الشتاء العميق.
1141: الشتاء العميق.
لقد جعل هذا الفطر كل شخص يشعر بالتفاؤل، “هذا ليس جيد”. فكر ديريك في الحزن قبل أن يغادر الزعيم وهو يهز رأسه. التقط إناءً حصل عليه من مدينة خربة أخرى وسكب بعض الحليب الأبيض.
بحر سونيا، جزيرة باسو، كاتدرائية هاوية العاصفة.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، رأى الظل في الفجوة ينبض بالحياة ويدفع زجاجة معدنية صغيرة.
كان هذا مقرًا لكنيسة لورد العواصف، أقدس المعابد المقدسة، مكانًا باركه إله.
خرج الحبر الأعظم غارد الثاني حاملاً صولجانًا في يده، وصعد المنصة وواجه الحشد. قال بصوت عميق هادر: “مبروك للجميع. أنتم على بعد خطوة من اللورد”.
بدت اللوحات الجدارية التي تم رسمها بألوان الأزرق والفضي والأخضر والذهبي غير دقيقة، لكن كان لها طابع مقدس وفخم. إلى جانب القبة التي كانت على ارتفاعها يزيد عن مائة متر، جعلت كل من يقف هناك يشعر بمدى ضعفهم. جعلت المرء غير قادر على مقاومة حني برأسه.
“كان بإمكانك التمييز؟ “قام الإيرال هال بضرب شاربه الجميل وسأل بابتسامة.
كان ألجر ويلسون قد خضع بالفعل للطقس وأصبح “حقًا” مغني محيط بالتسلسل 5. في هذه اللحظة، جاء إلى هنا مع نفس مجموعة المتجاوزين المتقدمين مؤخرًا، في انتظار وعض الحبر الأعظم غارد الثاني.
بمجرد زيادة وتيرة البرق، نهض ديريك من السرير وأشعل الموقد وشوى بسرعة بعض خبز الفطر.
‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.
1141: الشتاء العميق.
في هذه اللحظة، انفجر صوت آلة موسيقية مزدهرة في قلوب كل المتجاوزين، مما أدى إلى نشر الخوف الشديد.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، رأى الظل في الفجوة ينبض بالحياة ويدفع زجاجة معدنية صغيرة.
خرج الحبر الأعظم غارد الثاني حاملاً صولجانًا في يده، وصعد المنصة وواجه الحشد. قال بصوت عميق هادر: “مبروك للجميع. أنتم على بعد خطوة من اللورد”.
فوجئ الإيرال هال وقال “إن جلالة الملك يخطط لإلقاء خطاب أمام الجميع في المملكة يوم السبت ويخبرهم أننا سننتصر.”
كان يرتدي تاجًا بابويًا مرصعًا بالياقوت الأزرق والزمرد والأحجار الكريمة الأخرى. كان يرتدي رداء أزرق داكن شبه أسود. وفوقه كان حرير مطرو بالفضة والذهب برموز البرق والعواصف والمحيطات. كانت هالته عميقة ومهيبة، وكأن عاصفة قد كانت على وشك أن تضرب.
في الدقائق الخمس عشرة التالية، استمعوا بهدوء لوعظ غارد الثاني.
كان هذا الملاك المؤرض، المتحدث باسم لورد العواصف، رجل في منتصف العمر بدا وكأنه في الأربعينيات من عمره. ومع ذلك، كان الجميع يعلم أن غارد الثاني كان يقود مجلس الكرادلة منذ ما يقرب القرن.
“بالإضافة إلى ذلك، أحتاج إلى الطقس للتواصل مع السيد باب.”
كمبارك إله، لم يكن هذا المستوى من طول العمر غريباً في نظر المؤمنين. كان من الطبيعي ألا يكون هناك شيئ لخشيته.
في غرفة في منطقة جسر باكلوند التي لم تبدو مميزة.
عند سماع مدح الحبر الأعظم، لم يكن لدى ألجر أي أفكار. لقد شد قبضته اليمنى وضرب صدره الأيسر، صارخًا: “لورد العواصف المقدس!”
‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.
في الدقائق الخمس عشرة التالية، استمعوا بهدوء لوعظ غارد الثاني.
في غرفة في منطقة جسر باكلوند التي لم تبدو مميزة.
بعد الانتهاء من هذه العملية، تلقى ألجر مهمته من شماس رفيع المستوى. كان عليه أن يتوجه إلى جزيرة سونيا وينصب كمينًا في المياه المحيطة، بحثًا عن فرص لمهاجمة الميناء، أو سفن الإمداد وسفن فيزاك التجارية.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن محصول الفطر الذي يمكن أن يصنع الخبز لم يكن مرتفعًا جدًا.
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
“كان بإمكانك التمييز؟ “قام الإيرال هال بضرب شاربه الجميل وسأل بابتسامة.
تمامًا عندما ارتدت أودري عباءتها الزرقاء استعدادًا لإحضار مستردها الذهبي، سوزي؛ خادمتها آني؛ والآخرون إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية في شارع فيلبس، رأت والدها، الإيرال هال، يدخل من الباب الرئيسي.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، رأى الظل في الفجوة ينبض بالحياة ويدفع زجاجة معدنية صغيرة.
“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.
ماعدا ذلك، كان هناك العديد من التفاصيل الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى نفس النتيجة، لكن أودري لم تذكرها عن عمد.
“كان بإمكانك التمييز؟ “قام الإيرال هال بضرب شاربه الجميل وسأل بابتسامة.
في الدقائق الخمس عشرة التالية، استمعوا بهدوء لوعظ غارد الثاني.
أدركت أودري أن والدها كان في حالة مزاجية جيدة، لقد أدارت عينيها الخضر وقالت بابتسامة خافتة، “معطفك يفوح منه رائحة السجائر. هذا يعني أنك لم تخلعه لبعض الوقت. ناهيك عن أن هذه مجموعة خارجية من اللباس.”
بعد وفاة شيرمين، لم تترك تريسي أنبوب الدم. كان هذا بسبب وجود العديد من المناسبات التي احتاجت فيها الشيطانات إلى مثل هذه المواد، تمامًا مثل الآن.
ماعدا ذلك، كان هناك العديد من التفاصيل الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى نفس النتيجة، لكن أودري لم تذكرها عن عمد.
“أفهم حيرتك. تذكر الصحيفة فقط ما نريد أن يعرفه الناس.”
بينما خلع الإيرال هال معطفه وسلمه إلى خادمه الشخصي، ضحك وقال، “ليس سيئًا على الإطلاق. أنتِ شديدة الانتباه. يبدو أن عملك في مؤسسة المنح قد أفادك كثيرًا.”
ماعدا ذلك، كان هناك العديد من التفاصيل الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى نفس النتيجة، لكن أودري لم تذكرها عن عمد.
“كنت في منزل رئيس الوزراء طوال الليل في انتظار الأخبار”.
“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.
بعد قول هذا، تنهد الإيرال هال وقال، “لقد صدت جبهة مقاطعة الشتاء وميدسيشيار هجوم الفيزاكيين مرة أخرى. مع بداية فصل الشتاء القاسي، يمكننا أخيرًا التقاط أنفاسنا.”
“جورج الثالث سوف يلقي خطابا لمعظم مواطني المملكة هذا السبت. يجب أن تعرفي ما قد يعنيه هذا.”
رمشت أودري بعينها معبرة تمامًا عن دهشتها.
بمجرد زيادة وتيرة البرق، نهض ديريك من السرير وأشعل الموقد وشوى بسرعة بعض خبز الفطر.
ابتسم الإيرال هال على الفور.
بينما خلع الإيرال هال معطفه وسلمه إلى خادمه الشخصي، ضحك وقال، “ليس سيئًا على الإطلاق. أنتِ شديدة الانتباه. يبدو أن عملك في مؤسسة المنح قد أفادك كثيرًا.”
“أفهم حيرتك. تذكر الصحيفة فقط ما نريد أن يعرفه الناس.”
“أفهم حيرتك. تذكر الصحيفة فقط ما نريد أن يعرفه الناس.”
“خطوط الدفاع في سلسلة جبال أمانثا والمدن المختلفة على طول ساحل ميدسيشاير ليست قوية كما تعتقدين. في الجولة الأولى من الهجمات، عانى أسطولنا وجنودنا من خسارة فادحة. من أجل عدم التسبب في أي ذعر، أعلنا أنه قد كان هناك انتصارات على الجانبين، كما جعلنا جميع أحواض بناء السفن الكبيرة والمصانع تعمل بجنون للمساهمة في آلة الحرب.”
لقد جعل هذا الفطر كل شخص يشعر بالتفاؤل، “هذا ليس جيد”. فكر ديريك في الحزن قبل أن يغادر الزعيم وهو يهز رأسه. التقط إناءً حصل عليه من مدينة خربة أخرى وسكب بعض الحليب الأبيض.
“في هذه الفترة الزمنية، تم اختراق الخطين تقريبًا عدة مرات. فُقدت العديد من المناطق الحرجة واستُعيدت. ويبدو أن هذه ‘الأرجوحة’ المتكررة كانت عبارة عن مفرمة لحم بشرية.”
خرج شخص من الظل خارج الباب وقال من بعيد، “ديريك، الزعيم يريدني أن أعطيك زجاجة الدم هذه.”
“لحسن الحظ، وصلنا أخيرًا إلى هذه النقطة. هذا الشتاء سيكون نقطة تحول في الحرب.”
بصفتها شيطانة مؤهلة، وجدت تريسي فرصة لأخذ بعض دم شيرمين أثناء رعايتها. عنصر ضروري للعنات. قد لا يكون مفيدًا في معظم الأحيان، ولكنه يمكن أن يمنع أي حوادث بشكل فعال.
‘في الواقع، أنا أعلم… الأشخاص الذين لقوا حتفهم، وفقدوا، وعدد الضحايا قد يخفى، لكنه لا يزال يمثل بعض المشاكل… إلى جانب ذلك، قد لا يكون الشتاء بالضرورة شيئًا جيدًا. إن مشعوذ الطقس من فيزاك جيد جدًا في استخدام مثل هذه المواقف…’ غرق قلب أودري وهي تتحكم على عجل في عواطفها وتبتسم.
‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.
“هذا رائع. أتمنى أن نتمكن من استعادة السلام بسرعة.”
أخيرًا، ابتسمت وتمتمت بصوت ملتوي، “لقد قتلت الكثير من الناس وتسببت في الكثير من المآسي. حتى لو كنت سأموت هذه المرة، فلن تكون خسارة كاملة…”
فوجئ الإيرال هال وقال “إن جلالة الملك يخطط لإلقاء خطاب أمام الجميع في المملكة يوم السبت ويخبرهم أننا سننتصر.”
بصفته مقيمًا في مدينة الفضة، كان ديريك يعلم أنه، نظرًا لأنه لم يختر مسار العملاق، كانت فرص نموه أطول وأضخم في المستقبل منخفضة. ومع ذلك، كان يأمل سرًا في تقليص الفجوة بينه وبين أصدقائه. أعطاه الحليب تلك الفرصة.
“عندما يحين الوقت، سيتم تجميع المدن والقرى في ساحاتها الخاصة. سيتم استخدام أحدث التقنيات للسماح للجميع بسماع خطابه.”
كمبارك إله، لم يكن هذا المستوى من طول العمر غريباً في نظر المؤمنين. كان من الطبيعي ألا يكون هناك شيئ لخشيته.
‘أحدث التقنيات… جمع المملكة بأكملها في مختلف الساحات للاستماع إلى خطاب الملك…’ فكرت أودري فجأة في تذكير السيد العالم وقررت إبلاغه بهذا الأمر.
بعد الانتهاء من هذه العملية، تلقى ألجر مهمته من شماس رفيع المستوى. كان عليه أن يتوجه إلى جزيرة سونيا وينصب كمينًا في المياه المحيطة، بحثًا عن فرص لمهاجمة الميناء، أو سفن الإمداد وسفن فيزاك التجارية.
‘تنظّم عدد كبير من الأشخاص للاستماع إلى خطاب… يجب أن يكون هذا هو الطقس المقابل، أليس كذلك؟ جورج الثالث على وشك عقد طقس الإمبراطور الأسود؟’ بعد تلقي آخر الأخبار من الأنسة عدالة، عاد كلاين إلى العالم الحقيقي بتعبير مهيب.
لم يكن دمها، بل دم شيطانة آخرى. كان اسمها الأصلي شيرمان، التي أطلقت على نفسها لاحقًا اسم شيرمين.
كان يسير ذهابًا وإيابًا في الشقة المستأجرة ولم يتأخر أكثر من ذلك. أخرج قلمًا وورقة وسرعان ما كتب:
بينما خلع الإيرال هال معطفه وسلمه إلى خادمه الشخصي، ضحك وقال، “ليس سيئًا على الإطلاق. أنتِ شديدة الانتباه. يبدو أن عملك في مؤسسة المنح قد أفادك كثيرًا.”
“لقد جمعت بالفعل دماء متجاوزي عشرين مسار. ينقصني فقط المجرم والمغتال.
“جورج الثالث سوف يلقي خطابا لمعظم مواطني المملكة هذا السبت. يجب أن تعرفي ما قد يعنيه هذا.”
أخيرًا، ابتسمت وتمتمت بصوت ملتوي، “لقد قتلت الكثير من الناس وتسببت في الكثير من المآسي. حتى لو كنت سأموت هذه المرة، فلن تكون خسارة كاملة…”
“بالإضافة إلى ذلك، أحتاج إلى الطقس للتواصل مع السيد باب.”
باكلوند، قسم الإمبراطورة، داخل قصر عائلة هال الفاخر.
بعد طي الرسالة وجعل ريينت تينيكر ترسلها، زفر كلاين ببطء لأنه لم يستطع إلا التفكير في كل أنواع الأفكار.
بعد قول هذا، تنهد الإيرال هال وقال، “لقد صدت جبهة مقاطعة الشتاء وميدسيشيار هجوم الفيزاكيين مرة أخرى. مع بداية فصل الشتاء القاسي، يمكننا أخيرًا التقاط أنفاسنا.”
‘لا ينبغي أن يكون دم الشيطانة مشكلة. يبدو أن تريسي مصممة جدًا على إفشال مخطط جورج الثالث…’
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، رأى الظل في الفجوة ينبض بالحياة ويدفع زجاجة معدنية صغيرة.
‘يمكنني أن أكشف شيئًا لملكة الغوامض، أنني قادر على دخول الضريح السري… على الرغم من أن هدفها الرئيسي هو إحياء الإمبراطور وهي غير راغبة في تكوين عدو من جورج الثالث، فقد لا يتمكن الإمبراطور من العودة إذا نجح جورج الثالث…’
“كان بإمكانك التمييز؟ “قام الإيرال هال بضرب شاربه الجميل وسأل بابتسامة.
‘أنا في انتظار عودة رئيس مدينة الفضة لتقديم دم الشيطان… فريق الصيد الذي قاده انطلق لأكثر من عشرة أيام. يجب أن يعودوا قريبًا… نظريًا، ما زال هناك وقت. لا توجد مشكلة… إذا لم يكن كذلك، سأستخدم الخطتين الطارئتين. أولاً، سأستخدم هالة الثرثار لاستبدال الدم. ثانيًا، سأستدعى الشياطين الذين صادفتهم في الماضي من الفراغ التاريخي وأستخرج دمائهم…’
“خطوط الدفاع في سلسلة جبال أمانثا والمدن المختلفة على طول ساحل ميدسيشاير ليست قوية كما تعتقدين. في الجولة الأولى من الهجمات، عانى أسطولنا وجنودنا من خسارة فادحة. من أجل عدم التسبب في أي ذعر، أعلنا أنه قد كان هناك انتصارات على الجانبين، كما جعلنا جميع أحواض بناء السفن الكبيرة والمصانع تعمل بجنون للمساهمة في آلة الحرب.”
في غرفة في منطقة جسر باكلوند التي لم تبدو مميزة.
“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.
مدت تريسي ذات الشعر الأسود اللامع يدها واسترجعت رسالة من المرآة.
بينما خلع الإيرال هال معطفه وسلمه إلى خادمه الشخصي، ضحك وقال، “ليس سيئًا على الإطلاق. أنتِ شديدة الانتباه. يبدو أن عملك في مؤسسة المنح قد أفادك كثيرًا.”
فتحته وعبست حاجبيها تدريجياً. كانت محببة بشكل خاص.
“هذا رائع. أتمنى أن نتمكن من استعادة السلام بسرعة.”
‘أسيحدث أخيرًا…؟’ تغير تعبير تريسي عدة مرات. بدت مترددة ومقاومة وخائفة ومرتبكة.
1141: الشتاء العميق.
أخيرًا، ابتسمت وتمتمت بصوت ملتوي، “لقد قتلت الكثير من الناس وتسببت في الكثير من المآسي. حتى لو كنت سأموت هذه المرة، فلن تكون خسارة كاملة…”
‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت، أخرجت تريسي أنبوب اختبار زجاجي من جيب فستانها الأسود.
بصراحة، لم يكن يحب الحليب، ولكن وصفته الأنسة عدالة بأنه شيء يمكن أن يساعد البشر على النمو أطول وأقوى. كان هذا كافيا لتحريكه.
لم يكن دمها، بل دم شيطانة آخرى. كان اسمها الأصلي شيرمان، التي أطلقت على نفسها لاحقًا اسم شيرمين.
“كنت في منزل رئيس الوزراء طوال الليل في انتظار الأخبار”.
بصفتها شيطانة مؤهلة، وجدت تريسي فرصة لأخذ بعض دم شيرمين أثناء رعايتها. عنصر ضروري للعنات. قد لا يكون مفيدًا في معظم الأحيان، ولكنه يمكن أن يمنع أي حوادث بشكل فعال.
‘أنا في انتظار عودة رئيس مدينة الفضة لتقديم دم الشيطان… فريق الصيد الذي قاده انطلق لأكثر من عشرة أيام. يجب أن يعودوا قريبًا… نظريًا، ما زال هناك وقت. لا توجد مشكلة… إذا لم يكن كذلك، سأستخدم الخطتين الطارئتين. أولاً، سأستخدم هالة الثرثار لاستبدال الدم. ثانيًا، سأستدعى الشياطين الذين صادفتهم في الماضي من الفراغ التاريخي وأستخرج دمائهم…’
بعد وفاة شيرمين، لم تترك تريسي أنبوب الدم. كان هذا بسبب وجود العديد من المناسبات التي احتاجت فيها الشيطانات إلى مثل هذه المواد، تمامًا مثل الآن.
‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.
مدينة الفضة، في سكن معين.
خرج الحبر الأعظم غارد الثاني حاملاً صولجانًا في يده، وصعد المنصة وواجه الحشد. قال بصوت عميق هادر: “مبروك للجميع. أنتم على بعد خطوة من اللورد”.
بمجرد زيادة وتيرة البرق، نهض ديريك من السرير وأشعل الموقد وشوى بسرعة بعض خبز الفطر.
بصراحة، لم يكن يحب الحليب، ولكن وصفته الأنسة عدالة بأنه شيء يمكن أن يساعد البشر على النمو أطول وأقوى. كان هذا كافيا لتحريكه.
كان هذا الخبز أكثر روعة ولذة من العشب أسود الوجه الأصلي. لقد أحبه كثيرًا، وكان يتطلع إلى وجباته الثلاث اليومية.
بعد طي الرسالة وجعل ريينت تينيكر ترسلها، زفر كلاين ببطء لأنه لم يستطع إلا التفكير في كل أنواع الأفكار.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن محصول الفطر الذي يمكن أن يصنع الخبز لم يكن مرتفعًا جدًا.
“لقد جمعت بالفعل دماء متجاوزي عشرين مسار. ينقصني فقط المجرم والمغتال.
نظرًا للعدد المحدود من جثث الوحوش، اقتصر كل مقيم على مطالبة واحدة في الأسبوع، تكفي لأربع إلى خمس وجبات.
“جورج الثالث سوف يلقي خطابا لمعظم مواطني المملكة هذا السبت. يجب أن تعرفي ما قد يعنيه هذا.”
بعد آلاف السنين من العمل الشاق، كانت المنطقة المحيطة بمدينة الفضة آمنة نسبيًا، مع وجود عدد قليل نسبيًا من الوحوش.
“في هذه الفترة الزمنية، تم اختراق الخطين تقريبًا عدة مرات. فُقدت العديد من المناطق الحرجة واستُعيدت. ويبدو أن هذه ‘الأرجوحة’ المتكررة كانت عبارة عن مفرمة لحم بشرية.”
سمع ديريك أن شخصًا ما قد وضع نفسه عمدًا في الظلام لاصطياد الوحوش من أجل تغذية الفطر، على أمل أن يكون طعمًا.
‘أحدث التقنيات… جمع المملكة بأكملها في مختلف الساحات للاستماع إلى خطاب الملك…’ فكرت أودري فجأة في تذكير السيد العالم وقررت إبلاغه بهذا الأمر.
ثم أُكل.
بينما خلع الإيرال هال معطفه وسلمه إلى خادمه الشخصي، ضحك وقال، “ليس سيئًا على الإطلاق. أنتِ شديدة الانتباه. يبدو أن عملك في مؤسسة المنح قد أفادك كثيرًا.”
لقد جعل هذا الفطر كل شخص يشعر بالتفاؤل، “هذا ليس جيد”. فكر ديريك في الحزن قبل أن يغادر الزعيم وهو يهز رأسه. التقط إناءً حصل عليه من مدينة خربة أخرى وسكب بعض الحليب الأبيض.
‘تماما، من السهل حقًا فقدان السيطرة عند استهلاك جرعات زائدة. لقد هضمت بالفعل جميع الجرعات السابقة، لكنني كادت أن أستسلم هذه المرة… بعد أن أغادر جزيرة باسو، سأستعير صليب اللاظلل من الشمس وأزيل الخصائص الزائدة. يمكن استبدال لها بالمال، ويمكن استخدامها أيضًا لرعاية بعض المتجاوزين الموالين لي…’ استخدم ألجر انعكاس البلاط الحجري الأزرق على الأرض ليرى أن شعره قد أصبح داكنًا وسميكًا.
بصراحة، لم يكن يحب الحليب، ولكن وصفته الأنسة عدالة بأنه شيء يمكن أن يساعد البشر على النمو أطول وأقوى. كان هذا كافيا لتحريكه.
لم يكن دمها، بل دم شيطانة آخرى. كان اسمها الأصلي شيرمان، التي أطلقت على نفسها لاحقًا اسم شيرمين.
بصفته مقيمًا في مدينة الفضة، كان ديريك يعلم أنه، نظرًا لأنه لم يختر مسار العملاق، كانت فرص نموه أطول وأضخم في المستقبل منخفضة. ومع ذلك، كان يأمل سرًا في تقليص الفجوة بينه وبين أصدقائه. أعطاه الحليب تلك الفرصة.
“كنت في منزل رئيس الوزراء طوال الليل في انتظار الأخبار”.
بلع. بلع. بتعبير جدي، شرب ديريك حصة الحليب لليوم.
بصفتها شيطانة مؤهلة، وجدت تريسي فرصة لأخذ بعض دم شيرمين أثناء رعايتها. عنصر ضروري للعنات. قد لا يكون مفيدًا في معظم الأحيان، ولكنه يمكن أن يمنع أي حوادث بشكل فعال.
عندما كان على وشك الحصول على بعض خبز الفطر، شعر فجأة بشيء ونظر من النافذة.
أخيرًا، ابتسمت وتمتمت بصوت ملتوي، “لقد قتلت الكثير من الناس وتسببت في الكثير من المآسي. حتى لو كنت سأموت هذه المرة، فلن تكون خسارة كاملة…”
خرج شخص من الظل خارج الباب وقال من بعيد، “ديريك، الزعيم يريدني أن أعطيك زجاجة الدم هذه.”
‘أحدث التقنيات… جمع المملكة بأكملها في مختلف الساحات للاستماع إلى خطاب الملك…’ فكرت أودري فجأة في تذكير السيد العالم وقررت إبلاغه بهذا الأمر.
‘الزعيم قد عاد؟’ وقف ديريك فجأة وقال، “حسنًا، شكرًا لك.”
“خطوط الدفاع في سلسلة جبال أمانثا والمدن المختلفة على طول ساحل ميدسيشاير ليست قوية كما تعتقدين. في الجولة الأولى من الهجمات، عانى أسطولنا وجنودنا من خسارة فادحة. من أجل عدم التسبب في أي ذعر، أعلنا أنه قد كان هناك انتصارات على الجانبين، كما جعلنا جميع أحواض بناء السفن الكبيرة والمصانع تعمل بجنون للمساهمة في آلة الحرب.”
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، رأى الظل في الفجوة ينبض بالحياة ويدفع زجاجة معدنية صغيرة.
“عندما يحين الوقت، سيتم تجميع المدن والقرى في ساحاتها الخاصة. سيتم استخدام أحدث التقنيات للسماح للجميع بسماع خطابه.”
كان ديريك يعلم جيدًا أنها قد إحتوت على دم الشيطان الذي أراده السيد العالم.
“أبي، صباح الخير. لم… لم تعد إلى المنزل الليلة الماضية؟” نظرت إليه أودري في حيرة.
لم يكن دمها، بل دم شيطانة آخرى. كان اسمها الأصلي شيرمان، التي أطلقت على نفسها لاحقًا اسم شيرمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
