تغيير في الخطط.
1378: تغيير في الخطط
تسرب هذا الدم على الفور إلى راحة يد ساعي البريد آمون.
على وجوه الآمونات المختلفة، أصدرت الأحادية على الأشكال المختلفة ضوءًا نقيًا.
ثم تجاهل البصمة العقلية لأنتيغونوس في جسده، وبصمة زاراتول العقلية، وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات التي بدأت في الاندماج معًا. لقد جعل النسخة ذات الوجه الخالي من التعبير التي كانت واقفة في مكان قريب دون أن يظهر عليها أي انهيار يمد يده نحو جسده الرئيسي.
لقد كان هذا شيئًا كانوا قد *سرقوه* من أعماق أنقاض معركة الآلهة. لقد جاء من تأثير النهار الأبدي لإله الشمس القديم هناك. يمكن أن يطهر الأشياء القذرة والشريرة، ويوقظ المخلوقات النائمة.
أغلقت أصابعه الخمسة بسرعة، وسرعان ما التوى معصمه.
لقد *منحوا* هذا لكلاين.
أغلقت أصابعه الخمسة بسرعة، وسرعان ما التوى معصمه.
كان هذا، جنبًا إلى جنب مع القدرة على التحكم في قوة الأختام التي تم الحصول عليها من سلطة مجال المبتدئ، قد كانت كافية لكسر حالة النوم الأبدي.
تسرب هذا الدم على الفور إلى راحة يد ساعي البريد آمون.
في تلك اللحظة، استيقظت العلامة العقلية لأنتيغونوس وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسد كلاين. كان الجنون، الاتساع، القسوة والتعطش للدماء والبرودة مثل عاصفة غير مرئية تسبب الخراب في عقل كلاين.
أصبح كل شيء فوضويًا للغاية، وكان الأمر كما لو أنه قد كان يتطور بشكل لا رجعة فيه.
في نفس الوقت تقريبًا، في تفرد الأحمق الذي كان يرتديه على وجهه دون أن يستوعبه تمامًا، بدت الإرادة القوية للإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات مثل وحش مرعب كان ينام في الظلام لآلاف السنين. لقد فتح عينيه فجأة.
ليس ذلك فحسب، بل أن كلاين سمح أيضًا لدمية خادم الغوامض بأن تتحول إلى دوامة من الديدان وتندمج مع جسده جنبًا إلى جنب مع بصمة زاراتول العقلية.
اجتاحت الفوضى السابقة وفقدان السيطرة مرةً أخرى في تلك اللحظة، لكن كلاين لم ينزعج. باتباع إحدى خطط الطوارئ الخاصة به، استخدم بهدوء قدرة “التطعيم” لتوجيه البصمة العقلية لأنتيغونوس إلى إرادة الإلهي المستحق في تفرد الأحمق، مما سمح لألفي عام من التشابك *بينهم* بالتصادم مرةً أخرى.
في تلك اللحظة، خارج عالم الغوامض التي أنشأته قلعة صفيرة، استعاد آمون *وعيه* من الفوضى الأولية.
في هذه الأثناء، اعتمد كلاين على وعيه الخاص والمراسي من مؤمني الأحمق وإله البحر لموازنة إرادة الإلهي المستحق الموجودة في خاصية التجاوز الخاصة به، تمامًا كما مثل عندما فصل دمية خادم الغوامض المتحركة .
استيقظ لورد الغوامض لعتبة معينة في “جسد كلاين الرئيسي”.
إذا لم تكن هناك أي حوادث، وإذا استمر هذا، كان هناك احتمال أن يتمكن كلاين من تحقيق التوازن بين الجانبين واستيعاب تفرد الأحمق بشكل كامل. كان سيدخل المرحلة الأخيرة من الطقس، لكن كيف يمكن ألا تقع حوادث وهو محاط بالآمونات؟
“مهاجمة بعضنا البعض ممنوعة هنا!”
عزز العديد من الأمونات ختم كتاب ترونسويست النحاسي و مصباح التمنيات السحري لمقاومة قيود القاعدة السابقة. أعطى بعض الآمونات “النهار الأبدي” لكلاين، وركز عدد صغير من الآمونات على كلاين وحاولوا “السرقة”.
مد كلاين يده اليمنى مرة أخرى، وسرق ما تبقى من خصائص تجاوز التسلسلات 9 إلى 1 للطرف الآخر.
لقد *كانوا* *يحاولون* سرقة *يقظته*.
ومع ذلك، كان لا يزال هناك بعض الآمونات الذين استخدموا “الوميض”، واعتمدوا على الثغرات، أو من استخداموا خداع القواعد لتجنب تأثير الإلهين الحقيقيين بنجاح. مع *استمرارهم* في تقوية ختم مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، لقد *فتحوا* الباب إلى عالم الغوامض خاصة كلاين.
فشل آمون واحدًا تلو الآخر، ولكن في النهاية، كان لا يزال هناك عدد قليل من أمون الذين نجحوا. لقد “سرقوا” وعي كلاين الذاتي للثانيتين التاليتين.
نظرًا لأنه قد كان الآن أنتيغونوس، وبما من أن أنتيغونوس كان قد هضم جميع خصائص التجاوز، فإن مصير فقدانه للسيطرة لم يسرع بينما حافظ على تقدمه السابق.
أصبحت أفكار كلاين ضبابية. بدون توجيهه، فقدت؛ بصمة أنتيغونوس العقلية، إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات، وكذلك المراسي من المؤمنين به على الفور توازنهم وبدأوا في غزو، التأثير وإفساد بعضهم البعض.
في أعقاب ذلك مباشرة، تحولت عيون ساعي البريد آمون إلى اللون القرمزي بينما انتفخت *معدته* بسرعة لا يمكن تصورها بينما كانت تتلوى.
أصبح كل شيء فوضويًا للغاية، وكان الأمر كما لو أنه قد كان يتطور بشكل لا رجعة فيه.
أصبح كل شيء فوضويًا للغاية، وكان الأمر كما لو أنه قد كان يتطور بشكل لا رجعة فيه.
انهار جسم كلاين إنشا بإنش، وتحول إلى مجموعات من الديدان الشفافة والمشوهة بينما مدّ مجسات زلقة وشريرة أكثر.
ليس ذلك فحسب، بل أن كلاين سمح أيضًا لدمية خادم الغوامض بأن تتحول إلى دوامة من الديدان وتندمج مع جسده جنبًا إلى جنب مع بصمة زاراتول العقلية.
وفي هذه اللحظة، تم محو القواعد الموجودة في كتاب ترونسويست النحاسي وبدأت في الكتابة:
نظرًا لقانون تجاذب خصائص التجاوز، فقد اجتذب الأخير العديد من المتجاوزين من نفس المسار على مدى فترة طويلة من التاريخ. أثناء تحويلهم إلى دمى متحركة، *امتص* أيضًا خصائص التجاوز خاصتهم. لذلك، في تلك اللحظة، كان لا يزال هناك عدد كبير من خصائص مسار تجاوز المتنبئ المتبقية في جسم أنتيغونوس، بما في ذلك خاصية تجاوز محدث معجزات.
“الكلام ممنوع هنا!”
قبل أن تتباطأ أفكار كلاين، أخذ زمام المبادرة للتعاون مع آمون وتبديد عالم الغوامض، مما سمح للوضع الداخلي بالتفاعل مع العالم الخارجي.
“مهاجمة بعضنا البعض ممنوعة هنا!”
توقف انهيار جسده. لقد أخفض رأسه وتوقف عن مد المجسات الزلقة والشريرة من حوله. كان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد فقد روحه.
بعد فترة وجيزة، ظهر نص مألوف قبل القاعدتين.
انهار جسم كلاين إنشا بإنش، وتحول إلى مجموعات من الديدان الشفافة والمشوهة بينما مدّ مجسات زلقة وشريرة أكثر.
“جميع القواعد التالية غير فعالة.”
وبدون وعي كلاين الذاتي، وبصمة أنتيغونوس العقلية، والعدد الكبير من المراسي المعنيين، سرعان ما تم تدمير البصمة العقلية المتبقية لزاراتول وتآكلت بسبب إستيقاظ إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
بعد تقوية الختم، بدا وكأن كتاب ترونسويست النحاسي قد دخل في دورة جديدة. وأصبح تأثير الجني عليه محدودًا نوعًا ما.
هذا جعله غير قادر تمامًا على التعامل مع التأثيرات المختلفة أو لديه أي أمل في إيجاد شعور جديد بالتوازن.
استعاد وعي كلاين وضوحه سريعًا، لكن الوضع في جسده كان فوضوياً تمامًا وخرج عن السيطرة.
دون تلقي مساعدة آمون، فشل نصف الأحمق السابق في الهروب من سباته الأبدي.
هذا جعله غير قادر تمامًا على التعامل مع التأثيرات المختلفة أو لديه أي أمل في إيجاد شعور جديد بالتوازن.
“جميع القواعد التالية غير فعالة.”
بعبارة أخرى، كان يركض في طريق فقدان السيطرة حتى يصبح وحش.
اندمجت النقاط المظلمة للضوء بسرعة في جسد كلاين واندمجت معه.
بدون أي وقت للتفكير، بدأ كلاين خطة الطوارئ النهائية خاصته باستخدام غرائزه وخبراته.
نجح آمون في زي ساعي البريد، لكن ما *سرقه* لم يكن وضوح كلاين، بل قطرة دم جديدة.
لقد تخلى على الفور عن إنقاذ جسده ولم يعد يركز على هذا الأمر.
وبهذه الطريقة، أصبح كلاين مرةً أخرى خادم غوامض بالتسلسل 1، واحد كان قد هضم بالفعل الجرعة، مع قدر يشير إلى فقدان السيطرة.
ليس ذلك فحسب، بل أن كلاين سمح أيضًا لدمية خادم الغوامض بأن تتحول إلى دوامة من الديدان وتندمج مع جسده جنبًا إلى جنب مع بصمة زاراتول العقلية.
عزز العديد من الأمونات ختم كتاب ترونسويست النحاسي و مصباح التمنيات السحري لمقاومة قيود القاعدة السابقة. أعطى بعض الآمونات “النهار الأبدي” لكلاين، وركز عدد صغير من الآمونات على كلاين وحاولوا “السرقة”.
أراد أن يُسقط الأمور في فوضى!
أن لا يترك نفسه بأي مخرج. سوف ينتقل من استيعاب تفرد الأحمق إلى التقدم إلى الأحمق الحقيقي!
ومع ذلك، فإن نسخ آمون لن تسمح له بالقيام بأي محاولات. وماعدا الأمونات، الذين كانوا يقاتلون ضد مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، بدأ الباقون في “السرقة” مرةً أخرى، محاولين إلقاء أفكار كلاين في حالة من الفوضى مرة أخرى حتى يفقد السيطرة تمامًا.
بعد تقوية الختم، بدا وكأن كتاب ترونسويست النحاسي قد دخل في دورة جديدة. وأصبح تأثير الجني عليه محدودًا نوعًا ما.
نجح آمون في زي ساعي البريد، لكن ما *سرقه* لم يكن وضوح كلاين، بل قطرة دم جديدة.
نجح آمون في زي ساعي البريد، لكن ما *سرقه* لم يكن وضوح كلاين، بل قطرة دم جديدة.
تسرب هذا الدم على الفور إلى راحة يد ساعي البريد آمون.
لقد تخلى على الفور عن إنقاذ جسده ولم يعد يركز على هذا الأمر.
في أعقاب ذلك مباشرة، تحولت عيون ساعي البريد آمون إلى اللون القرمزي بينما انتفخت *معدته* بسرعة لا يمكن تصورها بينما كانت تتلوى.
في هذه اللحظة، رفع ‘جسده الرئيسي’ رأسه، عيناه داكنتان.
لقد *بدا* حاملاً بطفل!
في هذه اللحظة، رفع ‘جسده الرئيسي’ رأسه، عيناه داكنتان.
لقد سرق الدم المبارك للقمر البدائي، أو بعبارة أخرى، إلهة الفساد الأم!
أصبح كل شيء فوضويًا للغاية، وكان الأمر كما لو أنه قد كان يتطور بشكل لا رجعة فيه.
لم يضع كلاين معظم وعيه بعد الأن على موازنة البصمة العقلية لأنتيغونوس، إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات المستيقظة، ومراسيه. لم تكن هناك حاجة له لتحملها بشكل سلبي كما كان من قبل. بالكاد استطاع الرد على سرقة آمون.
لقد سرق الدم المبارك للقمر البدائي، أو بعبارة أخرى، إلهة الفساد الأم!
لقد استخدم “التطعيم” لتغيير الهدف الذي سرقه آمون إلى قلعة صفيرة و “عبث” بها لتكون في كومة الخردة، واستبدله بدم القمر البدائي المبارك.
لم يضع كلاين معظم وعيه بعد الأن على موازنة البصمة العقلية لأنتيغونوس، إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات المستيقظة، ومراسيه. لم تكن هناك حاجة له لتحملها بشكل سلبي كما كان من قبل. بالكاد استطاع الرد على سرقة آمون.
كان هذا من الملك الشامان كلارمان.
ومع ذلك، كان لا يزال هناك بعض الآمونات الذين استخدموا “الوميض”، واعتمدوا على الثغرات، أو من استخداموا خداع القواعد لتجنب تأثير الإلهين الحقيقيين بنجاح. مع *استمرارهم* في تقوية ختم مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، لقد *فتحوا* الباب إلى عالم الغوامض خاصة كلاين.
لم يكن هناك شك في وجود علاقة معينة بين نسخ آمون. علاوة على ذلك، كان من المستحيل على *مستوياتهم* أن تصل إلى التسلسل 0. لذلك، عندما تلوث ساعي البريد آمون بقطرة الدم تلك، أظهر الأمونات الأخرون أيضًا مستويات من الفوضى. كما برزت بعض *بطونهم*. صُبغت بعض *عيونهم”* باللون القرمزي، بينما كان لدى البعض الآخر أطفال غير مرئيين بين أذرعهم بينما *ساروا* في دوائر على الفور…
في هذه اللحظة، رفع ‘جسده الرئيسي’ رأسه، عيناه داكنتان.
وقد تسبب هذا في فشل “السرقة” الأخرى لا محالة.
كانت الهوية الوحيدة التي تركها وراءه في جسده الرئيسي هي هويته المرتبطة بالأحمق.
انتهز كلاين هذه الفرصة واستغل اللحظة الوجيزة من الوضوح لإثارة قوة قلعة صفيرة لإلقاء ظل على القصر القديم.
اجتاحت الفوضى السابقة وفقدان السيطرة مرةً أخرى في تلك اللحظة، لكن كلاين لم ينزعج. باتباع إحدى خطط الطوارئ الخاصة به، استخدم بهدوء قدرة “التطعيم” لتوجيه البصمة العقلية لأنتيغونوس إلى إرادة الإلهي المستحق في تفرد الأحمق، مما سمح لألفي عام من التشابك *بينهم* بالتصادم مرةً أخرى.
تم إخفاء هذا المكان مرةً أخرى.
“مهاجمة بعضنا البعض ممنوعة هنا!”
ثم تجاهل البصمة العقلية لأنتيغونوس في جسده، وبصمة زاراتول العقلية، وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات التي بدأت في الاندماج معًا. لقد جعل النسخة ذات الوجه الخالي من التعبير التي كانت واقفة في مكان قريب دون أن يظهر عليها أي انهيار يمد يده نحو جسده الرئيسي.
عزز العديد من الأمونات ختم كتاب ترونسويست النحاسي و مصباح التمنيات السحري لمقاومة قيود القاعدة السابقة. أعطى بعض الآمونات “النهار الأبدي” لكلاين، وركز عدد صغير من الآمونات على كلاين وحاولوا “السرقة”.
أغلقت أصابعه الخمسة بسرعة، وسرعان ما التوى معصمه.
في تلك اللحظة، استيقظت العلامة العقلية لأنتيغونوس وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات في جسد كلاين. كان الجنون، الاتساع، القسوة والتعطش للدماء والبرودة مثل عاصفة غير مرئية تسبب الخراب في عقل كلاين.
نظرًا لأن وعي كلاين الذاتي لم يقاوم وحتى أنه أخذ زمام المبادرة للتعاون، فإن نسخته لم تعاني من العديد من الإخفاقات قبل استخدام المساعدة من قلعة صفيرة لسرقة وعيه ومصيره ومراسيه ومعظم هوياته بنجاح.
أغلقت أصابعه الخمسة بسرعة، وسرعان ما التوى معصمه.
كانت الهوية الوحيدة التي تركها وراءه في جسده الرئيسي هي هويته المرتبطة بالأحمق.
إذا لم تكن هناك أي حوادث، وإذا استمر هذا، كان هناك احتمال أن يتمكن كلاين من تحقيق التوازن بين الجانبين واستيعاب تفرد الأحمق بشكل كامل. كان سيدخل المرحلة الأخيرة من الطقس، لكن كيف يمكن ألا تقع حوادث وهو محاط بالآمونات؟
في الوقت نفسه، كان قد “سرق” أيضًا هوية ومصير والبصمة العقلية لسلف، عائلة أنتيغونوس، علامة القدر والروح. لم يكن بإمكان هذا أن ينجح بعد بضع محاولات فقط بفضل تعاون وعيه الذاتي فقط.
ثم تجاهل البصمة العقلية لأنتيغونوس في جسده، وبصمة زاراتول العقلية، وإرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات التي بدأت في الاندماج معًا. لقد جعل النسخة ذات الوجه الخالي من التعبير التي كانت واقفة في مكان قريب دون أن يظهر عليها أي انهيار يمد يده نحو جسده الرئيسي.
عندما ظهر تيار الضوء مع عدد لا يحصى من الفروع، انحرف وجه نسخة كلاين بينما تحول إلى كلاين موريتي، الذي اندمج مع سمات جيرمان سبارو.
اندمجت النقاط المظلمة للضوء بسرعة في جسد كلاين واندمجت معه.
لقد أصبح الجسد الرئيسي، الجسد الرئيسي بدون أي خصائص تجاوز!
أن لا يترك نفسه بأي مخرج. سوف ينتقل من استيعاب تفرد الأحمق إلى التقدم إلى الأحمق الحقيقي!
بالطبع، كان وعيه الذاتي ومراسيه لا يزالون يقاومون البصمة العقلية لسلف عائلة أنتيغونوس، ولكن بالمقارنة مع السابق، كان هذا بلا شك أسهل بكثير للتعامل معه.
كان هذا من الملك الشامان كلارمان.
بكونه بالفعل مع هوية أنتيغونوس، سرعان ما وجد توازنًا جديدًا، مما أدى إلى تأخير مصير فقدان السيطرة.
بالطبع، كان وعيه الذاتي ومراسيه لا يزالون يقاومون البصمة العقلية لسلف عائلة أنتيغونوس، ولكن بالمقارنة مع السابق، كان هذا بلا شك أسهل بكثير للتعامل معه.
على الرغم من أن هذا كان لا يزال حتميًا، إلا أنه منحه قدرًا معينًا من الوقت لأفعاله اللاحقة.
بعد ذلك، حول هدفه وركز على أنتيغونوس الذي كان على الكرسي الحجري الضخم.
على الجانب الآخر، في المكان الذي كان فيه جسد كلاين الأصلي، كان هناك تفرد الأحمق، كل خصائص التجاوز من “الستارة”، خصائص التجاوز التي نشأت من زاراتول، العدد الضئيل لخصائص التجاوز التي استهلكها كلاين و تم هضمها سابقًا فقط، بالإضافة إلى إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات المستيقظة، والعلامة العقلية المتبقية لزاراتول، بالإضافة إلى هوية الأحمق.
لقد بدا وكأن هذا الجسد المجمد كان يلد وحشًا مرعبًا للغاية!
وبدون وعي كلاين الذاتي، وبصمة أنتيغونوس العقلية، والعدد الكبير من المراسي المعنيين، سرعان ما تم تدمير البصمة العقلية المتبقية لزاراتول وتآكلت بسبب إستيقاظ إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات.
في الوقت نفسه، لاحظت الملائكة أيضًا التغيرات في العالم النجمي، لكن *نظراتهم* لم تكن قادرة على اختراق الحاجز الطبيعي للأم الأرض وصورة حضارة إله البخار والآلات. لم *يتمكنوا* من رؤية الداخل على الإطلاق.
في الثانية التالية، صمت “جسد كلاين الرئيسي” فجأة.
وهذا قد عنى أيضًا أنه حتى لو *أرادوا* ممارسة التأثير، فلم يوجد ما يمكنهم فعله.
توقف انهيار جسده. لقد أخفض رأسه وتوقف عن مد المجسات الزلقة والشريرة من حوله. كان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد فقد روحه.
نظرًا لأن وعي كلاين الذاتي لم يقاوم وحتى أنه أخذ زمام المبادرة للتعاون، فإن نسخته لم تعاني من العديد من الإخفاقات قبل استخدام المساعدة من قلعة صفيرة لسرقة وعيه ومصيره ومراسيه ومعظم هوياته بنجاح.
في مثل هذا المشهد، كان الصمت أكثر رعبا من الجنون.
داخل عالم الغوامض الذي أنشأته قلعة صفيرة، نجح كلاين أخيرًا في سرقة خصائص التجاوز لأنتيغونوس من التسلسل 9 إلى التسلسل 1، تلك التي تم هضمها!
لقد بدا وكأن هذا الجسد المجمد كان يلد وحشًا مرعبًا للغاية!
لم يضع كلاين معظم وعيه بعد الأن على موازنة البصمة العقلية لأنتيغونوس، إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات المستيقظة، ومراسيه. لم تكن هناك حاجة له لتحملها بشكل سلبي كما كان من قبل. بالكاد استطاع الرد على سرقة آمون.
لم يهتم كلاين بما كان يحدث. وسرعان ما قام “بتطعيم” الصلة الجزئية بينه وبين “جسده الرئيسي” فوق الضباب الرمادي.
داخل عالم الغوامض الذي أنشأته قلعة صفيرة، نجح كلاين أخيرًا في سرقة خصائص التجاوز لأنتيغونوس من التسلسل 9 إلى التسلسل 1، تلك التي تم هضمها!
بعد ذلك، حول هدفه وركز على أنتيغونوس الذي كان على الكرسي الحجري الضخم.
أن لا يترك نفسه بأي مخرج. سوف ينتقل من استيعاب تفرد الأحمق إلى التقدم إلى الأحمق الحقيقي!
دون تلقي مساعدة آمون، فشل نصف الأحمق السابق في الهروب من سباته الأبدي.
تم إخفاء هذا المكان مرةً أخرى.
مد كلاين يده اليمنى مرة أخرى، وسرق ما تبقى من خصائص تجاوز التسلسلات 9 إلى 1 للطرف الآخر.
في تلك اللحظة، خارج عالم الغوامض التي أنشأته قلعة صفيرة، استعاد آمون *وعيه* من الفوضى الأولية.
على الرغم من أنه كان يستخدم حاليًا هوية ومصير أنتيغونوس، إلا أنه كان لا يزال من الصعب عليه إكمال “السرقة”. كان الفشل حتميا.
هذا جعله غير قادر تمامًا على التعامل مع التأثيرات المختلفة أو لديه أي أمل في إيجاد شعور جديد بالتوازن.
في تلك اللحظة، خارج عالم الغوامض التي أنشأته قلعة صفيرة، استعاد آمون *وعيه* من الفوضى الأولية.
على الفور، تحول جزء من الآمونات إلى نباتات بينما تفتحت أو أتت ثمارها، وعادت إلى الأرض. أصبح جزء من الآمونات معرفة، ومعلومات، وكلمات، بينما انتهى الأمر *بهم* في كتاب وهمي.
لقد رفعوا *أيديهم* وضبطوا *عدساتهم* الأحادية، مما تسبب في اختفاء الاحمرار في *عيونهم*. ونظر آخرون إلى بطونهم ومدوا يدها لمداعبتها.
ليس ذلك فحسب، بل أن كلاين سمح أيضًا لدمية خادم الغوامض بأن تتحول إلى دوامة من الديدان وتندمج مع جسده جنبًا إلى جنب مع بصمة زاراتول العقلية.
بعد ثانية، انفتحت المعدة المنتفخة، وظهر طفل بعد طفل بألوان قرمزية باهتة.
لقد *منحوا* هذا لكلاين.
هؤلاء الأطفال الرضع لم يبكوا، ولم يكونوا مشوهين. كلهم أخذوا عدسات أحاديات كريستالية من الفراغ في تتابع سلس وارتدوها في أعينهم اليمنى.
مد كلاين يده اليمنى مرة أخرى، وسرق ما تبقى من خصائص تجاوز التسلسلات 9 إلى 1 للطرف الآخر.
زاد عدد الآمونات.
دون تلقي مساعدة آمون، فشل نصف الأحمق السابق في الهروب من سباته الأبدي.
لقد *حول* الأطفال الذين كانوا سيولدون، وحولهم إلى *نسخه* وذلك لمنع فساد القمر البدائي من التدخل *فيه*.
على وجوه الآمونات المختلفة، أصدرت الأحادية على الأشكال المختلفة ضوءًا نقيًا.
في هذه اللحظة، حققت الأم الأرض وإله البخار والآلات اليد العليا إلى حد ما في ساحات القتال الخاصة بهما. كان بإمكانهم أخيرًا الاستفادة من هذه الميزة الصغيرة للتدخل في الوضع داخل القصر.
لقد أصبح الأحمق حقًا وجودًا عظيمًا يتم إيقاظه. لقد تطابق ذلك مع تخمينات نادي التاروت وكانت يتعارض مع التاريخ الحقيقي.
على الفور، تحول جزء من الآمونات إلى نباتات بينما تفتحت أو أتت ثمارها، وعادت إلى الأرض. أصبح جزء من الآمونات معرفة، ومعلومات، وكلمات، بينما انتهى الأمر *بهم* في كتاب وهمي.
لقد تخلى على الفور عن إنقاذ جسده ولم يعد يركز على هذا الأمر.
ومع ذلك، كان لا يزال هناك بعض الآمونات الذين استخدموا “الوميض”، واعتمدوا على الثغرات، أو من استخداموا خداع القواعد لتجنب تأثير الإلهين الحقيقيين بنجاح. مع *استمرارهم* في تقوية ختم مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، لقد *فتحوا* الباب إلى عالم الغوامض خاصة كلاين.
اندمجت النقاط المظلمة للضوء بسرعة في جسد كلاين واندمجت معه.
في الوقت نفسه، لاحظت الملائكة أيضًا التغيرات في العالم النجمي، لكن *نظراتهم* لم تكن قادرة على اختراق الحاجز الطبيعي للأم الأرض وصورة حضارة إله البخار والآلات. لم *يتمكنوا* من رؤية الداخل على الإطلاق.
على أي حال، لن يكون هذا أسوأ من الوضع السابق.
وهذا قد عنى أيضًا أنه حتى لو *أرادوا* ممارسة التأثير، فلم يوجد ما يمكنهم فعله.
لقد استخدم “التطعيم” لتغيير الهدف الذي سرقه آمون إلى قلعة صفيرة و “عبث” بها لتكون في كومة الخردة، واستبدله بدم القمر البدائي المبارك.
داخل عالم الغوامض الذي أنشأته قلعة صفيرة، نجح كلاين أخيرًا في سرقة خصائص التجاوز لأنتيغونوس من التسلسل 9 إلى التسلسل 1، تلك التي تم هضمها!
ومع ذلك، فإن نسخ آمون لن تسمح له بالقيام بأي محاولات. وماعدا الأمونات، الذين كانوا يقاتلون ضد مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، بدأ الباقون في “السرقة” مرةً أخرى، محاولين إلقاء أفكار كلاين في حالة من الفوضى مرة أخرى حتى يفقد السيطرة تمامًا.
نظرًا لقانون تجاذب خصائص التجاوز، فقد اجتذب الأخير العديد من المتجاوزين من نفس المسار على مدى فترة طويلة من التاريخ. أثناء تحويلهم إلى دمى متحركة، *امتص* أيضًا خصائص التجاوز خاصتهم. لذلك، في تلك اللحظة، كان لا يزال هناك عدد كبير من خصائص مسار تجاوز المتنبئ المتبقية في جسم أنتيغونوس، بما في ذلك خاصية تجاوز محدث معجزات.
لقد تخلى على الفور عن إنقاذ جسده ولم يعد يركز على هذا الأمر.
اندمجت النقاط المظلمة للضوء بسرعة في جسد كلاين واندمجت معه.
نظرًا لأن وعي كلاين الذاتي لم يقاوم وحتى أنه أخذ زمام المبادرة للتعاون، فإن نسخته لم تعاني من العديد من الإخفاقات قبل استخدام المساعدة من قلعة صفيرة لسرقة وعيه ومصيره ومراسيه ومعظم هوياته بنجاح.
نظرًا لأنه قد كان الآن أنتيغونوس، وبما من أن أنتيغونوس كان قد هضم جميع خصائص التجاوز، فإن مصير فقدانه للسيطرة لم يسرع بينما حافظ على تقدمه السابق.
نظرًا لقانون تجاذب خصائص التجاوز، فقد اجتذب الأخير العديد من المتجاوزين من نفس المسار على مدى فترة طويلة من التاريخ. أثناء تحويلهم إلى دمى متحركة، *امتص* أيضًا خصائص التجاوز خاصتهم. لذلك، في تلك اللحظة، كان لا يزال هناك عدد كبير من خصائص مسار تجاوز المتنبئ المتبقية في جسم أنتيغونوس، بما في ذلك خاصية تجاوز محدث معجزات.
وبهذه الطريقة، أصبح كلاين مرةً أخرى خادم غوامض بالتسلسل 1، واحد كان قد هضم بالفعل الجرعة، مع قدر يشير إلى فقدان السيطرة.
في هذه اللحظة، رفع ‘جسده الرئيسي’ رأسه، عيناه داكنتان.
لم يهتم كلاين بما كان يحدث. وسرعان ما قام “بتطعيم” الصلة الجزئية بينه وبين “جسده الرئيسي” فوق الضباب الرمادي.
ومع ذلك، من هذه النظرة، تباطأ عقل كلاين الحالي على الفور بينما أصبح جسده باردًا. لم يكن لديه أي طريقة تقريبًا لمقاومة ذلك.
نجح آمون في زي ساعي البريد، لكن ما *سرقه* لم يكن وضوح كلاين، بل قطرة دم جديدة.
بدأت الإرادة القوية التي كان مألوفًا بها في الارتفاع ببطء، في محاولة للتأثير على قلعة صفيرة.
بدأت الإرادة القوية التي كان مألوفًا بها في الارتفاع ببطء، في محاولة للتأثير على قلعة صفيرة.
استيقظ لورد الغوامض لعتبة معينة في “جسد كلاين الرئيسي”.
على الجانب الآخر، في المكان الذي كان فيه جسد كلاين الأصلي، كان هناك تفرد الأحمق، كل خصائص التجاوز من “الستارة”، خصائص التجاوز التي نشأت من زاراتول، العدد الضئيل لخصائص التجاوز التي استهلكها كلاين و تم هضمها سابقًا فقط، بالإضافة إلى إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات المستيقظة، والعلامة العقلية المتبقية لزاراتول، بالإضافة إلى هوية الأحمق.
لقد أصبح الأحمق حقًا وجودًا عظيمًا يتم إيقاظه. لقد تطابق ذلك مع تخمينات نادي التاروت وكانت يتعارض مع التاريخ الحقيقي.
في الوقت نفسه، لاحظت الملائكة أيضًا التغيرات في العالم النجمي، لكن *نظراتهم* لم تكن قادرة على اختراق الحاجز الطبيعي للأم الأرض وصورة حضارة إله البخار والآلات. لم *يتمكنوا* من رؤية الداخل على الإطلاق.
قبل أن تتباطأ أفكار كلاين، أخذ زمام المبادرة للتعاون مع آمون وتبديد عالم الغوامض، مما سمح للوضع الداخلي بالتفاعل مع العالم الخارجي.
تم إخفاء هذا المكان مرةً أخرى.
لقد “خدع” التاريخ بالفعل دون أي مشاكل، تمامًا مثل الخطة الأولى التي توصل إليها. أما عن كيفية إنهاء الأمر، فلم تكن لديه أبدًا فكرة جيدة.
أغلقت أصابعه الخمسة بسرعة، وسرعان ما التوى معصمه.
وبحسب تغيرات الموقف، كانت الخطة النهائية التي قام بتفعيلها في هذه اللحظة الحرجة هي:
انهار جسم كلاين إنشا بإنش، وتحول إلى مجموعات من الديدان الشفافة والمشوهة بينما مدّ مجسات زلقة وشريرة أكثر.
أن لا يترك نفسه بأي مخرج. سوف ينتقل من استيعاب تفرد الأحمق إلى التقدم إلى الأحمق الحقيقي!
لقد بدا وكأن هذا الجسد المجمد كان يلد وحشًا مرعبًا للغاية!
على أي حال، لن يكون هذا أسوأ من الوضع السابق.
لقد بدا وكأن هذا الجسد المجمد كان يلد وحشًا مرعبًا للغاية!
ومع ذلك، كان لا يزال هناك بعض الآمونات الذين استخدموا “الوميض”، واعتمدوا على الثغرات، أو من استخداموا خداع القواعد لتجنب تأثير الإلهين الحقيقيين بنجاح. مع *استمرارهم* في تقوية ختم مصباح التمنيات السحري وكتاب ترونسويست النحاسي، لقد *فتحوا* الباب إلى عالم الغوامض خاصة كلاين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
