الحقيقة خلف العدو
1262: الحقيقة خلف العدو.
ومع ذلك، مع فقدان الشيخ لوفيا من مجلس الأعضاء الستة لمدينة الفضة، السيطرة دون أي وسيلة للمقاومة ف اللحظة التي فتح فيها عينيه، وتحولت إلى ظل متدفق وعيون مختبئة خلف الستار الغامض، لم يستطع كلاين إلا أن يوسع بؤبؤيه وهو يلف زوايا شفتيه. لقد ساده شعور قوي بالخوف واليأس. كان الأمر كما لو أنه قد كان يشاهد نفسه يسقط في الهاوية دون أي قشة منقذة للحياة ايمسك بها.
عندما أدرك أن الملاك المظلم قد استيقظ، شعر كلاين بضيق قلبه وكان في حالة تأهب قصوى. لم يشعر بأي خوف أو قلق. فبعد كل شيء، كان قد أكد بالفعل أن الملاك المظلم الحقيقي قد عاد إلى جسد إله الشمس القديم. بعد أن تعرض للخيانة من قبل الكيانات مثل لورد العواصف، الشمس المشتعلة الأبدية، وإله المعرفة والحكمة، لقد ركز *مشاعره* السلبية والمتطرفة على *جثته* حيث *ولد* من جديد، وتحول إلى الخالق الحقيقي. لم يعد إلى هنا، لذا فإن ما تبقى كان مجرد تجمع *لنفسيته* و*إرادته*.
برؤية هذا المشهد، عندما سمع كلاين وكولين إلياد ما قالته لوفيا، فهموا بسرعة ما قصدته دون الحاجة إلى أي تفسير إضافي منها.
علاوة على ذلك، كان قد تواصل للتو مع ما تبقى من نفسية الملاك المظلم ساسرير بشكل طبيعي؛ لم يشعر بأي عداء واضح.
وبينما كانت تتحدث، انقسم الظل الذي يشبه الستارة، وكشف ما كان مخبأ وراءه.
ومع ذلك، مع فقدان الشيخ لوفيا من مجلس الأعضاء الستة لمدينة الفضة، السيطرة دون أي وسيلة للمقاومة ف اللحظة التي فتح فيها عينيه، وتحولت إلى ظل متدفق وعيون مختبئة خلف الستار الغامض، لم يستطع كلاين إلا أن يوسع بؤبؤيه وهو يلف زوايا شفتيه. لقد ساده شعور قوي بالخوف واليأس. كان الأمر كما لو أنه قد كان يشاهد نفسه يسقط في الهاوية دون أي قشة منقذة للحياة ايمسك بها.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، كانت معركة ذكاء، وليس معركة جسدية. أظهر ملاك الوقت، آمون، في الغالب سمات إله الخداع. لم *يكشف* بشكل كامل عن مستوى وقوة ملك ملائكة. في اللحظة الأخيرة فقط *كشفها* ولكن إلهة الليل الدائم استخدمت ابن الملك العملاق *لإيقافه*، و*منعه* من إيذاء كلاين أو التأثير عليه بشكل مباشر.
فقط الاستيقاظ من *سباته* وبدون استخدام أي من قوى التجاوز أو الكشف عن شكل المخلوق الأسطوري الكامل *خاصته* كان كافي لجعل نصف إله ذو التسلسل 4 من نفس المسار يفقد السيطرة على الفور. كانت هذه شهادة على مدى قوة ورعب مستواه!
لقد *كان* نتاجًا للنفسية، والإرادة، والهالة التي خلفها الملاك المظلم، بالإضافة إلى قوى بحر الفوضى التي نتجت عن لوح الكفر الأول. ربما كان هناك القليل من الوعي المستيقظ للبدائي- بعبارة أخرى، الخالق الأصلي. كان هناك قدر ضئيل منه، وعي مجنون ومليء بالأفكار الشريرة!
في تلك اللحظة، كل ما بقي في ذهن كلاين هو الألقاب التي ذكرها سابقًا.
كان هذا يعادل نوعًا مختلفًا من الروح الشريرة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يعتبر روحًا شريرة ملائكية كاملة.
يد الإله اليسرى، نائب السماء ملك ملوك الملائكة!
حتى لو كان أولئك الوجودات عالي المستوى قد اختاروا بعناية متجاوز مناسب بالتسلسل 3 أو التسلسل 4 لمساعدتهم بشكل غير مباشر على هزيمة التأثير الناتج عن الفساد والدخول إلى مكان الراحة المخفي في الظل، دون هالة صفيرة لمقاومة الآثار السلبية للقوى المتسربة لبحر الفوضى، لن يكونوا قادرين حقًا على الاقتراب من الجسد الذي خلفه الملاك المظلم ساسرير والحصول على لوح الكفر الأول.
لم يكن الأمر كما لو أن كلاين لم يتعامل مع ملك ملائكة من قبل. على العكس، فقد أخاف الملاك الأحمر ميديتشي وعقد صفقة مع ملاك الخيال آدم. لقد حصل على مفتاح دخول القصر من ملاك الحكمة، هيرابيرغن، وحصل على تراكيب الجرعات من الملاك الأبيض أوكوسيس. لقد نجح في كسر دورات قدر ملاك القدر أوروبوروس *أمامه*، ودمر دماغه مع ملاك الوقت آمون. لقد كان على الأرجح يستحق لقب كونه الشخص الذي عبر المسارات مع معظم ملوك الملائكة لمن هم تحت التسلسل 0.
حتى لو كان أولئك الوجودات عالي المستوى قد اختاروا بعناية متجاوز مناسب بالتسلسل 3 أو التسلسل 4 لمساعدتهم بشكل غير مباشر على هزيمة التأثير الناتج عن الفساد والدخول إلى مكان الراحة المخفي في الظل، دون هالة صفيرة لمقاومة الآثار السلبية للقوى المتسربة لبحر الفوضى، لن يكونوا قادرين حقًا على الاقتراب من الجسد الذي خلفه الملاك المظلم ساسرير والحصول على لوح الكفر الأول.
ومع ذلك، في هذه التفاعلات، لم يقاتل أبدًا ملوك الملائكة معظم الوقت. إما أنه اعتمد على قوة قلعة صفيرة للهروب الفوري أو قطع الاتصال معهم. لم يواجه أبدًا ملوك الملائكة أو الآلهة بالمعنى الحقيقي للكلمة. كان الاستثناء الوحيد هو الوقت الذي أمسك فيه ملاك الوقت آمون، وتبادله الضربات *معه* عدة مرات في غضون أيام قليلة.
مما يبدو، لقد بدا وكأن آمون قد تطلع إلى رؤية كلاين يدخل مقر إقامة الملك العملاق لمقابلة الملاك المظلم ساسرير. لذلك، *قام* بتعديل بعض قوى التجاوز الخاصة بنطاقه مسبقًا، وأخفض بعض “سلطته” في جوانب معينة، مما سمح لنسخات بسيطة بتحقيق تأثير أفضل.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، كانت معركة ذكاء، وليس معركة جسدية. أظهر ملاك الوقت، آمون، في الغالب سمات إله الخداع. لم *يكشف* بشكل كامل عن مستوى وقوة ملك ملائكة. في اللحظة الأخيرة فقط *كشفها* ولكن إلهة الليل الدائم استخدمت ابن الملك العملاق *لإيقافه*، و*منعه* من إيذاء كلاين أو التأثير عليه بشكل مباشر.
وبينما كانت تتحدث، انقسم الظل الذي يشبه الستارة، وكشف ما كان مخبأ وراءه.
وحتى مع ذلك، كلما واجه كلاين ملاك الوقت في الطريق، *كان* سيقضي بسهولة على أقوى “المساعدين” الذين يمكن لكلاين استدعاءهم. لقد كان شيئًا لم يتمكن كلاين من تكراره حتى الآن. لقد تجاوز ذروة قوته. فبعد كل شيء، إذا أراد استدعاء الإسقاط التاريخي لزاراتول، فسيكون في خطر.
لم يكن الأمر كما لو أن كلاين لم يتعامل مع ملك ملائكة من قبل. على العكس، فقد أخاف الملاك الأحمر ميديتشي وعقد صفقة مع ملاك الخيال آدم. لقد حصل على مفتاح دخول القصر من ملاك الحكمة، هيرابيرغن، وحصل على تراكيب الجرعات من الملاك الأبيض أوكوسيس. لقد نجح في كسر دورات قدر ملاك القدر أوروبوروس *أمامه*، ودمر دماغه مع ملاك الوقت آمون. لقد كان على الأرجح يستحق لقب كونه الشخص الذي عبر المسارات مع معظم ملوك الملائكة لمن هم تحت التسلسل 0.
وفي تلك اللحظة، كان كلاين وكولين إليادة والشمس يواجهون ملك ملوك الملائكة، نائب السماء المليء بالخبث. لقد *كان* اليد اليسرى للإله التي تسبب على الفور في انهيار نصف إله بالتسلسل 4 وفقدانها للسيطرة.
بدأت الأصابع الثلاثة، التي بدت وكأنها قد تكونت بواسطة ديدان وقت ذات أطوال مختلفة، تدق بخفة.
كيف يمكن لمثل هذا العدو، بمثل هذا المستوى والقوة، ألا يجعلهم يغرقون في اليأس؟
بدأت الأصابع الثلاثة، التي بدت وكأنها قد تكونت بواسطة ديدان وقت ذات أطوال مختلفة، تدق بخفة.
للحظة، أراد كلاين التخلي عن ديريك وزعيم مدينة الفضة، والعودة إلى العالم فوق الضباب الرمادي بفكرة واحدة باستخدام استدعاء قلعة صفيرة. من خلال الاعتماد على المعجزة الأخيرة ورصاصة خداع، سيمكنه الإحياء خارج أرض الآلهة المنبوذة.
عندما رن الجرس مرة أخرى، تجمد بحر البرق الذي كان ينتشر بسرعة في قصر الظل.
مع تسارع أفكاره، رفع عصا النجوم في يده.
تضخم جسد زعيم مدينة الفضة هذا بسرعة، وكشف مرةً أخرى عن شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل خاصته. لقد أصبح فارس فضي بطول خمسة إلى ستة أمتار مغطى بدرع فضي، يحمل زوجًا من سيوف الفجر العملاقة.
في هذه اللحظة، توقف الظل الذي تحولت لوفيا إليه بفقدانها للسيطرة عن التدفق. لقد أطلق صوتًا منخفضًا كان مليئًا بالألم ولكن ليس مجنون.
“إنه ليس قويا لتلك الدرجة!”
كيف يمكن لمثل هذا العدو، بمثل هذا المستوى والقوة، ألا يجعلهم يغرقون في اليأس؟
وبينما كانت تتحدث، انقسم الظل الذي يشبه الستارة، وكشف ما كان مخبأ وراءه.
مع تسارع أفكاره، رفع عصا النجوم في يده.
لقد كانت كتلة من اللحم الملتوي يبلغ ارتفاعها مترين تقريبًا. في الأعلى، كان هناك زوج من العيون الرمادية الشاحبة التي بدت وكأنها تستحقر العالم بأسره. لقد كانت عيونًا تركت فيها بقايا عقلانية.
عندما رن الجرس مرة أخرى، تجمد بحر البرق الذي كان ينتشر بسرعة في قصر الظل.
في أجزاء أخرى من هذه الكتلة من اللحم كانت ذراعين وفخذين وقدمين لم تكن مغطاة بالجلد، ولكن الدم اللزج. لقد قاموا إما برفع الجسد أو الازدحام نحو الصدر في طبقات، ويعانقون بإحكام جمجمة بشرية ضخمة بيضاء حليبية.
وكانت الآثار أفضل بكثير من محاولاته السابقة.
سقطت الستارة المظلمة مرة أخرى، وغطت كتلة اللحم، وتحولت إلى “ردائها”.
كيف يمكن لمثل هذا العدو، بمثل هذا المستوى والقوة، ألا يجعلهم يغرقون في اليأس؟
ثم ظهر طيف طوله حوالي الخمس إلى ستة أمتار أمام لوفيا.
لم يمتلك الملاك المظلم ساسرير القوة التي بدا و*كأنه* يمتلكها. لقد *استخدم* سلطة “الانحطاط” و *تأثيره* على التسلسلات الأقل نسبيًا باعتباره متجاوز تسلسلات عليا من نفس المسار لجعل جسد لوفيا يتدهور ويخون وينهار على الفور. أما بالنسبة لروحها الخاصة، فقد ظلت واعية وعقلانية. كان لا يزال بإمكانها التحكم في قوتها إلى حد ما.
هذه قد كان الفارس الفضي الذي رعته.
هذه قد كان الفارس الفضي الذي رعته.
كان لا يزال بإمكانها السيطرة على نفسها ومهاجمة الملاك المظلم ساسرير.
هذه قد كان الفارس الفضي الذي رعته.
برؤية هذا المشهد، عندما سمع كلاين وكولين إلياد ما قالته لوفيا، فهموا بسرعة ما قصدته دون الحاجة إلى أي تفسير إضافي منها.
للحظة، أراد كلاين التخلي عن ديريك وزعيم مدينة الفضة، والعودة إلى العالم فوق الضباب الرمادي بفكرة واحدة باستخدام استدعاء قلعة صفيرة. من خلال الاعتماد على المعجزة الأخيرة ورصاصة خداع، سيمكنه الإحياء خارج أرض الآلهة المنبوذة.
لم يمتلك الملاك المظلم ساسرير القوة التي بدا و*كأنه* يمتلكها. لقد *استخدم* سلطة “الانحطاط” و *تأثيره* على التسلسلات الأقل نسبيًا باعتباره متجاوز تسلسلات عليا من نفس المسار لجعل جسد لوفيا يتدهور ويخون وينهار على الفور. أما بالنسبة لروحها الخاصة، فقد ظلت واعية وعقلانية. كان لا يزال بإمكانها التحكم في قوتها إلى حد ما.
لقد *كان* نتاجًا للنفسية، والإرادة، والهالة التي خلفها الملاك المظلم، بالإضافة إلى قوى بحر الفوضى التي نتجت عن لوح الكفر الأول. ربما كان هناك القليل من الوعي المستيقظ للبدائي- بعبارة أخرى، الخالق الأصلي. كان هناك قدر ضئيل منه، وعي مجنون ومليء بالأفكار الشريرة!
بالطبع، مع فقدان السيطرة على جسدها، قد تؤدي كميات كبيرة من الفساد إلى تآكل روحها. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تصاب بالجنون تمامًا. يمكن حل هذا إذا تمكنت من حل المعركة بسرعة في الوقت المناسب، وفكرت في طريقة لتحويل نغها إلى روح شريرة، والبقاء على قيد الحياة في شكل آخر.
عندما رن الجرس مرة أخرى، تجمد بحر البرق الذي كان ينتشر بسرعة في قصر الظل.
مع هذه المعرفة، جنبًا إلى جنب مع رؤية لوح الكفر الأول وتخميناته الخاصة، كان لدى كلاين فهم أولي للعدو الذي كان يواجهه.
مع هذه المعرفة، جنبًا إلى جنب مع رؤية لوح الكفر الأول وتخميناته الخاصة، كان لدى كلاين فهم أولي للعدو الذي كان يواجهه.
لقد *كان* نتاجًا للنفسية، والإرادة، والهالة التي خلفها الملاك المظلم، بالإضافة إلى قوى بحر الفوضى التي نتجت عن لوح الكفر الأول. ربما كان هناك القليل من الوعي المستيقظ للبدائي- بعبارة أخرى، الخالق الأصلي. كان هناك قدر ضئيل منه، وعي مجنون ومليء بالأفكار الشريرة!
“إنه ليس قويا لتلك الدرجة!”
كان هذا يعادل نوعًا مختلفًا من الروح الشريرة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يعتبر روحًا شريرة ملائكية كاملة.
جعله هذا يشك فيما إذا كان قد حصل على موافقة إله الخداع وحتى أنه حصل على *بركاته* إلى درجة معينة.
وقد يكون هذا هو السبب في عدم دخول الوجودات رفيعة المستوى مثل الخالق الحقيقي وإله المعرفة والحكمة وشقيق آمون شخصياً إلى قصر الملك العملاق. بمجرد *اقترابهم* من البدائي وبحر الفوضى، كان الأمر أكثر خطورة *عليهم* كلما كانت *تسلسلاتهم* أعلى!
خلال هذه العملية، أتى رأس الظل على كتلة اللحم المتلوية- لوفيا- على قيد الحياة. لقد إشتد فجأة، وثبتها بإحكام في مكانها.
في ذلك الوقت، استخدم آمون، وهو كيان يشبه الخطأ، *نسخته* لوضع كمين في تشيرنوبيل، *لكنه* لم يجرؤ على دخول بحر الفوضى. كل ما فعله هو تسلق الجرف والاختباء بالقرب من بحر الفوضى، متظاهراً *أنه* قد خرج منه. وإلا فقد كان هناك فرصة كبيرة أن يؤثر على *جسده* الحقيقي.
وفي تلك اللحظة، كان كلاين وكولين إليادة والشمس يواجهون ملك ملوك الملائكة، نائب السماء المليء بالخبث. لقد *كان* اليد اليسرى للإله التي تسبب على الفور في انهيار نصف إله بالتسلسل 4 وفقدانها للسيطرة.
أما بالنسبة لمتجاوزي التسلسلات المنخفضة، فلم يكونوا قادرين على مقاومة المد الذي تم إطلاقه من فتح الباب أمام إقامة الملك العملاق- الفساد الذي تراكم لأكثر من ألفي عام.
مع تسارع أفكاره، رفع عصا النجوم في يده.
حتى لو كان أولئك الوجودات عالي المستوى قد اختاروا بعناية متجاوز مناسب بالتسلسل 3 أو التسلسل 4 لمساعدتهم بشكل غير مباشر على هزيمة التأثير الناتج عن الفساد والدخول إلى مكان الراحة المخفي في الظل، دون هالة صفيرة لمقاومة الآثار السلبية للقوى المتسربة لبحر الفوضى، لن يكونوا قادرين حقًا على الاقتراب من الجسد الذي خلفه الملاك المظلم ساسرير والحصول على لوح الكفر الأول.
للحظة، أراد كلاين التخلي عن ديريك وزعيم مدينة الفضة، والعودة إلى العالم فوق الضباب الرمادي بفكرة واحدة باستخدام استدعاء قلعة صفيرة. من خلال الاعتماد على المعجزة الأخيرة ورصاصة خداع، سيمكنه الإحياء خارج أرض الآلهة المنبوذة.
لذلك، تسامح الخالق الحقيقي مع كلاين عدة مرات، ولم يجد سوى فرصة لإفساده وإجباره على مقابلة الملاك المظلم ساسرير. كان هذا لأنه كان المرشح الوحيد القابل للتطبيق.
لقد ظهر رنين وهمي من تاريخ بعيد بينما تردد صدى الصوت الرخيم في قصر الظل.
وبنفس المنطق، فإن إله المعرفة والحكمة، هيرابيرغن، وملاك الخيال، آدم، والآلهة الأخرى وملوك الملائكة الذين كانوا مهتمين بهذا الأمر قد اتخذوا بعض الترتيبات بشكل أو بآخر لكلاين، وباركوه إلى حد ما، يدفعونه إلى حيث كان الآن.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، كانت معركة ذكاء، وليس معركة جسدية. أظهر ملاك الوقت، آمون، في الغالب سمات إله الخداع. لم *يكشف* بشكل كامل عن مستوى وقوة ملك ملائكة. في اللحظة الأخيرة فقط *كشفها* ولكن إلهة الليل الدائم استخدمت ابن الملك العملاق *لإيقافه*، و*منعه* من إيذاء كلاين أو التأثير عليه بشكل مباشر.
دون أي تردد، رسم كلاين صورة في ذهنه من خلال عصا النجوم التي رفعه. اتخذ كولين إلياد خطوة إلى الأمام وانحنى.
تضخم جسد زعيم مدينة الفضة هذا بسرعة، وكشف مرةً أخرى عن شكل المخلوق الأسطوري غير المكتمل خاصته. لقد أصبح فارس فضي بطول خمسة إلى ستة أمتار مغطى بدرع فضي، يحمل زوجًا من سيوف الفجر العملاقة.
وفي تلك اللحظة، كان كلاين وكولين إليادة والشمس يواجهون ملك ملوك الملائكة، نائب السماء المليء بالخبث. لقد *كان* اليد اليسرى للإله التي تسبب على الفور في انهيار نصف إله بالتسلسل 4 وفقدانها للسيطرة.
كان ديريك أبطأ قليلاً من أنصاف الآلهة ذوي الخبرة. سرعان ما نشر ذراعيه، كما لو كان يعانق الفراغ أمامه.
لذلك، تسامح الخالق الحقيقي مع كلاين عدة مرات، ولم يجد سوى فرصة لإفساده وإجباره على مقابلة الملاك المظلم ساسرير. كان هذا لأنه كان المرشح الوحيد القابل للتطبيق.
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران سوداء في عيون الملاك المظلم ساسرير المستيقظ.
ومع ذلك، في هذه التفاعلات، لم يقاتل أبدًا ملوك الملائكة معظم الوقت. إما أنه اعتمد على قوة قلعة صفيرة للهروب الفوري أو قطع الاتصال معهم. لم يواجه أبدًا ملوك الملائكة أو الآلهة بالمعنى الحقيقي للكلمة. كان الاستثناء الوحيد هو الوقت الذي أمسك فيه ملاك الوقت آمون، وتبادله الضربات *معه* عدة مرات في غضون أيام قليلة.
لقد قام *هو*، الذي كان يتشارك في ارتفاع عملاق، بالضغط على مسند الذراع على الفور عن طريق خفض *ذراعه*، واقفا ببطء إلى *قدميه*. تدلت الإكسسوارات الرائعة على *جسده* الواحدة تلو الأخرى بينما فتحت طبقة تلو الأخرى من الأجنحة السوداء على *ظهره*.
ومع ذلك، في هذه التفاعلات، لم يقاتل أبدًا ملوك الملائكة معظم الوقت. إما أنه اعتمد على قوة قلعة صفيرة للهروب الفوري أو قطع الاتصال معهم. لم يواجه أبدًا ملوك الملائكة أو الآلهة بالمعنى الحقيقي للكلمة. كان الاستثناء الوحيد هو الوقت الذي أمسك فيه ملاك الوقت آمون، وتبادله الضربات *معه* عدة مرات في غضون أيام قليلة.
خلال هذه العملية، أتى رأس الظل على كتلة اللحم المتلوية- لوفيا- على قيد الحياة. لقد إشتد فجأة، وثبتها بإحكام في مكانها.
غونغ!
في الوقت نفسه، إلتف حول ملاك الظلام ساسرير خيوط فضية. أمام العباءة السوداء ذات الأنماط الغامضة، ظهرت صواعق فضية من البرق من فراغ. لقد أزيوا وتشابكوا مع بعضهم البعض بطريقة مدوية. امتدوا بسرعة إلى الأمام، وتحولوا إلى بحر برق متألق حاول إغراق قصر الظل بأكمله.
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران سوداء في عيون الملاك المظلم ساسرير المستيقظ.
غونغ!
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران سوداء في عيون الملاك المظلم ساسرير المستيقظ.
لقد ظهر رنين وهمي من تاريخ بعيد بينما تردد صدى الصوت الرخيم في قصر الظل.
لقد قام *هو*، الذي كان يتشارك في ارتفاع عملاق، بالضغط على مسند الذراع على الفور عن طريق خفض *ذراعه*، واقفا ببطء إلى *قدميه*. تدلت الإكسسوارات الرائعة على *جسده* الواحدة تلو الأخرى بينما فتحت طبقة تلو الأخرى من الأجنحة السوداء على *ظهره*.
ظهرت ساعة حائط قديمة مرقطة أمام كلاين. تم فصل وجهها إلى اثني عشر مقطع مختلف بألوان رمادية مبيضة وزرقاء مسودة. كان لكل جزء رموز مختلفة وغامضة وغير متماثلة.
خلال هذه العملية، أتى رأس الظل على كتلة اللحم المتلوية- لوفيا- على قيد الحياة. لقد إشتد فجأة، وثبتها بإحكام في مكانها.
بدأت الأصابع الثلاثة، التي بدت وكأنها قد تكونت بواسطة ديدان وقت ذات أطوال مختلفة، تدق بخفة.
في تلك اللحظة، اشتعلت نيران سوداء في عيون الملاك المظلم ساسرير المستيقظ.
عندما رن الجرس مرة أخرى، تجمد بحر البرق الذي كان ينتشر بسرعة في قصر الظل.
أما بالنسبة لمتجاوزي التسلسلات المنخفضة، فلم يكونوا قادرين على مقاومة المد الذي تم إطلاقه من فتح الباب أمام إقامة الملك العملاق- الفساد الذي تراكم لأكثر من ألفي عام.
نجح كلاين في استخدام عصا النجوم لإعادة إنتاج قوى تجاوز ملاك الوقت آمون!
مما يبدو، لقد بدا وكأن آمون قد تطلع إلى رؤية كلاين يدخل مقر إقامة الملك العملاق لمقابلة الملاك المظلم ساسرير. لذلك، *قام* بتعديل بعض قوى التجاوز الخاصة بنطاقه مسبقًا، وأخفض بعض “سلطته” في جوانب معينة، مما سمح لنسخات بسيطة بتحقيق تأثير أفضل.
وكانت الآثار أفضل بكثير من محاولاته السابقة.
كان ديريك أبطأ قليلاً من أنصاف الآلهة ذوي الخبرة. سرعان ما نشر ذراعيه، كما لو كان يعانق الفراغ أمامه.
جعله هذا يشك فيما إذا كان قد حصل على موافقة إله الخداع وحتى أنه حصل على *بركاته* إلى درجة معينة.
مع تسارع أفكاره، رفع عصا النجوم في يده.
لم يكن صحيحًا أن مجرد محاكاة قوى تجاوز آمون من شأنه أن يكتسب *ملاحظته*، ولكن ملك الملائكة هذا كان تقريبًا معادلاً لتفرد مسار النهاب. لقد كان *حاكم* المجال المقابل، وكان الحامل للسلطة المقابلة. كا بـ*إمكانه* إجراء مستوى معين من التعديلات على قوى معينة مقدمًا، وتعزيزها أو حذفها.
لم يكن صحيحًا أن مجرد محاكاة قوى تجاوز آمون من شأنه أن يكتسب *ملاحظته*، ولكن ملك الملائكة هذا كان تقريبًا معادلاً لتفرد مسار النهاب. لقد كان *حاكم* المجال المقابل، وكان الحامل للسلطة المقابلة. كا بـ*إمكانه* إجراء مستوى معين من التعديلات على قوى معينة مقدمًا، وتعزيزها أو حذفها.
مما يبدو، لقد بدا وكأن آمون قد تطلع إلى رؤية كلاين يدخل مقر إقامة الملك العملاق لمقابلة الملاك المظلم ساسرير. لذلك، *قام* بتعديل بعض قوى التجاوز الخاصة بنطاقه مسبقًا، وأخفض بعض “سلطته” في جوانب معينة، مما سمح لنسخات بسيطة بتحقيق تأثير أفضل.
بدأت الأصابع الثلاثة، التي بدت وكأنها قد تكونت بواسطة ديدان وقت ذات أطوال مختلفة، تدق بخفة.
بينما توقف بحر البرق، قامت روح الفارس الفضي التي سيطرت عليها لوفيا، وكولين إلياد في نفس الوقت بطعن سيوفهما في الأرض، خالقين حاجزين غير مرئيين. أما بالنسبة لكلاين، فقد تلاشت شخصيته واختفى.
وكانت الآثار أفضل بكثير من محاولاته السابقة.
ومع ذلك، في ذلك الوقت، كانت معركة ذكاء، وليس معركة جسدية. أظهر ملاك الوقت، آمون، في الغالب سمات إله الخداع. لم *يكشف* بشكل كامل عن مستوى وقوة ملك ملائكة. في اللحظة الأخيرة فقط *كشفها* ولكن إلهة الليل الدائم استخدمت ابن الملك العملاق *لإيقافه*، و*منعه* من إيذاء كلاين أو التأثير عليه بشكل مباشر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
