عميد
نيران الدمار!.
أصبح الآن ماهرًا جدًا في فهم هواجس لي كيجي ونقاط ضعفه فهذا هو معنى المحرض!.
فكر لوميان في طاقم مستشفى موشو الذي قابله من قبل والمواقف التي لاحظها أثناء زياراته العديدة، شعر أن أولئك الذين يدخلون ويخرجون من المستشفى بشكل متكرر لم يعودوا يعتبرون بشرًا حقًا، الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة له هو أن الجزء الموجود تحت الأرض من مستشفى موشو تم “تجديده” تقريبًا.
“ليس في الوقت الحالي فلم يحضر أحد جثثًا تحتاج إلى “إعادة الولادة” خلال الأيام القليلة الماضية” أجابت لو يونغ آن بصدق.
‘عندما يحدث ذلك ما هي التغييرات التي ستحدث؟ إلى ماذا يرمز هذا؟’ وسط أفكاره المتضاربة تمنى أن يتمكن من تفجير الطابق السفلي لمستشفى موشو حتى ينتهي من الأمر.
من المفترض أن زيدوس هو الإسم الحقيقي لليد الخارجية المصابة خاصة أن الوعي المتبقي في بقايا أوميبيلا صرخ ذات مرة بهذا الإسم.
بغض النظر عن إمتلاكه للقدرة على إقتحام تحت الأرض وتدميرها بالكامل إلا أن حقيقة أنه لا يزال طبيعيًا نسبيًا منعه من التصرف بتهور.
“شكرا لك” غادر لوميان الغرفة بأدب.
لم يكن هناك طريقة لتفجير الجزء تحت الأرض دون التأثير على المنطقة فوق الأرض!.
لم يتمكن لوميان من رؤيتهم فقد إنتقل بعيدًا أولًا وبعد ربع ساعة ظهرت شخصيته في الزاوية المنعزلة مع إختفاء غريم ولو يونغ آن، أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن لحظات عميد قسم التوليد لمستشفى موشو حيث وجد أنه يمكن تلخيصها في: تبادل المعرفة عن مجال التوليد وأمراض النساء… تلقي الشكر… ذكر إنجازات مستشفى موشو… تحديثات حول أطفالها…
هذا من شأنه أن يتحول إلى هجوم إرهابي مما يتسبب في رفضه من قبل الوعي الرئيسي للحلم إلى أقصى حد أو يمنعه من الدخول مرة أخرى.
أراد الحكم من خلال إجابتها على ما إذا بإمكان المتجاوزين المباركين من قبل الأم العظيمة دخول المناطق بإستثناء المشرحة بشكل غير متكرر.
‘أولاً سأفكر في طريقة لجعل مستشفى موشو يتوقف عن إستقبال المرضى لبضعة أيام وينقل المرضى المقيمين بعيدًا؟ سيكون هذا صعبًا للغاية…’ نظر إلى لو يونغ آن قبل أن يسأل بعناية “هل لا تزال هناك جثث تنتظر “الولادة من جديد” في المشرحة تحت الأرض؟”.
فكر لوميان في طاقم مستشفى موشو الذي قابله من قبل والمواقف التي لاحظها أثناء زياراته العديدة، شعر أن أولئك الذين يدخلون ويخرجون من المستشفى بشكل متكرر لم يعودوا يعتبرون بشرًا حقًا، الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة له هو أن الجزء الموجود تحت الأرض من مستشفى موشو تم “تجديده” تقريبًا.
“ليس في الوقت الحالي فلم يحضر أحد جثثًا تحتاج إلى “إعادة الولادة” خلال الأيام القليلة الماضية” أجابت لو يونغ آن بصدق.
لم يكن لي كيجي مندهشًا من عودة هذه المرأة الجميلة لذلك نظر إليها بتردد “هل يجب علينا حقًا إجهاضه؟”.
‘بعد طرد زاراتولسترا والسيد كوي من الحلم هل توقفت الأنشطة المقابلة؟ هذا يدل على أننا نبلي بلاءً حسنًا… من الناحية النظرية يجب أن يكون لدى المستحق السماوي أكثر من مجرد هؤلاء الأتباع القلائل مع لوسيلة تدخلهم مدينة الحلم… هل تم طرد الآخرين من قبل مثل الأركانا الكبرى وحاملي العملات المحظوظة السابقين؟… لا يوجد سبب يجعل المستحق السماوي هو فقط من يمتلك أتباع يمكنهم الدخول أو يكون قادرًا على طرد الناس بينما السيد الأحمق لا يستطيع…’ أومأ لوميان برأسه قليلاً وغير سؤاله “من هو عميد مستشفى موشو الحالي؟”.
نيران الدمار!.
لم يكن خائفًا من أن تشتبه لو يونغ آن به بسبب هذا الإستفسار فقد سأل شو شينيانغ وغريم سراً لذا حتى طفل الأم العظيمة لم يكن يعرف.
“آه!” صرخ لي كيجي أيضًا من الألم.
“أنت لا تعرف؟” نظرت لو يونغ آن إلى وجه لوميان بمفاجأة ثم إلتفتت إلى غريم وسألته “لم تخبر طفل الإله؟”.
فكر لوميان في طاقم مستشفى موشو الذي قابله من قبل والمواقف التي لاحظها أثناء زياراته العديدة، شعر أن أولئك الذين يدخلون ويخرجون من المستشفى بشكل متكرر لم يعودوا يعتبرون بشرًا حقًا، الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة له هو أن الجزء الموجود تحت الأرض من مستشفى موشو تم “تجديده” تقريبًا.
“أنا أيضًا لا أعرف” هز غريم رأسه “لم يخبرني أي أحد”.
“هل إحترق كل شيء؟” ألقى لي كيجي نظرة على بطنه المتفحمة وقال بخيبة أمل شديدة متحملا الألم “لم يتبق شيء؟”.
“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.
“إنها تمتلك بعض القدرة على التخدير” أوضح لي كيجي بسعادة للوميان.
“من هو العميد الجديد؟” سأل غريم نيابة عن لوميان.
بإعتباره طفل الأم العظيمة عليه أن يُظهر إحترامًا أقل للكائنات الأخرى!.
“الأمر ليس واضحًا بعد” هزت لو يونغ آن رأسها قائلة “سنعرف عندما يصل ربما تكون مفاجأة”.
نظرًا لأنها قامت بتعيينها على إظهار الشهر الأخير فقط لم يتمكن إلا من العودة إلى أعلى لإلقاء نظرة على إعدادات الخلفية والتوقيع الشخصي، الخلفية عبارة عن صورة ظلية ضبابية لها تحمل طفلًا مع توقيعها الشخصي: كن حارسا للنساء والأطفال.
‘مفاجأة؟ بالنسبة لنا ربما ستكون صدمة…’ أصدر لوميان صوتًا يدل على الإقرار “هل ذهبت إلى المناطق تحت الأرض بخلاف المشرحة؟”.
“نعم ولكنني لا أعرف ما هو” أخرجت لو يونغ آن هاتفها وقالت بإبتسامة “يا طفل الإله هل نضيف بعضنا البعض على WeChat؟ إذا إكتشفت أي مشاكل في تلك المناطق تحت الأرض فسأخبرك”.
لم يكن يحاول الحصول على معلومات محددة حول مستشفى موشو من لو يونغ آن.
أراد الحكم من خلال إجابتها على ما إذا بإمكان المتجاوزين المباركين من قبل الأم العظيمة دخول المناطق بإستثناء المشرحة بشكل غير متكرر.
أراد الحكم من خلال إجابتها على ما إذا بإمكان المتجاوزين المباركين من قبل الأم العظيمة دخول المناطق بإستثناء المشرحة بشكل غير متكرر.
لم يتمكن لوميان من رؤيتهم فقد إنتقل بعيدًا أولًا وبعد ربع ساعة ظهرت شخصيته في الزاوية المنعزلة مع إختفاء غريم ولو يونغ آن، أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن لحظات عميد قسم التوليد لمستشفى موشو حيث وجد أنه يمكن تلخيصها في: تبادل المعرفة عن مجال التوليد وأمراض النساء… تلقي الشكر… ذكر إنجازات مستشفى موشو… تحديثات حول أطفالها…
“كنت هناك لكن لا يمكنني الذهاب عميقًا أو الذهاب إلى B2” لم تعتقد لو يونغ آن أن هناك أي خطأ في سؤال طفل الإله.
بهذه الطريقة يمكنه زيادة وقت نشاطه خلال النهار والمساء بشكل فعال!.
بعد كل شيء الجزء تحت الأرض من مستشفى موشو لا ينتمي فقط إلى الأم العظيمة فقد مارست وجودات عظيمة أخرى بعض التأثير هناك.
“لا بد أنك شعرت بالأستياء المحموم لجسدك وروحك من قبل طفل الإله الشرير أليس كذلك؟” ضحك لوميان.
‘حتى أطفال الأم العظيمة لا يستطيعون الذهاب إلى B2؟ ماذا يوجد هناك؟’ أومأ لوميان برأسه “هل يفعل أتباع شجرة الأم شيئًا أيضًا؟”.
“نعم يا طفل الإله!” ردت لو يونغ آن وغريم في إنسجام تام.
بإعتباره طفل الأم العظيمة عليه أن يُظهر إحترامًا أقل للكائنات الأخرى!.
“من هو العميد الجديد؟” سأل غريم نيابة عن لوميان.
“نعم ولكنني لا أعرف ما هو” أخرجت لو يونغ آن هاتفها وقالت بإبتسامة “يا طفل الإله هل نضيف بعضنا البعض على WeChat؟ إذا إكتشفت أي مشاكل في تلك المناطق تحت الأرض فسأخبرك”.
أراد الحكم من خلال إجابتها على ما إذا بإمكان المتجاوزين المباركين من قبل الأم العظيمة دخول المناطق بإستثناء المشرحة بشكل غير متكرر.
‘إنها تعرف حقًا كيف يعمل العالم…’ سمح لوميان للو يونغ آن بمسح رمز الإستجابة السريعة الخاص بـ WeChat الخاص به.
“ألا تريد أن ترى ما هي الصفات المبتكرة التي ستنشأ من التهجين بين نسل إله شرير والفطر؟” تابع لوميان.
إسمها على WeChat هو إسمها الحقيقي لذا لم يسارع إلى إلقاء نظرة على لحظات لو يونغ آن بل قال ببساطة “هل وجدت زيدوس؟”.
من المفترض أن زيدوس هو الإسم الحقيقي لليد الخارجية المصابة خاصة أن الوعي المتبقي في بقايا أوميبيلا صرخ ذات مرة بهذا الإسم.
من المفترض أن زيدوس هو الإسم الحقيقي لليد الخارجية المصابة خاصة أن الوعي المتبقي في بقايا أوميبيلا صرخ ذات مرة بهذا الإسم.
طفت خيوط الفطر المتدلية من الفطر الذي يشبه قنديل البحر بسرعة ولفت حول ذراع لي كيجي مخترقة أطراف ذراعه.
حاول التحقق مما إذا سمع أطفال الأم العظيمة عن عن زيدوس!.
ومع ذلك إستخدم لوميان بالفعل زجاجة الخيال لختم هذه الغرفة مما يسمح فقط لآثار خافتة من صوت لي كيجي بالتسرب.
“ليس بعد” خفضت لو يونغ آن رأسها “الأم محبطة للغاية”.
سمع لوميان أصواتًا وهمية للبكاء والصراخ!.
‘إن زيدوس مرتبط إرتباطًا وثيقًا بالأم العظيمة…’ توقف لوميان هناك ولم يسأل أكثر من ذلك.
“آه…” لوح لي كيجي بيده موجهًا خيوط الفطر الشبيه بقنديل البحر للتحرك إلى بطنه وإمتصاص الأجزاء المتفحمة مع تعزيز تجديد اللحم.
“يا طفل الإله إبتداءً من الغد ستبدأ العمل في النوبة الليل” عند رؤية هذا سأل غريم بإحترام “إذا كنت لا ترغب في العمل يمكنني إيجاد عذر لتحويلك إلى نوبة الصباح”.
الألم الناتج عن حرق بطنه أكثر مما يستطيع معظم الناس تحمله!.
“النوبة الليلية جيدة” إختار لوميان عدم التبديل.
دعم: O.kh
بهذه الطريقة يمكنه زيادة وقت نشاطه خلال النهار والمساء بشكل فعال!.
“ليس بعد” خفضت لو يونغ آن رأسها “الأم محبطة للغاية”.
نظر إلى القمر الساطع عالياً في السماء ثم قال لغريم ولو يونغ آن “يمكنكما العودة”.
“آه!” صرخ لي كيجي أيضًا من الألم.
“نعم يا طفل الإله!” ردت لو يونغ آن وغريم في إنسجام تام.
لم يكن خائفًا من أن تشتبه لو يونغ آن به بسبب هذا الإستفسار فقد سأل شو شينيانغ وغريم سراً لذا حتى طفل الأم العظيمة لم يكن يعرف.
لم يتمكن لوميان من رؤيتهم فقد إنتقل بعيدًا أولًا وبعد ربع ساعة ظهرت شخصيته في الزاوية المنعزلة مع إختفاء غريم ولو يونغ آن، أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن لحظات عميد قسم التوليد لمستشفى موشو حيث وجد أنه يمكن تلخيصها في: تبادل المعرفة عن مجال التوليد وأمراض النساء… تلقي الشكر… ذكر إنجازات مستشفى موشو… تحديثات حول أطفالها…
‘إنها تعرف حقًا كيف يعمل العالم…’ سمح لوميان للو يونغ آن بمسح رمز الإستجابة السريعة الخاص بـ WeChat الخاص به.
لم يوجد أي شيء يلفت إنتباهه بشكل خاص!.
نظرًا لأنها قامت بتعيينها على إظهار الشهر الأخير فقط لم يتمكن إلا من العودة إلى أعلى لإلقاء نظرة على إعدادات الخلفية والتوقيع الشخصي، الخلفية عبارة عن صورة ظلية ضبابية لها تحمل طفلًا مع توقيعها الشخصي: كن حارسا للنساء والأطفال.
طفت خيوط الفطر المتدلية من الفطر الذي يشبه قنديل البحر بسرعة ولفت حول ذراع لي كيجي مخترقة أطراف ذراعه.
‘كل شيء مناسب جدًا لهويتها وطبيعتها…’ وضع هاتفه جانبًا وإنتقل إلى غرفة مستشفى لي كيجي.
فكر لوميان في طاقم مستشفى موشو الذي قابله من قبل والمواقف التي لاحظها أثناء زياراته العديدة، شعر أن أولئك الذين يدخلون ويخرجون من المستشفى بشكل متكرر لم يعودوا يعتبرون بشرًا حقًا، الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة له هو أن الجزء الموجود تحت الأرض من مستشفى موشو تم “تجديده” تقريبًا.
لم يكن لي كيجي مندهشًا من عودة هذه المرأة الجميلة لذلك نظر إليها بتردد “هل يجب علينا حقًا إجهاضه؟”.
“في البداية أردت حرق حياته وروحه مع ترك الجثة ولكن كما رأيت هذا لم ينجح” أوضح لوميان بصدق.
مع نمو الجنين بدا أن إشعاعه الأمومي يزداد!.
“لا بد أنك شعرت بالأستياء المحموم لجسدك وروحك من قبل طفل الإله الشرير أليس كذلك؟” ضحك لوميان.
“نعم” أومأ لي كيجي برأسه.
“نعم” أومأ لي كيجي برأسه.
لم يوجد أي شيء يلفت إنتباهه بشكل خاص!.
“ألا تريد أن ترى ما هي الصفات المبتكرة التي ستنشأ من التهجين بين نسل إله شرير والفطر؟” تابع لوميان.
“ليس بعد” خفضت لو يونغ آن رأسها “الأم محبطة للغاية”.
أصبح الآن ماهرًا جدًا في فهم هواجس لي كيجي ونقاط ضعفه فهذا هو معنى المحرض!.
بعد كل شيء الجزء تحت الأرض من مستشفى موشو لا ينتمي فقط إلى الأم العظيمة فقد مارست وجودات عظيمة أخرى بعض التأثير هناك.
“حسنًا لنبدأ!” أضاءت عيون لي كيجي.
أصبح الآن ماهرًا جدًا في فهم هواجس لي كيجي ونقاط ضعفه فهذا هو معنى المحرض!.
‘هل يمكنك على الأقل أن تتردد قليلاً لتجعلني أشعر بأن إشراقك الأمومي حقيقي؟’ تذمر لوميان داخليًا بينما يسير إلى جانب سرير لي كيجي ومد يده اليمنى “سيكون الأمر مؤلمًا للغاية تحمله”.
‘يبدو أنني لا أحتاج إلى تقديم العلاج…’ ألقى لوميان نظرة عميقة على الفطر الذي يشبه قنديل البحر “أحصل على مزيد من الراحة خلال هذين اليومين ثم عجل من وتيرة بحثك” بعد أن شُفي جرح لي كيجي وهدأ الألم أومأ لوميان برأسه قليلاً “ربما لا يتمكن صديقي من الإنتظار لفترة طويلة”.
“حسنًا” مد لي كيجي ذراعه وتركها معلقة في الهواء.
“تم القضاء عليه تمامًا” تراجع لوميان إلى الخلف إستعدادًا لإخراج مصل الشفاء ليشربه لي كيجي.
طفت خيوط الفطر المتدلية من الفطر الذي يشبه قنديل البحر بسرعة ولفت حول ذراع لي كيجي مخترقة أطراف ذراعه.
“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.
“إنها تمتلك بعض القدرة على التخدير” أوضح لي كيجي بسعادة للوميان.
“شكرا لك” غادر لوميان الغرفة بأدب.
لم يتحدث لوميان بل ترك راحة يده تشتعل بنيران سوداء هادئة وشريرة ثم ضغط بكفه اليمنى على سطح بطن لي كيجي، إندفعت ألسنة اللهب السوداء للشيطانة إليه وفجأة بدأ بطن لي كيجي البارز في الإلتواء كما لو أن هناك شيء يكافح بشدة، مع هذا الصراع أصبح وجه لي كيجي ملتويًا بعض الشيء حتى مع التخدير ظل يعاني من ألم لا يوصف، خفتت ألسنة اللهب السوداء للشيطانة تدريجيًا وحتى مع إستمرار لوميان في سكبها لم يتمكن من حرق الشيء داخل بطن لي كيجي، لم يعتقد منذ البداية أن النيران السوداء للشيطانة يمكن أن تحقق الهدف لكنه إستخدمها بشكل أساسي للتحقيق، فجأة أصبحت النيران السوداء الهادئة في راحة يد لوميان مضطربة كأن الجنون والعنف والدمار يتم توليدهما.
‘حتى أطفال الأم العظيمة لا يستطيعون الذهاب إلى B2؟ ماذا يوجد هناك؟’ أومأ لوميان برأسه “هل يفعل أتباع شجرة الأم شيئًا أيضًا؟”.
نيران الدمار!.
إحترق الجنين في بطن لي كيجي أخيرا إلى رماد وإرتفع بفضل الهواء متطايرا نحو السقف حيث تناثر في كل مكان.
عندما تدفقت ألسنة اللهب المدمرة إشتعلت النيران في الملابس الموجودة على بطن لي كيجي فجأة كما حدث لجلده ولحمه، دفع الجنين في بطنه إلى الأعلى كأنه يحاول الهروب لكنه غير قادر على التحرر من قيود جسد الأم حتى إنهار إلى الأسفل.
لم يكن هذا شيئًا يستحق الإهتمام به في جناح الطب النفسي!.
سمع لوميان أصواتًا وهمية للبكاء والصراخ!.
من المفترض أن زيدوس هو الإسم الحقيقي لليد الخارجية المصابة خاصة أن الوعي المتبقي في بقايا أوميبيلا صرخ ذات مرة بهذا الإسم.
شعر أن برية خضراء شاسعة ظهرت حوله حيث نمت كل زهرة وعشبة بقوة مليئة بالحياة قبل أن تغمرها ألسنة اللهب السوداء.
بإعتباره طفل الأم العظيمة عليه أن يُظهر إحترامًا أقل للكائنات الأخرى!.
“آه!” صرخ لي كيجي أيضًا من الألم.
سمع لوميان أصواتًا وهمية للبكاء والصراخ!.
الألم الناتج عن حرق بطنه أكثر مما يستطيع معظم الناس تحمله!.
“نعم ولكنني لا أعرف ما هو” أخرجت لو يونغ آن هاتفها وقالت بإبتسامة “يا طفل الإله هل نضيف بعضنا البعض على WeChat؟ إذا إكتشفت أي مشاكل في تلك المناطق تحت الأرض فسأخبرك”.
ومع ذلك إستخدم لوميان بالفعل زجاجة الخيال لختم هذه الغرفة مما يسمح فقط لآثار خافتة من صوت لي كيجي بالتسرب.
“ألا تريد أن ترى ما هي الصفات المبتكرة التي ستنشأ من التهجين بين نسل إله شرير والفطر؟” تابع لوميان.
لم يكن هذا شيئًا يستحق الإهتمام به في جناح الطب النفسي!.
لم يكن لي كيجي مندهشًا من عودة هذه المرأة الجميلة لذلك نظر إليها بتردد “هل يجب علينا حقًا إجهاضه؟”.
إحترق الجنين في بطن لي كيجي أخيرا إلى رماد وإرتفع بفضل الهواء متطايرا نحو السقف حيث تناثر في كل مكان.
‘مفاجأة؟ بالنسبة لنا ربما ستكون صدمة…’ أصدر لوميان صوتًا يدل على الإقرار “هل ذهبت إلى المناطق تحت الأرض بخلاف المشرحة؟”.
“تم القضاء عليه تمامًا” تراجع لوميان إلى الخلف إستعدادًا لإخراج مصل الشفاء ليشربه لي كيجي.
“هل إحترق كل شيء؟” ألقى لي كيجي نظرة على بطنه المتفحمة وقال بخيبة أمل شديدة متحملا الألم “لم يتبق شيء؟”.
“تم القضاء عليه تمامًا” تراجع لوميان إلى الخلف إستعدادًا لإخراج مصل الشفاء ليشربه لي كيجي.
“في البداية أردت حرق حياته وروحه مع ترك الجثة ولكن كما رأيت هذا لم ينجح” أوضح لوميان بصدق.
“كنت هناك لكن لا يمكنني الذهاب عميقًا أو الذهاب إلى B2” لم تعتقد لو يونغ آن أن هناك أي خطأ في سؤال طفل الإله.
“آه…” لوح لي كيجي بيده موجهًا خيوط الفطر الشبيه بقنديل البحر للتحرك إلى بطنه وإمتصاص الأجزاء المتفحمة مع تعزيز تجديد اللحم.
لم يكن يحاول الحصول على معلومات محددة حول مستشفى موشو من لو يونغ آن.
‘يبدو أنني لا أحتاج إلى تقديم العلاج…’ ألقى لوميان نظرة عميقة على الفطر الذي يشبه قنديل البحر “أحصل على مزيد من الراحة خلال هذين اليومين ثم عجل من وتيرة بحثك” بعد أن شُفي جرح لي كيجي وهدأ الألم أومأ لوميان برأسه قليلاً “ربما لا يتمكن صديقي من الإنتظار لفترة طويلة”.
“ألا تريد أن ترى ما هي الصفات المبتكرة التي ستنشأ من التهجين بين نسل إله شرير والفطر؟” تابع لوميان.
“غدا يمكنني أن أبدأ من جديد!” إشتعلت حماسة لي كيجي للتجريب من جديد.
هذا من شأنه أن يتحول إلى هجوم إرهابي مما يتسبب في رفضه من قبل الوعي الرئيسي للحلم إلى أقصى حد أو يمنعه من الدخول مرة أخرى.
“شكرا لك” غادر لوميان الغرفة بأدب.
سمع لوميان أصواتًا وهمية للبكاء والصراخ!.
عندما عاد إلى الشقة المستأجرة بمنطقة شينهونغ إستلقى على السرير حتى سقط في نوم عميق ووسط حالته الضبابية سمع بكاءًا.
“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.
“ماما” نادى الصوت الباكي مليئا بالألم الشديد وعدم الرغبة والإستياء!.
‘حتى أطفال الأم العظيمة لا يستطيعون الذهاب إلى B2؟ ماذا يوجد هناك؟’ أومأ لوميان برأسه “هل يفعل أتباع شجرة الأم شيئًا أيضًا؟”.
–+–
“ألا تريد أن ترى ما هي الصفات المبتكرة التي ستنشأ من التهجين بين نسل إله شرير والفطر؟” تابع لوميان.
دعم: O.kh
لم يتمكن لوميان من رؤيتهم فقد إنتقل بعيدًا أولًا وبعد ربع ساعة ظهرت شخصيته في الزاوية المنعزلة مع إختفاء غريم ولو يونغ آن، أخرج هاتفه وبدأ بالبحث عن لحظات عميد قسم التوليد لمستشفى موشو حيث وجد أنه يمكن تلخيصها في: تبادل المعرفة عن مجال التوليد وأمراض النساء… تلقي الشكر… ذكر إنجازات مستشفى موشو… تحديثات حول أطفالها…
“من الطبيعي ألا تعرف لكن هذا لا يهم” أصيبت لو يونغ آن بالذهول للحظة ثم أظهرت تعبير الفهم “رحل العميد السابق وعدم معرفة من هو لا يؤثر على أي شيء لكن سيصل العميد الجديد بعد بضعة أيام”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
