يوم هدايا الشتاء.
1189: يوم هدايا الشتاء.
بعد إعداد الإحداثيات الخاصة، أعاد رسول جيرمان سبارو فورس إلى العالم الحقيقي.
حالما تبددت الغيوم الداكنة في السماء، عاد كل شيء في كاتدرائية الرياح المقدسة إلى طبيعته.
“أقنعني محامي دفاعه بأنه أكثر ملاءمة ليكون باحث في التحف الأثرية المختومة.”
في زاوية قريبة، رفع كلاين يده لفرك جبهته. ارتعدت زوايا فمه وهو يتمتم، “إذا كنت لا تريد أن تعطيها لي، فليكن… لكن لماذا قتلت دميتي المتحركة…”
نظر حوله، ورفع يده اليمنى، ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
ثم أخذ نفسا عميقا قبل أن يتلاشى شكله بسرعة ويختفي. انتهت المهلة الزمنية للحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي تقريبًا. بعد كل شيء، كان لتقليد الكاتب لقوة عالية المستوى اختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. كان عبء استدعاء تسلسل 6 لتسلسل 3 ثقيلًا نوعًا ما. حتى لو تمكن عالم تاريخ من نقل وعيه وتقليل الإنفاق الروحاني، كان من المستحيل على فورس إبقاءه لفترة طويلة جدًا.
“لا، إنه طبيب نفساني.” رفضت شيو تخمين صديقتها.
…
“أنا مسافر.”
في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
نظر حوله، ورفع يده اليمنى، ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
أخفى ليونارد قفازاته الحمراء وسار ببطء نحو بقعة معينة.
1189: يوم هدايا الشتاء.
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
“كيف حال زميلك السابق مؤخرًا؟”
“أقنعني محامي دفاعه بأنه أكثر ملاءمة ليكون باحث في التحف الأثرية المختومة.”
متذكرا المحادثة في نادي التاروت، قام ليونارد بقمع صوته وقال: “لقد تجنب الفخ الذي نصبته نسخة أمون توا. إنه يبحث عن الحقيقة في أرض الآلهة المنبوذه”.
لقد حصلت على دم تنين عقل بالغ. بعد تحضير جرعة المتلاعب، وضعتها في الحقيبة الصغيرة التي كانت سوزي تحملها.
بعد الاستماع إلى ما قاله، لم يقل باليز زورواست كلمة أخرى وسمح لليونارد بالتقدم.
“يمكننا أخذ أيام إجازة”. أجابت شيو بإيجاز.
…
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
بعد إعداد الإحداثيات الخاصة، أعاد رسول جيرمان سبارو فورس إلى العالم الحقيقي.
في هذا اليوم، سيتوجه جميع مؤمني الليل الدائم إلى كاتدرائية قريبة لمشاهدة غروب الشمس. عندما يحل الليل، كانوا سيشاركون في القداس، ويستمتعون بوجبة مقدسة، ويستمعون إلى الترانيم، ويقومون بجميع أنواع الأنشطة.
“أشعر بالإرهاق، لكنني استيقظت للتو منذ وقت ليس ببعيد… لا بد أن تكون قوة تجاوز التسلسلات العليا تلك تستنزف روحانيتي بشكل كبير…” غطت فورس فمها وتثاؤبت. لقذ تظرت إلى شيو بتعبير متعب.
بمساعدة الإحداثيات الأربعة الخاصة، “اجتازت” فورس ببطء إلى مكان مألوف، تاركةً الألوان المشبعة والمكدسة والضباب الرقيق قبل الخروج من عالم الروح.
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
“زميل مكروه، لكنها أيضًا قصة جذابة للغاية.” فكرت فورس للحظة وضغطت، “هل كان شيطان؟”
أخبرها حدسها أن إسقاط جيرمان سبارو الذي تم استدعاؤه بالتأكيد لم يكن بسيطًا. يمكن أن يكون معادلا لقديس.
كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
بعد بعض التردد، قالت شيو، “نامي لفترة أطول قليلاً. لا تحاولي التقدم في مثل هذه الحالة.”
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
“في إحدى محاكماتي السابقة، كان القاتل مختل عقلي. كان يتعمد جعل أصدقاءه وطلابه والمتشردين الذين أخذهم، يستهلكون جرعات في جميع أنواع الحالات السلبية، ويشاهدهم يفقدون السيطرة، ويتحولون إلى جميع الأنواع الوحوش المقززة والمرعبة “.
كان شخص في يده اليمنى صولجان يشير إلى السماء. أشارت يده اليسرى إلى الأرض. كان أمامه أغراض مثل الكأس المقدسة، صولجان، سيف، عملات نجوم: بطاقة الساحر.
“… ماذا كان هدف هذا الرفيق؟” تفاجئة فورس للحظة.
“لا، إنه طبيب نفساني.” رفضت شيو تخمين صديقتها.
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
“هدفان. أحدهما هو ملاحظة ما إذا كانت نفس الجرعة تسبب نفس فقدان السيطرة على أشخاص مختلفين. والآخر هو استخدام اللوحات الزيتية لتسجيل المشاهد المقابلة. وكان يعتقد أنه للجنون والألم والتشويه جمال لا مثيل له، واحد يمكنه أن يحفز أكبر شغفه الإبداعي”. تذكرت شيو المحاكمة من ذلك الحين. شعرت بالكراهية والخوف المستمر. “لقد كان مجنونًا تمامًا”.
“يجب إعدام هذا الزميل!” لم تستطع فورس إلا أن ترتجف عندما تخيلة ذلك. لقد عضت أسنانها وقالت: “هل كان طائفي؟”
…
“ربما، لكن لم تكن هناك أدلة… ظاهريًا، بدا فنانًا متميزًا، وهو مشهور عالميًا. لولا أن أكثر من خمسة من طلابه وأصدقائه قد اختفوا خلال السنوات القليلة الماضية، لجذب انتباهنا، فلربما كان سيضطر إلى الانتظار حتى يصاب بالجنون تمامًا ويفقد السيطرة، ويتحول إلى وحش، قبل اكتشاف هذا الأمر”. توقفت شيو فجأة للحظة قبل أن تقول: “في ذلك الوقت، تقيأ كل فرد في فريق تطبيق القانون الذي فتح قبو منزله المخفي. كانت هناك جميع أنواع الجثث المتحولة والمرعبة، وكانت معلق فوق رؤوسها جميع أنواع اللوحات الزيتية المروعة ولكن الساحرة…”
بعد بعض التردد، قالت شيو، “نامي لفترة أطول قليلاً. لا تحاولي التقدم في مثل هذه الحالة.”
“زميل مكروه، لكنها أيضًا قصة جذابة للغاية.” فكرت فورس للحظة وضغطت، “هل كان شيطان؟”
“الرئيسية هي ‘الإنتقال’. أيضا، “اليد الخفية”. بالإضافة إلى ذلك، زاد عدد قوى التجاوز على مستوى نصف الآله التي يمكنني تسجيلها إلى أربعة. يجب أن تكون التأثيرات الفعلية قريبة من تلك الخاصة بالتسلسل 4…” قامت فورس باختبار نفسها.
“لا، إنه طبيب نفساني.” رفضت شيو تخمين صديقتها.
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
“… حكمتي عليه بالإعدام؟” سألت فورس بترقب.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أدركت أنها كانت قد دخلت بالفعل في أعماق عالم الروح. كان من الصعب تحديد موقعها بالضبط، ولم تتمكن من العثور على “طريق” للعودة.
هزت شيو رأسها.
“… ماذا كان هدف هذا الرفيق؟” تفاجئة فورس للحظة.
“أقنعني محامي دفاعه بأنه أكثر ملاءمة ليكون باحث في التحف الأثرية المختومة.”
“أنا مسافر.”
“هناك محامي؟ لديكم محامون في محكمة الخوارق؟ أليست كلها محاكمة مباشرة؟” سألت فورس في مفاجأة.
في هذا اليوم، سيتوجه جميع مؤمني الليل الدائم إلى كاتدرائية قريبة لمشاهدة غروب الشمس. عندما يحل الليل، كانوا سيشاركون في القداس، ويستمتعون بوجبة مقدسة، ويستمعون إلى الترانيم، ويقومون بجميع أنواع الأنشطة.
قامت شيو بتصويب شعرها الأشقر وقالت، “هناك بعض متجاوزي مسار المحامي بيننا الذين يحتاجون أيضًا إلى التمثيل. بالطبع، لا يعرفون أنهم يمثلون.”
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
“حسنا.” تثاءبت فورس مرة أخرى وأشار إلى الكرسي الهزاز بجانب المدفأة. “سأنام لبرهة. أه، أليس لديك عمل؟”
في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
“يمكننا أخذ أيام إجازة”. أجابت شيو بإيجاز.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أدركت أنها كانت قد دخلت بالفعل في أعماق عالم الروح. كان من الصعب تحديد موقعها بالضبط، ولم تتمكن من العثور على “طريق” للعودة.
لم تسأل فورس أكثر من ذلك بينما سارت إلى المدفأة وانهارت بجانبها.
…
بعد حوالي الساعتين إلى ثلاث ساعات، استيقظت وتأملت لمدة خمس عشرة دقيقة.
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
“لا، إنه طبيب نفساني.” رفضت شيو تخمين صديقتها.
كان لون الجرعة أبيض لكنه شفاف. كان مثل ماء ثلجي نصف ذائب، ينتج أحيانًا فقاعات خضراء فاتحة.
“زميل مكروه، لكنها أيضًا قصة جذابة للغاية.” فكرت فورس للحظة وضغطت، “هل كان شيطان؟”
أمسكت فورس بالجرعة ونظرت إلى صديقتها التي كانت على أهبة الاستعداد بجانبها. ابتسمت وقالت، “إذا فقدت السيطرة، فلا تترددي. فقط اقطعي رأسي.”
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
“لا، صلي أولاً. لربما لا تزال هناك فرصة لإنقاذي.”
على طول الطريق، مد العديد من النبلاء أيديهم إليها بطريقة ودية، على أمل مساعدة هذه الشابة الجميلة والنبيلة والضعيفة من خلال الحشد. ومع ذلك، تم حظر كل هؤلاء من قبل ااإيرل هال.
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
…
زفرت فورس بصمت. دون أي تردد، رفعت الزجاجة وابتلعتها.
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
في غمضة عين، شعرت بجسدها وعيناها تضيء الواحدة تلو الأخرى. لقد فجّروا جسدها وفتحوا بابًا وهميًا تلو الآخر.
بينما أجاب المؤمنون أدناه، كان بإمكان الجميع سماع صوت هذا القديس العميق.
لم تستطع وعي فورس إلا أن تدخل أحدها. تحول جسدها بالكامل إلى الشفاف حيث اختفت.
في زاوية قريبة، رفع كلاين يده لفرك جبهته. ارتعدت زوايا فمه وهو يتمتم، “إذا كنت لا تريد أن تعطيها لي، فليكن… لكن لماذا قتلت دميتي المتحركة…”
في مثل هذه الحالة الذهنية الفوضوية، لم تستطع فورس تقريبًا استعادة إحساسها بالوعي الذاتي. لحسن الحظ، حصلت على نصيبها العادل من التعذيب مؤخرًا وكان لديها إرادة قوية. علاوة على ذلك، من وقت لآخر، كان بإمكانها أن تشعر بالإحداثيات الخاصة الأربعة في عالم الروح. أخيرًا، عادت ببطء إلى رشدها.
في الوقت نفسه، ستقوم العديد من المؤسسات بتوزيع قسائم الطعام في القداس، ويمكن للأشخاص الذين حصلوا عليها الحصول على المواد المقابلة في أي من نقاط الإغاثة أو الكاتدرائيات. أدى ذلك إلى توجه مؤمني العاصفة والبخار اللذين لم يحتفلوا بيوم الهدايا الشتويع للتوجه إلى أقرب ميدان.
بعد فترة زمنية غير معروفة، أدركت أنها كانت قد دخلت بالفعل في أعماق عالم الروح. كان من الصعب تحديد موقعها بالضبط، ولم تتمكن من العثور على “طريق” للعودة.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
بمساعدة الإحداثيات الأربعة الخاصة، “اجتازت” فورس ببطء إلى مكان مألوف، تاركةً الألوان المشبعة والمكدسة والضباب الرقيق قبل الخروج من عالم الروح.
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
لم يتم استخدام الإحداثيات الأربعة الخاصة لمساعدتي في العثور على طريق للعودة فقط، بل يمكنهم أيضًا الحفاظ على وعيي الذاتي بشكل فعال… معلمي ليس إلا بالتسلسل 7، لذلك بدون أي خبرة فعلية، لا مفر من أن تفوته هذه المعرفة…’ بينما فكرت فورس، ألقت بنظرتها نحو شيو وابتسمت قليلاً.
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
“أنا مسافر.”
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
تنهدت شيو بإرتياح وسألت بفضول، “ما هي قوى التجاوز الجديدة التي حصلت عليها؟”
…
“الرئيسية هي ‘الإنتقال’. أيضا، “اليد الخفية”. بالإضافة إلى ذلك، زاد عدد قوى التجاوز على مستوى نصف الآله التي يمكنني تسجيلها إلى أربعة. يجب أن تكون التأثيرات الفعلية قريبة من تلك الخاصة بالتسلسل 4…” قامت فورس باختبار نفسها.
“… حكمتي عليه بالإعدام؟” سألت فورس بترقب.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
“أشعر بالإرهاق، لكنني استيقظت للتو منذ وقت ليس ببعيد… لا بد أن تكون قوة تجاوز التسلسلات العليا تلك تستنزف روحانيتي بشكل كبير…” غطت فورس فمها وتثاؤبت. لقذ تظرت إلى شيو بتعبير متعب.
كان شخص في يده اليمنى صولجان يشير إلى السماء. أشارت يده اليسرى إلى الأرض. كان أمامه أغراض مثل الكأس المقدسة، صولجان، سيف، عملات نجوم: بطاقة الساحر.
ثم رفعت يدها وذذبت بطاقة تاروت من الجانب الأخر للغرفة، واحدة تستخدم للعرافة.
…
“يجب إعدام هذا الزميل!” لم تستطع فورس إلا أن ترتجف عندما تخيلة ذلك. لقد عضت أسنانها وقالت: “هل كان طائفي؟”
كانت أطول ليلة في كل عام هي عيد ميلاد إلهة الليل الدائم، المعروف باسم يوم هدايا الشتاء.
في غمضة عين، شعرت بجسدها وعيناها تضيء الواحدة تلو الأخرى. لقد فجّروا جسدها وفتحوا بابًا وهميًا تلو الآخر.
في هذا اليوم، سيتوجه جميع مؤمني الليل الدائم إلى كاتدرائية قريبة لمشاهدة غروب الشمس. عندما يحل الليل، كانوا سيشاركون في القداس، ويستمتعون بوجبة مقدسة، ويستمعون إلى الترانيم، ويقومون بجميع أنواع الأنشطة.
فجأة، رن صوت باليز زورواست المسن قليلا في ذهنه:
كان عام 1350 بالنسبة لمؤمني الليل الدائم في لوين عامًا ثقيلًا للغاية. أدت شدة الحرب وتكلفة المواد إلى فقدانهم المزاج الجيد الذي كان لديهم. ومع ذلك، في يوم الهدايا الشتوية، ما زالوا قد خرجوا من منازلهم. كان هذا لأن كنيسة الليل الدائم كانت ستقيم قداسًا هائلًا في مختلف الساحات العامة الكبيرة لتهدئة النفوس التي ماتت.
“الرئيسية هي ‘الإنتقال’. أيضا، “اليد الخفية”. بالإضافة إلى ذلك، زاد عدد قوى التجاوز على مستوى نصف الآله التي يمكنني تسجيلها إلى أربعة. يجب أن تكون التأثيرات الفعلية قريبة من تلك الخاصة بالتسلسل 4…” قامت فورس باختبار نفسها.
في الوقت نفسه، ستقوم العديد من المؤسسات بتوزيع قسائم الطعام في القداس، ويمكن للأشخاص الذين حصلوا عليها الحصول على المواد المقابلة في أي من نقاط الإغاثة أو الكاتدرائيات. أدى ذلك إلى توجه مؤمني العاصفة والبخار اللذين لم يحتفلوا بيوم الهدايا الشتويع للتوجه إلى أقرب ميدان.
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
القسم الغربي، ساحة الذكرى، حيث فجر جورج الثالث للموت.
“…” أومئت شيو ببطء. “حافظي على هذه الحالة”.
مرتديةً عباءة سوداء بينما كانت تمشي مع مستردتها الذهبية، سوزي، مع حقيبة جلدية على ظهرها، سارت أودري بين النبلاء بمظهر أنيق. لم يكن تعبيرها غير طبيعي، لكنها أخفت بعض الألم والذنب.
بعد وقت قصير من وصول عائلتهم إلى وجهتهم، سار أسقف كنيسة الليل الدائم لأبرشية باكلوند، القديس أنثوني ستيفنسون، إلى المنصة العالية برداءه الأسود ذي الأنماط الحمراء.
لقد حصلت على دم تنين عقل بالغ. بعد تحضير جرعة المتلاعب، وضعتها في الحقيبة الصغيرة التي كانت سوزي تحملها.
في هذا اليوم، سيتوجه جميع مؤمني الليل الدائم إلى كاتدرائية قريبة لمشاهدة غروب الشمس. عندما يحل الليل، كانوا سيشاركون في القداس، ويستمتعون بوجبة مقدسة، ويستمعون إلى الترانيم، ويقومون بجميع أنواع الأنشطة.
كانت سوزي بالفعل منومة في تسلسل 6. لقد ظنت أن الكثير من الحاضرين لن يلاحظوا شذوذها وينتزعوا الأشياء منها.
…
جاء دم تنين العقل البالغ من كاتليا الناسك. على ما يبدو، حصلت عليه من ملكة الغوامض، ودفعت 3000 جنيه مقابله.
في ضواحي باكلوند، أسفل مجرى نهر توسوك.
كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
في الوقت نفسه، ستقوم العديد من المؤسسات بتوزيع قسائم الطعام في القداس، ويمكن للأشخاص الذين حصلوا عليها الحصول على المواد المقابلة في أي من نقاط الإغاثة أو الكاتدرائيات. أدى ذلك إلى توجه مؤمني العاصفة والبخار اللذين لم يحتفلوا بيوم الهدايا الشتويع للتوجه إلى أقرب ميدان.
‘علاوة على ذلك، بعد أن أكيصبح نصف إله، يجب على المرء أن يتواصل مع مستشاري علماء النفس الكيميائيين. وفقًا للسيد العالم، قد يكون هناك ملاك من مجال العقل مختبئ بينهم. سأستمر في الاستعدادات. مع فرصة وعذر مناسبين، سأفكر في رفع منصبي في المنظمة… سأخفي قوتي في الوقت الحالي…’ رفعت أودري الشقراء نهايات تنورتها قليلاً وسارت ببطء نحو مكانها المحدد مسبقًا.
ثم أخذ نفسا عميقا قبل أن يتلاشى شكله بسرعة ويختفي. انتهت المهلة الزمنية للحفاظ على إسقاط الفراغ التاريخي تقريبًا. بعد كل شيء، كان لتقليد الكاتب لقوة عالية المستوى اختلافات كبيرة عن النسخة الأصلية. كان عبء استدعاء تسلسل 6 لتسلسل 3 ثقيلًا نوعًا ما. حتى لو تمكن عالم تاريخ من نقل وعيه وتقليل الإنفاق الروحاني، كان من المستحيل على فورس إبقاءه لفترة طويلة جدًا.
على طول الطريق، مد العديد من النبلاء أيديهم إليها بطريقة ودية، على أمل مساعدة هذه الشابة الجميلة والنبيلة والضعيفة من خلال الحشد. ومع ذلك، تم حظر كل هؤلاء من قبل ااإيرل هال.
زفرت فورس بصمت. دون أي تردد، رفعت الزجاجة وابتلعتها.
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
بعد الاستماع إلى ما قاله، لم يقل باليز زورواست كلمة أخرى وسمح لليونارد بالتقدم.
بعد وقت قصير من وصول عائلتهم إلى وجهتهم، سار أسقف كنيسة الليل الدائم لأبرشية باكلوند، القديس أنثوني ستيفنسون، إلى المنصة العالية برداءه الأسود ذي الأنماط الحمراء.
بعد إعداد الإحداثيات الخاصة، أعاد رسول جيرمان سبارو فورس إلى العالم الحقيقي.
نظر حوله، ورفع يده اليمنى، ونقر على صدره أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة.
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
“إمدحوا السيدة!”
كان هذا يتماشى مع توقعاتها، لأنها لم تكن تريد حقًا الحصول على المكونات من علماء النفس الكيميائيين. فبعد كل شيء، توفي رئيسها المباشر، هفين رامبيس، قبل بضعة أشهر فقط. لأن تجمع العناصر اللازمة للتقدم، كان لا مفر من أن يشك الناس بها. أما بالنسبة للأعضاء الآخرين في علماء النفس الكيميائيين، فقد كان لديهم القدرة والذكاء لملاحظة هذه النقطة.
بينما أجاب المؤمنون أدناه، كان بإمكان الجميع سماع صوت هذا القديس العميق.
…
“اليوم هو الاحتفال بالليل، لكن استجابة الإلهة هو الشفقة.”
“أشعر بالإرهاق، لكنني استيقظت للتو منذ وقت ليس ببعيد… لا بد أن تكون قوة تجاوز التسلسلات العليا تلك تستنزف روحانيتي بشكل كبير…” غطت فورس فمها وتثاؤبت. لقذ تظرت إلى شيو بتعبير متعب.
“*إنها* تشفق على كل أم فقدت طفلها. *إنها* تشفق على كل طفل وحيد. و*تشفق* على كل من عانى من ألم شديد.”
لقد جعل ابنه الأكبر، هيبرت، مسؤولاً عن ابنته الصغرى بينما كان يمسك بذراع زوجته ويمضي قدمًا. من وقت لآخر، كان يعود إلى الوراء للنظر إلى جوهرة باكلوند الأكثر إبهارًا.
“لقد *قالت* إن كل هذا سينتهي. كل المعاناة ستعود إلى الصمت والراحة”.
“ممكن.” وافقت شيو مع حكم صديقتها.
بعد ذلك، وجدت خاصية تجاوز المسافر والمكونات الإضافية التي أعطاها لها معلمها، دوريان غراي إبراهيم، وصنعت جرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
