اختيار
بعض المشاعر لا يمكن التعبير عنها.
كان بروس زعيم فصيل اللصوص ، لقد جعلته قوته المطلقة غير قادر على العيش بالقرب من مزارعي المرتبة الثانية ، لابد أن تكون براعته الفعلية في المعركة لا تصدق.
عندما أدرك نوح أنه صعد إلى ذروة الرتب البشرية ، عادت ذكريات رحلته إلى الظهور في ذهنه مثل مد لا يمكن إيقافه.
الآن ، كان مزارعًا مخيفًا صعد لتوه إلى قمة الرتب البشرية ، كل آلامه ، كل عمله الشاق ، كل معاناته ، الشعور القوي الصادر من دانتيانه يستحق كل هذا العناء.
الحياة باعتباره لقيطًا لعائلة بالفان ، تدريب ويليام ، التجاربة شبه الميتة في جرف توليباو ، موت والدته المحبة ، الهروب من بُعد الرعد غريب الأطوار، الأكاديمية ، الهروب من سيطرة العائلة المالكة ، السفر وحيدا عبر القارة ، أمة أودريا ، و في النهاية أرخبيل المرجان.
حلت ابتسامة دافئة محل التعبير السابق و هو يهز رأسه.
قبل تسعة عشر عامًا ، كان مجرد طفل منتقل عبر العوالم يحاول خداع الجنود لمعرفة ما يبدو أنه قوى خارقة في عينيه.
رفع رأسه دون وعي ، ملأ السقف الأرجواني لكهفه مجال نظره ، لكن بدا أن عيون نوح تخترق تلك المادة لتحدق في السماء المرصعة بالنجوم.
الآن ، كان مزارعًا مخيفًا صعد لتوه إلى قمة الرتب البشرية ، كل آلامه ، كل عمله الشاق ، كل معاناته ، الشعور القوي الصادر من دانتيانه يستحق كل هذا العناء.
يمكن العثور على كيانات قوية في كل مكان ، كونك نخبة من بين عشرات الآلاف من النمل لم يكن قريبًا من هدفه الحقيقي.
‘هذه ليست سوى البداية.’
ابتسامتها المحبة ، قلقها عليه ، امضت حياتها فقط لمنحه مزيدًا من الوقت للزراعة ، و في النهاية ، كان آخر عمل غير أناني لها لمنع ريس من استخدامها لإيذائه.
فكر نوح و هو يشرب زجاجة تحتوي على دموع ثعبان البحر المغذي.
لم يكن هذا المشهد غير شائع خلال السنوات القليلة الماضية ، فقد وصل العديد من التلاميذ بشكل غير متوقع إلى المرتبة الثالثة للانضمام إلى استكشاف البعد المنفصل.
الآن ، يمكن اعتباره ملكًا بين المزارعين في رتب البشر ، النخبة الحقيقية.
ظهر دفتر في يديه و أرسال رسالتين ، حان الوقت لاتخاذ الاستعدادات اللازمة.
مع ذلك ، فقد كان يعلم جيدًا أنه مجرد نملة عندما يتعلق الأمر بعالم الزراعة بأكمله.
فكر نوح و هو يشرب زجاجة تحتوي على دموع ثعبان البحر المغذي.
يمكن العثور على كيانات قوية في كل مكان ، كونك نخبة من بين عشرات الآلاف من النمل لم يكن قريبًا من هدفه الحقيقي.
كان بروس زعيم فصيل اللصوص ، لقد جعلته قوته المطلقة غير قادر على العيش بالقرب من مزارعي المرتبة الثانية ، لابد أن تكون براعته الفعلية في المعركة لا تصدق.
رفع رأسه دون وعي ، ملأ السقف الأرجواني لكهفه مجال نظره ، لكن بدا أن عيون نوح تخترق تلك المادة لتحدق في السماء المرصعة بالنجوم.
مع ذلك ، ليس لديه الوقت لتجميع المزيد من نقاط الجدارة ، لم يتمكن سوى من استخدام المزيد من زجاجات الجرعة التي كان يمتلكها بالفعل.
شعر بضوء النجوم الساطع على وجهه ، لم يكن هناك سوى سقف كهفه فوقه ، لكن عيني نوح عكست النجوم التي رآها ذات مرة في اختبار الطموح في الأكاديمية.
“هل ستتخلى عن الرتب البطولية؟”
‘يوم ما’
“هل ستدخل البعد المنفصل؟”
بهذه الفكرة الأخيرة خفض بصره وعاد إلى الواقع.
فكر نوح و هو يشرب زجاجة تحتوي على دموع ثعبان البحر المغذي.
.
لقد فهم عزمه ، لهذا حاول أن يعلمه شيئًا.
.
.
.
بعض المشاعر لا يمكن التعبير عنها.
أمضى نوح الشهر التالي في تثبيت مستوى زراعته ، فقد دخل للتو في المرتبة الثالثة بعد كل شيء ، ما زالت احتياطياته من “التنفس” قليلة.
‘هذه ليست سوى البداية.’
لحسن الحظ بالنسبة له ، تضم منطقة التدريب حيث تجمع فصيله العديد من المواقع حيث كانت كثافة “التنفس” مناسبة لمستواه الجديد.
“هل ستتخلى عن الرتب البطولية؟”
كان التلاميذ في فصيله يحدقون بعيون واسعة في نوح و هو يضع نعمة “النفس” خاصته بالقرب من كهف بروس و يزرع بشكل كامل في العراء.
عندما أدرك نوح أنه صعد إلى ذروة الرتب البشرية ، عادت ذكريات رحلته إلى الظهور في ذهنه مثل مد لا يمكن إيقافه.
في الحال عرفوا أن تلميذاً آخر أصبح نقيبًا!
الآن ، يمكن اعتباره ملكًا بين المزارعين في رتب البشر ، النخبة الحقيقية.
لم يكن هذا المشهد غير شائع خلال السنوات القليلة الماضية ، فقد وصل العديد من التلاميذ بشكل غير متوقع إلى المرتبة الثالثة للانضمام إلى استكشاف البعد المنفصل.
قبل تسعة عشر عامًا ، كان مجرد طفل منتقل عبر العوالم يحاول خداع الجنود لمعرفة ما يبدو أنه قوى خارقة في عينيه.
في أحد الأيام ، خرج بروس من كهفه و قبض على نوح و هو يؤدي شق الدانتيان بجوار مدخل مسكنه.
رفع رأسه دون وعي ، ملأ السقف الأرجواني لكهفه مجال نظره ، لكن بدا أن عيون نوح تخترق تلك المادة لتحدق في السماء المرصعة بالنجوم.
انتظر بروس بهدوء لبضع ساعات حتى ينتهي نوح من الإجراء قبل أن يجرؤ على الكلام ، لم يكن يريد المخاطرة بمقاطعته أثناء تلك الممارسة الخطيرة.
فاجأت كلمات نوح بروس ، لأنه لم يره يطلب شيئًا مشابهًا من قبل.
“لماذا لا تحصل على كهف خاص بك؟”
ظهر دفتر في يديه و أرسال رسالتين ، حان الوقت لاتخاذ الاستعدادات اللازمة.
فتح نوح عينيه ، دخل “التنفس” السائل في جسده إلى جهاز الدورة الدموية للشفاء من إصاباته ، ابتلع بضع زجاجات من دموع ثعبان البحر في لحظة ، أصبح دانتيانه ذو جودة أعلى الآن ، و بحاجة إلى أفضل الجرع.
“المنطقة السكنية للمزارعين من المرتبة الثالثة مزدحمة في الوقت الحاضر و البيئة هنا من الدرجة الأولى.”
مع ذلك ، ليس لديه الوقت لتجميع المزيد من نقاط الجدارة ، لم يتمكن سوى من استخدام المزيد من زجاجات الجرعة التي كان يمتلكها بالفعل.
أصبحت عيناه باردة عندما أجاب بروس.
“المنطقة السكنية للمزارعين من المرتبة الثالثة مزدحمة في الوقت الحاضر و البيئة هنا من الدرجة الأولى.”
‘يوم ما’
أجاب نوح بنبرة صوته المعتادة ، لم يكن يهتم على الإطلاق إذا رآه التلاميذ الآخرون يؤذي نفسه.
ساد الصمت المنطقة ، حدق بروس في نوح ، حتى لو وجد صعوبة في تصديق كلماته ، بدا أن هالته تقنعه قليلاً.
“هل ستدخل البعد المنفصل؟”
دوى صوت روي و سيث في رأسه عندما استجابوا لطلباته ، سرعان ما أرسل نوح رسائل أخرى لتبرير مطالبه و تنظيم الأيام التالية.
سأل بروس ، لقد توصل إلى هذا الاستنتاج بعد أن أكد مستوى نوح بطاقته العقلية.
بعض المشاعر لا يمكن التعبير عنها.
“نعم ، أود أيضًا أن تشكل فريقًا يمكنني الانضمام إليه.”
أجاب نوح بنبرة صوته المعتادة ، لم يكن يهتم على الإطلاق إذا رآه التلاميذ الآخرون يؤذي نفسه.
فاجأت كلمات نوح بروس ، لأنه لم يره يطلب شيئًا مشابهًا من قبل.
‘هذه ليست سوى البداية.’
مع ذلك ، كان من المنطقي.
“لماذا لا تحصل على كهف خاص بك؟”
كان بروس زعيم فصيل اللصوص ، لقد جعلته قوته المطلقة غير قادر على العيش بالقرب من مزارعي المرتبة الثانية ، لابد أن تكون براعته الفعلية في المعركة لا تصدق.
.
ومع ذلك ، ظهر تعبير مرير على وجهه و امتدت نظرته على السرير داخل كهفه حيث كانت امرأة تستريح.
مع ذلك ، كان من المنطقي.
حلت ابتسامة دافئة محل التعبير السابق و هو يهز رأسه.
لحسن الحظ بالنسبة له ، تضم منطقة التدريب حيث تجمع فصيله العديد من المواقع حيث كانت كثافة “التنفس” مناسبة لمستواه الجديد.
“أنا آسف ، لدي أمور أكثر أهمية يجب أن أحضرها”.
“نعم ، أود أيضًا أن تشكل فريقًا يمكنني الانضمام إليه.”
رفض بروس اقتراح نوح بكلمات قليلة و كان على وشك العودة إلى كهفه عندما تحدث نوح مرة أخرى.
قبل تسعة عشر عامًا ، كان مجرد طفل منتقل عبر العوالم يحاول خداع الجنود لمعرفة ما يبدو أنه قوى خارقة في عينيه.
“هل ستتخلى عن الرتب البطولية؟”
انتظر بروس بهدوء لبضع ساعات حتى ينتهي نوح من الإجراء قبل أن يجرؤ على الكلام ، لم يكن يريد المخاطرة بمقاطعته أثناء تلك الممارسة الخطيرة.
اتسعت عينا بروس ، عاد نظره إلى الشاب الجالس على المعدن الأزرق.
اتسعت عينا بروس ، عاد نظره إلى الشاب الجالس على المعدن الأزرق.
لقد فهم عزمه ، لهذا حاول أن يعلمه شيئًا.
الحياة باعتباره لقيطًا لعائلة بالفان ، تدريب ويليام ، التجاربة شبه الميتة في جرف توليباو ، موت والدته المحبة ، الهروب من بُعد الرعد غريب الأطوار، الأكاديمية ، الهروب من سيطرة العائلة المالكة ، السفر وحيدا عبر القارة ، أمة أودريا ، و في النهاية أرخبيل المرجان.
“سيأتي يوم يتعين عليك فيه الاختيار بين الحب و القوة. العيش لمئات السنين بمفردك ليس شيئًا يريده الجميع.”
ظهر دفتر في يديه و أرسال رسالتين ، حان الوقت لاتخاذ الاستعدادات اللازمة.
جاءت كلمات بروس من تجربته ، فقد كان يقول بشكل أساسي أنه سيرافق سارة طوال رحلتها.
الآن ، كان مزارعًا مخيفًا صعد لتوه إلى قمة الرتب البشرية ، كل آلامه ، كل عمله الشاق ، كل معاناته ، الشعور القوي الصادر من دانتيانه يستحق كل هذا العناء.
مع ذلك ، عندما فتح نوح عينيه ، ظهرت صورة ليلي في نظره.
“المنطقة السكنية للمزارعين من المرتبة الثالثة مزدحمة في الوقت الحاضر و البيئة هنا من الدرجة الأولى.”
ابتسامتها المحبة ، قلقها عليه ، امضت حياتها فقط لمنحه مزيدًا من الوقت للزراعة ، و في النهاية ، كان آخر عمل غير أناني لها لمنع ريس من استخدامها لإيذائه.
“لقد اخترت بالفعل”.
أصبحت عيناه باردة عندما أجاب بروس.
“لماذا لا تحصل على كهف خاص بك؟”
“لقد اخترت بالفعل”.
الآن ، يمكن اعتباره ملكًا بين المزارعين في رتب البشر ، النخبة الحقيقية.
ساد الصمت المنطقة ، حدق بروس في نوح ، حتى لو وجد صعوبة في تصديق كلماته ، بدا أن هالته تقنعه قليلاً.
“لقد اخترت بالفعل”.
“حظًا سعيدًا هناك ، تأكد من أن تكون مستعدًا تمامًا.”
الحياة باعتباره لقيطًا لعائلة بالفان ، تدريب ويليام ، التجاربة شبه الميتة في جرف توليباو ، موت والدته المحبة ، الهروب من بُعد الرعد غريب الأطوار، الأكاديمية ، الهروب من سيطرة العائلة المالكة ، السفر وحيدا عبر القارة ، أمة أودريا ، و في النهاية أرخبيل المرجان.
بعد ذلك ، عاد إلى داخل كهفه و أغلق مدخله ، تاركًا نوح و شأنه في الخارج.
حلت ابتسامة دافئة محل التعبير السابق و هو يهز رأسه.
ظهر دفتر في يديه و أرسال رسالتين ، حان الوقت لاتخاذ الاستعدادات اللازمة.
قبل تسعة عشر عامًا ، كان مجرد طفل منتقل عبر العوالم يحاول خداع الجنود لمعرفة ما يبدو أنه قوى خارقة في عينيه.
‘التقارير حول أرض الميراث مفتوحة للجمهور و لكن لماذا تطلب الكثير من المواد من المرتبة الرابعة؟’
“هل ستتخلى عن الرتب البطولية؟”
‘يستعد فريق دايفد للدخول إلى البعد المنفصل مرة أخرى ، يمكنك الانضمام إليهم إذا كنت تريد ذلك.’
.
دوى صوت روي و سيث في رأسه عندما استجابوا لطلباته ، سرعان ما أرسل نوح رسائل أخرى لتبرير مطالبه و تنظيم الأيام التالية.
أصبحت عيناه باردة عندما أجاب بروس.
بعد أسبوعين ، دخل البعد المنفصل تحت الدوامة الكبرى.
شعر بضوء النجوم الساطع على وجهه ، لم يكن هناك سوى سقف كهفه فوقه ، لكن عيني نوح عكست النجوم التي رآها ذات مرة في اختبار الطموح في الأكاديمية.
فتح نوح عينيه ، دخل “التنفس” السائل في جسده إلى جهاز الدورة الدموية للشفاء من إصاباته ، ابتلع بضع زجاجات من دموع ثعبان البحر في لحظة ، أصبح دانتيانه ذو جودة أعلى الآن ، و بحاجة إلى أفضل الجرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
