خطط
1140: خطط.
هدأ ليونارد. متكئًا على الأريكة، سأل بعناية، “أيها الرجل العجوز، هل تشك في أن السيد الأحمق هو تجسيد لسيفيروت؟”
باكلوند، القسم الشرقي، 7 شارع بينستر.
مرتديةً ثوبًا ملكيًا قوطيًا، رفعت شارون يدها اليمنى قليلاً. لقد بدا وكأن الأنبوب الزجاجي قد إمتلك حياة خاصة به بينما ترك كف كلاين وحلّق فوقها.
بعد يوم حافل، أتيحت الفرصة أخيرًا لليونارد لطرح أسئلته:
بالطبع، شك كلاين أيضًا في أنه إذا تم إضاءة أغلبية الأجزاء التاريخية من نفس المادة، فمن المحتمل جدًا أن يتم تقديم الباقي بشكل طبيعي.
“العجوز، ما هي قلعة صِفِيرة؟”
ماعدا هذا، تم تحسين وتعديل جميع أنواع قوى التجاوز من قبل.
صمت الصوت المسن قليلا في ذهنه لبضع ثوانٍ. ضاحك وقال: “المكان الذي تلتقي فيه كل يوم اثنين هو على الأرجح قلعة صِفِيرة.”
“إنها مختلفة عن أسطورة الخلق التي تعرفها. تقول الشائعات أن الخالق الأصلي ترك وراءه تسعة كيانات مختلفة. كانت ممالك ومدن وأنهار ومحيطات ومفاتيح. كانت قلعة صِفِيرة واحدة منها.”
لم يتوقع ليونارد أبدًا سماع مثل هذه الإجابة. ذهب عقله فارغًا للحظة. لقد كان متفاجئًا، مصدومًا ومرتبكًا، مختلطة مع أفكار أنه من المستحيل أن يخرج ذلك من العدم والمشاعر المتأثرة حول مدى تعقيد الأمور.
لو لم تتكلم، لكانت أكثر دمية كلاسيكية رائعة.
وبعد فترة ضغط بصوت منخفض: “أي مكان هي قلعة صِفِيرة؟”
بعد الاستماع إلى طلب شلرلوك موريارتي بهدوء، قالت شارون دون أي تغيير في التعبير، “حسنًا.”
كما لو كان يتنهد ويضحك بسخرية من النفس، قال باليز زرادست، “في الواقع، لست متأكدًا تمامًا. لقد سمعت فقط بعض الشائعات.”
لو لم تتكلم، لكانت أكثر دمية كلاسيكية رائعة.
“إنها مختلفة عن أسطورة الخلق التي تعرفها. تقول الشائعات أن الخالق الأصلي ترك وراءه تسعة كيانات مختلفة. كانت ممالك ومدن وأنهار ومحيطات ومفاتيح. كانت قلعة صِفِيرة واحدة منها.”
صمت الصوت المسن قليلا في ذهنه لبضع ثوانٍ. ضاحك وقال: “المكان الذي تلتقي فيه كل يوم اثنين هو على الأرجح قلعة صِفِيرة.”
“قد لا تكون قلعة في الواقع، لكنها شيء آخر. أما بالنسبة لشكلها الدقيق، فقد تعرفه أفضل مني.”
لأن كلاين كان أمامه مباشرة، بدت هذه الصورة متصلبة، مثل كدعامة على المسرح.
“السبب في أنني متأكد من وجودها هو أنني شعرت بها عندما أصبحت ملاكًا، لكنني لم أتمكن من رؤيتها وإقامة علاقة معها.”
كان الأمر نفسه عند استدعاء إسقاطات المتوفين من الفراغ التاريخي، وهي نتيجة اشتبه كلاين في أن تُعزى إلى مستواه غير الكافي. باختصار، يمكن أن تنخرط تجسيداته في معارك ميكانيكية وغريزية فقط. شيء غير معروف لعلماء التاريخ سيمنعهم من إعطاء إجابة مقابلة حتى لو جربوها بأنفسهم.
“ذكر جدي الأكبر نظرية مفادها أن الكيانات التسعة قد يكون لها علاقة بالسفيروت في لوح الكفر الثاني. لسوء الحظ، ولأسباب مختلفة، لم *يتمكن* من فك رموز التفاصيل المتعلقة بالسفيروت.”
بناءً على ما رآه وسمعه من نادي التاروت ومحاضرات الرجل العجوز العرضية، كان لديه فهم معين للأمور المتعلقة بالآلهة.
هدأ ليونارد. متكئًا على الأريكة، سأل بعناية، “أيها الرجل العجوز، هل تشك في أن السيد الأحمق هو تجسيد لسيفيروت؟”
“كم تريد؟”
بناءً على ما رآه وسمعه من نادي التاروت ومحاضرات الرجل العجوز العرضية، كان لديه فهم معين للأمور المتعلقة بالآلهة.
وبعد فترة ضغط بصوت منخفض: “أي مكان هي قلعة صِفِيرة؟”
بعد صمت طويل، أجاب باليز زرادشت: “ربما…”
‘إذا رميت بطاقة القنصل روزيل، سأرمي بطاقة الإمبراطور روزيل. إذا رميت بطاقة برناديت، سأرمي بينوا. إذا رميت بطاقة نصف الأحمق، سأماثلها بآمون…’
في ظل حظر التجول الصارم في الليل، لم يكن هناك أي مشاة تقريبًا في شوارع باكلوند. من حين لآخر، ستكون هناك عربات تمر بها أشخاص من ذوي المكانة.
وفقًا لتجاربه السابقة، كان كلاين يعلم أن هذا هو مبدأ الغوامض لـ”وعي مشترك فريد في الوقت”. ببساطة، كان كل شخص فريدًا بشكل أساسي. إذا ظل جسد المرء واعيًا، فلن يظل الإسقاط واعيًا.
بعد وصوله إلى المنزل المتفق عليه، لم يكن كلاين في عجلة من أمره للدخول. أغمض عينيه مصفيا، ورفع يده اليمنى، وأمسك بشيء أمامه. أخرج شارلوك موريارتي آخر مرتديًا معطفًا أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة من الحرير بينما كان يحمل عصا مرصعة بالذهب.
من الواضح أن الأرائك والخزائن والكراسي ذات الظهر المرتفع وطاولات القهوة وغيرها من الأثاث كانت قديمة. لقد بدا وكأنهم قد أتوا من القرن الماضي.
كانت هذه صورته من الفراغ التاريخي عندما غادر محل إقامته في وقت سابق.
علاوة على ذلك، كلما عرّض نفسه لمسار المتنبئ، كلما أدرك كلاين مدى رعب وصعوبة قتل زاراتول.
لأن كلاين كان أمامه مباشرة، بدت هذه الصورة متصلبة، مثل كدعامة على المسرح.
مرتديةً ثوبًا ملكيًا قوطيًا، رفعت شارون يدها اليمنى قليلاً. لقد بدا وكأن الأنبوب الزجاجي قد إمتلك حياة خاصة به بينما ترك كف كلاين وحلّق فوقها.
وفقًا لتجاربه السابقة، كان كلاين يعلم أن هذا هو مبدأ الغوامض لـ”وعي مشترك فريد في الوقت”. ببساطة، كان كل شخص فريدًا بشكل أساسي. إذا ظل جسد المرء واعيًا، فلن يظل الإسقاط واعيًا.
“العجوز، ما هي قلعة صِفِيرة؟”
كان الأمر نفسه عند استدعاء إسقاطات المتوفين من الفراغ التاريخي، وهي نتيجة اشتبه كلاين في أن تُعزى إلى مستواه غير الكافي. باختصار، يمكن أن تنخرط تجسيداته في معارك ميكانيكية وغريزية فقط. شيء غير معروف لعلماء التاريخ سيمنعهم من إعطاء إجابة مقابلة حتى لو جربوها بأنفسهم.
“ليس سيئًا”. أجابت شارون بهدوء “يجب أن أكون قادرة على هضم كل شيء خلال عام أو عامين آخرين.”
أكد هذا أحد تخمينات كلاين. تلك الشظايا التي يمكن أن يراها عالم التاريخ في الضباب التاريخي كانت شيئًا تعلمه في الحياة الواقعية ودرسه. ببساطة، كان الضباب بحاجة من عالم تاريخ أن يضيئه شيئًا فشيئًا.
‘…سيدي، إنه فصل الشتاء بالفعل. ألست باردا وأنت ترتدي هذا؟ آه صحيح، أنت “ميت”، شخص لا يخاف من البرد…’ بعد السخرية راخلياذ، خلع كلاين قبعته وانحنى لشارون الشقراء، ذو العيون الزرقاء، شاحبة الوجه.
بالطبع، شك كلاين أيضًا في أنه إذا تم إضاءة أغلبية الأجزاء التاريخية من نفس المادة، فمن المحتمل جدًا أن يتم تقديم الباقي بشكل طبيعي.
كان هذا تغييرًا جديدًا في “قفزة اللهب”. يمكن أن ينقل الأشياء الموجودة عليه إلى الدمى المتحركة أو جسده.
‘على الأقل لن تضيع القدرة المقابلة لمجرد أنني لا أفهمها جيدًا. طالما كان هناك إسقاط في الفراغ التاريخي، فإن تلك الحالة ستكون لقطة كاملة… ذلك يكفي…’ نظر كلاين إلى الإسقاط الذي يمكن أن يعمل فقط على الغريزة. اختفى جسده فجأة ودخل في الضباب الأبيض الرمادي.
نظرًا لعدم إمكانية تغيير التاريخ، فشلت التجربة.
نظرًا لأن كلاب فولغريم، التي لم تكن من علماء تاريخ كاملة، كانت تستطيع أن تعيش في الفراغ التاريخي، لم يكن هناك سبب يمنع أي عالم تاريخ حقيق. كانت المشكلة الوحيدة هي وجود حد زمني. بالإضافة إلى ذلك، إذا إستطال الوقت، فإن الدمى في العالم الحقيقي ستموت بالتأكيد. ومع ذلك، كان ذلك سيغير شكل الرفقة مع عالم التاريخ فقط.
“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.
عندما دخل جسد كلاين في الضباب الأبيض الرمادي، عاد وعيه فجأة على قيد الحياة في الإسقاط.
“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.
رفع يده وضغط على قبعته. كان يرتدي وجه شارلوك موريتي، وأتى خارج المنزل. بعد موافقتهم، أخرج المفتاح الرئيسي ووضعه على الباب، وأداره برفق.
من الواضح أن الأرائك والخزائن والكراسي ذات الظهر المرتفع وطاولات القهوة وغيرها من الأثاث كانت قديمة. لقد بدا وكأنهم قد أتوا من القرن الماضي.
ظهرت شخصيته في الغرفة، وتحت ضوء القمر القرمزي، سارع بفحص محيطه.
هدأ ليونارد. متكئًا على الأريكة، سأل بعناية، “أيها الرجل العجوز، هل تشك في أن السيد الأحمق هو تجسيد لسيفيروت؟”
من الواضح أن الأرائك والخزائن والكراسي ذات الظهر المرتفع وطاولات القهوة وغيرها من الأثاث كانت قديمة. لقد بدا وكأنهم قد أتوا من القرن الماضي.
“أنبوب واحد يكفي”.
في البيئة المظلمة، في ثوب ملكي قوطي وقبعة مطابقة، ظهرت شارون فجأة على كرسي مرتفع الظهر.
باكلوند، القسم الشرقي، 7 شارع بينستر.
“مساء الخير”، أومأت هذه السيدة الدمية برأسه قليلاً وحيته.
بعد القيام بكل هذا، قفز أنبوب الدم وعاد إلى يدي كلاين.
لو لم تتكلم، لكانت أكثر دمية كلاسيكية رائعة.
في الواقع، كان بإمكانه محاولة استدعاء أدميرال الدم سينور على الفور وخلط دمه في جرة الخزف. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك سيكون فعالا، ولا يمكنه أن يقم بعرافته. فبعد كل شيء، تضمن هذا مستوى قد تجاوز التسلسل 1، وكان يفتقر إلى المعلومات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه تأكيده هو أن رسم هذا الرمز لم يجلب له وللموردين أي خطر.
في الوقت نفسه، ماريك، الذي كان يرتدي قميص أبيض وسترة سوداء، تشكل أيضًا على الأريكة.
‘على الأقل لن تضيع القدرة المقابلة لمجرد أنني لا أفهمها جيدًا. طالما كان هناك إسقاط في الفراغ التاريخي، فإن تلك الحالة ستكون لقطة كاملة… ذلك يكفي…’ نظر كلاين إلى الإسقاط الذي يمكن أن يعمل فقط على الغريزة. اختفى جسده فجأة ودخل في الضباب الأبيض الرمادي.
‘…سيدي، إنه فصل الشتاء بالفعل. ألست باردا وأنت ترتدي هذا؟ آه صحيح، أنت “ميت”، شخص لا يخاف من البرد…’ بعد السخرية راخلياذ، خلع كلاين قبعته وانحنى لشارون الشقراء، ذو العيون الزرقاء، شاحبة الوجه.
‘إذا رميت بطاقة القنصل روزيل، سأرمي بطاقة الإمبراطور روزيل. إذا رميت بطاقة برناديت، سأرمي بينوا. إذا رميت بطاقة نصف الأحمق، سأماثلها بآمون…’
“مساء الخير آنسة شارون.”
نظرًا لأن كلاب فولغريم، التي لم تكن من علماء تاريخ كاملة، كانت تستطيع أن تعيش في الفراغ التاريخي، لم يكن هناك سبب يمنع أي عالم تاريخ حقيق. كانت المشكلة الوحيدة هي وجود حد زمني. بالإضافة إلى ذلك، إذا إستطال الوقت، فإن الدمى في العالم الحقيقي ستموت بالتأكيد. ومع ذلك، كان ذلك سيغير شكل الرفقة مع عالم التاريخ فقط.
ثم استدار وقال لماريك: “مساء الخير”.
رفع يده وضغط على قبعته. كان يرتدي وجه شارلوك موريتي، وأتى خارج المنزل. بعد موافقتهم، أخرج المفتاح الرئيسي ووضعه على الباب، وأداره برفق.
بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.
نظرت إلى أنبوب الدم في يدها، مدت شارون يدها اليسرى ولمستها، وانزلقت ببطء من الأعلى إلى الأسفل.
‘يجب أن نلعب الورق عندما يكون لدينا الوقت…’ تنهد بصمت.
ارتفع اللهب بسرعة ولف الأنبوب الزجاجي.
السبب الذي جعله يفكر فجأة في لعب الورق هو أنه سبق له أن قام بتحليل الأساليب القتالية لعالم التاريخ، وأدرك أنه إذا واجه زاراتول، فمن المحتمل جدًا أن ينتهي كلا الجانبين بلعب لعبة ورق.
عندما التقى الآنسة شارون لأول مرة، شعر أنها مثل الدمية. كان يعتقد أنه، بغض النظر عما إذا كان من طبيعتها، أو نتيجة لمبدأ الاعتدال، سيكون شكلاً من أشكال “التمثيل المسبق”. سيكون مفيدًا جدًا في هضم جرعة الدمية.
‘إذا رميت بطاقة القنصل روزيل، سأرمي بطاقة الإمبراطور روزيل. إذا رميت بطاقة برناديت، سأرمي بينوا. إذا رميت بطاقة نصف الأحمق، سأماثلها بآمون…’
“كم تريد؟”
ل’م أتوقع أبدا أن تصبح معركة بين المتنبئين يومًا ما “لعبة أوراق”. إنها “لعبة أوراق” واقعية ومروعة بشكل غير عادي… تنهد، لكن زاراتول هو ملاك بالتسلسل 1، ولن يمنحني فرصة للعب الورق. بالإضافة إلى ذلك، فإن معدل نجاحي في استدعاء الشخصيات المهمة في الفراغ التاريخي منخفض نوعًا ما…’ أرجع كلاين نظرته وأخذ زمام المبادرة ليقول لشارون، “لقد احتجت مؤخرًا إلى القيام بشيء ما. إنه أمر صعب وخطير إلى حد ما. تتمثل إحدى الخطوات في جمع دم متجاوزين من المسارات الاثنين والعشرين المختلفة. أما بالنسبة إلى مسار الروح، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنني طلب المساعدة منه هو أنت وماريك. يجب أن تكوني ماهرة في اللعنات، ويجب أن يكون لديك طريقة لإزالة الاتصال بين دمك ونفسك”.
علاوة على ذلك، كلما عرّض نفسه لمسار المتنبئ، كلما أدرك كلاين مدى رعب وصعوبة قتل زاراتول.
في الواقع، كان بإمكانه محاولة استدعاء أدميرال الدم سينور على الفور وخلط دمه في جرة الخزف. ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك سيكون فعالا، ولا يمكنه أن يقم بعرافته. فبعد كل شيء، تضمن هذا مستوى قد تجاوز التسلسل 1، وكان يفتقر إلى المعلومات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه تأكيده هو أن رسم هذا الرمز لم يجلب له وللموردين أي خطر.
بعد إيقاف تأليه جورج الثالث، خطط كلاين لمغادرة باكلوند وإعطاء نفسه المزيد من الوقت للنمو.
نظرًا لحقيقة أنه قد كان لعالم التاريخ العديد من الوسائل المتاحة له، فقد حاول حتى استدعاء الساحرة تريسي السابقة. لقد أخضعها بسهولة ولطخ دمها في رحلات غروزيل.
من عام إلى عامين… تماما، مهما كان سريعا، يتم احتسابه بالسنوات. لكن بالنسبة لي، لقد مر أقل من نصف عام…’
ومع ذلك، كان ذلك عديم الفائدة.
بضربة خفيفة، انفتح جرح في معصمها. تسرب الدم، لكنه لم يقطر. بدلاً من ذلك، طلفى ودخل الأنبوب الزجاجي.
بعد بعض التفكير، اعتقد كلاين أنه قد كان هناك تناقض منطقي في الخط الزمني مما منعه من النجاح. تم توفير هذا الدم سابقًا بواسطة تريسي من الماضي. لا شك أن الشخص الذي سيسحبه لرحلات غروزيل هو تريسي الماضي، لذلك كان ذلك معادلاً لتغيير التاريخ.
“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.
نظرًا لعدم إمكانية تغيير التاريخ، فشلت التجربة.
بعد بعض التفكير، اعتقد كلاين أنه قد كان هناك تناقض منطقي في الخط الزمني مما منعه من النجاح. تم توفير هذا الدم سابقًا بواسطة تريسي من الماضي. لا شك أن الشخص الذي سيسحبه لرحلات غروزيل هو تريسي الماضي، لذلك كان ذلك معادلاً لتغيير التاريخ.
بعد الاستماع إلى طلب شلرلوك موريارتي بهدوء، قالت شارون دون أي تغيير في التعبير، “حسنًا.”
ارتفع اللهب بسرعة ولف الأنبوب الزجاجي.
“كم تريد؟”
بعد إيقاف تأليه جورج الثالث، خطط كلاين لمغادرة باكلوند وإعطاء نفسه المزيد من الوقت للنمو.
‘رد فعل الآنسة شارون هو بالضبط كما تخيلته…’ أخرج كلاين أنبوب زجاجي.
لم يتوقع ليونارد أبدًا سماع مثل هذه الإجابة. ذهب عقله فارغًا للحظة. لقد كان متفاجئًا، مصدومًا ومرتبكًا، مختلطة مع أفكار أنه من المستحيل أن يخرج ذلك من العدم والمشاعر المتأثرة حول مدى تعقيد الأمور.
“أنبوب واحد يكفي”.
خلال هذه العملية، ارتدت شارون ذات الوجه الشاحب تعبيرًا غير عاطفي، كما لو كانت قد قمعت كل المشاعر في قلبها.
مرتديةً ثوبًا ملكيًا قوطيًا، رفعت شارون يدها اليمنى قليلاً. لقد بدا وكأن الأنبوب الزجاجي قد إمتلك حياة خاصة به بينما ترك كف كلاين وحلّق فوقها.
بعد الاستماع إلى طلب شلرلوك موريارتي بهدوء، قالت شارون دون أي تغيير في التعبير، “حسنًا.”
في أعقاب ذلك مباشرةً، سقطت اليد اليمنى للسيدة التي تشبه الدمية على معصمها الأيسر. نمت أظافرها فجأة وأصبحت حادة بشكل غير عادي.
عندما التقى الآنسة شارون لأول مرة، شعر أنها مثل الدمية. كان يعتقد أنه، بغض النظر عما إذا كان من طبيعتها، أو نتيجة لمبدأ الاعتدال، سيكون شكلاً من أشكال “التمثيل المسبق”. سيكون مفيدًا جدًا في هضم جرعة الدمية.
بضربة خفيفة، انفتح جرح في معصمها. تسرب الدم، لكنه لم يقطر. بدلاً من ذلك، طلفى ودخل الأنبوب الزجاجي.
بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.
بحلول الوقت الذي امتلأ فيه الأنبوب، كان جرح شارون قد التئم على الفور، ولم يترك وراءه ندبة. قفزت السدادة للأنبوب ودارت عدة مرات لإغلاق الأنبوب تلقائيًا.
تم القيام بذلك لإزالة ارتباطها بالدم.
خلال هذه العملية، ارتدت شارون ذات الوجه الشاحب تعبيرًا غير عاطفي، كما لو كانت قد قمعت كل المشاعر في قلبها.
بعد صمت طويل، أجاب باليز زرادشت: “ربما…”
نظرت إلى أنبوب الدم في يدها، مدت شارون يدها اليسرى ولمستها، وانزلقت ببطء من الأعلى إلى الأسفل.
بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.
تم القيام بذلك لإزالة ارتباطها بالدم.
بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.
بعد القيام بكل هذا، قفز أنبوب الدم وعاد إلى يدي كلاين.
بحلول الوقت الذي تبدد فيه الاحمرار، ذهب الدم.
“هل هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك به؟” جلسز شارون على كرسي مرتفع الظهر وقالت بهدوء.
قالت شارون، “أتمنى أن أعيد جسد معلمتي”.
“ليس الآن. شكرا لك.” هز كلاين رأسه وفرقع أصابعه، مشعلًا شعلة قرمزية في راحة يده.
وفقًا لتجاربه السابقة، كان كلاين يعلم أن هذا هو مبدأ الغوامض لـ”وعي مشترك فريد في الوقت”. ببساطة، كان كل شخص فريدًا بشكل أساسي. إذا ظل جسد المرء واعيًا، فلن يظل الإسقاط واعيًا.
ارتفع اللهب بسرعة ولف الأنبوب الزجاجي.
من عام إلى عامين… تماما، مهما كان سريعا، يتم احتسابه بالسنوات. لكن بالنسبة لي، لقد مر أقل من نصف عام…’
بحلول الوقت الذي تبدد فيه الاحمرار، ذهب الدم.
كان هذا في الواقع شكلاً من أشكال المواساة. على الرغم من أنه أصبح عالم تاريخ ووجد العديد من المساعدين، إلا أنه لم يكن ينوي التعامل مع زاراتول في الوقت الحالي. التسلسل 1 بشكل كامل سيكون بالتأكيد مرعبًا بشكل لا يمكن تصوره!
كان هذا تغييرًا جديدًا في “قفزة اللهب”. يمكن أن ينقل الأشياء الموجودة عليه إلى الدمى المتحركة أو جسده.
بالنسبة للروح الذي كان سابقًا زومبي، كان أعمق انطباع لدى كلاين عنه هو لعب الورق مع الزومبي الذي كان يتحكم فيهم.
ماعدا هذا، تم تحسين وتعديل جميع أنواع قوى التجاوز من قبل.
“العجوز، ما هي قلعة صِفِيرة؟”
بعد أن استخدم قواه الجديدة بمهارة، نظر إلى شارون وسأل بشكل عرضي، “كيف يتم هضم جرعة الدمية؟”
من الواضح أن الأرائك والخزائن والكراسي ذات الظهر المرتفع وطاولات القهوة وغيرها من الأثاث كانت قديمة. لقد بدا وكأنهم قد أتوا من القرن الماضي.
عندما التقى الآنسة شارون لأول مرة، شعر أنها مثل الدمية. كان يعتقد أنه، بغض النظر عما إذا كان من طبيعتها، أو نتيجة لمبدأ الاعتدال، سيكون شكلاً من أشكال “التمثيل المسبق”. سيكون مفيدًا جدًا في هضم جرعة الدمية.
ظهرت شخصيته في الغرفة، وتحت ضوء القمر القرمزي، سارع بفحص محيطه.
“ليس سيئًا”. أجابت شارون بهدوء “يجب أن أكون قادرة على هضم كل شيء خلال عام أو عامين آخرين.”
“هل هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك به؟” جلسز شارون على كرسي مرتفع الظهر وقالت بهدوء.
من عام إلى عامين… تماما، مهما كان سريعا، يتم احتسابه بالسنوات. لكن بالنسبة لي، لقد مر أقل من نصف عام…’
نظرت إلى أنبوب الدم في يدها، مدت شارون يدها اليسرى ولمستها، وانزلقت ببطء من الأعلى إلى الأسفل.
‘هذا ليس شيئًا يدعو للفخر. تم ترتيب كل شيء… بالطبع، إذا قمت بحساب الوقت الذي كنت فيه معلقًا فوق باب النور، فسيتم احتسابه بآلاف السنين… محدث المعجزات… إذا تمكنت من الهروب من هذا المصير، فقد أتمكن من صنع معجزة…’ تنهد كلاين داخليًا و أومأ برأسه.
بعد بعض التفكير، اعتقد كلاين أنه قد كان هناك تناقض منطقي في الخط الزمني مما منعه من النجاح. تم توفير هذا الدم سابقًا بواسطة تريسي من الماضي. لا شك أن الشخص الذي سيسحبه لرحلات غروزيل هو تريسي الماضي، لذلك كان ذلك معادلاً لتغيير التاريخ.
“ما هي خططك في الوقت الحالي؟”
نظرًا لأن كلاب فولغريم، التي لم تكن من علماء تاريخ كاملة، كانت تستطيع أن تعيش في الفراغ التاريخي، لم يكن هناك سبب يمنع أي عالم تاريخ حقيق. كانت المشكلة الوحيدة هي وجود حد زمني. بالإضافة إلى ذلك، إذا إستطال الوقت، فإن الدمى في العالم الحقيقي ستموت بالتأكيد. ومع ذلك، كان ذلك سيغير شكل الرفقة مع عالم التاريخ فقط.
قالت شارون، “أتمنى أن أعيد جسد معلمتي”.
ثم استدار وقال لماريك: “مساء الخير”.
وأضاف ماريك، الذي كان جالس على الأريكة، “لكن ألم تقل أن زعيم النظام السري، زاراتول، موجود في باكلوند ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بمدرسة روز للفكر؟”
نظرًا لعدم إمكانية تغيير التاريخ، فشلت التجربة.
“نعم”. قال كلاين بابتسامة “انتظر بصبر، ستكون هناك فرصة”.
مرتديةً ثوبًا ملكيًا قوطيًا، رفعت شارون يدها اليمنى قليلاً. لقد بدا وكأن الأنبوب الزجاجي قد إمتلك حياة خاصة به بينما ترك كف كلاين وحلّق فوقها.
كان هذا في الواقع شكلاً من أشكال المواساة. على الرغم من أنه أصبح عالم تاريخ ووجد العديد من المساعدين، إلا أنه لم يكن ينوي التعامل مع زاراتول في الوقت الحالي. التسلسل 1 بشكل كامل سيكون بالتأكيد مرعبًا بشكل لا يمكن تصوره!
ثم استدار وقال لماريك: “مساء الخير”.
علاوة على ذلك، كلما عرّض نفسه لمسار المتنبئ، كلما أدرك كلاين مدى رعب وصعوبة قتل زاراتول.
السبب الذي جعله يفكر فجأة في لعب الورق هو أنه سبق له أن قام بتحليل الأساليب القتالية لعالم التاريخ، وأدرك أنه إذا واجه زاراتول، فمن المحتمل جدًا أن ينتهي كلا الجانبين بلعب لعبة ورق.
بعد إيقاف تأليه جورج الثالث، خطط كلاين لمغادرة باكلوند وإعطاء نفسه المزيد من الوقت للنمو.
“ليس الآن. شكرا لك.” هز كلاين رأسه وفرقع أصابعه، مشعلًا شعلة قرمزية في راحة يده.
كانت هذه صورته من الفراغ التاريخي عندما غادر محل إقامته في وقت سابق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
