تعويذة منقذة للحياة.
1319: تعويذة منقذة للحياة.
“ماذا يريد آدم؟ لا يتطابق خداع قديس بالتسلسل 4 مع *هويته* كمتخيل ما لم يكن *لديه* حيلة أخرى في *أكمامه*…’
ولما رأى أن أودري كانت مستعدة لمحاولة مهمة التحقيق، أومأ ديرلا برأسه وقال: “سأقدم لك المعلومات التفصيلية لاحقًا، لكن علي أن أحذرك من أن هذا الأمر خطير إلى حد ما. يجب ألا تكوني مهملة”.
خلال هذه العملية، قال السيد شراهة، الذي بدا وكأنه قادر على أكل بقرة كاملة في أي لحظة وكان يرتدي عشر خواتم، “منطقة قسطنطين لم تكن هادئة مؤخرًا. حدثت العديد من المعجزات واحدة تلو الأخرى.”
عند قول ذلك، توقف ديرلاو للحظة وقال: “إذا واجهتِ حادثًا، ولا يمكنك حله بالاعتماد على نفسك. يمكنك محاولة قول اسم. هذا سيجلب لك الخلاص”.
“أولاً، تم إعادة بناء مدينة قسطنطين بين عشية وضحاها. ثانيًا، فقد مواطنو مدينةبيلتاين بشكل جماعي ذكرياتهم عن فترة زمنية معينة. ثالثًا، كان ساحر قوي يمنح أمنيات الآخرين من أجل المتعة يتجول في الشاطئ الشرقي من ميدسيشاير. مارلين هيرميس. مرتبط بهذا، هناك غرض يعرف باسم ‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل’.”
“أي اسم؟” سألت أودري بينما كان لديها تخمين.
“يُشتبه في أن ذلك الأرنب هو هيرميس… ومع ذلك، كملاك لمسار المتفرج، ليس من المنطقي بالنسبة *له* ألا يتمكن من إزالة لعنة تحول الآنسة رسول بعد هذه الفترة الطويلة، خاصة وأنه *لديه* متخيل يمكنه تقديم المساعدة… حسنًا، هل قام هيرميس بذلك عن قصد؟”
أصبح تعبير ديرلاو مهيب على الفور.
“من خلال دمجهم معًا، هل يعني هذا أنه بمجرد وصول متجاوزي مسار المتفرج إلى التسلسل 3 أو التسلسل 2، يمكنهم فصل الهويات التي كانوا يحتفظون بها من قبل وجعلهم أشخاص أحياء؟ وحتى لو ماتت هذه الهويات، فلن يؤدي ذلك إلى موت أجسادهم الحقيقية؟”
“إنه مأخوذ من الكتاب المقدس لخالق الحقبة الثالثة. إنه ينطوي على أسمى لغز في مجال العقل، وله علاقة وثيقة بشيء لعلماء النفس الكيميائيين.”
نقر كلاين برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة واستحضر قلمًا وورقة لكتابة أفكاره.
“إنه ‘آدم’.”
“من خلال دمجهم معًا، هل يعني هذا أنه بمجرد وصول متجاوزي مسار المتفرج إلى التسلسل 3 أو التسلسل 2، يمكنهم فصل الهويات التي كانوا يحتفظون بها من قبل وجعلهم أشخاص أحياء؟ وحتى لو ماتت هذه الهويات، فلن يؤدي ذلك إلى موت أجسادهم الحقيقية؟”
‘آدم…’ لم تجد أودري ذلك مفاجئ على الإطلاق، لكنها أظهرت حيرتها على السطح، وكأنها لم تعرف ما قد عناه هذا الاسم.
“إذن كيف ندخل بدون دعوتك؟” سأل السيد حسد بينما أومأ.
لم يشرح ديرلاو وبدلاً من ذلك قال، “بصفتك مستشارة، يجب أن تكوني مسؤولة عن تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. ومع ذلك، فقد انضممتِ أنت و الغضب للتو إلى الرتب، لذلك يجب أن تكون هناك فترة مراقبة أولاً. بالإضافة إلى ذلك، فقد عضو لجنة منطقة باكلوند السابق، هفين رامبيس، تحفة أثرية مختومة مهمة إلى حد ما. نحن نفكر فيما إذا كان ينبغي علينا تغيير طريقة استخدام التحف الأثرية المختومة والسماح بالاستخدام فقط من خلال التطبيق.”
“أولاً، تم إعادة بناء مدينة قسطنطين بين عشية وضحاها. ثانيًا، فقد مواطنو مدينةبيلتاين بشكل جماعي ذكرياتهم عن فترة زمنية معينة. ثالثًا، كان ساحر قوي يمنح أمنيات الآخرين من أجل المتعة يتجول في الشاطئ الشرقي من ميدسيشاير. مارلين هيرميس. مرتبط بهذا، هناك غرض يعرف باسم ‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل’.”
“بعبارة أخرى، سيتم الاحتفاظ بجميع التحف الأثرية المختومة في مدينة العقل هذه. لن تتمسكوابها عادةً، ولا يمكنكم استخدامها إلا بشكل مؤقت بعد تقديم طلب في حوادث معينة.”
“هناك عيب خطير للغاية في هذه الطريقة، وهو أننا غير قادرين على التعامل مع أي حوادث مفاجئة. سواء أكانوا أعداء أو وحوش، بمجرد أن نواجههم، لن يكون لدينا الوقت للتطبيق ولاستعادة التحفة المختومة.”
هزت المرأة المسؤولة عن القدي ميلوم عاصمة فيزاك رأسها على الفور.
ابتلع الشراهة وقال: “لقد كنت أبحث مؤخرًا في مشاكل عقل المخلوقات العادية. الفئران والصراصير والغربان هي موضوعاتي التجريبية.”
“هناك عيب خطير للغاية في هذه الطريقة، وهو أننا غير قادرين على التعامل مع أي حوادث مفاجئة. سواء أكانوا أعداء أو وحوش، بمجرد أن نواجههم، لن يكون لدينا الوقت للتطبيق ولاستعادة التحفة المختومة.”
أصبح تعبير ديرلاو مهيب على الفور.
“أعتقد أن الطريقة الحالية جيدة بما فيه الكفاية. يستخدم الجميع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 للتعامل مع الحوادث. عندما تكون هناك حاجة، يمكننا التقدم للحصول على غرض أخرى.”
بالإضافة إلى ذلك، فإن تلاوة “آدم” عند مواجهة الخطر كرد فعل يدل على وجود مشكلة دون إخفاء أي شيء.
ضحك ديرلاو وقال: “كان ذلك أفضل بالفعل في الماضي. لكن الآن، لا داعي للقلق.”
في تلك اللحظة، الرجل الذي كان يرتدي قناع الشراهة وبدا بأنه ضائع في الملذات، فكر لفترة من الوقت وقال: “هل سيؤثر إخراج القناع الشخصي من هذه المدينة على حالتنا العقلية وشخصيتنا الحقيقية؟”
“طالما أن لديك فرصة لمقاومة حادث ما، فيمكنك الدخول مباشرة إلى هذه المدينة الذهنية لتجنب العدو والحصول على الغرض.”
“الفرضية الأساسية ؛ لقد تقدم آدم بالفعل إلى التسلسل 0 باستخدام الحرب الشاملة من قبل. من خلال أن يصبح إله حقيقي، يمكن أن *يكون* ‘متخيل’.”
“إذا لم تكن هناك فرصة، كما قلت، فإن تلاوة اسم ‘آدم’ سيفي بالغرض”.
ابتلع الشراهة وقال: “لقد كنت أبحث مؤخرًا في مشاكل عقل المخلوقات العادية. الفئران والصراصير والغربان هي موضوعاتي التجريبية.”
‘قلت “آدم” مرتين. هذا الكيان يراقب بالفعل على للأرجح. لا، لقد *كان* على الأرجح يراقب منذ البداية…’ كاد قلب أودري ينبض أسرع عندما سمعت ذلك.
“نعم، ذكر رئيس علماء النفس الكيميائيين، ديرلاو، أنه للمتفرج، يمثل الموت نهاية هوية المرء فقط. لا يزال بإمكانه المشاركة في مسرحيات أخرى في جوانب أخرى كهوية أخرى…”
“إذن كيف ندخل بدون دعوتك؟” سأل السيد حسد بينما أومأ.
هزت المرأة المسؤولة عن القدي ميلوم عاصمة فيزاك رأسها على الفور.
أشار ديرلاو إلى وجهه وقال: “من اجتماع هذا المجلس وصاعدا، يمكنكم إخراج قناعكم الشخصي من هذه المدينة.”
بالإضافة إلى ذلك، فإن تلاوة “آدم” عند مواجهة الخطر كرد فعل يدل على وجود مشكلة دون إخفاء أي شيء.
“بغض النظر عن مكان وجودكم، طالما كان هناك شخصان على الأقل من حولكم، نعم، غيركم، ستكونون قادرين على ارتداء قناع الشخصية المقابل والدخول إلى المدينة.”
لم يشرح ديرلاو وبدلاً من ذلك قال، “بصفتك مستشارة، يجب أن تكوني مسؤولة عن تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1. ومع ذلك، فقد انضممتِ أنت و الغضب للتو إلى الرتب، لذلك يجب أن تكون هناك فترة مراقبة أولاً. بالإضافة إلى ذلك، فقد عضو لجنة منطقة باكلوند السابق، هفين رامبيس، تحفة أثرية مختومة مهمة إلى حد ما. نحن نفكر فيما إذا كان ينبغي علينا تغيير طريقة استخدام التحف الأثرية المختومة والسماح بالاستخدام فقط من خلال التطبيق.”
“وهذه الأقنعة السبعة وهمية. إنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بما تعرفونه، ولا داعي لتخزينها بطريقة خاصة. يفكرة فقط، ستتمكنون من إخراجها من بحر اللاوعي الجماعي.”
منذ أن دخلت الآنسة عدالة حديقة عدن، تم قمع الرؤية الحقيقية التي قدمتها قلعة صفيرة. لم يكن بإمكان كلاين إلا استخدام وجهة نظر أودري لمراقبة المناطق المحيطة، تمامًا مثل وجهة نظر ملكة الغوامض برناديت الثابتة في الجزيرة البدائية. إلى حد ما، أظهر هذا أيضًا مكانة مدينة العقل، حديقة عدن.
في تلك اللحظة، الرجل الذي كان يرتدي قناع الشراهة وبدا بأنه ضائع في الملذات، فكر لفترة من الوقت وقال: “هل سيؤثر إخراج القناع الشخصي من هذه المدينة على حالتنا العقلية وشخصيتنا الحقيقية؟”
وفي هذه اللحظة، استقلت أودري بالفعل العربة التي استخدمتها، وخرجت من حديقة عدن، وعادت إلى الحديقة في قسم الإمبراطورة مع البحيرة الاصطناعية.
“ستكون هناك بعض التأثيرات التي تحتاج إلى الاهتمام. لكنني أعتقد أنكم جميعا خبراء في مجال العقل. لديكم القدرة على حل المشاكل في هذا الجانب”. قال ديرلاو بصراحة.
“أعتقد أن الطريقة الحالية جيدة بما فيه الكفاية. يستخدم الجميع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 للتعامل مع الحوادث. عندما تكون هناك حاجة، يمكننا التقدم للحصول على غرض أخرى.”
كانت أودري قلقة بعض الشيء من أنه قد كان لأقنعة الأشخاص السبعة هذه علاقة بآدم، لكنها لم تجرؤ على التفكير في الأمر في مدينة العقل. لقد أجبرت نفسها على كبح جماح أفكارها وأجابت على ما قاله ديرلاو من قبل، “يمكنني قبول طريقتي حفظ التحف المختومة من الدرجة 1. سأنتظر بصبر انتهاء فترة الاختبار”.
“بعبارة أخرى، سيتم الاحتفاظ بجميع التحف الأثرية المختومة في مدينة العقل هذه. لن تتمسكوابها عادةً، ولا يمكنكم استخدامها إلا بشكل مؤقت بعد تقديم طلب في حوادث معينة.”
علقت الآنسة كسل، التي بدت وكأنها نائمة، بابتسامة “آنسة، أنت لست فخورة”.
بعد مناقشة تنين العقل في مقاطعة شرقي تشيستر، بدأ أعضاء المجالس الخمسة الآخرون في تقديم أشياء تستحق الاهتمام بها في مناطقهم الخاصة في شكل تبادل للمعلومات.
بعد مناقشة تنين العقل في مقاطعة شرقي تشيستر، بدأ أعضاء المجالس الخمسة الآخرون في تقديم أشياء تستحق الاهتمام بها في مناطقهم الخاصة في شكل تبادل للمعلومات.
“أعتقد أن الطريقة الحالية جيدة بما فيه الكفاية. يستخدم الجميع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 للتعامل مع الحوادث. عندما تكون هناك حاجة، يمكننا التقدم للحصول على غرض أخرى.”
خلال هذه العملية، قال السيد شراهة، الذي بدا وكأنه قادر على أكل بقرة كاملة في أي لحظة وكان يرتدي عشر خواتم، “منطقة قسطنطين لم تكن هادئة مؤخرًا. حدثت العديد من المعجزات واحدة تلو الأخرى.”
أرادت أودري دون وعي أن تقف وتقود أعضاء المجلس الآخرين للانحناء والتوديع. ومع ذلك، سرعان ما عادت إلى رشدها واستمرت في الجلوس هناك، كونها الشخص قبل الأخير الذي يقف.
“أولاً، تم إعادة بناء مدينة قسطنطين بين عشية وضحاها. ثانيًا، فقد مواطنو مدينةبيلتاين بشكل جماعي ذكرياتهم عن فترة زمنية معينة. ثالثًا، كان ساحر قوي يمنح أمنيات الآخرين من أجل المتعة يتجول في الشاطئ الشرقي من ميدسيشاير. مارلين هيرميس. مرتبط بهذا، هناك غرض يعرف باسم ‘آلة التمنيات الأوتوماتيكية بالكامل’.”
في النهاية، لم يكن بإمكانه إلا أن يقرر مواصلة الملاحظة واليقظة.
“بخلاف ذلك، لاحظت أيضًا شيئًا غريبًا. فقدت العديد من الفئران والصراصير والغربان أرواحهم، بعد أيام من اعادة المدينة لحالها بأعجوبة.”
“إنه ‘آدم’.”
“لماذا استطعت الشعور بهذه المشكلة؟” نظر السيد شهوة إلى الشراهة من الأسفل.
“إنه ‘آدم’.”
ابتلع الشراهة وقال: “لقد كنت أبحث مؤخرًا في مشاكل عقل المخلوقات العادية. الفئران والصراصير والغربان هي موضوعاتي التجريبية.”
أصبح تعبير ديرلاو مهيب على الفور.
بدأ أعضاء المجلس على الفور مناقشة اتجاه هذا البحث قبل أن يدخل الاجتماع رسميًا المرحلة الثالثة.
“وهذه الأقنعة السبعة وهمية. إنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بما تعرفونه، ولا داعي لتخزينها بطريقة خاصة. يفكرة فقط، ستتمكنون من إخراجها من بحر اللاوعي الجماعي.”
أثرى تبادلهم الأكاديمي معرفة أودري قليلاً. لقد استمعت بجدية شديدة وكانت تشارك أحيانًا أفكارها وآرائها.
أرادت أودري دون وعي أن تقف وتقود أعضاء المجلس الآخرين للانحناء والتوديع. ومع ذلك، سرعان ما عادت إلى رشدها واستمرت في الجلوس هناك، كونها الشخص قبل الأخير الذي يقف.
“حسنًا، سينتهي هذا المؤتمر هنا.” بعد فترة صفق ديرلاو يديه.
لم يكن هذا شيئًا لم يستطيع تحليله بناءً على تفكيره. بدلاً من ذلك، عندما واجه وجودًا مثل آدم، كان بحاجة إلى التفكير وتحليل التفاصيل بشكل متكرر. وهكذا، فإن الكلمات التي تشكلت على الورقة ساعدته على قراءتها ذهابًا وإيابًا حتى يلاحظ أي تفاصيل مفقودة ويعوضها.
أرادت أودري دون وعي أن تقف وتقود أعضاء المجلس الآخرين للانحناء والتوديع. ومع ذلك، سرعان ما عادت إلى رشدها واستمرت في الجلوس هناك، كونها الشخص قبل الأخير الذي يقف.
علقت الآنسة كسل، التي بدت وكأنها نائمة، بابتسامة “آنسة، أنت لست فخورة”.
قبل مغادرتها سألت بفضول: “سيادة الرئيس، هل لهذه المدينة اسم؟”
“لماذا استطعت الشعور بهذه المشكلة؟” نظر السيد شهوة إلى الشراهة من الأسفل.
“نعم.” ضحك ديرلاو. “حديقة عدن.”
أرادت أودري دون وعي أن تقف وتقود أعضاء المجلس الآخرين للانحناء والتوديع. ومع ذلك، سرعان ما عادت إلى رشدها واستمرت في الجلوس هناك، كونها الشخص قبل الأخير الذي يقف.
‘حديقة عدن…’ رأت أودري أن أعضاء المجلس الآخرين كانوا يسيرون نحو الباب وسألت بتمعن، “هناك العديد من الكاتدرائيات هنا. يجب أن تمثل عقيدة. أه، أتساءل ما هو الوجود الذي يؤمن به ‘السكان’ هنا؟”
“بخلاف ذلك، لاحظت أيضًا شيئًا غريبًا. فقدت العديد من الفئران والصراصير والغربان أرواحهم، بعد أيام من اعادة المدينة لحالها بأعجوبة.”
أومأ ديرلا برأسه وأجاب رسميًا: “الخالق كلي القدرة والعلم”.
نقر كلاين برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة واستحضر قلمًا وورقة لكتابة أفكاره.
…
“*هدفه* الحقيقي هو تنين العقل، أم أنا من أؤيد الآنسة عدالة؟”
‘حديقة عدن… الخالق كلي القدرة والقادر والعلم… إذا لم يكن هذا من صنع آدم، سأكتب اسمي بالخلف!’ فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم، نظر كلاين إلى النجم القرمزي الذي يمثل الآنسة عدالة وتمتم بصمت لنفسه.
1319: تعويذة منقذة للحياة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تلاوة “آدم” عند مواجهة الخطر كرد فعل يدل على وجود مشكلة دون إخفاء أي شيء.
“من خلال دمجهم معًا، هل يعني هذا أنه بمجرد وصول متجاوزي مسار المتفرج إلى التسلسل 3 أو التسلسل 2، يمكنهم فصل الهويات التي كانوا يحتفظون بها من قبل وجعلهم أشخاص أحياء؟ وحتى لو ماتت هذه الهويات، فلن يؤدي ذلك إلى موت أجسادهم الحقيقية؟”
منذ أن دخلت الآنسة عدالة حديقة عدن، تم قمع الرؤية الحقيقية التي قدمتها قلعة صفيرة. لم يكن بإمكان كلاين إلا استخدام وجهة نظر أودري لمراقبة المناطق المحيطة، تمامًا مثل وجهة نظر ملكة الغوامض برناديت الثابتة في الجزيرة البدائية. إلى حد ما، أظهر هذا أيضًا مكانة مدينة العقل، حديقة عدن.
“وهذه الأقنعة السبعة وهمية. إنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بما تعرفونه، ولا داعي لتخزينها بطريقة خاصة. يفكرة فقط، ستتمكنون من إخراجها من بحر اللاوعي الجماعي.”
نقر كلاين برفق على حافة الطاولة الطويلة المرقطة واستحضر قلمًا وورقة لكتابة أفكاره.
“وهذه الأقنعة السبعة وهمية. إنها مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بما تعرفونه، ولا داعي لتخزينها بطريقة خاصة. يفكرة فقط، ستتمكنون من إخراجها من بحر اللاوعي الجماعي.”
لم يكن هذا شيئًا لم يستطيع تحليله بناءً على تفكيره. بدلاً من ذلك، عندما واجه وجودًا مثل آدم، كان بحاجة إلى التفكير وتحليل التفاصيل بشكل متكرر. وهكذا، فإن الكلمات التي تشكلت على الورقة ساعدته على قراءتها ذهابًا وإيابًا حتى يلاحظ أي تفاصيل مفقودة ويعوضها.
“*هدفه* الحقيقي هو تنين العقل، أم أنا من أؤيد الآنسة عدالة؟”
“الفرضية الأساسية ؛ لقد تقدم آدم بالفعل إلى التسلسل 0 باستخدام الحرب الشاملة من قبل. من خلال أن يصبح إله حقيقي، يمكن أن *يكون* ‘متخيل’.”
“أعتقد أن الطريقة الحالية جيدة بما فيه الكفاية. يستخدم الجميع تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 للتعامل مع الحوادث. عندما تكون هناك حاجة، يمكننا التقدم للحصول على غرض أخرى.”
“الآنسة عدالة قد أصبحت متلاعب في التسلسل 4 بعد وفاة هفين رامبيس. قد تكون قادرة على إقناع الآخرين، لكنها لا تستطيع إقناع آدم.”
في النهاية، لم يكن بإمكانه إلا أن يقرر مواصلة الملاحظة واليقظة.
“ماذا يريد آدم؟ لا يتطابق خداع قديس بالتسلسل 4 مع *هويته* كمتخيل ما لم يكن *لديه* حيلة أخرى في *أكمامه*…’
“يبدو أنها مقدمة لأن تصبح متخيل…”
“*هدفه* الحقيقي هو تنين العقل، أم أنا من أؤيد الآنسة عدالة؟”
هزت المرأة المسؤولة عن القدي ميلوم عاصمة فيزاك رأسها على الفور.
“يجب تعزيز العناية واليقظة في هذا الشأن. ويجب ألا نكون مهملين.”
ضحك ديرلاو وقال: “كان ذلك أفضل بالفعل في الماضي. لكن الآن، لا داعي للقلق.”
“في حديقة عدن، الكاتدرائية التي كان يستخدمها علماء النفس الكيميائيين تشبه كاتدرائية الجثث الخاصة بآدم. ومع ذلك، فهي متشابهة إلى حد ما فقط. الأعمدة الحجرية في الخارج مرصعة بعدة جماجم. لا يوجد تخطيط مماثل في الداخل، واللون اسود قاتم وكئيب جدا ماذا يعني هذا؟”
كانت أودري قلقة بعض الشيء من أنه قد كان لأقنعة الأشخاص السبعة هذه علاقة بآدم، لكنها لم تجرؤ على التفكير في الأمر في مدينة العقل. لقد أجبرت نفسها على كبح جماح أفكارها وأجابت على ما قاله ديرلاو من قبل، “يمكنني قبول طريقتي حفظ التحف المختومة من الدرجة 1. سأنتظر بصبر انتهاء فترة الاختبار”.
“لماذا يرمز التنين الرمادي والأبيض الملتف حول الصليب الضخم؟ الخطوة الأولى في إحياء الخالق كانت ناجحة؟”
“الفرضية الأساسية ؛ لقد تقدم آدم بالفعل إلى التسلسل 0 باستخدام الحرب الشاملة من قبل. من خلال أن يصبح إله حقيقي، يمكن أن *يكون* ‘متخيل’.”
“آه، آدم هو بالفعل متخيل. إذا عاد *والده* أو الخالق الأصلي، *فسيكون* أول من سيصبح سئ الحظ. *إنه* مستعد للتضحية *بنفسه* هذا هو معنى *كونه* ‘متعصب ديني’؟”
أصبح تعبير ديرلاو مهيب على الفور.
“يُشتبه في أن ذلك الأرنب هو هيرميس… ومع ذلك، كملاك لمسار المتفرج، ليس من المنطقي بالنسبة *له* ألا يتمكن من إزالة لعنة تحول الآنسة رسول بعد هذه الفترة الطويلة، خاصة وأنه *لديه* متخيل يمكنه تقديم المساعدة… حسنًا، هل قام هيرميس بذلك عن قصد؟”
“ستكون هناك بعض التأثيرات التي تحتاج إلى الاهتمام. لكنني أعتقد أنكم جميعا خبراء في مجال العقل. لديكم القدرة على حل المشاكل في هذا الجانب”. قال ديرلاو بصراحة.
“نعم، ذكر رئيس علماء النفس الكيميائيين، ديرلاو، أنه للمتفرج، يمثل الموت نهاية هوية المرء فقط. لا يزال بإمكانه المشاركة في مسرحيات أخرى في جوانب أخرى كهوية أخرى…”
خلال هذه العملية، قال السيد شراهة، الذي بدا وكأنه قادر على أكل بقرة كاملة في أي لحظة وكان يرتدي عشر خواتم، “منطقة قسطنطين لم تكن هادئة مؤخرًا. حدثت العديد من المعجزات واحدة تلو الأخرى.”
“من خلال دمجهم معًا، هل يعني هذا أنه بمجرد وصول متجاوزي مسار المتفرج إلى التسلسل 3 أو التسلسل 2، يمكنهم فصل الهويات التي كانوا يحتفظون بها من قبل وجعلهم أشخاص أحياء؟ وحتى لو ماتت هذه الهويات، فلن يؤدي ذلك إلى موت أجسادهم الحقيقية؟”
كانت أودري قلقة بعض الشيء من أنه قد كان لأقنعة الأشخاص السبعة هذه علاقة بآدم، لكنها لم تجرؤ على التفكير في الأمر في مدينة العقل. لقد أجبرت نفسها على كبح جماح أفكارها وأجابت على ما قاله ديرلاو من قبل، “يمكنني قبول طريقتي حفظ التحف المختومة من الدرجة 1. سأنتظر بصبر انتهاء فترة الاختبار”.
“يبدو أنها مقدمة لأن تصبح متخيل…”
“يُشتبه في أن ذلك الأرنب هو هيرميس… ومع ذلك، كملاك لمسار المتفرج، ليس من المنطقي بالنسبة *له* ألا يتمكن من إزالة لعنة تحول الآنسة رسول بعد هذه الفترة الطويلة، خاصة وأنه *لديه* متخيل يمكنه تقديم المساعدة… حسنًا، هل قام هيرميس بذلك عن قصد؟”
“هممم، الأرنب الذي تحول إليه هيرميس بعد أن تم فصله كهوية شارك لاحقًا بشكل مباشر في علماء النفس الكيميائيين؟ ماذا *يريد* أن يفعل؟ في ذلك الوقت، عندما كان نظام ناسك الغسق يتماقشون، كان *يجلس* بجانب الإمبراطور… “
“بخلاف ذلك، لاحظت أيضًا شيئًا غريبًا. فقدت العديد من الفئران والصراصير والغربان أرواحهم، بعد أيام من اعادة المدينة لحالها بأعجوبة.”
بعد أن انتهى كلاين من الكتابة، وضع قلم الحبر الخاص به وقرأ محتوياته بعناية عدة مرات، وكان قلبه مغمور بالغموض والحيرة.
علقت الآنسة كسل، التي بدت وكأنها نائمة، بابتسامة “آنسة، أنت لست فخورة”.
في النهاية، لم يكن بإمكانه إلا أن يقرر مواصلة الملاحظة واليقظة.
1319: تعويذة منقذة للحياة.
وفي هذه اللحظة، استقلت أودري بالفعل العربة التي استخدمتها، وخرجت من حديقة عدن، وعادت إلى الحديقة في قسم الإمبراطورة مع البحيرة الاصطناعية.
لم تكن في عجلة من أمرها للصلاة للسيد الأحمق، على أمل أن تكون هناك طريقة أفضل لختم قناع الكبرياء. لقد عادت إلى الفيلا الفخمة وكأن شيئًا لم يحدث.
…
‘حديقة عدن… الخالق كلي القدرة والقادر والعلم… إذا لم يكن هذا من صنع آدم، سأكتب اسمي بالخلف!’ فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم، نظر كلاين إلى النجم القرمزي الذي يمثل الآنسة عدالة وتمتم بصمت لنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
