تحضيرات من كلتا الجهتين.
1179: تحضيرات من كلتا الجهتين.
“… هراء لعين، هل تعتقد أنني سأصدق كذبة توصلت إليها على عجل؟” كان دانيتز مقتنع تقريبًا.
في تلك اللحظة، شعرت فورس أن خديها كانا يحترقان وهي تتصلب. لم تجرؤ حتى على إدارة رأسها لتنظر إلى صديقتها.
‘لوح الكفر الثاني على الأرجح من خالق مدينة الفضة، وهو الآن في يد آدم… على الرغم من أن آمون وشقيقه يبتعدان بشكل متبادل عن شؤون بعضهما البعض وليسا في علاقات جيدة بشكل خاص، لقد *عملوا* معا من قبل. لا أعتقد أنه لم يسبق *له* أن رأى لوح الكفر هذا… إذا كان الأمر كذلك، *فهو* بالتأكيد كألوف بطقس محدث المعجزات ويمكنه أن يخمن أنني سأخرج مدينة الفضة من أرض الألهة المنبوذة. عندما يحدث ذلك، لن *يحتاج* حتى إلى بذل الكثير من الجهد لتعقبي. *سيحتاج* فقط إلى الانتظار في بلاط الملك العملاق…’
أدركت أنها قد استهانت بشدة بحدود المرآة السحرية!
بعد أن توصل إلى قرار، شعر كلاين بالانتعاش. كان عقله نشيطًا بشكل غير طبيعي، وسرعان ما توصل إلى خطة أولية.
بعد التأتأة للحظة، تذكرت فورس تذكير السيد العالم وأغمضت عينيها.
عندما تبدأ العملية، سيصرخ نظام الشفق بالتأكيد في قلوبهم:
“اخترت أن أقبل العقوبة”.
سقطت صاعقة من البرق الأبيض الفضي من فراغ الغرفة، ولكن بمجرد ظهورها، اختفى البرق دون أن يترك أثرا وكأنه كان بمثابة هلوسة.
1179: تحضيرات من كلتا الجهتين.
صبغت الكلمات ذات اللون الأحمر الداكن على سطح المرآة بالفضة بينما تم استبدالها بسرعة بمحتوى جديد:
بعد إطلاق نفس، جمع أفكاره واستحضر العالم جيرمان سبارو. رد على الآنسة الساحر التي أبلغت بالإجابة.
“لعبة الأسئلة والأجوبة ستنتهي هنا اليوم. وداعا!”
‘ليس من الضروري بالنسبة لي أن أتحول إلى مسافر عوالم، لكن يجب أن أقوم بالاستعدادات اللازمة. عندما تزداد خياراتي، حتى لو حاول آمون إيقافي، فإن صعوبة دفن مصيدة مسبقًا ستزداد بشكل كبير. عندها فقط سيمكنني أن أصبح ملاكًا وأنا تحت ضغط ملك ملائكة!’
دون انتظار فتح فورس لعينيها وقبل أن تتفاعل شيو، هدأ الضوء المتموج في المرآة على الفور. تحطم الظلام والسواد في الغرفة حيث ابتلعهم ضوء الشمعة.
“لماذا إنه أنت مرة أخرى؟ لماذا نحن مرة أخرى؟”
‘ألا يفترض أن يكون هناك عقاب؟’ انتظرت فورس لبضع ثوان قبل أن تفتح عينيها قليلاً. نظرت إلى المرآة التي عادت إلى طبيعتها، ثم نظرت إلى شيو، التي كانت تراقب من الهامش.
‘نعم، سيكون رأس بوتيس، قديس الأسرار، هدية رائعة. بغض النظر عما إذا كانت عائلة إبراهيم ستقدم دودة الكون أم لا، يجب وضع هذه المسألة على الجدول… آمل أن تتمكن الآنسة عدالة من هضم جرعة مسافر الأحلام في أسرع وقت ممكن. آمل أن تكون السيدة الناسك مستعدة. آمل أيضًا أن تتحسن السيدتان، الأنسة الساحر و الأنسة حكم، قبل العملية…’
أشارت شيو إلى أعلى رأسها وقالت: “كان هناك صاعقة سقطت عليك، لكنها اختفت في منتصف الطريق. كما أن المرآة السحرية قد غادرت بالفعل”.
“اخترت أن أقبل العقوبة”.
“…المرآة السحرية كانت تمزح فقط؟ هذا ليس صحيحًا. التحذير الذي تلقيته هو أن الأسئلة ستكون محرجة إلى حد ما، والعقوبات ستكون ثقيلة نوعًا ما… هل يمكن أن يكون السيد الأحمق قد حماني؟” فركت فورس خدها الأيمن وهي تخمن.
‘فووو، سأنتظر أولاً رد معلم الأنسة الساحر ومعرفة ما إذا كانت عائلة إبراهيم تكره أي ذكر لدودة الكون…’
“ربما.” أومأت شيو بالاتفاق مع صديقتها.
‘على الرغم من معرفته بأني كنت من أرسل شخصًا لاستدعائه، إلا أنه تجرأ بالفعل على طرح مثل هذا السؤال. فقط عندما أوقفت العقوبة، غير موقفه على عجل وغادر في حالة من الذعر… لقد استمتع حقا…’
تمامًا عندما تنهدت فورس بإرتياح وفرحت، أدركت فجأة أن شيو كانت تنظر إليها بصدق.
“”””يتم تسمية دود مسار المبتدئ أحيانا دود النجم أو دود الكون””””
“ما- ما الأمر؟” تخطى قلب فورس نبضة.
أدركت أنها قد استهانت بشدة بحدود المرآة السحرية!
سألت شيو بتفكير، “في حلمك المثير، من كان النجم الرئيسي؟”
“سأستدعي رسول جيرمان سبارو”.
“…هههه، من سيتذكر مثل هذا الحلم منذ فترة طويلة؟ علاوة على ذلك، أليست الأحلام ضبابية وغير واضحة؟” أجبرت فورس ابتسامة.
بعد أن خرج أندرسون من الغرفة وأغلق الباب، أقام دانيتز على الفور طقسًا واستدعى الرسول التي حملت أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.
إعترفت شيو باقتضاب.
“سأستدعي رسول جيرمان سبارو”.
“إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لم تردي عليه الآن؟”
‘مشكلة مسافر العوالم هي أنني قد أسمع هذيان السيد باب، وسأعاني من التدقيق والفساد من الكون الذي هو أسوأ من ملائكة التسلسل 2 من مسارات أخرى. بالطبع، هذا ليس غير مقبول تمامًا…’
“… كنت متوترة. كنت متوترة للغاية.” نظرت فورس إلى الأمتعة التي انتهت من تعبئتها وقالت، “حان وقت الإنتقال. أفتقد وجود مدفأة!”
عند رؤية العيون الثمانية تنظر إليه في نفس الوقت، تراجع صدر دانيتز على الفور.
وبينما كانت تتحدث، سارت نحو أمتعتها.
‘في ظل وضعهم الحالي، هناك احتمال كبير أنهم لن يردوا. سوف يغيرون هوياتهم، ينتقلون، ويقطعون كل العلاقات…’
في هذه اللحظة فقط أدركت أن النتيجة كانت متشابهة في بعض الأحيان سواء أجابت على سؤال المرآة السحرية أم لا.
دون انتظار فتح فورس لعينيها وقبل أن تتفاعل شيو، هدأ الضوء المتموج في المرآة على الفور. تحطم الظلام والسواد في الغرفة حيث ابتلعهم ضوء الشمعة.
‘هل هذا هو “الموت الاجتماعي” الذي ذكره جيرمان سبارو؟ أريد حقًا أن أدفن رأسي في الأرض!’ أخذت فورس أنفاس عميقة باستمرار في محاولة لتهدئة وجهها المحترق وقلبها المحرج.
‘إذا لم تكن تلك التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في أيدي قديس الأسرار، فلربما يتعين علي مواجهة ملاك القدر أوروبوروس للحصول عليها… لا، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 مرعبة من البداية. إنها أحد مصادر الخطر…’
…
“لماذا لا تشك في أنني أتظاهر بالخوف؟ أنا فقط أحاول إيجاد عذر معقول لتجنب سماع أشياء لا ينبغي أن أسمعها.”
في القصر القديم فوق الضباب.
“ما- ما الأمر؟” تخطى قلب فورس نبضة.
ألقى كلاين صولجان إله البحر مرة أخرى في كومة الخردة وسخر من فعل أروديس.
“كوِّن فريقًا من ثلاثين شخصًا على الأقل… كلما كانت قوة الفريق وتفاعله أقوى، كانت تأثيرات الطقس أفضل…” فتحها أندرسون أمام دانيتز وقرأها. أثناء قراءتها، تجعدت حواجبه تدريجياً. “إذا كان تفاعل الفريق سيبني على فكرة قتلي- القائد- فإن الطقس بسيط إلى حد ما…”
‘على الرغم من معرفته بأني كنت من أرسل شخصًا لاستدعائه، إلا أنه تجرأ بالفعل على طرح مثل هذا السؤال. فقط عندما أوقفت العقوبة، غير موقفه على عجل وغادر في حالة من الذعر… لقد استمتع حقا…’
“لقد كنت الشخص الذي جعل الأمر واضحًا للغاية. حتى أنا إستطعت الشعور بمن أنك تخاف من تلك الرسول.” شعر دانيتز بسعادة أكبر بنفسه بينما قال بتواضع.
‘ومع ذلك، فقد منحتني إجابته مجموعة جديدة من الأفكار. أنا حقًا لست بحاجة إلى تقييد نفسي في مسار محدث المعجزات…’
أدركت أنها قد استهانت بشدة بحدود المرآة السحرية!
‘لوح الكفر الثاني على الأرجح من خالق مدينة الفضة، وهو الآن في يد آدم… على الرغم من أن آمون وشقيقه يبتعدان بشكل متبادل عن شؤون بعضهما البعض وليسا في علاقات جيدة بشكل خاص، لقد *عملوا* معا من قبل. لا أعتقد أنه لم يسبق *له* أن رأى لوح الكفر هذا… إذا كان الأمر كذلك، *فهو* بالتأكيد كألوف بطقس محدث المعجزات ويمكنه أن يخمن أنني سأخرج مدينة الفضة من أرض الألهة المنبوذة. عندما يحدث ذلك، لن *يحتاج* حتى إلى بذل الكثير من الجهد لتعقبي. *سيحتاج* فقط إلى الانتظار في بلاط الملك العملاق…’
‘في ظل وضعهم الحالي، هناك احتمال كبير أنهم لن يردوا. سوف يغيرون هوياتهم، ينتقلون، ويقطعون كل العلاقات…’
‘نعم، لا أستطيع أن أذهب حسب توقعات العدو، بما من أن هذا هو إله الخداع وإله التلاعب. ستحدث حوادث لا حصر لها… إذا كان بسبب مشاركتي أنه سينتهي الأمر بأمل مدينة الفضة الذي امتد لآلاف السنين بالتدمر، فسيكون ذلك متناقضًا تمامًا مع نواياي الأصلية…’
‘مشكلة مسافر العوالم هي أنني قد أسمع هذيان السيد باب، وسأعاني من التدقيق والفساد من الكون الذي هو أسوأ من ملائكة التسلسل 2 من مسارات أخرى. بالطبع، هذا ليس غير مقبول تمامًا…’
“أنا بحاجة إلى العودة إلى وطني لإيجاد فرصة. ستم غزو ذلك المكان حاليًا بواسطة فينابوتر، والحرب هي دائمًا أفضل مكان لبناء وتدريب فريق.”
‘أيضا، هل سأحتاج إلى رد فرصتي العودة للحياة اللتين أعطتهما قلعة صفيرة؟ لا يزال هذا جيدًا لأنني بالتأكيد سأنتقل مرة أخرى لكوني خادم غموض في التسلسل 1 لأن السيد باب قد منع بالفعل مسار التقدم في مسار المبتدئ. *إنه* يتحكم على الأقل في التفرد ومجموعتين من خصائص تجاوز التسلسل 1- وربما حتى الثلاثة…’
ألقى كلاين صولجان إله البحر مرة أخرى في كومة الخردة وسخر من فعل أروديس.
‘ليس من الضروري بالنسبة لي أن أتحول إلى مسافر عوالم، لكن يجب أن أقوم بالاستعدادات اللازمة. عندما تزداد خياراتي، حتى لو حاول آمون إيقافي، فإن صعوبة دفن مصيدة مسبقًا ستزداد بشكل كبير. عندها فقط سيمكنني أن أصبح ملاكًا وأنا تحت ضغط ملك ملائكة!’
لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.
‘نعم. سأبقى على الجانب الآن. سأستعد لتقدم محدث المعجزات أثناء التحضير لتقدم مسافر العوالم. سأحدد المسار الذي يجب اتباعه بناءً على الموقف الفعلي عندما يحين الوقت.’
‘لست في عجلة من أمري لسؤال معلم الأنسة الساحر عن تركيبة جرعة مسافر العوالم والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. سيخيف هذا عائلة إبراهيم، مما يجعلهم يشتبهون في أن الآنسة الساحر تعبد إله شرير ما وقد انضمت إلى منظمة رهيب ما…’
بعد أن توصل إلى قرار، شعر كلاين بالانتعاش. كان عقله نشيطًا بشكل غير طبيعي، وسرعان ما توصل إلى خطة أولية.
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
‘لست في عجلة من أمري لسؤال معلم الأنسة الساحر عن تركيبة جرعة مسافر العوالم والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. سيخيف هذا عائلة إبراهيم، مما يجعلهم يشتبهون في أن الآنسة الساحر تعبد إله شرير ما وقد انضمت إلى منظمة رهيب ما…’
“حسنًا…” عضت ريينت تينكير على العملة الذهبية وأجابت على الفور.
‘في ظل وضعهم الحالي، هناك احتمال كبير أنهم لن يردوا. سوف يغيرون هوياتهم، ينتقلون، ويقطعون كل العلاقات…’
صبغت الكلمات ذات اللون الأحمر الداكن على سطح المرآة بالفضة بينما تم استبدالها بسرعة بمحتوى جديد:
‘نعم، سيكون رأس بوتيس، قديس الأسرار، هدية رائعة. بغض النظر عما إذا كانت عائلة إبراهيم ستقدم دودة الكون أم لا، يجب وضع هذه المسألة على الجدول… آمل أن تتمكن الآنسة عدالة من هضم جرعة مسافر الأحلام في أسرع وقت ممكن. آمل أن تكون السيدة الناسك مستعدة. آمل أيضًا أن تتحسن السيدتان، الأنسة الساحر و الأنسة حكم، قبل العملية…’
بعد أن خرج أندرسون من الغرفة وأغلق الباب، أقام دانيتز على الفور طقسًا واستدعى الرسول التي حملت أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.
‘حسنًا، وفقًا لما قالته الآنسة الساحرة، فإن قديس أسرار بوتيس منشق عن عائلة إبراهيم، ويحمل نظام الشفق تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 لمسار المبتدئ. هذا مثير للاهتمام… ربما لست بحاجة إلى الاتصال بعائلة إبراهيم. قد أتمكن من الحصول على ما أريد من قديس الأسرار. أه، يجب أن أذكر السيدة الناسك بأن بوتيس قد يكون يحمل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0، لذا يجب التأكيد قبل العملية…’
‘لست في عجلة من أمري لسؤال معلم الأنسة الساحر عن تركيبة جرعة مسافر العوالم والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. سيخيف هذا عائلة إبراهيم، مما يجعلهم يشتبهون في أن الآنسة الساحر تعبد إله شرير ما وقد انضمت إلى منظمة رهيب ما…’
‘إذا لم تكن تلك التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 في أيدي قديس الأسرار، فلربما يتعين علي مواجهة ملاك القدر أوروبوروس للحصول عليها… لا، التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 مرعبة من البداية. إنها أحد مصادر الخطر…’
‘قُم بإعداد بعض الأطباق المحلية وضحي بها إلى إله البحر كالفيتوا… أليست هذه المهمة غريبة بعض الشيء؟’ تمتم دانيتز في نفسه، لكنه لم يجرؤ على طرح أي أسئلة.
‘فووو، سأنتظر أولاً رد معلم الأنسة الساحر ومعرفة ما إذا كانت عائلة إبراهيم تكره أي ذكر لدودة الكون…’
“أنا بحاجة إلى العودة إلى وطني لإيجاد فرصة. ستم غزو ذلك المكان حاليًا بواسطة فينابوتر، والحرب هي دائمًا أفضل مكان لبناء وتدريب فريق.”
“”””يتم تسمية دود مسار المبتدئ أحيانا دود النجم أو دود الكون””””
ألقى كلاين صولجان إله البحر مرة أخرى في كومة الخردة وسخر من فعل أروديس.
عندما كان يفكر في هذا، شعر كلاين فجأة بلمحة من السخريه من النفس. لقد شعر وكأنه قد بدا وكأنهونظام الشفق أعداء مقدرين. غالبًا ما كان لديهم جميع أنواع التفاعلات.
‘هل هذا هو “الموت الاجتماعي” الذي ذكره جيرمان سبارو؟ أريد حقًا أن أدفن رأسي في الأرض!’ أخذت فورس أنفاس عميقة باستمرار في محاولة لتهدئة وجهها المحترق وقلبها المحرج.
عندما تبدأ العملية، سيصرخ نظام الشفق بالتأكيد في قلوبهم:
“… كنت متوترة. كنت متوترة للغاية.” نظرت فورس إلى الأمتعة التي انتهت من تعبئتها وقالت، “حان وقت الإنتقال. أفتقد وجود مدفأة!”
“لماذا إنه أنت مرة أخرى؟ لماذا نحن مرة أخرى؟”
“…المرآة السحرية كانت تمزح فقط؟ هذا ليس صحيحًا. التحذير الذي تلقيته هو أن الأسئلة ستكون محرجة إلى حد ما، والعقوبات ستكون ثقيلة نوعًا ما… هل يمكن أن يكون السيد الأحمق قد حماني؟” فركت فورس خدها الأيمن وهي تخمن.
بعد إطلاق نفس، جمع أفكاره واستحضر العالم جيرمان سبارو. رد على الآنسة الساحر التي أبلغت بالإجابة.
“كوِّن فريقًا من ثلاثين شخصًا على الأقل… كلما كانت قوة الفريق وتفاعله أقوى، كانت تأثيرات الطقس أفضل…” فتحها أندرسون أمام دانيتز وقرأها. أثناء قراءتها، تجعدت حواجبه تدريجياً. “إذا كان تفاعل الفريق سيبني على فكرة قتلي- القائد- فإن الطقس بسيط إلى حد ما…”
بعد ذلك، صلى العالم مرة أخرى، وطلب من السيد الأحمق إرسال طلبه إلى دانيتز.
لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.
…
‘مشكلة مسافر العوالم هي أنني قد أسمع هذيان السيد باب، وسأعاني من التدقيق والفساد من الكون الذي هو أسوأ من ملائكة التسلسل 2 من مسارات أخرى. بالطبع، هذا ليس غير مقبول تمامًا…’
في جزيرة معينة في بحر الضباب، دانيتز، الذي كان ينتظر الحلم الذهبي، أدار رأسه لينظر إلى أندرسون وضحك.
“ما- ما الأمر؟” تخطى قلب فورس نبضة.
“سأستدعي رسول جيرمان سبارو”.
دون انتظار أن يسخر منه دانيتز، ظهرت شعلة بيضاء مشتعلة من طرف إصبعه وأحرق المخطوطة.
وخز أندرسون حواجبه وسخر.
بعد أن توصل إلى قرار، شعر كلاين بالانتعاش. كان عقله نشيطًا بشكل غير طبيعي، وسرعان ما توصل إلى خطة أولية.
“أنت مؤهل لاستهلاك جرعة المتآمر.”
عندما تبدأ العملية، سيصرخ نظام الشفق بالتأكيد في قلوبهم:
“لقد كنت الشخص الذي جعل الأمر واضحًا للغاية. حتى أنا إستطعت الشعور بمن أنك تخاف من تلك الرسول.” شعر دانيتز بسعادة أكبر بنفسه بينما قال بتواضع.
“لقد جمعت كل مواد جرعة المتآمر. تذكر أن تذكر جيرمان بألا ينسى تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.”
ضحك اندرسون فجأة.
في جزيرة معينة في بحر الضباب، دانيتز، الذي كان ينتظر الحلم الذهبي، أدار رأسه لينظر إلى أندرسون وضحك.
“لماذا لا تشك في أنني أتظاهر بالخوف؟ أنا فقط أحاول إيجاد عذر معقول لتجنب سماع أشياء لا ينبغي أن أسمعها.”
“… هراء لعين، هل تعتقد أنني سأصدق كذبة توصلت إليها على عجل؟” كان دانيتز مقتنع تقريبًا.
في تلك اللحظة، شعرت فورس أن خديها كانا يحترقان وهي تتصلب. لم تجرؤ حتى على إدارة رأسها لتنظر إلى صديقتها.
نشر أندرسون يديه ومشى إلى الباب.
‘مشكلة مسافر العوالم هي أنني قد أسمع هذيان السيد باب، وسأعاني من التدقيق والفساد من الكون الذي هو أسوأ من ملائكة التسلسل 2 من مسارات أخرى. بالطبع، هذا ليس غير مقبول تمامًا…’
“لقد جمعت كل مواد جرعة المتآمر. تذكر أن تذكر جيرمان بألا ينسى تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.”
“ما- ما الأمر؟” تخطى قلب فورس نبضة.
لوح دانيتز بيده بفارغ صبر، مشيرًا إلى أنه لم ينسى.
بعد إطلاق نفس، جمع أفكاره واستحضر العالم جيرمان سبارو. رد على الآنسة الساحر التي أبلغت بالإجابة.
بعد أن خرج أندرسون من الغرفة وأغلق الباب، أقام دانيتز على الفور طقسًا واستدعى الرسول التي حملت أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.
‘انتظر ماذا قلت؟ أرض الآلهة المنبوذة؟’ بصفته عضوًا في طاقم نائب الأدميرال الجبل الجليدي، كانت معرفة دانيتز بالغوامض لا تزال كافية. بعد توقف مؤقت، اتسعت حدقة عينيه بشكل واضح.
عند رؤية العيون الثمانية تنظر إليه في نفس الوقت، تراجع صدر دانيتز على الفور.
بعد أن توصل إلى قرار، شعر كلاين بالانتعاش. كان عقله نشيطًا بشكل غير طبيعي، وسرعان ما توصل إلى خطة أولية.
لقد أجبر ابتسامة وأعطى عملة ذهبية.
لوح دانيتز بيده بفارغ صبر، مشيرًا إلى أنه لم ينسى.
“سيدتي، جيرمان سبارو يريدني أن أخبرك أنه بخير. إنه الآن في أرض الآلهة المبنوذة”.
‘ليس من الضروري بالنسبة لي أن أتحول إلى مسافر عوالم، لكن يجب أن أقوم بالاستعدادات اللازمة. عندما تزداد خياراتي، حتى لو حاول آمون إيقافي، فإن صعوبة دفن مصيدة مسبقًا ستزداد بشكل كبير. عندها فقط سيمكنني أن أصبح ملاكًا وأنا تحت ضغط ملك ملائكة!’
‘انتظر ماذا قلت؟ أرض الآلهة المنبوذة؟’ بصفته عضوًا في طاقم نائب الأدميرال الجبل الجليدي، كانت معرفة دانيتز بالغوامض لا تزال كافية. بعد توقف مؤقت، اتسعت حدقة عينيه بشكل واضح.
“اخترت أن أقبل العقوبة”.
“حسنًا…” عضت ريينت تينكير على العملة الذهبية وأجابت على الفور.
ضحك اندرسون فجأة.
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
‘لست في عجلة من أمري لسؤال معلم الأنسة الساحر عن تركيبة جرعة مسافر العوالم والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. سيخيف هذا عائلة إبراهيم، مما يجعلهم يشتبهون في أن الآنسة الساحر تعبد إله شرير ما وقد انضمت إلى منظمة رهيب ما…’
بعد إبلاغ جيرمان سبارو بهذا، تلقى دانيتز تركيبة جرعة فارس الدم الحديدي والأوامر الجديدة.
‘فووو، سأنتظر أولاً رد معلم الأنسة الساحر ومعرفة ما إذا كانت عائلة إبراهيم تكره أي ذكر لدودة الكون…’
‘قُم بإعداد بعض الأطباق المحلية وضحي بها إلى إله البحر كالفيتوا… أليست هذه المهمة غريبة بعض الشيء؟’ تمتم دانيتز في نفسه، لكنه لم يجرؤ على طرح أي أسئلة.
“كوِّن فريقًا من ثلاثين شخصًا على الأقل… كلما كانت قوة الفريق وتفاعله أقوى، كانت تأثيرات الطقس أفضل…” فتحها أندرسون أمام دانيتز وقرأها. أثناء قراءتها، تجعدت حواجبه تدريجياً. “إذا كان تفاعل الفريق سيبني على فكرة قتلي- القائد- فإن الطقس بسيط إلى حد ما…”
سرعان ما رتب المذبح، ووجد مخطوطة، وكتب المكونات الإضافية والطقس المقابل لتركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.
سرعان ما رتب المذبح، ووجد مخطوطة، وكتب المكونات الإضافية والطقس المقابل لتركيبة جرعة فارس الدم الحديدي.
بعد ذلك، فتح الباب وسلم المخطوطة لأندرسون.
‘ألا يفترض أن يكون هناك عقاب؟’ انتظرت فورس لبضع ثوان قبل أن تفتح عينيها قليلاً. نظرت إلى المرآة التي عادت إلى طبيعتها، ثم نظرت إلى شيو، التي كانت تراقب من الهامش.
“كوِّن فريقًا من ثلاثين شخصًا على الأقل… كلما كانت قوة الفريق وتفاعله أقوى، كانت تأثيرات الطقس أفضل…” فتحها أندرسون أمام دانيتز وقرأها. أثناء قراءتها، تجعدت حواجبه تدريجياً. “إذا كان تفاعل الفريق سيبني على فكرة قتلي- القائد- فإن الطقس بسيط إلى حد ما…”
“…المرآة السحرية كانت تمزح فقط؟ هذا ليس صحيحًا. التحذير الذي تلقيته هو أن الأسئلة ستكون محرجة إلى حد ما، والعقوبات ستكون ثقيلة نوعًا ما… هل يمكن أن يكون السيد الأحمق قد حماني؟” فركت فورس خدها الأيمن وهي تخمن.
دون انتظار أن يسخر منه دانيتز، ظهرت شعلة بيضاء مشتعلة من طرف إصبعه وأحرق المخطوطة.
دون انتظار فتح فورس لعينيها وقبل أن تتفاعل شيو، هدأ الضوء المتموج في المرآة على الفور. تحطم الظلام والسواد في الغرفة حيث ابتلعهم ضوء الشمعة.
ضحك أندرسون.
ثم *دخلت* الفراغ واختفت من الغرفة.
“أنا بحاجة إلى العودة إلى وطني لإيجاد فرصة. ستم غزو ذلك المكان حاليًا بواسطة فينابوتر، والحرب هي دائمًا أفضل مكان لبناء وتدريب فريق.”
تمامًا عندما تنهدت فورس بإرتياح وفرحت، أدركت فجأة أن شيو كانت تنظر إليها بصدق.
بعد توقف، نظر إلى دانيتز وقال بابتسامة: “لقد أعددت لك بعض الأسئلة. إنهم في غرفتي. بمجرد أن تصبح متآمر، يمكنك محاولة القيام بها ومعرفة ما إذا كان ذكاءك قد تحسن. “
بعد إطلاق نفس، جمع أفكاره واستحضر العالم جيرمان سبارو. رد على الآنسة الساحر التي أبلغت بالإجابة.
“… هراء لعين! هل تحاول خداعي لقراءة جميع الكتب في غرفتك؟” كاد دانيتز أن يتأثر، لكنه أدرك على الفور أنه قد كان هناك خطأ ما.
لوح دانيتز بيده بفارغ صبر، مشيرًا إلى أنه لم ينسى.
مهما كان ذكاءه عالياً، لن يكون قادرًا على حل الأسئلة إذا لم يقرأ الكتب المدرسية!
بعد أن خرج أندرسون من الغرفة وأغلق الباب، أقام دانيتز على الفور طقسًا واستدعى الرسول التي حملت أربعة رؤوس شقراء ذات عيون حمراء.
“ليس سيئًا. لقد استغرقك الأمر ثلاث ثوان فقط هذه المرة لفهم جوهر الأمر. إذا كان أنت من الماضي، هيه، لكنت ستصدقني حقًا.” مد أندرسون بابتسامة بينما استدار وغادر النزل.
بعد ذلك، صلى العالم مرة أخرى، وطلب من السيد الأحمق إرسال طلبه إلى دانيتز.
في هذه اللحظة فقط أدركت أن النتيجة كانت متشابهة في بعض الأحيان سواء أجابت على سؤال المرآة السحرية أم لا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
