تعاون متفاهم.
1119: تعاون متفاهم.
أمام الراعي لوفيا، ظهر في وقت ما شخصية وهمية ترتدي درع فضي. لقد طعن سيفه العظيم في صدع الأرض.
******كان جزء في نهاية الفصل 1112 غير مترجم، تم ترجمته وإطلاقه مجددا، أسف على ذلك وشكرا لـthe dark king للإشارة لذلك******
بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون كلمات الصبي، لم يسعهم إلا التطلع إلى البحر الأزرق الداكن خلف بلاط الملك العملاق. على الجانب الآخر من البحر، كانت هناك ممالك ازدهر فيها البشر. هناك، لم تكن هناك وحوش مختبئة في الظلام. أشرقت الشمس وغربت، ولم يظهر البرق إلا عندما تمطر. كان لدى الناس كل أنواع الطعام هناك.
عند سماع كلمات الزعيم، أثارت الراعي لوفيا سؤالها على الفور:
إذا لم يتحرك ووقف هناك، فلن يكون مختلفًا عن التمثال.
“تمامًا مثل الفرسان الفضيّين عند البوابة الأمامية لبلاط الملك. لن يأخذ المبادرة لمهاجمة أهداف خارج نطاق معين؟”
أراكم غدا إن شاء الله
أومأ كولين إلياد برأسه قليلاً وقال، “على الأقل هكذا يبدو الأمر في الوقت الحالي.”
وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
كانوا بالفعل بالقرب من المخرج، لكن لم يكن للحارس بالخارج أي رد فعل.
فوق الضباب الرمادي، شاهد كلاين المعركة بأكملها من الخطوط الجانبية وأبدى إعجابه الشديد بعمل فريق مدينة الفضة.
هذا يعني أنه لم يكن للطرف الآخر ذكاء حقيقي أو روحانية. كان من المحتمل جدًا أنه كان غرض قد أتى للحياة.
اعتقد كلاين أنه إذا كان في مكانهم، مع كون القوى الأساسية للمشعوذ الأغرب عديمة الفائدة، فلن يمكنه إلا الاعتماد على قوى الدمى المتحركة الخاصة به للتعامل مع التمثال العملاق. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تطور المعركة.
دون انتظار الأعضاء الآخرين للتحدث، تابع صائد الشياطين كولين، “ضخم، ثقيل…”
عوت الريح بينما انفتح الباب الأزرق الرمادي.
بعد الحصول على المعلومات المقابلة، شكلت مجموعة مدينة الفضة تفاهمًا ضمنيًا. فتح فريق مسافة من المخرج، لكنهم واجهوا الباب. كانت تحميها الشيخ الراعي لوفيا. كطعم لجذب الحراس، أخذ الفريق الزيت المقدس المقابل من الزعيم وقام بتلطيخه عبر الأرض عند المخرج. وقف هاييم، الذي حمل صليب اللاظلل، وصياد الشيطان كولين على جانب الباب واستخدموا الأعمدة الحجرية للاختباء.
أومأ كولين إلياد برأسه قليلاً وقال، “على الأقل هكذا يبدو الأمر في الوقت الحالي.”
بعد ذلك، غمد كولين إلياد أحد سيفه على ظهره وأخرج زجاجة معدنية صغيرة، مبتلعا السائل بداخله.
1119: تعاون متفاهم.
تلاشت هالته بسرعة ولم تعد واضحة بعد الآن. إذا لم ينظر المرء عن كثب، فلن يتمكن من اكتشاف وجوده.
‘دجاج مشوي… أوز مشوية… سمك بعجينة العسل… هل هذه مأدبة عشاء لبلاط الملك العملاق؟ ولكن أليست أحجام ذلك الدجاج والأوز والماعز والأسماك كبيرة جدًا… عمل آلهة الحصاد؟’ بنظرة واحدة، أكد كلاين أن الطعام الذي ظهر كان وهمًا. فبعد كل شيء، لم يعد لبلاط الملك العملاق أي مكونات، ولم يمتلك أي شخص يمكنه “تخيلها” أو صنعها.
كان هذا إعداد آخر. كان هاييم في العراء، بينما كان صياد الشيطان مختبئًا.
أحاط ديريك ورفاقه بسرعة بالتمثال العملاق وبحثوا بمهارة عن المواد.
بعد عشر ثوانٍ أخرى، مدت الراعي لوفيا يدها اليمنى وأمسكت في الهواء.
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
صبغ شعرها الرمادي الفضي بلون أزرق غامق.
ظهر الفجر وهويتكثف على السيف المستقيم، مما جعله ضخمًا بشكل استثنائي. حتى أنه تجاوز ارتفاع كولين إليادة.
عوت الريح بينما انفتح الباب الأزرق الرمادي.
نبض قلب ديريك بشكل أسرع، ولم يعد بإمكانه التحكم في حماسته. ثم “هدئته” أنتيونا.
في أعقاب ذلك مباشرة، كان بالإمكان سماع خطى ثقيلة، مما تسبب في اهتزاز القاعة بأكملها.
~~~~~~~~~~~
اندفع “عملاق” مغطى بدرع حديدية إلى القاعة مع مطرد في يده.
اندفع “عملاق” مغطى بدرع حديدية إلى القاعة مع مطرد في يده.
لم تظهر أجزائه المكشوفة أي لحم أو دم، كما لو كانت مصنوعة من المعدن. خلف القناع الأسود كان هناك توهج أحمر غامق.
بعد أخذ أغلى غرض في التمثال العملاق، تقدم فريق رحلة مدينة الفضة إلى الأمام. اتبعوا الممر في الخارج ودخلوا قاعة أخرى.
إذا لم يتحرك ووقف هناك، فلن يكون مختلفًا عن التمثال.
تاااب! تاااب! تاااب!
تاااب! تاااب! تاااب!
تلاشت هالته بسرعة ولم تعد واضحة بعد الآن. إذا لم ينظر المرء عن كثب، فلن يتمكن من اكتشاف وجوده.
أصبح الاهتزاز في القاعة أكثر وضوحا. لقد ألقى التمثال العملاق المطرد في يده فجأةً، مما أثار إعصارًا مزق نحو ديريك ورفاقه عند الباب.
وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
بوووم!
ثم سمع الناس من مدينة الفضة صوت تسكر.
ضرب المطرد حاجزًا غير مرئي بينما انتشرت التموجات الوهمية بسرعة.
“كلها مزيفة. لا تتعاملوا معهم، وإلا فقد تقع حوادث غير ضرورية”.
أمام الراعي لوفيا، ظهر في وقت ما شخصية وهمية ترتدي درع فضي. لقد طعن سيفه العظيم في صدع الأرض.
الفصول المتبقية: 16
تاااب! تاااب! تاااب!
عندما عاد صليب اللامظلل إلى ديريك، كان فريق رحلة مدينة الفضة قريبًا جدًا بالفعل من أطول مبنى في بلاط الملك العملاق.
لم يتوقف التمثال العملاق بينما دخل القاعة.
تاااب! تاااب! تاااب!
في تلك اللحظة، سمع صوت صفير تحت قدميه بينما كان جسمه الضخم يرتجف إلى الخلف.
دون انتظار الأعضاء الآخرين للتحدث، تابع صائد الشياطين كولين، “ضخم، ثقيل…”
لقد داس على البقعة الملطخة بالزيت المقدس.
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
عندما سقط التمثال العملاق، تفتح الضوء القرمزي في عينه فجأة بينما ظهرت قوة غير مرئية ورفعته.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
أصبح الاهتزاز في القاعة أكثر وضوحا. لقد ألقى التمثال العملاق المطرد في يده فجأةً، مما أثار إعصارًا مزق نحو ديريك ورفاقه عند الباب.
اللون الأحمر الداكن قد خفت.
تاااب! تاااب! تاااب!
قفز صائد الشيطان كولين وأمسك بالسيف نفسه بكلتا يديه، وسقطه لأسفل مثل نسر ينقض على فريسته.
اللون الأحمر الداكن قد خفت.
ظهر الفجر وهويتكثف على السيف المستقيم، مما جعله ضخمًا بشكل استثنائي. حتى أنه تجاوز ارتفاع كولين إليادة.
حدق صائد الشيطان كولين لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد.
مع بوووف، اخترق السيف اللامع الفجوة في درع التمثال العملاق، طاعنًا في عينه.
بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون كلمات الصبي، لم يسعهم إلا التطلع إلى البحر الأزرق الداكن خلف بلاط الملك العملاق. على الجانب الآخر من البحر، كانت هناك ممالك ازدهر فيها البشر. هناك، لم تكن هناك وحوش مختبئة في الظلام. أشرقت الشمس وغربت، ولم يظهر البرق إلا عندما تمطر. كان لدى الناس كل أنواع الطعام هناك.
اندفع فيضان من ضوء الفجر.
وراء الدرابزين، كانت هناك سحابة برتقالية حمراء كانت تنحسر بلطف على مسافة بعيدة. على رقعة لا نهاية لها من اللون الأزرق الداكن، أطلقوا أصواتًا متلاطمة.
مع استمرار يديه في الإمساك بمقبض سيفه، بذل كولين إلياد المزيد من القوة. عندما سقط التمثال العملاق على الأرض، أخرج سيفه وقفز إلى الجانب.
“تمامًا مثل الفرسان الفضيّين عند البوابة الأمامية لبلاط الملك. لن يأخذ المبادرة لمهاجمة أهداف خارج نطاق معين؟”
استلقى التمثال العملاق عند الباب حيث أطلق جسمه أصوات طقطقة حتى توقف أخيرًا عن الحركة.
بعد أخذ أغلى غرض في التمثال العملاق، تقدم فريق رحلة مدينة الفضة إلى الأمام. اتبعوا الممر في الخارج ودخلوا قاعة أخرى.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
******كان جزء في نهاية الفصل 1112 غير مترجم، تم ترجمته وإطلاقه مجددا، أسف على ذلك وشكرا لـthe dark king للإشارة لذلك******
أحاط ديريك ورفاقه بسرعة بالتمثال العملاق وبحثوا بمهارة عن المواد.
صبغ شعرها الرمادي الفضي بلون أزرق غامق.
فوق الضباب الرمادي، شاهد كلاين المعركة بأكملها من الخطوط الجانبية وأبدى إعجابه الشديد بعمل فريق مدينة الفضة.
تلاشت هالته بسرعة ولم تعد واضحة بعد الآن. إذا لم ينظر المرء عن كثب، فلن يتمكن من اكتشاف وجوده.
وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
أراكم غدا إن شاء الله
علاوة على ذلك، لم يكن لهذا التمثال العملاق أي “روح”. بعبارة أخرى، كان محصن ضد قوى التجاوز في المجال المقابل، مثل التحكم في خيوط جسد الروح، والتنويم، والجنون، والكابوس. كان مثل حصن ماشي جعل المرء يشك في أنه من عمل آلهة الحصاد.
دون انتظار الأعضاء الآخرين للتحدث، تابع صائد الشياطين كولين، “ضخم، ثقيل…”
اعتقد كلاين أنه إذا كان في مكانهم، مع كون القوى الأساسية للمشعوذ الأغرب عديمة الفائدة، فلن يمكنه إلا الاعتماد على قوى الدمى المتحركة الخاصة به للتعامل مع التمثال العملاق. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تطور المعركة.
مع بوووف، اخترق السيف اللامع الفجوة في درع التمثال العملاق، طاعنًا في عينه.
‘قد تكون قوى “التشويه” و “الاضطراب” التي تمتع بها إيرل الساقطين فعالة، ولكن قد لا أتمكن من إنهائه بقدر ما إستطاع فريق رحلة مدينة الفضة الاستكشافية… سيكون فريق متجاوز بتفاهم ضمني قادر على أظ رتنتج تأثير “1 + 1> 2.” نعم، كانت ثقة ذلك الزعيم في التوقيت، فضلاً عن حسمه في هجومه، أمرًا أساسيًا أيضًا…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً، وشعر بإحساس الإعجاب.
وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
إذا كان هذا بالفعل بثًا مباشرًا، فقد لا يكون قادرًا على منع نفسه من إرسال هدية كمكافأة.
ضرب المطرد حاجزًا غير مرئي بينما انتشرت التموجات الوهمية بسرعة.
بالطبع، كانت هناك فرصة كبيرة أن تكون مجرد فكرة.
بعد أخذ أغلى غرض في التمثال العملاق، تقدم فريق رحلة مدينة الفضة إلى الأمام. اتبعوا الممر في الخارج ودخلوا قاعة أخرى.
لم يتوقف التمثال العملاق بينما دخل القاعة.
وبهذه الطريقة، نسجوا عبر طبقات القصور والأبراج والممرات المختلفة، في محاولة للعثور على المزيد من الدلائل، بالإضافة إلى مدخل البحر كما وصفه الغريب جاك.
