Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1081

العائد.

العائد.

1081: العائد.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

مع ترديد باتريك برايان، تلطخت العظام حول النعش الأسود تدريجياً بطبقة خضراء داكنة. لقد اختلطوا مع الأبيض، مما أدى إلى إحساس مخيف للغاية.

‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”

عندما أصبحت رقصة الروح أكثر وأكثر كثافة، كما لو أن أصوات العالم السفلي كانت تتردد باستمرار، طفت العظام واحدة تلو الأخرى، كما لو كانت لديهم حياة خاصة بهم.

ضحك حارس البوابة الشاب وقال: “زرت بعض الأماكن المألوفة والتقيت بصديق.”

بعد ذلك، تم إلقاءهم باتجاه النعش الثقيل والأسود فيما أمكن وصفه بالفوضى المنظمة. مروا عبر الغطاء ودخلوا كما لو كانوا غير ماديين.

بعد أن انتهى، سمع فجأة صوتًا:

تحول النعش على الفور إلى دوامة عميقة بدا وكأنها لا يمكن ملؤها. توسعت على الفور، وأصدرت هالة باردة عالية وعظيمة. هذا جعل باتريك برايان يرتجف بشكل غريزي ويخفض رأسه.

تحول النعش على الفور إلى دوامة عميقة بدا وكأنها لا يمكن ملؤها. توسعت على الفور، وأصدرت هالة باردة عالية وعظيمة. هذا جعل باتريك برايان يرتجف بشكل غريزي ويخفض رأسه.

كان هذا ملاكًا، هالة قنصل الموت!

“ليس سيئا.”

في تلك اللحظة، سقط جميع المؤمنين بالموت، الذين كانوا يرقصون رقصة الروح، على الأرض وتركت أجسادهم متشنجة. أصبح وعيهم مشوشًا، كما لو كانوا يتجولون في العالم السفلي.

في تلك اللحظة، في الدوامة العميقة المتكونة من النعش الأسود، ظهر صوت قديم وبارد- صوت يمكن أن ينزع روح الشخص من جسده:

وفوق الضباب الرمادي، وبمساعدة نقاط صلاة الدمى المتحركة، تنهد الأحمق كلاين سرًا بإرتياح لأن إختبار زعيم فصيل الموت الاصطناعي في الأسقف المقدسه، الملاك الذي كان نائمًا في الضريح، رئيس الكهنة هاتر لم يتجاوز توقعاته. باستخدام الاستعباد ووتحك التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الموت على متجاوزي التسلسلات السفلر، كان *بإمكانه* الحصول على معلومات مباشرة من باتريك بريان.

توسع العالم السفلي الداخلي لحارس البوابة بطريقة غريبة، حيث غطى كل جزء من جسده. ولم يكن هناك سوى روح واحدة في العالم السفلي خاصته- روح شاب وسيم ذو شعر أحمر، وعلامات تعفن على وجهه، وعلامة علم على قطبه. كان يرتدي درعًا أسود ملطخًا بالدماء.

من وجهة نظر معينة، كان هذا “استجوابًا” على مستوى النفس، وهو أمر كان كلاين بارعًا في التعامل معه.

اختفت شخصية باتريك بريان على الفور وظهرت مرة أخرى، مواجها الأن الشخص الذي تحدث. لقد كان حارس البوابة الشاب ذاك الذي ذهب إلى مكان ما.

لقد جعل على الفور بطاقة الكاهن الأحمر تطير في يده وتدخل جسده.

روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي!

فجأة، كان كلاين ملفوفًا برداء أحمر غامق. بدا هذا المظهر وكأنه صدأ وبارود مستقر. أما وجهه فكان مغطى بقناع ذهبي غامق. كانت الأنماط الموجودة عليها قديمة وتبدو متناقضة مع التاج الذي كان يرتديه والمرصع بأحجار كريمة تتلألأ باللون الأحمر والأزرق والأخضر.

اختفت شخصية باتريك بريان على الفور وظهرت مرة أخرى، مواجها الأن الشخص الذي تحدث. لقد كان حارس البوابة الشاب ذاك الذي ذهب إلى مكان ما.

بعد ذلك، حشد كل قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قدر استطاعته، وحولها إلى سيول غير مرئية أحاطت بالدمى الورقية التي أعدها مسبقًا. من خلال أنوار الصلاة، أطلق نحو باتريك بريان المنبعث.

في الغرفة المقابلة، ظهر باتريك نحيف في رداء أسود ووجه رفيع. لقد رأى أن سيد هذا الزوج من العيون السوداء الباردة كان دمية طينية خشنة.

في هذه اللحظة، ارتجف جسد باتريك قليلاً بسبب الشعور بالخضوع الذي شعر به تجاه هالة معلمه، كما لو كان يرى طبقات من الأجنحة المقدسة.

في هذه اللحظة، ارتجف جسد باتريك قليلاً بسبب الشعور بالخضوع الذي شعر به تجاه هالة معلمه، كما لو كان يرى طبقات من الأجنحة المقدسة.

كان كلاين قد أخفى المظهر الدقيق للملاك المشتعل، مما سمح بالكشف عن جزء منه. هذا قد عنى أيضًا أنه تدخل في المؤثرات الخاصة.

‘أليس هنا للتجسس علي؟’ كان نصف إله مسار الموت في حيرة.

غلف جناح مقدس تلو الآخر باتريك قبل أن يختفوا، مما تسبب في هلوسته في ارتباك.

في تلك اللحظة، سقط جميع المؤمنين بالموت، الذين كانوا يرقصون رقصة الروح، على الأرض وتركت أجسادهم متشنجة. أصبح وعيهم مشوشًا، كما لو كانوا يتجولون في العالم السفلي.

باعتباره نصف إله من التسلسل 4، سرعان ما عاد إلى رشده. لقد أدرك أنه لم يعد يتوق إلى الخضوع وكان عديم القدرة على عصيان أوامر معلمه. لقد بدا وكأن قد تم سحب وعيه من جسده وهو يحدق بهدوء في كل شيء فوق عالم العقل.

“لا.” عبس باتريك قليلا.

في الوقت نفسه، بصفته متعصب ديني، لم يتردد باتريك برايان في رؤية عناق الملاك كهدية من الموت. لم يكن هناك شك في ذلك.

كان هذا ملاكًا، هالة قنصل الموت!

في تلك اللحظة، في الدوامة العميقة المتكونة من النعش الأسود، ظهر صوت قديم وبارد- صوت يمكن أن ينزع روح الشخص من جسده:

أضاق باتريك عينيه وقمع غضبه.

“ليس سيئا.”

“هذا الجو المسكر…”

“أي تقدم في إيقاظ الإله مؤخرًا؟”

لأنه من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بإمكانه رؤية شذوذ حارس البوابة الجديد!

اتبع باتريك برايان تعليمات المبارك، ووصف جهوده ونواياه بطريقة نصف صادقة.

كانت ملامح وجهه لطيفة، وكانت بشرته بنية قليلاً. كان من الواضح في لمحة أنه كان من سلالة القارة الجنوبية. كان وسيمًا إلى حد ما، لكنه بدا مصابًا بفقر الدم.

بعد سلسلة من الأسئلة والأجوبة، لم يشك هايتر، ملاك مجال الموت على الجانب الآخر من الدوامة، في أي شيء. لقد يال بهدوء، “جيد جدًا. استمر في فعلها. سأدعمك.”

في الغرفة المقابلة، ظهر باتريك نحيف في رداء أسود ووجه رفيع. لقد رأى أن سيد هذا الزوج من العيون السوداء الباردة كان دمية طينية خشنة.

لقد *توقف* للحظة وقال بلا مبالاة، “سأرسل لك مساعدًا أولاً. التسلسل 5 حارس البوابة، لمساعدتك في إكمال المهام المقابلة لتخفيف التوتر.”

اختفت شخصية باتريك بريان على الفور وظهرت مرة أخرى، مواجها الأن الشخص الذي تحدث. لقد كان حارس البوابة الشاب ذاك الذي ذهب إلى مكان ما.

‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”

خاطيا على الأرض الصلبة تحت قدميه، لم يلقي الشاب نظرة على باتريك بريان. لقد رفع رأسه ونظر إلى السماء. إلتفت زوايا فمه وهو يضيق عينيه ويتنهد.

تمامًا عندما قال ذلك، انفتحت الدوامة شديدة السواد فجأة. لقد تحولت إلى نمط غامض، واستحضرت زوج من الأبواب البرونزية المزدوجة التي لا توصف.

توسع العالم السفلي الداخلي لحارس البوابة بطريقة غريبة، حيث غطى كل جزء من جسده. ولم يكن هناك سوى روح واحدة في العالم السفلي خاصته- روح شاب وسيم ذو شعر أحمر، وعلامات تعفن على وجهه، وعلامة علم على قطبه. كان يرتدي درعًا أسود ملطخًا بالدماء.

مع صوت صرير، انفتح الباب واتسع الصدع.

‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”

كان لا يزال هناك ظلام خلف الصدع، لقد بدا وكأنه قد كان هناك عيون مخبأة في أعماق الظلام، تراقب الخارج بهدوء.

في الغرفة المقابلة، ظهر باتريك نحيف في رداء أسود ووجه رفيع. لقد رأى أن سيد هذا الزوج من العيون السوداء الباردة كان دمية طينية خشنة.

في تلك اللحظة، امتدت كف واستقرت على صدع الباب.

لم يكن هذا مفيدًا لسيطرة إلهة الليل الدائم واستيعابها لتفرد مسار الموت.

كان جلده شاحبًا نوعًا ما، مما سمح للمرء برؤية عروق الدم الزرقاء تحته.

“ليس سيئا.”

بجذب قفز شخص من الباب.

روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي!

كان هذا شابًا طويل القامة يرتدي رداءًا أسود ببطانات حمراء مع غطاء رأسه مرفوع.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

كانت ملامح وجهه لطيفة، وكانت بشرته بنية قليلاً. كان من الواضح في لمحة أنه كان من سلالة القارة الجنوبية. كان وسيمًا إلى حد ما، لكنه بدا مصابًا بفقر الدم.

‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”

خاطيا على الأرض الصلبة تحت قدميه، لم يلقي الشاب نظرة على باتريك بريان. لقد رفع رأسه ونظر إلى السماء. إلتفت زوايا فمه وهو يضيق عينيه ويتنهد.

كانت ملامح وجهه لطيفة، وكانت بشرته بنية قليلاً. كان من الواضح في لمحة أنه كان من سلالة القارة الجنوبية. كان وسيمًا إلى حد ما، لكنه بدا مصابًا بفقر الدم.

“هذا الجو المسكر…”

“هل مصنع الملابس هذا ملكك؟”

لمتجاوز من مسار الموت، أن يتم تجاهله من قبل شخص كان تسلسله أقل من تسلسله، لم يكن هناك شك في أن باتريك برايان كان غاضبًا بعض الشيء، ولكن أمام معلمه، لم يكن أمامه خيار سوى متابعة التدفق وإنهاء الطقس.

في هذه اللحظة، ارتجف جسد باتريك قليلاً بسبب الشعور بالخضوع الذي شعر به تجاه هالة معلمه، كما لو كان يرى طبقات من الأجنحة المقدسة.

خلال هذه العملية، كانت استجابة الأحمق فوق الضباب الرمادي أكثر حدة من استجابة باتريك.

كان هذا شابًا طويل القامة يرتدي رداءًا أسود ببطانات حمراء مع غطاء رأسه مرفوع.

لأنه من خلال “الرؤية الحقيقية” للضباب الرمادي، كان بإمكانه رؤية شذوذ حارس البوابة الجديد!

بعد سلسلة من الأسئلة والأجوبة، لم يشك هايتر، ملاك مجال الموت على الجانب الآخر من الدوامة، في أي شيء. لقد يال بهدوء، “جيد جدًا. استمر في فعلها. سأدعمك.”

توسع العالم السفلي الداخلي لحارس البوابة بطريقة غريبة، حيث غطى كل جزء من جسده. ولم يكن هناك سوى روح واحدة في العالم السفلي خاصته- روح شاب وسيم ذو شعر أحمر، وعلامات تعفن على وجهه، وعلامة علم على قطبه. كان يرتدي درعًا أسود ملطخًا بالدماء.

فجأة، كان كلاين ملفوفًا برداء أحمر غامق. بدا هذا المظهر وكأنه صدأ وبارود مستقر. أما وجهه فكان مغطى بقناع ذهبي غامق. كانت الأنماط الموجودة عليها قديمة وتبدو متناقضة مع التاج الذي كان يرتديه والمرصع بأحجار كريمة تتلألأ باللون الأحمر والأزرق والأخضر.

