Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1182

الكلمة المقدسة.

الكلمة المقدسة.

1182: الكلمة المقدسة.

لكن في الثانية التالية، سُرقت الكلمة.

على الرغم من مرور أقل من أسبوع على دخوله إلى أرض الآلهة المنبوذة، إلا أن كلاين حصل منذ فترة طويلة على فهم جيد للمكان من خلال الشمس الصغير. كان يعلم أن على البشر العاديين، حتى القديسين، استخدام النار لخلق النور في الظلام. وإلا، كان من السهل جدًا عليهم مواجهة الوحوش الخطرة الكامنة في أعماق الظلام، أو ان يتم إلتهامهم سرًا، ويختفون دون أثر، ولن يمكن العثور عليهم مرة أخرى.

في غمضة عين، بدا وكأن الكاتدرائية التي عبدت تمثال الذئب الشيطاني قد كانت معزولة عن مدينة نويس. لم يكن معروفا مكان وجودها.

وفي تلك اللحظة، لم يكن رجل الدين المسن يحمل أي فوانيس جلد حيواني. وبدلاً من ذلك، مر عبر الضباب في الظلام ودخل ببطء الكاتدرائية التي أضاءها الضوء الأصفر الخافت.

في الثانية التالية ابتسمت الجثة المتفحمة وقالت: “آسف، لقد ارتديتها في الجانب الخطأ”.

لولا عينيه العميقتين والهادئتين اللتين لم تظهر عليهما أي علامات جنون، لكان رد فعل كلاين الأول هو أنه واجه وحشًا خاصًا.

“أنت أحد الأهداف التي أبحث عنها!”

بالطبع، وجود حالة ذهنية لشخص عادي والانغماس في الظلام كانت سمات متناقضة. يمكن لأي كائن حي به أي مظهر من مظاهر الذكاء الطبيعي أن يتوصل بسهولة إلى استنتاج مفاده أن هذا الشخص قد يكون مرعبًا أكثر من الوحوش الخاصة.

في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.

التقى كلاين بشخص واحد فقط يمكنه المرور عبر الظلام دون أن يتأثر به بينما يتمتع بذكاء كافٍ:

في الثانية التالية ابتسمت الجثة المتفحمة وقالت: “آسف، لقد ارتديتها في الجانب الخطأ”.

الكافر آمون!

أثناء حديثه، اتسعت شخصية الشيخ إلى ارتفاع أربعة أمتار. وظهر خلفه ريش أسود وهمي. تقاطعت ظلاله وشكلت أربعة أزواج من الأجنحة القاتمة ولكن المقدسة.

بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”

في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.

كان كلاين من النوع الذي سيبذل قصارى جهده لحل مشكلة سلمية إذا كان من الممكن تجنب القتال مع شخص غريب. بينما رفع حرسه، أجاب بهدوء: “لا أعرف أين أيضًا- لقد دخلت للتو المدينة- من يعرف أين ذهب المالك.”

وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.

تماما عندما قال ذلك، أصبحت الكاتدرائية بأكملها خافتة. اندفع ضباب رقيق مثل موجة مد من الخارج، ليغرق الداخل.

الكافر آمون!

المصباح الذي في يد كلاين فشل فشلاً ذريعًا في إضاءة النوافذ والوضع عند الباب. كانت مظلمة بالخارج ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء.

بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”

في غمضة عين، بدا وكأن الكاتدرائية التي عبدت تمثال الذئب الشيطاني قد كانت معزولة عن مدينة نويس. لم يكن معروفا مكان وجودها.

بالطبع، وجده مؤسفًا قليلاً فقط. لم يكن يتوقع إنهاء ملاك بهذه السهولة.

اتسعت حدقة عين كلاين قليلاً بينما نظر إلى رجل الدين بتجاعيد وشعر أبيض. سأل بصوت عميق: “من أنت؟”

1182: الكلمة المقدسة.

أجاب رجل الدين المحدب بطريقة متعالية: “أنا خادم بجانب اللورد. أنا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف. أسير في أرض الماضي التي مر عليها اللورد، أفعل ذلك نيابة *عنه* بحثا عن ‘الكافر’ اثمختبئ في الظلام”.

كانت هذه تجربة ثمينة اكتسبها من محاربة آمون.

أثناء حديثه، اتسعت شخصية الشيخ إلى ارتفاع أربعة أمتار. وظهر خلفه ريش أسود وهمي. تقاطعت ظلاله وشكلت أربعة أزواج من الأجنحة القاتمة ولكن المقدسة.

لم تتح له الفرصة للتحقق من مدينة نويس القديمة من قبل، وعودته هذه المرة كانت مدفوعة بالأمل في العثور على أدلة فعلية لهذا الوجود.

‘ملاك الكلمة المقدسة، ستيف… خادم بجانب اللورد… أرض الماضي… هذا مبارك للخالق الحقيقي، تابع لملاك القدر، عضو في خلاص الورود؟ لا عجب *أنه* يستطيع أن يسير في الظلام. *لديه* قوة الانحطاط لتحميه*… ذلك الإله الشرير ما زال يبحث عن خاصية تجاوز خادم الغموض؟’ لم يكن أمام كلاين خيار سوى رفع رأسه وتركيز عينيه مع رجل الدين هذا الذي، على الرغم من ارتدائه رداء أسود، كان لديه أربعة أزواج من أجنحة الملاك على ظهره. ظل شكل هذا الوجود رفيع المستوى الملاك مجعدًا بشعر أشيب. كان هناك شعور بالتناقض في كل شيء *عنه*.

عندما كشف هذا الملاك عن *هويته*، كانت كل كلمة تعزز *مستواه* *وقوته*.

متظاهرًا بأنه لم يصنع أبدًا عدوًا مع نظام الشفق، قال بهدوء، “لقد هرب ذلك الكافر منذ فترة طويلة. أنا أيضًا أبحث عنه”.

بينما كان كلاين يحاول استدعاء صورة معينة من الفراغ التاريخي، بدا وكأن جيرمان سبارو الشرير قد شاركه نفس الأفكار. لقد أمسك أيضًا بنفس الإسقاط، وألغا بعضهما البعض.

بعد التحديق في كلاين لمدة ثانيتين، سأل ملاك الكلمة المقدسة بصوت منخفض، “من أنت؟”

بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.

‘لن يكون من الملائم قول ذلك مباشرة…’ تنهد كلاين وابتسم.

‘يجب أن تكون هذه الأحجار غير عادية لكي يتم استخدامها من قبل ذئب الظلام الشيطاني *لتمثاله*. علاوة على ذلك، فهي لا تبدو وكأنها شيء تم إنتاجه في المنطقة المجاورة… ربما يمكنني البحث عن المنطقة التي اختبى بها الذئب الشيطاني المظلم قبل مدينة نويس من خلال التحقيق معها… كمحدث معجزات، أو حتى خادم غموض، ذلك الذئب الشيطاني المظلم يجب أن يكون جيدًا في تغطية *مساراته*. سيكون من الصعب جدًا تتبع مكان *وجوده* مباشرةً، ولكن إذا تمكنت من العثور على معظم المناطق التي كان قد *اختبئ* بها سابقًا، فيجب أن أكون قادرًا على التعرف على عاداته وأسلوبه…’

“أنا مسافر وحيد.”

في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.

بعد أن أعطى هذا الرد، شعر فجأة بإحساس شديد بالظلام يتطور داخله. ثم غرق واندمج مع الظل الذي أحدثه الفانوس.

تماما عندما قال ذلك، أصبحت الكاتدرائية بأكملها خافتة. اندفع ضباب رقيق مثل موجة مد من الخارج، ليغرق الداخل.

تشوهت الشخصية السوداء القاتمة فجأة وعادت إلى “الحياة”، مدت نفسها لتصبح جيرمان سبارو آخر- شخصًا بعيون شريرة وشرسة وسلوك انفرادي.

~~~~

‘هذا…’ إنقبضت حدقة كلاين. دون أي تردد، مد يده اليمنى وسحب للخارج من الهواء.

آمون???

في هذه المرحلة، لو لم يكن قد خمّن أن ستيف كان يستخدم “إجابته”، لكان يجب أن ينضم إلى نظام الشفق ويجعل الخالق الحقيقي إلهه.

الكافر آمون!

في هذه اللحظة، كان يعرف بالفعل ما تعنيه عبارة “ملاك الكلمة المقدسة”.

لقد غطوا مدينة نويس بأكملها، ومزقوا الظلام الذي أحاط بالكاتدرائية. لقد مزقوا كل الفساد والستر والظلمة الإنحطاط والشر.

كان من الواضح أن هذا كان ملاك الكلمة الشريرة!

بعد نصف يوم، اقترب شخص من أنقاض المدينة من اتجاه آخر. لم يكن سوى كلاين هو الذي قطع منعطفًا كبيرًا.

باستخدام إجابة الشخص، يمكن *له* استخراج جزء من الغموض أو التوسع فيه لخلق تأثير لغة الروح!

الكافر آمون!

عندما قال كلاين أنه لم يعرف إلى أين ذهب صاحب المدينة، استخرج ستيف الكلمات “لا أعرف إلى أين ذهبت”، محاصرًا نفسه وعزله عن العالم الخارجي.

ارتعدت زوايا فم كلاين وهو ينطق بهدوء كلمة في جوتون، “ليوديرو!”

عندما كشف هذا الملاك عن *هويته*، كانت كل كلمة تعزز *مستواه* *وقوته*.

السبب في عدم سرقة هذه الفكر هو أنه قد قام بترتيب أفعاله اللاحقة. تم ملء التشكيلة بنفس المحتوى. لم يهم ما إذا كانت الفكرة الأول قد سُرقت، لأنها لم تؤثر على الأفكار اللاحقة.

عندما أجاب كلاين عن هويته، انتهى الأمر بفصل “المسافر الوحيد” عنه.

‘يجب أن تكون هذه الأحجار غير عادية لكي يتم استخدامها من قبل ذئب الظلام الشيطاني *لتمثاله*. علاوة على ذلك، فهي لا تبدو وكأنها شيء تم إنتاجه في المنطقة المجاورة… ربما يمكنني البحث عن المنطقة التي اختبى بها الذئب الشيطاني المظلم قبل مدينة نويس من خلال التحقيق معها… كمحدث معجزات، أو حتى خادم غموض، ذلك الذئب الشيطاني المظلم يجب أن يكون جيدًا في تغطية *مساراته*. سيكون من الصعب جدًا تتبع مكان *وجوده* مباشرةً، ولكن إذا تمكنت من العثور على معظم المناطق التي كان قد *اختبئ* بها سابقًا، فيجب أن أكون قادرًا على التعرف على عاداته وأسلوبه…’

منذ اللحظة التي *ظهر* فيها في مدينة نويس، كان هناك إحساس قوي بالخبث في ستيف ذو الرداء الأسود!

بعد التحديق في كلاين لمدة ثانيتين، سأل ملاك الكلمة المقدسة بصوت منخفض، “من أنت؟”

بينما كان كلاين يحاول استدعاء صورة معينة من الفراغ التاريخي، بدا وكأن جيرمان سبارو الشرير قد شاركه نفس الأفكار. لقد أمسك أيضًا بنفس الإسقاط، وألغا بعضهما البعض.

عندما أجاب كلاين عن هويته، انتهى الأمر بفصل “المسافر الوحيد” عنه.

ضاقت عيون كلاين، نظرًا لأن قواه كعالم تاريخ قد أبطلت. دون أي تردد، فتح فمه وقال كلمة في جوتون.

“أنت من دمر طقس نزول إبن الإله وتدخل في نزول اللورد مرتين!”

لكن في الثانية التالية، سُرقت الكلمة.

لقد غطوا مدينة نويس بأكملها، ومزقوا الظلام الذي أحاط بالكاتدرائية. لقد مزقوا كل الفساد والستر والظلمة الإنحطاط والشر.

واقفا بإرتفاع حوالي الأربع أمتار، قد نما تسيف رأسًا مغطى بالدماء على كتفه الأيسر. كان يشبه إلى حد كبير *نفسه*، لكنه كان أصغر منه بكثير- شخص كان في الأربعينيات تقريبًا.

متأخرة.. كالعادة، تسك، أصبح مفاجئ أكثر أن تكون الفصول في وقتها???

حول الرأس كان هناك ذراعان منزوع الجلد وبلحم مشوه. كانوا قد “رعوا” أرواح مختلفة واستخدموا قوى التجاوز التي يمكن أن تسرق الأفكار.

بعد أن استشعر أن الضوء الأصفر الخافت انعكس على وجهه، توقف رجل الدين طويل القامة ذو الرداء الأسود مع حدب خفيف في ظهره في مساره. نظر إلى تمثال الذئب الشيطاني، سأل بصوت أجش، “أين ذهب صاحب هذه المدينة؟”

في الوقت نفسه، نما رأس دموي آخر على كتف ستيف الأيمن، بدا وكأنه في العشرينات من عمره.

وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.

من بين الرؤوس الثلاثة، “رعى” واحد الأرواح وسرق أفكار كلاين، بينما كان الآخر يحدق ببرود في الهدف، معمقا الوعي الذاتي للمسافر الوحيد. آخر واحد فتح فمه وقال: “أنت تكذب!”

عندما كشف هذا الملاك عن *هويته*، كانت كل كلمة تعزز *مستواه* *وقوته*.

“أنت من دمر طقس نزول إبن الإله وتدخل في نزول اللورد مرتين!”

بعد التحديق في كلاين لمدة ثانيتين، سأل ملاك الكلمة المقدسة بصوت منخفض، “من أنت؟”

“أنت أحد الأهداف التي أبحث عنها!”

على الجانب الآخر من مجرى النهر الجاف، تلاشى إسقاط كلاين التاريخي بسرعة، وعاد إلى العالم الحقيقي.

ارتعدت زوايا فم كلاين وهو ينطق بهدوء كلمة في جوتون، “ليوديرو!”

لكن في الثانية التالية، سُرقت الكلمة.

كان هذا هو الاسم الحقيقي للورد العواصف!

المهم فصول الأمس?

السبب في عدم سرقة هذه الفكر هو أنه قد قام بترتيب أفعاله اللاحقة. تم ملء التشكيلة بنفس المحتوى. لم يهم ما إذا كانت الفكرة الأول قد سُرقت، لأنها لم تؤثر على الأفكار اللاحقة.

السبب في عدم سرقة هذه الفكر هو أنه قد قام بترتيب أفعاله اللاحقة. تم ملء التشكيلة بنفس المحتوى. لم يهم ما إذا كانت الفكرة الأول قد سُرقت، لأنها لم تؤثر على الأفكار اللاحقة.

كانت هذه تجربة ثمينة اكتسبها من محاربة آمون.

ارتعدت زوايا فم كلاين وهو ينطق بهدوء كلمة في جوتون، “ليوديرو!”

بالطبع، إذا التقى بآمون مرة أخرى، فقد اشتبه في أن مثل هذه الطريقة قد لا تنجح. بمجرد أن يكون إله الخداع مستعد، *سيأتي* بالتأكيد بشيء جديد.

عندما كشف هذا الملاك عن *هويته*، كانت كل كلمة تعزز *مستواه* *وقوته*.

بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.

كان “شعره” الأبيض بالكامل قد خفت مرة أخرى، و رداء رجل الدين الأسود العميق خاصته قد أصبح ممزقا.

لقد غطوا مدينة نويس بأكملها، ومزقوا الظلام الذي أحاط بالكاتدرائية. لقد مزقوا كل الفساد والستر والظلمة الإنحطاط والشر.

كانت هذه تجربة ثمينة اكتسبها من محاربة آمون.

في الداخل، كان كلاين وجيرمان سبارو المسافر موجودين في عين عاصفة البرق. حتى بدون نخر، تبددوا.

عندما قال كلاين أنه لم يعرف إلى أين ذهب صاحب المدينة، استخرج ستيف الكلمات “لا أعرف إلى أين ذهبت”، محاصرًا نفسه وعزله عن العالم الخارجي.

بعد ذلك، اخترقت الصواعق الكهربائية الملتوية المرعبة ذات اللون الأبيض الفضي المنطقة وابتلعت تمثال الذئب الشيطاني وكذلك ملاك الكلمات المقدسة، ستيف.

بعد نصف يوم، اقترب شخص من أنقاض المدينة من اتجاه آخر. لم يكن سوى كلاين هو الذي قطع منعطفًا كبيرًا.

وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.

بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.

على الجانب الآخر من مجرى النهر الجاف، تلاشى إسقاط كلاين التاريخي بسرعة، وعاد إلى العالم الحقيقي.

تماما عندما قال ذلك، أصبحت الكاتدرائية بأكملها خافتة. اندفع ضباب رقيق مثل موجة مد من الخارج، ليغرق الداخل.

في أعقاب ذلك، استخدم كلاين على الفور قفزة اللهب لإبعاد نفسه عن أطلال نويس. خلال هذه العملية، أخرج بعض الدمى الورقية وجعلها “ملائكة” لتغطية آثاره.

على الجانب الآخر من مجرى النهر الجاف، تلاشى إسقاط كلاين التاريخي بسرعة، وعاد إلى العالم الحقيقي.

عادت السهول المقفرة إلى حالة الصمت الميت مرة أخرى. بعد فترة زمنية غير معروفة، اهتزت الأنقاض حيث كانت الكاتدرائية. وقف ستيفن ببطء وسط الغبار المتهدم والصخور.

متظاهرًا بأنه لم يصنع أبدًا عدوًا مع نظام الشفق، قال بهدوء، “لقد هرب ذلك الكافر منذ فترة طويلة. أنا أيضًا أبحث عنه”.

كان “شعره” الأبيض بالكامل قد خفت مرة أخرى، و رداء رجل الدين الأسود العميق خاصته قد أصبح ممزقا.

بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.

ترك ملاك الكلمة المقدسة مدينة نويس القديمة في صمت، درس *إتجاهه*، وسار في أعماق الظلام.

في هذه المرحلة، لو لم يكن قد خمّن أن ستيف كان يستخدم “إجابته”، لكان يجب أن ينضم إلى نظام الشفق ويجعل الخالق الحقيقي إلهه.

بعد نصف يوم، اقترب شخص من أنقاض المدينة من اتجاه آخر. لم يكن سوى كلاين هو الذي قطع منعطفًا كبيرًا.

الكافر آمون!

لم تتح له الفرصة للتحقق من مدينة نويس القديمة من قبل، وعودته هذه المرة كانت مدفوعة بالأمل في العثور على أدلة فعلية لهذا الوجود.

ضاقت عيون كلاين، نظرًا لأن قواه كعالم تاريخ قد أبطلت. دون أي تردد، فتح فمه وقال كلمة في جوتون.

على مسافة بعيدة نسبيًا، كرر كلاين ملاحظاته فوق الضباب الرمادي، واستدعى الإسقاط التاريخي، واختبأ في العصور القديمة، مستخدمًا الإسقاط لاستدعاء إسقاط تاريخي آخر.

آمون???

بعد الانتهاء من استعداداته، صعد إلى نويس مرة أخرى وعاد إلى الكاتدرائية في صمت مطلق.

منذ اللحظة التي *ظهر* فيها في مدينة نويس، كان هناك إحساس قوي بالخبث في ستيف ذو الرداء الأسود!

على طول الطريق، الجثث التي كانت ملقاة على الأرض إما تحولت إلى رماد أو تحولت إلى بقايا متفحمة، خالية من ذلك الشعور المخيف والمروع.

كان “شعره” الأبيض بالكامل قد خفت مرة أخرى، و رداء رجل الدين الأسود العميق خاصته قد أصبح ممزقا.

‘لم يمت ذلك الزميل المسمى ستيف… مما يبدو، يمكن للقوى الإلهية المتبقية للعاصفة هنا أن تأذي ملاكًا فقط…’ توقف كلاين أمام الكاتدرائية المدمرة وتمتم لنفسه بحزن.

1182: الكلمة المقدسة.

بالطبع، وجده مؤسفًا قليلاً فقط. لم يكن يتوقع إنهاء ملاك بهذه السهولة.

1182: الكلمة المقدسة.

عندما مسح بصره، رأى بضع قطع من تمثال الذئب الشيطاني.

عندما أجاب كلاين عن هويته، انتهى الأمر بفصل “المسافر الوحيد” عنه.

كان سطحها أسود داكن، وكانت دواخلها حمراء داكنة- ليس شيء الأحجار الشائعة.

منذ اللحظة التي *ظهر* فيها في مدينة نويس، كان هناك إحساس قوي بالخبث في ستيف ذو الرداء الأسود!

‘يجب أن تكون هذه الأحجار غير عادية لكي يتم استخدامها من قبل ذئب الظلام الشيطاني *لتمثاله*. علاوة على ذلك، فهي لا تبدو وكأنها شيء تم إنتاجه في المنطقة المجاورة… ربما يمكنني البحث عن المنطقة التي اختبى بها الذئب الشيطاني المظلم قبل مدينة نويس من خلال التحقيق معها… كمحدث معجزات، أو حتى خادم غموض، ذلك الذئب الشيطاني المظلم يجب أن يكون جيدًا في تغطية *مساراته*. سيكون من الصعب جدًا تتبع مكان *وجوده* مباشرةً، ولكن إذا تمكنت من العثور على معظم المناطق التي كان قد *اختبئ* بها سابقًا، فيجب أن أكون قادرًا على التعرف على عاداته وأسلوبه…’

في أعقاب ذلك، استخدم كلاين على الفور قفزة اللهب لإبعاد نفسه عن أطلال نويس. خلال هذه العملية، أخرج بعض الدمى الورقية وجعلها “ملائكة” لتغطية آثاره.

‘بمجرد أن أعرف ماضي الشخص، يمكنني التنبؤ بمستقبله!’ بينما كان يفكر، تقدم خطوتين إلى الأمام، وانحنى، وحاول التقاط جزء من التمثال.

كان سطحها أسود داكن، وكانت دواخلها حمراء داكنة- ليس شيء الأحجار الشائعة.

في تلك اللحظة، إمتدت يد متفحمة فجأة وسدت إصبعه.

بعد ذلك، اخترقت الصواعق الكهربائية الملتوية المرعبة ذات اللون الأبيض الفضي المنطقة وابتلعت تمثال الذئب الشيطاني وكذلك ملاك الكلمات المقدسة، ستيف.

من زاوية عينه رأى جثة متفحمة تقف!

المصباح الذي في يد كلاين فشل فشلاً ذريعًا في إضاءة النوافذ والوضع عند الباب. كانت مظلمة بالخارج ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء.

أمسكت اليد الأخرى للجثة المتفحمة بعدسة أحادية ووضعتها في عينها اليسرى.

وفي تلك اللحظة، لم يكن رجل الدين المسن يحمل أي فوانيس جلد حيواني. وبدلاً من ذلك، مر عبر الضباب في الظلام ودخل ببطء الكاتدرائية التي أضاءها الضوء الأصفر الخافت.

‘آمون! العين اليسرى…’ ضاق قلب كلاين في البداية قبل أن يطفو على السطح إحساس قوي بالريبة والشك بداخله.

وسط أصوات الهرر الباهتة، انهارت مدينة نويس القديمة تمامًا، وأصبحت خرابًا حقيقيًا.

في الثانية التالية ابتسمت الجثة المتفحمة وقالت: “آسف، لقد ارتديتها في الجانب الخطأ”.

بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.

وأثناء حديثها، خلعت العدسة الأحادية وحركتها إلى عينها اليمنى.

“أنا مسافر وحيد.”

~~~~

‘بمجرد أن أعرف ماضي الشخص، يمكنني التنبؤ بمستقبله!’ بينما كان يفكر، تقدم خطوتين إلى الأمام، وانحنى، وحاول التقاط جزء من التمثال.

آمون???

بمجرد أن انتهى من الكلام، أضاءت عينا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف، بصواعق من البرق الفضي.

المهم فصول الأمس?

‘لن يكون من الملائم قول ذلك مباشرة…’ تنهد كلاين وابتسم.

متأخرة.. كالعادة، تسك، أصبح مفاجئ أكثر أن تكون الفصول في وقتها???

عندما كشف هذا الملاك عن *هويته*، كانت كل كلمة تعزز *مستواه* *وقوته*.

أراكم غدا إن شاء الله

أمسكت اليد الأخرى للجثة المتفحمة بعدسة أحادية ووضعتها في عينها اليسرى.

إستمتعوا~~

أجاب رجل الدين المحدب بطريقة متعالية: “أنا خادم بجانب اللورد. أنا ملاك الكلمة المقدسة، ستيف. أسير في أرض الماضي التي مر عليها اللورد، أفعل ذلك نيابة *عنه* بحثا عن ‘الكافر’ اثمختبئ في الظلام”.

بينما كان كلاين يحاول استدعاء صورة معينة من الفراغ التاريخي، بدا وكأن جيرمان سبارو الشرير قد شاركه نفس الأفكار. لقد أمسك أيضًا بنفس الإسقاط، وألغا بعضهما البعض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط