عقل اقتصادي
مستحيل؟ حتى مع الثبات العقلي لجيانج بايميان ، لم تستطع تصديق عينيها في تلك اللحظة. يمكن أن تقبل إذا ليي يون سونج على قيد الحياة في مدينة العشب، ومع ذلك المشكلة أن قائد الفريق – الذي من الواضح أنه لا يزال نشطًا للغاية وتعرض لإطلاق نار – لم يتصل بالشركة للإبلاغ عن الموقف.
تنهد شانج جيان ياو أيضاً ” لماذا لا يطلبون كعكة واحدة لكل مرة؟ يمكن أن يعيشوا لمدة شهر “
حتى لو تعرض جهاز الإرسال اللاسلكي للتلف أو الضياع ، فلا يزال بإمكانهم محاولة الحصول على جهاز جديد أو استئجاره من السوق تحت الأرض!
في الثانية التالية ، صُدمت من المشهد أمامها – شكّل كثير من الناس طابورًا طويلاً أمام السلم!
هل يمكن أن يكونوا قد اكتشفوا شيئًا وانشقوا؟ لا ، إذا كانوا قد انشقوا لما بقوا في مدينة العشب. يجب أن يعرفوا أن الشركة ستحقق في الأمر بالتأكيد … ما لم يكن هذا قد أصبح بالفعل مؤامرة ضد الشركة … سحبت جيانج بايميان عيونها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
مستحيل؟ حتى مع الثبات العقلي لجيانج بايميان ، لم تستطع تصديق عينيها في تلك اللحظة. يمكن أن تقبل إذا ليي يون سونج على قيد الحياة في مدينة العشب، ومع ذلك المشكلة أن قائد الفريق – الذي من الواضح أنه لا يزال نشطًا للغاية وتعرض لإطلاق نار – لم يتصل بالشركة للإبلاغ عن الموقف.
شعر شانج جيان ياو بنظرتها وأخذ زمام المبادرة ليقول ” إنه يستخدم القتل لتذكير الشركة؟“
مستحيل؟ حتى مع الثبات العقلي لجيانج بايميان ، لم تستطع تصديق عينيها في تلك اللحظة. يمكن أن تقبل إذا ليي يون سونج على قيد الحياة في مدينة العشب، ومع ذلك المشكلة أن قائد الفريق – الذي من الواضح أنه لا يزال نشطًا للغاية وتعرض لإطلاق نار – لم يتصل بالشركة للإبلاغ عن الموقف.
“… لا ينبغي أن يكون الأمر بهذا التعقيد. كما أن أفكارك خطيرة بعض الشيء ” فكرت جيانج بايميان للحظة وقالت ” أظن أن شخصًا ما يتحكم بهم ، ثم استخدم هؤلاء الأشخاص حياة أعضاء الفريق الآخرين لإجبار ليي يون سونج على مساعدتهم في القيام ببعض الأعمال القذرة. يمكن أن يفسر هذا سبب تلقي تشين شو فنج معلومات تفيد بأن أشخاصًا يشتبه في أنهم ليي يون سونج و لين فييفيي قد شوهدوا في المدينة لكنه لم يذكر الثلاثة الآخرين “.
سحبت باي تشين عيونها وأضافت: “لو كنت أنا ، لكنت أطلقت النار قبل أن يغادر ليو داتشوانج زقاق الحرير الأحمر“.
الثلاثة الآخرون رهائن وسجنوا!
مثل هذا الدليل يستحق ما لا يقل عن 10 أوراي.
“الأمر معقد للغاية.” بدأ شانج جيان ياو في تكرار كلمات جيانج بايميان.
1 أوراي تعادل 10 دريس. 1 دريس تعادل 10 كاس.
أومأت جيانج بايميان برأسها ” بالفعل. ليس هناك حاجة لجعل الأمر معقدًا للغاية إذا كانوا يريدون أن يقوم الناس بأعمال قذرة. ليس هناك ما يكفي من الحافز. هل يمكن أن يكون ذلك من الأجل الانتقام؟ بعض الأشخاص الذين يمثلهم ليو داتشوانج جعلوا فريق ليي يون سونج يعانون من خسائر فادحة ، ولم يتبق سوى شخصين؟ ومع ذلك لا يزال يتعين عليهم الاتصال بالشركة أولاً. مع تقديم الشركة للمساعدة ، ستكون الأمور أكثر بساطة .. “
صورة العضو الآخر في فرقة المهام القديمة ،لين فييفيي!
تمتمت جيانج بايميان لفترة قبل الزفير ” من غير المجدي التفكير في الأمر هنا. دعنا نقبل المهمة أولاً، على الأقل هناك بعض الدلائل “.
رد شانج جيان ياو بجدية ” ربما لم يستطع التحمل وذهب إلى الحمام أولاً.”
استخدم شانج جيان ياو الأفعال بدلاً من الكلمات. سار إلى أقرب طاولة ، وأضاء الآلة عليها ، وحرك شارة الصياد الخاصة به ، وقبل المهمة.
أجاب شانج جيان ياو “إنها وحدها“.
هذه مهمة غير مقيدة. حتى المبتدئين يمكن أن يأخذوها.
لم يقل شانج جيان ياو أي شيء آخر. تبع قائدة الفريق وعاد إلى الشارع الجنوبي.
بعد أن أخذت جيانج بايميان المهمة ، عادت كريستينا الشقراء ذات العيون الزرقاء فجأة إلى الطابق الأول. هذه المرة لم تصطحب معها أي حراس شخصيين.
ترجمة : Sadegyptian
عندما رأت شانج جيان ياو ، ابتسمت وقالت ” أخشى أنني سأحتاج إلى الخروج . حدث شيء عاجل “.
“… هذا يعد سببًا.” ابتسمت جيانج بايميان فجأة ” يمكنك البحث لاحقًا لمعرفة ما إذا هناك أي آثار للفضلات على السطح أو الطابق الخامس.”
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
بعد أن طرحت السؤال ، فكرت وأجابت على سؤالها ” هل يمكن أن يكون للمسلح شركاء؟ كانوا يعرفون أن ليو داشوانج في هذه المنطقة ، لكن لم يكن لديهم أي معلومات أخرى. لذلك انتشروا في الزقاق المقابل للبحث عن الهدف. عندما اكتشفوا آثار ليو داشوانج ، أبلغوا المسلح على الفور عبر أجهزة اتصال لاسلكية أو غيرها من المعدات ، ثم هرع المسلح إلى هنا من مكان معين على السطح؟ “
اقتربت جيانج بايميان من شانج جيان ياو وتمتمت ” هل هناك شيء عاجل؟“
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
دون انتظار رد شانج جيان ياو ، ابتسمت وقالت ” يبدو أنه ليس عليك المخاطرة … ما هي التفاصيل التي يمكنك معرفتها من هذا المشهد؟ “
“ألن يمرضوا من ذلك؟” ردت جيانج بايميان بشكل عرضي ونظرت إلى الغرف الأخرى.
أجاب شانج جيان ياو “إنها وحدها“.
عندما تم إطلاق النار على ليو داتشوانج ، كان قد سار إلى منتصف الشارع الجنوبي. كان على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط من المبنى.
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
بعد أن طرحت السؤال ، فكرت وأجابت على سؤالها ” هل يمكن أن يكون للمسلح شركاء؟ كانوا يعرفون أن ليو داشوانج في هذه المنطقة ، لكن لم يكن لديهم أي معلومات أخرى. لذلك انتشروا في الزقاق المقابل للبحث عن الهدف. عندما اكتشفوا آثار ليو داشوانج ، أبلغوا المسلح على الفور عبر أجهزة اتصال لاسلكية أو غيرها من المعدات ، ثم هرع المسلح إلى هنا من مكان معين على السطح؟ “
في هذه اللحظة رأت جيانج بايميان أن باي تشين و لونج يويهونج قد قبلا المهمة أيضًا من زاوية عينها. لذلك لم تقل أي شيء آخر وأشارت إلى الباب ” دعنا نذهب ونلقي نظرة على المكان.”
لم يقل شانج جيان ياو أي شيء آخر. تبع قائدة الفريق وعاد إلى الشارع الجنوبي.
بعد مغادرة نقابة الصيادين والعودة إلى الشارع الجنوبي ، أول ما لاحظته جيانج بايميان هو مجموعة من الأشخاص ، وليس مسرح الجريمة.
الزقاق الأصفر زقاق مجاور لزقاق الحرير الأحمر.
حاصرت مجموعة من صيادي الأنقاض المكان الذي قُتل فيه ليو داتشوانج. تمنوا أن يتمكنوا من قلب الطريق بأكمله بحثًا عن أدلة.
مع التسعير الحالي ، اعتقد الناس أنهم يمكن أن يكونوا غير تقليديين ويطرحون أسئلة مختلفة لاستخراج أدلة حصرية.
نظرت جيانج بايميان في المنطقة وهزت رأسها ” ما هي النقطة؟ المهم هو مكان المسلح وما يوجد على جسد ليو داتشوانج ، وليس مكان سقوطه “.
استخدم شانج جيان ياو الأفعال بدلاً من الكلمات. سار إلى أقرب طاولة ، وأضاء الآلة عليها ، وحرك شارة الصياد الخاصة به ، وقبل المهمة.
نقل حراس المدينة جثة ليو داتشوانج منذ فترة طويلة.
حتى لو تعرض جهاز الإرسال اللاسلكي للتلف أو الضياع ، فلا يزال بإمكانهم محاولة الحصول على جهاز جديد أو استئجاره من السوق تحت الأرض!
بعد تحديد المبنى الذي أُطلقت الرصاصة منه ، أخذت جيانج بايميان شانج جيان ياو إلى الفناء المقابل.
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
في الثانية التالية ، صُدمت من المشهد أمامها – شكّل كثير من الناس طابورًا طويلاً أمام السلم!
استخدم شانج جيان ياو الأفعال بدلاً من الكلمات. سار إلى أقرب طاولة ، وأضاء الآلة عليها ، وحرك شارة الصياد الخاصة به ، وقبل المهمة.
“ما الذي يفعلونه؟” سألت جيانج بايميان دون وعي.
راقبهم شانج جيان ياو بجدية لبضع ثوان قبل الإجابة ” طابور زيارة“.
راقبهم شانج جيان ياو بجدية لبضع ثوان قبل الإجابة ” طابور زيارة“.
بعد الصدمة الأولية والمفاجأة والتعجب ، تكيفت جيانج بايميان تدريجيًا مع هذا الموقف وتحدثت إلى شانج جيان ياو باهتمام كبير ” في مستوطنة تهيمن عليها نقابة الصيادين ، تتمتع ثقافة المواطن هنا بخاصية مختلفة إذا تم اعتبارهم مواطنين.”
“اصطفوا لزيارة السطح؟” وجدت جيانج بايميان هذا المشهد سخيفًا ومضحكًا بعض الشيء.
هذه مهمة غير مقيدة. حتى المبتدئين يمكن أن يأخذوها.
لقد قبل العديد من صيادي الأنقاض بشكل لا يمكن تصوره هذه المهمة!
“… هذا يعد سببًا.” ابتسمت جيانج بايميان فجأة ” يمكنك البحث لاحقًا لمعرفة ما إذا هناك أي آثار للفضلات على السطح أو الطابق الخامس.”
سارت جيانج بايميان للأمام وعاد إلى مؤخرة الخط. دفعت الرجل أمامها وسألت بابتسامة ” لماذا تقف في طابور الانتظار؟“
انتهى الطابور الذي شكله صيادي الأنقاض هنا وتوقف أمام باب نصف مغلق.
أدار الرجل رأسه أولاً بنفاد صبر قبل أن يبتسم ” في انتظار التحدث إلى الشاهد ومعرفة الدلائل الجديدة التي يمكننا العثور عليها.”
نظرت جيانج بايميان في المنطقة وهزت رأسها ” ما هي النقطة؟ المهم هو مكان المسلح وما يوجد على جسد ليو داتشوانج ، وليس مكان سقوطه “.
مثل هذا الدليل يستحق ما لا يقل عن 10 أوراي.
نظرت جيانج بايميان ورأت كلمات بقلم فحم على الباب. كلمات مكتوبة بشكل غير مرتب: “الشاهد الوحيد في إطلاق النار. تكلفة المحادثة 2 كاس في الدقيقة “
“حسنا، شكراً لك ” بدت جيانج بايميان مهتمة قليلاً بهذا الموقف الغريب ، لكنها وجدته أيضًا مضحكاً إلى حد ما. سرعان ما أشارت إلى شانج جيان ياو بعينيها وتقدمت إلى الدرج وبينما تمشي ، صرخت ” نحن نعيش هنا ، نعيش هنا …”
هذه مهمة غير مقيدة. حتى المبتدئين يمكن أن يأخذوها.
وسط ضجيج متقطع من “هل تريد بعض المال على الجانب” أو “كم من المال لليلة” ، شقت جيانج بايميان وشانج جيان ياو طريقهما إلى الطابق الرابع.
لم تخرج صورة ليو داتشوانج ، ولم تكن صورة المسلح المشتبه به – ليي يون سونج. بدلاً من ذلك أخرجت صورة شخص آخر.
انتهى الطابور الذي شكله صيادي الأنقاض هنا وتوقف أمام باب نصف مغلق.
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
نظرت جيانج بايميان ورأت كلمات بقلم فحم على الباب. كلمات مكتوبة بشكل غير مرتب: “الشاهد الوحيد في إطلاق النار. تكلفة المحادثة 2 كاس في الدقيقة “
عند سماع هذا فكرت جيانج بايميان في شيء وقالت ” كان المسلح يراقب الزقاق الأصفر في البداية ، وكان شريكه في زقاق الحرير الأحمر. عندما حصل على معلومات مؤكدة ، قام على الفور بتغيير موقعه للقنص .. “
1 أوراي تعادل 10 دريس. 1 دريس تعادل 10 كاس.
حاصرت مجموعة من صيادي الأنقاض المكان الذي قُتل فيه ليو داتشوانج. تمنوا أن يتمكنوا من قلب الطريق بأكمله بحثًا عن أدلة.
“… إنه ذكي جدًا ” تمتمت جيانج بايميان بنبرة معقدة.
لوحت جيانج بايميان بيدها وقالت لـ شانج جيان ياو ” لا يوجد شيء لنراه. دعونا ننزل.”
علاوة على ذلك تم تسعير الخدمة بشكل جيد للغاية. سيتعين على أي شخص أعلى والعديد من صيادي الأنقاض التفكير فيما إذا الأمر يستحق ذلك أو ما إذا يريدون تشكيل فريق أكبر مؤقتًا.
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
مع التسعير الحالي ، اعتقد الناس أنهم يمكن أن يكونوا غير تقليديين ويطرحون أسئلة مختلفة لاستخراج أدلة حصرية.
هذا أحد الجوانب القليلة التي كانت جيانج بايميان أكثر اهتمامًا بها، ومع ذلك لم تقدم ملاحظات أخرى. أخذت شانج جيان ياو إلى الطابق الخامس وصعدت إلى السطح بسرعة.
تنهد شانج جيان ياو أيضاً ” لماذا لا يطلبون كعكة واحدة لكل مرة؟ يمكن أن يعيشوا لمدة شهر “
اقتربت جيانج بايميان من شانج جيان ياو وتمتمت ” هل هناك شيء عاجل؟“
“ألن يمرضوا من ذلك؟” ردت جيانج بايميان بشكل عرضي ونظرت إلى الغرف الأخرى.
“ما الذي يفعلونه؟” سألت جيانج بايميان دون وعي.
فتح العديد من الأشخاص أبواب نصف مفتوحة وهم ينظرون إلى الصف الطويل بحسد. من حين لآخر ، أحدهم يصرخ ” إنه ليس الشاهد الوحيد!”
نظرت جيانج بايميان بعينيها إلى باي تشين التي هنا و ساروا إلى جدار مواجه للسطح ، واختاروا بقعة ، وتمتموا ” ربما أطلق المسلح النار من هنا“.
“ربما رأيت ذلك أيضًا ، لكنني لا أتذكر الموقف جيداً …”
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
بعد الصدمة الأولية والمفاجأة والتعجب ، تكيفت جيانج بايميان تدريجيًا مع هذا الموقف وتحدثت إلى شانج جيان ياو باهتمام كبير ” في مستوطنة تهيمن عليها نقابة الصيادين ، تتمتع ثقافة المواطن هنا بخاصية مختلفة إذا تم اعتبارهم مواطنين.”
“… لا ينبغي أن يكون الأمر بهذا التعقيد. كما أن أفكارك خطيرة بعض الشيء ” فكرت جيانج بايميان للحظة وقالت ” أظن أن شخصًا ما يتحكم بهم ، ثم استخدم هؤلاء الأشخاص حياة أعضاء الفريق الآخرين لإجبار ليي يون سونج على مساعدتهم في القيام ببعض الأعمال القذرة. يمكن أن يفسر هذا سبب تلقي تشين شو فنج معلومات تفيد بأن أشخاصًا يشتبه في أنهم ليي يون سونج و لين فييفيي قد شوهدوا في المدينة لكنه لم يذكر الثلاثة الآخرين “.
هذا أحد الجوانب القليلة التي كانت جيانج بايميان أكثر اهتمامًا بها، ومع ذلك لم تقدم ملاحظات أخرى. أخذت شانج جيان ياو إلى الطابق الخامس وصعدت إلى السطح بسرعة.
لقد شهدت عملية إطلاق النار.
هناك عدد قليل جدًا من صيادي الأنقاض هنا ، وحافظت قوات قيادة دفاع المدينة على النظام لمنع أي شخص من تدمير المكان عن غير قصد.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نظرت جيانج بايميان بعينيها إلى باي تشين التي هنا و ساروا إلى جدار مواجه للسطح ، واختاروا بقعة ، وتمتموا ” ربما أطلق المسلح النار من هنا“.
أومأت جيانج بايميان برأسها ” بالفعل. ليس هناك حاجة لجعل الأمر معقدًا للغاية إذا كانوا يريدون أن يقوم الناس بأعمال قذرة. ليس هناك ما يكفي من الحافز. هل يمكن أن يكون ذلك من الأجل الانتقام؟ بعض الأشخاص الذين يمثلهم ليو داتشوانج جعلوا فريق ليي يون سونج يعانون من خسائر فادحة ، ولم يتبق سوى شخصين؟ ومع ذلك لا يزال يتعين عليهم الاتصال بالشركة أولاً. مع تقديم الشركة للمساعدة ، ستكون الأمور أكثر بساطة .. “
لقد شهدت عملية إطلاق النار.
أدار الرجل رأسه أولاً بنفاد صبر قبل أن يبتسم ” في انتظار التحدث إلى الشاهد ومعرفة الدلائل الجديدة التي يمكننا العثور عليها.”
انحنت باي تشين أمام جيانج بايميان وتظاهرت بحمل بندقية قنص وقالت “إنه أمر محرج بعض الشيء“.
ابتسمت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو ” بالطبع ، عن طريق السؤال باستخدام صورة.”
عندما تم إطلاق النار على ليو داتشوانج ، كان قد سار إلى منتصف الشارع الجنوبي. كان على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط من المبنى.
في هذه اللحظة سارت باي تشين إلى حافة السطح الموازي للشارع. يبدو أنها تتحدث إلى لونج يويهونج ، قالت ” يمكن للجانب الآخر مراقبة زاوية الزقاق الأصفر ، لكن منظور زقاق الحرير الأحمر ضعيف.”
في هذه الزاوية ، كان على القناص أن يمد جسده إلى ما بعد حافة السطح قليلاً إذا أراد إصابة الهدف من هنا. سيكون عليه أيضًا أن يلوي جسده قليلاً.
نظرت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو وتظاهرت بمناقشة شيء ما معه ” هذا يعني أن المسلح لم يكن هنا عندما كان ليو داتشوانج لا يزال في زقاق الحرير الأحمر. لقد وقف هنا في عجلة من أمره وأكمل التوصيب؟ “
سحبت باي تشين عيونها وأضافت: “لو كنت أنا ، لكنت أطلقت النار قبل أن يغادر ليو داتشوانج زقاق الحرير الأحمر“.
بعد مغادرة نقابة الصيادين والعودة إلى الشارع الجنوبي ، أول ما لاحظته جيانج بايميان هو مجموعة من الأشخاص ، وليس مسرح الجريمة.
يمكن مراقبة زقاق الحرير الأحمر بالكامل من الجانب الأيسر من السطح. قنص الأعداء في الداخل سهل ومريح.
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
نظرت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو وتظاهرت بمناقشة شيء ما معه ” هذا يعني أن المسلح لم يكن هنا عندما كان ليو داتشوانج لا يزال في زقاق الحرير الأحمر. لقد وقف هنا في عجلة من أمره وأكمل التوصيب؟ “
تنهد شانج جيان ياو أيضاً ” لماذا لا يطلبون كعكة واحدة لكل مرة؟ يمكن أن يعيشوا لمدة شهر “
رد شانج جيان ياو بجدية ” ربما لم يستطع التحمل وذهب إلى الحمام أولاً.”
عندما تم إطلاق النار على ليو داتشوانج ، كان قد سار إلى منتصف الشارع الجنوبي. كان على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط من المبنى.
“… هذا يعد سببًا.” ابتسمت جيانج بايميان فجأة ” يمكنك البحث لاحقًا لمعرفة ما إذا هناك أي آثار للفضلات على السطح أو الطابق الخامس.”
الثلاثة الآخرون رهائن وسجنوا!
من الواضح أن هذه الآثار لن يفوتها صيادي الأنقاض ، الذين لديهم ميزة عددية.
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
ثم قالت جيانج بايميان ” من منظور مختلف ، كيف يمكن للمسلح التأكد من أن ليو داتشوانج سيخرج من زقاق الحرير الأحمر؟ إذا كان يعرف ذلك منذ فترة طويلة ، فلماذا بدا مستعجلًا جدًا؟ “
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
بعد أن طرحت السؤال ، فكرت وأجابت على سؤالها ” هل يمكن أن يكون للمسلح شركاء؟ كانوا يعرفون أن ليو داشوانج في هذه المنطقة ، لكن لم يكن لديهم أي معلومات أخرى. لذلك انتشروا في الزقاق المقابل للبحث عن الهدف. عندما اكتشفوا آثار ليو داشوانج ، أبلغوا المسلح على الفور عبر أجهزة اتصال لاسلكية أو غيرها من المعدات ، ثم هرع المسلح إلى هنا من مكان معين على السطح؟ “
في هذه اللحظة سارت باي تشين إلى حافة السطح الموازي للشارع. يبدو أنها تتحدث إلى لونج يويهونج ، قالت ” يمكن للجانب الآخر مراقبة زاوية الزقاق الأصفر ، لكن منظور زقاق الحرير الأحمر ضعيف.”
في هذه اللحظة سارت باي تشين إلى حافة السطح الموازي للشارع. يبدو أنها تتحدث إلى لونج يويهونج ، قالت ” يمكن للجانب الآخر مراقبة زاوية الزقاق الأصفر ، لكن منظور زقاق الحرير الأحمر ضعيف.”
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
الزقاق الأصفر زقاق مجاور لزقاق الحرير الأحمر.
“… إنه ذكي جدًا ” تمتمت جيانج بايميان بنبرة معقدة.
عند سماع هذا فكرت جيانج بايميان في شيء وقالت ” كان المسلح يراقب الزقاق الأصفر في البداية ، وكان شريكه في زقاق الحرير الأحمر. عندما حصل على معلومات مؤكدة ، قام على الفور بتغيير موقعه للقنص .. “
من الواضح أن هذه الآثار لن يفوتها صيادي الأنقاض ، الذين لديهم ميزة عددية.
تمامًا عندما قالت ذلك ، سار شانج جيان ياو إلى أقصى اليمين من السطح ، ثم جلس على الأرض وفحص الأرض والجدران بعناية ” داس عليها أحدهم وفرك عليها ” وقال بصدق “الآثار جديدة نسبيا“.
لم تخرج صورة ليو داتشوانج ، ولم تكن صورة المسلح المشتبه به – ليي يون سونج. بدلاً من ذلك أخرجت صورة شخص آخر.
نظر العديد من صيادي الأنقاض. بدا البعض مرتبكين، والبعض الآخر يفكرون.
بعد تحديد المبنى الذي أُطلقت الرصاصة منه ، أخذت جيانج بايميان شانج جيان ياو إلى الفناء المقابل.
لوحت جيانج بايميان بيدها وقالت لـ شانج جيان ياو ” لا يوجد شيء لنراه. دعونا ننزل.”
أومأت جيانج بايميان برأسها ” بالفعل. ليس هناك حاجة لجعل الأمر معقدًا للغاية إذا كانوا يريدون أن يقوم الناس بأعمال قذرة. ليس هناك ما يكفي من الحافز. هل يمكن أن يكون ذلك من الأجل الانتقام؟ بعض الأشخاص الذين يمثلهم ليو داتشوانج جعلوا فريق ليي يون سونج يعانون من خسائر فادحة ، ولم يتبق سوى شخصين؟ ومع ذلك لا يزال يتعين عليهم الاتصال بالشركة أولاً. مع تقديم الشركة للمساعدة ، ستكون الأمور أكثر بساطة .. “
لم يقل شانج جيان ياو أي شيء آخر. تبع قائدة الفريق وعاد إلى الشارع الجنوبي.
“… إنه ذكي جدًا ” تمتمت جيانج بايميان بنبرة معقدة.
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
فتح العديد من الأشخاص أبواب نصف مفتوحة وهم ينظرون إلى الصف الطويل بحسد. من حين لآخر ، أحدهم يصرخ ” إنه ليس الشاهد الوحيد!”
عرض زقاق الحرير الأحمر حوالي مترين فقط. الطابق الأرضي يحتوي على متاجر مثل إصلاح الملابس أو محل الرجل العجوز للملابس.
ابتسمت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو ” بالطبع ، عن طريق السؤال باستخدام صورة.”
في هذه اللحظة ، حمل العديد من صيادي الأنقاض صورة ليو داشوانج وسألوا أصحاب المتاجر المختلفة على التوالي ، على أمل معرفة ما إذا كانوا قد رأوه يتفاعل مع أي شخص قبل وفاته.
نظرت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو وتظاهرت بمناقشة شيء ما معه ” هذا يعني أن المسلح لم يكن هنا عندما كان ليو داتشوانج لا يزال في زقاق الحرير الأحمر. لقد وقف هنا في عجلة من أمره وأكمل التوصيب؟ “
الجواب الذي رأته جيانج بايميان ورفاقها هو هز الرؤوس.
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
سأل لونج يويهونج – الذي على بعد متر واحد – باي تشين ” كيف نجري البحث؟“
“ما الذي يفعلونه؟” سألت جيانج بايميان دون وعي.
ابتسمت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو ” بالطبع ، عن طريق السؤال باستخدام صورة.”
انتهى الطابور الذي شكله صيادي الأنقاض هنا وتوقف أمام باب نصف مغلق.
لم تخرج صورة ليو داتشوانج ، ولم تكن صورة المسلح المشتبه به – ليي يون سونج. بدلاً من ذلك أخرجت صورة شخص آخر.
نظر العديد من صيادي الأنقاض. بدا البعض مرتبكين، والبعض الآخر يفكرون.
صورة العضو الآخر في فرقة المهام القديمة ،لين فييفيي!
في الثانية التالية ، صُدمت من المشهد أمامها – شكّل كثير من الناس طابورًا طويلاً أمام السلم!
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حتى لو تعرض جهاز الإرسال اللاسلكي للتلف أو الضياع ، فلا يزال بإمكانهم محاولة الحصول على جهاز جديد أو استئجاره من السوق تحت الأرض!
ترجمة : Sadegyptian
هناك عدد قليل جدًا من صيادي الأنقاض هنا ، وحافظت قوات قيادة دفاع المدينة على النظام لمنع أي شخص من تدمير المكان عن غير قصد.
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
