Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1165

الترتيب العظيم.

الترتيب العظيم.

1165: الترتيب العظيم.

لقد توقع أن يحل الكافر آمون إسقاطات الملائكة الخمسة. فبعد كل شيء، كانت مجرد إسقاطات. كان الإسقاط أضعف بكثير من الجسم الفعلي. ومع ذلك، لم يتوقع كلاين أبدًا أن يكون الطرف الآخر عرضي حيال الأمر لدرجة أنه لم يكن لديه حتى فرصة للانتحار.

وبينما كان آمون يتحدث، امتدت المجسات الشفافة المغطاة بأنماط غامضة من الدوامة العملاقة خلف ظهر *جسده*، ولفوا حول خيوط جسد الروح *خاصته* العديدة المختلفة.

بينما شن زاراتول *هجومه*، استمرت *مجساته* الزلقة الأخرى في الامتداد إلى الفراغ، محاولًا سحب شيء ما.

في غمضة عين، تم رفع الخيوط السوداء الوهمية دون أي مقاومة.

في غمضة عين، تم رفع الخيوط السوداء الوهمية دون أي مقاومة.

وبهذا، تم رفع وحش غريب تلو الآخر في الهواء، مثل لحم الخنزير الذي ينتظر أن يجف.

“التعبير على وجهك بعد معرفة الحقيقة هو ما أردت أن أراه في هذه اللعبة”.

خيوط جسد الروح بجانب آمون كانت جميعا قد سرقت من *قبله* في وقت ما!

صفرت مدافع الهواء تجاهه.

بينما شن زاراتول *هجومه*، استمرت *مجساته* الزلقة الأخرى في الامتداد إلى الفراغ، محاولًا سحب شيء ما.

عندما حدثت المعجزة، أخرجت مسجات زاراتول الشفافة إسقاطًا ثالثًا من ضباب التاريخ.

في غضون ثوانٍ قليلة، ظهر الشكل بسرعة.

كانت هذه أيضًا معجزة.

لقد *كان* ذو شعر طويل مجعد بلون كستنائي، وعينان زرقاوان، وجسر أنف مرتفع، وشفاه رفيعة، وشارب مشذب بشكل جميل للغاية. كان يرتدي معطفا أحمر داكن مع خيوط ذهبية صدئة. لم يكن سوى إمبراطور إنتيس السابق، روزيل غوستاف.

وبينما كان آمون يتحدث، امتدت المجسات الشفافة المغطاة بأنماط غامضة من الدوامة العملاقة خلف ظهر *جسده*، ولفوا حول خيوط جسد الروح *خاصته* العديدة المختلفة.

في اللحظة التي دخل فيها إمبراطور المعرفة هذا إلى العالم الحقيقي، لقد *نظر* إلى آمون العملاق، وتشكلت على الفور رموز معقدة وخادعة في عينيه.

دفع آمون عدسته الأحادية وخطو خطوة للأمام للظهور أمامه. لقد *إبتسم*.

لم *يكن* قلقًا من أن يسرق آمون هجومه على الإطلاق، *لأنه* كان قد أعد قدرًا كبيرًا للغاية من المعرفة المتنوعة غير المجدية. سواء كان ذلك الحقن الإجباري أو سرقة آمون لها، *سيمكنه* أن يحقق هدف تفجير عقل الطرف الآخر.

هذا قد عنى أنه ما لم ينزل إله حقيقي، مهما كافح كلاين بقوة، فلن يتمكن من الهروب من يدي آمون. وكانت هذه أرض الآلهة المنبوذة. كان الإله الوحيد هو الخالق الحقيقي، ولم *يكن* مهتمًا جدًا بقلعة صفيرة.

تمامًا عندما تم تشكيل إسقاط الإمبراطور روزيل بالكامل، ظهرت شخصية أخرى من مسجات زاراتول الشفافة.

من الواضح أن زاراتول قد قام باستعدادات كافية في هذه الفترة الزمنية.

كان للشخص وجه شاب، لكن شعره الطويل كان بالفعل نصف أبيض- مشدود للخلف ويضرب في الهواء. في الظلمة، كان نصفها مخفيًا، وكان الآخر بارزًا.

لم تستطع قوى عالم التاريه استدعاء أي شيء مرتبط بالتفرد. حتى لو قاموا برفع تسلسلهم والحصول على تغيير نوعي، فقد ظل كما هو. ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن المتنبئين سيبحثون عن طرق لدفع الحدود من خلال محاولة تجاوز القيود والحصول على المساعدة من التفرد إلى حد معين.

كان هذا ملاكًا لم *يعرفه* كلاين. بدا وكأنه رجل بعيون مظلمة ومليئة بتقلبات الحياة. اعتبرت ملامح *وجهه* جيدة جدًا، ولكن كانت هناك مجموعة من الشعر الأسود الكثيف والقصير على خديه. كان ينبعث *منه* الشعور *بأنه* شيخ وفتى، عقلاني ومجنون.

دفع آمون عدسته الأحادية وخطو خطوة للأمام للظهور أمامه. لقد *إبتسم*.

لقد *حول* على الفور إلى مجموعة من الديدان المتقلبة التي امتدت إلى مجسات شفافة وناعمة تشبه إسقاط زاراتول.

كانت تميمة الشمس المشتعلة. لقد تحولت إلى كرة ضخمة من الضوء ملتهمة بعدد لا يحصى من كرات اللهب.

من الواضح أن هذا كان أيضًا ملاكًا من مسار المتنبئ.

“بعد دخولك أرض الآلهة المنبوذة، اندمج جسدك الحقيقي مع نسختك؟”

في تلك اللحظة، لم يجرؤ كلاين حتى على النظر مباشرة إلى الموقف الذي كان يحدث في الجو. ومع ذلك، عندما تفعل إحساسه الروحي، كان قد شعر بالفعل بشيء مألوف.

كان هذا ملاكًا لم *يعرفه* كلاين. بدا وكأنه رجل بعيون مظلمة ومليئة بتقلبات الحياة. اعتبرت ملامح *وجهه* جيدة جدًا، ولكن كانت هناك مجموعة من الشعر الأسود الكثيف والقصير على خديه. كان ينبعث *منه* الشعور *بأنه* شيخ وفتى، عقلاني ومجنون.

كان الملاك الثاني الذي استدعاه زاراتول ابن إله قديم، الجد الأصلي لعائلة أنتيغونوس!

عندما حدثت المعجزة، أخرجت مسجات زاراتول الشفافة إسقاطًا ثالثًا من ضباب التاريخ.

كان هذا *إسقاطه* التاريخي قبل أن *يصبح* نصف الأحمق.

في هذه اللحظة، كان هذا الإسقاط معادلاً لجزء من ميديتشي!

من الواضح أن زاراتول قد قام باستعدادات كافية في هذه الفترة الزمنية.

كان هذا ملاكًا لم *يعرفه* كلاين. بدا وكأنه رجل بعيون مظلمة ومليئة بتقلبات الحياة. اعتبرت ملامح *وجهه* جيدة جدًا، ولكن كانت هناك مجموعة من الشعر الأسود الكثيف والقصير على خديه. كان ينبعث *منه* الشعور *بأنه* شيخ وفتى، عقلاني ومجنون.

بينما عرض أنتيغونوس شكل المخلوق الأسطوري *خاصته* الكامل، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى. أصبح الظلام أكثر قتامة، كما لو كان لديه حياة خاصة به حيث اندفع نحو المظهر الهائل لآمون الكلاسيكي ذو الرداء الأسود، ذو القبعة المدببة، والعدسة الأحادية.

لم يعتقد أنه سيتمكن من النجاة من مثل هذه الهجمات المتكررة.

في المنطقة التي لفها الظلام، تحولت كل الوحوش على الفور إلى دمى متحركة.

“إذا *كانوا* جميعًا أجسادهم الحقيقية، لكان الأمر بالفعل أكثر إزعاجًا.”

لقد بدا وكأن أنتيغونوس قد نقل جزءًا من المملكة الإلهية القديمة من ذكرياته إلى العالم الحقيقي، وذلك لفصل آمون عن كلاين.

رفع *يده* اليمنى وضبط العدسة الأحادية الكريستالية بينما أضيئ شعاع من الضوء.

كانت هذه أيضًا معجزة.

في الوقت نفسه، مد كلاين يده وأخرج بسهولة تميمة الشمس المشتعلة الذي تم تنشيطه بالفعل ولم يفلح في إطلاق آثارها.

عندما حدثت المعجزة، أخرجت مسجات زاراتول الشفافة إسقاطًا ثالثًا من ضباب التاريخ.

وبهذا، تم رفع وحش غريب تلو الآخر في الهواء، مثل لحم الخنزير الذي ينتظر أن يجف.

كان هذا فارسًا في درع أسود كامل. *كان* نصف إله من إمبراطورية سليمان في الحقبة الرابعه، ولم يترك اسمًا لامعًا في التاريخ.

‘وبعد ذلك اقترح لعبة الهروب والعرقلة.’

ومع ذلك، كان *له* هوية أخرى. لقد *كان* عضوًا في جيش ‘أحمر الحرب’، وكان قائد هذا الجيش ملك الملائكة ميديتشي.

‘هذا…’ أضاءت عيناه وهدأ تمامًا. نظر إلى آمون، مد جسده على مهل وقال بابتسامة، “اقتلني”.

في هذا الجيش، يمكن لكل عضو التواصل مع عقل الملاك الأحمر ميديتشي وأن يصبح واحدًا.

تم تفعيل إحساسه الروحي بينما أومضت المشاهد بسرعة في ذهنه.

بعبارة أخرى، إذا تمكن ميديتشي من تجميع قواهم، فيمكنهم أيضًا نقل قوته إلى المجموعة الجماعية.

“التعبير على وجهك بعد معرفة الحقيقة هو ما أردت أن أراه في هذه اللعبة”.

لم تستطع قوى عالم التاريه استدعاء أي شيء مرتبط بالتفرد. حتى لو قاموا برفع تسلسلهم والحصول على تغيير نوعي، فقد ظل كما هو. ومع ذلك، لم يكن هناك شك في أن المتنبئين سيبحثون عن طرق لدفع الحدود من خلال محاولة تجاوز القيود والحصول على المساعدة من التفرد إلى حد معين.

في المنطقة التي لفها الظلام، تحولت كل الوحوش على الفور إلى دمى متحركة.

استدعى كلاين وعاء نزول الإلهة لإنجاز هذه النقطة، بينما استدعى زاراتول قوة من جيش أحمر الحرب.

كلاين، الذي كان على وشك الانتحار للمرة الثالثة، لم يستطع تصديق عينيه.

في هذه اللحظة، كان هذا الإسقاط معادلاً لجزء من ميديتشي!

في اللحظة التي دخل فيها إمبراطور المعرفة هذا إلى العالم الحقيقي، لقد *نظر* إلى آمون العملاق، وتشكلت على الفور رموز معقدة وخادعة في عينيه.

صعد الفارس ذو الدرع الأسود إلى ساحة المعركة. لقد *قام* بمسح ساحة المعركة بطريقة بطيئة قبل أن يضحك بصوتٍ عالٍ.

لم يعتقد أنه سيتمكن من النجاة من مثل هذه الهجمات المتكررة.

“أيها الغراب الصغير، هل تعافى ذلك الريش الذي أحرقته؟”

ومع ذلك، كان *له* هوية أخرى. لقد *كان* عضوًا في جيش ‘أحمر الحرب’، وكان قائد هذا الجيش ملك الملائكة ميديتشي.

نظرًا لحقيقة أن إسقاطه التاريخي قد استدعى ثلاثة إسقاطات تاريخية أخرى على مستوى الملائكة، فقد اشتبه كلاين في أنه لن يستطيع الإستمرار لمدة عشر ثوانٍ.

تم تفعيل إحساسه الروحي بينما أومضت المشاهد بسرعة في ذهنه.

لولا هذا التغيير، فمن المحتمل أنه كان سيشعر أنه وجد طريقة لزيادة قوته القتالية إلى أجل غير مسمى. كان ذلك لاستدعاء ملاكين وإسقاط واحد لنفسه في كل مرة. بعد ذلك، يمكنه استخدام إسقاطه لاستدعاء ملاكين ونفسه مرة أخرى. إذا استمر هذا، فسيكون لديه عدد لا حصر له من الإسقاطات المتاحة.

كانت تميمة الشمس المشتعلة. لقد تحولت إلى كرة ضخمة من الضوء ملتهمة بعدد لا يحصى من كرات اللهب.

في تلك اللحظة، تلاشى جسد أريانا، قائدة الزاهدين لكنيسة الليل الدائم، ودخلت في حالة خفية. بعد ذلك، *ظهرت* فجأة خلف آمون العملاق، قاطعة بالسيف العظمي المغطى بأنماط غريبة.

في تلك اللحظة، تلاشى جسد أريانا، قائدة الزاهدين لكنيسة الليل الدائم، ودخلت في حالة خفية. بعد ذلك، *ظهرت* فجأة خلف آمون العملاق، قاطعة بالسيف العظمي المغطى بأنماط غريبة.

استغل كلاين الفرصة عندما تعرض آمون للهجوم من قبل هجوم الملاك الخمسة، واستمر كلاين في تحويل الوحوش إلى دمى متحركة، وجعلهم يصوبون عليه. لقد فتح فمه وأطلق دويًا.

‘أليس من الطبيعي أن تنضم إلى صفوف الخصوم إذا لم تتمكن من هزيمتهم…’ بينما كان غاضب، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. تذكر الكلمات التي قالها آمون من قبل.

صفرت مدافع الهواء تجاهه.

في غمضة عين، تم رفع الخيوط السوداء الوهمية دون أي مقاومة.

في الوقت نفسه، مد كلاين يده وأخرج بسهولة تميمة الشمس المشتعلة الذي تم تنشيطه بالفعل ولم يفلح في إطلاق آثارها.

بينما شن زاراتول *هجومه*، استمرت *مجساته* الزلقة الأخرى في الامتداد إلى الفراغ، محاولًا سحب شيء ما.

لم يعتقد أنه سيتمكن من النجاة من مثل هذه الهجمات المتكررة.

نظرًا لحقيقة أن إسقاطه التاريخي قد استدعى ثلاثة إسقاطات تاريخية أخرى على مستوى الملائكة، فقد اشتبه كلاين في أنه لن يستطيع الإستمرار لمدة عشر ثوانٍ.

وسط الانفجارات، سمع كلاين فجأة ضوضاء “تيك توك”.

‘هذا…’ أضاءت عيناه وهدأ تمامًا. نظر إلى آمون، مد جسده على مهل وقال بابتسامة، “اقتلني”.

لقد بدا وكأن العالم بأسره قد توقف للحظة قبل أن يعود إلى طبيعته.

في هذه اللحظة، كان هذا الإسقاط معادلاً لجزء من ميديتشي!

بعد ذلك، رأى ثقبًا كبيرًا في السماء المظلمة. سطع شعاع من ضوء الشمس الحار النقي وأضاء تميمة ذهبية.

لولا هذا التغيير، فمن المحتمل أنه كان سيشعر أنه وجد طريقة لزيادة قوته القتالية إلى أجل غير مسمى. كان ذلك لاستدعاء ملاكين وإسقاط واحد لنفسه في كل مرة. بعد ذلك، يمكنه استخدام إسقاطه لاستدعاء ملاكين ونفسه مرة أخرى. إذا استمر هذا، فسيكون لديه عدد لا حصر له من الإسقاطات المتاحة.

كانت تميمة الشمس المشتعلة. لقد تحولت إلى كرة ضخمة من الضوء ملتهمة بعدد لا يحصى من كرات اللهب.

“بعد دخولك أرض الآلهة المنبوذة، اندمج جسدك الحقيقي مع نسختك؟”

ومع ذلك، فإن الهدف الذي هاجموه لم يكن كلاين. لقد ارتكب خطأ، وبدلاً من ذلك، لفوا حول نصف إله الحرب الأحمر.

في هذه الأثناء، الكم الهائل من المعرفة التي حقنها روزيل غوستاف، والمعجزة التي صنعها أنتيغونوس، والسيف المدمر الذي ألقته أريانا، والمجسات الشفافة التي وسعها زاراتول، كلهم ​​أشاروا إلى نفس الهدف بطريقة خاطئة- تابع ميديتشي المدرع بالأسود.

في هذه الأثناء، الكم الهائل من المعرفة التي حقنها روزيل غوستاف، والمعجزة التي صنعها أنتيغونوس، والسيف المدمر الذي ألقته أريانا، والمجسات الشفافة التي وسعها زاراتول، كلهم ​​أشاروا إلى نفس الهدف بطريقة خاطئة- تابع ميديتشي المدرع بالأسود.

بعد ذلك، رأى ثقبًا كبيرًا في السماء المظلمة. سطع شعاع من ضوء الشمس الحار النقي وأضاء تميمة ذهبية.

في مرحلة ما، كان الإسقاط الذي تكون من جزء من إرادة ميديتشي قد عانى أولاً من انفجار في عقله. حتى رد فعله الغريزي بدا وكأنه اختفى. ثم اعتدى عليه وابل من الهجمات الشديدة، وسرعان ما تلاشى في الجو.

“هذا ممتع للغاية، أليس كذلك؟”

مرتديًا قبعة مدببة ورداء ساحر كلاسيكي، لم يكن معروفًا متى عاد آمون إلى حجم الإنسان وسقط في قاع ساحة المعركة.

وبينما كان آمون يتحدث، امتدت المجسات الشفافة المغطاة بأنماط غامضة من الدوامة العملاقة خلف ظهر *جسده*، ولفوا حول خيوط جسد الروح *خاصته* العديدة المختلفة.

رفع *يده* اليمنى وضبط العدسة الأحادية الكريستالية بينما أضيئ شعاع من الضوء.

كان هذا ملاكًا لم *يعرفه* كلاين. بدا وكأنه رجل بعيون مظلمة ومليئة بتقلبات الحياة. اعتبرت ملامح *وجهه* جيدة جدًا، ولكن كانت هناك مجموعة من الشعر الأسود الكثيف والقصير على خديه. كان ينبعث *منه* الشعور *بأنه* شيخ وفتى، عقلاني ومجنون.

خلف *ظهره*، ظهر شبح الساعة القديمة المرقطة مرة أخرى. أطول عقرب للثواني لف نصف جولة بسرعة غير عادية.

استغل كلاين الفرصة عندما تعرض آمون للهجوم من قبل هجوم الملاك الخمسة، واستمر كلاين في تحويل الوحوش إلى دمى متحركة، وجعلهم يصوبون عليه. لقد فتح فمه وأطلق دويًا.

استغرق الأمر أقل من ثانية، ولكن لقد بدا وكأن كل شيء في الأراض المنبوذة قد فقد من عشر إلى عشرين ثانية.

هذا قد عنى أنه ما لم ينزل إله حقيقي، مهما كافح كلاين بقوة، فلن يتمكن من الهروب من يدي آمون. وكانت هذه أرض الآلهة المنبوذة. كان الإله الوحيد هو الخالق الحقيقي، ولم *يكن* مهتمًا جدًا بقلعة صفيرة.

اختفى إسقاط الإسقاط التاريخي أنتيغونوس. بعد ذلك، تلاشى الإسقاط التاريخي لروزيل. أخيرًا، كانت الإسقاطات التاريخية لزاراتول وأريانا.

استغل كلاين الفرصة عندما تعرض آمون للهجوم من قبل هجوم الملاك الخمسة، واستمر كلاين في تحويل الوحوش إلى دمى متحركة، وجعلهم يصوبون عليه. لقد فتح فمه وأطلق دويًا.

تمت سرقة مقدار الوقت الذي كان من الممكن الاحتفاظ به.

في اللحظة التي دخل فيها إمبراطور المعرفة هذا إلى العالم الحقيقي، لقد *نظر* إلى آمون العملاق، وتشكلت على الفور رموز معقدة وخادعة في عينيه.

كلاين، الذي كان على وشك الانتحار للمرة الثالثة، لم يستطع تصديق عينيه.

ومع ذلك، كان *له* هوية أخرى. لقد *كان* عضوًا في جيش ‘أحمر الحرب’، وكان قائد هذا الجيش ملك الملائكة ميديتشي.

لقد توقع أن يحل الكافر آمون إسقاطات الملائكة الخمسة. فبعد كل شيء، كانت مجرد إسقاطات. كان الإسقاط أضعف بكثير من الجسم الفعلي. ومع ذلك، لم يتوقع كلاين أبدًا أن يكون الطرف الآخر عرضي حيال الأمر لدرجة أنه لم يكن لديه حتى فرصة للانتحار.

في هذا الجيش، يمكن لكل عضو التواصل مع عقل الملاك الأحمر ميديتشي وأن يصبح واحدًا.

لقد استخدم بطاقته الرابحة في مقابل مثل هذه النتيجة. لقد كان من المحتم عليه أن يشعر بالإحباط واليأس.

ناظرا إلى ملاك الوقت هذا الذي ظلت ابتسامته كما هي بينما كان تعبيره مبتهج، كما لو *أنه* لم يكن في موقف صعب توا، غرق قلب كلاين ببطء، كما لو كان قد سقط في الهاوية.

دفع آمون عدسته الأحادية وخطو خطوة للأمام للظهور أمامه. لقد *إبتسم*.

على الرغم من أنه كان يقد إشتبه في أن آمون الذي بجانبه قد بدل مع *جسده* الحقيقي، إلا أن كلاين، الذي عانى من حالات لا حصر لها من الأمل، فقط لكي تتدمر، اختبر ما كان هو الشعور المطلق باليأس عندما كان متأكدًا منه حقًا. لولا حقيقة أن نادي التاروت قد ضم الآنسة عدالة، ليونارد والبقية، وكذلك كيف عرف أن آمون كان الأفضل في الخداع، لكان قد اعترف بالهزيمة وأعرب عن رغبته في أن يصبح *مباركه*.

“إذا *كانوا* جميعًا أجسادهم الحقيقية، لكان الأمر بالفعل أكثر إزعاجًا.”

“هذا ممتع للغاية، أليس كذلك؟”

“ومع ذلك، فإن لإسقاطات الفراغ التاريخي عيب كبير جدًا. وفهم ‘عيب’ شيء أنا الأفضل فيه.”

ومع ذلك، كان *له* هوية أخرى. لقد *كان* عضوًا في جيش ‘أحمر الحرب’، وكان قائد هذا الجيش ملك الملائكة ميديتشي.

ناظرا إلى ملاك الوقت هذا الذي ظلت ابتسامته كما هي بينما كان تعبيره مبتهج، كما لو *أنه* لم يكن في موقف صعب توا، غرق قلب كلاين ببطء، كما لو كان قد سقط في الهاوية.

في المنطقة التي لفها الظلام، تحولت كل الوحوش على الفور إلى دمى متحركة.

تم تفعيل إحساسه الروحي بينما أومضت المشاهد بسرعة في ذهنه.

صفرت مدافع الهواء تجاهه.

‘بعد دخول أرض الألهة المنبوذة، غيّر آمون ملابسه- من سترة وسروال وقبعة سوداء ذات لون داكن تفي بالمعايير الجمالية للعصر الحديث إلى رداء ساحر كلاسيكي وقبعة مدببة.’

في تلك اللحظة، لم يجرؤ كلاين حتى على النظر مباشرة إلى الموقف الذي كان يحدث في الجو. ومع ذلك، عندما تفعل إحساسه الروحي، كان قد شعر بالفعل بشيء مألوف.

‘وبعد ذلك اقترح لعبة الهروب والعرقلة.’

“إذا *كانوا* جميعًا أجسادهم الحقيقية، لكان الأمر بالفعل أكثر إزعاجًا.”

‘لقد بدا و*كأنه* واثق للغاية ولم يكن قلقًا بشأن أي حوادث مؤسفة…’

بينما شن زاراتول *هجومه*، استمرت *مجساته* الزلقة الأخرى في الامتداد إلى الفراغ، محاولًا سحب شيء ما.

مع تسارع أفكاره، جف حلق كلاين، وقال بصوت خفيض وأجش، “أنت… أنت الجسد الحقيقي…’

بينما عرض أنتيغونوس شكل المخلوق الأسطوري *خاصته* الكامل، تغيرت البيئة المحيطة مرة أخرى. أصبح الظلام أكثر قتامة، كما لو كان لديه حياة خاصة به حيث اندفع نحو المظهر الهائل لآمون الكلاسيكي ذو الرداء الأسود، ذو القبعة المدببة، والعدسة الأحادية.

“بعد دخولك أرض الآلهة المنبوذة، اندمج جسدك الحقيقي مع نسختك؟”

لقد بدا وكأن أنتيغونوس قد نقل جزءًا من المملكة الإلهية القديمة من ذكرياته إلى العالم الحقيقي، وذلك لفصل آمون عن كلاين.

لقد كان يشك بجدية في أن الشخص الذي أمامه هو جسد آمون الحقيقي، الكافر الحقيقي، ملك الملائكة كله!

لقد توقع أن يحل الكافر آمون إسقاطات الملائكة الخمسة. فبعد كل شيء، كانت مجرد إسقاطات. كان الإسقاط أضعف بكثير من الجسم الفعلي. ومع ذلك، لم يتوقع كلاين أبدًا أن يكون الطرف الآخر عرضي حيال الأمر لدرجة أنه لم يكن لديه حتى فرصة للانتحار.

لقد إلتفت زوايا فم آمون ذو العدسة الأحادية شيئًا فشيئًا.

تمامًا عندما تم تشكيل إسقاط الإمبراطور روزيل بالكامل، ظهرت شخصية أخرى من مسجات زاراتول الشفافة.

“هذا ممتع للغاية، أليس كذلك؟”

نظرًا لحقيقة أن إسقاطه التاريخي قد استدعى ثلاثة إسقاطات تاريخية أخرى على مستوى الملائكة، فقد اشتبه كلاين في أنه لن يستطيع الإستمرار لمدة عشر ثوانٍ.

“التعبير على وجهك بعد معرفة الحقيقة هو ما أردت أن أراه في هذه اللعبة”.

في غمضة عين، تم رفع الخيوط السوداء الوهمية دون أي مقاومة.

لقد *اعترف* بوضوح *بأنه* الجسد الرئيسي. لقد *ولد* مستوعبا تفرد مسار النهاب. لقد *كان* فريد تحت صفوف من هم تحت مرتبة الآلهة.

‘لقد بدا و*كأنه* واثق للغاية ولم يكن قلقًا بشأن أي حوادث مؤسفة…’

هذا قد عنى أنه ما لم ينزل إله حقيقي، مهما كافح كلاين بقوة، فلن يتمكن من الهروب من يدي آمون. وكانت هذه أرض الآلهة المنبوذة. كان الإله الوحيد هو الخالق الحقيقي، ولم *يكن* مهتمًا جدًا بقلعة صفيرة.

ومع ذلك، فإن الهدف الذي هاجموه لم يكن كلاين. لقد ارتكب خطأ، وبدلاً من ذلك، لفوا حول نصف إله الحرب الأحمر.

على الرغم من أنه كان يقد إشتبه في أن آمون الذي بجانبه قد بدل مع *جسده* الحقيقي، إلا أن كلاين، الذي عانى من حالات لا حصر لها من الأمل، فقط لكي تتدمر، اختبر ما كان هو الشعور المطلق باليأس عندما كان متأكدًا منه حقًا. لولا حقيقة أن نادي التاروت قد ضم الآنسة عدالة، ليونارد والبقية، وكذلك كيف عرف أن آمون كان الأفضل في الخداع، لكان قد اعترف بالهزيمة وأعرب عن رغبته في أن يصبح *مباركه*.

ومع ذلك، فإن الهدف الذي هاجموه لم يكن كلاين. لقد ارتكب خطأ، وبدلاً من ذلك، لفوا حول نصف إله الحرب الأحمر.

‘أليس من الطبيعي أن تنضم إلى صفوف الخصوم إذا لم تتمكن من هزيمتهم…’ بينما كان غاضب، ظهرت فكرة فجأة في ذهنه. تذكر الكلمات التي قالها آمون من قبل.

لقد *اعترف* بوضوح *بأنه* الجسد الرئيسي. لقد *ولد* مستوعبا تفرد مسار النهاب. لقد *كان* فريد تحت صفوف من هم تحت مرتبة الآلهة.

‘هذا…’ أضاءت عيناه وهدأ تمامًا. نظر إلى آمون، مد جسده على مهل وقال بابتسامة، “اقتلني”.

كلاين، الذي كان على وشك الانتحار للمرة الثالثة، لم يستطع تصديق عينيه.

كان هذا فارسًا في درع أسود كامل. *كان* نصف إله من إمبراطورية سليمان في الحقبة الرابعه، ولم يترك اسمًا لامعًا في التاريخ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط