Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1269

قوة الأمنيات.

قوة الأمنيات.

1269: قوة الأمنيات.

‘كم هو مرعب…’

اعتقد كلاين في الأصل أنه يمكن استخدام قدرة “الأمنيات” بحرية طالما أنها لا تتجاوز الحد المسموح به. ولدهشته، لم تأت التأثيرات من خاصية التجاوز فقط.

في النهاية لم يطلق سراح الأشخاص بالداخل، لأن آمون سوف يستخدمهم بالتأكيد.

لوضعها ببساطة، احتاج محدثوا المعجزات إلى البحث عن جميع أنواع الأمنيات وإرضائها قبل أن يتمكنوا من تقديم الأمنيات ومنحها شخصيًا أثناء المعارك، وتحويل الوضع المقابل إلى حقيقة. علاوة على ذلك، في البداية، كانت الأمنيات التي يمكن أن يحققها كلاين صغيرة وتافهة. كان عليه أن يجمعها خطوة بخطوة قبل أن يتمكن من صنع معجزة حقيقية. لم يستطع أن يفعل ما يشاء.

‘يمكنني التجول في البلدان المختلفة والسماح لأناس مختلفين بمشاهدة معجزات أثناء استخدام اسم الأحمق لإرضاء بعض أمنيات المؤمنين. سأرى بعد ذلك أيهما سيكون أكثر فعالية…’

‘نعم، إذا كنت أرغب في استخدام طريقة أمنية الذئب الشيطاني المظلم كوتار في الإنتقال، فسيتعين علي أولاً تلبية العديد من الأمنيات المماثلة. إنها تأتي من أمنيات بسيطة إلى أخرى أصعب… لدي حقا حل في هذا الجانب. يمكنني استخدام الجوع الزاحف و عصا النجوم لتحقيق الأمنيات المقابلة. ليست هناك حاجة للبدء من أبسط…’

‘نعم، إذا كنت أرغب في استخدام طريقة أمنية الذئب الشيطاني المظلم كوتار في الإنتقال، فسيتعين علي أولاً تلبية العديد من الأمنيات المماثلة. إنها تأتي من أمنيات بسيطة إلى أخرى أصعب… لدي حقا حل في هذا الجانب. يمكنني استخدام الجوع الزاحف و عصا النجوم لتحقيق الأمنيات المقابلة. ليست هناك حاجة للبدء من أبسط…’

‘بالحديث عن ذلك، فإن قدرة “الأمنيات” تشبه استخدام مرساة. إنه نوع من القدرة “الجماعية”. نظرًا لأن فهم المؤمنين للآلهة يمكن أن يؤثر بشكل فعال على الآلهة ويصبح “تعريفًا” معينًا *لهم*، مما *يساعدهم* على مقاومة البصمة العقلية للبدائي في خصائص التجاوز، بالطريقة نفسها، الأمنيات المتشابهة لمخلوقات مختلفة ذات روحانية يمكن أن تساعدني حقًا في صنع معجزة…’

‘ومع ذلك، ليست هذه هي الطريقة الوحيدة للتمثيل كمحدِث معجزات… ما زلت بحاجة لأخذ زمام المبادرة لخلق معجزة في الحياة الواقعية، وترك الأسطورة المقابلة ورائي؟’ نقر كلاين بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم لنفسه بصمت.

‘قد يكون هذا مرتبطًا ببحر اللاوعي الجماعي. إنه ليس علميًا بدرجة كافية، ولكنه غامض إلى حد ما…’ بعد معرفة حالة قدرة “الأمنيات”، كان لدى كلاين فكرة أولية عن كيفية التصرف كمحدِث معجزة.

لوضعها ببساطة، احتاج محدثوا المعجزات إلى البحث عن جميع أنواع الأمنيات وإرضائها قبل أن يتمكنوا من تقديم الأمنيات ومنحها شخصيًا أثناء المعارك، وتحويل الوضع المقابل إلى حقيقة. علاوة على ذلك، في البداية، كانت الأمنيات التي يمكن أن يحققها كلاين صغيرة وتافهة. كان عليه أن يجمعها خطوة بخطوة قبل أن يتمكن من صنع معجزة حقيقية. لم يستطع أن يفعل ما يشاء.

لقد كانت السير في العالم الحقيقي، وأقوى “ساحر”، فإنه سيسمح لأناس مختلفين بمشاهدة معجزة وإرضاء أمنياتهم.

‘يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قام بإعداد لي…’ تنهد كلاين داخليًا بينما لم يشعر بالراحة. بدلاً من ذلك، أصبح أكثر جدية وحذرًا.

‘لا عجب أن اللقب الأصلي للذئب الشيطاني المظلم كان إله الأمنيات… عندما ينتشر مثل هذا الاعتقاد، سيستخدم الكثير من الناس طريقة الصلاة للتعبير عن أمنياتهم، مما يسمح لمحدث المعجزات بالرد من بعيد. هذا يجعل التمثيل أكثر بساطة. يمكن أن يوفر الكثير من الوقت، ولكن المشكلة هي أن اسم الجرعة هو محدث المعجزات وليس إله الأمنيات. الدور الذي يحتاجه المرء أن يتصرف كما هو دور إله، لذلك لا تزال هناك بعض الاختلافات بين الاثنين…’

‘تماما، يمكنني استخدام قوى قلعة صفيرة بشكل مبدئي… بالاعتماد على هذه النقطة، سأكون بالفعل قريبًا من مستوى ملك الملائكة عندما أكون فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، فإن القوى التي أظهرتها ليست فقط قوى المعجزات، ولكن أيضًا جزء من مسافر العوالم وحصان طروادة القدر…’

‘يمكنني التجول في البلدان المختلفة والسماح لأناس مختلفين بمشاهدة معجزات أثناء استخدام اسم الأحمق لإرضاء بعض أمنيات المؤمنين. سأرى بعد ذلك أيهما سيكون أكثر فعالية…’

‘هناك الكثير من التفاصيل المتشابهة…’

‘ومع ذلك، ليست هذه هي الطريقة الوحيدة للتمثيل كمحدِث معجزات… ما زلت بحاجة لأخذ زمام المبادرة لخلق معجزة في الحياة الواقعية، وترك الأسطورة المقابلة ورائي؟’ نقر كلاين بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم لنفسه بصمت.

‘ومع ذلك، ليست هذه هي الطريقة الوحيدة للتمثيل كمحدِث معجزات… ما زلت بحاجة لأخذ زمام المبادرة لخلق معجزة في الحياة الواقعية، وترك الأسطورة المقابلة ورائي؟’ نقر كلاين بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم لنفسه بصمت.

أثناء فحص جسده منذ لحظات، أدرك أنه قد هضم أكثر من نصف الجرعة. فبعد كل شيء، لقد صنع المعجزات لعدة مرات. بل إنه تم “إحياؤه” لثلاث مرات حتى.

‘بعد ذلك، سواء كان الإذعان الضمني لجورج الثالث ليصبح الإمبراطور الأسود، أو المساعدة المقدمة لي في تدمير *طقسه*، فإن الإلهة لم تهتم بالنتيجة النهائية للأمر. كان *هدفها* الرئيسي هو إظهار *أنها* لم تملك القدرة على التدخل بشكل مباشر في العالم الحقيقي، مما سيزيد من تعميق الانطباع *بأنها* *كانت* تحاول إستيعاب تفرد مسار الموت…’

بالطبع، اعتقد كلاين أنها كانت مصادفة كبيرة أنه استطاع أن يخلق “معجزة” ويمثل مسبقًا، وذلك أساسًا بسبب قلعة صفيرة.

‘يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قام بإعداد لي…’ تنهد كلاين داخليًا بينما لم يشعر بالراحة. بدلاً من ذلك، أصبح أكثر جدية وحذرًا.

‘يبدو الأمر كما لو أن شخصًا ما قد قام بإعداد لي…’ تنهد كلاين داخليًا بينما لم يشعر بالراحة. بدلاً من ذلك، أصبح أكثر جدية وحذرًا.

‘نعم، يمكن للإخفاء إخفاء آثار من جوانب مختلفة فقط. يمكن أن يضلل محاولات التحقيق والعرافة المقابلة، مما يجعل من المستحيل على الشخص ارتداء التنكر. لكي تتمكن الأم الأرض من التظاهر بأنها أوميبيلا، دون أن يشك إله القتال بها، قد تكون هناك عوامل أخرى متورطة… على سبيل المثال، لقد *ساعدها* وجود معين على سرقة مصير الملكة العملاقة؟ في ذلك الوقت، كان هناك شخص واحد فقط لديه سلطة المشاركة في هذه المسألة- إله الشمس القديم، الخالق الثاني، والد آمون وآدم…’

أما من رتبها فقد كان لديه مشبوه.

‘لمـ.. لمذا يبدو هذا أكثر رعبا من آمون…’

“الغوامض” الذي ذكره إله الشمس القديم، الوجود المشتبه في كونه “الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات”.

‘إذا كنت سأعود إلى العالم الحقيقي، ماعدا قدرتي على الاستفادة بشكل أكبر من هالة قلعة صفيرة، فسأكون قادرًا على الحصول بشكل مباشر على جزء من قوتها… وهذا من شأنه أن يسمح لي بتكوين مملكة إلهية جنينية والوصول إلى التسلسل 1 هنا… لسوء الحظ، في الواقع، لا يمكنني استخدام قوى التجاوز رفيعة المستوى للنهاب والمبتدئ…’ بينما قام كلاين بتقييم الوضع، ألقى بنظرته على الشرانق الشفافة المعلقة فوق باب الضوء.

وما جعل كلاين أكثر حيرة هو أنه عندما تقدم إلى التسلسل 2 وأصبح ملاك، لم يظهر الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، ولم *يستيقظ* في جسده بعد أن اختبر التغييرات النوعية.

كان هذا مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه.

كان هذا مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه.

ولأنه لم يكن لديه وصف محدد لرغبته، فقد استخرجت قلعة صفيرة مشاهد من أمنيات مماثلة في الماضي. اشتبه كلاين في أن القصر اليوناني القديم والمقاعد المرتفعة الـ22 قد استحضرها الوجود الذي يُشتبه في كونه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.

‘لم يكن هناك أي أثر له على الإطلاق. ماعدا عن الفساد العقلي الأولي من البدائي- وهو الشيء الذي سيصل بالتأكيد- يجب أن تكون البصمة الروحية المتروكة في خاصية التجاوز… هل يمكن أن يكون الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات قد هلك تمامًا على الرغم من القيام بكل الترتيبات؟ *إنه* لا يملك القدرة على التأثير عليّ والأحياء من جسدي؟ إذا كان الأمر كذلك، فعندئذ يجب أن *أشكره*!’ سخر كلاين من نفسه ووقف بحذر وحيرة.

‘ومع ذلك، ليست هذه هي الطريقة الوحيدة للتمثيل كمحدِث معجزات… ما زلت بحاجة لأخذ زمام المبادرة لخلق معجزة في الحياة الواقعية، وترك الأسطورة المقابلة ورائي؟’ نقر كلاين بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم لنفسه بصمت.

وبهذه الفكرة ظهر على السحابة الرمادية البيضاء ووصل أمام باب النور الغريب.

بعد تأكيد كل شيء، عاد كلاين إلى القصر القديم وجلس على كرسي الأحمق المرتفع.

نظر كلاين إلى “الشرانق” الشفافة المعلقة فوق رأسه، ومد يده اليمنى ببطء ولمس باب الضوء.

بعد تأكيد كل شيء، عاد كلاين إلى القصر القديم وجلس على كرسي الأحمق المرتفع.

عندما أصبح مالك هذا الفضاء الغامض حقًا، أدرك بوضوح حقيقة عندما عاد. لقد كانت أن باب النور الغريب هو جوهر هذا المكان. لقد كان قلعة صفيرة بالمعنى الحقيقي للكلمة، وقد إنتمى هذا الفراغ اللامحدود للمملكة الإلهية التي أتت مع قلعة صفيرة.

اعتقد كلاين في الأصل أنه يمكن استخدام قدرة “الأمنيات” بحرية طالما أنها لا تتجاوز الحد المسموح به. ولدهشته، لم تأت التأثيرات من خاصية التجاوز فقط.

أما بالنسبة للقصر القديم، والاثنين وعشرين كراسي مرتفع الظهر، والطاولة البرونزية الطويلة، والأشياء التي عادةً ما إستحضرها أعضاء نادي التاروت، فقد اعتقد كلاين أنها كانت مظهرًا من مظاهر قوة “الأمنيات”.

كان هذا ما بدت عليه المدينة القديمة قبل الحقبة الأولى قبل الكارثة. كان هذا هو المكان الذي عاش فيه كلاين ذات يوم.

بمعنى آخر، سابقا عندما أراد قصرًا ومكانًا للتجمع، كانت قلعة صفيرة قد لبت أمنيته.

‘لم يكن هناك أي أثر له على الإطلاق. ماعدا عن الفساد العقلي الأولي من البدائي- وهو الشيء الذي سيصل بالتأكيد- يجب أن تكون البصمة الروحية المتروكة في خاصية التجاوز… هل يمكن أن يكون الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات قد هلك تمامًا على الرغم من القيام بكل الترتيبات؟ *إنه* لا يملك القدرة على التأثير عليّ والأحياء من جسدي؟ إذا كان الأمر كذلك، فعندئذ يجب أن *أشكره*!’ سخر كلاين من نفسه ووقف بحذر وحيرة.

ولأنه لم يكن لديه وصف محدد لرغبته، فقد استخرجت قلعة صفيرة مشاهد من أمنيات مماثلة في الماضي. اشتبه كلاين في أن القصر اليوناني القديم والمقاعد المرتفعة الـ22 قد استحضرها الوجود الذي يُشتبه في كونه الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.

تنهد كلاين من أعماق قلبه. لقد شعر أنه لربما كان آدم وآمون أدنى من الإلهة عندما يتعلق الأمر بالرعب.

وبينما كان يتحرك إنشا بإنش، ضغط كلاين بيده اليمنى على حافة باب النور.

وبهذه الفكرة ظهر على السحابة الرمادية البيضاء ووصل أمام باب النور الغريب.

هذه المرة، لم تخترقه كفه مباشرة بينما لمس شيئًا ماديًا.

نظر كلاين إلى “الشرانق” الشفافة المعلقة فوق رأسه، ومد يده اليمنى ببطء ولمس باب الضوء.

فجأة، بدأ باب النور يرتجف قليلاً، مع “الشرانق” المعلقة التي كانت تحتوي على أشكال بشرية.

هازا رأسه، لقد استحضر قلمًا وورقة، وكتب تحذيره:

فوق الضباب الأبيض الرمادي، لم يكن هناك سوى قصر قديم في الفراغ اللامتناهي. ارتفعت ناطحات السحاب بسرعة. ظهرت السيارات واحدة تلو الأخرى بينما ظهر المارة فجأة.

‘منذ أن حصلت على تفرد مسار الموت، كانت الآلهة تنصب الفخ. من ناحية، لقد *أرادت* مني تولي فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة في باكلوند للتظاهر بأن كل شيء طبيعي. من ناحية أخرىلم *تتعامل* مع الأشخاص أو الأشياء التي اكتشفت أن شيئًا ما كان خاطئ على الأرجح، مما أدى إلى تسرب المعلومات. بهذه الطريقة، في نظر إله القتال، أصبح الوضع كون الإلهة *تحاول* بأفضل ما *تستطيع* إخفاء السر، ولكن بسبب *افتقارها* للسيطرة أثناء هضم التفرد، لم *تكن* قادرة على فعل ذلك…’

في أحد الأحياء السكنية، في شقة عادية للإيجار، كانت هناك نافذة مضاءة بمصباح موفر للطاقة لم يكن ساطع بدرجة كافية.

أما من رتبها فقد كان لديه مشبوه.

كان هذا ما بدت عليه المدينة القديمة قبل الحقبة الأولى قبل الكارثة. كان هذا هو المكان الذي عاش فيه كلاين ذات يوم.

‘ومع ذلك، ليست هذه هي الطريقة الوحيدة للتمثيل كمحدِث معجزات… ما زلت بحاجة لأخذ زمام المبادرة لخلق معجزة في الحياة الواقعية، وترك الأسطورة المقابلة ورائي؟’ نقر كلاين بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وهو يغمغم لنفسه بصمت.

ناظرا حوله، تنهد كلاين، وترك كل شيء يختفي أمام عينيه.

هذه المرة، لم تخترقه كفه مباشرة بينما لمس شيئًا ماديًا.

‘تماما، يمكنني استخدام قوى قلعة صفيرة بشكل مبدئي… بالاعتماد على هذه النقطة، سأكون بالفعل قريبًا من مستوى ملك الملائكة عندما أكون فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، فإن القوى التي أظهرتها ليست فقط قوى المعجزات، ولكن أيضًا جزء من مسافر العوالم وحصان طروادة القدر…’

‘بعبارة أخرى، لم يكن الهدف الحقيقي لأفعال الإلهة المختلفة هو نصب فخ بتفرد مسار الموت، ولكن ترك الآلهة الأخرى تركز على هذا الأمر، وتجاهل احتمال وجود خطأ ما في الام الأرض…’

‘إذا كنت سأعود إلى العالم الحقيقي، ماعدا قدرتي على الاستفادة بشكل أكبر من هالة قلعة صفيرة، فسأكون قادرًا على الحصول بشكل مباشر على جزء من قوتها… وهذا من شأنه أن يسمح لي بتكوين مملكة إلهية جنينية والوصول إلى التسلسل 1 هنا… لسوء الحظ، في الواقع، لا يمكنني استخدام قوى التجاوز رفيعة المستوى للنهاب والمبتدئ…’ بينما قام كلاين بتقييم الوضع، ألقى بنظرته على الشرانق الشفافة المعلقة فوق باب الضوء.

‘هذا… وبسبب هذا *وقع* في فخ الإلهة…’

في النهاية لم يطلق سراح الأشخاص بالداخل، لأن آمون سوف يستخدمهم بالتأكيد.

وبهذه الفكرة ظهر على السحابة الرمادية البيضاء ووصل أمام باب النور الغريب.

بعد تأكيد كل شيء، عاد كلاين إلى القصر القديم وجلس على كرسي الأحمق المرتفع.

‘منذ أن حصلت على تفرد مسار الموت، كانت الآلهة تنصب الفخ. من ناحية، لقد *أرادت* مني تولي فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة في باكلوند للتظاهر بأن كل شيء طبيعي. من ناحية أخرىلم *تتعامل* مع الأشخاص أو الأشياء التي اكتشفت أن شيئًا ما كان خاطئ على الأرجح، مما أدى إلى تسرب المعلومات. بهذه الطريقة، في نظر إله القتال، أصبح الوضع كون الإلهة *تحاول* بأفضل ما *تستطيع* إخفاء السر، ولكن بسبب *افتقارها* للسيطرة أثناء هضم التفرد، لم *تكن* قادرة على فعل ذلك…’

لقد تذكر أن بعض ذكرياته كانت مختومة، لذلك استدعى قطعة الورق من كومة الخردة.

بمعنى آخر، سابقا عندما أراد قصرًا ومكانًا للتجمع، كانت قلعة صفيرة قد لبت أمنيته.

عند فتحها، ضاقت عيون كلاين وارتجفت شفتيه وهو يغمغم في نفسه، “العظماء القدامى، الآلهة الخارجية، الكون، الخالق، فوق التسلسلات… هكذا هو الأمر…”

اعتقد كلاين في الأصل أنه يمكن استخدام قدرة “الأمنيات” بحرية طالما أنها لا تتجاوز الحد المسموح به. ولدهشته، لم تأت التأثيرات من خاصية التجاوز فقط.

في تلك اللحظة، فهم تمامًا الأساس المنطقي وراء معركة الآلهة التي انتهت للتو. لقد فهم الأصول المحتملة لنهاية العالم وفهم سبب منح الآلهة السبعة موافقة ضمنية على ولادة إمبراطور أسود، وعدم اكتراثهم بعودة روح الملاك الأحمر الشريرة إلى العالم الحقيقي.

وما جعل كلاين أكثر حيرة هو أنه عندما تقدم إلى التسلسل 2 وأصبح ملاك، لم يظهر الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، ولم *يستيقظ* في جسده بعد أن اختبر التغييرات النوعية.

‘من المعلومات التي قدمها ليونارد والآنسة عدالة، انتزعت لوين النصر في النهاية. من المحتمل جدًا أن يكون إله القتال قد هلك بالفعل… بعبارة أخرى، نجحت الإلهة، لكنني لا أعرف الشروط الأخرى التي تفتقر *إليها* لتصبح قديم عظيم فوق التسلسل… سأستدعى أروديس لاحقًا للاستفسار عن تفاصيل الوضع وفهم الوضع الحالي…’ مع وضع ذلك في الاعتبار، استدعى كلاين مختلف تفاصيل الماضي وربط العديد من الأمور معًا.

‘إذا كنت سأعود إلى العالم الحقيقي، ماعدا قدرتي على الاستفادة بشكل أكبر من هالة قلعة صفيرة، فسأكون قادرًا على الحصول بشكل مباشر على جزء من قوتها… وهذا من شأنه أن يسمح لي بتكوين مملكة إلهية جنينية والوصول إلى التسلسل 1 هنا… لسوء الحظ، في الواقع، لا يمكنني استخدام قوى التجاوز رفيعة المستوى للنهاب والمبتدئ…’ بينما قام كلاين بتقييم الوضع، ألقى بنظرته على الشرانق الشفافة المعلقة فوق باب الضوء.

‘نجحت الأم الأرض، التي كانت هويتها مجهولة، في تمثيل الملكة العملاقة أوميبيلا لآلاف السنين دون أن تكتشف. إنه مستحيل بدون مساعدة الإخفاء… يا رجل، الإلهة كانت تخطط لشيء كهذا من الحقبة الثالثة أو حتى نهاية الحقبة الثانية؟’

هازا رأسه، لقد استحضر قلمًا وورقة، وكتب تحذيره:

‘لمـ.. لمذا يبدو هذا أكثر رعبا من آمون…’

بالطبع، اعتقد كلاين أنها كانت مصادفة كبيرة أنه استطاع أن يخلق “معجزة” ويمثل مسبقًا، وذلك أساسًا بسبب قلعة صفيرة.

‘نعم، يمكن للإخفاء إخفاء آثار من جوانب مختلفة فقط. يمكن أن يضلل محاولات التحقيق والعرافة المقابلة، مما يجعل من المستحيل على الشخص ارتداء التنكر. لكي تتمكن الأم الأرض من التظاهر بأنها أوميبيلا، دون أن يشك إله القتال بها، قد تكون هناك عوامل أخرى متورطة… على سبيل المثال، لقد *ساعدها* وجود معين على سرقة مصير الملكة العملاقة؟ في ذلك الوقت، كان هناك شخص واحد فقط لديه سلطة المشاركة في هذه المسألة- إله الشمس القديم، الخالق الثاني، والد آمون وآدم…’

‘يمكنني التجول في البلدان المختلفة والسماح لأناس مختلفين بمشاهدة معجزات أثناء استخدام اسم الأحمق لإرضاء بعض أمنيات المؤمنين. سأرى بعد ذلك أيهما سيكون أكثر فعالية…’

‘إذا كان هذا هو الحال، فيجب أن تكون الإلهة وإله الشمس القديم قد تعاونوا منذ وقت بعيد. إلى أن أيقظ الخالق الجديد البدائي *فيه*… يمكن أن يفسر هذا أيضًا لماذا كان الوجود الأول الذي سعى الملاك المظلم ساسرير وراءه هو الإلهة. بالطبع، للإخفاء عامل مهم أيضًا…’

تنهد كلاين من أعماق قلبه. لقد شعر أنه لربما كان آدم وآمون أدنى من الإلهة عندما يتعلق الأمر بالرعب.

‘منذ أن حصلت على تفرد مسار الموت، كانت الآلهة تنصب الفخ. من ناحية، لقد *أرادت* مني تولي فصيل الموت الاصطناعي التابع للأسقفية المقدسة في باكلوند للتظاهر بأن كل شيء طبيعي. من ناحية أخرىلم *تتعامل* مع الأشخاص أو الأشياء التي اكتشفت أن شيئًا ما كان خاطئ على الأرجح، مما أدى إلى تسرب المعلومات. بهذه الطريقة، في نظر إله القتال، أصبح الوضع كون الإلهة *تحاول* بأفضل ما *تستطيع* إخفاء السر، ولكن بسبب *افتقارها* للسيطرة أثناء هضم التفرد، لم *تكن* قادرة على فعل ذلك…’

‘تماما، يمكنني استخدام قوى قلعة صفيرة بشكل مبدئي… بالاعتماد على هذه النقطة، سأكون بالفعل قريبًا من مستوى ملك الملائكة عندما أكون فوق الضباب الرمادي. علاوة على ذلك، فإن القوى التي أظهرتها ليست فقط قوى المعجزات، ولكن أيضًا جزء من مسافر العوالم وحصان طروادة القدر…’

‘بعد ذلك، سواء كان الإذعان الضمني لجورج الثالث ليصبح الإمبراطور الأسود، أو المساعدة المقدمة لي في تدمير *طقسه*، فإن الإلهة لم تهتم بالنتيجة النهائية للأمر. كان *هدفها* الرئيسي هو إظهار *أنها* لم تملك القدرة على التدخل بشكل مباشر في العالم الحقيقي، مما سيزيد من تعميق الانطباع *بأنها* *كانت* تحاول إستيعاب تفرد مسار الموت…’

لقد كانت السير في العالم الحقيقي، وأقوى “ساحر”، فإنه سيسمح لأناس مختلفين بمشاهدة معجزة وإرضاء أمنياتهم.

‘هناك الكثير من التفاصيل المتشابهة…’

أثناء فحص جسده منذ لحظات، أدرك أنه قد هضم أكثر من نصف الجرعة. فبعد كل شيء، لقد صنع المعجزات لعدة مرات. بل إنه تم “إحياؤه” لثلاث مرات حتى.

‘لإله القتال، نظرًا لأنه كان *لديه* فهم أعمق للإلهة، لم *يكن* مقتنع تمامًا فيما يتعلق بهذا الأمر. لذلك، *اختار* أن يأخذ الأمر بأمان من خلال هز مراسي الإلهة أولاً، مما سيسمح *لنفسيتها* أن تفسد. بالنسبة *له*، هذا بالتأكيد *جعلها* تصرف جانبًا كبيرًا من *جهودها* لمقاومة الفساد قبل أن *يختار* مهاجمة الإلهة مع الأم الأرض…’

‘كم هو مرعب…’

‘هذا… وبسبب هذا *وقع* في فخ الإلهة…’

‘لم يكن هناك أي أثر له على الإطلاق. ماعدا عن الفساد العقلي الأولي من البدائي- وهو الشيء الذي سيصل بالتأكيد- يجب أن تكون البصمة الروحية المتروكة في خاصية التجاوز… هل يمكن أن يكون الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات قد هلك تمامًا على الرغم من القيام بكل الترتيبات؟ *إنه* لا يملك القدرة على التأثير عليّ والأحياء من جسدي؟ إذا كان الأمر كذلك، فعندئذ يجب أن *أشكره*!’ سخر كلاين من نفسه ووقف بحذر وحيرة.

‘بعبارة أخرى، لم يكن الهدف الحقيقي لأفعال الإلهة المختلفة هو نصب فخ بتفرد مسار الموت، ولكن ترك الآلهة الأخرى تركز على هذا الأمر، وتجاهل احتمال وجود خطأ ما في الام الأرض…’

“الغوامض” الذي ذكره إله الشمس القديم، الوجود المشتبه في كونه “الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات”.

‘كم هو مرعب…’

أثناء فحص جسده منذ لحظات، أدرك أنه قد هضم أكثر من نصف الجرعة. فبعد كل شيء، لقد صنع المعجزات لعدة مرات. بل إنه تم “إحياؤه” لثلاث مرات حتى.

تنهد كلاين من أعماق قلبه. لقد شعر أنه لربما كان آدم وآمون أدنى من الإلهة عندما يتعلق الأمر بالرعب.

فوق الضباب الأبيض الرمادي، لم يكن هناك سوى قصر قديم في الفراغ اللامتناهي. ارتفعت ناطحات السحاب بسرعة. ظهرت السيارات واحدة تلو الأخرى بينما ظهر المارة فجأة.

هازا رأسه، لقد استحضر قلمًا وورقة، وكتب تحذيره:

كان هذا مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه.

“تذكر دائمًا أنك هو، وليس *هو*”.

وبينما كان يتحرك إنشا بإنش، ضغط كلاين بيده اليمنى على حافة باب النور.

‘هذا… وبسبب هذا *وقع* في فخ الإلهة…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط