مغتال
كان بيرت جنديًا ينتمي إلى فصيل من شعب أوترا في الأرخبيل.
اشتكى أحد الحراس ثم وقف و ذهب إلى المدخل.
كان لديه عائلة و لكن العمل كحارس في الجزيرة مائة وستون لم يدفع له الكثير ، كافح لتوفير موارد الزراعة لأطفاله.
“عرف عن نفسك!”
لهذا السبب أصبح مخبراً للخلية عندما أتيحت له الفرصة ، أعطته تلك المنظمة السرية رشاوى سخية مقابل خدماته.
كان على قمة مبنى في الجزيرة مائة وثمانية وخمسون ، هذا السكن هو المكان الآمن حيث أُجبر على البقاء بعد أن خان الخلية مرتين.
ومع ذلك ، كان ممثلو القارة يبذلون قصارى جهدهم لقمع أي منظمة لا تزال تهدف إلى استقلال الأرخبيل.
“دفعت الخلية لي الكثير ولكن كشفت … حسنًا ، على الأقل عائلتي في أمان الآن.”
بالطبع ، لن يتساهلوا مع أولئك الذين عملوا في الخلية.
لهذا السبب أصبح مخبراً للخلية عندما أتيحت له الفرصة ، أعطته تلك المنظمة السرية رشاوى سخية مقابل خدماته.
كان بيرت مهملًا و تم اكتشاف هويته كمخبر ، أجبر على عقد صفقة لإنقاذ عائلته ،إما ذلك أو شهور من التعذيب.
‘الأمر ليس سيئًا للغاية ، فقد أرسلت القارة مزارعين أكفاء بعد كل شيء.’
‘الأمر ليس سيئًا للغاية ، فقد أرسلت القارة مزارعين أكفاء بعد كل شيء.’
أجابه قائد الحراس ، بيرت يعلم أن كلماته كانت صادقة لكنه ما زال يفتقد عائلته ، لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق بشأن وضعها مع مرور الأيام.
كانت تلك أفكاره عندما كان يحدق في الحراس الذين يقومون بحمايته.
كانت تلك أفكاره عندما كان يحدق في الحراس الذين يقومون بحمايته.
هناك خمسة حراس ، جميعهم في قمة الرتبة الثانية ، أظهرت هالاتهم بوضوح مدى خبرتهم.
كانت الغرفة مليئة بالمسامير المزارعون بالداخل على نفس حالها ، جثثهم المتفحمة قد طعنت بمئات المسامير ، لا يمكنهم أن يأملوا في البقاء على قيد الحياة مع انفجار خمسة قنابل داخل تلك الغرفة الصغيرة.
“متى سأتمكن من رؤية عائلتي؟”
لقد قال الحقيقة ، فقط فريق كبير أو مزارع من المرتبة الثالثة يمكنه تجاوز تدابيرهم الدفاعية.
تحدث بيرت إلى الحراس.
“قريبًا. يتعين على اللوردات القضاء على جذور الانفصاليين في مختلف الجزر قبل أن تصبح آمنة للمغادرة. نحن نفعل ذلك لحمايتك بيرت ، الخلية معروفة بعدم رحمتها.”
كان على قمة مبنى في الجزيرة مائة وثمانية وخمسون ، هذا السكن هو المكان الآمن حيث أُجبر على البقاء بعد أن خان الخلية مرتين.
“عرف عن نفسك!”
“قريبًا. يتعين على اللوردات القضاء على جذور الانفصاليين في مختلف الجزر قبل أن تصبح آمنة للمغادرة. نحن نفعل ذلك لحمايتك بيرت ، الخلية معروفة بعدم رحمتها.”
توقف أمام الباب قبل أن يصرخ بهذه الكلمات.
أجابه قائد الحراس ، بيرت يعلم أن كلماته كانت صادقة لكنه ما زال يفتقد عائلته ، لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق بشأن وضعها مع مرور الأيام.
ثم فتح الباب مرة أخرى للتحديق في نتائج هجومه.
‘لن أكون في هذه الفوضى إذا لم أكن ضعيفًا جدًا ، فالقباطنة المسؤولون عن كل جزيرة يجنون الكثير من المال ، لن تكون رعاية أطفالي مشكلة في تلك المرحلة.’
كان بيرت مشغولاً بتقسيم دخله الضئيل بين مختلف أفراد عائلته ، لذلك لم يكن يأمل في الدخول المرتبة الثالثة في أي وقت قريب ، فقد كان لا يزال في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
كان بيرت مجرد جندي بسيط.
كان بيرت مشغولاً بتقسيم دخله الضئيل بين مختلف أفراد عائلته ، لذلك لم يكن يأمل في الدخول المرتبة الثالثة في أي وقت قريب ، فقد كان لا يزال في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
كان من مواطني الأرخبيل و لم يتمكن من أن يصبح جنديًا إلا بفضل مساعدة والده الذي كان في خدمة بعض النبلاء.
أجابه قائد الحراس ، بيرت يعلم أن كلماته كانت صادقة لكنه ما زال يفتقد عائلته ، لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق بشأن وضعها مع مرور الأيام.
مر الوقت رغم ذلك.
ومع ذلك ، كان ممثلو القارة يبذلون قصارى جهدهم لقمع أي منظمة لا تزال تهدف إلى استقلال الأرخبيل.
توفي والده في سن الشيخوخة و كان عليه أن يبيع معظم تقنياته لمساعدة أسرته في مواجهة العقبات المختلفة في رحلة الزراعة ، الأسعار في الأرخبيل مرتفعة و بالكاد كان يستطيع تحمل الموارد المفيدة له بعد التوفير لفترة طويلة الوقت ، كان بحاجة إلى إيجاد طريقة لزيادة أرباحه.
كانت تلك أفكاره عندما كان يحدق في الحراس الذين يقومون بحمايته.
مع ذلك ، كان من الصعب أن تصبح قائدًا: كانوا في الغالب من المزارعين من المرتبة الثالثة ، أرادت الفصائل القانونية أن يكون مزارعًا في ذروة الرتب البشرية للتعامل مع الأمور البشرية.
حاول قائد الحرس طمأنة بيرت عندما رأى تعبيره القلق.
كان بيرت مشغولاً بتقسيم دخله الضئيل بين مختلف أفراد عائلته ، لذلك لم يكن يأمل في الدخول المرتبة الثالثة في أي وقت قريب ، فقد كان لا يزال في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
“عرف عن نفسك!”
“دفعت الخلية لي الكثير ولكن كشفت … حسنًا ، على الأقل عائلتي في أمان الآن.”
مع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول إليه ، لوح القاتل بيده و أطلق خمسة عناصر كروية في اتجاهه.
خمسة حراس في ذروة المرتبة الثانية ، مسكن في الجزء العلوي من مبنى مملوك لممثلي القارة ، تشكيل وقائي يمنع أي قدرة نقل عن بعد ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق حقًا.
أجابه قائد الحراس ، بيرت يعلم أن كلماته كانت صادقة لكنه ما زال يفتقد عائلته ، لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق بشأن وضعها مع مرور الأيام.
“تشيل بيرت ، الخلية ستحتاج إلى إرسال مزارع من المرتبة الثالثة لاغتيالك لكنك مجرد شخصية ثانوية ، لا يستحق الكشف عن مثل هذا المورد لهذه المسألة.”
ومع ذلك ، كان ممثلو القارة يبذلون قصارى جهدهم لقمع أي منظمة لا تزال تهدف إلى استقلال الأرخبيل.
حاول قائد الحرس طمأنة بيرت عندما رأى تعبيره القلق.
“قريبًا. يتعين على اللوردات القضاء على جذور الانفصاليين في مختلف الجزر قبل أن تصبح آمنة للمغادرة. نحن نفعل ذلك لحمايتك بيرت ، الخلية معروفة بعدم رحمتها.”
لقد قال الحقيقة ، فقط فريق كبير أو مزارع من المرتبة الثالثة يمكنه تجاوز تدابيرهم الدفاعية.
‘لن أكون في هذه الفوضى إذا لم أكن ضعيفًا جدًا ، فالقباطنة المسؤولون عن كل جزيرة يجنون الكثير من المال ، لن تكون رعاية أطفالي مشكلة في تلك المرحلة.’
ومع ذلك ، سيكون فريقًا كبيرًا واضحًا جدًا و سيكون المزارع من المرتبة الثالثة مبالغًا فيه ، كان متأكدًا تمامًا من أن الخلية ستتخلى عن هذا الأمر بعد مرور بعض الوقت.
كان بيرت مشغولاً بتقسيم دخله الضئيل بين مختلف أفراد عائلته ، لذلك لم يكن يأمل في الدخول المرتبة الثالثة في أي وقت قريب ، فقد كان لا يزال في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
بعد ذلك ، دوي طرقة عالية من باب المدخل ، كان إيقاع الطرق غريبًا ، بدا نوعًا من الشفرة.
ثم فتح الباب مرة أخرى للتحديق في نتائج هجومه.
“أخيرًا ، هؤلاء الرجال دائمًا متأخرون! كابتن ، يجب أن تقول شيئًا أو شيئين لحراس الدورية الأخرى.”
تحدث بيرت إلى الحراس.
اشتكى أحد الحراس ثم وقف و ذهب إلى المدخل.
كان بيرت مشغولاً بتقسيم دخله الضئيل بين مختلف أفراد عائلته ، لذلك لم يكن يأمل في الدخول المرتبة الثالثة في أي وقت قريب ، فقد كان لا يزال في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية بعد كل شيء.
“عرف عن نفسك!”
مع ذلك ، كان من الصعب أن تصبح قائدًا: كانوا في الغالب من المزارعين من المرتبة الثالثة ، أرادت الفصائل القانونية أن يكون مزارعًا في ذروة الرتب البشرية للتعامل مع الأمور البشرية.
توقف أمام الباب قبل أن يصرخ بهذه الكلمات.
تحدث بيرت إلى الحراس.
“الحوت الأزرق.”
“تشيل بيرت ، الخلية ستحتاج إلى إرسال مزارع من المرتبة الثالثة لاغتيالك لكنك مجرد شخصية ثانوية ، لا يستحق الكشف عن مثل هذا المورد لهذه المسألة.”
جاء الجواب من الجانب الآخر من الباب ، هذه الكلمات لم تكن منطقية لكن الحارس بدا راضياً بذلك الرد.
فتح الجندي الباب لكن ابتسامته تجمدت عندما رأى الشكل القاتم مغطى بالدماء على الجانب الآخر.
لمكان آمن ، هناك حاجة لبعض الاحتياطات.
بعد ذلك ، دوي طرقة عالية من باب المدخل ، كان إيقاع الطرق غريبًا ، بدا نوعًا من الشفرة.
كان المبنى الذي يملكه الممثلون هو الأول ، و التشكيل الدفاعي الثاني ، و الطرق و اللفظ الثالث ، و الحراس داخل المسكن هم آخر أشكال الدفاع.
حاول قائد الحرس طمأنة بيرت عندما رأى تعبيره القلق.
فتح الجندي الباب لكن ابتسامته تجمدت عندما رأى الشكل القاتم مغطى بالدماء على الجانب الآخر.
كان بيرت مهملًا و تم اكتشاف هويته كمخبر ، أجبر على عقد صفقة لإنقاذ عائلته ،إما ذلك أو شهور من التعذيب.
حاول على عجل إغلاق المسكن مرة أخرى كما أمر البروتوكول الدفاعي لكن الشكل المظلم كان أسرع ، فقد ألقى تعويذة بالفعل عندما أصبح الجندي مرئيًا.
“الحوت الأزرق.”
ضربت موجة الصدمة عقل الجندي ، و انهار مجاله العقلي تحت ضغط ذلك الهجوم العقلي ،سقط بلا حياة على الأرض ، تاركًا باب المدخل مفتوحًا.
ضربت موجة الصدمة عقل الجندي ، و انهار مجاله العقلي تحت ضغط ذلك الهجوم العقلي ،سقط بلا حياة على الأرض ، تاركًا باب المدخل مفتوحًا.
ثم أصبح الشكل الغامق مرئيًا للمزارعين الآخرين في الغرفة ، غطى ملامحه بالرداء الكبير الذي كان يرتديه.
كانت الغرفة مليئة بالمسامير المزارعون بالداخل على نفس حالها ، جثثهم المتفحمة قد طعنت بمئات المسامير ، لا يمكنهم أن يأملوا في البقاء على قيد الحياة مع انفجار خمسة قنابل داخل تلك الغرفة الصغيرة.
كان قائد الحراس أول من رد ، فقفز نحو القاتل بكل قوته.
“الحوت الأزرق.”
مع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول إليه ، لوح القاتل بيده و أطلق خمسة عناصر كروية في اتجاهه.
‘لن أكون في هذه الفوضى إذا لم أكن ضعيفًا جدًا ، فالقباطنة المسؤولون عن كل جزيرة يجنون الكثير من المال ، لن تكون رعاية أطفالي مشكلة في تلك المرحلة.’
ثم أغلق القاتل نصف الباب ، مختبئًا خلفه.
كان بيرت جنديًا ينتمي إلى فصيل من شعب أوترا في الأرخبيل.
دوى دوي خمسة انفجارات في الغرفة ، ارتعش باب المدخل بسبب الهزة الارضية التي تولدت بعد الانفجارات.
بعد ذلك ، دوي طرقة عالية من باب المدخل ، كان إيقاع الطرق غريبًا ، بدا نوعًا من الشفرة.
ثم فتح الباب مرة أخرى للتحديق في نتائج هجومه.
“تشيل بيرت ، الخلية ستحتاج إلى إرسال مزارع من المرتبة الثالثة لاغتيالك لكنك مجرد شخصية ثانوية ، لا يستحق الكشف عن مثل هذا المورد لهذه المسألة.”
كانت الغرفة مليئة بالمسامير المزارعون بالداخل على نفس حالها ، جثثهم المتفحمة قد طعنت بمئات المسامير ، لا يمكنهم أن يأملوا في البقاء على قيد الحياة مع انفجار خمسة قنابل داخل تلك الغرفة الصغيرة.
كان بيرت مجرد جندي بسيط.
اشتكى أحد الحراس ثم وقف و ذهب إلى المدخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
