Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1382

أفضلية الأرض.

أفضلية الأرض.

1382: أفضلية الأرض.

انهار آمون المتخلف على الفور وتحول إلى دودة شفافة ذات اثني عشر قطعة.

بينما كان آمون يتحدث، بدا كلاين وكأنه يستمع، لكنه حاول بالفعل مغادرة قلعة صفيرة.

على الرغم من عدم إمكانية استخدام قلعة صفيرة مرةً أخرى، إلا أنها كانت أرض المنزل لكلاين بعد كل شيء. كانت هناك كومة الخردة الخاصة به، والأشياء المختلفة التي جمعها، وكتاب ترونسويست النحاسي الذي تم الحصول عليه حديثًا ومصباح التمنيات السحري المستعار.

لم يكن هذا لأنه أراد الاستسلام أو الخضوع، ولا لأنه كان جبانا جدًا وكان لا شعوريًا يفكر في الفرار أولاً. بدلاً من ذلك، لقد ظن أن هذا هو أفضل حل للوضع الحالي.

بالطبع، كانت الآلهة الخارجية بلا شك غير راغبة في رؤية ولادة لورد الغوامض الجديد. بمجرد حدوث مثل هذا الموقف، *سيبذلون* قصارى *جهدهم* بالتأكيد للتدخل، ومنع آمون من الموت. ومع ذلك، قبل انهيار الحاجز العالمي، سيكون التأثير الذي يمكن أن *يمارسوه* محدودًا إلى حد ما، وقد لا يكون ذا فائدة كبيرة. تمامًا كما كان من قبل، اعتقد كلاين أن القوى المشتركة للجانب المظلم من الكون والإله المقيد كانت أدنى من الحكيم المخفي.

لو بقي في قلعة صفيرة، سيواجه كلاين ثلاثة أسئلة صعبة.

كان الممر مظلمًا وكئيبًا بشكل غير عادي. امتد الممر إلى ما لا نهاية. كانت هناك حوامل شموع أنيقة فضية اللون متباعدة على نطاق واسع، كل منها ينتج وهجًا خافتًا وأصفرًا.

أولاً، كان قد تقدم للتو إلى الأحمق وكانت حالته غير مستقرة للغاية. كان عليه أن يحول جزءًا كبيرًا من قوته العقلية لقمع إرادة الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ثانياً، لم تكن هناك طريقة له للحصول على مساعدة حلفائه؛ لم يمكنه إلا القتال بمفرده. ثالثًا، في ظل الوضع الذي يمكن أن يؤثر فيه الجميع على قلعة صفيرة، حتى لو كان لكلاين مستوى أعمق من السيطرة على قلعة صفيرة، فلن يكون قادرًا على إظهار أفضلية ساحقة. حتى أنه قد يتم تعطيله في استخدامه لقلعة صفيرة لأن خصمه كان جيدًا في الاستفادة من الثغرات وخلق الأخلال، مما يجعل من الصعب عليه الوصول إلى نفس مستواه.

داخل المستطيل، ظهرت أجزاء من ضوء النجوم وأصبحت شفافة، لتكشف عن المشهد في الغرفة.

بهذه الطريقة، عندما واجه الأحمق بالتسلسل 0 مجنون مزدوج مساري الباب والخطأ، حتى لو لم يكن في سيناريو يواجه فيه معدل فشل بنسبة 100٪، كانت فرص الفوز صغيرة للغاية.

بالطبع، كانت الآلهة الخارجية بلا شك غير راغبة في رؤية ولادة لورد الغوامض الجديد. بمجرد حدوث مثل هذا الموقف، *سيبذلون* قصارى *جهدهم* بالتأكيد للتدخل، ومنع آمون من الموت. ومع ذلك، قبل انهيار الحاجز العالمي، سيكون التأثير الذي يمكن أن *يمارسوه* محدودًا إلى حد ما، وقد لا يكون ذا فائدة كبيرة. تمامًا كما كان من قبل، اعتقد كلاين أن القوى المشتركة للجانب المظلم من الكون والإله المقيد كانت أدنى من الحكيم المخفي.

وباغتنام الفرصة للهروب من قلعة صفيرة، سيمكن لكلاين الحصول على الفور على مساعدة حلفائه لعكس الموقف بين الاثنين.

سرعان ما شكلت الرموز والأنماط والتسميات مشهدًا على العدسة الأحادية:

إذا *طارده* آمون، فإن كلاين سيتدخل في *عودته* إلى قلعة صفيرة و*يجعله* *يواجه* حلفائه. حينها، بالتأكيد لن تهاجم الشيطانة البدائية مرةً أخرى. قد لا يتمكن إله الشمس القديم من إعادة إنتاج قوة نصف قديم عظيم في أي وقت قريب. بقيادة إلهة الليل الدائم، كانت الآلهة الستة الأرثوذكسية كافية للتعامل مع آمون.

بعبارة أخرى، كان من الصعب جدًا على آمون معرفة ما إذا كان كلاين موجودًا هنا دون فتح الباب.

حتى لو لم يتم قتل آمون، الذي كان يسيطر على جميع سلطات مجالات الخطأ والأبواب، بسهولة، فإن الآلهة الأرثوذكسية ستكون بالتأكيد قادرة على *إضعافه* و*ختمه*. بعد أن يستقر كلاين في حالته العقلية ويعمق *سيطرته* على قلعة صفيرة، سيتمكن من *قتله* بطريقة مستهدفة.

لقد *اعتمد* على استخدام الثغرة لتجنب الآثار السلبية *لنسخته* من العمل على جسده الحقيقي.

كانت هذه العملية لا رجوع فيها تقريبًا- حتى لو كان إله الشمس القديم لا يزال قادرًا على إنتاج المستوى والمكانة والقوة من قبل. لقد بدا وكأن *حده* قد كان الصيام بقمع ثلاثة آلهة أرثوذكسية في نفس الوقت، وهذا لم يشمل إلهة الليل الدائم.

ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.

بالطبع، كانت الآلهة الخارجية بلا شك غير راغبة في رؤية ولادة لورد الغوامض الجديد. بمجرد حدوث مثل هذا الموقف، *سيبذلون* قصارى *جهدهم* بالتأكيد للتدخل، ومنع آمون من الموت. ومع ذلك، قبل انهيار الحاجز العالمي، سيكون التأثير الذي يمكن أن *يمارسوه* محدودًا إلى حد ما، وقد لا يكون ذا فائدة كبيرة. تمامًا كما كان من قبل، اعتقد كلاين أن القوى المشتركة للجانب المظلم من الكون والإله المقيد كانت أدنى من الحكيم المخفي.

على البطاقة، كان روزيل غوستاف يرتدي إكسسوار رأس رائع وملابسًا ملونة، ويحمل عصا تتدلى منها الأمتعة. كانت عيناه مليئة بالشوق.

حتى لو تمكنت الآلهة الخارجية من التأثير على الموقف، فلن يتكبد كلاين أي خسائر. فبعد كل شيء، لن تسمح هذه الوجود لآمون بقتله أيضًا. يمكنه العثور على مكان للاختباء واستقرار حالته العقلية. بمجرد أن يكون مستعدًا، يمكنه وضع خطط جديدة مرة أخرى- كانت المدينة الضبابية لإلهة الليل الدائم خيارًا جيدًا للغاية.

انقسم *شكله* على الفور إلى قسمين.

إذا لم يطارده آمون وبقي داخل قلعة صفيرة. كان بإمكان كلاين استخدام *هويته* كمالك لقلعة صفيرة للتأثير في السيطرة على جميع أنواع الأمور في أي لحظة، ومنع آمون من فعل أي شيء في قلعة صفيرة. حتى لو *أراد* استخدام النجوم القرمزية للتعامل مع أعضاء نادي التاروت، فسيكون ذلك مستحيلاً.

بينما كان آمون يتحدث، بدا كلاين وكأنه يستمع، لكنه حاول بالفعل مغادرة قلعة صفيرة.

باختصار، سيكون من الصعب للغاية على أي منهما استخدام قلعة صفيرة جيدًا، لكن تدمير محاولات الطرف الآخر كان بسيطًا بالتأكيد.

تغير الضوء والظلال على الفور أمام عيون آمون. جالبةً معها اختفاء القصر الكبير، والمائدة المرقطة، والكرسي الفاخر المرتفع، وجلبت معها قلعة قديمة.

في ظل هذا الجمود، كان لدى كلاين الوقت لجعل حالته العقلية تستقر، وتعميق سيطرته على قلعة صفيرة، وقلب الموقف ببطء.

عرف كلاين أن الاعتماد على بدائل الدمى الورقية فقط وإضافة تأثير “العبث” و “تطعيم” هالته الحقيقية لن يكون قادرًا على خداع محتال من الدرجة الأولى مثل آمون. لذلك، استخدم بطاقة الأحمق التي كان لها بعض قوى التجاذب *كدميته* الورقية.

في النهاية، سيهرب آمون ويختبئ، أو سـ*يسمح* بإحياء الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات تمامًا، واختيار الحصول على نتيجة مدمرة مع كلاين.

ومع ذلك، هذه المرة، لقد كان السواد في الداخل، ولم *يستطع* رؤية أي شيء.

لذلك، على الرغم من أنه لم يكن لديه الوقت لتحليل الإيجابيات والسلبيات، فقد توصل كلاين سريعًا إلى نتيجة.

كانت هناك أبواب خشبية حمراء داكنة على جانبي الممر، لقد بدا وكأنها متصلة بغرف مختلفة.

كان ترك قلعة صفيرة الآن هو الخيار الأفضل.

ألقى آمون المنقسم نظرة على آمون، الذي وقف في نفس المكان وأطلق ‘تسك’.

ومع ذلك، بمجرد أن غرق وعيه على حافة قلعة صفيرة، رأى عدسة أحادية كريستالية.

ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.

ظهر هذا الغرض في الوقت المناسب، وسحق آمال كلاين في الهروب.

خلف الكرسي الذي كان يجلس *عليه*، تغير الرمز المتلألئ بسرعة. في بعض الأحيان، تم تشكيلها من رموز تتوافق مع التطفل والوقت والقدر. في بعض الأحيان، كانت عبارة عن سلسلة من الأبواب.

“هل كنت تعتقد أنني سأترك مثل هذه الثغرة الواضحة؟ بالطبع، يمكنك منعي من مغادرة قلعة صفيرة في أي وقت.” قام آمون بلف إصعته *سبابته* وضغطها على الأحادية بينما كان *يبتسم*.

ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.

خلف الكرسي الذي كان يجلس *عليه*، تغير الرمز المتلألئ بسرعة. في بعض الأحيان، تم تشكيلها من رموز تتوافق مع التطفل والوقت والقدر. في بعض الأحيان، كانت عبارة عن سلسلة من الأبواب.

“هل كنت تعتقد أنني سأترك مثل هذه الثغرة الواضحة؟ بالطبع، يمكنك منعي من مغادرة قلعة صفيرة في أي وقت.” قام آمون بلف إصعته *سبابته* وضغطها على الأحادية بينما كان *يبتسم*.

ظهر هذان الرمزان المختلفان واحدًا تلو الآخر، مما جعل من المستحيل أن يتوقف حقًا.

زاد عدد الآمونات.

لم يسمع كلاين ما *قاله* آمون. في اللحظة التي فشل فيها، أنشأ عالم غوامض حقيقي- مملكة إلهية كاملة للأحمق.

ظهر هذا الغرض في الوقت المناسب، وسحق آمال كلاين في الهروب.

تغير الضوء والظلال على الفور أمام عيون آمون. جالبةً معها اختفاء القصر الكبير، والمائدة المرقطة، والكرسي الفاخر المرتفع، وجلبت معها قلعة قديمة.

إذا *طارده* آمون، فإن كلاين سيتدخل في *عودته* إلى قلعة صفيرة و*يجعله* *يواجه* حلفائه. حينها، بالتأكيد لن تهاجم الشيطانة البدائية مرةً أخرى. قد لا يتمكن إله الشمس القديم من إعادة إنتاج قوة نصف قديم عظيم في أي وقت قريب. بقيادة إلهة الليل الدائم، كانت الآلهة الستة الأرثوذكسية كافية للتعامل مع آمون.

لم يكن آمون متأكدًا من شكل القلعة القديمة. كان هذا بسبب وقوفه في ممر داخل القلعة. لم *يستطع* إلا أن يشعر بالتغييرات المختلفة في قلعة صفيرة ويرى بالرؤية المحدودة التي *امتلكها*.

ومع ذلك، هذه المرة، لقد كان السواد في الداخل، ولم *يستطع* رؤية أي شيء.

كان الممر مظلمًا وكئيبًا بشكل غير عادي. امتد الممر إلى ما لا نهاية. كانت هناك حوامل شموع أنيقة فضية اللون متباعدة على نطاق واسع، كل منها ينتج وهجًا خافتًا وأصفرًا.

“تأثير عبث”. أومأ آمون الأصلي قليلاً.

كانت هناك أبواب خشبية حمراء داكنة على جانبي الممر، لقد بدا وكأنها متصلة بغرف مختلفة.

بالطبع، كانت الآلهة الخارجية بلا شك غير راغبة في رؤية ولادة لورد الغوامض الجديد. بمجرد حدوث مثل هذا الموقف، *سيبذلون* قصارى *جهدهم* بالتأكيد للتدخل، ومنع آمون من الموت. ومع ذلك، قبل انهيار الحاجز العالمي، سيكون التأثير الذي يمكن أن *يمارسوه* محدودًا إلى حد ما، وقد لا يكون ذا فائدة كبيرة. تمامًا كما كان من قبل، اعتقد كلاين أن القوى المشتركة للجانب المظلم من الكون والإله المقيد كانت أدنى من الحكيم المخفي.

لم يكن هناك صوت من الغرف، مما جعل من المستحيل فعليًا معرفة ما كان مخبئ في الداخل.

إذا *طارده* آمون، فإن كلاين سيتدخل في *عودته* إلى قلعة صفيرة و*يجعله* *يواجه* حلفائه. حينها، بالتأكيد لن تهاجم الشيطانة البدائية مرةً أخرى. قد لا يتمكن إله الشمس القديم من إعادة إنتاج قوة نصف قديم عظيم في أي وقت قريب. بقيادة إلهة الليل الدائم، كانت الآلهة الستة الأرثوذكسية كافية للتعامل مع آمون.

نظر إليها آمون عرضيا وابتسم باهتمام.

لم يكن هناك طاولات وكراسي وسجاد وأثاث آخر، بل كان هناك بحر أزرق.

“مثير للإهتمام.”

حتى لو تمكنت الآلهة الخارجية من التأثير على الموقف، فلن يتكبد كلاين أي خسائر. فبعد كل شيء، لن تسمح هذه الوجود لآمون بقتله أيضًا. يمكنه العثور على مكان للاختباء واستقرار حالته العقلية. بمجرد أن يكون مستعدًا، يمكنه وضع خطط جديدة مرة أخرى- كانت المدينة الضبابية لإلهة الليل الدائم خيارًا جيدًا للغاية.

بصفته أقوى عالم تشفير، *عرف* بطبيعة الحال أن هذه قد كانت مملكة إلهية، واحدة لا يمكن اختراقها بالقوة الغاشمة.

خلف الكرسي الذي كان يجلس *عليه*، تغير الرمز المتلألئ بسرعة. في بعض الأحيان، تم تشكيلها من رموز تتوافق مع التطفل والوقت والقدر. في بعض الأحيان، كانت عبارة عن سلسلة من الأبواب.

كان هذا بسبب “إعادة تجميع” كل باب بأشياء مختلفة. إذا *اخترقهم* بالقوة، فسيُحدث تأثيرات غير معروفة. لم يقلل آمون من قدرات وذكاء التسلسل 0 الأحمق. لم يكن يخطط لتجربة المزيد من المفاجآت أو الحوادث.

انقسم *شكله* على الفور إلى قسمين.

ومع ذلك، بمجرد إصلاح قواعد المملكة الإلهية، سيتم تقييد مالكها إلى حد ما.

انقسم *شكله* على الفور إلى قسمين.

بكل بساطة، كان كلاين بالتأكيد في إحدى الغرف، وليس في مكان آخر.

بعد عودة كل خصائص التجاوز، أطلق آمون شعلة سُرقت وأحرقت جثة دودة الوقت.

كان على المرء أن يتحمل المسؤولية المقابلة عن الفوائد التي تم الحصول عليها.

خلف باب خشبي أحمر غامق، امتدت بعض المجسات الزلقة من جسد كلاين. لقد جلس على كرسي مرتفع الظهر وراقب المدخل بهدوء.

“هل تريد استخدام هذه الطريقة للمماطلة للوقت وجعل حالتك العقلية تستقر؟” همس آمون و*كأنه* يتحدث إلى شخص غير مرئي.

ألقى آمون المنقسم نظرة على آمون، الذي وقف في نفس المكان وأطلق ‘تسك’.

ثم، مرتديا قبعة مدببة وعباءة سوداء كلاسيكية، لقد *مشى* إلى أقرب باب خشبي أحمر داكن.

أدى الدمار إلى آثار مماثلة. التأثيرات المتكررة ستؤثر على آمون مرارًا وتكرارًا. حتى لو كان هناك العديد من الثغرات التي *سيمكنه* استخدامها، فلن *يكون* محصنًا ضدها تمامًا.

لم تكن هناك ثقوب في الباب الخشبي، لذلك لم *يستطع* رؤية الوضع بالضبط بالداخل.

تسربت أجزاء صغيرة من خاصية التجاوز وعادت إلى جسد آمون.

بعبارة أخرى، كان من الصعب جدًا على آمون معرفة ما إذا كان كلاين موجودًا هنا دون فتح الباب.

ومع ذلك، بمجرد أن غرق وعيه على حافة قلعة صفيرة، رأى عدسة أحادية كريستالية.

إلتفت زوايا فم آمون للأعلى قليلاً. لقد مد آمون *يده* اليمنى ورسم مستطيلاً طويلاً على الباب الخشبي الأحمر الداكن.

لم تكن هناك ثقوب في الباب الخشبي، لذلك لم *يستطع* رؤية الوضع بالضبط بالداخل.

داخل المستطيل، ظهرت أجزاء من ضوء النجوم وأصبحت شفافة، لتكشف عن المشهد في الغرفة.

خلف الكرسي الذي كان يجلس *عليه*، تغير الرمز المتلألئ بسرعة. في بعض الأحيان، تم تشكيلها من رموز تتوافق مع التطفل والوقت والقدر. في بعض الأحيان، كانت عبارة عن سلسلة من الأبواب.

بسلطة باب وقدرة الخلل، فتح آمون نافذة بالقوة دون التسبب في التأثيرات.

بهذه الطريقة، عندما واجه الأحمق بالتسلسل 0 مجنون مزدوج مساري الباب والخطأ، حتى لو لم يكن في سيناريو يواجه فيه معدل فشل بنسبة 100٪، كانت فرص الفوز صغيرة للغاية.

بعد ذلك، ألقى *بصره* في الغرفة.

بعد القيام بذلك على مهل، لقد *نظر* إلى الأعلى وضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى.

لم يكن هناك طاولات وكراسي وسجاد وأثاث آخر، بل كان هناك بحر أزرق.

بعد القيام بذلك على مهل، لقد *نظر* إلى الأعلى وضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى.

“تماما، لقد تم وصل هذا الباب بالبحر بالخارج”. قال آمون دون أي مفاجأة.

ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.

بمجرد أن *لف* الباب، كان سـ*يغادر* قلعة صفيرة ويظهر في البحر في الخارج.

وبينما كان *يتكلم*، مد آمون كف *يده* اليمنى وأمسك بمقبض الباب الخشبي الأحمر الداكن.

وفي ذلك الوقت، مع كون كلاين حذر، كان من المستحيل تقريبًا أن يدخل قلعة صفيرة مرة أخرى، تمامًا كما لم يتمكن كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.

ومع ذلك، بمجرد إصلاح قواعد المملكة الإلهية، سيتم تقييد مالكها إلى حد ما.

كان هذا هو السبب في أن آمون لم يدمر مملكة الأحمق الإلهية بالقوة بل فتح بابًا واحدًا في كل مرة.

“مثير للإهتمام.”

أدى الدمار إلى آثار مماثلة. التأثيرات المتكررة ستؤثر على آمون مرارًا وتكرارًا. حتى لو كان هناك العديد من الثغرات التي *سيمكنه* استخدامها، فلن *يكون* محصنًا ضدها تمامًا.

سرعان ما أصبح كلاين مع هالة الأحمق رقيق، وتحول إلى بطاقة.

أرجع آمون نظرته، مشى إلى الغرفة المقابلة وفتح نافذة حسب الطريقة السابقة.

“تماما، لقد تم وصل هذا الباب بالبحر بالخارج”. قال آمون دون أي مفاجأة.

ومع ذلك، هذه المرة، لقد كان السواد في الداخل، ولم *يستطع* رؤية أي شيء.

كان على المرء أن يتحمل المسؤولية المقابلة عن الفوائد التي تم الحصول عليها.

رفع آمون *يده* وقرص حافة عدسته الأحادي وسعل بخفة.

حتى لو تمكنت الآلهة الخارجية من التأثير على الموقف، فلن يتكبد كلاين أي خسائر. فبعد كل شيء، لن تسمح هذه الوجود لآمون بقتله أيضًا. يمكنه العثور على مكان للاختباء واستقرار حالته العقلية. بمجرد أن يكون مستعدًا، يمكنه وضع خطط جديدة مرة أخرى- كانت المدينة الضبابية لإلهة الليل الدائم خيارًا جيدًا للغاية.

انقسم *شكله* على الفور إلى قسمين.

ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.

زاد عدد الآمونات.

كان هذا مزيجًا من قوة فك التشفير لعالم التشفير وسلطة مفتاح النجوم للمواقع.

ألقى آمون المنقسم نظرة على آمون، الذي وقف في نفس المكان وأطلق ‘تسك’.

حتى لو لم يتم قتل آمون، الذي كان يسيطر على جميع سلطات مجالات الخطأ والأبواب، بسهولة، فإن الآلهة الأرثوذكسية ستكون بالتأكيد قادرة على *إضعافه* و*ختمه*. بعد أن يستقر كلاين في حالته العقلية ويعمق *سيطرته* على قلعة صفيرة، سيتمكن من *قتله* بطريقة مستهدفة.

“لماذا لا تبحث عن التشويق بنفسك؟”

على الرغم من عدم إمكانية استخدام قلعة صفيرة مرةً أخرى، إلا أنها كانت أرض المنزل لكلاين بعد كل شيء. كانت هناك كومة الخردة الخاصة به، والأشياء المختلفة التي جمعها، وكتاب ترونسويست النحاسي الذي تم الحصول عليه حديثًا ومصباح التمنيات السحري المستعار.

وبينما كان *يتكلم*، مد آمون كف *يده* اليمنى وأمسك بمقبض الباب الخشبي الأحمر الداكن.

كانت هذه العملية لا رجوع فيها تقريبًا- حتى لو كان إله الشمس القديم لا يزال قادرًا على إنتاج المستوى والمكانة والقوة من قبل. لقد بدا وكأن *حده* قد كان الصيام بقمع ثلاثة آلهة أرثوذكسية في نفس الوقت، وهذا لم يشمل إلهة الليل الدائم.

تمامًا بينما بدأ في اللف، أصبح *تعبيره* فجأةً فارغ، كما لو *أنه* قد فقد القدرة على التفكير.

في النهاية، سيهرب آمون ويختبئ، أو سـ*يسمح* بإحياء الإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات تمامًا، واختيار الحصول على نتيجة مدمرة مع كلاين.

“تأثير عبث”. أومأ آمون الأصلي قليلاً.

بالطبع، كانت الآلهة الخارجية بلا شك غير راغبة في رؤية ولادة لورد الغوامض الجديد. بمجرد حدوث مثل هذا الموقف، *سيبذلون* قصارى *جهدهم* بالتأكيد للتدخل، ومنع آمون من الموت. ومع ذلك، قبل انهيار الحاجز العالمي، سيكون التأثير الذي يمكن أن *يمارسوه* محدودًا إلى حد ما، وقد لا يكون ذا فائدة كبيرة. تمامًا كما كان من قبل، اعتقد كلاين أن القوى المشتركة للجانب المظلم من الكون والإله المقيد كانت أدنى من الحكيم المخفي.

انهار آمون المتخلف على الفور وتحول إلى دودة شفافة ذات اثني عشر قطعة.

بهذه الطريقة، عندما واجه الأحمق بالتسلسل 0 مجنون مزدوج مساري الباب والخطأ، حتى لو لم يكن في سيناريو يواجه فيه معدل فشل بنسبة 100٪، كانت فرص الفوز صغيرة للغاية.

تسربت أجزاء صغيرة من خاصية التجاوز وعادت إلى جسد آمون.

بعد القيام بذلك على مهل، لقد *نظر* إلى الأعلى وضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى.

لقد *اعتمد* على استخدام الثغرة لتجنب الآثار السلبية *لنسخته* من العمل على جسده الحقيقي.

بطاقة الأحمق.

بعد عودة كل خصائص التجاوز، أطلق آمون شعلة سُرقت وأحرقت جثة دودة الوقت.

ظهر هذا الغرض في الوقت المناسب، وسحق آمال كلاين في الهروب.

بعد القيام بذلك على مهل، لقد *نظر* إلى الأعلى وضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى.

ظهر هذا الغرض في الوقت المناسب، وسحق آمال كلاين في الهروب.

ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.

كان الممر مظلمًا وكئيبًا بشكل غير عادي. امتد الممر إلى ما لا نهاية. كانت هناك حوامل شموع أنيقة فضية اللون متباعدة على نطاق واسع، كل منها ينتج وهجًا خافتًا وأصفرًا.

كان هذا مزيجًا من قوة فك التشفير لعالم التشفير وسلطة مفتاح النجوم للمواقع.

إذا لم يطارده آمون وبقي داخل قلعة صفيرة. كان بإمكان كلاين استخدام *هويته* كمالك لقلعة صفيرة للتأثير في السيطرة على جميع أنواع الأمور في أي لحظة، ومنع آمون من فعل أي شيء في قلعة صفيرة. حتى لو *أراد* استخدام النجوم القرمزية للتعامل مع أعضاء نادي التاروت، فسيكون ذلك مستحيلاً.

المحاولتان اللتان قام بهما آمون كانت في الأساس لجمع المعلومات، وفهم القواعد، والاستعداد لكسر أسرار مملكة الأحمق الإلهية.

حتى لو لم يتم قتل آمون، الذي كان يسيطر على جميع سلطات مجالات الخطأ والأبواب، بسهولة، فإن الآلهة الأرثوذكسية ستكون بالتأكيد قادرة على *إضعافه* و*ختمه*. بعد أن يستقر كلاين في حالته العقلية ويعمق *سيطرته* على قلعة صفيرة، سيتمكن من *قتله* بطريقة مستهدفة.

سرعان ما شكلت الرموز والأنماط والتسميات مشهدًا على العدسة الأحادية:

بسلطة باب وقدرة الخلل، فتح آمون نافذة بالقوة دون التسبب في التأثيرات.

خلف باب خشبي أحمر غامق، امتدت بعض المجسات الزلقة من جسد كلاين. لقد جلس على كرسي مرتفع الظهر وراقب المدخل بهدوء.

المحاولتان اللتان قام بهما آمون كانت في الأساس لجمع المعلومات، وفهم القواعد، والاستعداد لكسر أسرار مملكة الأحمق الإلهية.

إلتفت زوايا فم آمون. مع وميض، *ظهر* في الغرفة.

بطاقة الأحمق.

ومع ذلك، فإن كل شيء أمام *عينيه* قد انهار فجأة.

انقسم *شكله* على الفور إلى قسمين.

سرعان ما أصبح كلاين مع هالة الأحمق رقيق، وتحول إلى بطاقة.

كان الممر مظلمًا وكئيبًا بشكل غير عادي. امتد الممر إلى ما لا نهاية. كانت هناك حوامل شموع أنيقة فضية اللون متباعدة على نطاق واسع، كل منها ينتج وهجًا خافتًا وأصفرًا.

على البطاقة، كان روزيل غوستاف يرتدي إكسسوار رأس رائع وملابسًا ملونة، ويحمل عصا تتدلى منها الأمتعة. كانت عيناه مليئة بالشوق.

بعد القيام بذلك على مهل، لقد *نظر* إلى الأعلى وضبط العدسة الأحادية على *عينه* اليمنى.

بطاقة الأحمق.

لم يكن آمون متأكدًا من شكل القلعة القديمة. كان هذا بسبب وقوفه في ممر داخل القلعة. لم *يستطع* إلا أن يشعر بالتغييرات المختلفة في قلعة صفيرة ويرى بالرؤية المحدودة التي *امتلكها*.

بطاقة الأحمق من بطاقات الكفر.

وفي ذلك الوقت، مع كون كلاين حذر، كان من المستحيل تقريبًا أن يدخل قلعة صفيرة مرة أخرى، تمامًا كما لم يتمكن كلاين من مغادرة قلعة صفيرة.

عرف كلاين أن الاعتماد على بدائل الدمى الورقية فقط وإضافة تأثير “العبث” و “تطعيم” هالته الحقيقية لن يكون قادرًا على خداع محتال من الدرجة الأولى مثل آمون. لذلك، استخدم بطاقة الأحمق التي كان لها بعض قوى التجاذب *كدميته* الورقية.

ظهرت رموز وأنماط وتسميات لا حصر لها على العدسة الأحادية الكريستالية. كانوا يتحركون بسرعة، متشابكين، يتشكلون من جديد، أو يتغيرون، كما لو كانوا يقومون بالحسابات.

على الرغم من عدم إمكانية استخدام قلعة صفيرة مرةً أخرى، إلا أنها كانت أرض المنزل لكلاين بعد كل شيء. كانت هناك كومة الخردة الخاصة به، والأشياء المختلفة التي جمعها، وكتاب ترونسويست النحاسي الذي تم الحصول عليه حديثًا ومصباح التمنيات السحري المستعار.

بمجرد أن *لف* الباب، كان سـ*يغادر* قلعة صفيرة ويظهر في البحر في الخارج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط