استعداد
في غرفة تحت الأرض للمرحلة الثانية.
في غرفة تحت الأرض للمرحلة الثانية.
كان نوح وايسنتريك ثاندر يبتسمان لبعضهما البعض بينما كان الرون بينهما يتألق من وقت لآخر.
“طويلة وممشطة مثل خاصتك أيها الكبير!”
“أي لون هو أفضل مظهر؟”
“البرتقالي!”
كان نوح وايسنتريك ثاندر يبتسمان لبعضهما البعض بينما كان الرون بينهما يتألق من وقت لآخر.
“أوه، أرى أنك خبير. خذ هذا الكاشف، سيساعدك على اختراق الرتب”
“ماذا عن القبعات؟”
شخر ايسنتريك ثاندر لكنه ابتسم بسعادة.
وصل نيل وفابيان في نفس الوقت تقريبًا، مما خلق الصمت بين الحراس.
“كلما كانوا أكبر كلما ظهروا أكثر روعة!”
‘دقيقتان لذا علي أن أسرع’
“صحيح! أعتقد أن هذين الصابرين سوف يناسباك. لديهم نقش يصلحهم من خلال “لتنفس””
“من برأيك الشخصية الأكثر روعة في تاريخ الممارسين؟”
نظرت مرة أخرى إلى تريفور.
“ايسنتريك ثاندر هو الأفضل بالطبع!”
“هل تعتقد ذلك؟ سأقبل بكل تواضع هذه المجاملة وأعطيك حبة من الأرض إذن”
كان يبتسم منذ أن تمكن من الحصول على بعض المكافآت ولكن تعابير وجهه تجمد عندما رأى المفقودين.
نظر نوح إلى الرجل المسن وانحني بامتنان.
“لقد فعلت ذلك، حصلت على تعويذة. للأسف لم أتمكن من اجتياز الجولة التالية لكن هذا يجب أن يكون كافيًا. بمجرد أن أتعافى، يمكننا التحرك”
كان نوح يخزن كل شيء يجعله الرون يظهر في خاتم الفضاء الخاصة به دون حتى النظر إليه، فقد أراد الاستفادة بشكل أفضل من الوقت القليل الذي كان لديه.
نهض تريفور على عجل وقفز تجاهها، مزق بعض ملابسه من أجل تغطية النسل.
“ما هو أفضل نوع من اللحى؟”
“طويلة وممشطة مثل خاصتك أيها الكبير!”
“أوه، أنت طفل ذكي. هنا، خذ خاتم الفضاء الجديد هذا، به أكثر من خمسين مترا مكعبا من الفضاء”
كان يبتسم منذ أن تمكن من الحصول على بعض المكافآت ولكن تعابير وجهه تجمد عندما رأى المفقودين.
ارتدى نوح الخاتم الذي ظهر حديثًا على أحد أصابعه الحرة ونظر إلى الرجل العجوز بشغف.
وصل شخص آخر وعندما اختفى ضوء النقل الآني، تم عرض شخصية لينا شبه العارية على المجموعة.
بدا أن ايسنتريك ثاندر يحب وجود شخص يوافق على مظهره ويبتسم في كل مرة يجيب فيها نوح على أحد أسئلته.
ارتدى مرة أخرى الدرع العلوي الأحمر وربط غمدا سلاحيه الجديدين على ظهره.
بدأ نوح يفهم لماذا دُعي ‘غريب الأطوار’.
لكنه بعد أن طرح السؤال الخامس سكت للحظة وأغمض عينيه وهو يحيك حاجبيه.
عندما فتح عينيه هز رأسه في اتجاه نوح.
“أنا آسف، يبدو أنني لا أستطيع توسيع القواعد أكثر من هذا، لقد بدأت أشعر برد فعل عنيف من البعد”
“عندما يتم تسجيل المخطط في بحر وعيك، فإنه سيؤلم قليلاً. ومع ذلك، سيتم تمرير جميع التفاصيل الخاصة بالتعويذة أيضًا، لذلك لن تضطر إلى التدريب في تفعيلها”
تحطم حماس نوح لكنه قبل النتيجة.
“كم من الوقت حتى أُرسل؟”
‘لقد حصلت على تقنية تدريب، وأسلحة جديدة، وخاتم فضاء جديد، ووسائل ليصل الدانتيان خاصته إلى المرتبة الثانية، وهذا بالفعل جيد بشكل لا يصدق. وهناك تعويذة من الدرجة الأولى تحدث عنها سابقًا’
في غرفة تحت الأرض للمرحلة الثانية.
صنف نوح المكافآت في ذهنه.
“كم من الوقت حتى أُرسل؟”
أجاب ايسنتريك ثاندر.
شخر ايسنتريك ثاندر لكنه ابتسم بسعادة.
“جزئين من البخور”
لوح بهم نوح عدة مرات ثم أومأ بارتياح.
‘دقيقتان لذا علي أن أسرع’
ثم شعر نوح بضغط النقل الآني واختفى من المرحلة الثانية.
وضع صابريه القديمين في خاتم الفضاء وأخرج الصابرين الجديدين.
كانا من الفضة وعليها بعض الرموز الخضراء.
“أي لون هو أفضل مظهر؟”
كان يبتسم منذ أن تمكن من الحصول على بعض المكافآت ولكن تعابير وجهه تجمد عندما رأى المفقودين.
شخر ايسنتريك ثاندر لكنه ابتسم بسعادة.
لوح بهم نوح عدة مرات ثم أومأ بارتياح.
وضع صابريه القديمين في خاتم الفضاء وأخرج الصابرين الجديدين.
بدأ نوح يفهم لماذا دُعي ‘غريب الأطوار’.
ارتدى مرة أخرى الدرع العلوي الأحمر وربط غمدا سلاحيه الجديدين على ظهره.
ابتسم ايسنتريك ثاندر قليلا وهو يرى مرة أخرى التعبير البارد للشاب.
“ماذا عن القبعات؟”
أمسك الصابرين بإحكام في يديه بينما كان في ذهنه يراجع المسار الذي كان عليه أن يسلكه للهروب.
كان مستعدا للتخلي عن عائلة بالفان!
هز ايسنتريك ثاندر رأسه وهو يغمغم بهدوء.
ابتسم ايسنتريك ثاندر قليلا وهو يرى مرة أخرى التعبير البارد للشاب.
جلس بجانب لينا وانتظر بهدوء ظهور نوح.
“عندما يتم تسجيل المخطط في بحر وعيك، فإنه سيؤلم قليلاً. ومع ذلك، سيتم تمرير جميع التفاصيل الخاصة بالتعويذة أيضًا، لذلك لن تضطر إلى التدريب في تفعيلها”
نظر نوح إلى الرجل المسن وانحني بامتنان.
“أوه، أرى أنك خبير. خذ هذا الكاشف، سيساعدك على اختراق الرتب”
“أعدك بأنني سأجلب لك تلميذًا جيدًا”
“الأطفال هذه الأيام أصبحوا ماكرين للغاية”
كانا من الفضة وعليها بعض الرموز الخضراء.
‘دقيقتان لذا علي أن أسرع’
شخر ايسنتريك ثاندر لكنه ابتسم بسعادة.
أومأ تريفور برأسه إلى نظريتها لكنه كان متشككًا بعض الشيء داخل عقله.
“بالطبع ستفعل، لا يمكن فسخ صفقة معي بهذه السهولة!”
“كم من الوقت حتى أُرسل؟”
أصبح تعبير تريفور معقدًا وخفض رأسه للتحدث بصوت ناعم.
ابتسما بينما ينظران إلى بعضهما البعض.
عندما فتح عينيه هز رأسه في اتجاه نوح.
ثم شعر نوح بضغط النقل الآني واختفى من المرحلة الثانية.
“كيف يكون ذلك ممكنًا؟ كان للجولة التالية أربعة وحوش من ذروة المرتبة الثالثة بينما لم يكن لديه حتى تعويذة! أراهن أنه يركض في جميع الأنحاء ضد الوحش الوحيد في ذروة المرتبة الثالثة في انتظارنا أن نعتقد أنه مات هناك. إذا كان يعتقد أنني سأتركه يذهب بسهولة فهو مخطئ”
هز ايسنتريك ثاندر رأسه وهو يغمغم بهدوء.
هز ايسنتريك ثاندر رأسه وهو يغمغم بهدوء.
نهض تريفور على عجل وقفز تجاهها، مزق بعض ملابسه من أجل تغطية النسل.
“الأطفال هذه الأيام أصبحوا ماكرين للغاية”
نظر نوح إلى الرجل المسن وانحني بامتنان.
“من برأيك الشخصية الأكثر روعة في تاريخ الممارسين؟”
قبل ساعات قليلة في المرحلة الأولى.
ظهر جنود من عائلة بالفان واحدًا تلو الآخر وبدأوا في مناقشة محتويات الاختبار.
كانا من الفضة وعليها بعض الرموز الخضراء.
كانوا مرهقين ومرتاحين على الأرض يراهنون على من سيكون قادرًا على الاستمرار في الاختبار.
وصل نيل وفابيان في نفس الوقت تقريبًا، مما خلق الصمت بين الحراس.
كانت بشرتهم شاحبة بعض الشيء لكنهم لم يصابوا بأذى، فهم الجنود أنهم تراجعوا قبل أن يصبح الوضع صعبًا للغاية.
هز ايسنتريك ثاندر رأسه وهو يغمغم بهدوء.
أصبح تعبير تريفور معقدًا وخفض رأسه للتحدث بصوت ناعم.
مر الوقت وبقي في المرحلة الثانية فقط تريفور، لينا ونوح.
“هل تعتقد ذلك؟ سأقبل بكل تواضع هذه المجاملة وأعطيك حبة من الأرض إذن”
ثم ظهر تريفور، كان مصابًا بجرح كبير في صدره وكان درعه مكسورًا لكن ذراعيه كانتا ممسكتين بحربة بإحكام عليها بعض النقوش.
“أوه، أنت طفل ذكي. هنا، خذ خاتم الفضاء الجديد هذا، به أكثر من خمسين مترا مكعبا من الفضاء”
كان يبتسم منذ أن تمكن من الحصول على بعض المكافآت ولكن تعابير وجهه تجمد عندما رأى المفقودين.
‘لقد قتلت أحد الوحوش السحرية ذات الذروة الثالثة ولكن كان عليّ أن أعاني من إصابة شديدة للقيام بذلك. أنا أفهم أن السيدة لينا يمكنها أن تفعل أفضل مني ولكن كيف يعقل أن نوح لا يزال غير موجود؟’
جلس على الأرض ليعالج جسده، لكن نظرته كانت مركزة في كثير من الأحيان عند مدخل المرحلة.
وصل شخص آخر وعندما اختفى ضوء النقل الآني، تم عرض شخصية لينا شبه العارية على المجموعة.
أصبح تعبير تريفور معقدًا وخفض رأسه للتحدث بصوت ناعم.
نهض تريفور على عجل وقفز تجاهها، مزق بعض ملابسه من أجل تغطية النسل.
“ماذا عن القبعات؟”
لم تهتم كثيرًا وجلست على الأرض تبتلع الحبوب والجرعات لتضميد الأضرار الجسيمة التي لحقت بجسدها.
عندما استقرت إصاباتها، ابتسمت تجاه تريفور وأظهرت له لفافة صغيرة.
بدا أن ايسنتريك ثاندر يحب وجود شخص يوافق على مظهره ويبتسم في كل مرة يجيب فيها نوح على أحد أسئلته.
“لقد فعلت ذلك، حصلت على تعويذة. للأسف لم أتمكن من اجتياز الجولة التالية لكن هذا يجب أن يكون كافيًا. بمجرد أن أتعافى، يمكننا التحرك”
أصبح تعبير تريفور معقدًا وخفض رأسه للتحدث بصوت ناعم.
“سيدتي بخصوص ذلك، احم، نوح لا يزال في الاختبار”
كانت عيناه مغلقتين وسيل بعض العرق على جبينه.
تحطم حماس نوح لكنه قبل النتيجة.
اتسعت عينا لينا محدقة عبر المجموعة لكنها لم تجد ابن عمها اللقيط.
“بالطبع ستفعل، لا يمكن فسخ صفقة معي بهذه السهولة!”
نظرت مرة أخرى إلى تريفور.
“لقد فعلت ذلك، حصلت على تعويذة. للأسف لم أتمكن من اجتياز الجولة التالية لكن هذا يجب أن يكون كافيًا. بمجرد أن أتعافى، يمكننا التحرك”
“جزئين من البخور”
“كيف يكون ذلك ممكنًا؟ كان للجولة التالية أربعة وحوش من ذروة المرتبة الثالثة بينما لم يكن لديه حتى تعويذة! أراهن أنه يركض في جميع الأنحاء ضد الوحش الوحيد في ذروة المرتبة الثالثة في انتظارنا أن نعتقد أنه مات هناك. إذا كان يعتقد أنني سأتركه يذهب بسهولة فهو مخطئ”
ظهر جنود من عائلة بالفان واحدًا تلو الآخر وبدأوا في مناقشة محتويات الاختبار.
أومأ تريفور برأسه إلى نظريتها لكنه كان متشككًا بعض الشيء داخل عقله.
‘يمكنه بالتأكيد قتل وحش في ذروة الرتبة 3 بمفرده، هل هو حقًا يماطل للوقت؟ إلى أي حد، يوجد مدخل واحد فقط’
جلس بجانب لينا وانتظر بهدوء ظهور نوح.
نهض تريفور على عجل وقفز تجاهها، مزق بعض ملابسه من أجل تغطية النسل.
‘لقد حصلت على تقنية تدريب، وأسلحة جديدة، وخاتم فضاء جديد، ووسائل ليصل الدانتيان خاصته إلى المرتبة الثانية، وهذا بالفعل جيد بشكل لا يصدق. وهناك تعويذة من الدرجة الأولى تحدث عنها سابقًا’
مرت أكثر من ساعة بقليل وومض ضوء النقل الآني مرة أخرى.
كان يبتسم منذ أن تمكن من الحصول على بعض المكافآت ولكن تعابير وجهه تجمد عندما رأى المفقودين.
ظهر نوح، وكان يحمل صابرين من الفضة في يديه.
“البرتقالي!”
كانت عيناه مغلقتين وسيل بعض العرق على جبينه.
لوح بهم نوح عدة مرات ثم أومأ بارتياح.
بدا متألما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
