الحليب والعسل.
1299: الحليب والعسل.
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
أرض الآلهة المنبوذة، مدينة القمر.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
عندما سمع عادل وشين وروس صوت الكاهن الأكبر في جميع أنحاء المدينة، أصبحوا متحمسين بشكل غير طبيعي.
أصبحت رؤية الكثير من الناس ضبابية كما لو كانوا يخضعون لتنقية النور المقدس.
لقد وقفوا في نفس الوقت تقريبًا وحملوا على ظهورهم أكياس جلد الوحوش التي أعدوها سابقًا.
تسبب هذا المشهد المألوف في استرخاء سكان مدينة القمر تدريجيًا بينما عاملوا أنصاف العمالقة هؤلاء على أنهم منهم.
في الداخل كان موزع مسحوق الفطر، الفطر المجفف، وجلود الوحوش المختلفة، بالإضافة إلى خصائص التجاوزين المختلفة بحالات مختلفة.
في الداخل كان موزع مسحوق الفطر، الفطر المجفف، وجلود الوحوش المختلفة، بالإضافة إلى خصائص التجاوزين المختلفة بحالات مختلفة.
بالنسبة لهم، على الرغم من أنهم كانوا متحمسين ومليئين بالأمل للمستقبل، إلا أن المعاناة التي مروا بها جعلتهم يتخذون الاحتياطات اللازمة. لقد بذلوا قصارى جهدهم لحمل أكبر قدر ممكن من الطعام.
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
صُدم سكان مدينة الفضة بالعظمة والملحمية والانطباع الأسطوري لبلاط الملك العملاقة، وأداروا رؤوسهم دون وعي ونظروا إلى الأسفل وإلى المسافة.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى الجميع في ملعب تدريب مدينة الفضة.
عندما إلتقت أعينهم، امتلأت وجوههم التي كانت إما مليئة بالأورام أو التشوهات بفرح غير مخفي. لم يكن لديهم أي مشاعر سلبية تجاه التخلي عن مدينة القمر ومغادرة مسقط رأسهم.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
كان هذا مصدر كوابيسهم. لم يُعرف عدد الأجيال التي فقدت سعادتها في طفولتها.
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا. لقد استقرت مراسيّ بشكل كبير… علاوة على ذلك، فإن منح أمنيات مدينة الفضة ومدينة القمر سمح لجرعة محدث المعجزات الخاصة بي بمن أن تهضم قليلاً. ومع ذلك، فهي ليست بقدر اعادة مدينة قسطنطين. تماما، كونك إله أمنيات ليس أكثر أشكال التمثيل دقة…’ فوق الضباب الرمادي، زفر كلاين ببطء وألقى بعصا النجوم على كومة الخردة.
قريباً، وصل جميع سكان مدينة القمر. صعد الكاهن الأكبر نيم المنصة وقال بابتسامة: “جميعا، تلقيت وحيًا إلهيًا.”
بينما ترددت أصواتهم، رفع نيم ذو الشعر الرمادي يده وأخفضها للصمت.
“السيد الأحمق على وشك مساعدتنا في ترك هذه الأرض الملعونة والحصول على فرصة جديدة للحياة.
أصبحت رؤية الكثير من الناس ضبابية كما لو كانوا يخضعون لتنقية النور المقدس.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
لقد أخذ زمام المبادرة وضغط راحة يده اليمنى على صدره الأيسر.
…
كانت هذه إشارة قاموا باختراعها لتمجيد السيد الأحمق، ولم يعترض السيد الأحمق على ذلك.
1299: الحليب والعسل.
“إمدحوا السيد الأحمق!” قام سكان مدينة القمر بضغط راحة أيديهم اليمنى على صدورهم اليسرى، معربين عن امتنانهم وتفانيهم.
…
بينما ترددت أصواتهم، رفع نيم ذو الشعر الرمادي يده وأخفضها للصمت.
لقد أخذ زمام المبادرة وضغط راحة يده اليمنى على صدره الأيسر.
“سوف نتوجه إلى مدينة الفضة أولاً ونلتقي بالناجين هناك. وبعد ذلك، سوف نتوجه إلى عالم النور معًا.”
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
“لا تقلق، سيحمينا السيد الأحمق.”
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
“حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
مع ذلك، شد رئيس الكهنة يديه وضغطهما على شفتيه. لقد صلى بصدق للسيد الأحمق، على أمل أن يمنح الوجود العظيم أعظم أمنية جمعتها مدينة القمر خلال الأجيال بالألفين إلى ثلاث آلاف سنة الماضية.
عند رؤية سلوك ابنتها، أكلت زوجة ليافال الحلوى.
في الثانية التالية، شعر نصف إله مسار الليل الدائم بشدة بالتغيرات في محيطه. لقد فتح عينيه، واستطلع محيطه، واكتشف أن أعمدة حجرية كانت تصبح أكثر وضوحًا. علقت الفوانيس عليها بينما تحددت الأشكال الطويلة بسرعة.
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
كان لديهم انطباعًا جيد لا شعوريًا عن مدينة الفضة. كمبشر للإله، ذكر صاحب السعادة جيرمان سبارو ذات مرة أنه وصل إلى مدينة الفضة أولا بعد دخول هذه الأرض الملعونة المنبوذة.
بالنسبة لهم، على الرغم من أنهم كانوا متحمسين ومليئين بالأمل للمستقبل، إلا أن المعاناة التي مروا بها جعلتهم يتخذون الاحتياطات اللازمة. لقد بذلوا قصارى جهدهم لحمل أكبر قدر ممكن من الطعام.
كانت هذه بداية انتشار تألق الإله من الظلام الأبدي. كانت أصل كل الأمل.
قبل أن ينهي جملته، مد نصف العملاق الذي بلغ طوله 2.5 متر على عجل يده في جيبه ومدها نحو زوجته وابنته.
سرعان ما أصبحت الأشكال واضحة. كان طول معظمهم أكثر من المترين. كانت ملامح وجوههم وأجسادهم طبيعية ولم تكن هناك علامات للتشوه عليهم. لقد كانوا أيضًا يمسحون سكان مدينة القمر بنظرات فضولية وحذرة.
كانت هذه إشارة قاموا باختراعها لتمجيد السيد الأحمق، ولم يعترض السيد الأحمق على ذلك.
ارتفاعهم القمعي وحسدهم الطبيعي جعل شين وروس والآخرين متوترين. لقد شعروا بالنقص وعدم الارتياح.
لقد كانا غرضين بحجم الإبهام وملفوفان في أوراق رقيقة. كان سطحها متجعد، بكونها قد غمرت قليلا في العرق.
ومع ذلك، مع مسح نظرهم، رأوا عددًا كبيرًا من سكان مدينة الفضة يعضون الفطر الذي تحمصت أسطحه. من وقت لآخر، كانوا يمتصون السائل الساخن من الفطر الأبيض الممتلئ.
“إمدحوا السيد الأحمق!” قام سكان مدينة القمر بضغط راحة أيديهم اليمنى على صدورهم اليسرى، معربين عن امتنانهم وتفانيهم.
تسبب هذا المشهد المألوف في استرخاء سكان مدينة القمر تدريجيًا بينما عاملوا أنصاف العمالقة هؤلاء على أنهم منهم.
“السيد الأحمق على وشك مساعدتنا في ترك هذه الأرض الملعونة والحصول على فرصة جديدة للحياة.
أومأ رئيس مجلس الستة أعضاء، وايت تشيرمونت، برأسه وقال لنيم، الذي إفترض أنه زعيم مدينة القمر، “هل أنت مستعد؟”
في الداخل كان موزع مسحوق الفطر، الفطر المجفف، وجلود الوحوش المختلفة، بالإضافة إلى خصائص التجاوزين المختلفة بحالات مختلفة.
كانت نظرته هادئة وطبيعية. لم ينظر إليهم بازدراء بسبب مظهرهم “المرعب”.
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
خوفا من وقوع حادث، أجاب نيم على الفور، “جاهز وجيد للانطلاق.”
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
ألقى وايت تشيرمونت على الفور بنظرته على سكان مدينة الفضة.
أومأ رئيس مجلس الستة أعضاء، وايت تشيرمونت، برأسه وقال لنيم، الذي إفترض أنه زعيم مدينة القمر، “هل أنت مستعد؟”
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
ارتفاعهم القمعي وحسدهم الطبيعي جعل شين وروس والآخرين متوترين. لقد شعروا بالنقص وعدم الارتياح.
في أقل من دقيقة، انتهى سكان مدينة الفضة من “حليبهم” ووضعوا الطعام المتبقي في أيديهم. وصلوا بصدق للسيد الأحمق.
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
جعلهم النزول الإعجازب للناجين القدامى من مدينة القمر أكثر ثقة في مغادرة أرض الآلهة المنبوذة. لقد آمنوا حقًا بالسيد الأحمق.
جعلهم النزول الإعجازب للناجين القدامى من مدينة القمر أكثر ثقة في مغادرة أرض الآلهة المنبوذة. لقد آمنوا حقًا بالسيد الأحمق.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى الجميع في ملعب تدريب مدينة الفضة.
1299: الحليب والعسل.
بقيت المدينة صامتة تماما. وسرعان ما ستنمو الحشائش الفاسدة، وتتجول الوحوش في الشوارع والمنازل.
تسبب هذا المشهد المألوف في استرخاء سكان مدينة القمر تدريجيًا بينما عاملوا أنصاف العمالقة هؤلاء على أنهم منهم.
في غمضة عين، وصل سكان مدينة الفضة ومدينة القمر أمام قصر الملك العملاق، الذي تجمد به الغسق.
لقد شعرت أن هذا قد كان شيء ثمين للغاية. لم تقضمها إلى قطع مباشرةً، لكنها استخدمت تجويفها الفموي للفها حولها وجعلها تذوب ببطء.
كان هذا “طقسًا” خطط له كلاين عمداً. كان من أجل السماح للناجين القدامى من أرض الآلهة المنبوذة بتوديع الماضي.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
صُدم سكان مدينة الفضة بالعظمة والملحمية والانطباع الأسطوري لبلاط الملك العملاقة، وأداروا رؤوسهم دون وعي ونظروا إلى الأسفل وإلى المسافة.
كان هذا “طقسًا” خطط له كلاين عمداً. كان من أجل السماح للناجين القدامى من أرض الآلهة المنبوذة بتوديع الماضي.
ما وراء الغسق البرتقالي والأحمر، كانت الأرض مغطاة بالكامل بالظلام. من حين لآخر، كان البرق سيضيء عبر السماء، ليكشف عن الخطوط العريضة للمباني القديمة والجبال الشاهقة والنباتات المشوهة.
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
عندما نزل البرق، عاد الظلام مرة أخرى، ملتهما كل شيء.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
بعد ذلك، أدار سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وألقوا أنظارهم عميقا في قصر الملك العملاق.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
كان هناك باب مفتوح وخارجه محيط ذهبي متوهج.
قبل بضع ومضات من البرق، تلقى كهنة مدينة القمر الوحي الإلهي للسيد الأحمق وتوقفوا عن إرسال فرق الصيد. كما أمروا كل مقيم بحزم أغراضهم المهمة والاستعداد للمغادرة في أي لحظة.
شعر الأشخاص الذين أعمتهم أشعة الشمس على الفور وكأن محيطهم قد أصبح ضبابيًا، وتحطم المشهد بسرعة.
“إمدحوا السيد الأحمق!” قام سكان مدينة القمر بضغط راحة أيديهم اليمنى على صدورهم اليسرى، معربين عن امتنانهم وتفانيهم.
أعيد تجميع الأجزاء بسرعة، وتحولت إلى محيط أزرق عميق، ورائحة الأسماك، والأصوات المدهشة، والشمس البرتقالية الحمراء التي لم تقترب بعد من الأفق.
“أنهزا وجبتكم في غضون ثلاث دقائق وابدؤا الصلاة”.
نظر سكان مدينة القمر ومدينة الفضة حولهم بصدمة وترقب. لقد رأوا الغابة الفخمة التي لم يتم تشويهها على الإطلاق. لقد رأوا المباني الحجرية التي لم يتم تجديدها بعد. رأوا ليافال ورفاقه ورأوا الطريق المؤدي إلى الميناء والسفينة التي رست هناك.
لقد شعرت أن هذا قد كان شيء ثمين للغاية. لم تقضمها إلى قطع مباشرةً، لكنها استخدمت تجويفها الفموي للفها حولها وجعلها تذوب ببطء.
أصبحت رؤية الكثير من الناس ضبابية كما لو كانوا يخضعون لتنقية النور المقدس.
عندما نزل البرق، عاد الظلام مرة أخرى، ملتهما كل شيء.
لقد شعروا بوضوح أنه لم يوجد فساد أو قذارة أو قوة غامضة هنا.
أصبحت رؤية الكثير من الناس ضبابية كما لو كانوا يخضعون لتنقية النور المقدس.
أنزل معظم سكان مدينة الفضة ومدينة القمر رؤوسهم وركعوا على الأرض، مادحين السيد الأحمق بصوتٍ عالٍ بينما كانوا يقبلون التربة ذات الرائحة الحلوة.
خوفا من وقوع حادث، أجاب نيم على الفور، “جاهز وجيد للانطلاق.”
لم يكن الأمر أن الآخرين لم يكونوا ممتنين للسيد الأحمق، لكنهم كانوا لا يزالون مندهشين بمثل هذا المشهد. لقد صُدمت كل ذرة من كيانهم.
أعيد تجميع الأجزاء بسرعة، وتحولت إلى محيط أزرق عميق، ورائحة الأسماك، والأصوات المدهشة، والشمس البرتقالية الحمراء التي لم تقترب بعد من الأفق.
بعد أن تعافوا من صدمتهم الأولية، تقدم ليافال للقاء زوجته وابنته.
أصيبت ابنتهما بمشاعر والدها. لقد أخذت الحلوى بجرأة وكانت على وشك حشوِها في فمها.
عندما اقترب، لم يستطع كبح حماسه وفرحه. فتح فمه وهويريد أن يخبر زوجته وأولاده بما رآه وسمعه في هذه الفترة الزمنية. ومع ذلك، فقد أدرك أنه قد كان هناك الكثير من الأشياء التي قد أراد مشاركتها. مثل اندفاع عدد لا يحصى من الأنهار، لقد اندفعوا إلى حلقه وسدوا صوته.
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا. لقد استقرت مراسيّ بشكل كبير… علاوة على ذلك، فإن منح أمنيات مدينة الفضة ومدينة القمر سمح لجرعة محدث المعجزات الخاصة بي بمن أن تهضم قليلاً. ومع ذلك، فهي ليست بقدر اعادة مدينة قسطنطين. تماما، كونك إله أمنيات ليس أكثر أشكال التمثيل دقة…’ فوق الضباب الرمادي، زفر كلاين ببطء وألقى بعصا النجوم على كومة الخردة.
بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
قبل أن ينهي جملته، مد نصف العملاق الذي بلغ طوله 2.5 متر على عجل يده في جيبه ومدها نحو زوجته وابنته.
بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
“تم تقديم هذا إلينا من الأوراكل- حلوى الحليب. جمـ.. جنيعهم يقولون أنها لذيذة…” ظهرت ابتسامة على وجه ليافال.
ألقى وايت تشيرمونت على الفور بنظرته على سكان مدينة الفضة.
لقد كانا غرضين بحجم الإبهام وملفوفان في أوراق رقيقة. كان سطحها متجعد، بكونها قد غمرت قليلا في العرق.
في الداخل كان موزع مسحوق الفطر، الفطر المجفف، وجلود الوحوش المختلفة، بالإضافة إلى خصائص التجاوزين المختلفة بحالات مختلفة.
“حلوى الحليب…” لم تفهم زوجة ليافال هذا المصطلح تمامًا. كانت كلمة جديدة في جوتون تمزج بين “الحليب” و “العسل”.
بعد ذلك، استمر في التجول وخلق المعجزات. كان يتوجه من حين لآخر إلى أرض الألهة المنبوذة ويحول بعض الوحوش إلى دمى متحركة للاستعداد للطقس اللاحق.
أصيبت ابنتهما بمشاعر والدها. لقد أخذت الحلوى بجرأة وكانت على وشك حشوِها في فمها.
عندما اجتمعوا في الميدان بمنصة عالية، قمعوا حماستهم واصطفوا بطريقة منظمة، للتحقق مما إذا كان الجيران قد وصلوا بالفعل.
“لا، لا، عليك أن تقشري الطبقة الخارجية.” استعاد ليافال على عجل حلوى الحليب ونزع الغلاف قبل أن يسلم واحدة لكل من زوجته وابنته.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
عضت ابنته أسنانها بقوة وأصدرت صوت طقطقة.
بعد بضع ثوانٍ، قال ليافال، “لدينا… لدينا منزل جديد…”
ضاقت عينيها ببطء وأصبح تعبيرها أكثر تأثرا بالتدريج.
بعد بضع ثوانٍ، اختفى الجميع في ملعب تدريب مدينة الفضة.
خلال هذه العملية، لم تستطع حتى التحدث.
‘هذه هي مدينة الفضة؟ لقد وصلنا بالفعل إلى مدينة الفضة… هذه هي قوة إله… إمدحوا السيد الأحمق!’ لاحظ عادل، وشين، ورفاقهم بسرعة محيطهم.
عند رؤية سلوك ابنتها، أكلت زوجة ليافال الحلوى.
1299: الحليب والعسل.
لقد شعرت أن هذا قد كان شيء ثمين للغاية. لم تقضمها إلى قطع مباشرةً، لكنها استخدمت تجويفها الفموي للفها حولها وجعلها تذوب ببطء.
أما بالنسبة إلى المرحلة التالية من التمثيل كمحدث معجزات، فقد خطط كلاين لتجميع أمنيات تغيير المظاهر والأشكال لحل تشوهات مدينة القمر، وبالتالي خلق معجزة.
انتشر عطر الحليب الذي لا يوصف والحلاوة ببطء، مما أدى إلى إثمال زوجة ليافال.
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
عندما رأى ليافال هذا، اتسعت ابتسامته وهو يقول ما بقي عالقًا في حلقه.
“إله البحر هو إله فرعي للسيد الأحمق…”
“قال الأوراكل أنه يمكننا العثور على وظيفة في مدينة بايام، والحصول على عمولات، وكسب جنيهات ذهبية. وبهذه الطريقة، يمكننا شراء المزيد من حلوى الحليب. يمكننا أيضًا بيع خصائص التجاوز وجلود الوحوش التي لا نحتاج إليها إلى كنيسة إله البحر…”
لقد أخذ زمام المبادرة وضغط راحة يده اليمنى على صدره الأيسر.
“إله البحر هو إله فرعي للسيد الأحمق…”
“حسنًا، أغمضوا أعينكم وابدؤا بالصلاة.”
“سيحل الظلام قريبًا. سآخذكم إلى الشاطئ لمشاهدة غروب الشمس. إنه جميل حقًا. أزوره كل يوم. لطالما كنت أنتظر إحضار كلاكما إلى هناك عند وصولكما…”
جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
…
ارتفاعهم القمعي وحسدهم الطبيعي جعل شين وروس والآخرين متوترين. لقد شعروا بالنقص وعدم الارتياح.
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا. لقد استقرت مراسيّ بشكل كبير… علاوة على ذلك، فإن منح أمنيات مدينة الفضة ومدينة القمر سمح لجرعة محدث المعجزات الخاصة بي بمن أن تهضم قليلاً. ومع ذلك، فهي ليست بقدر اعادة مدينة قسطنطين. تماما، كونك إله أمنيات ليس أكثر أشكال التمثيل دقة…’ فوق الضباب الرمادي، زفر كلاين ببطء وألقى بعصا النجوم على كومة الخردة.
1299: الحليب والعسل.
بعد ذلك، استمر في التجول وخلق المعجزات. كان يتوجه من حين لآخر إلى أرض الألهة المنبوذة ويحول بعض الوحوش إلى دمى متحركة للاستعداد للطقس اللاحق.
في أقل من دقيقة خرج عادل ورفاقه من منازلهم حاملين الفوانيس في أيديهم ووصلوا إلى الشوارع.
أما بالنسبة إلى المرحلة التالية من التمثيل كمحدث معجزات، فقد خطط كلاين لتجميع أمنيات تغيير المظاهر والأشكال لحل تشوهات مدينة القمر، وبالتالي خلق معجزة.
“لا، لا، عليك أن تقشري الطبقة الخارجية.” استعاد ليافال على عجل حلوى الحليب ونزع الغلاف قبل أن يسلم واحدة لكل من زوجته وابنته.
‘هذا ليس بالأمر الصعب… العديد من الأنسات والسيدات يرغبن في إزالة حب الشباب، ولديهم جفون مزدوجة، وجعل أنوفهم أكثر حدة. ولدي طريقة للقيام بذلك… بهذه الطريقة، من خلال تجميع البسيط إلى الصعب، سيكون الأمر مجرد مسألة وقت لمعالجة الأشخاص المشوهين في مدينة القمر… في العالم الخارجي، سيشعرون بأنهم أقل شأناً حتى…’ تمتم كلاين داخليا قبل أن يضحك فجأة بسخرية من نفسه.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
“في هذه الحالة، يمكنني أن أطلق على نفسي حاكم صناعة التجميل، حامي المهندسين المعماريين وعمال البناء، وصانع معجزة السفر لمسافات طويلة…”
“حلوى الحليب…” لم تفهم زوجة ليافال هذا المصطلح تمامًا. كانت كلمة جديدة في جوتون تمزج بين “الحليب” و “العسل”.
…
خوفا من وقوع حادث، أجاب نيم على الفور، “جاهز وجيد للانطلاق.”
بعد دخول المياه التي لم يكن بها طريق بحري آمن، لقد بدا وكأن ملكة الغوامض برناديت قد فقدت إحساسها بالوقت. لولا ساعة الحائط الدقيقة في مقصورة القبطان خاصتها، لكانت بالتأكيد قد نسيت عدد الأيام التي مرت منذ دخولها هذه المنطقة المحفوفة بالمخاطر.
“سيحل الظلام قريبًا. سآخذكم إلى الشاطئ لمشاهدة غروب الشمس. إنه جميل حقًا. أزوره كل يوم. لطالما كنت أنتظر إحضار كلاكما إلى هناك عند وصولكما…”
جعلت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة القارب يطير من وقت لآخر، وأحيانًا يتم إلقاؤه على الجانب، كما لو كانت نظرة مسبقة لنهاية العالم الوشيكة.
بالنسبة لهم، على الرغم من أنهم كانوا متحمسين ومليئين بالأمل للمستقبل، إلا أن المعاناة التي مروا بها جعلتهم يتخذون الاحتياطات اللازمة. لقد بذلوا قصارى جهدهم لحمل أكبر قدر ممكن من الطعام.
راقبت برناديت بهدوء وهي تنتظر بصبر دون التدخل في وضع الفجر.
“إمدحوا السيد الأحمق!”
بعد مرور بعض الوقت، هدأت العاصفة أخيرًا.
لقد وقفوا في نفس الوقت تقريبًا وحملوا على ظهورهم أكياس جلد الوحوش التي أعدوها سابقًا.
في هذه اللحظة، ظهر مخطط أسود في المسافة.
…
عند رؤية سلوك ابنتها، أكلت زوجة ليافال الحلوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
