تناقضات
1104: تناقضات.
أجاب ليونارد على الفور، “هذا هو ترتيب الكنيسة. لا يمكن أن يكون تأثير قانون تجاذب خصائص التجاوز، أليس كذلك؟”
أعيد العالم فوق الضباب الرمادي إلى حالة الصمت، كما لو أن التجمع الذي انتهى للتو كان وهمًا.
“لأكون صريحًا، فإن علاقة زميلك السابق بالليل الدائم تربكني حقًا. لولا مدى كوني مألوف مع قوى الإخفاء التي ظهرت في ذلك اليوم، لما كنت لأجرؤ على التخمين.”
ثنى كلاين إصبعه وطرق برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة. لقد جعل صفحات مذكرات روزيل التي قدمتها كاتليا للتو تظهر مرة أخرى.
“21 نوفمبر. نظرًا لأنني قمت بالعديد من الاستعدادات في المراحل المبكرة، فقد حصلت على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 فوضوية ومرعبة أسرع مما كنت أتخيل.”
وسط سكون لا يوصف، ألقى كلاين بصره نحو الفقرة الأولى من الصفحة الأولى بتعبير مهيب.
“بغض النظر عما إذا كان السيد باب يكذب أم لا، فإن كل شيء يشير إلى حقيقة أن القمر القرمزي هو مفتاح المشكلة. إذا كنت أرغب في أن أصبح إلهًا حقيقيًا، فلا بد لي من معرفة السبب.”
“27 سبتمبر، رأيت الآنسة إيثاكا مرة أخرى. لقد مررت بتجربة محمسة ومثيرة للأعصاب ولكنها رائعة بما فيه الكفاية. كما هو متوقع، أفضل النساء في هذا العمر. أنا لا أتذكر شبابي فقط، ولكن ذوقي لم يتغير بعد سنوات عديدة. هيه، أنا متفانٍ حقًا.”
“…هل حدث شيء للإلهة؟” أصبح ليونارد متوترًا فجأة.
‘… قرأت مذكراتك بهذه الجدية، وأنت تعطيني هذا؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يسخر من الإمبراطور الذي لم ير سوى صورة له.
“ماذا تعني؟” استوعب ليونارد النقطة الأساسية في كلمات الرجل العجوز.
جمع أفكاره على الفور وغير نظره.
“في غضون أيام قليلة أخرى، سيكتمل الطقس. سأكون قادرًا على التقدم إلى التسلسل 1 إمبراطور المعرفة لمسار باحث الغموض.”
…
“ماذا تعني؟” استوعب ليونارد النقطة الأساسية في كلمات الرجل العجوز.
في ردهة في قبو كاتدرائية القديس صموئيل.
“تنهد، كان زاراتول في ذلك الوقت قد حصل بالفعل على أدلة فيما يتعلق بخاصية تجاوز التسلسل 1 الثانية من الخالق الحقيقي. *كان* ينتظر انتهاء حرب الأباطرة الأربعة قبل البحث عنها. إذا نجح ،كان *سيعتبر* ملك ملائكة. لسوء الحظ، في حرب الأباطرة الأربعة، *واجه* مباشرةً الوجود من عائلة أنتيغونوس الذي يمكن أن معرفته باسم “نصف الأحمق”، وشارك بيثيل إبراهيم أيضًا. كان *بإمكانه* أن يظهر في أي مكان وفي أي وقت. إذا لم يتم *نفيه* بسرعة من قبل الليل الدائم والعاصفة، فلربما لم أكن لأتمكن من النجاة حتى نهاية حرب الأباطرة الأربعة أيضًا”.
بعد أن فتح ليونارد ميتشل عينيه، فكر للحظة وقال بصوت منخفض، “أيها الرجل العجوز، يبدو أن زاراتول من النظام السري في باكلوند.”
لقد تذكر بوضوح أنه منذ زمن طويل، أكد روزيل أنه قد كان هناك جزء مخفي في لوح الكفر الثاني.
بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه بسرعة:
“ماذا تعني؟” استوعب ليونارد النقطة الأساسية في كلمات الرجل العجوز.
“تماما…”
“هيه، لماذا تعتقد أنك في باكلوند؟” سخر باليز على الفور.
عند سماع هذا، سأل ليونارد على الفور، “أيها الرجل العجوز، هل تعرف زاراتول هذا؟ ألم تقل أن عائلة زورواست وعائلة زاراتول كلاهما من النبلاء المهمين في إمبراطورية سليمان؟”
بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه بسرعة:
من وجهة نظره، كزملاء سابقين ورفاق سابقين في السلاح، كيف يمكن للرجل العجوز ألا يكون على دراية بزاراتول؟
أجاب ليونارد على الفور، “هذا هو ترتيب الكنيسة. لا يمكن أن يكون تأثير قانون تجاذب خصائص التجاوز، أليس كذلك؟”
سخر باليز زورواست.
“هذا ليس صحيحًا بالضرورة.” أصبحت نغمة باليز مهيبة إلى حد ما. “في معظم الأوقات، لن يظهر قانون تجاذب خصائص تجاوز بشكل مباشر في الأماكن التي يمكنك الشعور بها. في معظم الأحيان، سيؤثر على المصير. تمامًا مثلما تستقل قطارًا، ستشعر فجأة أن المشهد على طول الطريق جميلة وستنزل من القطار مقدمًا، مما يؤدي إلى دخولك المدينة الصغيرة. قد يكون هذا بسبب وجود متجاوز أو أغراض غامضة من المسارات المجاورة من حولك”.
“أنا مألوف مع زاراتول الذي مات في حرب الأباطرة الأربعة. الشخص الذي على قيد الحياة الآن يجب أن يكون *سليله*. ربما كنت قد رأيته أو لم أراه من قبل.”
تنهد باليز زورواست ببطء وقال، “لا يمكن استبعاد هذا الاحتمال.”
“تنهد، كان زاراتول في ذلك الوقت قد حصل بالفعل على أدلة فيما يتعلق بخاصية تجاوز التسلسل 1 الثانية من الخالق الحقيقي. *كان* ينتظر انتهاء حرب الأباطرة الأربعة قبل البحث عنها. إذا نجح ،كان *سيعتبر* ملك ملائكة. لسوء الحظ، في حرب الأباطرة الأربعة، *واجه* مباشرةً الوجود من عائلة أنتيغونوس الذي يمكن أن معرفته باسم “نصف الأحمق”، وشارك بيثيل إبراهيم أيضًا. كان *بإمكانه* أن يظهر في أي مكان وفي أي وقت. إذا لم يتم *نفيه* بسرعة من قبل الليل الدائم والعاصفة، فلربما لم أكن لأتمكن من النجاة حتى نهاية حرب الأباطرة الأربعة أيضًا”.
“بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الحرب أو لأسباب أخرى، من المحتمل أن الليل الدائم غير قادرة على التدخل في الأمور على الأرض في الوقت الحالي. وإلا، لماذا قد *تحتاج* إلى جذب آمون لتشكيل توازن؟ نصب فخًا بشكل مباشر، ومن يدري، قد *تكون* قادرة على أسر زاراتول أو إخافة المتنبئ الجبان بعيدًا”.
‘نصف الأحمق…’ ارتعدت جفون ليونارد عندما سمع هذا اللقب وهو يفكر في الكيان فوق الضباب الرمادي لسبب محير.
“تماما…”
ثم أجبر نفسه على ضبط نفسه ووجه أفكاره إلى شيء آخر:
“بغض النظر عما إذا كان السيد باب يكذب أم لا، فإن كل شيء يشير إلى حقيقة أن القمر القرمزي هو مفتاح المشكلة. إذا كنت أرغب في أن أصبح إلهًا حقيقيًا، فلا بد لي من معرفة السبب.”
‘حتى من وصف عرضي، كان الواضح أن السيد باب كان أحد أهم الوجودات بين ملوك الملائكة. تطلب الأمر إتحاد إلهين حقيقيين لإبعاد و*ختمه*. أه، هناك احتمال كبير *أنه* قد كان جيد بشكل خاص في الهروب، مما يجعل القتل صعبًا للغاية. وفي ذلك الوقت، كانت حالة المعركة متوترة، لذلك كان من الضروري القضاء على العدو الذي يشكل تهديدًا في أسرع وقت ممكن…’
ضحك باليز زورواست وقال: “التوازن يعني أيضًا أن الجميع سيكونون مقيدين للغاية. إلى جانب ذلك، من المحتمل جدًا أن آمون لن يسمح لجسده الحقيقي بالدخول إلى باكلوند. على الأكثر، *سيرسل* عددًا كبيرًا من النسخ. فبعد كل شيء، استحالة النزول الإلهي لليل الدائم لا يعني أنه لا يمكن للعواصف أو البخار.”
‘هيه هيه، الرجل العجوز يتذكر الماضي، إذا فهو يشعر ببعض القلق. لقد قال الكثير في نفس واحد…’
عند سماع هذا، سأل ليونارد على الفور، “أيها الرجل العجوز، هل تعرف زاراتول هذا؟ ألم تقل أن عائلة زورواست وعائلة زاراتول كلاهما من النبلاء المهمين في إمبراطورية سليمان؟”
وسط أفكاره، قال ليونارد فجأة، “لقد تركت في باكلوند لأنهم يرغبون في استخدامك لجذب آمون هنا؟”
“أنا مألوف مع زاراتول الذي مات في حرب الأباطرة الأربعة. الشخص الذي على قيد الحياة الآن يجب أن يكون *سليله*. ربما كنت قد رأيته أو لم أراه من قبل.”
تلاشت المشاعر المتأثرة في نغمة باليز زورواست عندما نقر على لسانه.
نظرًا لأن باليز كان أيضًا مرتبك للغاية، فقد جمع أفكاره ولم يطرح أي أسئلة بخصوص هذا. عبس وقال: “ملاكي تسلسل 1 وملك ملائكة. هل سيؤدي ذلك إلى كارثة مدمرة لباكلوند؟”
“من أقام هذا التخمين؟ لا أعتقد أنه أنت.”
تنهد باليز زورواست ببطء وقال، “لا يمكن استبعاد هذا الاحتمال.”
“ومع ذلك، ليس من السيئ أنك تعرف كيفية استخدام مواردك الخاصة للبحث عن الحقيقة.”
…
‘هذا شيء كنت مألوف به منذ أن انضممت إلى صقور الليل!’ رد ليونارد داخليًا لكنه لم يقل كلمة واحدة.
“كان الطقس ناجح للغاية. لقد استوعبتها جيدًا، وكانت المراسي الخاصة بي أكثر استقرارًا. لم تكن هناك صعوبات كثيرة خلال العملية بأكملها.”
تابع باليز زورواست، “خمنت ذلك أيضًا.”
“ومع ذلك، ليس من السيئ أنك تعرف كيفية استخدام مواردك الخاصة للبحث عن الحقيقة.”
“لأكون صريحًا، فإن علاقة زميلك السابق بالليل الدائم تربكني حقًا. لولا مدى كوني مألوف مع قوى الإخفاء التي ظهرت في ذلك اليوم، لما كنت لأجرؤ على التخمين.”
تلاشت المشاعر المتأثرة في نغمة باليز زورواست عندما نقر على لسانه.
“هيه هيه، مع زاراتول وأنا في باكلوند، سيصل آمون قريبًا أيضًا. إنه حقًا مثلث توازن مثالي.”
…
‘ماذا تقصد… قوى الإخفاء المستخدمة في التعامل مع آمون أتت من مجال الليل الدائم وليس السيد الأحمق؟ هل يشير هذا إلى وجود مستوى معين من التعاون بين السيد الأحمق والإلهة، أم أن إيمان شخص أعلى في الكنيسة هو في الواقع لدى السيد الأحمق؟’ شعر ليونارد فجأة بإحساس قوي بالارتباك والحيرة فيما يتعلق بمنصبه في المخطط الكبير للأشياء.
أجاب الصوت المسن قليلا، “قد لا يكون شيئًا سيئًا، وقد يكون شيئًا جيدًا”.
نظرًا لأن باليز كان أيضًا مرتبك للغاية، فقد جمع أفكاره ولم يطرح أي أسئلة بخصوص هذا. عبس وقال: “ملاكي تسلسل 1 وملك ملائكة. هل سيؤدي ذلك إلى كارثة مدمرة لباكلوند؟”
من وجهة نظره، كزملاء سابقين ورفاق سابقين في السلاح، كيف يمكن للرجل العجوز ألا يكون على دراية بزاراتول؟
لقد تذكر أن آمون كان وجودًا مرعبًا يمكن أن يقتل عددًا لا يحصى من الناس بصمت، ويمكنه أن يعيش بسعادة *كضحاياه*.
‘… قرأت مذكراتك بهذه الجدية، وأنت تعطيني هذا؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يسخر من الإمبراطور الذي لم ير سوى صورة له.
باستخدام هذا كمرجع، كان زاراتول، الذي كان من مسار مجاور، يمتلك بالتأكيد قوى مرعبة مماثلة. إذا تصادم *هو* وآمون، فإن نصف باكلوند أو باكلوند بالكامل يمكن أن تصبح عاصمة الموت أو عاصمة الغرابة!
ضحك باليز زورواست وقال: “التوازن يعني أيضًا أن الجميع سيكونون مقيدين للغاية. إلى جانب ذلك، من المحتمل جدًا أن آمون لن يسمح لجسده الحقيقي بالدخول إلى باكلوند. على الأكثر، *سيرسل* عددًا كبيرًا من النسخ. فبعد كل شيء، استحالة النزول الإلهي لليل الدائم لا يعني أنه لا يمكن للعواصف أو البخار.”
ضحك باليز زورواست وقال: “التوازن يعني أيضًا أن الجميع سيكونون مقيدين للغاية. إلى جانب ذلك، من المحتمل جدًا أن آمون لن يسمح لجسده الحقيقي بالدخول إلى باكلوند. على الأكثر، *سيرسل* عددًا كبيرًا من النسخ. فبعد كل شيء، استحالة النزول الإلهي لليل الدائم لا يعني أنه لا يمكن للعواصف أو البخار.”
“لا يمكنني تقديم أي اقتراحات فعلية لأنني لا أستطيع أن أرى الوجوه الحقيقية للآلهة السبعة أو تلك الآلهة الشريرة. قد يكون هذا مرتبطًا جزئيًا بلوح الكفر الثاني الذي تخفيه المنظمة القديمة. لسوء الحظ، لدي فقط فكرة تقريبية عن وجود أجزاء مخفية، ولا يمكنني التحقق منها”.
“ماذا تعني؟” استوعب ليونارد النقطة الأساسية في كلمات الرجل العجوز.
جمع أفكاره على الفور وغير نظره.
أصبحت نغمة باليز زورواست أكثر استرخاءً فجأة.
باستخدام هذا كمرجع، كان زاراتول، الذي كان من مسار مجاور، يمتلك بالتأكيد قوى مرعبة مماثلة. إذا تصادم *هو* وآمون، فإن نصف باكلوند أو باكلوند بالكامل يمكن أن تصبح عاصمة الموت أو عاصمة الغرابة!
“بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الحرب أو لأسباب أخرى، من المحتمل أن الليل الدائم غير قادرة على التدخل في الأمور على الأرض في الوقت الحالي. وإلا، لماذا قد *تحتاج* إلى جذب آمون لتشكيل توازن؟ نصب فخًا بشكل مباشر، ومن يدري، قد *تكون* قادرة على أسر زاراتول أو إخافة المتنبئ الجبان بعيدًا”.
عند رؤية هذا، تذكر كلاين صفحة اليوميات الهستيرية لروزيل. بدأ يشك في أنها كتبت بعد “هبوط الإمبراطور على القمر”.
“…هل حدث شيء للإلهة؟” أصبح ليونارد متوترًا فجأة.
“سأجري الاستعدادات لثلاثة أيام أخرى قبل محاولة الهبوط على القمر!”
أجاب الصوت المسن قليلا، “قد لا يكون شيئًا سيئًا، وقد يكون شيئًا جيدًا”.
“…هل حدث شيء للإلهة؟” أصبح ليونارد متوترًا فجأة.
تنهد باليز زورواست مرة أخرى دون انتظار أن يسأل ليونارد أكثر.
“19 يوليو. ليلة قمر الدم.”
“آمون قد جُذب إلى باكلوند من قبلي. ماذا عن زاراتول؟ ماذا عني؟”
“في الوقت نفسه، يعني مستوى الملاك في التسلسل 1 أنه يمكنني مقاومة الملاحظة والفساد من الكون بشكل كبير. يمكنني التوجه إلى القمر القرمزي ورؤية ما يحدث هناك.”
“أعتقد أن زاراتول هنا أيضًا بسببك، وأنت في باكلوند بسببي…” تساءل ليونارد وهو يجيب.
‘هذا شيء كنت مألوف به منذ أن انضممت إلى صقور الليل!’ رد ليونارد داخليًا لكنه لم يقل كلمة واحدة.
“هيه، لماذا تعتقد أنك في باكلوند؟” سخر باليز على الفور.
“بعبارة أخرى، هناك أشياء أخرى في باكلوند تجذبك أنت وزاراتول هنا، ومن خلالهت، تأثر مصيري، مما جعل الكنيسة ترتيب لبقائي في باكلوند لمعظم الوقت؟” سأل ليونارد في إستنارة، على أمل الحصول على تأكيد.
أجاب ليونارد على الفور، “هذا هو ترتيب الكنيسة. لا يمكن أن يكون تأثير قانون تجاذب خصائص التجاوز، أليس كذلك؟”
وسط أفكاره، قال ليونارد فجأة، “لقد تركت في باكلوند لأنهم يرغبون في استخدامك لجذب آمون هنا؟”
“هذا ليس صحيحًا بالضرورة.” أصبحت نغمة باليز مهيبة إلى حد ما. “في معظم الأوقات، لن يظهر قانون تجاذب خصائص تجاوز بشكل مباشر في الأماكن التي يمكنك الشعور بها. في معظم الأحيان، سيؤثر على المصير. تمامًا مثلما تستقل قطارًا، ستشعر فجأة أن المشهد على طول الطريق جميلة وستنزل من القطار مقدمًا، مما يؤدي إلى دخولك المدينة الصغيرة. قد يكون هذا بسبب وجود متجاوز أو أغراض غامضة من المسارات المجاورة من حولك”.
لقد تذكر أن آمون كان وجودًا مرعبًا يمكن أن يقتل عددًا لا يحصى من الناس بصمت، ويمكنه أن يعيش بسعادة *كضحاياه*.
“بعبارة أخرى، هناك أشياء أخرى في باكلوند تجذبك أنت وزاراتول هنا، ومن خلالهت، تأثر مصيري، مما جعل الكنيسة ترتيب لبقائي في باكلوند لمعظم الوقت؟” سأل ليونارد في إستنارة، على أمل الحصول على تأكيد.
‘ماذا تقصد… قوى الإخفاء المستخدمة في التعامل مع آمون أتت من مجال الليل الدائم وليس السيد الأحمق؟ هل يشير هذا إلى وجود مستوى معين من التعاون بين السيد الأحمق والإلهة، أم أن إيمان شخص أعلى في الكنيسة هو في الواقع لدى السيد الأحمق؟’ شعر ليونارد فجأة بإحساس قوي بالارتباك والحيرة فيما يتعلق بمنصبه في المخطط الكبير للأشياء.
تنهد باليز زورواست ببطء وقال، “لا يمكن استبعاد هذا الاحتمال.”
باستخدام هذا كمرجع، كان زاراتول، الذي كان من مسار مجاور، يمتلك بالتأكيد قوى مرعبة مماثلة. إذا تصادم *هو* وآمون، فإن نصف باكلوند أو باكلوند بالكامل يمكن أن تصبح عاصمة الموت أو عاصمة الغرابة!
…
“وبعد ذلك، بعد معركة صعبة، وببعض المساعدة، اعدتها أخيرًا إلى خاصية تجاوز التسلسل 1 خالصة.”
فوق الضباب الرمادي، قلب كلاين سريعًا إلى صفحة يوميات ذات قيمة.
“بعبارة أخرى، هناك أشياء أخرى في باكلوند تجذبك أنت وزاراتول هنا، ومن خلالهت، تأثر مصيري، مما جعل الكنيسة ترتيب لبقائي في باكلوند لمعظم الوقت؟” سأل ليونارد في إستنارة، على أمل الحصول على تأكيد.
“21 نوفمبر. نظرًا لأنني قمت بالعديد من الاستعدادات في المراحل المبكرة، فقد حصلت على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 فوضوية ومرعبة أسرع مما كنت أتخيل.”
بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه بسرعة:
“وبعد ذلك، بعد معركة صعبة، وببعض المساعدة، اعدتها أخيرًا إلى خاصية تجاوز التسلسل 1 خالصة.”
‘… قرأت مذكراتك بهذه الجدية، وأنت تعطيني هذا؟’ ارتعدت زوايا فم كلاين وهو يسخر من الإمبراطور الذي لم ير سوى صورة له.
“في غضون أيام قليلة أخرى، سيكتمل الطقس. سأكون قادرًا على التقدم إلى التسلسل 1 إمبراطور المعرفة لمسار باحث الغموض.”
“بغض النظر عما إذا كان ذلك بسبب الحرب أو لأسباب أخرى، من المحتمل أن الليل الدائم غير قادرة على التدخل في الأمور على الأرض في الوقت الحالي. وإلا، لماذا قد *تحتاج* إلى جذب آمون لتشكيل توازن؟ نصب فخًا بشكل مباشر، ومن يدري، قد *تكون* قادرة على أسر زاراتول أو إخافة المتنبئ الجبان بعيدًا”.
“26 نوفمبر. مشمس وعليل.”
أجاب الصوت المسن قليلا، “قد لا يكون شيئًا سيئًا، وقد يكون شيئًا جيدًا”.
“كان الطقس ناجح للغاية. لقد استوعبتها جيدًا، وكانت المراسي الخاصة بي أكثر استقرارًا. لم تكن هناك صعوبات كثيرة خلال العملية بأكملها.”
تنهد باليز زورواست ببطء وقال، “لا يمكن استبعاد هذا الاحتمال.”
“أنا بالفعل ملاك بالتسلسل 1، إمبراطور معرفة. لم تعد برناديت مضطرة للقلق بشأن تأثير الحكيم المخفي. يمكنها الالتزام بالكلمات ‘افعل ما يحلو لك، لكن لا تؤذي’، وتستمر في هذا مسار!”
‘ماذا تقصد… قوى الإخفاء المستخدمة في التعامل مع آمون أتت من مجال الليل الدائم وليس السيد الأحمق؟ هل يشير هذا إلى وجود مستوى معين من التعاون بين السيد الأحمق والإلهة، أم أن إيمان شخص أعلى في الكنيسة هو في الواقع لدى السيد الأحمق؟’ شعر ليونارد فجأة بإحساس قوي بالارتباك والحيرة فيما يتعلق بمنصبه في المخطط الكبير للأشياء.
“في الوقت نفسه، يعني مستوى الملاك في التسلسل 1 أنه يمكنني مقاومة الملاحظة والفساد من الكون بشكل كبير. يمكنني التوجه إلى القمر القرمزي ورؤية ما يحدث هناك.”
بدا الصوت المسن قليلا في ذهنه بسرعة:
“بغض النظر عما إذا كان السيد باب يكذب أم لا، فإن كل شيء يشير إلى حقيقة أن القمر القرمزي هو مفتاح المشكلة. إذا كنت أرغب في أن أصبح إلهًا حقيقيًا، فلا بد لي من معرفة السبب.”
“…هل حدث شيء للإلهة؟” أصبح ليونارد متوترًا فجأة.
“سأجري الاستعدادات لثلاثة أيام أخرى قبل محاولة الهبوط على القمر!”
‘هذا… نسي الإمبراطور؟ لا، كيف يمكن أن ينسى مثل هذا الأمر المهم؟ لقد بدا متطرفًا بعض الشيء، ولم تكن لديه مشكلة كبيرة. لماذا حدث هذا…’ لم يستطع كلاين إلا أن يغمغم لنفسه بصمت، ولقد كان لديه شعور مرعب لا يمكن تفسيره.
“هذه خطوة صغيرة للإنسان، قفزة عملاقة للبشرية! هاها، لا تقتبس مني هذه.”
تنهد باليز زورواست مرة أخرى دون انتظار أن يسأل ليونارد أكثر.
عند رؤية هذا، تذكر كلاين صفحة اليوميات الهستيرية لروزيل. بدأ يشك في أنها كتبت بعد “هبوط الإمبراطور على القمر”.
ضحك باليز زورواست وقال: “التوازن يعني أيضًا أن الجميع سيكونون مقيدين للغاية. إلى جانب ذلك، من المحتمل جدًا أن آمون لن يسمح لجسده الحقيقي بالدخول إلى باكلوند. على الأكثر، *سيرسل* عددًا كبيرًا من النسخ. فبعد كل شيء، استحالة النزول الإلهي لليل الدائم لا يعني أنه لا يمكن للعواصف أو البخار.”
بوضع باقي صفحات اليوميات غير المقروءة، بدأ كلاين في استخدام عرافة الحلم لتذكر المحتوى الذي قرأه خلال العام الماضي. أراد استخدام المقارنة للعثور على أدلة لحالة روزيل العقلية غير الطبيعية.
“تماما…”
بعد فترة وجيزة، رأى بضعة أسطر من النص في حلمه. كانت آخر يوميات كتبها روزيل نظريًا:
“ماذا تعني؟” استوعب ليونارد النقطة الأساسية في كلمات الرجل العجوز.
“لا يمكنني تقديم أي اقتراحات فعلية لأنني لا أستطيع أن أرى الوجوه الحقيقية للآلهة السبعة أو تلك الآلهة الشريرة. قد يكون هذا مرتبطًا جزئيًا بلوح الكفر الثاني الذي تخفيه المنظمة القديمة. لسوء الحظ، لدي فقط فكرة تقريبية عن وجود أجزاء مخفية، ولا يمكنني التحقق منها”.
“…هل حدث شيء للإلهة؟” أصبح ليونارد متوترًا فجأة.
في هذه المذكرات، حذر الإمبراطور “أصدقائه” رسميًا من توخي الحذر من القمر.
أجاب الصوت المسن قليلا، “قد لا يكون شيئًا سيئًا، وقد يكون شيئًا جيدًا”.
تحطم الحلم فجأة، واستيقظ كلاين. كانت هناك نظرة خوف واضحة في عينيه.
‘هذا… نسي الإمبراطور؟ لا، كيف يمكن أن ينسى مثل هذا الأمر المهم؟ لقد بدا متطرفًا بعض الشيء، ولم تكن لديه مشكلة كبيرة. لماذا حدث هذا…’ لم يستطع كلاين إلا أن يغمغم لنفسه بصمت، ولقد كان لديه شعور مرعب لا يمكن تفسيره.
لقد تذكر بوضوح أنه منذ زمن طويل، أكد روزيل أنه قد كان هناك جزء مخفي في لوح الكفر الثاني.
‘هيه هيه، الرجل العجوز يتذكر الماضي، إذا فهو يشعر ببعض القلق. لقد قال الكثير في نفس واحد…’
“19 يوليو. ليلة قمر الدم.”
“أنا بالفعل ملاك بالتسلسل 1، إمبراطور معرفة. لم تعد برناديت مضطرة للقلق بشأن تأثير الحكيم المخفي. يمكنها الالتزام بالكلمات ‘افعل ما يحلو لك، لكن لا تؤذي’، وتستمر في هذا مسار!”
“سمحت لي إجابة السيد باب بتأكيد شيء واحد: في تلك المنظمة السرية القديمة، لم يكن لوح الكفر الثاني الذي رأيته كامل!”
في هذه المذكرات، حذر الإمبراطور “أصدقائه” رسميًا من توخي الحذر من القمر.
‘هذا… نسي الإمبراطور؟ لا، كيف يمكن أن ينسى مثل هذا الأمر المهم؟ لقد بدا متطرفًا بعض الشيء، ولم تكن لديه مشكلة كبيرة. لماذا حدث هذا…’ لم يستطع كلاين إلا أن يغمغم لنفسه بصمت، ولقد كان لديه شعور مرعب لا يمكن تفسيره.
‘هيه هيه، الرجل العجوز يتذكر الماضي، إذا فهو يشعر ببعض القلق. لقد قال الكثير في نفس واحد…’
آخر تدوين في اليوميات، أو بالأحرى، الإمبراطور روزيل الذي كتب هذه الجملة بدا وكأنه شخص آخر.
‘نصف الأحمق…’ ارتعدت جفون ليونارد عندما سمع هذا اللقب وهو يفكر في الكيان فوق الضباب الرمادي لسبب محير.
بوضع باقي صفحات اليوميات غير المقروءة، بدأ كلاين في استخدام عرافة الحلم لتذكر المحتوى الذي قرأه خلال العام الماضي. أراد استخدام المقارنة للعثور على أدلة لحالة روزيل العقلية غير الطبيعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
