شاهد.
1362: شاهد.
بعد أن جلس والدا العروس، قال الكاهن: “أيها الأصدقاء والعائلة الأعزاء، نجتمع هنا اليوم لنشهد ونحتفل بزواج هذا الزوجين تحت رعاية الإلهة الكريمة.”
كمتجاوز انضم إلى مكتب الأمن العام في إنتيس كعضو في الأمر السري، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها أنطوان شيئًا كهذا.
بعد المرور بكل أنواع الصعودات والهبوطات، كانت أسرتهم ترحب أخيرًا بعضو جديد.
في الماضي، كلما تقدم، كان سيسمع “هورناكيس… فليغري… هورناكيس… فليغري…” لقد فقد السيطرة تقريبا على نفسه لعدة مرات.
جمعت ميليسا شفتيها على الفور وهزت رأسها قليلاً.
على عكس ما سبق، بدا وكأن محتوى الهمسات قد تغير.
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
بعد أن خمد الهذيان، عاد كل شيء أمامه إلى طبيعته. عبس أنطوان وتمتم في نفسه، ‘كانت حالتي العقلية مستقرة جدًا مؤخرًا، ولم أستهلك الجرعة أو أحاول التقدم. لماذا أسمع همسات الوجود السري؟’
في قصر عائلة هال في مقاطعة شرقي تشيستر، خرج كلاين من الفراغ.
‘هذا لا يبدو كما كان من قبل تماما…’
في ذلك الوقت، كان قد إعتمد على مستواه ومكانته وسلطته لإيقاف قيامة زاراتول بالقوة. لم يشعر بأي شيء غير طبيعي، لكن بعد دراسة نفسه، أدرك أن شيئًا ما قد مثل مشكلة.
‘ماذا يعني أورفيل؟ أفتقر إلى المعلومات الكافية. لا أستطيع فهمه على الإطلاق…’
‘ماذا يعني أورفيل؟ أفتقر إلى المعلومات الكافية. لا أستطيع فهمه على الإطلاق…’
‘ديلان، ديلان، نعم، ذكر رؤساء النظام أن قائدنا الغامض والمرعب أخفى ذات مرة قلعة قديمة تسمى ديلان…’
“أفعل.”
‘تسك، بمجرد أن أتذكر ذلك الوجود، لا يسعني إلا الارتعاش. على الرغم من *أنه* قد عاد إلى *طبيعته* في العامين الماضيين، إلا أن الأساطير المرعبة والدمار المادي الذي *تركه* *وراءه* كافيان لمنح الناس حياة من الكوابيس…’
بينسون موريتي.
هدأ أنطوان نفسه وكبت حيرته. واصل إسناد المهام إلى أتباعه.
عندما تمكن زاراتول من فصل خاصية تجاوز التسلسل 2 عن *نفسه*، لقد *كان* بلا شك التسلسل 1 خادم غوامض. لم يكن هناك الكثير من الأعداء الذين يستطيعون *كبحه*- أشخاص كان يجب التعامل *معهم* باستخدام أكثر المواقف حذراً.
…
أول ما ظهر أمامه كان ساحة صغيرة وكاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.
أمام شاهد قبر، أدار كلاين، الذي كان قد وضع الزهور البيضاء للتو، رأسه قليلاً، كما لو كان يستمع إلى شيء ما.
لقد زفر وتذمر دون أن يخفي شيئًا.
على الرغم من أنه لم يسمع أي شيء، كملك ملائكة كان يتحكم في جزء من سلطة مساره، إلا أنه قد شعر بشدة أن شيئًا ما كان غير صحيح. تم نقل بعض المعلومات السرية إلى أهداف محددة.
كمتجاوز انضم إلى مكتب الأمن العام في إنتيس كعضو في الأمر السري، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها أنطوان شيئًا كهذا.
‘زاراتول لم يمت تماما بعد؟’ أرجع كلاين نظرته وتمتم في نفسه.
بعد أن أحضر والديها العروس إلى مقدمة المذبح، انحنت لبينسون قبل مواجهة الشعار المقدس والكاهن.
في ذلك الوقت، كان قد إعتمد على مستواه ومكانته وسلطته لإيقاف قيامة زاراتول بالقوة. لم يشعر بأي شيء غير طبيعي، لكن بعد دراسة نفسه، أدرك أن شيئًا ما قد مثل مشكلة.
مقارنةً بمن قبل، لم يعد على وجه الفتاة تلك النظرة المراهقة. كان هناك المزيد من اللحم على وجهها، مما جعلها لم تعد تبدو نحيفة للغاية.
كانت خاصية التجاوز التي استوعبها من زاراتول واحدة إحتوت على مجموعة كاملة من خصائص تجاوز التسلسلات من 9 إلى 1.
وقف بجانب المذبح، مرتديًا بذلة مكوية جيدًا، بدا متوترًا بعض الشيء.
هذا قد عنى أيضًا أن هذا قد تضمن خاصية تجاوز محدث معجزات واحدة فقط.
عند رؤية هذا وسماعه، أصبحت رؤية ميليسا ضبابية. لقد قفز قلبها من الفرح.
وقد كان ثعبان القدر ويل أوسبتين قد ذكر أن زاراتول وسلف عائلة أنتيغونوس قد أخذ *كلاهما* خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية.
لم يكن لديه مؤقتًا أي أفكار لإيجاد خاصية تجاوز محدث المعجزات. كان هذا لأنه، تحت الضغط الهائل الذي مارسه الخطأ آمون، لم يكن لديه خيار سوى اغتنام الفرصة لتقوية إنسانيته وجعل حالته العقلية تستقر. كان عليه أن يتوجه إلى مدينة كالديرون في عالم الروح لاستعادة مياه نهر نهر الظلام الأبدي، وذلك لاستيعاب تفرد الأحمق. لم يكن لديه وقت ليضيعه في الأمور غير العاجلة.
‘لذلك، كانت حقيقة الموقف أنه لم يكن هناك شك في وجود خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية على زاراتول الذي كان قد اختفى. بالنسبة إلى ما إذا كانت هناك أي خصائص تجاوز إضافية لمحدث المعجوات، المشعوذ الأغرب والباقي، لم يكن لدى كلاين أي وسيلة للتخمين بسبب عدم فهمه لزاراتول.
باتباع توجيهات القدر والروحانية، غادر هذا المكان وعاد إلى العالم الحقيقي.
بناءً على هذا الموقف، كان كلاين قد إشتبه منذ فترة طويلة في أن زاراتول لم يمت تمامًا.
هدأ أنطوان نفسه وكبت حيرته. واصل إسناد المهام إلى أتباعه.
بالطبع، إذا أراد الطرف الآخر العودة للحياة، فلن يكون الأمر بهذه البساطة. كان هذا لأن استخدام طريقة بسيطة للغاية من شأنه أن يؤدي إلى عدم الإخفاء. سيتم اكتشافه بالتأكيد من خلال متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار، وبالتالي، سيتم إنشاء طريقة وقائية فعالة.
لم أبكي????????????????????????????
عندما تمكن زاراتول من فصل خاصية تجاوز التسلسل 2 عن *نفسه*، لقد *كان* بلا شك التسلسل 1 خادم غوامض. لم يكن هناك الكثير من الأعداء الذين يستطيعون *كبحه*- أشخاص كان يجب التعامل *معهم* باستخدام أكثر المواقف حذراً.
بالطبع، إذا أراد الطرف الآخر العودة للحياة، فلن يكون الأمر بهذه البساطة. كان هذا لأن استخدام طريقة بسيطة للغاية من شأنه أن يؤدي إلى عدم الإخفاء. سيتم اكتشافه بالتأكيد من خلال متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار، وبالتالي، سيتم إنشاء طريقة وقائية فعالة.
لذلك، اعتقد كلاين *أنه* قد استخدم جزء خصائص التجاوز التي فصلها عن *نفسه* لاغتنام الفرصة. ومع ذلك، لم يكن لاستخدامها لإحياء *نفسه* مباشرة. بدلاً من ذلك، كانت طريقة للقيام بالكثير من الاستعدادات. لقد *كان* بحاجة إلى فرصة أو وسيلة ما لإنجاز الاستعدادات.
لم يكن لديه مؤقتًا أي أفكار لإيجاد خاصية تجاوز محدث المعجزات. كان هذا لأنه، تحت الضغط الهائل الذي مارسه الخطأ آمون، لم يكن لديه خيار سوى اغتنام الفرصة لتقوية إنسانيته وجعل حالته العقلية تستقر. كان عليه أن يتوجه إلى مدينة كالديرون في عالم الروح لاستعادة مياه نهر نهر الظلام الأبدي، وذلك لاستيعاب تفرد الأحمق. لم يكن لديه وقت ليضيعه في الأمور غير العاجلة.
‘مما يبدو، لقد *أخفى* ذلك الجزء من خاصية التجاوز التي تحتوي على خاصية محدث المعجزات بطريقة معينة وأخفاعا بعناية. وإلا، عندما تقدمت إلى خادم الغوامض، كان يجب أن أتمكن من استخدام قلعة صفيرة لرؤيتها مباشرة…’
عندما تمكن زاراتول من فصل خاصية تجاوز التسلسل 2 عن *نفسه*، لقد *كان* بلا شك التسلسل 1 خادم غوامض. لم يكن هناك الكثير من الأعداء الذين يستطيعون *كبحه*- أشخاص كان يجب التعامل *معهم* باستخدام أكثر المواقف حذراً.
‘نعم، يجب أن تكون الخطوة التالية هي استخدام طريقة خفية لتوجيه أو إغراء هدف معين *لإحيائه*. هيه، لم يستوعب التفرد، لذا لا *يمكنه* البث على جميع القنوات. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن *يتأكد* من أن أنا المتقدم أو آمون لن نسمع المحتوى المقابل ونفسد *خططه*. لذلك، فإن عدد الأهداف التي *يستطيع* إغرائها محدود نوعًا ما… جميع أعضاء النظام السري، أم جزء من الأعضاء؟’ أومأ كلاين، الذي كان يركع، رأسه في تفكير.
بعد المرور بكل أنواع الصعودات والهبوطات، كانت أسرتهم ترحب أخيرًا بعضو جديد.
لقد زفر وتذمر دون أن يخفي شيئًا.
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
‘لماذا يصعب قتل متجاوزي التسلسلات العليا لمسار المتنبئ لهذه الدرجة؟’
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
كانت هناك كل أنواع الاستعدادات والأوراق الرابحة.
عند رؤية هذا وسماعه، أصبحت رؤية ميليسا ضبابية. لقد قفز قلبها من الفرح.
هذا جعله يفهم حقًا سبب عدم قيام الإلهة بقتل سلف عائلة أنتيغونوس مباشرة.
لم أبكي????????????????????????????
بالنسبة لنصف الأحمق، قد يعني الموت فرصة جديدة للحياة!
~~~~~~~~~
‘ومع ذلك، غالبًا ما يعني الإعداد الدقيق والمعقد أن القدرة على تحمل المخاطر أقل. من يدري ما إذا كانت خطة قيامة زاراتول ستفيد عضو محظوظ في النظام السري. وقد تكون إمكانية حدوث ذلك أعلى من *عودته* من ضباب التاريخ. أيضًا، هناك فرصة للتدخل والتأثير والاستغلال من قبل الآلهة الخارجية…’ سخر كلاين داخليًا وهو يقف ببطء.
‘زاراتول لم يمت تماما بعد؟’ أرجع كلاين نظرته وتمتم في نفسه.
لم يكن لديه مؤقتًا أي أفكار لإيجاد خاصية تجاوز محدث المعجزات. كان هذا لأنه، تحت الضغط الهائل الذي مارسه الخطأ آمون، لم يكن لديه خيار سوى اغتنام الفرصة لتقوية إنسانيته وجعل حالته العقلية تستقر. كان عليه أن يتوجه إلى مدينة كالديرون في عالم الروح لاستعادة مياه نهر نهر الظلام الأبدي، وذلك لاستيعاب تفرد الأحمق. لم يكن لديه وقت ليضيعه في الأمور غير العاجلة.
‘ديلان، ديلان، نعم، ذكر رؤساء النظام أن قائدنا الغامض والمرعب أخفى ذات مرة قلعة قديمة تسمى ديلان…’
بحلول الوقت الذي سيتقدم فيه بنجاح ويستعيد فيع توازنًا جديدًا للوضع الذي كان فيه، لم يكن يمانع في التوجه إلى إنتيس والتعامل مع أعضاء النظام السري بحثًا عن قبو الكنز المخفي الذي أخفاه زاراتول. هذا من شأنه أن يضع الملاك الذي عاش منذ العهد الرابع في راحة أبدية.
لقد رأى بينسون.
كابحا جماح أفكاره ومنزلا رأسه لينظر إلى شاهد القبر أمامه. تراجع كلاين ببطء، وأدخل يده في جيبه، واستدار إلى الجانب ليدخل عالم الروح.
كانت هناك كل أنواع الاستعدادات والأوراق الرابحة.
في الآونة الأخيرة، كان مثل السائح في الغوامض. في حين، كان سيعود إلى حيث اعتاد أن يكون، وفي بعض الأحيان، تحت إشراف القدر، كان سيسافر عرضيا حول عالم الروح، متجه إلى حقائق مختلفة ليشهد مشاهد مختلفة.
في ذلك الوقت، كان قد إعتمد على مستواه ومكانته وسلطته لإيقاف قيامة زاراتول بالقوة. لم يشعر بأي شيء غير طبيعي، لكن بعد دراسة نفسه، أدرك أن شيئًا ما قد مثل مشكلة.
نتيجةً لذلك، تعافى وعيه النفسي ووعيه الذاتي تدريجياً وتوطدا. أصبح الآن قادرًا على استخدام المراسي لقمع إرادة الإلهي المستحق المستيقظة إلى حد ما.
‘لقد عدت إلى باكلوند؟’ نظر كلاين إلى الشمس التي اخترقت الغيوم الرقيقة وتبع الحشد إلى باب الكاتدرائية.
جعل هذا عقله أكثر استقرارًا مما كان عليه عندما التقى إلهة الليل الدائم.
بينسون، الذي كان يقف بالقرب من المذبح، بلع جرعة من اللعاب ولم يسعه إلا الابتسام.
في عالم الروح- الطبقات المشبعة التي أشبهت لوحة زيتية تجريدية- تجول كلاين بلا هدف بينما كان يسير بضع خطوات في اتجاه لم يكن بالمعنى المعتاد لكلمة إتجاه.
في عالم الروح- الطبقات المشبعة التي أشبهت لوحة زيتية تجريدية- تجول كلاين بلا هدف بينما كان يسير بضع خطوات في اتجاه لم يكن بالمعنى المعتاد لكلمة إتجاه.
باتباع توجيهات القدر والروحانية، غادر هذا المكان وعاد إلى العالم الحقيقي.
عادت ابتسامة بينسون إلى الظهور.
أول ما ظهر أمامه كان ساحة صغيرة وكاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.
‘تسك، بمجرد أن أتذكر ذلك الوجود، لا يسعني إلا الارتعاش. على الرغم من *أنه* قد عاد إلى *طبيعته* في العامين الماضيين، إلا أن الأساطير المرعبة والدمار المادي الذي *تركه* *وراءه* كافيان لمنح الناس حياة من الكوابيس…’
في هذه اللحظة، دخل الكثير من الناس إلى الكاتدرائية، وكانوا سعداء.
هدأ أنطوان نفسه وكبت حيرته. واصل إسناد المهام إلى أتباعه.
‘لقد عدت إلى باكلوند؟’ نظر كلاين إلى الشمس التي اخترقت الغيوم الرقيقة وتبع الحشد إلى باب الكاتدرائية.
في اللحظة التي اجتاز فيها المدخل تجمد بصره فجأة.
في اللحظة التي اجتاز فيها المدخل تجمد بصره فجأة.
بالطبع، إذا أراد الطرف الآخر العودة للحياة، فلن يكون الأمر بهذه البساطة. كان هذا لأن استخدام طريقة بسيطة للغاية من شأنه أن يؤدي إلى عدم الإخفاء. سيتم اكتشافه بالتأكيد من خلال متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار، وبالتالي، سيتم إنشاء طريقة وقائية فعالة.
لقد رأى بينسون.
‘ماذا يعني أورفيل؟ أفتقر إلى المعلومات الكافية. لا أستطيع فهمه على الإطلاق…’
بينسون موريتي.
على عكس ما سبق، بدا وكأن محتوى الهمسات قد تغير.
بدا وجه الرجل ذو الشعر الأسود والبني العينين مشابهًا إلى حد ما لوجه كلاين. ومع ذلك، تم تمشيط شعر الرجل الأكبر سناً قليلاً إلى الوراء بدقة، وكشف عن جبهته العريضة.
‘مما يبدو، لقد *أخفى* ذلك الجزء من خاصية التجاوز التي تحتوي على خاصية محدث المعجزات بطريقة معينة وأخفاعا بعناية. وإلا، عندما تقدمت إلى خادم الغوامض، كان يجب أن أتمكن من استخدام قلعة صفيرة لرؤيتها مباشرة…’
وقف بجانب المذبح، مرتديًا بذلة مكوية جيدًا، بدا متوترًا بعض الشيء.
أول ما ظهر أمامه كان ساحة صغيرة وكاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.
حدق كلاين لمدة ثانيتين قبل أن ينظر بعيدًا بسرعة.
‘لماذا يصعب قتل متجاوزي التسلسلات العليا لمسار المتنبئ لهذه الدرجة؟’
بعد ذلك، اجتاز بصره عبر المقصورة الأمامية ورأى ميليسا في ثوب أبيض محافظ.
وقد كان ثعبان القدر ويل أوسبتين قد ذكر أن زاراتول وسلف عائلة أنتيغونوس قد أخذ *كلاهما* خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية.
مقارنةً بمن قبل، لم يعد على وجه الفتاة تلك النظرة المراهقة. كان هناك المزيد من اللحم على وجهها، مما جعلها لم تعد تبدو نحيفة للغاية.
‘تسك، بمجرد أن أتذكر ذلك الوجود، لا يسعني إلا الارتعاش. على الرغم من *أنه* قد عاد إلى *طبيعته* في العامين الماضيين، إلا أن الأساطير المرعبة والدمار المادي الذي *تركه* *وراءه* كافيان لمنح الناس حياة من الكوابيس…’
استمرت في الدردشة مع الأشخاص من حولها، وتعاملت بمهارة مع جميع أنواع الأمور والتواصل الاجتماعي.
عادت ابتسامة بينسون إلى الظهور.
‘ما زالت ترتدي ملابس قديمة الطراز. لحسن الحظ، لم تكن ترتدي الأسود…’ تجعدت زوايا شفتي كلاين وهو يغمغم. مشى إلى زاوية الكاتدرائية ووجد مقعدًا ليجلس فيه.
كانت خاصية التجاوز التي استوعبها من زاراتول واحدة إحتوت على مجموعة كاملة من خصائص تجاوز التسلسلات من 9 إلى 1.
بعد حوالي العشر دقائق، أنهت ميليسا عملها وجلست في مقعدها.
لقد استقر عقله، وكان بإمكانه الآن طلب العلاج من طبيبته النفسية. في الوقت نفسه، كان بحاجة إلى حل مشكلة.
بدأت الموسيقى المبهجة في العزف بينما أصبحت تدريجيًا مهيبة.
انحنى بينسون واستدار.
سارت سيدة ترتدي ثوب زفاف أبيض نظيف، تمسك بذراع والدها في يدها، وتمسك ذراع والدتها بيدها الأخرى. في الممر نحو المذبح.
بعد أن جلس والدا العروس، قال الكاهن: “أيها الأصدقاء والعائلة الأعزاء، نجتمع هنا اليوم لنشهد ونحتفل بزواج هذا الزوجين تحت رعاية الإلهة الكريمة.”
بينسون، الذي كان يقف بالقرب من المذبح، بلع جرعة من اللعاب ولم يسعه إلا الابتسام.
في عالم الروح- الطبقات المشبعة التي أشبهت لوحة زيتية تجريدية- تجول كلاين بلا هدف بينما كان يسير بضع خطوات في اتجاه لم يكن بالمعنى المعتاد لكلمة إتجاه.
كان هذا حفل زفافه.
التفت الكاهن لينظر إليه وقال، “هل أنت، بينسون موريتي، ستقبل لوسي بروك لتكون زوجتك القانونية، واعدًا بالحب والاعتزاز، من خلال الفرح والحزن، المرض والصحة، وما إلى ذلك من التحديات التي قد تواجهونها، طالما ستعيشان؟”
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
‘لقد عدت إلى باكلوند؟’ نظر كلاين إلى الشمس التي اخترقت الغيوم الرقيقة وتبع الحشد إلى باب الكاتدرائية.
بعد أن أحضر والديها العروس إلى مقدمة المذبح، انحنت لبينسون قبل مواجهة الشعار المقدس والكاهن.
‘لقد عدت إلى باكلوند؟’ نظر كلاين إلى الشمس التي اخترقت الغيوم الرقيقة وتبع الحشد إلى باب الكاتدرائية.
انحنى بينسون واستدار.
‘مما يبدو، لقد *أخفى* ذلك الجزء من خاصية التجاوز التي تحتوي على خاصية محدث المعجزات بطريقة معينة وأخفاعا بعناية. وإلا، عندما تقدمت إلى خادم الغوامض، كان يجب أن أتمكن من استخدام قلعة صفيرة لرؤيتها مباشرة…’
بعد أن جلس والدا العروس، قال الكاهن: “أيها الأصدقاء والعائلة الأعزاء، نجتمع هنا اليوم لنشهد ونحتفل بزواج هذا الزوجين تحت رعاية الإلهة الكريمة.”
كانت هناك كل أنواع الاستعدادات والأوراق الرابحة.
“إمدحوا السيدة”. رفع جميع الضيوف أيديهم اليمنى طالما كانوا مؤمنين بإلهة الليل الدائم قبل رسم أربع نقاط في اتجاه عقارب الساعة، لرسم نجمة.
وشمل ذلك كلاين.
استمرت في الدردشة مع الأشخاص من حولها، وتعاملت بمهارة مع جميع أنواع الأمور والتواصل الاجتماعي.
عندما استقر الجميع، أدار الكاهن رأسه وقال للعروس، “هل أنتِ، لوسي بروك، تقبلين بينسون موريتي ليكون زوجك القانوني، واعدة بالحب والاعتزاز، من خلال الفرح والحزن، المرض والصحة، وما إلى ذلك من التحديات التي قد تواجهونها، طالما ستعيشينان؟”
‘نعم، يجب أن تكون الخطوة التالية هي استخدام طريقة خفية لتوجيه أو إغراء هدف معين *لإحيائه*. هيه، لم يستوعب التفرد، لذا لا *يمكنه* البث على جميع القنوات. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن *يتأكد* من أن أنا المتقدم أو آمون لن نسمع المحتوى المقابل ونفسد *خططه*. لذلك، فإن عدد الأهداف التي *يستطيع* إغرائها محدود نوعًا ما… جميع أعضاء النظام السري، أم جزء من الأعضاء؟’ أومأ كلاين، الذي كان يركع، رأسه في تفكير.
نظرت السيدة المسماة لوسي إلى الشعار المقدس لآلهة الليل الدائم وأومأت برأسها.
عادت ابتسامة بينسون إلى الظهور.
“أفعل.”
بحلول الوقت الذي سيتقدم فيه بنجاح ويستعيد فيع توازنًا جديدًا للوضع الذي كان فيه، لم يكن يمانع في التوجه إلى إنتيس والتعامل مع أعضاء النظام السري بحثًا عن قبو الكنز المخفي الذي أخفاه زاراتول. هذا من شأنه أن يضع الملاك الذي عاش منذ العهد الرابع في راحة أبدية.
عادت ابتسامة بينسون إلى الظهور.
في هذه اللحظة، دخل الكثير من الناس إلى الكاتدرائية، وكانوا سعداء.
التفت الكاهن لينظر إليه وقال، “هل أنت، بينسون موريتي، ستقبل لوسي بروك لتكون زوجتك القانونية، واعدًا بالحب والاعتزاز، من خلال الفرح والحزن، المرض والصحة، وما إلى ذلك من التحديات التي قد تواجهونها، طالما ستعيشان؟”
لقد زفر وتذمر دون أن يخفي شيئًا.
أومأ بينسون برأسه على الفور وقال، “أفعل!”
انحنى بينسون واستدار.
عند رؤية هذا وسماعه، أصبحت رؤية ميليسا ضبابية. لقد قفز قلبها من الفرح.
بالنسبة لنصف الأحمق، قد يعني الموت فرصة جديدة للحياة!
بعد المرور بكل أنواع الصعودات والهبوطات، كانت أسرتهم ترحب أخيرًا بعضو جديد.
بعد حوالي العشر دقائق، أنهت ميليسا عملها وجلست في مقعدها.
فجأة، أدارت رأسها إلى الزاوية دون وعي ورأت مقعدًا فارغًا. لم يكن هناك أحد هناك.
بينسون، الذي كان يقف بالقرب من المذبح، بلع جرعة من اللعاب ولم يسعه إلا الابتسام.
جمعت ميليسا شفتيها على الفور وهزت رأسها قليلاً.
بعد أن جلس والدا العروس، قال الكاهن: “أيها الأصدقاء والعائلة الأعزاء، نجتمع هنا اليوم لنشهد ونحتفل بزواج هذا الزوجين تحت رعاية الإلهة الكريمة.”
بعد مسح المنطقة لعدة ثوانٍ، أرجعت نظرتها ببطء ونظرت إلى المذبح.
بدأت الموسيقى المبهجة في العزف بينما أصبحت تدريجيًا مهيبة.
لم يكن حتى أعلن القس أن بينسون ولوسي كانا زوجا وزوجة، أن ميليسا قد إبتسمت مرة أخرى.
لذلك، اعتقد كلاين *أنه* قد استخدم جزء خصائص التجاوز التي فصلها عن *نفسه* لاغتنام الفرصة. ومع ذلك، لم يكن لاستخدامها لإحياء *نفسه* مباشرة. بدلاً من ذلك، كانت طريقة للقيام بالكثير من الاستعدادات. لقد *كان* بحاجة إلى فرصة أو وسيلة ما لإنجاز الاستعدادات.
…
في الماضي، كلما تقدم، كان سيسمع “هورناكيس… فليغري… هورناكيس… فليغري…” لقد فقد السيطرة تقريبا على نفسه لعدة مرات.
في قصر عائلة هال في مقاطعة شرقي تشيستر، خرج كلاين من الفراغ.
‘ماذا يعني أورفيل؟ أفتقر إلى المعلومات الكافية. لا أستطيع فهمه على الإطلاق…’
لقد استقر عقله، وكان بإمكانه الآن طلب العلاج من طبيبته النفسية. في الوقت نفسه، كان بحاجة إلى حل مشكلة.
في اللحظة التي اجتاز فيها المدخل تجمد بصره فجأة.
~~~~~~~~~
لقد رأى بينسون.
لم أبكي????????????????????????????
وقف بجانب المذبح، مرتديًا بذلة مكوية جيدًا، بدا متوترًا بعض الشيء.
‘نعم، يجب أن تكون الخطوة التالية هي استخدام طريقة خفية لتوجيه أو إغراء هدف معين *لإحيائه*. هيه، لم يستوعب التفرد، لذا لا *يمكنه* البث على جميع القنوات. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن *يتأكد* من أن أنا المتقدم أو آمون لن نسمع المحتوى المقابل ونفسد *خططه*. لذلك، فإن عدد الأهداف التي *يستطيع* إغرائها محدود نوعًا ما… جميع أعضاء النظام السري، أم جزء من الأعضاء؟’ أومأ كلاين، الذي كان يركع، رأسه في تفكير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
