You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 1001

الإختيار

الإختيار

 

 

 

جميعهم مغمضي الأعين بإحكام كأنهم لم يموتوا بعد!.

– مستشفى موشو في الممر المؤدي من بهو الطابق الأول إلى مركز الطوارئ:

عندما لمست قدميها السحب الناعمة إمتلأت بالصدمة والحزن واليأس والألم!.

تباطأت لوه شان لتسمح لجينا بقيادتها حيث ركضت الأخيرة بسرعة إلا أن وجدت أخيرًا تشو مينغ روي ذو القميص الأزرق السماوي الفضفاض، في الوقت نفسه إتجهت نظرتها خارج مركز الطوارئ متطلعة إلى الليل العميق حيث توقفت خطواتها فجأة منتقلة أقرب إلى منطقة الجدار.

رد فعل تشو مينغ روي الأول هو أن لوه شان جاءت للحصول على رعاية طارئة – لم تكن البيجامات غريبة عن مركز الطوارئ بل مناسبة للموقف، إلا أنه فكر في أنها يجب أن تكون متجاوز مرتبط بكلمات مثل المراسل والرسام لذا لن تصاب بمرض حاد مفاجئ.

بهذه الطريقة لا تستطيع رؤية تشو مينغ روي ولم يعد هو أيضا قادراً على رؤيتها!.

بعد ذلك رأت بابًا ضبابيًا لامعًا من النور المشوب بقليل من اللون الأزرق المائل إلى السواد!.

“ما الأمر؟” سألت لوه شان التي توقفت في حيرة.

“لا تحتاج إلى الذهاب لإنقاذها مباشرة” لم تستطع التفكير إلا لثانيتين قبل أن تقول “ما عليك سوى الدخول إلى B2 والوقوف هناك يجب أن يكون هذا كافيًا”.

“إنه الليل الآن” أجابت جينا بصوت منخفض.

شمعة الجثة!.

“هل هذه مشكلة؟” أصبحت لوه شان أكثر حيرة ‘ألم نكن في الليل منذ البداية وإلا فلم أحلم؟’.

لم يكن لدى جينا الوقت الكافي لتشرح للوه شان أن تشو مينغ روي ربما يكون لديه شيء خاص مخفي في الليل، وأنهم لم تتح لهم الفرصة بعد لتجربة ما إذا بإمكان الإتصال الطبيعي معه في الليل سيخرجهم من الحلم.

“لا تحتاج إلى الذهاب لإنقاذها مباشرة” لم تستطع التفكير إلا لثانيتين قبل أن تقول “ما عليك سوى الدخول إلى B2 والوقوف هناك يجب أن يكون هذا كافيًا”.

“ليس من المناسب لي أن أتحدث إلى تشو مينغ روي ليلا” قالت مباشرة للوه شان “إذهبي بمفردك لطلب مساعدته ولا تقلقي سأراقب الموقف من الظل إذا حدث أي خطأ سأخرج لإنقاذك”.

أدركت لوه شان أن هذا ليس الوقت المناسب لطرح الأسئلة فأومأت برأسها قائلة “حسنًا!”.

لم تستطع لوه شان أن تبدأ بشرح أن هذا مجرد حلم لأنها تخشى أن يجلب هذا تغييرات جذرية غير معروفة ويضيع الوقت الثمين.

بعد أن إختفت شخصية جينا في الظل ركضت لوه شان بسرعة إلى مركز الطوارئ أين رأت تشو مينغ روي يقترب من المخرج على وشك المغادرة.

شعرت لوه شان بإلحاح مفاجئ لذا صرخت “تشو مينغ روي!”.

– مستشفى موشو في الممر المؤدي من بهو الطابق الأول إلى مركز الطوارئ:

إستدار تشو مينغ روي مندهشا عندما رأى أن لوه شان ترتدي بيجامتها ذات الأكمام القصيرة والبنطال الرقيق ‘لماذا هي هنا أيضًا؟’.

قبل أن يجمع معلومات إستخباراتية كافية لم يجرؤ على النزول بالمصعد!.

رد فعل تشو مينغ روي الأول هو أن لوه شان جاءت للحصول على رعاية طارئة – لم تكن البيجامات غريبة عن مركز الطوارئ بل مناسبة للموقف، إلا أنه فكر في أنها يجب أن تكون متجاوز مرتبط بكلمات مثل المراسل والرسام لذا لن تصاب بمرض حاد مفاجئ.

“لا تحتاج إلى الذهاب لإنقاذها مباشرة” لم تستطع التفكير إلا لثانيتين قبل أن تقول “ما عليك سوى الدخول إلى B2 والوقوف هناك يجب أن يكون هذا كافيًا”.

‘أليس هذا مصادفة؟’ في حيرة من أمره إتخذ بضع خطوات حذرة نحو لوه شان.

بعد أن إقتربت منه لم تعطه فرصة لطرح الأسئلة بل أخذت نفسًا عميقًا وقالت بصوت منخفض “أنقذ لو فو إنها محاصرة أسفل المستشفى”.

هذا الوجه مثل القمر المكتمل مغطى بالضوء والظل المتغيرين غير واضح أو مميز!.

نظرت لوه شان حولها لمنع أي شخص من التنصت.

تم صنع شمعة الجثة من زيت جثة فارس الدم الحديدي – قديس مسار الصياد – وشيطانة اليأس – قديسة مسار الشيطانة – مخلوطين مع مواد أخرى.

‘لو فو؟ أسفل المستشفى؟’ إلتقط تشو مينغ روي المعلومتين الأكثر أهمية.

بعد ذلك رأت بابًا ضبابيًا لامعًا من النور المشوب بقليل من اللون الأزرق المائل إلى السواد!.

لا يزال يتذكر الخوف الشديد الذي شعر به عندما لاحظ المصعد النازل سابقا حيث إشتبه في أنه يقود إلى الجحيم.

خمنت أن تشو مينغ روي بصفته سيد الحلم يمكنه فعل أي شيء طالما “أراد” ذلك!.

قبل أن يجمع معلومات إستخباراتية كافية لم يجرؤ على النزول بالمصعد!.

إتضح أنه هو قبل الإنتقال!.

‘هل نزلت لو فو إلى هناك وأصبحت محاصرة؟’ سأل تشو مينغ روي بشكل غريزي “أنا؟ أنقذ لو فو؟”.

شمعة الجثة!.

‘هل هناك خطأ؟ أنا مجرد مغتال يتمتع بقدر ضئيل من القدرات الخارقة للطبيعة يجب أن يكون كل من لو فو ولوه شان أقوى مني… ومع ذلك تريد مني أن أذهب إلى أسفل مستشفى موشو لإنقاذ لو فو؟’.

‘لو فو؟ أسفل المستشفى؟’ إلتقط تشو مينغ روي المعلومتين الأكثر أهمية.

بعد سماع المحادثة بين جينا وفرانكا قبل أن تستهلك الأخيرة جرعة اليأس تأكدت لوه شان بشكل أساسي من أن العالم الحالي حلم بالفعل.

أدركت لوه شان أن هذا ليس الوقت المناسب لطرح الأسئلة فأومأت برأسها قائلة “حسنًا!”.

خمنت أن تشو مينغ روي بصفته سيد الحلم يمكنه فعل أي شيء طالما “أراد” ذلك!.

يشير هذا إلى أنه ربما يكون صدمة نفسية وليس شيئًا حقيقيًا!.

لم تستطع لوه شان أن تبدأ بشرح أن هذا مجرد حلم لأنها تخشى أن يجلب هذا تغييرات جذرية غير معروفة ويضيع الوقت الثمين.

جميعهم مغمضي الأعين بإحكام كأنهم لم يموتوا بعد!.

“لا تحتاج إلى الذهاب لإنقاذها مباشرة” لم تستطع التفكير إلا لثانيتين قبل أن تقول “ما عليك سوى الدخول إلى B2 والوقوف هناك يجب أن يكون هذا كافيًا”.

“إنه الليل الآن” أجابت جينا بصوت منخفض.