لم يكن كلاين غير مألوف لهذه الروح، لقد تعرف عليها على الفور:

بمجرد أن وجه نظره نحو الممر وواجه النافذة الزجاجية وجسمه مائلًا، استدارت عيون دمية الطين فجأة. ثم رفعت يديها وأمسكت برقبة باتريك.

روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي!

وو!

‘عاد هذا الزميل إلى باكلوند مرة أخرى، وكان لديه علاقة عمل معينة مع ملاك فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة…’ أخرج كلاين غريزيًا بطاقة الكاهن الأحمر واستوعب بطاقة الطاغية قبل استدعاء صولجان إله البحر. لقد خطط لإعطاء روح الملاك الأحمر الشريرة زوبعة من عاصفة البرق، ولكن مع تسارع أفكاره، قام بضبط هذا الدافع وتخلى عن الأفكار المقابلة.

“ليس سيئا.”

لقد كان من شأن خذا أن يفضح مشكلة باتريك برايان ويدع الملاك من مجال الموت يخمن أن شيئًا ما قد حدث للموت الاصطناعي!

أراكم غدا إن شاء الله

لم يكن هذا مفيدًا لسيطرة إلهة الليل الدائم واستيعابها لتفرد مسار الموت.

كيف يمكنه أن يفعل مثل هذا الشيء في مصنعه؟ إذا تم الكشف عنه، ألن يكون بدون مخرج؟

وسط أفكاره، ترك العالم بسرعة فوق الضباب الرمادي وعاد إلى العالم الحقيقي. لقد جعل دميته تترك مصنع الملابس سرًا و “ينتقل” بعيدًا بجسده.

مع الأخذ في الاعتبار الاكتشاف غير الطبيعي الذي حققه- الدمية الطينية الحية، لم يتأخر باتريك برايان أكثر من ذلك. سرعان ما أوقف أتباعه مستيقظين ونظف المشهد وأزال كل الآثار.

كان قد خطط في الأصل لخلق تجربة مروعة لباتريك برايان بعد الطقس. حتى أنه قام ببعض الاستعدادات مسبقًا. الآن، لم يكن بإمكانه إلا الاستسلام لمنع روح الملاك الأحمر الشريرة من اكتشافه.

لم يكن هذا مفيدًا لسيطرة إلهة الليل الدائم واستيعابها لتفرد مسار الموت.

داخل مصنع الملابس، قام حارس البوابة الشاب، الذي كان يمتلكه ساورون إينهورن ميديشي، بسحب غطاء رأسه إلى الأسفل قبل أن يدير رأسه قليلاً وينظر في اتجاه معين في الخارج.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

كان هذا هو المكان الذي كانت تختبئ فيه دمية كلاين، كوناس كيلغور، على بعد حوالي الكيلومتر ك من المصنع.

بجذب قفز شخص من الباب.

بعد التحديق فيه لبضع ثوانٍ، كشف حارس البوابة الشاب ابتسامة واضحة.

مع الأخذ في الاعتبار الاكتشاف غير الطبيعي الذي حققه- الدمية الطينية الحية، لم يتأخر باتريك برايان أكثر من ذلك. سرعان ما أوقف أتباعه مستيقظين ونظف المشهد وأزال كل الآثار.

تمامًا عندما كان باتريك برايان على وشك أن يقول شيئًا ما، يخطط لاستخدام هويته كشخص مسؤول عن فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة لإثارة الرهبة على مبعوث معلمه، تم تفعيل احساسه الروحي. لقد استدار بطريقة غريبة، وألقى بنظرته على مبنى آخر في المصنع.

بعد ذلك، حشد كل قوى الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي قدر استطاعته، وحولها إلى سيول غير مرئية أحاطت بالدمى الورقية التي أعدها مسبقًا. من خلال أنوار الصلاة، أطلق نحو باتريك بريان المنبعث.

في الطابق الثاني من المبنى، خلف نافذة زجاجية في غرفة، كان هناك زوج من العيون السوداء الصامتة تحدق بهما.

خاطيا على الأرض الصلبة تحت قدميه، لم يلقي الشاب نظرة على باتريك بريان. لقد رفع رأسه ونظر إلى السماء. إلتفت زوايا فمه وهو يضيق عينيه ويتنهد.

ارتجفت جفون باتريك بريان، واختفى جسده فجأة.

روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي!

وو!

روح الملاك الأحمر الشريرة، ساورون إينهورن ميديتشي!

هبت رياح باردة، مما تسبب في تعفن الزجاج بصمت. دون أي حركة، انهار إلى عدد لا يحصى من “رقاقات الثلج”.

كان جلده شاحبًا نوعًا ما، مما سمح للمرء برؤية عروق الدم الزرقاء تحته.

في الغرفة المقابلة، ظهر باتريك نحيف في رداء أسود ووجه رفيع. لقد رأى أن سيد هذا الزوج من العيون السوداء الباردة كان دمية طينية خشنة.

“هل مصنع الملابس هذا ملكك؟”

‘من صنع الدمية.. من حركها إلى هنا؟’ نظر باتريك برايان حوله بحذر، ولم يفوت أي زوايا.

لقد جعل على الفور بطاقة الكاهن الأحمر تطير في يده وتدخل جسده.

بمجرد أن وجه نظره نحو الممر وواجه النافذة الزجاجية وجسمه مائلًا، استدارت عيون دمية الطين فجأة. ثم رفعت يديها وأمسكت برقبة باتريك.

كان هذا هو المكان الذي كانت تختبئ فيه دمية كلاين، كوناس كيلغور، على بعد حوالي الكيلومتر ك من المصنع.

في منتصف الحركة، بدت دمية الطين وكأنها قد فقدت دعمها وفقدت كل قدرتها على الحركة. ظهرت العديد من الشقوق على سطحها بينما تحطم على الفور إلى قطع.

بعد التحديق فيه لبضع ثوانٍ، كشف حارس البوابة الشاب ابتسامة واضحة.

اختفت شخصية باتريك بريان أولاً قبل أن يظهر في الممر، وهو يحدق في الدمية المنهارة وكأنه يواجه أقوى عدو.

“ليس سيئا.”

في تلك اللحظة، كان قد قفز حقًا في حالة من الرعب. على الرغم من وجود كل أنواع الأمور الغريبة والمروعة المتعلقة بالأرواح، إلا أنه كان لا يزال مخيفًا للغاية أن تعود الدمية إلى الحياة فجأة دون تأثير جسد روح خارجي.

كانت ملامح وجهه لطيفة، وكانت بشرته بنية قليلاً. كان من الواضح في لمحة أنه كان من سلالة القارة الجنوبية. كان وسيمًا إلى حد ما، لكنه بدا مصابًا بفقر الدم.

استلقت دمية الطين بهدوء على أجزاء من الشظايا دون أن تسبب أي ضجة. انتظر باتريك بريان بصبر لبعض الوقت قبل أن يؤكد أخيرًا أنه لم يكن هناك المزيد من التشوهات.

كان قد خطط في الأصل لخلق تجربة مروعة لباتريك برايان بعد الطقس. حتى أنه قام ببعض الاستعدادات مسبقًا. الآن، لم يكن بإمكانه إلا الاستسلام لمنع روح الملاك الأحمر الشريرة من اكتشافه.

تجول في عالم الروح مرة أخرى وعاد إلى المكان الذي أقيم فيه الطقس.

في تلك اللحظة، كان النعش الثقيل شديد السواد قد تلاشى تمامًا. كان الأمر كما لو أنه قد كان مدفون في الأرض لعدة قرون، إن لم يكن لآلاف السنين. وكان المؤمنون بالعالم السفلي المحيط بهم يتعافون ببطء من حالتهم شبه الواعية.

‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”

نظر باتريك برايان حوله لكنه لم يستطع العثور على حارس البوابة الشاب الذي أرسله معلمه. لم يكن يعرف متى غادر.

نظر باتريك برايان حوله لكنه لم يستطع العثور على حارس البوابة الشاب الذي أرسله معلمه. لم يكن يعرف متى غادر.

‘أليس هنا للتجسس علي؟’ كان نصف إله مسار الموت في حيرة.

أراكم غدا إن شاء الله

مع الأخذ في الاعتبار الاكتشاف غير الطبيعي الذي حققه- الدمية الطينية الحية، لم يتأخر باتريك برايان أكثر من ذلك. سرعان ما أوقف أتباعه مستيقظين ونظف المشهد وأزال كل الآثار.

تجول في عالم الروح مرة أخرى وعاد إلى المكان الذي أقيم فيه الطقس.

بعد أن انتهى، سمع فجأة صوتًا:

‘هل هذا ما ذكره معاليه عن عدم ارتياحه معي؟ المعلم في الواقع غير راغب في رؤيتي أحظى برضا الإله وتهديدي لموقعه…’ بعد أن تأثر ببطء من كلاين من خلال اتصالاته اليومية معه، لم يكن لدى باتريك برايان، الذي غيّر تفكيره ببطء، أي وسيلة لرفض مثل هذا النوع ‘من النوايا الحسنة’. لم يستطع إلا أن يجيب بأدب، “نعم يا معلم.”

“هل مصنع الملابس هذا ملكك؟”

لقد جعل على الفور بطاقة الكاهن الأحمر تطير في يده وتدخل جسده.

اختفت شخصية باتريك بريان على الفور وظهرت مرة أخرى، مواجها الأن الشخص الذي تحدث. لقد كان حارس البوابة الشاب ذاك الذي ذهب إلى مكان ما.

مع صوت صرير، انفتح الباب واتسع الصدع.

“لا.” عبس باتريك قليلا.

في الوقت نفسه، بصفته متعصب ديني، لم يتردد باتريك برايان في رؤية عناق الملاك كهدية من الموت. لم يكن هناك شك في ذلك.

كيف يمكنه أن يفعل مثل هذا الشيء في مصنعه؟ إذا تم الكشف عنه، ألن يكون بدون مخرج؟

ارتجفت جفون باتريك بريان، واختفى جسده فجأة.

“ليس غبيًا جدًا…” أومأ حارس البوابة الشاب بلطف.

ارتجفت جفون باتريك بريان، واختفى جسده فجأة.

أضاق باتريك عينيه وقمع غضبه.

بعد أن انتهى، سمع فجأة صوتًا:

“أين ذهبت؟”

بعد ذلك، تم إلقاءهم باتجاه النعش الثقيل والأسود فيما أمكن وصفه بالفوضى المنظمة. مروا عبر الغطاء ودخلوا كما لو كانوا غير ماديين.

ضحك حارس البوابة الشاب وقال: “زرت بعض الأماكن المألوفة والتقيت بصديق.”

في منتصف الحركة، بدت دمية الطين وكأنها قد فقدت دعمها وفقدت كل قدرتها على الحركة. ظهرت العديد من الشقوق على سطحها بينما تحطم على الفور إلى قطع.

~~~~~~~~

وفوق الضباب الرمادي، وبمساعدة نقاط صلاة الدمى المتحركة، تنهد الأحمق كلاين سرًا بإرتياح لأن إختبار زعيم فصيل الموت الاصطناعي في الأسقف المقدسه، الملاك الذي كان نائمًا في الضريح، رئيس الكهنة هاتر لم يتجاوز توقعاته. باستخدام الاستعباد ووتحك التسلسلات العليا لمتجاوزي مسار الموت على متجاوزي التسلسلات السفلر، كان *بإمكانه* الحصول على معلومات مباشرة من باتريك بريان.

الفصول المتبقية: 18

تجول في عالم الروح مرة أخرى وعاد إلى المكان الذي أقيم فيه الطقس.

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم

لقد *توقف* للحظة وقال بلا مبالاة، “سأرسل لك مساعدًا أولاً. التسلسل 5 حارس البوابة، لمساعدتك في إكمال المهام المقابلة لتخفيف التوتر.”

أراكم غدا إن شاء الله

تمامًا عندما قال ذلك، انفتحت الدوامة شديدة السواد فجأة. لقد تحولت إلى نمط غامض، واستحضرت زوج من الأبواب البرونزية المزدوجة التي لا توصف.

إستمتعوا~~~

كان جلده شاحبًا نوعًا ما، مما سمح للمرء برؤية عروق الدم الزرقاء تحته.

في الطابق الثاني من المبنى، خلف نافذة زجاجية في غرفة، كان هناك زوج من العيون السوداء الصامتة تحدق بهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط