت رأسه في التسلية.

بالطبع، نظرًا لأنه قد كان لموبيت تفاعلات قليلة مع الإمبراطور الأسود و بيثيل إبراهيم ولم يجرؤ على النظر *إليهم* بشكل مباشر، كان انطباعه *عنهم* ضبابي.

في هذه المرحلة، أشار ليونارد فجأة إلى الجانب.

موبيت المسكين????

“أليست تلك هي!”

‘لا، في النهاية، توصلت الآلهة الستة إلى اتفاق. ومن ثم، هلك الإمبراطور الأسود، وأُسست إمبراطورية ثيودور ترونسويست المتحدة…’ استذكر ليونارد ذكر باليز زرادست لهذه المرحلة الخاصة من التاريخ، ولسبب محير، شعر كيف امتلأ التاريخ بالتقلبات.

“آه؟” أدار موبيت رأسه في ارتباك وشك، ليكتشف أن لوحة زيتية كانت قر ظهرت في يده اليمنى في وقت ما.

هز موبيت رأسه.

عندما التقط اللوحة الزيتية، أصبح محتواها أكثر وضوحًا تدريجيًا، وكشفت عن رجل عجوز بعيون بنية داكنة.

“هذا صحيح. حتى اللورد ميديتشي كان يدخن أحيانًا بعض العصي. على الرغم من أنها مجرد عادة *له*”، أجاب موبيت دون إخفاء أي شيء.

كان شعر الرجل أبيض بالكامل بالفعل. لم يكن متناثرًا جدًا، وتم تمشيطه بدقة حتى مؤخرة رأسه. لم يبدو بجبهته وزوايا عينيه وزوايا فمه أي تجاعيد، ولم يبدو عجوزا جدًا.

~~~~~~~~

كان من الواضح أنه كان يبدو جيدًا جدًا عندما كان صغيرًا. لقد بدا مشابهًا تمامًا لموبيت، لكنه كان ينضح بجو مهيب إلى حد ما.

“الحقبة المتحاربة؟” سأل ليونارد بفضول.

‘لا أستطيع حقًا أن أميز إن هذا ملاك بالتسلسل 1… هل هذا أيضًا *لأنه* لم يكشف *شكل* المخلوق الأسطوري *خاصته*؟’ رفعت أودري رؤوس أصابعها ونظرت إلى اللوحة الزيتية.

تركت المحادثة بين الإنسان والآلف الثلاثة مذهولين.

بعد أن حفظ ليونارد محتويات الصورة، ذكر بعض الأسئلة ذات الصلة المتعلقة بعائلة زورواست وتلقى إجابة مرضية. كان الاستثناء الوحيد هو أسماء الجرعات للتسلسلات من 3 إلى 0. لم يكن موبيت متأكدًا أيضًا؛ كل ما كان يعرفه هو أن التسلسل 1 كان على ما يبدو دودة الوقت.

في كل مرة تحدث فيها، كان سيلف إصبعه، وأخيراً لفهم في قبضة.

بعد إنهاء هذا الموضوع، سأل ليونارد عن إمبراطورية سليمان:

‘هذا هو الحال… قال السيد الأحمق أيضًا أنه لتحقيق الاستقرار في حالة المرء…’ شعرت أودري برؤيتها تتسع، مما سمح لها بالنظر في العلاقة بين الآلهة والمؤمنين.

“في عصرك، ما هي العائلات الأرستقراطية الرئيسية الموجودة في الإمبراطورية؟”

خلال هذه العملية، تغير الحلم مع ذكريات موبيت. بعد ذلك، شاهدوا ظهور ميديتشي و أوروبوروس وشخصيات أخرى رفيعة المستوى.

“لم يكن هناك الكثير من العائلات مع الدوقات”. وضع موبيت كوبه وبسط راحة يده. “عائلتنا زورواست خاصتنا، عائلة إبراهيم، عائلة زاراتول. بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أنه لم يكن لعائلة ميديتشي واللورد أوروبوروس أي ألقاب أرستقراطية، فإن مكانتهم لم تكن أسوأ من العائلات الأرستقراطية الرئيسية.”

“بالنسبة لدرجة البرودة والشر، فإن الأمر يتعلق باختيار ‘المرساة’ وخصائص تجاوز المسار الخاص بهم. لا أعرف ما هو وضع جدي الأكبر. أنا فقط أعرف أنه لطيف جدًا وودي، والطريقة التي يتكلم بها ويتصرف بطريقة غير رسمية.”

في كل مرة تحدث فيها، كان سيلف إصبعه، وأخيراً لفهم في قبضة.

‘بيثيل إبراهيم…’ خطرت على كلاين فكرة. كان على وشك أن يشير إلى ليونارد ليسأل أكثر عندما سمع الشاعر يسأل، “هل الدوق بيثيل إبراهيم قوي جدًا؟”

ثم ابتسم وقال: “في ذلك الوقت، على الرغم من أن ثيودور وترونسويست كانا أكثر الملائكة ولاءً في عهد جلالة الملك، إلا أنهما كانا في مرتبة أدنى منا. لقد كانا على قدم المساواة مع أوغسطس وكاستيا”

“من فعلها؟” سأل ليونارد على الفور.

‘يمكن تتبع تاريخ عائلة أوغسطس في الواقع إلى عصر إمبراطورية سليمان…’ بينما فوجئت أودري، أصبحت أكثر تركيزًا في الاستماع.

عند رؤية الدخان يتصاعد من أنفه، سأل ليونارد بفضول، “المؤمنون بالخالق الحقيقي يحبون التدخين؟”

فكر ليونارد واستمر في التساؤل، “في تلك الحقبة، كيف كان الوضع في القارة الشمالية؟”

“بالإضافة إلى ذلك، فإن القواعد التي وضعها جلالة الملك لها تناقض رئيسي في النقاط. إذا كان لجميع العائلات الأرستقراطية نفس الأسلوب، فلن يكون راضيًا بالتأكيد.”

“كل الكائنات الحية خضعت لجلالته. حتى الآلهة اعترفوا بحكم جلالته من أجل محاربة الفصائل المعارضة”. ضحك موبيت. “كان *لديهم* جميعًا دول تنتمي *إليهم* في أماكن فقيرة. باختصار، كانت كل من الليل الدائم، إله القتال، والموت في عداء. كان هناك صراع كبير بين إله العواصف والشمس المشتعلة الأبدية والحكمة. كان موقف الأرض غامضًا وغير واضح، *لكنها* كانت تميل أكثر نحو إله القتال. وهذا *جعلهم* غير قادرين على التعاون بطريقة مستقرة، وبالتالي عدم تمكنهم من تشكيل تحالف لمحاربة جلالته والخالق الحقيقي”.

في الوقت نفسه، فكرت في حيرة، في المراحل الأولى من صحوة السيد الأحمق، ‘لا ينبغي أنه قد كان *لديه* الكثير من المؤمنين. في ذلك الوقت، ماذا كانت *مرساته*؟’

عند هذه النقطة، تنهد موبيت وقال: “ومن أجل التوازن على وجه التحديد، لم يهاجم جلالته القارة الجنوبية، وسمح للموت بتوحيد السهول والغابات القديمة لبناء إمبراطورية بالام”.

عند هذه النقطة، تنهد موبيت وقال: “ومن أجل التوازن على وجه التحديد، لم يهاجم جلالته القارة الجنوبية، وسمح للموت بتوحيد السهول والغابات القديمة لبناء إمبراطورية بالام”.

‘لا، في النهاية، توصلت الآلهة الستة إلى اتفاق. ومن ثم، هلك الإمبراطور الأسود، وأُسست إمبراطورية ثيودور ترونسويست المتحدة…’ استذكر ليونارد ذكر باليز زرادست لهذه المرحلة الخاصة من التاريخ، ولسبب محير، شعر كيف امتلأ التاريخ بالتقلبات.

“بالنسبة لدرجة البرودة والشر، فإن الأمر يتعلق باختيار ‘المرساة’ وخصائص تجاوز المسار الخاص بهم. لا أعرف ما هو وضع جدي الأكبر. أنا فقط أعرف أنه لطيف جدًا وودي، والطريقة التي يتكلم بها ويتصرف بطريقة غير رسمية.”

في تلك اللحظة، أدار موبيت رأسه ونظر إليه.

“بالنسبة لدرجة البرودة والشر، فإن الأمر يتعلق باختيار ‘المرساة’ وخصائص تجاوز المسار الخاص بهم. لا أعرف ما هو وضع جدي الأكبر. أنا فقط أعرف أنه لطيف جدًا وودي، والطريقة التي يتكلم بها ويتصرف بطريقة غير رسمية.”

“هل لديك سجائر؟”

قرب النهاية، أمسكت أودري بذراعي كلاين وليونارد وقفزت في حلم سياتاس.

“تلك الشياطين الصغار التي خرجت من المؤمنين بالخالق الحقيقي ليست سيئة على الإطلاق”.

“هل لديك سجائر؟”

سيطر ليونارد على الحلم على الفور واستحضر سيجارة قبل تسليمها.

نظر موبيت إلى السيجارة المحترقة ببطء في يده وقال: “هذه ليست مثيرة بما فيه الكفاية. هيه هيه. تشير الحقبة المتحاربة إلى الوقت الذي انتهى بعد الكارثة إلى النقطة التي تم فيها إنشاء الإمبراطورية. واستمرت لحوالي الـ112 عامًا. لقي أول ملاك لعائلة زورواست خاصتنا حتفه في الحقبة المتحاربة. ولحسن الحظ، ساعدنا جلالة الملك قبل أن *يصبح* إلهًا؛ وبالتالي، لم نفقد خاصية التجاوز”.

“هل هذه نسخة محسنة؟” مد موبيت يده اليمنى وسرق كرة من النار من المطبخ خلف البار. أشعل السيجارة وأخذ نفسا عميقا.

خلال هذه العملية، تغير الحلم مع ذكريات موبيت. بعد ذلك، شاهدوا ظهور ميديتشي و أوروبوروس وشخصيات أخرى رفيعة المستوى.

عند رؤية الدخان يتصاعد من أنفه، سأل ليونارد بفضول، “المؤمنون بالخالق الحقيقي يحبون التدخين؟”

“كيف يمكنني أن أحمل صورة معي؟ ليس الأمر كما لو أنني أبحث عن أي شخص!” هز موبيت رأسه في التسلية.

“هذا صحيح. حتى اللورد ميديتشي كان يدخن أحيانًا بعض العصي. على الرغم من أنها مجرد عادة *له*”، أجاب موبيت دون إخفاء أي شيء.

كانت مغنية الآلف هذه تقف في الحديقة ممسكة بطنها وتعبس في موبيت.

أومأ ليونارد برأسه وسأل، “في أي إله تؤمن؟”

“دعنا نتحدث عن الدوق بيثيل إبراهيم؛ أنا في الواقع لا أعرف الكثير *عنه*، لكنني كنت مهتمًا جدًا بأسرهم ومسار التجاوز الذي يتحكمون فيه. يُقال إن المبتدئ يمكنه التجول في الكون بمجرد وصوله إلى التسلسل 2. أه، هناك أيضًا شائعات أنه في التسلسل 3.”

“بالطبع، إنها جلالته. يؤمن جميع الأرستقراطيين في الإمبراطورية بجلالة الملك. آه، بخلاف اللوردات ميديتشي وأوروبوروس. إنهم يؤمنون بالخالق الحقيقي. أيضًا، قد يكون الدوق بيثيل إبراهيم يزيف ذلك فقط. مما أعرف، *إنه* لا يؤمن إلا *بنفسه*”، قال موبيت ساخرًا.

‘يمكن تتبع تاريخ عائلة أوغسطس في الواقع إلى عصر إمبراطورية سليمان…’ بينما فوجئت أودري، أصبحت أكثر تركيزًا في الاستماع.

‘بيثيل إبراهيم…’ خطرت على كلاين فكرة. كان على وشك أن يشير إلى ليونارد ليسأل أكثر عندما سمع الشاعر يسأل، “هل الدوق بيثيل إبراهيم قوي جدًا؟”

“آه؟” أدار موبيت رأسه في ارتباك وشك، ليكتشف أن لوحة زيتية كانت قر ظهرت في يده اليمنى في وقت ما.

من الواضح أن السلوك المختلف تمامًا مقارنةً بالعائلات الأرستقراطية الأخرى للإمبراطورية جعل هذا السلف لعائلة إبراهيم بارزًا.

‘هيه هيه، في الأمور الأكثر أهمية، الأمور التي يهتم بها، وتلك التي تتعلق بسلامته، ليونارد أكثر موثوقية مما توقعت. لولا ذلك، لما أدرك أنني لا أزل على قيد الحياة في ذلك الوقت… أما بالنسبة للأمور الأخرى، فهو أيضًا فاتر جدًا. إنه معتاد على استخدام خبرته السابقة. لا يعني ذلك أنه ليس ذكيًا، ولكن بالأحرى أنه لا يتعب نفسه بإستخدامه…’ لم يستطع كلاين إلا أن يتنهد.

“قوي جدًا. حتى اللورد ميديشي وأوروبوروس يخافان *منه*”. قال موبيت وهو ينفث حلقات الدخان “في الحقبة المتحاربة، تم الاعتراف *به* علنًا كواحد من الملائكة المرجحين ليصبحوا ألهة”.

“أليست تلك هي!”

“الحقبة المتحاربة؟” سأل ليونارد بفضول.

ثم ابتسم وقال: “في ذلك الوقت، على الرغم من أن ثيودور وترونسويست كانا أكثر الملائكة ولاءً في عهد جلالة الملك، إلا أنهما كانا في مرتبة أدنى منا. لقد كانا على قدم المساواة مع أوغسطس وكاستيا”

نظر موبيت إلى السيجارة المحترقة ببطء في يده وقال: “هذه ليست مثيرة بما فيه الكفاية. هيه هيه. تشير الحقبة المتحاربة إلى الوقت الذي انتهى بعد الكارثة إلى النقطة التي تم فيها إنشاء الإمبراطورية. واستمرت لحوالي الـ112 عامًا. لقي أول ملاك لعائلة زورواست خاصتنا حتفه في الحقبة المتحاربة. ولحسن الحظ، ساعدنا جلالة الملك قبل أن *يصبح* إلهًا؛ وبالتالي، لم نفقد خاصية التجاوز”.

“آه؟” أدار موبيت رأسه في ارتباك وشك، ليكتشف أن لوحة زيتية كانت قر ظهرت في يده اليمنى في وقت ما.

“من فعلها؟” سأل ليونارد على الفور.

‘بيثيل إبراهيم…’ خطرت على كلاين فكرة. كان على وشك أن يشير إلى ليونارد ليسأل أكثر عندما سمع الشاعر يسأل، “هل الدوق بيثيل إبراهيم قوي جدًا؟”

هز موبيت رأسه.

“قوي جدًا. حتى اللورد ميديشي وأوروبوروس يخافان *منه*”. قال موبيت وهو ينفث حلقات الدخان “في الحقبة المتحاربة، تم الاعتراف *به* علنًا كواحد من الملائكة المرجحين ليصبحوا ألهة”.

“أنا لست بالتسلسل 4 حتى الآن، لذلك هناك أشياء كثيرة لست مؤهلاً لمعرفتها.”

“الحقبة المتحاربة؟” سأل ليونارد بفضول.

“دعنا نتحدث عن الدوق بيثيل إبراهيم؛ أنا في الواقع لا أعرف الكثير *عنه*، لكنني كنت مهتمًا جدًا بأسرهم ومسار التجاوز الذي يتحكمون فيه. يُقال إن المبتدئ يمكنه التجول في الكون بمجرد وصوله إلى التسلسل 2. أه، هناك أيضًا شائعات أنه في التسلسل 3.”

عند رؤية الدخان يتصاعد من أنفه، سأل ليونارد بفضول، “المؤمنون بالخالق الحقيقي يحبون التدخين؟”

ىك’الكون؟’ اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً بينما أصبح أكثر تركيزاً.

تركت المحادثة بين الإنسان والآلف الثلاثة مذهولين.

في هذه اللحظة، تابع موبيت، “لقد تركوا وراءهم الكثير من المعلومات المتعلقة بالكون، وسجلوا العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام. لسوء الحظ، لم أتمكن من استعارة هذه الأشياء. ومع ذلك، سمعت عن القوانين الثلاثة التي توصلوا إليها للتجول في الكون:

استمع ليونارد باهتمام بينما لم يستطع منع تعابيره من أن يصبح جدي. كان الأمر كما لو أنه فكر فجأة في أشياء كثيرة.

“أولاً، لا ترد على أي نداءات. ثانيًا، لا تكن متهورًا وتقترب من كائنات أو مبانٍ مجهولة. ثالثًا، تحمل الشعور بالوحدة.”

‘السبب الأول المقدم كان شيئًا توقعته، لكن السبب الثاني غير متوقع بعض الشيء، لكنه مضحك للغاية… هل كان الإمبراطور الأسود لإمبراطورية سليمان يحاول تشخيص “نفسه” باضطراب الوسواس القهري؟ التنافر هو في الواقع مطلب…’ بدون ارتداء قناع كثيف للغاية، إلتفت زوايا شفاه كلاين قليلاً.

‘يبدو أن الكون شاسع وخطير… أتساءل عما إذا كانت عائلة إبراهيم الحالية لا تزال لديها ملاحظات السفر المتعلقة بالكون. سأجعل الآنسة الساحر تسأل في المستقبل…’ بينما مسحت نظرة كلاين، تصادف أن تتقاطع مع نظرة الآنسة عدالة الموجهة إليه. أدركوا على الفور أن الطرف الآخر قد فكر أيضًا في الأنسة الساحر.

رفع كأسه وأخذ جرعة.

فعل ليونارد الشيء نفسه. لقد أومأ برأسه قليلا وسأل عن أمور أخرى.

“لم يكن هناك الكثير من العائلات مع الدوقات”. وضع موبيت كوبه وبسط راحة يده. “عائلتنا زورواست خاصتنا، عائلة إبراهيم، عائلة زاراتول. بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أنه لم يكن لعائلة ميديتشي واللورد أوروبوروس أي ألقاب أرستقراطية، فإن مكانتهم لم تكن أسوأ من العائلات الأرستقراطية الرئيسية.”

خلال هذه العملية، تغير الحلم مع ذكريات موبيت. بعد ذلك، شاهدوا ظهور ميديتشي و أوروبوروس وشخصيات أخرى رفيعة المستوى.

“هذا صحيح. حتى اللورد ميديتشي كان يدخن أحيانًا بعض العصي. على الرغم من أنها مجرد عادة *له*”، أجاب موبيت دون إخفاء أي شيء.

بالطبع، نظرًا لأنه قد كان لموبيت تفاعلات قليلة مع الإمبراطور الأسود و بيثيل إبراهيم ولم يجرؤ على النظر *إليهم* بشكل مباشر، كان انطباعه *عنهم* ضبابي.

“ألا تعلم أنه كلما ارتفع التسلسل، زاد الميل نحو البرودة والجنون؟ أي عائلة أرستقراطية رئيسية في إمبراطورية سليمان ليس لديها ملاك؟ لهذا السبب هم بالتأكيد مختلفون عن الأشخاص العاديين.”

قرب النهاية، أمسكت أودري بذراعي كلاين وليونارد وقفزت في حلم سياتاس.

في هذه المرحلة، أشار ليونارد فجأة إلى الجانب.

كانت مغنية الآلف هذه تقف في الحديقة ممسكة بطنها وتعبس في موبيت.

فكرت سياتاس بجدية وقالت: “إذن إسرق الأعضاء المقابلة المطلوبة؟”

“هل يمكنك سرقة الجنين في معدتي وإدخاله في جسمك؟”

كانوا جميعًا يعلمون أن الذوق الجمالي للحقبة الرابعة كان التنافر وعدم التناسق واعتبروا ذلك منطقي، لذلك لم يفكروا بعمق في سبب وجود مثل هذا الأسلوب الجمالي.

أجاب موبيت بخوف: “يمكن القيام بذلك، ولكن حتى لو تم حشره في جسدي، فلن أتمكن من إنجابه”.

سرعان ما ركز انتباهه على موبيت. بعد بعض التفكير، قال، “أي نوع من الملاك هو باليز زورواست؟ ما نوع العادات التي *يمتلكها*؟”

فكرت سياتاس بجدية وقالت: “إذن إسرق الأعضاء المقابلة المطلوبة؟”

كان من الواضح أنه كان يبدو جيدًا جدًا عندما كان صغيرًا. لقد بدا مشابهًا تمامًا لموبيت، لكنه كان ينضح بجو مهيب إلى حد ما.

“… إذا كانت مجرد عملية سرقة بسيطة، فلا تزال قد تنجح في النجاح. ولكن بعد ذلك، سأكون عند نهايتي. هذا يتجاوز قدراتي…” قال موبيت بتوتر.

“أليست تلك هي!”

تركت المحادثة بين الإنسان والآلف الثلاثة مذهولين.

‘لا أستطيع حقًا أن أميز إن هذا ملاك بالتسلسل 1… هل هذا أيضًا *لأنه* لم يكشف *شكل* المخلوق الأسطوري *خاصته*؟’ رفعت أودري رؤوس أصابعها ونظرت إلى اللوحة الزيتية.

بعد بضع ثوانٍ، اقترحت أودري، “…لماذا لا أفعل ذلك هذه المرة؟”

تركت المحادثة بين الإنسان والآلف الثلاثة مذهولين.

~~~~~~~~

“أليست تلك هي!”

موبيت المسكين????

أومأ ليونارد برأسه وسأل، “في أي إله تؤمن؟”

“قوي جدًا. حتى اللورد ميديشي وأوروبوروس يخافان *منه*”. قال موبيت وهو ينفث حلقات الدخان “في الحقبة المتحاربة، تم الاعتراف *به* علنًا كواحد من الملائكة المرجحين ليصبحوا ألهة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط