طقس إستدعاء
1227: طقس إستدعاء.
لقد عنى هذا أيضًا أن وصف “الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء” كان من الممكن أن يتغير أيضًا إلى “الأميرة النائمة، صاحبة التفاحة الذهبية، المالكة السابقة للنعال الكريستالي”، وسلايزال بإمكان أودري النزول. كان هذا يعتمد على من يسمح له كلاين بالمرور عبر باب الاستدعاء. فبعد كل شيء، كانت النقطة الرئيسية للطقس هي استخدام اسم الأحمق لاستدعاء واستخدام قوة قلعة صفيرة للتواصل مع أرض الألهة المنبوذة.
بعد القداس، اتبع كلاين كاهن الأحمق المعين حديثًا، نيم، إلى البرج الأسود.
عندما رأى شعاعًا من الضوء أمامه، قام غريزيًا بمد يده اليمنى في محاولة للإمساك بها.
بدون تحفظات، قدم نيم وصفًا تفصيليًا لعدد أنصاف الآلهة والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 1 الموجودة في مدينة القمر.
كان يتم تنقية وعيه الذاتي وعواطفه وصدها. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يمتلك غريزة مدح الشمس فقط.
‘ثلاثة أنصاف آلهة… 5 تحف أثرية مختومة من الدرجة 1… مدينة القمر ليست ضعيفة على الإطلاق… كما هو متوقع من قوة يمكنها تلقي الوحي بشكل مباشر وحراسة الحدود… علاوة على ذلك، كان لديهم أشخاص موزعون جيدًا نسبيًا عبر مسارات التجاوز الاثنتين والعشرين في البداية. يمكنهم العمل معًا بشكل فعال بحيث لا تحتاج بعض الطقوس إلى أي طلبات للحصول على مساعدة خارجية أو أن تصبح مقيدة بالبيئة… نعم، مقارنة بمدينة الفضة في كيف أن محيطهم أسوأ وكيف لا يمتلكون تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لدعمهم، فمن غير العادي لهم البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا… لولا عدم تمكنهم من العثور على طعام مناسب، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة في الظلام لعدة قرون…’ شعر كلاين بالحزن بعد سماع المقدمة.
“أصلي من أجل نعمتك المحبة.”
في هذه اللحظة، قال نيم باحترام، “أوراكل، نحن على استعداد للتضحية بكل التحف الأثرية المختومة وخصائص التجاوز للورد. أتساءل أي منها سيكون أكثر إرضاءً له؟”
في هذه اللحظة، قال نيم باحترام، “أوراكل، نحن على استعداد للتضحية بكل التحف الأثرية المختومة وخصائص التجاوز للورد. أتساءل أي منها سيكون أكثر إرضاءً له؟”
ذكر رئيس الكهنة هذا سابقًا أنه ماعداه عنه، مراقب الليل، كان لمدينة القمر أيضًا فارس دم حديدي و ساحر أمر. كانوا على التوالي كاهن البرق وكاهن الليل.
ذكر رئيس الكهنة هذا سابقًا أنه ماعداه عنه، مراقب الليل، كان لمدينة القمر أيضًا فارس دم حديدي و ساحر أمر. كانوا على التوالي كاهن البرق وكاهن الليل.
أما بالنسبة للتحف 5 الأثرية المختومة من الدرجة 1، فإن إحداها قد إنتمت إلى مسار الوحش. لقد بدا وكأنها جزء من خاصية ساحر سوء الحظ مختلطة مع القليل من خاصية سائر الفوضى. أخرى من دمية من مسار المتحول، وآخرى منحها الملاك الأحمر ميديتشي. سمحت للجميع بجمع كل قواهم معًا. أشتبه في أن إحداها كانت اندماج خاصية مشعوذ أغرب، وكان هناك واحدة من مسار غير معروف. كانت لديها قدرات تمييز قوية للغاية، لكنها كانت خطيرة إلى حد ما بسبب فساد غير معروف.
“أنت ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد.”
بسماع ذلك، ارتعدت جفون كلاين وهو يبتسم.
كان هذا مختلفًا عن طقوس الاستدعاء العادية. كانت التعويذة المقابلة أكثر تعقيدًا:
اخدموا اللورد بقلوبكم ليس بتضحياتكم.”
البحث عن الذئب الشيطاني المظلم كوتار وإصطياد إله الأمنيات هذا!
“اللورد يستوعب العالم بأسره ولا يهتم بهذه الأشياء.”
في هذه اللحظة، لم تواصل أودري ترك المشاعر القوية التي جردتها منه مرتبطة بإسقاط الملاك. أرشدتهم إلى الشمس الصغير.
بعد قولي هذا، توقف مؤقتًا وقال، “بالطبع، إذا كنت لا تمانع، يمكنك أن تحضرني في جولة لتوسيع آفاقي.”
تذكرت بوضوح أن الشمس كان أصغر منها ببضع سنوات. وفقًا لمعايير لوين، كان بالتأكيد لا يزال دون السن القانونية. لدهشتها، كان طوله أكثر من مترين. جعل هذا أودري، التي استخدمت كذبة لزيادة طولها عكدا، لا تزال مضطرة للنظر للأعلى.
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب نيم بدون تردد.
بعد ذلك، استدعى إسقاط عصا النجوم وكرر العملية، مما سمح له بالوصول على الفور إلى أنقاض نويس.
لقد تخيل في الأصل أن جيرمان سبارو سيأخذ تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 أثناء القيام بالجولة، ولكن لدهشته، أراد الأوراكل فقط الحصول على فهم أفضل للموقف المحدد ولم يكن لديه أي نية لجني أي فوائد. التقط كل تحفة أثرية مختومة لإلقاء نظرة ولكنه أعادها في النهاية.
ذهل جميع سكان مدينة الفضة بما رأوه. كان هذا أكثر صدمة من تقدم أي من أنصاف الآلهة السابقين.
بعد انتهاء الجولة، قال كلاين للكهنة أنصاف الآلهة الثلاثة، “إن فرصة مغادرة هذه الأرض الملعونة ليست متوفرة بعد. أنتم بحاجة لصمود لفترة أطول.”
تدفق سائل حار وعنيف إلى حلق ديريك، وملأ جسده بالكامل على الفور واحتل روحه.
“وسأواصل رحلتي للعثور على ناجين آخرين ونشر نور اللورد.”
السيف الفضي الذي طعن بقوة. الدم الذي تناثر وأعمى عينيه للحظات.
“نعم أوراكل” أجاب نيم والكهنة الآخرون، دون أي تردد.
ظهر مشهد تلو الآخر في ذهن ديريك، مما جعله يشعر بمشاعر معقدة بشكل غير طبيعي.
مع ذلك الفطر، سوف ينجو من الفناء لثلاثة أجيال أخرى على الأقل.
لقد حفر هذا في أعماقه، وأصبح أساسًا لعالمه العقلي. لقد كانت قوية للغاية وموثوق بها للغاية، مما سمح له بمقاومة الجولات القليلة الأخيرة من قوى التطهير للجرعة.
بعد تسوية الأمور في مدينة القمر، خرج كلاين في الظلام مرتديًا معطفه الخشن والقبعة.
“أستدعى باسم الأحمق العظيم:
ما كان سيفعله تاليا كان واضحًا جدًا:
دون أي تردد، أرخى ديريك عقله وألقى بصره على الجرعة الذهبية الموضوعة على المذبح.
البحث عن الذئب الشيطاني المظلم كوتار وإصطياد إله الأمنيات هذا!
كان شعرها أحمر وعيناها ذهبية. كانت شفافة وعميقة، كما لو كانت ترى من خلال قلوب الجميع.
‘أمنيتي هي الحصول على خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات’ و “الستارة”. أتساءل عما إذا *كان* سيكون قادرًا على مساعدتي في تحقيقها…’ وبينما كان كلاين يسير، لقد سخر في قلبه.
“أصلي من أجل إهتمامك.
وبعد أن ظل بعيدًا عن أنظار سكان مدينة القمر، أخرجه ‘هو’ آخر من ضباب التاريخ.
أصبح جسد ديريك أكثر نقاءً ووضوحًا، مثل الروح المقدسة المكونة من نور نقي.
دخل جسده الرئيسي في الفراغ التاريخي، مما تسبب في تحول وعيه إلى الإسقاط.
عند هذه النقطة، صمتت فجأة. بعد ثوانٍ، لقد تنهدت وقالت، “الفجوة…”
استدعى هذا الإسقاط أيضًا الإسقاط التاريخي لعصا النجوم. بقوى التجاوز الخاصة به، لقد نزل مباشرة إلى المكان في ذهنه:
ظهر مشهد تلو الآخر في ذهن ديريك، مما جعله يشعر بمشاعر معقدة بشكل غير طبيعي.
المدينة القديمة الشمالية المدمرة بالكامل، نويس!
على الرغم من أنه قد كان بالإمكان رؤية ذلك خلال تجمعات التاروت، إلا أنه كان لا يزال شيئًا تركها في حالة ذهول عندما قابلته في الحياة الحقيقية.
بعد الوصول إلى وجهته بنجاح، اختفى الإسقاط بسرعة، وعاد جسد كلاين إلى البرية خارج مدينة القمر.
أصبح جسد ديريك أكثر نقاءً ووضوحًا، مثل الروح المقدسة المكونة من نور نقي.
بعد ذلك، استدعى إسقاط عصا النجوم وكرر العملية، مما سمح له بالوصول على الفور إلى أنقاض نويس.
بدون تحفظات، قدم نيم وصفًا تفصيليًا لعدد أنصاف الآلهة والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 1 الموجودة في مدينة القمر.
كان الغرض الرئيسي من إسقاطات الفراغ التاريخي هو الاستكشاف أمامه والتأكد من أن المشاهد التي ظهرت في ذهنه قد كانت مطابقة للعالم الحقيقي، دون أي تناقضات. هذا منع عصا النجوم من خلق تأثيراتها العشوائية.
“أنت ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد.”
كان هذا هو حذر عالم تاريخ.
عند هذه النقطة، صمتت فجأة. بعد ثوانٍ، لقد تنهدت وقالت، “الفجوة…”
…
وبعد أن ظل بعيدًا عن أنظار سكان مدينة القمر، أخرجه ‘هو’ آخر من ضباب التاريخ.
في وسط ساحات التدريب الهادئة والمظلمة لمدينة الفضة.
أما بالنسبة للتحف 5 الأثرية المختومة من الدرجة 1، فإن إحداها قد إنتمت إلى مسار الوحش. لقد بدا وكأنها جزء من خاصية ساحر سوء الحظ مختلطة مع القليل من خاصية سائر الفوضى. أخرى من دمية من مسار المتحول، وآخرى منحها الملاك الأحمر ميديتشي. سمحت للجميع بجمع كل قواهم معًا. أشتبه في أن إحداها كانت اندماج خاصية مشعوذ أغرب، وكان هناك واحدة من مسار غير معروف. كانت لديها قدرات تمييز قوية للغاية، لكنها كانت خطيرة إلى حد ما بسبب فساد غير معروف.
وقف كولين إلياد، الذي كان يحمل سيفين على ظهره، بجانبه. راقب ديريك بيرغ يقيم الطقس ويصلي إلى السيد الأحمق، طالبًا منه أن يرسل روحًا مقدسة إليه لتقدم له المساعدة.
اغتنمت أودري الفرصة وعلقت كل المشاعر الشديدة على الملاك الوهمي، مما منعها من الاختفاء أو المرور بظهور ثاني من جديد لفترة قصيرة من الزمن. من خلال القيام بذلك، لم يبقوا منفصلين تمامًا عن جسد ديريك.
كان هذا مختلفًا عن طقوس الاستدعاء العادية. كانت التعويذة المقابلة أكثر تعقيدًا:
كانت تلك المشاهد الدافئة لعائلته في الماضي.
“الأحمق العظيم؛
بعد قولي هذا، توقف مؤقتًا وقال، “بالطبع، إذا كنت لا تمانع، يمكنك أن تحضرني في جولة لتوسيع آفاقي.”
“أنت الحاكم فوق الضباب الرمادي؛
قامت أودري ذات القناع الفضي بمسح محيطها سراً. لقد قامت بمسح السماء المضاءة بالبرق، والظلام الذي تسبب في وجود خطر كامن، ونعيم مدينة الفضة، كولين إلياد.
“أنت ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد.”
…
“أصلي من أجل نعمتك المحبة.”
ومع ذلك، سرعان ما خفت الضوء وانطفئ
“أصلي من أجل إهتمامك.
بعد ذلك، استدعى إسقاط عصا النجوم وكرر العملية، مما سمح له بالوصول على الفور إلى أنقاض نويس.
“أصلي من أجل قوة الإخفاء والتغيير.”
مشاهد لوالديه الذين بقوا على قيد الحياة داخل التابوت؛
“أنا!”
كان ضوء الشمس الذي أضاء المدينة بأكملها.
“أستدعى باسم الأحمق العظيم:
ذكر رئيس الكهنة هذا سابقًا أنه ماعداه عنه، مراقب الليل، كان لمدينة القمر أيضًا فارس دم حديدي و ساحر أمر. كانوا على التوالي كاهن البرق وكاهن الليل.
“الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء، النعمة المحبة لملك الأصفر والأسود، المسافرة من الحلم والعقل.”
نزلت الظهيرة الأسطورية للحظة وجيزة.
بينما تردد صدى كلمات جوتون عند المذبح، اتسعت ألسنة اللهب على طرف الشموع فجأة، مشكّلةً بابًا وهميًا مغطى بأنماط غامضة.
في الواقع، لم يكن طقس الاستدعاء معقدا على الإطلاق. كان كلاين قد سحب روح أودري فوق الضباب الرمادي في وقت مبكر. لقد انتظر فتح باب الاستدعاء قبل أن يساعدها في فتحه، مما سمح لها بالمرور وتسوية الأمر برمته.
فتح الباب ببطء وخرجت امرأة ترتدي ثوبا أبيض نقي وقناع فضي. خرجت من الفراغ وسارت على الأرض.
“أنت ملك الأصفر والأسود المتحكم في الحظ الجيد.”
كان شعرها أحمر وعيناها ذهبية. كانت شفافة وعميقة، كما لو كانت ترى من خلال قلوب الجميع.
التحفة الأثرية المختومة التي نشأت من إله الشمس القديم لم تعد موجودة. بالطبع، بالنسبة لكلاين، فإن أي شيء لأمتلكه ذات يوم ظل دائمًا مثل الكون.
كانت هذه العدالة أودري. لقد استخدمت كذبة لتغيير طولها، وقناعًا لإخفاء ملامحها الرئيسية.
بدون تحفظات، قدم نيم وصفًا تفصيليًا لعدد أنصاف الآلهة والتحف الأثرية المختومة من الدرجة 1 الموجودة في مدينة القمر.
لقد أتت إلى أرض الآلهة المنبوذة، مدينة الفضة على شكل جسد روحي.
ذهل جميع سكان مدينة الفضة بما رأوه. كان هذا أكثر صدمة من تقدم أي من أنصاف الآلهة السابقين.
في الواقع، لم يكن طقس الاستدعاء معقدا على الإطلاق. كان كلاين قد سحب روح أودري فوق الضباب الرمادي في وقت مبكر. لقد انتظر فتح باب الاستدعاء قبل أن يساعدها في فتحه، مما سمح لها بالمرور وتسوية الأمر برمته.
التحفة الأثرية المختومة التي نشأت من إله الشمس القديم لم تعد موجودة. بالطبع، بالنسبة لكلاين، فإن أي شيء لأمتلكه ذات يوم ظل دائمًا مثل الكون.
لقد عنى هذا أيضًا أن وصف “الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء” كان من الممكن أن يتغير أيضًا إلى “الأميرة النائمة، صاحبة التفاحة الذهبية، المالكة السابقة للنعال الكريستالي”، وسلايزال بإمكان أودري النزول. كان هذا يعتمد على من يسمح له كلاين بالمرور عبر باب الاستدعاء. فبعد كل شيء، كانت النقطة الرئيسية للطقس هي استخدام اسم الأحمق لاستدعاء واستخدام قوة قلعة صفيرة للتواصل مع أرض الألهة المنبوذة.
أصبح جسد ديريك أكثر نقاءً ووضوحًا، مثل الروح المقدسة المكونة من نور نقي.
قامت أودري ذات القناع الفضي بمسح محيطها سراً. لقد قامت بمسح السماء المضاءة بالبرق، والظلام الذي تسبب في وجود خطر كامن، ونعيم مدينة الفضة، كولين إلياد.
كان شعرها أحمر وعيناها ذهبية. كانت شفافة وعميقة، كما لو كانت ترى من خلال قلوب الجميع.
ثم نظرت بعيدًا وأومأت برأسها في الشمس الصغير.
كان هذا مختلفًا عن طقوس الاستدعاء العادية. كانت التعويذة المقابلة أكثر تعقيدًا:
“يمكننا أن نبدأ”.
“لا يبدو أنك في حالة جيدة؟” سأل كلاين.
وبينما كانت تتحدث، لم تستطع إلا أن تتنهد على طوله.
“ليس هناك أى مشكلة!” أجاب نيم بدون تردد.
على الرغم من أنه قد كان بالإمكان رؤية ذلك خلال تجمعات التاروت، إلا أنه كان لا يزال شيئًا تركها في حالة ذهول عندما قابلته في الحياة الحقيقية.
ثم نظرت بعيدًا وأومأت برأسها في الشمس الصغير.
تذكرت بوضوح أن الشمس كان أصغر منها ببضع سنوات. وفقًا لمعايير لوين، كان بالتأكيد لا يزال دون السن القانونية. لدهشتها، كان طوله أكثر من مترين. جعل هذا أودري، التي استخدمت كذبة لزيادة طولها عكدا، لا تزال مضطرة للنظر للأعلى.
“أستدعى باسم الأحمق العظيم:
دون أي تردد، أرخى ديريك عقله وألقى بصره على الجرعة الذهبية الموضوعة على المذبح.
‘ثلاثة أنصاف آلهة… 5 تحف أثرية مختومة من الدرجة 1… مدينة القمر ليست ضعيفة على الإطلاق… كما هو متوقع من قوة يمكنها تلقي الوحي بشكل مباشر وحراسة الحدود… علاوة على ذلك، كان لديهم أشخاص موزعون جيدًا نسبيًا عبر مسارات التجاوز الاثنتين والعشرين في البداية. يمكنهم العمل معًا بشكل فعال بحيث لا تحتاج بعض الطقوس إلى أي طلبات للحصول على مساعدة خارجية أو أن تصبح مقيدة بالبيئة… نعم، مقارنة بمدينة الفضة في كيف أن محيطهم أسوأ وكيف لا يمتلكون تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لدعمهم، فمن غير العادي لهم البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا… لولا عدم تمكنهم من العثور على طعام مناسب، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة في الظلام لعدة قرون…’ شعر كلاين بالحزن بعد سماع المقدمة.
تدريجيا، شعر بالدوار قليلا بينما أومضت المشاهد بشكل لا إرادي في ذهنه.
اغتنمت أودري الفرصة وعلقت كل المشاعر الشديدة على الملاك الوهمي، مما منعها من الاختفاء أو المرور بظهور ثاني من جديد لفترة قصيرة من الزمن. من خلال القيام بذلك، لم يبقوا منفصلين تمامًا عن جسد ديريك.
مشاهد لوالديه الذين بقوا على قيد الحياة داخل التابوت؛
بعد فترة، رأت ملاك النور ذو الأجنحة البيضاء الاثني عشر. كان هذا رد آخر من السيد الأحمق للشمس.
السيف الفضي الذي طعن بقوة. الدم الذي تناثر وأعمى عينيه للحظات.
كانوا زملاء الفريق اللذين يدعمون بعضهم البعض ويراقبون ظهور بعضهم البعض؛
كانت تلك المشاهد الدافئة لعائلته في الماضي.
كانت المشاعر التي كان ديريك غير مستعد للتخلي عنها معقدة للغاية. احتوت على غضبه من الواقع، وولعه بالماضي، وآلام ظروفه، وقمع التاريخ، والرغبة في إنقاذ مدينة الفضة.
كانت مدينة الفضة التي كانت على وشك الانهيار في الظلام.
تذكرت بوضوح أن الشمس كان أصغر منها ببضع سنوات. وفقًا لمعايير لوين، كان بالتأكيد لا يزال دون السن القانونية. لدهشتها، كان طوله أكثر من مترين. جعل هذا أودري، التي استخدمت كذبة لزيادة طولها عكدا، لا تزال مضطرة للنظر للأعلى.
كانوا زملاء الفريق اللذين يدعمون بعضهم البعض ويراقبون ظهور بعضهم البعض؛
‘أمنيتي هي الحصول على خاصية التجاوز الخاصة بمحدث المعجزات’ و “الستارة”. أتساءل عما إذا *كان* سيكون قادرًا على مساعدتي في تحقيقها…’ وبينما كان كلاين يسير، لقد سخر في قلبه.
لقد كان الشيوخ يقفون أمام الجميع، ويصدون العاصفة.
لقد عنى هذا أيضًا أن وصف “الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء” كان من الممكن أن يتغير أيضًا إلى “الأميرة النائمة، صاحبة التفاحة الذهبية، المالكة السابقة للنعال الكريستالي”، وسلايزال بإمكان أودري النزول. كان هذا يعتمد على من يسمح له كلاين بالمرور عبر باب الاستدعاء. فبعد كل شيء، كانت النقطة الرئيسية للطقس هي استخدام اسم الأحمق لاستدعاء واستخدام قوة قلعة صفيرة للتواصل مع أرض الألهة المنبوذة.
كانت اللعنات المتكررة، الأمل الذي رآه في البرق وسط الظلام.
كان يتم تنقية وعيه الذاتي وعواطفه وصدها. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يمتلك غريزة مدح الشمس فقط.
لقد كان حلما قائما لأكثر من ألفي عام. كان شيئًا تتوق إليه أجيال من الناس يوميًا.
لقد حفر هذا في أعماقه، وأصبح أساسًا لعالمه العقلي. لقد كانت قوية للغاية وموثوق بها للغاية، مما سمح له بمقاومة الجولات القليلة الأخيرة من قوى التطهير للجرعة.
كانت المشاعر التي كان ديريك غير مستعد للتخلي عنها معقدة للغاية. احتوت على غضبه من الواقع، وولعه بالماضي، وآلام ظروفه، وقمع التاريخ، والرغبة في إنقاذ مدينة الفضة.
“مؤخرًا، كنت أحاول إظهار حالتي الحقيقية ببعض التفاصيل. أريد أن أرى كيف سيكون رد فعل الأشخاص من حولي في ظل مثل هذا الموقف. أريد أن أرى ما إذا كانوا لا يزالون سيظنون أنني من النوع الشابة الودودة والفاضلة”.
فصلت أودري هذه المشاعر ببطء كما لو أنها عانت من اليأس والحزن في مدينة الفضة، واختبرت وحدتها وتضحياتها.
في هذه اللحظة، قال نيم باحترام، “أوراكل، نحن على استعداد للتضحية بكل التحف الأثرية المختومة وخصائص التجاوز للورد. أتساءل أي منها سيكون أكثر إرضاءً له؟”
تحولت عيناها الذهبيتان أحيانًا إلى قاتمة وثقيلة، بينما كان هناك بريق في أوقات أخرى، كما لو كانت قد أمسكت بشيء وأخذته؛ ومع ذلك، ظلت تائهة.
التقط الجرعة الذهبية أمامه وسكبها في فمه.
بعد فترة، رأت ملاك النور ذو الأجنحة البيضاء الاثني عشر. كان هذا رد آخر من السيد الأحمق للشمس.
بعد إنهاء الاستدعاء، عادت أودري فوق الضباب الرمادي.
اغتنمت أودري الفرصة وعلقت كل المشاعر الشديدة على الملاك الوهمي، مما منعها من الاختفاء أو المرور بظهور ثاني من جديد لفترة قصيرة من الزمن. من خلال القيام بذلك، لم يبقوا منفصلين تمامًا عن جسد ديريك.
فصلت أودري هذه المشاعر ببطء كما لو أنها عانت من اليأس والحزن في مدينة الفضة، واختبرت وحدتها وتضحياتها.
‘لقد تم.’ لم تفتح فمها، لكنها بدلاً من ذلك، سمحت لصوتها أن يتردد في قلبه.
البحث عن الذئب الشيطاني المظلم كوتار وإصطياد إله الأمنيات هذا!
في هذه اللحظة، أصبحت عيون ديريك باردة بشكل غير طبيعي، كما لو أنه لم يعد يعرف ما هي السعادة والحزن والألم والاكتئاب.
“أنا!”
التقط الجرعة الذهبية أمامه وسكبها في فمه.
كان شعرها أحمر وعيناها ذهبية. كانت شفافة وعميقة، كما لو كانت ترى من خلال قلوب الجميع.
كانت هذه جرعة نصف إله تم الحصول عليها من تحطيم صليب اللامظلل.
بينما تردد صدى كلمات جوتون عند المذبح، اتسعت ألسنة اللهب على طرف الشموع فجأة، مشكّلةً بابًا وهميًا مغطى بأنماط غامضة.
التحفة الأثرية المختومة التي نشأت من إله الشمس القديم لم تعد موجودة. بالطبع، بالنسبة لكلاين، فإن أي شيء لأمتلكه ذات يوم ظل دائمًا مثل الكون.
“أصلي من أجل إهتمامك.
تدفق سائل حار وعنيف إلى حلق ديريك، وملأ جسده بالكامل على الفور واحتل روحه.
“نعم أوراكل” أجاب نيم والكهنة الآخرون، دون أي تردد.
انفجرت أشعة الشمس الساطعة من جسده، وغسلت بقايا فساد جسده وثقل روحه.
كانت المشاعر التي كان ديريك غير مستعد للتخلي عنها معقدة للغاية. احتوت على غضبه من الواقع، وولعه بالماضي، وآلام ظروفه، وقمع التاريخ، والرغبة في إنقاذ مدينة الفضة.
أصبح جسد ديريك أكثر نقاءً ووضوحًا، مثل الروح المقدسة المكونة من نور نقي.
عند هذه النقطة، صمتت فجأة. بعد ثوانٍ، لقد تنهدت وقالت، “الفجوة…”
كان يتم تنقية وعيه الذاتي وعواطفه وصدها. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يمتلك غريزة مدح الشمس فقط.
ثم نظرت بعيدًا وأومأت برأسها في الشمس الصغير.
في هذه اللحظة، لم تواصل أودري ترك المشاعر القوية التي جردتها منه مرتبطة بإسقاط الملاك. أرشدتهم إلى الشمس الصغير.
جلست أودري وابتسمت.
ظهر مشهد تلو الآخر في ذهن ديريك، مما جعله يشعر بمشاعر معقدة بشكل غير طبيعي.
لقد عنى هذا أيضًا أن وصف “الروح المقدسة التي ترى من خلال كل شيء” كان من الممكن أن يتغير أيضًا إلى “الأميرة النائمة، صاحبة التفاحة الذهبية، المالكة السابقة للنعال الكريستالي”، وسلايزال بإمكان أودري النزول. كان هذا يعتمد على من يسمح له كلاين بالمرور عبر باب الاستدعاء. فبعد كل شيء، كانت النقطة الرئيسية للطقس هي استخدام اسم الأحمق لاستدعاء واستخدام قوة قلعة صفيرة للتواصل مع أرض الألهة المنبوذة.
لقد عانى مرة أخرى من ألم قتل والديه بنفسه، واليأس الناجم عن ظروف مدينة الفضة، وفرحة تلقي نعمة السيد الأحمق المحبة.
بعد إنهاء الاستدعاء، عادت أودري فوق الضباب الرمادي.
لقد حفر هذا في أعماقه، وأصبح أساسًا لعالمه العقلي. لقد كانت قوية للغاية وموثوق بها للغاية، مما سمح له بمقاومة الجولات القليلة الأخيرة من قوى التطهير للجرعة.
“نعم أوراكل” أجاب نيم والكهنة الآخرون، دون أي تردد.
أخيرًا، فتح ديريك عينيه- كانت بيضاء نقية.
كان هذا هو حذر عالم تاريخ.
عندما رأى شعاعًا من الضوء أمامه، قام غريزيًا بمد يده اليمنى في محاولة للإمساك بها.
دون أي تردد، أرخى ديريك عقله وألقى بصره على الجرعة الذهبية الموضوعة على المذبح.
ومع ذلك، سرعان ما خفت الضوء وانطفئ
استدعى هذا الإسقاط أيضًا الإسقاط التاريخي لعصا النجوم. بقوى التجاوز الخاصة به، لقد نزل مباشرة إلى المكان في ذهنه:
صُدم ديريك للحظة قبل أن يشد يده اليمنى بإحكام.
بعد القداس، اتبع كلاين كاهن الأحمق المعين حديثًا، نيم، إلى البرج الأسود.
انتشرت أشعة من الضوء وغطت مدينة الفضة بأكملها.
جلست أودري وابتسمت.
نزلت الظهيرة الأسطورية للحظة وجيزة.
‘ثلاثة أنصاف آلهة… 5 تحف أثرية مختومة من الدرجة 1… مدينة القمر ليست ضعيفة على الإطلاق… كما هو متوقع من قوة يمكنها تلقي الوحي بشكل مباشر وحراسة الحدود… علاوة على ذلك، كان لديهم أشخاص موزعون جيدًا نسبيًا عبر مسارات التجاوز الاثنتين والعشرين في البداية. يمكنهم العمل معًا بشكل فعال بحيث لا تحتاج بعض الطقوس إلى أي طلبات للحصول على مساعدة خارجية أو أن تصبح مقيدة بالبيئة… نعم، مقارنة بمدينة الفضة في كيف أن محيطهم أسوأ وكيف لا يمتلكون تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لدعمهم، فمن غير العادي لهم البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا… لولا عدم تمكنهم من العثور على طعام مناسب، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة في الظلام لعدة قرون…’ شعر كلاين بالحزن بعد سماع المقدمة.
ذهل جميع سكان مدينة الفضة بما رأوه. كان هذا أكثر صدمة من تقدم أي من أنصاف الآلهة السابقين.
بعد القداس، اتبع كلاين كاهن الأحمق المعين حديثًا، نيم، إلى البرج الأسود.
ضوء الشمس.
‘ثلاثة أنصاف آلهة… 5 تحف أثرية مختومة من الدرجة 1… مدينة القمر ليست ضعيفة على الإطلاق… كما هو متوقع من قوة يمكنها تلقي الوحي بشكل مباشر وحراسة الحدود… علاوة على ذلك، كان لديهم أشخاص موزعون جيدًا نسبيًا عبر مسارات التجاوز الاثنتين والعشرين في البداية. يمكنهم العمل معًا بشكل فعال بحيث لا تحتاج بعض الطقوس إلى أي طلبات للحصول على مساعدة خارجية أو أن تصبح مقيدة بالبيئة… نعم، مقارنة بمدينة الفضة في كيف أن محيطهم أسوأ وكيف لا يمتلكون تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 لدعمهم، فمن غير العادي لهم البقاء على قيد الحياة حتى يومنا هذا… لولا عدم تمكنهم من العثور على طعام مناسب، فيجب أن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة في الظلام لعدة قرون…’ شعر كلاين بالحزن بعد سماع المقدمة.
كان ضوء الشمس الذي أضاء المدينة بأكملها.
المدينة القديمة الشمالية المدمرة بالكامل، نويس!
…
بعد إنهاء الاستدعاء، عادت أودري فوق الضباب الرمادي.
في الواقع، لم يكن طقس الاستدعاء معقدا على الإطلاق. كان كلاين قد سحب روح أودري فوق الضباب الرمادي في وقت مبكر. لقد انتظر فتح باب الاستدعاء قبل أن يساعدها في فتحه، مما سمح لها بالمرور وتسوية الأمر برمته.
في تلك اللحظة، لم يعد السيد الأحمق موجودًا. لقد كان بالقصر القديم العالم جيرمان سبارو، الذي خطط لمراقبة الطقس.
أخيرًا، فتح ديريك عينيه- كانت بيضاء نقية.
“لا يبدو أنك في حالة جيدة؟” سأل كلاين.
اغتنمت أودري الفرصة وعلقت كل المشاعر الشديدة على الملاك الوهمي، مما منعها من الاختفاء أو المرور بظهور ثاني من جديد لفترة قصيرة من الزمن. من خلال القيام بذلك، لم يبقوا منفصلين تمامًا عن جسد ديريك.
جلست أودري وابتسمت.
لم تجب أودري مباشرةً عن الموضوع المطروح وبدلاً من ذلك قالت بابتسامة خافتة، “منذ أن أصبحت متفرج، كنت دائمًا أعرض الجانب الأكثر قبولًا لهم أمام الآخرين، وأعتني بأكثر مشاعرهم حسية. هذا ليس شيئًا سيئًا، ولكن هكذا، لم أتمكن من معرفة كيف أبدو حقًا في أعين الآخرين. ولن أتمكن من كشف الملابس الرائعة وكشف اللحم المتعفن تحتي، لن أتمكن من اكتشاف المشكلة.”
“أنا فقط منفعلة قليلاً، مترددة، ومرتبكة.”
لقد حفر هذا في أعماقه، وأصبح أساسًا لعالمه العقلي. لقد كانت قوية للغاية وموثوق بها للغاية، مما سمح له بمقاومة الجولات القليلة الأخيرة من قوى التطهير للجرعة.
“هذا طبيعي للغاية. قبل أن يتخذ المرء قراره حقًا، سيتصرف الجميع هكذا. هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يتراجعون ويندمون على قراراتهم”. قال كلاين بهدوء.
في تلك اللحظة، لم يعد السيد الأحمق موجودًا. لقد كان بالقصر القديم العالم جيرمان سبارو، الذي خطط لمراقبة الطقس.
لم تجب أودري مباشرةً عن الموضوع المطروح وبدلاً من ذلك قالت بابتسامة خافتة، “منذ أن أصبحت متفرج، كنت دائمًا أعرض الجانب الأكثر قبولًا لهم أمام الآخرين، وأعتني بأكثر مشاعرهم حسية. هذا ليس شيئًا سيئًا، ولكن هكذا، لم أتمكن من معرفة كيف أبدو حقًا في أعين الآخرين. ولن أتمكن من كشف الملابس الرائعة وكشف اللحم المتعفن تحتي، لن أتمكن من اكتشاف المشكلة.”
“أستدعى باسم الأحمق العظيم:
“مؤخرًا، كنت أحاول إظهار حالتي الحقيقية ببعض التفاصيل. أريد أن أرى كيف سيكون رد فعل الأشخاص من حولي في ظل مثل هذا الموقف. أريد أن أرى ما إذا كانوا لا يزالون سيظنون أنني من النوع الشابة الودودة والفاضلة”.
عندما رأى شعاعًا من الضوء أمامه، قام غريزيًا بمد يده اليمنى في محاولة للإمساك بها.
عند هذه النقطة، صمتت فجأة. بعد ثوانٍ، لقد تنهدت وقالت، “الفجوة…”
بعد قولي هذا، توقف مؤقتًا وقال، “بالطبع، إذا كنت لا تمانع، يمكنك أن تحضرني في جولة لتوسيع آفاقي.”
كانت اللعنات المتكررة، الأمل الذي رآه في البرق وسط الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