“هل هذا سينجح؟” أصيب تشو مينغ روي بالذهول ‘أليست هذه الطريقة لإنقاذ شخص ما تافهة للغاية؟ وقوفي عند الممر B2 سوف يسمح للو فو بالهروب من تلك المنطقة التي تعطيني شعورا بالجحيم؟، ما هو المبدأ وراء هذا؟ العثور على مغتال ذكر ليكون بمثابة نقطة ربط؟ أو…’ عند التفكير في هذا ظهرت لدى تشو مينغ روي فكرة ‘هل هناك شيء مميز بي؟’.

بإستخدام لهب الدمار أشعل الفتيل الأسود لشمعة الجثة!.

‘لإنقاذ شخص ما من هناك لا يمكننا إلا أن نطلب مساعدة الأم؟’ فكر لوميان في الكلمات التي سمعها للتو وسقطت نظراته على وجه لو يونغ آن.

– في بهو المصعد B2:

‘لإنقاذ شخص ما من هناك لا يمكننا إلا أن نطلب مساعدة الأم؟’ فكر لوميان في الكلمات التي سمعها للتو وسقطت نظراته على وجه لو يونغ آن.

نظرت بعناية فلاحظت أن 3 من “الشرانق” فارغة حيث إنفتحت ولم يكن من الممكن العثور على الأشخاص بداخلهم.

هذا الوجه مثل القمر المكتمل مغطى بالضوء والظل المتغيرين غير واضح أو مميز!.

نظرت بعناية فلاحظت أن 3 من “الشرانق” فارغة حيث إنفتحت ولم يكن من الممكن العثور على الأشخاص بداخلهم.

“لدي طرق أخرى حاليا لست بحاجة إلى طلب مساعدة الأم” نظر لوميان بعمق إلى لو يونغ آن لبضع ثوانٍ ثم تحدث بهدوء “يجب عليك العودة إلى قسم التوليد إذا كنت بحاجة إلى طلب المساعدة من الأم فأنا أعرف ما يجب فعله”.

تباطأت لوه شان لتسمح لجينا بقيادتها حيث ركضت الأخيرة بسرعة إلا أن وجدت أخيرًا تشو مينغ روي ذو القميص الأزرق السماوي الفضفاض، في الوقت نفسه إتجهت نظرتها خارج مركز الطوارئ متطلعة إلى الليل العميق حيث توقفت خطواتها فجأة منتقلة أقرب إلى منطقة الجدار.

“نعم يا طفل الإله” لم تحاول لو يونغ آن إقناعه بل إنحنت قبل أن تتجه نحو درج الطوارئ.

“إنه الليل الآن” أجابت جينا بصوت منخفض.

لم ينتظر لوميان حتى تنتهي لو يونغ آن من صعود الدرج بل إستدار بسرعة متخذا بضع خطوات إلى حافة بهو المصعد، حدق في الهاوية المظلمة التي أصبحت الآن قريبة ثم مد يده إلى حقيبة المسافر مخرجا منها أحد الأغراض.

لم ينتظر لوميان حتى تنتهي لو يونغ آن من صعود الدرج بل إستدار بسرعة متخذا بضع خطوات إلى حافة بهو المصعد، حدق في الهاوية المظلمة التي أصبحت الآن قريبة ثم مد يده إلى حقيبة المسافر مخرجا منها أحد الأغراض.

الغرض عبارة عن شمعة شبه صلبة بلون أصفر باهت مع أحمر في زجاجة!.

– مستشفى موشو في الممر المؤدي من بهو الطابق الأول إلى مركز الطوارئ:

شمعة الجثة!.

لم يكن لدى جينا الوقت الكافي لتشرح للوه شان أن تشو مينغ روي ربما يكون لديه شيء خاص مخفي في الليل، وأنهم لم تتح لهم الفرصة بعد لتجربة ما إذا بإمكان الإتصال الطبيعي معه في الليل سيخرجهم من الحلم.

لم يكذب لوميان على جينا ولو يونغ آن لأنه خمن حقًا ما يجب فعله إذا إضطر إلى مداهمة الجزء السفلي من مستشفى موشو لمحاولة تخريبه، توصل إلى خطة أولية رغم عدم ثقته الكبيرة وجوهرها هو شمعة الجثة التي حصل عليها من المنتقم الأزرق، إستخدم شمعة الجثة من قبل لإكمال العقد السري المقابل “ورؤية” مدينة غريبة مع الشعور برعب لا يمكن وصفه، خمن أن المدينة والرعب فيها يجب أن يكون شيء أو إرادة أو وجود يستطيع أن يجر جميع الآلهة إلى الأسفل مع أليستا ثيودور.

شعلة تشكلت من إندماج مساري الصياد والشيطانة!.

يبدو أنه يحتل المراكز العليا في مسارات الصياد والشيطانة!.

بعد أن ألقى نظرة خاطفة على ضوء الشموع الأسود وجه نظره نحو الهاوية الكثيفة والمظلمة والمخيفة التي تبعث الرعب في النفوس.

بمعنى آخر ينبغي أن يكون تقريبًا على نفس مستوى السيد الأحمق والأم العظيمة وشجرة الرغبة الأم والمستحق السماوي، خطته هي إضاءة شمعة الجثة هنا بجوار الظلام الذي يتشكل من مجموعة الصدمات النفسية للحلم والهاوية رمز شجرة الرغبة.

لم يكن لدى جينا الوقت الكافي لتشرح للوه شان أن تشو مينغ روي ربما يكون لديه شيء خاص مخفي في الليل، وأنهم لم تتح لهم الفرصة بعد لتجربة ما إذا بإمكان الإتصال الطبيعي معه في الليل سيخرجهم من الحلم.

أراد إكمال عقد سري وإقامة إتصال معين مع تلك المدينة الغريبة أو تلك الإرادة المرعبة!.

بعد أن ألقى نظرة خاطفة على ضوء الشموع الأسود وجه نظره نحو الهاوية الكثيفة والمظلمة والمخيفة التي تبعث الرعب في النفوس.

ينبغي أن تكون تلك الإرادة مهتمة بقاع مستشفى موشو ومدينة الحلم لأن المكان عقدة رئيسية حيث ترسل الوجودات العظيمة بعضا من قوتها، إبتسم لوميان بينما يتطلع إلى الوضع الفوضوي الذي سوف يتبع ذلك فلم يكن قلقًا بشأن ما سيحدث له، فرك أصابعه معًا مما أدى إلى ظهور شعلة سوداء قمعت الجنون والعنف على عكس المرة الأخيرة عندما إختار إستخدام شعلة الصياد لإضاءة الشمعة، ولم يعتمد على لهب الطقوس الناتج عن الإحتكاك بين شعلة الشيطانة السوداء والروحانية بل قرر هذه المرة إستخدام لهب الدمار.

‘لإنقاذ شخص ما من هناك لا يمكننا إلا أن نطلب مساعدة الأم؟’ فكر لوميان في الكلمات التي سمعها للتو وسقطت نظراته على وجه لو يونغ آن.

شعلة تشكلت من إندماج مساري الصياد والشيطانة!.

شعلة تشكلت من إندماج مساري الصياد والشيطانة!.

هذا مطابق تقريبًا لجوهر شمعة الجثة!.

وقف رجل منتصب داخل “شرنقة” شفافة برأس منحني قليلاً مرتديا ملابس تنتمي إلى بطل لعبة Assassin’s Creed II.

تم صنع شمعة الجثة من زيت جثة فارس الدم الحديدي – قديس مسار الصياد – وشيطانة اليأس – قديسة مسار الشيطانة – مخلوطين مع مواد أخرى.

بعد ذلك رأت بابًا ضبابيًا لامعًا من النور المشوب بقليل من اللون الأزرق المائل إلى السواد!.

بإستخدام لهب الدمار أشعل الفتيل الأسود لشمعة الجثة!.

جميعهم مغمضي الأعين بإحكام كأنهم لم يموتوا بعد!.

بعد أن ألقى نظرة خاطفة على ضوء الشموع الأسود وجه نظره نحو الهاوية الكثيفة والمظلمة والمخيفة التي تبعث الرعب في النفوس.

“لست هنا للإنضمام إليكم” بإبتسامة جميلة بشكل مذهل على وجهه تحدث بهدوء “أنا هنا لتدمير هذا المكان”.

“لست هنا للإنضمام إليكم” بإبتسامة جميلة بشكل مذهل على وجهه تحدث بهدوء “أنا هنا لتدمير هذا المكان”.

“لست هنا للإنضمام إليكم” بإبتسامة جميلة بشكل مذهل على وجهه تحدث بهدوء “أنا هنا لتدمير هذا المكان”.

سقطت فرانكا بشكل أعمق في الظلام الكثيف للفراغ اللامحدود غير قادرة على إيجاد أي موطئ قدم، بدت عواطفها وروحها كأنها تسقط في هاوية أخرى فأصبحت مكتئبة ويائسة بشكل متزايد مما أدى تدريجياً إلى لمسة من الفساد، فجأة ظهرت تحتها كتلة من الضباب الأبيض الرمادي الذي في حالة شبه إندماج مع الظلام الكثيف.

سقطت فرانكا بشكل أعمق في الظلام الكثيف للفراغ اللامحدود غير قادرة على إيجاد أي موطئ قدم، بدت عواطفها وروحها كأنها تسقط في هاوية أخرى فأصبحت مكتئبة ويائسة بشكل متزايد مما أدى تدريجياً إلى لمسة من الفساد، فجأة ظهرت تحتها كتلة من الضباب الأبيض الرمادي الذي في حالة شبه إندماج مع الظلام الكثيف.

بهذه الطريقة لا تستطيع رؤية تشو مينغ روي ولم يعد هو أيضا قادراً على رؤيتها!.

يشير هذا إلى أنه ربما يكون صدمة نفسية وليس شيئًا حقيقيًا!.

خمنت أن تشو مينغ روي بصفته سيد الحلم يمكنه فعل أي شيء طالما “أراد” ذلك!.

نظرت إلى اليسار واليمين فشعرت أنها لم تعد قادرة على الإستمرار في السقوط كأنها على وشك أن تُقيد وتصبح عبدة للهاوية.

بهذه الطريقة لا تستطيع رؤية تشو مينغ روي ولم يعد هو أيضا قادراً على رؤيتها!.

لهذا السبب لم تعد تتجنب الضباب الأبيض الرمادي بل نزلت نحوه بينما تتمتم بإستمرار ‘إذا كنت محظوظة فهو ليس كارثة… إذا إتضح أنه كارثة فلا يمكن تجنبها… إذا كنت محظوظة فهو ليس كارثة… إذا إتضح أنه كارثة فلا يمكن تجنبها…’.

بعد أن ألقى نظرة خاطفة على ضوء الشموع الأسود وجه نظره نحو الهاوية الكثيفة والمظلمة والمخيفة التي تبعث الرعب في النفوس.

عندما لمست قدميها السحب الناعمة إمتلأت بالصدمة والحزن واليأس والألم!.

نظرت بعناية فلاحظت أن 3 من “الشرانق” فارغة حيث إنفتحت ولم يكن من الممكن العثور على الأشخاص بداخلهم.

أدركت أن هذه ليست مشاعرها الداخلية بل المشاعر التي تتخلل هذه المنطقة التي أحاطت بها وتغلغلت في عقلها مما جعلها تشعر وكأنها تعرضت للفساد.

أدركت لوه شان أن هذا ليس الوقت المناسب لطرح الأسئلة فأومأت برأسها قائلة “حسنًا!”.

بعد ذلك رأت بابًا ضبابيًا لامعًا من النور المشوب بقليل من اللون الأزرق المائل إلى السواد!.

يشير هذا إلى أنه ربما يكون صدمة نفسية وليس شيئًا حقيقيًا!.

بدا أن باب النور يتألف من طبقات لا حصر لها من كرات الضوء التي تبدو حية بينما تتلوى ببطء بعضها شفاف أو شبه شفاف، رأت خطوطًا رفيعة سوداء تتدلى من أعلى باب الضوء معلقة واحدة تلو الأخرى ك”شرانق” شفافة وغير مرئية، تأرجحت تلك “الشرانق” بلطف بفعل الرياح القادمة من مصدر مجهول فوجدت أنه داخلهم يوجد أشخاص مختلفين، هناك أشخاص ببشرة سوداء أو بيضاء أو آسيويون بعضهم يرتدي الجينز أو بملابس زاهية على طراز الإنمي أو يحمل هاتف…

‘لو فو؟ أسفل المستشفى؟’ إلتقط تشو مينغ روي المعلومتين الأكثر أهمية.

جميعهم مغمضي الأعين بإحكام كأنهم لم يموتوا بعد!.

أدركت أن هذه ليست مشاعرها الداخلية بل المشاعر التي تتخلل هذه المنطقة التي أحاطت بها وتغلغلت في عقلها مما جعلها تشعر وكأنها تعرضت للفساد.

‘هذا يشبه إلى حد كبير الصدمة النفسية الأولى التي واجهناها في الممر بإستثناء أنه لم يكن هناك باب نور أو “شرانق” من قبل…’ رغم أنها تتآكل بسبب المشاعر المحيطة إلا أنها ربطت الأمر بالقاعة أين تم تعليق هوانغ جيا جيا وأي نانا مكتسبة بعض الفهم ولكنها شعرت بالإرتباك.

بعد ذلك رأت بابًا ضبابيًا لامعًا من النور المشوب بقليل من اللون الأزرق المائل إلى السواد!.

نظرت بعناية فلاحظت أن 3 من “الشرانق” فارغة حيث إنفتحت ولم يكن من الممكن العثور على الأشخاص بداخلهم.

تم صنع شمعة الجثة من زيت جثة فارس الدم الحديدي – قديس مسار الصياد – وشيطانة اليأس – قديسة مسار الشيطانة – مخلوطين مع مواد أخرى.

‘هل تم إرسالهم؟ أين تم إرسالهم؟’ ظلت فرانكا تحرس بحذر التفاصيل المحتملة وتتحرك بشكل غريزي بضع خطوات إلى الجانب.

“لا تحتاج إلى الذهاب لإنقاذها مباشرة” لم تستطع التفكير إلا لثانيتين قبل أن تقول “ما عليك سوى الدخول إلى B2 والوقوف هناك يجب أن يكون هذا كافيًا”.

هبت ريح أخرى غير مرئية فبدأت تلك “الشرانق” تتأرجح مجددا حيث إتجه بعضها نحو فرانكا التي إلتفتت لهم وفجأة إتسعت حدقات عينيها.

عندما لمست قدميها السحب الناعمة إمتلأت بالصدمة والحزن واليأس والألم!.

رأت شخصية مألوفة!.

وقف رجل منتصب داخل “شرنقة” شفافة برأس منحني قليلاً مرتديا ملابس تنتمي إلى بطل لعبة Assassin’s Creed II.

نظرت بعناية فلاحظت أن 3 من “الشرانق” فارغة حيث إنفتحت ولم يكن من الممكن العثور على الأشخاص بداخلهم.

إتضح أنه هو قبل الإنتقال!.

‘هل هناك خطأ؟ أنا مجرد مغتال يتمتع بقدر ضئيل من القدرات الخارقة للطبيعة يجب أن يكون كل من لو فو ولوه شان أقوى مني… ومع ذلك تريد مني أن أذهب إلى أسفل مستشفى موشو لإنقاذ لو فو؟’.

–+–

بدا أن باب النور يتألف من طبقات لا حصر لها من كرات الضوء التي تبدو حية بينما تتلوى ببطء بعضها شفاف أو شبه شفاف، رأت خطوطًا رفيعة سوداء تتدلى من أعلى باب الضوء معلقة واحدة تلو الأخرى ك”شرانق” شفافة وغير مرئية، تأرجحت تلك “الشرانق” بلطف بفعل الرياح القادمة من مصدر مجهول فوجدت أنه داخلهم يوجد أشخاص مختلفين، هناك أشخاص ببشرة سوداء أو بيضاء أو آسيويون بعضهم يرتدي الجينز أو بملابس زاهية على طراز الإنمي أو يحمل هاتف…

دعم: amen

“لا تحتاج إلى الذهاب لإنقاذها مباشرة” لم تستطع التفكير إلا لثانيتين قبل أن تقول “ما عليك سوى الدخول إلى B2 والوقوف هناك يجب أن يكون هذا كافيًا”.

 

نظرت إلى اليسار واليمين فشعرت أنها لم تعد قادرة على الإستمرار في السقوط كأنها على وشك أن تُقيد وتصبح عبدة للهاوية.

عندما لمست قدميها السحب الناعمة إمتلأت بالصدمة والحزن واليأس والألم!.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط