الفرصه والخطر وجهين لنفس العملة
1186: الفرصة والخطر وجهين لنفس للمعلة.
‘بمجرد أن أجمع معلومات كافية من أماكن الاختباء السابقة للذئب الشيطاني المظلم، سأتوجه شرقًا. سوف أمشي على طول الطريق حتى أصل إلى الحدود وأؤكد الموقف. بعد ذلك، سأفكر في مسألة خاصية تجاوز محدث المعجزات… لن يتوقع آمون على الأرجح أنني سأغادر فجأة… *إنه* يعرف بالتأكيد ماضي الذئب الشيطاني المظلم. من المستحيل أن *يقوم* بنفس أنواع التحقيقات التي سأقوم بها… نعم، *لكنه* سيتعقبني بالتأكيد…’ زفر كلاين ببطء وسرع من وتيرته.
اعترف الأحمق بهدوء ولم ينكر تخمين الرجل المعلق، ولم يكن متأكدًا من أنها ملكة الكارثة كوهينيم. فبعد كل شيء، كان من المستحيل عليه إخراج عملة ذهبية أمامه وأداء عرافة على الفور.
انتظرت ألجر لبضع ثوان. عندما لم يرَ أي استجابة واضحة من السيد الأحمق، سرعان ما ذهب إلى مزيد من التفاصيل حول ما قاله في الصلاة. من قولالمرأة المشتبه في كونها ملكة الكارثة كوهينيم بمن أنه قد كان لديه بعض دماء الآلف بداخله، إلى كيف أعطته الوعد بأن يصبح نصف إله، وكذلك مفتاح القارة الغربية وإتمام الاتفاقية.
‘أود أن أعرف ذلك أيضًا…’ تنهد الأحمق كلاين وقال، “لم يحن الوقت لكي تعرف.”
بعد سرد كل شيء، أغلق ألجر فمه وأخفض رأسه، ولم يجرؤ على سؤال السيد الأحمق بشكل مباشر عما *ظنه*. لقد انتظر بطاعة أن يتحدث الوجود العظيم.
نظرًا لأنه قد كان لجسده الحقيقي قدر محدود من الوقت المتبقي في الفراغ التاريخي، لم يبق كلاين لفترة أطول، وعاد إلى البرية شديدة السواد. حمل الفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وهو يسير باتجاه مكان معين.
‘بعض دماء الآلف… إرسال شيئ من كتاب الكارثة إلى القارة الغربية… قد تعود القارة الغربية المفقودة إلى الظهور مرة أخرى… القارة الغربية…’ استمع الأحمق كلاين بهدوء. أغمض عينيه وقال بهدوء: “هذا خطير للغاية، ولكن هذه فرصة لك أيضًا”.
مد ألجر يده لإمساكه ونظر إلى الأسفل. اكتشف وجود سائل أزرق داخل الكأس الذهبي. لقد كان غير ماذي وحالم وسريالي.
كان قد حصل بالفعل على السيطرة المبدئية على قلعة صفيرة، وقد وصلت القوة التي يمكنه حشدها إلى مستوى ملاك بالتسلسل 2. أما بالنسبة لملكة الكارثة كوهينيم، فلم يمكن أن تكون أعلى من هذا المستوى؛ لذلك، كان واثقًا تمامًا من قدرته على مقاومة الحوادث المختلفة التي قد تتسبب فيها ملكة الآلف .
نظر ألجر حوله وأدرك أن جميع البحارة الذين بجانبه قد اختفوا. عرف على الفور أنه لربما قد تم جره إلى وهم.
ولهذا السبب بالتحديد تجرأ على الادعاء بأنها فرصة للرجل المعلق.
على الدرجات، كان هناك عرش مرجاني مرصع بالياقوت الأزرق والزمرد واللآلئ اللامعة. كانت ملكة الآلف، ملكة الكارثة، جالسة هناك، تنظر إلى ألجر.
بالطبع، كان الشرط الأساسي لاغتنام الفرصة هو ألا يكون الرجل المعلق متسرعًا أو يذهب فوق الحدود. كان عليه أن يتذكر باستمرار طلب الحماية في جميع الأوقات. لذلك، أكد كلاين بشكل خاص أنه أمر خطير للغاية. أراد أن يتذكر الرجل المعلق أن يصلي للسيد الأحمق قبل أن يتخذ أي إجراء.
كان هناك العديد من الآلف بالداخل. كانوا إما يشوون السمك أو يضعون التوابل في دم الحيوانات المتخثر. كان اختيارهم لأدوات المائدة عبارة عن فرعين من الأشجار لإحضار الطعام إلى أفواههم. لم يهتم أي منهم بدخول شخص غريب.
لقد كان لهذه الجملة القصيرة معنيان، لكنه إعتقد أن السيد الرجل المعلق سيفهمها بالتأكيد.
مع تأرجح أفكاره، توصل ألجر تدريجياً إلى أفكار:
كان ألجر مسرورة وهو يجيب بصدق، كما لو كان قد تعلم من الشمس.
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
“إيماني يكمن فقط مع السيد الأحمق!”
ضربت صاعقة من البرق عبر السماء، لتضيء السهول القاحلة المظلمة والحمراء. بدأت قطرات المطر تتساقط بشكل متقطع.
جعلت هذه الكلمات كلاين يشعر بعدم الارتياح لأنه تذكر ألم إغراقه بالبرق اللامتناهي. لم يمكنه إلا أن يبتسم دون أن يقول كلمة.
على الرغم من أنه كان يواجه ملاكًا، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على التواصل بهدوء. كان هذا لأنه التقى بشخصية عظيمة كل أسبوع وكان معتاد بالفعل على هذا الموقف.
فكر ألجر للحظة قبل أن يسأل، “أيها السيد الأحمق، ما هي التعويذات أو الأوامر اللازمة لدخول القارة الغربية؟”
قبل أن يتمكن من فحص محيطه، أصبحت رؤيته غير واضحة، ورأى قصرًا رائعًا مكونًا من المرجان.
‘أود أن أعرف ذلك أيضًا…’ تنهد الأحمق كلاين وقال، “لم يحن الوقت لكي تعرف.”
أومأت ملكة الكارثة كوهينيم برأسها وقالت: “هذا صحيح”.
“نعم، أيها السيد الأحمق.” لم يسأل ألجر أكثر بينما انحنى باحترام.
على الدرجات، كان هناك عرش مرجاني مرصع بالياقوت الأزرق والزمرد واللآلئ اللامعة. كانت ملكة الآلف، ملكة الكارثة، جالسة هناك، تنظر إلى ألجر.
عندما عاد إلى العالم الحقيقي، خرج على الفور من الخيمة وقاد البحارة إلى الخارج. تحت ضوء شمس الصباح، أمضى فترة معينة من الوقت في الوصول إلى أنقاض الآلف.
حملت الرياح اللطيفة والمرنة كأس النبيذ في أحضانها، ومثل الجنيات الصغيرة في خط، حملت الأشياء المقابلة نحو ألجر.
كان المشهد هنا مطابقًا لما رآه في حلمه. غطت الكروم الذابلة الهيكل الخشبي المتحلل، وكانت هناك بعض المناطق حيث أمكن رؤية النص على الآثار. بدا زكأن الهواء قد تجمد، كما لو لم يدخله أحد لفترة طويلة.
في القصر القديم فوق الضباب.
بالنظر حوله، فكر ألجر فجأة في سؤال.
…
كيف سيواجه الكنيسة بعد أن يعتمد حقاً على ملكة الكارثة ليصبح نصف إله؟
عندما عاد إلى العالم الحقيقي، خرج على الفور من الخيمة وقاد البحارة إلى الخارج. تحت ضوء شمس الصباح، أمضى فترة معينة من الوقت في الوصول إلى أنقاض الآلف.
‘تمرد مباشر، لأصبح خامس ملك على البحار الخمسة- لا ليش كذلك، الملك السادس؟ لكن بهذه الطريقة، لن تتاح لي فرصة الاتصال بكتاب الكارثة. ما لم أصمم موقفًا يجبر الكنيسة على استخدام هذه التحفة الأثرية المختومة التي تم تصنيفها على الأرجح على أنها من الدرجة 0 دون علمي. لن يكون ذلك صعبًا فحسب، بل يجب أن أصبح ملك بحر، أو حتى كارثة حتى أنجح… نعم، يمكنني طلب مساعدة العالم… إذا كنت أرغب في الاستمرار في البقاء في الكنيسة، يجب أن أعطيهم سببًا لا يستطيعون تجاهله ولكن يمكن تصديقه بما فيه الكفاية…’ عبس ألجر قليلاً دون إخفاء هيبته.
1186: الفرصة والخطر وجهين لنفس للمعلة.
في نظر البحارة الذين تبعوه، كانت هذه علامة على أنه قلق بشأن الأنقاض.
مد ألجر يده لإمساكه ونظر إلى الأسفل. اكتشف وجود سائل أزرق داخل الكأس الذهبي. لقد كان غير ماذي وحالم وسريالي.
مع تأرجح أفكاره، توصل ألجر تدريجياً إلى أفكار:
مد ألجر يده لإمساكه ونظر إلى الأسفل. اكتشف وجود سائل أزرق داخل الكأس الذهبي. لقد كان غير ماذي وحالم وسريالي.
‘هناك العديد من الكتب في الكنيسة التي لديها سجلات لأشخاص تحولوا إلى أنصاف الآلهة بسبب لقاء عرضي… تم التحكم في ثلثيهم من قبل الآلهة والشياطين الأشرار وفقدوا حياتهم في نهاية المطاف في عملية التطهير… ومع ذلك، تجاوز ثلثيهم الاختبار وأصبحوا شماسين رفيعي المستوى أو كاردينالات…’
ولهذا السبب بالتحديد تجرأ على الادعاء بأنها فرصة للرجل المعلق.
‘الآن وقد اندلعت الحرب، فإن الوضع في لوين متوتر. طالما لم تكن هناك أي مشاكل أثناء التحقيق، فلن تمانع الكنيسة في الحصول على نصف إله إضافي من التسلسل 4 كملئ للأماكن… ثم سيمكنني كسب ثقتهم ببطء في وقت لاحق…’
حملت كاتليا كومة من بطاقات التاروت في يدها وقالت للبحارة- نينا ورفاقها، “سأبقى في لوين لبعض الوقت. عليكم جميعًا مراقبة فرانك ومنعه من القيام بتجاربه الغريبة.”
‘الشرط المسبق لكل هذا هو أن ملكة الكارثة لن تحاول حقًا إفسادي أو ترك بصمة علي…’
ولهذا السبب بالتحديد تجرأ على الادعاء بأنها فرصة للرجل المعلق.
‘بالنظر إلى النجف الأثرية المختومة المختلفة في حوزة الكنيسة، يجب أن أصلي من أجل بركات السيد الأحمق في وقت مبكر… وفقًا للآنسة عدالة، يمكن أن يخفي عناق الملاك بشكل فعال أفكار المرء الحقيقية واختبارات حلمه…’
“إيماني يكمن فقط مع السيد الأحمق!”
مع بدء أعضاء نادي التاروت في التحول إلى أنصاف آلهة أو على وشك أن يصبحوا أنصاف الآلهة، لم يرغب ألجر حقًا في أن يبقى عالقا أسفل البرميل. مثلما فعل في الماضي، فعل أشياء كثيرة في الكنيسة، كل ذلك من أجل التفوق على الآخرين. الآن، كان بطبيعة الحال على استعداد لاتخاذ مخاطرة معينة.
أرجع كلاين نظرته عن النجم القرمزي الذي مثل الرجل المعلق وأومأ برأسه.
بهذا القرار، قاد ألجر بحارته على الفور إلى الأنقاض وبدأ في استكشاف الطريق في أحلامه.
…
هذه المرة، لم يقسم أتباعه إلى فرق صغيرة. من ناحية، كان يشعر بالقلق من وقوع حادث، ومن ناحية أخرى، كان يأمل أن يكونوا جميعًا “شهوده”.
نظر ألجر حوله وأدرك أن جميع البحارة الذين بجانبه قد اختفوا. عرف على الفور أنه لربما قد تم جره إلى وهم.
بعد خمسة عشر دقيقة، وصل ألجر وطاقمه بجانب الشجرة العملاقة التي كانت عليها علامات على ترابها.
مع بدء أعضاء نادي التاروت في التحول إلى أنصاف آلهة أو على وشك أن يصبحوا أنصاف الآلهة، لم يرغب ألجر حقًا في أن يبقى عالقا أسفل البرميل. مثلما فعل في الماضي، فعل أشياء كثيرة في الكنيسة، كل ذلك من أجل التفوق على الآخرين. الآن، كان بطبيعة الحال على استعداد لاتخاذ مخاطرة معينة.
قبل أن يتمكن من فحص محيطه، أصبحت رؤيته غير واضحة، ورأى قصرًا رائعًا مكونًا من المرجان.
“نعم”. قالت كوهينيم ببرود “لذا، قبل دخول القصر المرجاني والحصول على الأغراض المقابلة، لا يمكنك العودة إلى جزيرة باسو. لا يمكنك مقابلة الملائكة تحت قيادة ليوديرو.”
وفوق القصر كانت هناك طبقة من مياه البحر الزرقاء العميقة التي تتموج إلى الخارج. كانت الأعمدة العملاقة تقف شامخة وتحمل قبة مبالغ فيها. كان طويل وجميل، لكنه كان أيضًا داكن وكئيب.
“نعم”. قالت كوهينيم ببرود “لذا، قبل دخول القصر المرجاني والحصول على الأغراض المقابلة، لا يمكنك العودة إلى جزيرة باسو. لا يمكنك مقابلة الملائكة تحت قيادة ليوديرو.”
نظر ألجر حوله وأدرك أن جميع البحارة الذين بجانبه قد اختفوا. عرف على الفور أنه لربما قد تم جره إلى وهم.
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
لقد أخذ نفسا صامتا وسار ببطء إلى قصر المرجان.
اعترف الأحمق بهدوء ولم ينكر تخمين الرجل المعلق، ولم يكن متأكدًا من أنها ملكة الكارثة كوهينيم. فبعد كل شيء، كان من المستحيل عليه إخراج عملة ذهبية أمامه وأداء عرافة على الفور.
كان هناك العديد من الآلف بالداخل. كانوا إما يشوون السمك أو يضعون التوابل في دم الحيوانات المتخثر. كان اختيارهم لأدوات المائدة عبارة عن فرعين من الأشجار لإحضار الطعام إلى أفواههم. لم يهتم أي منهم بدخول شخص غريب.
“نعم، أيها السيد الأحمق.” لم يسأل ألجر أكثر بينما انحنى باحترام.
ثم ألقى ألجر بصره على الدرج المكون من تسعة درجات على بعد مائة متر.
أرجع كلاين نظرته عن النجم القرمزي الذي مثل الرجل المعلق وأومأ برأسه.
على الدرجات، كان هناك عرش مرجاني مرصع بالياقوت الأزرق والزمرد واللآلئ اللامعة. كانت ملكة الآلف، ملكة الكارثة، جالسة هناك، تنظر إلى ألجر.
…
“جيد جدا.” أومئت كوهينيم برأسها وألقت كأس النبيذ الذهبي الرائع.
“اشربه، ثم توجه إلى المياه بالقرب من جزيرة سيميم في أرخبيل رورستد. اعثر على هذا القصر المرجاني. الشيء الذي تريده موجود بالداخل.”
حملت الرياح اللطيفة والمرنة كأس النبيذ في أحضانها، ومثل الجنيات الصغيرة في خط، حملت الأشياء المقابلة نحو ألجر.
فكر ألجر للحظة قبل أن يسأل، “أيها السيد الأحمق، ما هي التعويذات أو الأوامر اللازمة لدخول القارة الغربية؟”
مد ألجر يده لإمساكه ونظر إلى الأسفل. اكتشف وجود سائل أزرق داخل الكأس الذهبي. لقد كان غير ماذي وحالم وسريالي.
لقد أخذ نفسا صامتا وسار ببطء إلى قصر المرجان.
“اشربه، ثم توجه إلى المياه بالقرب من جزيرة سيميم في أرخبيل رورستد. اعثر على هذا القصر المرجاني. الشيء الذي تريده موجود بالداخل.”
بعد حوالي الأسبوع، رست سفينة المستقبل في مكان ما على طول ساحل لوين الطويل.
“إذا لم أشرب هذا النبيذ، فلن أتمكن من رؤية ذلك القصر؟” سأل ألجر بعناية.
“إيماني يكمن فقط مع السيد الأحمق!”
على الرغم من أنه كان يواجه ملاكًا، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على التواصل بهدوء. كان هذا لأنه التقى بشخصية عظيمة كل أسبوع وكان معتاد بالفعل على هذا الموقف.
في القصر القديم فوق الضباب.
أومأت ملكة الكارثة كوهينيم برأسها وقالت: “هذا صحيح”.
مع بدء أعضاء نادي التاروت في التحول إلى أنصاف آلهة أو على وشك أن يصبحوا أنصاف الآلهة، لم يرغب ألجر حقًا في أن يبقى عالقا أسفل البرميل. مثلما فعل في الماضي، فعل أشياء كثيرة في الكنيسة، كل ذلك من أجل التفوق على الآخرين. الآن، كان بطبيعة الحال على استعداد لاتخاذ مخاطرة معينة.
“أسيترك أثرا علي؟” سأل ألجر بحذر.
‘بعض دماء الآلف… إرسال شيئ من كتاب الكارثة إلى القارة الغربية… قد تعود القارة الغربية المفقودة إلى الظهور مرة أخرى… القارة الغربية…’ استمع الأحمق كلاين بهدوء. أغمض عينيه وقال بهدوء: “هذا خطير للغاية، ولكن هذه فرصة لك أيضًا”.
“نعم”. قالت كوهينيم ببرود “لذا، قبل دخول القصر المرجاني والحصول على الأغراض المقابلة، لا يمكنك العودة إلى جزيرة باسو. لا يمكنك مقابلة الملائكة تحت قيادة ليوديرو.”
كيف سيواجه الكنيسة بعد أن يعتمد حقاً على ملكة الكارثة ليصبح نصف إله؟
‘لا يمكنني مقابلة البابا حتى لو أردت…’ تنهد ألجر بإرتياح داخليًا قبل أن يسأل، “بعد أن أمسك بذلك الغرض، سيختفي تأثير هذا ‘النبيذ’؟”
ملكة الآلف كوهينيم، أجابز دون أي تغيير في التعبير: “لا، عليك أن تستهلك تلك الخاصية مباشرةً.”
ملكة الآلف كوهينيم، أجابز دون أي تغيير في التعبير: “لا، عليك أن تستهلك تلك الخاصية مباشرةً.”
بعد خمسة عشر دقيقة، وصل ألجر وطاقمه بجانب الشجرة العملاقة التي كانت عليها علامات على ترابها.
“عندما يحين الوقت، سيتحول هذا ‘النبيذ’ إلى ختم، مما يسمح لتلك الخاصية ألا تغزو جسدك مؤقتًا. إن كيفية تحضيرك للطقس وشرح ذلك لكنيسة العواصف أمر متروك لك.”
ثم ألقى ألجر بصره على الدرج المكون من تسعة درجات على بعد مائة متر.
‘يترك الخاصية تخصني أولاً قبل عقد الطقس؟ بهذه الطريقة، قد تكون هناك طريقة أفضل للكنيسة لقبولها…’ فكر ألجر للحظة قبل أن يرفع يده لإحضار كأس النبيذ إلى شفتيه.
“اشربه، ثم توجه إلى المياه بالقرب من جزيرة سيميم في أرخبيل رورستد. اعثر على هذا القصر المرجاني. الشيء الذي تريده موجود بالداخل.”
انزلق السائل المثلج عبر حلقه واختفى في غمضة عين. تحطم القصر المرجاني بأكمله مع ضوء الفجر وعادت بقايا الشجرة الخضراء العملاقة للظهور أمام ألجر.
وبينما كان يمشي، أدار رأسه لينظر إلى الشرق، متزامنا مع مكان تشرنوبيل. تباطأت خطواته بشكل لا إرادي.
‘لم توقع على عقد أو تجعلني أقسم؟ نعم، إن شرب كأس “النبيذ” ذاك يعادل عقد اتفاق…’ أرجع ألجر نظرته وقال للبحارة المحيطين الذين لم يكونوا دلرين، “لا يوجد شيء هنا. دعوما نتعمق أكثر ونلقي نظرة.”
أرجع كلاين نظرته عن النجم القرمزي الذي مثل الرجل المعلق وأومأ برأسه.
…
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
في القصر القديم فوق الضباب.
حملت الرياح اللطيفة والمرنة كأس النبيذ في أحضانها، ومثل الجنيات الصغيرة في خط، حملت الأشياء المقابلة نحو ألجر.
أرجع كلاين نظرته عن النجم القرمزي الذي مثل الرجل المعلق وأومأ برأسه.
وفوق القصر كانت هناك طبقة من مياه البحر الزرقاء العميقة التي تتموج إلى الخارج. كانت الأعمدة العملاقة تقف شامخة وتحمل قبة مبالغ فيها. كان طويل وجميل، لكنه كان أيضًا داكن وكئيب.
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
‘تلك حقا ملكة الآلف كوهينيم… كيف *حالتها* الحالية؟ نصفه في كتاب الكارثة والآخر مختبئ في مكان غير معروف. لقد *كانت* تستخدم كأس النبيذ الذهبي أو الخاصية للتأثير على الواقع؟’
‘تلك حقا ملكة الآلف كوهينيم… كيف *حالتها* الحالية؟ نصفه في كتاب الكارثة والآخر مختبئ في مكان غير معروف. لقد *كانت* تستخدم كأس النبيذ الذهبي أو الخاصية للتأثير على الواقع؟’
‘بالنظر إلى النجف الأثرية المختومة المختلفة في حوزة الكنيسة، يجب أن أصلي من أجل بركات السيد الأحمق في وقت مبكر… وفقًا للآنسة عدالة، يمكن أن يخفي عناق الملاك بشكل فعال أفكار المرء الحقيقية واختبارات حلمه…’
‘لم يتم تلويث السيد الرجل المعلق في الوقت الحالي. سأنتظره للتوجه إلى أرخبيل رورستد قبل إجراء تقييم آخر.’
جعلت هذه الكلمات كلاين يشعر بعدم الارتياح لأنه تذكر ألم إغراقه بالبرق اللامتناهي. لم يمكنه إلا أن يبتسم دون أن يقول كلمة.
نظرًا لأنه قد كان لجسده الحقيقي قدر محدود من الوقت المتبقي في الفراغ التاريخي، لم يبق كلاين لفترة أطول، وعاد إلى البرية شديدة السواد. حمل الفانوس الذي إنبعث منه ضوء أصفر خافت وهو يسير باتجاه مكان معين.
بالطبع، كان الشرط الأساسي لاغتنام الفرصة هو ألا يكون الرجل المعلق متسرعًا أو يذهب فوق الحدود. كان عليه أن يتذكر باستمرار طلب الحماية في جميع الأوقات. لذلك، أكد كلاين بشكل خاص أنه أمر خطير للغاية. أراد أن يتذكر الرجل المعلق أن يصلي للسيد الأحمق قبل أن يتخذ أي إجراء.
وبينما كان يمشي، أدار رأسه لينظر إلى الشرق، متزامنا مع مكان تشرنوبيل. تباطأت خطواته بشكل لا إرادي.
مع تأرجح أفكاره، توصل ألجر تدريجياً إلى أفكار:
‘بمجرد أن أجمع معلومات كافية من أماكن الاختباء السابقة للذئب الشيطاني المظلم، سأتوجه شرقًا. سوف أمشي على طول الطريق حتى أصل إلى الحدود وأؤكد الموقف. بعد ذلك، سأفكر في مسألة خاصية تجاوز محدث المعجزات… لن يتوقع آمون على الأرجح أنني سأغادر فجأة… *إنه* يعرف بالتأكيد ماضي الذئب الشيطاني المظلم. من المستحيل أن *يقوم* بنفس أنواع التحقيقات التي سأقوم بها… نعم، *لكنه* سيتعقبني بالتأكيد…’ زفر كلاين ببطء وسرع من وتيرته.
‘لم توقع على عقد أو تجعلني أقسم؟ نعم، إن شرب كأس “النبيذ” ذاك يعادل عقد اتفاق…’ أرجع ألجر نظرته وقال للبحارة المحيطين الذين لم يكونوا دلرين، “لا يوجد شيء هنا. دعوما نتعمق أكثر ونلقي نظرة.”
ضربت صاعقة من البرق عبر السماء، لتضيء السهول القاحلة المظلمة والحمراء. بدأت قطرات المطر تتساقط بشكل متقطع.
بعد سرد كل شيء، أغلق ألجر فمه وأخفض رأسه، ولم يجرؤ على سؤال السيد الأحمق بشكل مباشر عما *ظنه*. لقد انتظر بطاعة أن يتحدث الوجود العظيم.
سحب كلاين مظلة سوداء من الفراغ التاريخي. ممسكا بيده بمظلة ويده الأخرى ممسكة بالفانوس، مضى وحده.
‘الشرط المسبق لكل هذا هو أن ملكة الكارثة لن تحاول حقًا إفسادي أو ترك بصمة علي…’
…
في القصر القديم فوق الضباب.
بعد حوالي الأسبوع، رست سفينة المستقبل في مكان ما على طول ساحل لوين الطويل.
‘ذلك قبر سياتاس و موبيت… لم أتوقع أبدًا أن يكون لكأس النبيذ الذهبي مثل هذا التأثير…’
حملت كاتليا كومة من بطاقات التاروت في يدها وقالت للبحارة- نينا ورفاقها، “سأبقى في لوين لبعض الوقت. عليكم جميعًا مراقبة فرانك ومنعه من القيام بتجاربه الغريبة.”
“عندما يحين الوقت، سيتحول هذا ‘النبيذ’ إلى ختم، مما يسمح لتلك الخاصية ألا تغزو جسدك مؤقتًا. إن كيفية تحضيرك للطقس وشرح ذلك لكنيسة العواصف أمر متروك لك.”
“أسيترك أثرا علي؟” سأل ألجر بحذر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