قفز صائد الشيطان كولين وأمسك بالسيف نفسه بكلتا يديه، وسقطه لأسفل مثل نسر ينقض على فريسته.
بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون كلمات الصبي، لم يسعهم إلا التطلع إلى البحر الأزرق الداكن خلف بلاط الملك العملاق. على الجانب الآخر من البحر، كانت هناك ممالك ازدهر فيها البشر. هناك، لم تكن هناك وحوش مختبئة في الظلام. أشرقت الشمس وغربت، ولم يظهر البرق إلا عندما تمطر. كان لدى الناس كل أنواع الطعام هناك.
بعد ذلك، غمد كولين إلياد أحد سيفه على ظهره وأخرج زجاجة معدنية صغيرة، مبتلعا السائل بداخله.
خلال هذه العملية، لم يواجه فريق رحلة مدينة الفضة العديد من الأعداء. كان معظمهم من التماثيل التي أتت للحياة. كان عدد قليل منهم أرواح شريرة تشكلت من مزيج من العواطف المتبقية وقوة الغسق. لم يكن هذا الأخير قادرًا على مقاومة صليب اللامظلل.
‘دجاج مشوي… أوز مشوية… سمك بعجينة العسل… هل هذه مأدبة عشاء لبلاط الملك العملاق؟ ولكن أليست أحجام ذلك الدجاج والأوز والماعز والأسماك كبيرة جدًا… عمل آلهة الحصاد؟’ بنظرة واحدة، أكد كلاين أن الطعام الذي ظهر كان وهمًا. فبعد كل شيء، لم يعد لبلاط الملك العملاق أي مكونات، ولم يمتلك أي شخص يمكنه “تخيلها” أو صنعها.
‘هذا طبيعي…’ أومأ الأحمق كلاين فوق الضباب الرمادي برأسه قليلا، معربا عن قبوله للوضع الحالي. ‘بعد وفاة الملك العملاق، كان هذا المكان بالفعل ملكًا لإله الشمس القديم. من غير المحتمل أن يكون هناك عدد كبير من قوى العمالقة والأشياء الغامضة متروكة… عندما كان ملوك الملائكة يتآمرون، قاموا بالتأكيد بإزالة أي مشاكل غير ضرورية في وقت مبكر… بمجرد التهام إله الشمس القديم، أصبحت ملكية هذا المكان لغزا. ربما تم التخلي عنه…’
أضاء ضوء الغسق في القاعة قليلاً. ظهر المزيد والمزيد من الطعام على الطاولات الطويلة من حولهم حيث كانوا يتلألأون بلمعان مغري، مملوء برائحة مغرية للغاية.
‘باختصار، لا يوجد العديد من أنصاف الآلهة أو الأغراض. حسنًا، بدون صليب اللاظلل، ستكون تلك الأرواح الشريرة مزعجة للغاية. قد لا يتمكن فريق البعثة الاستكشافية في مدينة الفضة من التقدم بهذه السلاسة، مما يجعل من المستحيل عليهم التقدم حتى الآن ما لم يقود ملاك فريقًا أو يقوموا بتنشيط تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0…’
ظهر صدع بينما ظهر ضوء برتقالي غني في الداخل.
عندما عاد صليب اللامظلل إلى ديريك، كان فريق رحلة مدينة الفضة قريبًا جدًا بالفعل من أطول مبنى في بلاط الملك العملاق.
“البحر.”
كان الغسق هنا كثيفًا للغاية، كما لو أنه جاء من ذلك القصر.
إذا لم يتحرك ووقف هناك، فلن يكون مختلفًا عن التمثال.
“بمجرد مغادرة هذه القاعة، يجب أن نأتي إلى جناح سكن الملك العملاق”. حصل صائد الشياطين كولين على مكانه واتجاهه قبل أن يشير إلى الأمام.
أصبح الاهتزاز في القاعة أكثر وضوحا. لقد ألقى التمثال العملاق المطرد في يده فجأةً، مما أثار إعصارًا مزق نحو ديريك ورفاقه عند الباب.
أومئت الشيخ الراعي لوفيا برأسها. أخيرًا، كان هناك بعض الأمل الذي لا يقاوم في تعبيرها.
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
نبض قلب ديريك بشكل أسرع، ولم يعد بإمكانه التحكم في حماسته. ثم “هدئته” أنتيونا.
خلال هذه العملية، لم يواجه فريق رحلة مدينة الفضة العديد من الأعداء. كان معظمهم من التماثيل التي أتت للحياة. كان عدد قليل منهم أرواح شريرة تشكلت من مزيج من العواطف المتبقية وقوة الغسق. لم يكن هذا الأخير قادرًا على مقاومة صليب اللامظلل.
بعد التحكم في أنفسهم، دخل أهل مدينة الفضة إلى الصالة التي أمامهم ورأوا أنه قد كان هناك لوحات زيتية معلقة على الجانبين.
اندفع فيضان من ضوء الفجر.
صورت هذه اللوحات الزيتية عمالقة مختلفين. كان البعض يحمل مزامير عظمية، والبعض الآخر يحمل إجراس رياح، بينما حمل آخرون جيتارات بسبعة أوتار تناسبت مع ارتفاعاتهم.
فوق الضباب الرمادي، شاهد كلاين المعركة بأكملها من الخطوط الجانبية وأبدى إعجابه الشديد بعمل فريق مدينة الفضة.
عندما وصل فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة، أتى العمالقة في اللوحة الزيتية فجأة للحياة، بدأوا العزف على آلاتهم، وإنتاج لحن جميل.
وفقًا لملاحظاته، لم يكن معروفًا ما هو المعدن الذي صنع منه التمثال العملاق. كان سطحه مغطى بدروع ذات قوة دفاعية مروعة. يمكن أن يتجاهل تمامًا معظم الهجمات في المعركة، وكان من الصعب جدًا التعامل معه.
أضاء ضوء الغسق في القاعة قليلاً. ظهر المزيد والمزيد من الطعام على الطاولات الطويلة من حولهم حيث كانوا يتلألأون بلمعان مغري، مملوء برائحة مغرية للغاية.
كانوا بالفعل بالقرب من المخرج، لكن لم يكن للحارس بالخارج أي رد فعل.
‘دجاج مشوي… أوز مشوية… سمك بعجينة العسل… هل هذه مأدبة عشاء لبلاط الملك العملاق؟ ولكن أليست أحجام ذلك الدجاج والأوز والماعز والأسماك كبيرة جدًا… عمل آلهة الحصاد؟’ بنظرة واحدة، أكد كلاين أن الطعام الذي ظهر كان وهمًا. فبعد كل شيء، لم يعد لبلاط الملك العملاق أي مكونات، ولم يمتلك أي شخص يمكنه “تخيلها” أو صنعها.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
“هذا… هذا طعام عادي؟” هاييم، الذي كان يحمل زئير إله الرعد، حدق مباشرةً في إحدى الطاولات الطويلة. تمايلت تفاحة آدم خاصته.
عوت الريح بينما انفتح الباب الأزرق الرمادي.
“يمكن.” استنشق ديريك ولم يسعه إلا ابتلاع جرعة من اللعاب.
فجأة، انطلق ضوء أبيض عميق من صليب اللامظلل، أصاب بدقة العين الوحيدة للتمثال العملاق.
ماعدا عن العشب ذو الوجه الأسود، لم يروا طعامًا عاديًا من قبل. كان للحم الوحوش المشوية ألوان مختلفة، لكن طعمه أيضًا كان بنفس القدر من السوء. يمكن أن يسممهم حتى.
في أعقاب ذلك مباشرة، كان بالإمكان سماع خطى ثقيلة، مما تسبب في اهتزاز القاعة بأكملها.
حدق صائد الشيطان كولين لبضع ثوانٍ قبل أن يتنهد.
هذا يعني أنه لم يكن للطرف الآخر ذكاء حقيقي أو روحانية. كان من المحتمل جدًا أنه كان غرض قد أتى للحياة.
“كلها مزيفة. لا تتعاملوا معهم، وإلا فقد تقع حوادث غير ضرورية”.
“تمامًا مثل الفرسان الفضيّين عند البوابة الأمامية لبلاط الملك. لن يأخذ المبادرة لمهاجمة أهداف خارج نطاق معين؟”
بخلاف لوفيا، أرجع فريق مدينة الفضة نظراتهم بصعوبة كبيرة. تبعوا الزعيم طوال الطريق حتى مخرج القاعة.
هذا يعني أنه لم يكن للطرف الآخر ذكاء حقيقي أو روحانية. كان من المحتمل جدًا أنه كان غرض قد أتى للحياة.
بعد سلسلة من عمليات التفتيش، أدخل كولين إلياد سيوفه في الأرض وفتح الباب الثقيل.
خلال هذه العملية، لم يواجه فريق رحلة مدينة الفضة العديد من الأعداء. كان معظمهم من التماثيل التي أتت للحياة. كان عدد قليل منهم أرواح شريرة تشكلت من مزيج من العواطف المتبقية وقوة الغسق. لم يكن هذا الأخير قادرًا على مقاومة صليب اللامظلل.
ظهر صدع بينما ظهر ضوء برتقالي غني في الداخل.
تلاشت هالته بسرعة ولم تعد واضحة بعد الآن. إذا لم ينظر المرء عن كثب، فلن يتمكن من اكتشاف وجوده.
مع اتساع الفجوة، أصبح القصر الشاهق واضحًا تدريجياً.
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
ثم سمع الناس من مدينة الفضة صوت تسكر.
كان الغسق هنا كثيفًا للغاية، كما لو أنه جاء من ذلك القصر.
في هذه اللحظة، أخرج كولين سيفًا وقمع القلق في قلوب أعضاء فريقه.
أراكم غدا إن شاء الله
ثم أخرج سيفه الآخر وخرج ببطء من القاعة. تبعه ديريك والآخرون بحذر.
كان الغسق هنا كثيفًا للغاية، كما لو أنه جاء من ذلك القصر.
بعد الاستحمام تمامًا في ضوء الغسق، نظروا إلى اليسار في نفس الوقت. كانت هناك درابزين مكونة من أعمدة حجرية.
بالطبع، كانت هناك فرصة كبيرة أن تكون مجرد فكرة.
وراء الدرابزين، كانت هناك سحابة برتقالية حمراء كانت تنحسر بلطف على مسافة بعيدة. على رقعة لا نهاية لها من اللون الأزرق الداكن، أطلقوا أصواتًا متلاطمة.
اعتقد كلاين أنه إذا كان في مكانهم، مع كون القوى الأساسية للمشعوذ الأغرب عديمة الفائدة، فلن يمكنه إلا الاعتماد على قوى الدمى المتحركة الخاصة به للتعامل مع التمثال العملاق. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تطور المعركة.
لم تكن هناك حاجة لأي شخص لأن يشرح. في الوقت نفسه، استدعى أعضاء الفريق الإستكشافي في مدينة الفضة السجلات الموجودة في الكتاب ووصف جاك. لقد أومض مصطلح في أذهانهم:
عندما عاد صليب اللامظلل إلى ديريك، كان فريق رحلة مدينة الفضة قريبًا جدًا بالفعل من أطول مبنى في بلاط الملك العملاق.
“البحر.”
اللون الأحمر الداكن قد خفت.
~~~~~~~~~~~
مع بوووف، اخترق السيف اللامع الفجوة في درع التمثال العملاق، طاعنًا في عينه.
الفصول المتبقية: 16
صورت هذه اللوحات الزيتية عمالقة مختلفين. كان البعض يحمل مزامير عظمية، والبعض الآخر يحمل إجراس رياح، بينما حمل آخرون جيتارات بسبعة أوتار تناسبت مع ارتفاعاتهم.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
لم تكن هناك حاجة لأي شخص لأن يشرح. في الوقت نفسه، استدعى أعضاء الفريق الإستكشافي في مدينة الفضة السجلات الموجودة في الكتاب ووصف جاك. لقد أومض مصطلح في أذهانهم:
أراكم غدا إن شاء الله
أمام الراعي لوفيا، ظهر في وقت ما شخصية وهمية ترتدي درع فضي. لقد طعن سيفه العظيم في صدع الأرض.
إستمتعوا~~~~~
دون أن ينظر إليه مرة أخرى، استدار كولين لينظر خارج الباب. وبعد ثوانٍ، قال: “لا يوجد حراس آخرون الآن. يمكننا التعامل مع هذا التمثال”.
“هذا… هذا طعام عادي؟” هاييم، الذي كان يحمل زئير إله الرعد، حدق مباشرةً في إحدى الطاولات الطويلة. تمايلت تفاحة آدم خاصته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
