في العصر الحديث (11)
1413: في العصر الحديث (11)
أدرت رأسي غريزيًا، أرى أن شاشة الحاسوب قد تم إطفائهها. ومع ذلك، لم يتم إيقاف تشغيل الكمبيوتر. لا يزال يومض باللون الأحمر.
‘…تتمتع السيدة دا بحس الدعابة حقًا… إنه لأمر جيد أن شركة الشبكة الخاصة بي لا تفرض رسومًا على أساس استخدام البيانات…’ أتحكم في الإرتعاش في زاوية شفتي وأستدير لألقي نظرة من النافذة.
في تلك اللحظة، لا يوجد مغتال أو طائفة أو شبحة أو وسيط للتدخل في أفكاري.
‘إنها هنا مرة أخرى… شبحة تشاهد قصة أشباح صينية. إنه شعور غريب…’
أدرت رأسي غريزيًا، أرى أن شاشة الحاسوب قد تم إطفائهها. ومع ذلك، لم يتم إيقاف تشغيل الكمبيوتر. لا يزال يومض باللون الأحمر.
نظرًا لأنها لا تُظهر أي حقد وقد أشارت إلى مشكلة الطائفة، بينما أفتقر إلى القدرة على صد الأشباح- المغتالين غير قادرين على فعل مثل هذه الأشياء- أسأل بعد بعض التفكير، “هل تريدين الاستمرار بالمشاهدة؟”
يقول السائق بهدوء: “سأتصل بالسيد زاراتولسترا على الفور وأؤكد ما إذا كان سيجري نقلًا محليًا على الفور أو إذا كان سيأتي بقطار عالي السرعة. أو ما إذا كان علينا الانتظار حتى الغد”.
لقد شاهدت هذا الفيلم منذ وقت طويل. ليست هناك حاجة لي لإعادة مشاهدته.
بعد دقيقة، أستفيق. أفتح فمي وأقول، “تصبحين على خير”.
علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي الذهاب إلى المطار لأخذ الشخص المهم غدًا؛ لا أستطيع السهر طوال الليل.
“مرحبًا، هناك مشكلة في الرحلة. تمت إعادة توجيهها إلى نينغ باي”.
إذا تأخرت أو حدث خطأ ما، فسيتم بالتأكيد قطع راتبي أو ربما سأطرد!
علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي الذهاب إلى المطار لأخذ الشخص المهم غدًا؛ لا أستطيع السهر طوال الليل.
لحسن الحظ، لم أحصل على أي قروض للإسكان ولم أشتري أشياء بالدين. ليس لدي أي مدفوعات ببطاقات الائتمان وسندات إذنية للدفع. وإلا، كنت سأرفض السيدة دا الأن وأبحث عن شخص أرخص.
هذا يعني أنني قد أضطر للبقاء في المطار حتى الظهر.
الأنثى الشبح على النافذة الزجاجية تدير رأسها وتنظر إلي.
عندما أستيقظ، أدركت أن السماء قد كانا مشرقة بالفعل. يمر ضوء الشمس عبر الستائر، وينتشر عبر سريري.
“هل سيؤثر ذلك على نومك؟”
هذا السائق ليس جزءًا من شركتنا. إنه من فرع المكتب المحلي الذي ينتمي إليه الشخص المهم الأجنبي.
“فقط ارتدي سماعات رأس. لا تقلقِ بشأن الضوء”. أجيب بصراحة.
في هذه العملية، أرى نكتة:
تومئ الشبحة برأسها وتختفي فجأة من النافذة.
كخليف للإجتماعية، يجب أن أكون مهذب حتى عندما أواجه أشباح.
بعد ذلك، تظهر شخصيتها على الشاشة، تكاد تندمج مع مشهد الفيلم.
لقد شاهدت هذا الفيلم منذ وقت طويل. ليست هناك حاجة لي لإعادة مشاهدته.
في نفس الوقت، يتم كتم صوت مكبر صوت الكمبيوتر، ويخفت الضوء على الشاشة.
“حسنا.” السائق يرتدي كمامة وليس لديه عادة الدخول في محادثة.
‘مثير للإعجاب. كما هو متوقع من شبحة…’ لا أعرف لماذا، لكني أشعر أن خوفي من الأشباح يتضاءل.
يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
عندما كنت صغيراً، كنت أخاف لحد الغباء من أفلام الرعب. ومع ذلك، لم أستطع إلا أن أشاهدها سراً، أشعر بالألم والسعادة.
حظي ليس سيئا. قريبا جدا، يأخذ شخصٌ ما طلبي. علاوة على ذلك، إنه قريب. بعد أن هرعت للخروج من المجمع، توقفت أمامي سيارة بيضاء متجولة لنقل الركاب أخرى في أقل من دقيقة.
أقف، وأطفئ الضوء في الغرفة، أصعد إلى السرير، اسحب اللحاف فوقي، وألفه فوق صدري.
في تلك اللحظة، لا يوجد مغتال أو طائفة أو شبحة أو وسيط للتدخل في أفكاري.
أغمض عيني وأنا أستعد للنوم. بشكل غامض، أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما.
لقد تأخرت تقريبا!
بعد دقيقة، أستفيق. أفتح فمي وأقول، “تصبحين على خير”.
لقد تأخرت تقريبا!
كخليف للإجتماعية، يجب أن أكون مهذب حتى عندما أواجه أشباح.
‘اللعنة، هل أنت جدي؟’ اتصلت بسرعة بسائق الطرف الآخر.
بعد ثوانٍ قليلة، دوى صوت أثيري في أذني.
هذا هو ما احب.
“تصبح على خير.”
هذا هو ما احب.
بعد ذلك، أبدأ في النوم بسهولة. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، أقع في نوم عميق.
“أنا موظف من شركة MISTER.”
عندما أستيقظ، أدركت أن السماء قد كانا مشرقة بالفعل. يمر ضوء الشمس عبر الستائر، وينتشر عبر سريري.
بعد ثوانٍ قليلة، دوى صوت أثيري في أذني.
بدافع العادة، أستلقي في السرير لبضع دقائق، وببطء أصبح واعياً. أجلس ببطء.
“حسنا.” أخنق تأوهتي الداخلية.
أدرت رأسي غريزيًا، أرى أن شاشة الحاسوب قد تم إطفائهها. ومع ذلك، لم يتم إيقاف تشغيل الكمبيوتر. لا يزال يومض باللون الأحمر.
بعد خمس دقائق، انتهيت من الإغتسال وتغيير ملابسي. لقد أسرعت إلى الطابق السفلي.
“…هل غادرت بعد أن انتهت من المشاهدة؟” أستعيد ذكرياتي تدريجياً من الليلة الماضية، مثل حلم واضح.
سابقًا، أعطاني العجوز أي رقمًا واسمًا صينيًا فقط. الآن، أود مناداته باسمه الحقيقي.
هازارأسي، التقط هاتفي الخلوي للتحقق من الوقت.
‘هيه…’ أسخر من هذا الرجل وأتحقق من الردود.
اللعنة!
‘إنها هنا مرة أخرى… شبحة تشاهد قصة أشباح صينية. إنه شعور غريب…’
تدافعت وأهرع إلى الحمام.
“…هبطت NH6567 في المطار البديل، مطار نينغ باي، بسبب عطل في المحرك…”
لقد تأخرت تقريبا!
‘…تتمتع السيدة دا بحس الدعابة حقًا… إنه لأمر جيد أن شركة الشبكة الخاصة بي لا تفرض رسومًا على أساس استخدام البيانات…’ أتحكم في الإرتعاش في زاوية شفتي وأستدير لألقي نظرة من النافذة.
‘إذا كنت دمرت الأمور، فإن الرئيس التنفيذي هوانغ سيجلدني حياً!’
في تلك اللحظة، لا يوجد مغتال أو طائفة أو شبحة أو وسيط للتدخل في أفكاري.
‘لا يعامل إلا الفتيات الجميلات بلطف!’
يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
في تلك اللحظة، لا يوجد مغتال أو طائفة أو شبحة أو وسيط للتدخل في أفكاري.
بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، أبدأ في استخدام هاتفي.
بالنسبة للبشر، تأخذ الحياة الأولوية القصوى.
والشيء الأكثر أهمية للعيش هو امتلاك المال.
والشيء الأكثر أهمية للعيش هو امتلاك المال.
بالنسبة للبشر، تأخذ الحياة الأولوية القصوى.
بعد خمس دقائق، انتهيت من الإغتسال وتغيير ملابسي. لقد أسرعت إلى الطابق السفلي.
~~~~~~~~~~
هنا، عليّ أن أشكر زميلاي في السكن. ينامان متأخرين ويستيقظان متأخرين دائما. لا يتعارضون مع الوقت الذي أحتاج فيه إلى استخدام الحمام. إنهم لا يؤخرون ذهابي إلى العمل.
هذا السائق أجنبي بشعر أسود وعيون زرقاء. كان لديه شارب ليس سميكًا جدًا ويبدو وسيمًا إلى حد ما.
قال بينغ دينغ من قبل أن الشخص الذي استأجر معه شقة في مدينة أخرى سيستحم دائمًا لمدة ساعة في الصباح، مما يجعله إما مضطرًا للاستيقاظ مبكرًا أو إحضار فرشاة أسنانه ومنشفة إلى المكتب.
هذا السائق أجنبي بشعر أسود وعيون زرقاء. كان لديه شارب ليس سميكًا جدًا ويبدو وسيمًا إلى حد ما.
شعرت بالندم فجأة عندما وصلت إلى السلم. أنا مغتال. كان بإمكاني القفز من الطابق السادس.
اللعنة!
كان لذلك ان يربحني الكثير من الوقت!
سابقًا، أعطاني العجوز أي رقمًا واسمًا صينيًا فقط. الآن، أود مناداته باسمه الحقيقي.
ومع ذلك، يجب أن يكون هناك الكثير من المشاة بالخارج في هذه المرحلة. إذا تجرأت على الصعود إلى حافة النافذة، فمن المحتمل أن يتصلوا بالشرطة. هذا لن يؤدي إلا إلى إضاعة المزيد من الوقت.
عندما كنت صغيراً، كنت أخاف لحد الغباء من أفلام الرعب. ومع ذلك، لم أستطع إلا أن أشاهدها سراً، أشعر بالألم والسعادة.
بدون تفكير آخر، قفزت أكثر من عشرات الخطوات في كل مرة، مما سمح لي بالوصول بسرعة إلى الطابق الأرضي.
يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
خلال هذه العملية، كان لدي الوقت لإلغاء قفل هاتفي واستئجار سيارة لإرسالي إلى المطار.
‘لحسن الحظ، ما زلت مبكرًا…’ أتنهد بإرتياح وأمنح السائق تقييم خمس نجوم.
يمكنني تقديم مطالبة بنفقات النقل لأنها من أجل العمل!
بعد حوالي الساعة، وصلت السيارة إلى المطار.
حظي ليس سيئا. قريبا جدا، يأخذ شخصٌ ما طلبي. علاوة على ذلك، إنه قريب. بعد أن هرعت للخروج من المجمع، توقفت أمامي سيارة بيضاء متجولة لنقل الركاب أخرى في أقل من دقيقة.
روزاغوا قد كان المتحكم في الدمى الذي قتله كلاين وحصل على خاصية تجاوز المتحكم في الدمى في المجلد الثاني.
‘مثالي!’
بعد ذلك، تظهر شخصيتها على الشاشة، تكاد تندمج مع مشهد الفيلم.
بينما أتنهد بإرتياح، أسحب الباب لأفتحه وأصعد.
بعد أن سألت عن موقع موقف السيارات، أمشي طوال الطريق وأجد السائق.
“مطار.”
والشيء الأكثر أهمية للعيش هو امتلاك المال.
“حسنا.” السائق يرتدي كمامة وليس لديه عادة الدخول في محادثة.
يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
هذا هو ما احب.
اللعنة!
تمامًا مثلما أحب نوع محدر لتسريحات شعري.
حظي ليس سيئا. قريبا جدا، يأخذ شخصٌ ما طلبي. علاوة على ذلك، إنه قريب. بعد أن هرعت للخروج من المجمع، توقفت أمامي سيارة بيضاء متجولة لنقل الركاب أخرى في أقل من دقيقة.
ألقي نظرة على هاتفي مرة أخرى. بعد التأكد من أنه لا يزال لدي الوقت حتى لو واجهت ازدحامًا مروريًا، اتصلت بالسائق وأؤكد أنه في طريقه إلى المطار.
في تلك اللحظة، لا يوجد مغتال أو طائفة أو شبحة أو وسيط للتدخل في أفكاري.
هذا السائق ليس جزءًا من شركتنا. إنه من فرع المكتب المحلي الذي ينتمي إليه الشخص المهم الأجنبي.
‘لا يعامل إلا الفتيات الجميلات بلطف!’
بمعنى أخر، ليست هناك حاجة لي لالتقاط السيد زاراتولسترا حيث سيكون موظفه مسؤولاً عن ذلك. ومع ذلك، لا زال الرئيس التنفيذي هوانغ قد ارسلني لاستقباله لإظهار صدقه.
بعد حوالي الساعة، وصلت السيارة إلى المطار.
بعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، أبدأ في استخدام هاتفي.
‘اللعنة، هل أنت جدي؟’ اتصلت بسرعة بسائق الطرف الآخر.
في هذه العملية، أرى نكتة:
‘لا يعامل إلا الفتيات الجميلات بلطف!’
“لماذا تتجاهلني التي أواعدها فجأة؟”
‘مثير للإعجاب. كما هو متوقع من شبحة…’ لا أعرف لماذا، لكني أشعر أن خوفي من الأشباح يتضاءل.
“لقد أصرت على الذهاب إلى منزلي لمشاهدة فيلم أمس. كان لا يزال يتعين علي الاستيقاظ مبكرًا للعمل، لذلك جعلتها تجلس بجانب السرير وتشاهده بمفردها…”
“فرنسا” يبتسم روزاغوا وترد.
‘هيه…’ أسخر من هذا الرجل وأتحقق من الردود.
اللعنة!
بعد حوالي الساعة، وصلت السيارة إلى المطار.
‘هيه…’ أسخر من هذا الرجل وأتحقق من الردود.
‘لحسن الحظ، ما زلت مبكرًا…’ أتنهد بإرتياح وأمنح السائق تقييم خمس نجوم.
في نفس الوقت، يتم كتم صوت مكبر صوت الكمبيوتر، ويخفت الضوء على الشاشة.
بعد ذلك، أفتح جدول الرحلات وأؤكد موعد الوصول.
بعد حوالي الساعة، وصلت السيارة إلى المطار.
“…هبطت NH6567 في المطار البديل، مطار نينغ باي، بسبب عطل في المحرك…”
تمامًا مثلما أحب نوع محدر لتسريحات شعري.
‘اللعنة، هل أنت جدي؟’ اتصلت بسرعة بسائق الطرف الآخر.
بالنسبة للبشر، تأخذ الحياة الأولوية القصوى.
“مرحبًا، هناك مشكلة في الرحلة. تمت إعادة توجيهها إلى نينغ باي”.
هذا السائق أجنبي بشعر أسود وعيون زرقاء. كان لديه شارب ليس سميكًا جدًا ويبدو وسيمًا إلى حد ما.
يقول السائق بهدوء: “سأتصل بالسيد زاراتولسترا على الفور وأؤكد ما إذا كان سيجري نقلًا محليًا على الفور أو إذا كان سيأتي بقطار عالي السرعة. أو ما إذا كان علينا الانتظار حتى الغد”.
علاوة على ذلك، لا يزال يتعين علي الذهاب إلى المطار لأخذ الشخص المهم غدًا؛ لا أستطيع السهر طوال الليل.
“حسنًا، أين أنت؟ سآتي وألتقي بك أولاً.” أعاني من صداع لمجرد التفكير في أنني قد أضطر إلى الانتظار في المطار لبضع ساعات أخرى.
تومئ الشبحة برأسها وتختفي فجأة من النافذة.
بعد أن سألت عن موقع موقف السيارات، أمشي طوال الطريق وأجد السائق.
“فرنسا” يبتسم روزاغوا وترد.
هذا السائق أجنبي بشعر أسود وعيون زرقاء. كان لديه شارب ليس سميكًا جدًا ويبدو وسيمًا إلى حد ما.
سابقًا، أعطاني العجوز أي رقمًا واسمًا صينيًا فقط. الآن، أود مناداته باسمه الحقيقي.
“مرحبا؟ كيف يمكنني مخاطبتك؟” أسأل وأنا أقترب.
إذا تأخرت أو حدث خطأ ما، فسيتم بالتأكيد قطع راتبي أو ربما سأطرد!
سابقًا، أعطاني العجوز أي رقمًا واسمًا صينيًا فقط. الآن، أود مناداته باسمه الحقيقي.
سابقًا، أعطاني العجوز أي رقمًا واسمًا صينيًا فقط. الآن، أود مناداته باسمه الحقيقي.
أومأ السائق برأسه وقال، “السيد زاراتولسترا قد اشترى بالفعل تذكرة ستطير في غضون ساعة. سيكون هنا قريبًا. أرجوا إبلاغ الرئيس التنفيذي هوانغ بالتطورات.”
كان لذلك ان يربحني الكثير من الوقت!
“حسنا.” أخنق تأوهتي الداخلية.
الأنثى الشبح على النافذة الزجاجية تدير رأسها وتنظر إلي.
هذا يعني أنني قد أضطر للبقاء في المطار حتى الظهر.
ألقي نظرة على هاتفي مرة أخرى. بعد التأكد من أنه لا يزال لدي الوقت حتى لو واجهت ازدحامًا مروريًا، اتصلت بالسائق وأؤكد أنه في طريقه إلى المطار.
يتابع السائق: “اسمي روزاغوا.”
“مرحبا؟ كيف يمكنني مخاطبتك؟” أسأل وأنا أقترب.
“أنا موظف من شركة MISTER.”
‘مثالي!’
“لغتك الصينية جيدة جدا. من أي بلد أنت؟” أكمل عرضًا بينما أريح نفسي.
‘لحسن الحظ، ما زلت مبكرًا…’ أتنهد بإرتياح وأمنح السائق تقييم خمس نجوم.
“فرنسا” يبتسم روزاغوا وترد.
بالنسبة للبشر، تأخذ الحياة الأولوية القصوى.
~~~~~~~~~~
1413: في العصر الحديث (11)
روزاغوا قد كان المتحكم في الدمى الذي قتله كلاين وحصل على خاصية تجاوز المتحكم في الدمى في المجلد الثاني.
هذا يعني أنني قد أضطر للبقاء في المطار حتى الظهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
