مدهش
كانت التقنية الموصوفة في كتاب إفور طريقة لربط الفضاء داخل بحر الوعي بالعالم الخارجي.
كانت التقنية الموصوفة في كتاب إفور طريقة لربط الفضاء داخل بحر الوعي بالعالم الخارجي.
كان على الممارس أن يستخدم إسقاطه داخل المجال العقلي كحلقة وصل حيث يجب أن يمر “التنفس”
كان نوح متفاجئًا بعض الشيء لكنه أومأ برأسه.
بدا أن إفور يتذكر شيئًا ما وأخرج كتابًا قذرًا آخر من حقيبته، وسلمه إلى نوح.
//المقصود هنا بالإسقاط أي الروح او اكثر تحديدا شخصية نوح داخل بحر الوعي//
لقد أطلق ضغطًا أعلى بكثير من إيكو الذي وسع دائرته ببطء.
ومع ذلك، كان بحر الوعي مساحة شخصية الممارس، كان نفس عقله، وليس مكانًا مناسبًا لتخزين “النفس”.
أنفقت الطاقة العقلية مع ارتفاع الماء من البحر ولف الكرة.
“أ- أظهرها لي!”
“أنت من عنصر الظلام، هل أنا على حق؟”
لكن طريقة تشكيل العناصر فعلت ذلك بالضبط؛ لقد أجبرت “نفس” السماء والأرض على الخروج من سيطرتهما وصقلته من خلال الطاقة العقلية للممارس، مما جعله شكلاً من أشكال الطاقة التي يمكن تشكيلها بالشكل الذي يريده الممارس.
كان إفور على وشك الرد عندما فهم معنى كلماته.
كان “للنفس” إرادته الخاصة، على الرغم من أنه يمكن أن يعارض تقدم دانتيان، فلا عجب أنه كافح بلا نهاية عندما تم وضعه داخل بحر الوعي.
“اخرس وأغلق الباب. لقد فعلت ذلك”
لقد أطلق ضغطًا أعلى بكثير من إيكو الذي وسع دائرته ببطء.
“تلك الكرة التي قمت بإنشائها هي الحبر الذي تحتاجه لتشكيل العناصر. بالطبع، لا تزال الكمية غير كافية للقيام بعملية تشكيل مناسبة ولكنك تجاوزت العقبة الأولى”
بالطبع، أدى الفشل في احتوائه إلى رد فعل عنيفة.
“انت ماذا!؟”
كان هذا بالضبط ما حدث لنوح.
“أيها العجوز، اهدأ. رأسي ما زال يؤلمني”
“أيها العجوز، اهدأ. رأسي ما زال يؤلمني”
انفجر “النفس” الذي دخل مجاله العقلي نفسه لأنه فشل في كبح جماحه مما تسبب في ارتعاش الكرة.
كان شاحبًا بشكل لا يصدق وكان العرق البارد في كل مكان على جسده.
انطلقت موجات من الألم من رأس نوح بينما كان بإمكانه فقط تحملها، في انتظار استقرار عقله.
ابتسم قليلا عند رؤية ظهوره.
بعد حوالي عشر دقائق، توقف الارتعاش واستطاع نوح التركيز مرة أخرى.
كان شاحبًا بشكل لا يصدق وكان العرق البارد في كل مكان على جسده.
كانت عيناه الزرقاء ملطختين بالدماء لكن تعبيره كان أكثر تصميماً من أي وقت مضى.
‘يمكنني فعل ذلك تمامًا! أريد فقط أن أكون أكثر حرصًا وأن أبدأ بكميات أقل من “النفس”. أيضًا، يجب أن أكون في قمة مستواي في كل مرة أحاول فيها استخدام هذه التقنية’
استغرق الأمر أسبوعًا حتى يظهر إفور مرة أخرى أمام مساكن نوح.
بدا أن إفور يتذكر شيئًا ما وأخرج كتابًا قذرًا آخر من حقيبته، وسلمه إلى نوح.
أجبر نفسه على تناول وجبة صغيرة ثم ذهب للنوم للتعافي من هذا الجهد.
كان نوح متفاجئًا بعض الشيء لكنه أومأ برأسه.
استغرق الأمر أسبوعًا حتى يظهر إفور مرة أخرى أمام مساكن نوح.
ابتسم قليلا عند رؤية ظهوره.
داخل بحر وعيه، اقترب شكله الأثيري من كرة “النفس”.
طرق الباب وانتظر أكثر من عشرين دقيقة قبل أن يفتحه نوح.
ابتسم قليلا عند رؤية ظهوره.
كان إفور لا يزال متشككًا وطلب بعض الأدلة، لكن نوح قام بالشخير مرة أخرى فقط.
كان نوح شاحبًا وتواجدت مناطق سوداء كبيرة تحت عينيه.
لقد أطلق ضغطًا أعلى بكثير من إيكو الذي وسع دائرته ببطء.
نظرًا لأن “النفس” كان خارج مجاله العقلي، فقد اختفى الضغط لكنه لا يزال بحاجة إلى الراحة حتى يتعافى تمامًا.
“وكيف يجب أن أفعل ذلك؟ لقد أعطيتني فقط طريقة تخزينه وصقله. لا أعرف حتى ماذا أفعل بهذا الشيء العالق في رأسي!”
كانت عيناه ملتهبة ونصف مغلقة وشعره الأسود الطويل أشعث.
“لا يهمني إذا كنت تريد الإقلاع عن التدخين الآن. كان علي أن أنتظر كثيرًا حتى تفتح الباب، لذا فإن هذا يعد درسًا وأريد أن أحصل على أموال”
“مدهش!”
ومع ذلك، شخر نوح ببساطة وأجابه.
ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.
“اخرس وأغلق الباب. لقد فعلت ذلك”
كان إفور لا يزال متشككًا وطلب بعض الأدلة، لكن نوح قام بالشخير مرة أخرى فقط.
استغرقت العملية بعض الوقت لكنه لم يمانع، لم يكن هناك سوى الترقب في عينيه.
كان إفور على وشك الرد عندما فهم معنى كلماته.
كانت عيناه الزرقاء ملطختين بالدماء لكن تعبيره كان أكثر تصميماً من أي وقت مضى.
“اخرس وأغلق الباب. لقد فعلت ذلك”
“مدهش!”
“انت ماذا!؟”
استهلك طاقته العقلية بالكامل تقريبًا لجعلها غير ضارة وبدون إرادة لكنه نجح.
خلال الأسبوع الماضي، كان نوح قد استغل كل وقت فراغه في اليوم لتجريب هذه الطريقة، وفي النهاية، تمكن من تخزين خيط دقيق من “النفس” في بحر وعيه.
كان إفور على وشك الرد عندما فهم معنى كلماته.
//المقصود هنا بالإسقاط أي الروح او اكثر تحديدا شخصية نوح داخل بحر الوعي//
استهلك طاقته العقلية بالكامل تقريبًا لجعلها غير ضارة وبدون إرادة لكنه نجح.
خلال الأسبوع الماضي، كان نوح قد استغل كل وقت فراغه في اليوم لتجريب هذه الطريقة، وفي النهاية، تمكن من تخزين خيط دقيق من “النفس” في بحر وعيه.
استغرقت العملية بعض الوقت لكنه لم يمانع، لم يكن هناك سوى الترقب في عينيه.
//إرادة السماء والأرض//
أنفقت الطاقة العقلية مع ارتفاع الماء من البحر ولف الكرة.
جلس إفور وشرب من نبيذه المعتاد.
كانت كرة سوداء صغيرة بحجم عُشر الظفر تقف بهدوء فوق البحر في مجاله العقلي.
لقد أطلق ضغطًا أعلى بكثير من إيكو الذي وسع دائرته ببطء.
كان “للنفس” إرادته الخاصة، على الرغم من أنه يمكن أن يعارض تقدم دانتيان، فلا عجب أنه كافح بلا نهاية عندما تم وضعه داخل بحر الوعي.
ومع ذلك، تسبب ذلك أيضًا في صداع مستمر أدى إلى عدم احترامه لإفور.
كان إفور لا يزال متشككًا وطلب بعض الأدلة، لكن نوح قام بالشخير مرة أخرى فقط.
“انت ماذا!؟”
“أ- أظهرها لي!”
أنفقت الطاقة العقلية مع ارتفاع الماء من البحر ولف الكرة.
ومع ذلك، تسبب ذلك أيضًا في صداع مستمر أدى إلى عدم احترامه لإفور.
كان إفور لا يزال متشككًا وطلب بعض الأدلة، لكن نوح قام بالشخير مرة أخرى فقط.
“وكيف يجب أن أفعل ذلك؟ لقد أعطيتني فقط طريقة تخزينه وصقله. لا أعرف حتى ماذا أفعل بهذا الشيء العالق في رأسي!”
ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.
بدا أن إفور يتذكر شيئًا ما وأخرج كتابًا قذرًا آخر من حقيبته، وسلمه إلى نوح.
كان إفور على وشك الرد عندما فهم معنى كلماته.
قرأه نوح على عجل وجلس على الأرض للتركيز.
صرخ إفور قاطعًا أفكار نوح.
داخل بحر وعيه، اقترب شكله الأثيري من كرة “النفس”.
داخل بحر وعيه، اقترب شكله الأثيري من كرة “النفس”.
أنفقت الطاقة العقلية مع ارتفاع الماء من البحر ولف الكرة.
كان نوح يستخدم كل تركيزه لإدخال إرادته في “النفس” وأخيراً استرخى عندما اختلطت طاقته العقلية و “النفس” تمامًا.
ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.
ما بقي في يد نوح كان كرة زرقاء داكنة.
كانت عيناه ملتهبة ونصف مغلقة وشعره الأسود الطويل أشعث.
انتظر إفور بترقب لأكثر من ساعة أمام نوح الجالس.
ومع ذلك، شخر نوح ببساطة وأجابه.
استغرقت العملية بعض الوقت لكنه لم يمانع، لم يكن هناك سوى الترقب في عينيه.
فتح نوح عينيه ببطء ورفع سبابته أمام وجهه.
بعد حوالي عشر دقائق، توقف الارتعاش واستطاع نوح التركيز مرة أخرى.
خرجت كرة صغيرة زرقاء داكنة من إصبعه وحلقت فوقه بصمت، شعر نوح أنه يستطيع السيطرة عليها مثل أي جزء آخر من جسده.
“تلك الكرة التي قمت بإنشائها هي الحبر الذي تحتاجه لتشكيل العناصر. بالطبع، لا تزال الكمية غير كافية للقيام بعملية تشكيل مناسبة ولكنك تجاوزت العقبة الأولى”
“مدهش!”
“أ- أظهرها لي!”
صرخ إفور قاطعًا أفكار نوح.
كان نوح متفاجئًا بعض الشيء لكنه أومأ برأسه.
“أيها العجوز، اهدأ. رأسي ما زال يؤلمني”
أشار إلى “النفس” فوق إصبع نوح.
نظرًا لأن “النفس” كان خارج مجاله العقلي، فقد اختفى الضغط لكنه لا يزال بحاجة إلى الراحة حتى يتعافى تمامًا.
جلس إفور وشرب من نبيذه المعتاد.
ومع ذلك، لم يهتم إفور واقترب بعناية من كرة “النفس”، وتفقدها بعيون مشرقة.
استهلك طاقته العقلية بالكامل تقريبًا لجعلها غير ضارة وبدون إرادة لكنه نجح.
“أنت من عنصر الظلام، هل أنا على حق؟”
كان نوح متفاجئًا بعض الشيء لكنه أومأ برأسه.
ومع ذلك، لم يهتم إفور واقترب بعناية من كرة “النفس”، وتفقدها بعيون مشرقة.
كان نوح شاحبًا وتواجدت مناطق سوداء كبيرة تحت عينيه.
“خمنت ذلك. لا يمكن تحقيق هذا النوع من الظل إلا من خلال “النفس” الأسود المناسب لعنصر الظلام والطاقة العقلية الزرقاء المتبلورة. لديك كل مديحي، يجب أن تكون إرادتك وطاقتك العقلية من الدرجة الأولى لتكون قادرًا على النجاح خلال أسبوع واحد”
جلس إفور وشرب من نبيذه المعتاد.
داخل بحر وعيه، اقترب شكله الأثيري من كرة “النفس”.
“تلك الكرة التي قمت بإنشائها هي الحبر الذي تحتاجه لتشكيل العناصر. بالطبع، لا تزال الكمية غير كافية للقيام بعملية تشكيل مناسبة ولكنك تجاوزت العقبة الأولى”
داخل بحر وعيه، اقترب شكله الأثيري من كرة “النفس”.
أشار إلى “النفس” فوق إصبع نوح.
فتح نوح عينيه ببطء ورفع سبابته أمام وجهه.
“هذا المزيج هو شكل من أشكال الطاقة تخصك أنت وحدك. لا يرتبط بأي قاعدة خارجية وهو المادة الرئيسية للطريقة. ما عليك فعله الآن هو الاستمرار في تخزينه في بحر وعيك لزيادة قدرة تخزينه وهكذا يمكنك تجميع المزيد منه. تذكر: لا تشتت انتباهك أبدًا أثناء جمعها واستخدم دائمًا تركيزك الكامل لكبح “النفس”. أنت حاليًا تسرق من السماء والأرض، ولن يتوقفوا عند أي شيء لتدمير مجالك العقلي والاستيلاء على حياتك معه”
كان “للنفس” إرادته الخاصة، على الرغم من أنه يمكن أن يعارض تقدم دانتيان، فلا عجب أنه كافح بلا نهاية عندما تم وضعه داخل بحر الوعي.
“هذا المزيج هو شكل من أشكال الطاقة تخصك أنت وحدك. لا يرتبط بأي قاعدة خارجية وهو المادة الرئيسية للطريقة. ما عليك فعله الآن هو الاستمرار في تخزينه في بحر وعيك لزيادة قدرة تخزينه وهكذا يمكنك تجميع المزيد منه. تذكر: لا تشتت انتباهك أبدًا أثناء جمعها واستخدم دائمًا تركيزك الكامل لكبح “النفس”. أنت حاليًا تسرق من السماء والأرض، ولن يتوقفوا عند أي شيء لتدمير مجالك العقلي والاستيلاء على حياتك معه”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
