تأثيرات مختلفة.
1180: تأثيرات مختلفة.
بالطبع، كان قد أزال علاقته بهذه الأغراض في وقت مبكر، تمامًا كيف كان يتوجه إلى قلعة صفيرة لإجراء “التعقيم” في كل مرة تخلى فيها عن دمية متحركة. كان هذا لمنع نسخ آمون من تحديد موقعه بهم.
في أرض الألهة المنبوذة، في الليل عندما انخفض تواتر البرق إلى تردد منخفض جدًا.
لم يكن الرجل الذي كان يرتدي القناع الحديدي الأسود زوج الزوجة، بل كان أشبه بفتى لعوب في الدوائر الأرستقراطية.
‘شريحتان من الخبز الأبيض وقطعة من اللحم المشوي جيدة جدًا… الحلويات الحلوة والحامضة من بحر الضباب أفضل مما كنت أتوقع…’ بعد ابتلاع آخر جرعة من الطعام، تنهد كلاين في ذهول من أسفل قلبه. ثم ألقى العبوات المتبقية في الظلام- فبعد كل شيء، لم يكن هناك مفهوم لحماية البيئة هنا، ولم يكن هناك صندوق قمامة.
ظهرت شخصية كلاين مرة أخرى. ضغط قبعته وسار بهدوء على تل مليء بالنباتات الغريبة.
بالطبع، كان قد أزال علاقته بهذه الأغراض في وقت مبكر، تمامًا كيف كان يتوجه إلى قلعة صفيرة لإجراء “التعقيم” في كل مرة تخلى فيها عن دمية متحركة. كان هذا لمنع نسخ آمون من تحديد موقعه بهم.
‘ما الذي يزعج صاحب هذا الحلم؟’ هرجت أودري من الحلم وحاولت العثور على إجابة من العالم الحقيقي للتحقق من فرضيتها.
‘هممم، لن يتم نقل الأشياء التي لا حياة لها إلى حالة مخفية بسبب الظلام هنا…’ رفع كلاين المصباح الذي ضحى به دانيتز، وأضاء الأغراض المتروكة.
دخل كلاين في الضباب الأبيض المائل للرمادي بعد ثانية واحدة، مما سمح لوعي إسقاطه بالاستيقاظ.
فقط بعد أن ملأ معدته كان في حالة مزاجية لتجربة الأشياء الخطيرة التي سبق أن قام بعفراتها.
“أوميبيلا”.
وسط الضوء الأصفر الخافت الوامض، مد كلاين يده اليمنى في الهواء وسحب إسقاط أخرى لنفسه.
كانت نسخة أخرى منه من الفراغ التاريخي، واحد كان يمسك فانوس أيضا.
وسط سطوع الضوء الأبيض الفضي، انهار على الأرض. تفحّم جسده وهو يتشنج بعنف، كما لو أنه أصبح قطعة فحم عملاقة.
دخل كلاين في الضباب الأبيض المائل للرمادي بعد ثانية واحدة، مما سمح لوعي إسقاطه بالاستيقاظ.
كان الإسقاط محاطًا بمجموعة من الوحوش. وسط الظلام اللامتناهي، فتح فمه، وهو يخطط لتلاوة اسم أمانيسيس.
“سوف أتطفل عليك بعمق، وسأكتسب السيطرة الكاملة على جسمك”. فجر باليز رد.
“…”
فقط بعد أن ملأ معدته كان في حالة مزاجية لتجربة الأشياء الخطيرة التي سبق أن قام بعفراتها.
لم ينجح في إصدار صوت واحد، كما لو أن الكلمات التي أراد أن يقولها كانت مخفية.
مع شعور بمن أنها قد هضمت الجرعة أكثر قليلا، استخدمت أودري بشغف إنتقال الأحلام لمغادرة قصرها ودخول الأحلام المختلفة للمنطقة المحيطة.
“تماما، هذا كما توقعت”. مرتديًا قبعة رسمية حريرية ومعطفًا أسود، أخذ كلاين نفساً عميقاً ببطء.
في كاتدرائية القديس صموئيل، مستدعى من قبل الأسقف أنثوني ستيفنسون، صعد ليونارد ببطء على الدرج الحلزوني تحت أشعة الشمس التي تسطع من خلال الزجاج الملون.
لقد نظر إلى الفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت، فجأة هتف في جوتون، “ليوديرو!”
أدارت أودري رأسها بصمت لتنظر من النافذة، فقط لترى أنه قد كان هناك أنقاض قريبة، تلك التي خلفها الانفجار.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، انحرفت أكثر من مائة صاعقة كما لو كانت تستجيب للاستدعاء. قاموا بتغطية المنطقة على الفور.
…
لم يكن لديه وقت للمراوغة. حتى لو قام بتبديل الأماكن باستخدام دمية متحركة، فسيظل في نطاق الهجوم.
بعد المشي لفترة، أصبح شكله ضبابيًا وواضحًا فجأة.
وسط سطوع الضوء الأبيض الفضي، انهار على الأرض. تفحّم جسده وهو يتشنج بعنف، كما لو أنه أصبح قطعة فحم عملاقة.
أثناء حديثه، جاء ليونارد إلى باب رئيس أساقفة أبرشية باكلوند.
ثم سرعان ما تبددت شخصيته مع اختفاء الوهم.
في هذه اللحظة، امتلأت غرفة السيدة ببتلات الورد. كان السرير أبيض اللون، وكان عليه حلقة على شكل قلب. وكانت تسمع أصوات طرق من الخارج.
مرتديًا قبعة حقيقية، مرتديًا معطفا من انتيس ويحمل فانوسًا بسيطًا، “عاد” كلاين على الفور إلى الواقع واستمر في المضي قدمًا وكأن شيئًا لم يحدث.
بعد ذلك، فتح كلاين فمه مرة أخرى وقرأ اسمًا في جوتن:
بعد المشي لفترة، أصبح شكله ضبابيًا وواضحًا فجأة.
‘ميديتشي، أوروبوروس، ساسرير… هؤلاء لا فائدة منهم، ولا أحد *منهم* إله… اعتقدت أن الوضع في بلدة الظهيرة وبلاط الملك العملاق كان بسبب ظروف خاصة. يمكن أن يؤدي استخدام اسم ساسرير الحقيقي في الخارج إلى تنشيط قوى الانحطاط من أرض الآلهة المبنوذة… كملك ملائكة بالفترد، يعتبر الملاك الأحمر أيضًا نصف إله حقيقي. ومع ذلك، لم يبق أي أثر *له*. يا له من عار على البشر- لا، عار لملك ملائكة!’ بينما كان كلاين يسير أسفل التل، اتبع حدسه الروحي وتوجه إلى الشمال الغربي حيث كانت أطلال مدينة نويس.
بعد ذلك، فتح كلاين فمه مرة أخرى وقرأ اسمًا في جوتن:
“ادخل.” نظر أنثوني ستيفنسون إلى ليونارد الذي فتح الباب. “يمكنك إطلاق سراح مصاص الدماء ذاك خلف بوابة تشانيس.”
“أو…”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، انحرفت أكثر من مائة صاعقة كما لو كانت تستجيب للاستدعاء. قاموا بتغطية المنطقة على الفور.
تمامًا عندما أنتج المقطع الأول، اندلعت شعلة شفافة من جسده، مما أدى إلى تحويله على الفور إلى رماد، ولم تمنحه فرصة لتبديل الأماكن باستخدام الدمى المتحركة.
وسط الضوء الأصفر الخافت الوامض، مد كلاين يده اليمنى في الهواء وسحب إسقاط أخرى لنفسه.
ظهرت شخصية كلاين مرة أخرى. ضغط قبعته وسار بهدوء على تل مليء بالنباتات الغريبة.
ثم سرعان ما تبددت شخصيته مع اختفاء الوهم.
“هيرابيرغن”.
“…”
…
‘لست متأكدا بعد، لكن هذه فرصة. على أقل تقدير، جسد آمون الرئيسي مقيد بالأمر المتعلق بقلعة صفيرة. لن *يظهر* فجأة”. في ذهن ليونارد، أجاب باليز زورداست بصوت أجش قليلاً، “ومع ذلك، أنا أكثر ميلًا للكشف عن أخبار الكنز المدفون. أريد أن يقوم الأشخاص في التجمع بالمغامرة واستكشافه. سنبقى في الجوار ونراقب الموقف وأنزع ما أحتاجه من أيديهم”.
“بادهيل”.
أغلق فمه على الفور ورفع يده اليمنى ليقرع الباب.
…
“يجب أن يكون مستواك أعلى من رسول كلاين…”
“أوميبيلا”.
“أوميبيلا”.
…
“تماما، هذا كما توقعت”. مرتديًا قبعة رسمية حريرية ومعطفًا أسود، أخذ كلاين نفساً عميقاً ببطء.
لا يوجد شيء خارج عن المألوف. لا توجد آثار للقوى الإلهية المقابلة في المنطقة المجاورة لمدينة الفضة…’
لم يكن لديه وقت للمراوغة. حتى لو قام بتبديل الأماكن باستخدام دمية متحركة، فسيظل في نطاق الهجوم.
‘ميديتشي، أوروبوروس، ساسرير… هؤلاء لا فائدة منهم، ولا أحد *منهم* إله… اعتقدت أن الوضع في بلدة الظهيرة وبلاط الملك العملاق كان بسبب ظروف خاصة. يمكن أن يؤدي استخدام اسم ساسرير الحقيقي في الخارج إلى تنشيط قوى الانحطاط من أرض الآلهة المبنوذة… كملك ملائكة بالفترد، يعتبر الملاك الأحمر أيضًا نصف إله حقيقي. ومع ذلك، لم يبق أي أثر *له*. يا له من عار على البشر- لا، عار لملك ملائكة!’ بينما كان كلاين يسير أسفل التل، اتبع حدسه الروحي وتوجه إلى الشمال الغربي حيث كانت أطلال مدينة نويس.
ضحك باليز.
كان يأخذ من حين لآخر منعطفًا، أحيانًا باستخدام قفزة لهب، ولم يتبع الطريق الذي استخدمته مدينة الفضة لاستكشافه للوصول إلى وجهتهم.
‘هل هذا انعكاس لما يختبئ في قلبها؟’ تمتمت أودري لنفسها بطريقة أكاديمية أثناء تحليل الحلم.
…
لم تستطع أودري إلا ترك الحلم، وهي تريد أن ترى الحالة التي كان فيها الفيسكونت وزوجته.
باكلوند، في وقت متأخر من الليل.
صمت باليز زورواست لبضع ثوان قبل أن يضحك.
مع شعور بمن أنها قد هضمت الجرعة أكثر قليلا، استخدمت أودري بشغف إنتقال الأحلام لمغادرة قصرها ودخول الأحلام المختلفة للمنطقة المحيطة.
كان هذا استخدام أعضاء ناسكي القدر كأدوات للدخول في الفخ.
مع معرفة كيف كان الوضع الحالي، كان لديها رغبة قوية في أن تصبح نصف إله.
في غرفة النوم تحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، كان الفيسكونت يحتضن زوجته على السرير الأبيض الضخم. كانت زوجته تعانقه وتنام بطريقة حميمة للغاية.
هكذا تمامًا، رأت فجأة شخصًا مألوفًا.
“كيف؟” عرف ليونارد أن الرجل العجوز كان يسخر منه، لكنه لم يستطع إلا أن يسأل.
كانت هذه سيدة نبيلة تربطها بها علاقة جيدة. كانت تبلغ من العمر 29 عامًا وتزوجت من فيسكونت منذ عامين.
‘ما الذي يزعج صاحب هذا الحلم؟’ هرجت أودري من الحلم وحاولت العثور على إجابة من العالم الحقيقي للتحقق من فرضيتها.
في هذه اللحظة، امتلأت غرفة السيدة ببتلات الورد. كان السرير أبيض اللون، وكان عليه حلقة على شكل قلب. وكانت تسمع أصوات طرق من الخارج.
“يجب أن يكون مستواك أعلى من رسول كلاين…”
مع خدين أحمرين، سارت السيدة بسرعة وفتحت النافذة.
لم يكن لديه وقت للمراوغة. حتى لو قام بتبديل الأماكن باستخدام دمية متحركة، فسيظل في نطاق الهجوم.
قفز إلى الداخل رجل يرتدي قناع أسود حديدي وعباءة داكنة. عانق السيدة وهمس، “سآخذك بعيدًا عن معاناتك”.
في غرفة النوم تحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، كان الفيسكونت يحتضن زوجته على السرير الأبيض الضخم. كانت زوجته تعانقه وتنام بطريقة حميمة للغاية.
بعد ذلك، بدأ الاثنان في لف أجسادهما حول بعضهما البعض بينما يتدحرجان في السرير.
“أوميبيلا”.
كمسافر أحلام كان يعمل بجد لهضم الجرعة، فقد شاهدت أودري منذ فترة طويلة مشاهد مماثلة. لقد مرت بمرحلة الشعور بالحرج، وتنهدت كيف كانت أحلام الجميع مليئة بالخيال. في تلك اللحظة، لم تفقد رباطة جأشها على الإطلاق. لقد حافظت على آداب المتفرج، كما لو كانت تشهد مسرحية حيوية للغاية.
كانت هناك طاولة طعام موضوعة على سجادة سميكة. على كرسي الشرف كانت سيدة عجوز بيضاء الشعر.
بعد فحص موجز اكتشفت مشكلة:
كان هذا استخدام أعضاء ناسكي القدر كأدوات للدخول في الفخ.
لم يكن الرجل الذي كان يرتدي القناع الحديدي الأسود زوج الزوجة، بل كان أشبه بفتى لعوب في الدوائر الأرستقراطية.
مع معرفة كيف كان الوضع الحالي، كان لديها رغبة قوية في أن تصبح نصف إله.
‘هل هذا انعكاس لما يختبئ في قلبها؟’ تمتمت أودري لنفسها بطريقة أكاديمية أثناء تحليل الحلم.
بعد ذلك، فتح كلاين فمه مرة أخرى وقرأ اسمًا في جوتن:
بعد ذلك، “اجتازت” الحلم بجانبها بدافع الفضول.
تفاجأ ليونارد وهو يهمس، “أيها الرجل العجوز، أليس هذا شريرًا جدًا؟”
توافق هذا الحلم مع زوج الزوجة النبيلة، الفيسكونت.
تمامًا عندما أنتج المقطع الأول، اندلعت شعلة شفافة من جسده، مما أدى إلى تحويله على الفور إلى رماد، ولم تمنحه فرصة لتبديل الأماكن باستخدام الدمى المتحركة.
في الحلم، كان هذا الفيسكونت مشغولاً بحضور مناقشة في مجلس اللوردات. في وقت لاحق، طارده إيرل بمسدس. ادعى الأخير أنه خدع ابنته.
ثم رأت سريرًا صغيرًا والسيدة العجوز ذات الشعر الأبيض.
بعد الهروب إلى منطقة آمنة، وجد الفيسكونت سكرتيرته للتنفيس عن خوفه.
ليونارد لم يذكر الأمر مرة أخرى. بدلاً من ذلك، سأل، “أيها الرجل العجوز، متى يمكنني أن أصبح نصف إله؟”
لم تستطع أودري إلا ترك الحلم، وهي تريد أن ترى الحالة التي كان فيها الفيسكونت وزوجته.
في غرفة النوم تحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، كان الفيسكونت يحتضن زوجته على السرير الأبيض الضخم. كانت زوجته تعانقه وتنام بطريقة حميمة للغاية.
في غرفة النوم تحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، كان الفيسكونت يحتضن زوجته على السرير الأبيض الضخم. كانت زوجته تعانقه وتنام بطريقة حميمة للغاية.
في أرض الألهة المنبوذة، في الليل عندما انخفض تواتر البرق إلى تردد منخفض جدًا.
‘نعم، يجب أن أدرك أنه لكل شخص جانب مظلم لهم. إنه مجرد حلم رأوه. إذا تم تنفيذ “القناعة” لمجرد فكرة فورية، عندها سينزل الجميع إلى الجحيم، ولن يسلم أحد، بما في ذلك أنا… يمكنني التحكم في جانبي المظلم، ومنع تحقيقه في العالم الحقيقي. بالنسبة لمعظم الناس، يعتبر هذا بالفعل ممتازًا…’ شعرت أودري بشكل متزايد أن التمثيل كمسافر الأحلام كان وسيلة للتساؤل عن عقل المرء وجسمه وصقلهما.
ثم رأت سريرًا صغيرًا والسيدة العجوز ذات الشعر الأبيض.
دخلت مشهد الأحلام مرة أخرى و “اجتازت” منطقة أخرى.
كانت هناك إطارات للصور على طاولة سرير السيدة العجوز. كانوا إما ملفوفين بقطعة قماش سوداء أو زهور بيضاء- لقد تكونت من زوجين في منتصف العمر وثلاثة أطفال لم يبلغوا
بعد فترة وجيزة، وصلت إلى “غرفة” دافئة.
أثناء حديثه، جاء ليونارد إلى باب رئيس أساقفة أبرشية باكلوند.
كانت هناك طاولة طعام موضوعة على سجادة سميكة. على كرسي الشرف كانت سيدة عجوز بيضاء الشعر.
“سوف أتطفل عليك بعمق، وسأكتسب السيطرة الكاملة على جسمك”. فجر باليز رد.
كان إلى جانبها زوجان في منتصف العمر وثلاثة أطفال لم يبلغوا سن الرشد. كانوا جميعًا يستمتعون بالطعام اللذيذ ويتحدثون ويضحكون.
كان هذا استخدام أعضاء ناسكي القدر كأدوات للدخول في الفخ.
لقد كانت مظلمة خارج الغرفة. جعلت الرياح العاتية الزجاج يتأوه ويضرب حيث بدا وكأنهم يثيرون إحساسًا مرعبًا قبل وقوع الكارثة.
وسط عواء الرياح والزجاج، كانت الغرفة مضاءة بشكل مشرق. كانت رائحة الطعام والضحك في كل مكان.
‘ما الذي يزعج صاحب هذا الحلم؟’ هرجت أودري من الحلم وحاولت العثور على إجابة من العالم الحقيقي للتحقق من فرضيتها.
لم يكن الرجل الذي كان يرتدي القناع الحديدي الأسود زوج الزوجة، بل كان أشبه بفتى لعوب في الدوائر الأرستقراطية.
ثم رأت سريرًا صغيرًا والسيدة العجوز ذات الشعر الأبيض.
“إذا تمكنت من الحصول على روح على مستوى رسول زميلك السابق، فستتمكن من هضم الجرعة بحلول بداية العام المقبل. ومع ذلك، هيه، من الأفضل التصرف وفقًا لتعليماتي. إنخرط في أعمق مستوى للتمثيل. انتظر حتى النصف الثاني من العام المقبل، سيكون لديك المؤهلات لمحاولة التسلسل 4. بالطبع، لست متأكدًا مما إذا كانت كنيسة الليل الدائم ستعطيك الجرعة وتجري طقسًا لك. كان على ذلك الشماس رفيع المستوى المسمى سيسمير كريستيت، أن ينتظر عدة سنوات قبل أن يصبح نصف إله عندما اندلعت الحرب حقًا، أليس كذلك؟”
كانت هناك إطارات للصور على طاولة سرير السيدة العجوز. كانوا إما ملفوفين بقطعة قماش سوداء أو زهور بيضاء- لقد تكونت من زوجين في منتصف العمر وثلاثة أطفال لم يبلغوا
بعد فترة وجيزة، وصلت إلى “غرفة” دافئة.
أدارت أودري رأسها بصمت لتنظر من النافذة، فقط لترى أنه قد كان هناك أنقاض قريبة، تلك التي خلفها الانفجار.
ظهرت شخصية كلاين مرة أخرى. ضغط قبعته وسار بهدوء على تل مليء بالنباتات الغريبة.
جمعت السيدة الشابة النبيلة شفتيها وفجأة عادت إلى أحلام السيدة العجوز.
‘هممم، لن يتم نقل الأشياء التي لا حياة لها إلى حالة مخفية بسبب الظلام هنا…’ رفع كلاين المصباح الذي ضحى به دانيتز، وأضاء الأغراض المتروكة.
لم توقف الكارثة التي قد تحدث. لقد استحضرت كرسي وجلست عليه فقط. تنظر إلى الأسرة السعيدة والدافئة بطريقة مهيبة.
“يجب أن يكون مستواك أعلى من رسول كلاين…”
وسط عواء الرياح والزجاج، كانت الغرفة مضاءة بشكل مشرق. كانت رائحة الطعام والضحك في كل مكان.
ظهرت شخصية كلاين مرة أخرى. ضغط قبعته وسار بهدوء على تل مليء بالنباتات الغريبة.
كانت أودري قد اختتمت بالفعل أحد مبادئ التمثيل في مسافر الأحلام:
كانت هناك طاولة طعام موضوعة على سجادة سميكة. على كرسي الشرف كانت سيدة عجوز بيضاء الشعر.
“مسافر حلم يدخل، ويلتقط المشاهد، ويسجل- لا يتدخل أبدًا. كان هذا متفرج.”
…
…
كان هذا استخدام أعضاء ناسكي القدر كأدوات للدخول في الفخ.
في كاتدرائية القديس صموئيل، مستدعى من قبل الأسقف أنثوني ستيفنسون، صعد ليونارد ببطء على الدرج الحلزوني تحت أشعة الشمس التي تسطع من خلال الزجاج الملون.
“مسافر حلم يدخل، ويلتقط المشاهد، ويسجل- لا يتدخل أبدًا. كان هذا متفرج.”
فجأة، قال بصوت مكبوت: “أيها الرجل العجوز، ذلك التجمع السري على وشك أن يبدأ من جديد. هل تخطط حقًا لمحاولة دخول الكنوز الذي خلفتها عائلة يعقوب في نهاية الشهر؟”
ظهرت شخصية كلاين مرة أخرى. ضغط قبعته وسار بهدوء على تل مليء بالنباتات الغريبة.
‘لست متأكدا بعد، لكن هذه فرصة. على أقل تقدير، جسد آمون الرئيسي مقيد بالأمر المتعلق بقلعة صفيرة. لن *يظهر* فجأة”. في ذهن ليونارد، أجاب باليز زورداست بصوت أجش قليلاً، “ومع ذلك، أنا أكثر ميلًا للكشف عن أخبار الكنز المدفون. أريد أن يقوم الأشخاص في التجمع بالمغامرة واستكشافه. سنبقى في الجوار ونراقب الموقف وأنزع ما أحتاجه من أيديهم”.
…
تفاجأ ليونارد وهو يهمس، “أيها الرجل العجوز، أليس هذا شريرًا جدًا؟”
مع خدين أحمرين، سارت السيدة بسرعة وفتحت النافذة.
كان هذا استخدام أعضاء ناسكي القدر كأدوات للدخول في الفخ.
‘لست متأكدا بعد، لكن هذه فرصة. على أقل تقدير، جسد آمون الرئيسي مقيد بالأمر المتعلق بقلعة صفيرة. لن *يظهر* فجأة”. في ذهن ليونارد، أجاب باليز زورداست بصوت أجش قليلاً، “ومع ذلك، أنا أكثر ميلًا للكشف عن أخبار الكنز المدفون. أريد أن يقوم الأشخاص في التجمع بالمغامرة واستكشافه. سنبقى في الجوار ونراقب الموقف وأنزع ما أحتاجه من أيديهم”.
“هيه، ساذج، طفولي. يمكنك إخبارهم بكل التفاصيل والسماح لهم بتحديد ما إذا كانوا يريدون الذهاب بمفردهم.” سخر باليز.
ثم سرعان ما تبددت شخصيته مع اختفاء الوهم.
ليونارد لم يذكر الأمر مرة أخرى. بدلاً من ذلك، سأل، “أيها الرجل العجوز، متى يمكنني أن أصبح نصف إله؟”
وسط الضوء الأصفر الخافت الوامض، مد كلاين يده اليمنى في الهواء وسحب إسقاط أخرى لنفسه.
ضحك باليز.
أثناء حديثه، جاء ليونارد إلى باب رئيس أساقفة أبرشية باكلوند.
“إذا تمكنت من الحصول على روح على مستوى رسول زميلك السابق، فستتمكن من هضم الجرعة بحلول بداية العام المقبل. ومع ذلك، هيه، من الأفضل التصرف وفقًا لتعليماتي. إنخرط في أعمق مستوى للتمثيل. انتظر حتى النصف الثاني من العام المقبل، سيكون لديك المؤهلات لمحاولة التسلسل 4. بالطبع، لست متأكدًا مما إذا كانت كنيسة الليل الدائم ستعطيك الجرعة وتجري طقسًا لك. كان على ذلك الشماس رفيع المستوى المسمى سيسمير كريستيت، أن ينتظر عدة سنوات قبل أن يصبح نصف إله عندما اندلعت الحرب حقًا، أليس كذلك؟”
صمت باليز زورواست لبضع ثوان قبل أن يضحك.
أومأ ليونارد برأسه وسأل بعناية، “أيها الرجل العجوز، هل يمكنك أن تعمل كروح لمساعدتي على هضم الجرعة؟”
“ماذا لو أساعدك على هضم الجرعة؟”
“يجب أن يكون مستواك أعلى من رسول كلاين…”
لقد كانت مظلمة خارج الغرفة. جعلت الرياح العاتية الزجاج يتأوه ويضرب حيث بدا وكأنهم يثيرون إحساسًا مرعبًا قبل وقوع الكارثة.
صمت باليز زورواست لبضع ثوان قبل أن يضحك.
دخلت مشهد الأحلام مرة أخرى و “اجتازت” منطقة أخرى.
“يالها من فكرة رائعة.”
“يجب أن يكون مستواك أعلى من رسول كلاين…”
“ماذا لو أساعدك على هضم الجرعة؟”
…
“كيف؟” عرف ليونارد أن الرجل العجوز كان يسخر منه، لكنه لم يستطع إلا أن يسأل.
لم توقف الكارثة التي قد تحدث. لقد استحضرت كرسي وجلست عليه فقط. تنظر إلى الأسرة السعيدة والدافئة بطريقة مهيبة.
“سوف أتطفل عليك بعمق، وسأكتسب السيطرة الكاملة على جسمك”. فجر باليز رد.
كانت أودري قد اختتمت بالفعل أحد مبادئ التمثيل في مسافر الأحلام:
أثناء حديثه، جاء ليونارد إلى باب رئيس أساقفة أبرشية باكلوند.
لقد كانت مظلمة خارج الغرفة. جعلت الرياح العاتية الزجاج يتأوه ويضرب حيث بدا وكأنهم يثيرون إحساسًا مرعبًا قبل وقوع الكارثة.
أغلق فمه على الفور ورفع يده اليمنى ليقرع الباب.
كانت أودري قد اختتمت بالفعل أحد مبادئ التمثيل في مسافر الأحلام:
“ادخل.” نظر أنثوني ستيفنسون إلى ليونارد الذي فتح الباب. “يمكنك إطلاق سراح مصاص الدماء ذاك خلف بوابة تشانيس.”
“يجب أن يكون مستواك أعلى من رسول كلاين…”
كانت أودري قد اختتمت بالفعل أحد مبادئ التمثيل في مسافر الأحلام:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
