معنى
.في تلك الأثناء ، وقف نوح من وضع القرفصاء.
لم يكن المقصود من بحر الوعي أن يخزن “النفس” ، فقد كانت إمكانياته محدودة في هذا المجال.
كانت عيناه مركزة ، لم يكن عقله أكثر حدة قط.
“يمكن التحكم في الدخان الأسود للشكل الشيطاني إذا ولّدته باستخدام” نفس “مصقول … كانت الإجابة أمامي مباشرة ولكني لم أتمكن من رؤيتها.”
لقد ضغط مرتين على الأرض ، لم يستخدم أي قوة على الإطلاق ، أصدرت قدمه موجة صدمة ترددت في جميع أنحاء الكهف.
لا يزال يتعين عليه تحسين مراكز قوته و لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية تطبيق هذه الطريقة في كل مجال من مجالات الزراعة ، لكنه اكتشف طريقه على الأقل!
“الرتبة الثالثة.”
“عشر مرات فقط ، هذا ليس سيئًا. إنه فقط في المرتبة الثالثة ، جسدي وحده يمكنه أن يضاهي هذا التسارع. حسنًا ، يبدو أن أي تقدم جديد يمكن أن ينتظر حتى يصل عقلي إلى المرتبة الثالثة.”
كانت نظراته مشرقة ، و هو يحدق في نتائج صقله بإثارة.
هذا يعني أن نوح لم يكن بإمكانه استخدام فنون الدفاع عن النفس إلا لعدد محدد من المرات قبل نفاد “النفس” المصقول تمامًا.
“لقد فهمت أخيرًا كيف سأخلق تقنيات باستخدام طريقة النقش الخاصة بي.”
إستخدام هذا “التنفس” في تقنياته أعطاه شعورًا غريبًا ، لم يكن يستخدم دانتيان بعد كل شيء ، لقد شعر كما لو أن جسده يكسر نوعًا من قواعد الطبيعية.
كان نوح قد صقل “النفس” في بحر وعيه مثبتًا عقله على صورة طائرة تنطلق.
“عشر مرات فقط ، هذا ليس سيئًا. إنه فقط في المرتبة الثالثة ، جسدي وحده يمكنه أن يضاهي هذا التسارع. حسنًا ، يبدو أن أي تقدم جديد يمكن أن ينتظر حتى يصل عقلي إلى المرتبة الثالثة.”
احتاج إلى التفجير ، كان بحاجة إلى تسريع ، وكانت طائرات عالمه السابق هي الشيء الوحيد الذي يطابق تلك الصفات.
“عقلي لا يمكن أن يحتوي على الكثير من” التنفس “، أنا بحاجة لجعل الدانتيان يسرق ذلك أيضًا.”
“فرض إرادتي على عالم السماء و الأرض ، هذا هو طريقي.”
.في تلك الأثناء ، وقف نوح من وضع القرفصاء.
لقد صقل ذلك “النفس” و استخدمه لعمل فنونه القتالية،
تمكن من خلق تأثير يضاهي فن قتالي من الرتبة الثالثة .
كان نوح قد صقل “النفس” في بحر وعيه مثبتًا عقله على صورة طائرة تنطلق.
إستخدام هذا “التنفس” في تقنياته أعطاه شعورًا غريبًا ، لم يكن يستخدم دانتيان بعد كل شيء ، لقد شعر كما لو أن جسده يكسر نوعًا من قواعد الطبيعية.
“لا يمكنني إنتاج “نفس” ولكن يمكنني إعطاء معنى لها. لم يكن المقصود من تقنيتي أبدًا اتباع إرادة السماء و الأرض.”
“عقلي هو عالم خاص بي.”
“فرض إرادتي على عالم السماء و الأرض ، هذا هو طريقي.”
سمع نوح صوت طنين لأنه أدرك ذلك ، و تردد صداه مع عقله.
“لا يمكنني إنتاج “نفس” ولكن يمكنني إعطاء معنى لها. لم يكن المقصود من تقنيتي أبدًا اتباع إرادة السماء و الأرض.”
“لا يمكنني إنتاج “نفس” ولكن يمكنني إعطاء معنى لها. لم يكن المقصود من تقنيتي أبدًا اتباع إرادة السماء و الأرض.”
خرج رون كايزر الثالث من خاتم نوح الفضائي ، تم تعيينه على تسريع اختراقه.
لا يمكن استخدام بضعة أسطر من الرسم التخطيطي لتعويذة الرتبة صفر لإنشاء فن قتالي من الرتبة الثالثة.
إذا أصبح دانتيان قادرًا على امتصاص و تخزين “التنفس” المسروق من السماء والأرض ، فسيحل مشكلة كميته المحدودة.
لكن فعل نوح ذلك للتو.
“هذه الطاقة ليست لي”.
“سرقة النفس” ، صقلها حسب إرادتك ، استخدمها لكسر حدود هذا العالم. “التنفس” هو الحياة ، “النفس” هو كل شيء.
“لقد فهمت أخيرًا كيف سأخلق تقنيات باستخدام طريقة النقش الخاصة بي.”
كانت العجائب الممكنة بفضل هذا النوع من الطاقة التي لا حدود لها ، ولم يستطع نوح إلا أن يتفاجأ في كل مرة يفكر فيها.
لا يزال يتعين عليه تحسين مراكز قوته و لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية تطبيق هذه الطريقة في كل مجال من مجالات الزراعة ، لكنه اكتشف طريقه على الأقل!
‘يمكن لهذه الطاقة أن تخلق مادة! إنها أساس العالم ذاته ، أصله الحقيقي. تنتجها السماء والأرض لملء عالمها و لكن يمكنني سرقتها.’
تطلبت منه هذه الطريقة أن يفرض إرادته على “النفس” لخلق عجائب ، يمكن لمعناه الخاص أن يشكل تلك الطاقة وفقًا لما سيفعله ، مما يزيد من فعاليتها بشكل كبير.
كانت نظرته على خصره المنخفض ، وكان يحدق بشكل مجازي في دانتيان.
“أتساءل ، إذا قمت بتنقية كل” التنفس “في دانتيان الخاص بي واستخدامه للدخول في شكلي الشيطاني ، ما مدى قوتي؟”
“هذه الطاقة لا تخصني.”
كانت العجائب الممكنة بفضل هذا النوع من الطاقة التي لا حدود لها ، ولم يستطع نوح إلا أن يتفاجأ في كل مرة يفكر فيها.
ثم توجه انتباهه إلى ظهره حيث كانت نقاط الوخز بالإبر.
مع ذلك ، إذا تم استخدام “نفس” الذي يحتوي على معنى محدد ، فيمكن الحصول على هذا التأثير.
“هذه الطاقة ليست لي”.
سمع نوح صوت طنين لأنه أدرك ذلك ، و تردد صداه مع عقله.
عاد تركيزه إلى ذهنه ، المكان الشخصي الحقيقي لكل مزارع.
كانت السماء والأرض نزيهتين و عادلتين.
“هذا هو عالمي الشخصي”.
“أتساءل ، إذا قمت بتنقية كل” التنفس “في دانتيان الخاص بي واستخدامه للدخول في شكلي الشيطاني ، ما مدى قوتي؟”
بعد أن نجح في كسر حدود المخطط لقد وسع وجهة نظره ، فقد فهم أخيرًا كيفية إنشاء تقنيات باستخدام طريقة النقش الخاصة به!
كان نوح قد صقل “النفس” في بحر وعيه مثبتًا عقله على صورة طائرة تنطلق.
“عقلي لا يمكن أن يحتوي على الكثير من” التنفس “، أنا بحاجة لجعل الدانتيان يسرق ذلك أيضًا.”
“هذه الطاقة ليست لي”.
وضع خطة لمستقبله.
“أتساءل ، إذا قمت بتنقية كل” التنفس “في دانتيان الخاص بي واستخدامه للدخول في شكلي الشيطاني ، ما مدى قوتي؟”
“لقد قمت بصقل ” التنفس “في بحر وعيي و استخدمته في فنون الدفاع عن النفس ، لقد فاقت التأثيرات توقعاتي إلى حد كبير.”
“فرض إرادتي على عالم السماء و الأرض ، هذا هو طريقي.”
ولد فن قتالي من الرتبة الثالثة من تعويذة رتبة صفر ، و هو ما كان مستحيلًا من الناحية النظرية.
كانت العجائب الممكنة بفضل هذا النوع من الطاقة التي لا حدود لها ، ولم يستطع نوح إلا أن يتفاجأ في كل مرة يفكر فيها.
مع ذلك ، إذا تم استخدام “نفس” الذي يحتوي على معنى محدد ، فيمكن الحصول على هذا التأثير.
لكن فعل نوح ذلك للتو.
“السماء والأرض يملآن” أنفاسهما “بمعنى محايد ، ليس لها أي استخدام محدد. ومع ذلك ، عندما اصقل معناه لتأثير واحد ، فإنه يتجاوز حدود العالم.”
“يمكن التحكم في الدخان الأسود للشكل الشيطاني إذا ولّدته باستخدام” نفس “مصقول … كانت الإجابة أمامي مباشرة ولكني لم أتمكن من رؤيتها.”
كانت السماء والأرض نزيهتين و عادلتين.
ضغط نوح مرة أخرى على الأرض ، وأطلقت قدمه موجات صادمة في كل مرة يشربها بـ “التنفس” من مجاله العقلي.
يمكن استيعاب “أنفاسهم” واستخدامها من قبل جميع الكائنات الحية.
وضع خطة لمستقبله.
ومع ذلك ، كانت تلك الطاقة مجرد شكل من الوقود ،
و لا يمكن استخدامها لتجاوز حدود معينة.
“الرتبة الثالثة.”
لكن كان نوح بارعًا في طريقة التزوير الأولي.
هذا يعني أن نوح لم يكن بإمكانه استخدام فنون الدفاع عن النفس إلا لعدد محدد من المرات قبل نفاد “النفس” المصقول تمامًا.
تطلبت منه هذه الطريقة أن يفرض إرادته على “النفس” لخلق عجائب ، يمكن لمعناه الخاص أن يشكل تلك الطاقة وفقًا لما سيفعله ، مما يزيد من فعاليتها بشكل كبير.
خرج رون كايزر الثالث من خاتم نوح الفضائي ، تم تعيينه على تسريع اختراقه.
كان هذا بالضبط ما فعله بفنونه القتالية.
كانت العجائب الممكنة بفضل هذا النوع من الطاقة التي لا حدود لها ، ولم يستطع نوح إلا أن يتفاجأ في كل مرة يفكر فيها.
“المشكلة الوحيدة هي أن لدي حدًا لعدد المرات التي يمكنني فيها أداء ذلك ، سيستهلك كل “التنفس” في ذهني في النهاية. “
ضغط نوح مرة أخرى على الأرض ، وأطلقت قدمه موجات صادمة في كل مرة يشربها بـ “التنفس” من مجاله العقلي.
لم يكن المقصود من بحر الوعي أن يخزن “النفس” ، فقد كانت إمكانياته محدودة في هذا المجال.
لقد ضغط مرتين على الأرض ، لم يستخدم أي قوة على الإطلاق ، أصدرت قدمه موجة صدمة ترددت في جميع أنحاء الكهف.
هذا يعني أن نوح لم يكن بإمكانه استخدام فنون الدفاع عن النفس إلا لعدد محدد من المرات قبل نفاد “النفس” المصقول تمامًا.
“الرتبة الثالثة.”
“في المستقبل ، أحتاج إلى إنشاء تقنية زراعة تسمح لي بتخزين” التنفس “المسروق في دانتيان ، لا يمكنني إهمال هذا النوع من الاستخدام.”
هذا يعني أن نوح لم يكن بإمكانه استخدام فنون الدفاع عن النفس إلا لعدد محدد من المرات قبل نفاد “النفس” المصقول تمامًا.
إذا أصبح دانتيان قادرًا على امتصاص و تخزين “التنفس” المسروق من السماء والأرض ، فسيحل مشكلة كميته المحدودة.
سرعان ما استهلكت السحابة السوداء فوق البحر في عقله ، فقد سمحت فقط بعشرة استخدامات لفنون نوح القتالية.
“في الوقت الحالي ، لا تزال مراكز قوتي ضعيفة ، ولا يمكنني أداء فنون قتالية إلا بقوة المرتبة الثالثة. عندما يتحسن عقلي ، سأكون قادرًا على بصم إرادة أقوى على “التنفس” ، والحصول على نتيجة أكثر قوة. اللعنة ، تطبيقات طريقة النقش الخاصة بي لا حصر لها!”
كان نوح متحمسًا بشكل يتجاوز العقل ، فلقد وجد أخيرًا طريقته الشخصية في صنع التقنيات!
خرج رون كايزر الثالث من خاتم نوح الفضائي ، تم تعيينه على تسريع اختراقه.
لا يزال يتعين عليه تحسين مراكز قوته و لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية تطبيق هذه الطريقة في كل مجال من مجالات الزراعة ، لكنه اكتشف طريقه على الأقل!
“السماء والأرض يملآن” أنفاسهما “بمعنى محايد ، ليس لها أي استخدام محدد. ومع ذلك ، عندما اصقل معناه لتأثير واحد ، فإنه يتجاوز حدود العالم.”
“يمكن التحكم في الدخان الأسود للشكل الشيطاني إذا ولّدته باستخدام” نفس “مصقول … كانت الإجابة أمامي مباشرة ولكني لم أتمكن من رؤيتها.”
كان نوح متحمسًا بشكل يتجاوز العقل ، فلقد وجد أخيرًا طريقته الشخصية في صنع التقنيات!
ضغط نوح مرة أخرى على الأرض ، وأطلقت قدمه موجات صادمة في كل مرة يشربها بـ “التنفس” من مجاله العقلي.
لا يمكن استخدام بضعة أسطر من الرسم التخطيطي لتعويذة الرتبة صفر لإنشاء فن قتالي من الرتبة الثالثة.
لقد أجرى تلك الحركة عدة مرات ، مستهلكًا دائمًا تلك الطاقة المصقولة.
لقد صقل ذلك “النفس” و استخدمه لعمل فنونه القتالية، تمكن من خلق تأثير يضاهي فن قتالي من الرتبة الثالثة .
سرعان ما استهلكت السحابة السوداء فوق البحر في عقله ، فقد سمحت فقط بعشرة استخدامات لفنون نوح القتالية.
“عشر مرات فقط ، هذا ليس سيئًا. إنه فقط في المرتبة الثالثة ، جسدي وحده يمكنه أن يضاهي هذا التسارع. حسنًا ، يبدو أن أي تقدم جديد يمكن أن ينتظر حتى يصل عقلي إلى المرتبة الثالثة.”
“عشر مرات فقط ، هذا ليس سيئًا. إنه فقط في المرتبة الثالثة ، جسدي وحده يمكنه أن يضاهي هذا التسارع. حسنًا ، يبدو أن أي تقدم جديد يمكن أن ينتظر حتى يصل عقلي إلى المرتبة الثالثة.”
بعد أن نجح في كسر حدود المخطط لقد وسع وجهة نظره ، فقد فهم أخيرًا كيفية إنشاء تقنيات باستخدام طريقة النقش الخاصة به!
خرج رون كايزر الثالث من خاتم نوح الفضائي ، تم تعيينه على تسريع اختراقه.
“هذه الطاقة ليست لي”.
“أتساءل ، إذا قمت بتنقية كل” التنفس “في دانتيان الخاص بي واستخدامه للدخول في شكلي الشيطاني ، ما مدى قوتي؟”
“سرقة النفس” ، صقلها حسب إرادتك ، استخدمها لكسر حدود هذا العالم. “التنفس” هو الحياة ، “النفس” هو كل شيء.
‘يمكن لهذه الطاقة أن تخلق مادة! إنها أساس العالم ذاته ، أصله الحقيقي. تنتجها السماء والأرض لملء عالمها و لكن يمكنني سرقتها.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
