You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 1012

جولة جديدة من التلميحات

جولة جديدة من التلميحات

 

“أنا من طلب من لوه شان وجينا أن يذهبا وخطط لذلك لكنني لم أُطرد من الحلم” أضاف لوميان.

 

– الطابق السفلي في موقف السيارات المفتوح:

– مجموعة إنتيس في القسم الإداري:

بل كون تشغيل مكيف الهواء في سيارة تعمل بالبنزين أثناء الإنتظار ليس أمرًا جيدًا!.

“الجو حار حقًا هذا العام” دخل تشو مينغ روي مرتديًا قميصًا أسود اللون ومسح الغرفة بلا مبالاة قبل أن يقول للوه شان “بدأت المدرسة ولا توجد أي علامة على إنخفاض درجات الحرارة”.

“هذا أسطوري حقًا…” تنهدت فرانكا بصدق.

أومأت لوه شان بالموافقة وأشادت بفعالية تكييف الهواء الخاص بالشركة.

جلس يحدق في الشاشة أمامه مفكرا في طريقة لإكتشاف من يراقبه وكيفية تجنبه مع البحث عن وسيلة ليلتقي بها بلو فو ولوه شان بشكل سري.

ألقى تشو مينغ روي نظرة إلى الجانب قبل أن يسأل “لو فو لن تأتي اليوم؟”.

– في موقف السيارات المفتوح أسفل المبنى التقني الذي يضم المقر الرئيسي لمجموعة إنتيس:

خطط لمقابلة لو فو اليوم ليسألها عن سبب ظهورها في المنطقة أسفل مستشفى موشو الليلة الماضية ومع ذلك مرت ساعة وما زالت لم تظهر.

تنقلت فرانكا بين هاتفها ومراقبة الوضع منتظرة إستراحة الغداء فلم تكن أكبر مشاكلها هي لوه شان أو إلى أين تذهب لجعل الناس يشعرون باليأس…

“لو فو سوف ستستقيل” ردت لوه شان بصوت خافت.

“كيف عرفت أنني هنا؟” سألت فرانكا بحيرة وفضول.

“ألم تعمل منذ أقل من شهر؟ هل ستستقيل قبل أن تجتاز فترة الإختبار؟” فوجئ تشو مينغ روي إلى حد ما لكنه شعر أن هذا أمر طبيعي أيضًا.

“لو فو سوف ستستقيل” ردت لوه شان بصوت خافت.

بالنسبة لشخص غامض مثل لو فو فإن العمل في الشركة ليس من أجل الراتب بل لهدف عند تحقيقه أو إذا شعرت أنه لا يمكن إكماله ستستقيل.

 

“نعم هناك شيء يحدث في المنزل وإلا فمن الذي سيتخلى عن مثل هذه الوظيفة الجيدة؟” تحدثت لوه شان بصدق “قدمت لو فو خطاب الإستقالة وستأتي غدًا لإكمال الإجراءات”.

هذه مجموعة من التفاصيل ربما تكون مفيدة أو لا يكون لها أي تأثير على الإطلاق ولكن بدون جمعها لن تكون هناك حتى فرصة لإختبارها.

أدت إستقالة لو فو إلى شعور لوه شان بأنها ربما لن يتم طردها على المدى القصير.

“هذا أسطوري حقًا…” تنهدت فرانكا بصدق.

“هل ستأتي غدًا؟” أومأ تشو مينغ روي برأسه.

شعر أن الأشياء من حوله أصبحت غريبة!.

بوسعه أن يتنبأ بأن إستقالة لو فو لن تتم بسلاسة – ألا يعتبر هذا صفعة على وجه المسؤولين عن التوظيف؟، شخص تم تعيينه للتو يغادر قبل أن يكمل شهرًا علاوة على ذلك فإن هذا من شأنه أن يؤثر على تقييم أداء إدارة الموارد البشرية.

يبدو أن تلك الزميلة إنضمت إلى الشركة خصيصًا من أجله!.

“كيف حال لو فو الآن؟” إلتفت تشو مينغ روي إلى لوه شان متسائلا “لماذا ذهبت إلى مستشفى موشو الليلة الماضية؟” تحدث بنبرة قلق على أحد زملائه.

“إذا إستطاعت المنطقة أسفل مستشفى موشو التدخل في نظرات المستحق السماوي إلى حد ما فربما نتمكن من إستخدام ذلك عند لحظة حرجة” إبتسم لوميان.

“إنها بخير الآن لكنها لم تتعافى عاطفياً بشكل كامل” دون تلقي أي “تعليمات” لم تجرؤ لوه شان على الكشف عن الكثير لذا تخطت السؤال الأخير.

ألقى تشو مينغ روي نظرة إلى الجانب قبل أن يسأل “لو فو لن تأتي اليوم؟”.

“إنتهى وقت التراخي سأعود إلى العمل”.عند رؤية هذا إبتسم تشو مينغ روي بأدب.

بوسعه أن يتنبأ بأن إستقالة لو فو لن تتم بسلاسة – ألا يعتبر هذا صفعة على وجه المسؤولين عن التوظيف؟، شخص تم تعيينه للتو يغادر قبل أن يكمل شهرًا علاوة على ذلك فإن هذا من شأنه أن يؤثر على تقييم أداء إدارة الموارد البشرية.

“وداعا” لوحت لوه شان بيدها كالمعتاد.

فجأة فتح أحدهم باب السيارة وجلس في مقعد الراكب لكن إدراك فرانكا الروحي أحس بالفعل أن لوميان من وصل، غير لوميان إلى شكله الذكري متنكرًا لذلك لن يتم التعرف عليه بإعتباره حارس الأمن لي مينغ للوهلة الأولى.

إستدار تشو مينغ روي ومشى نحو مخرج القسم الإداري لأن إستقالة لو فو جعلته أكثر وعياً بالتيارات الخفية الكامنة تحت السطح.

يبدو أن تلك الزميلة إنضمت إلى الشركة خصيصًا من أجله!.

وقع تشو مينغ روي بعد تلقيه هذه الرسالة التي تبدو عشوائية في تفكير عميق فقد نسي التفاصيل لكنه لا يزال يتذكر القليل من القصة الأساسية

لم تكن حتى على دراية كاملة بشؤون القسم الإداري ومع ذلك تناولت وجبتين معه وأعطت له بعض التلميحات، ظهرت بشكل غامض في المنطقة أسفل مستشفى موشو عندما أراد أن يتحقق من ذلك المكان.

“كيف حال لو فو الآن؟” إلتفت تشو مينغ روي إلى لوه شان متسائلا “لماذا ذهبت إلى مستشفى موشو الليلة الماضية؟” تحدث بنبرة قلق على أحد زملائه.

‘هل أحداث الليلة الماضية سبب في إستقالة لو فو؟ما هو المخفي في المنطقة أسفل مستشفى موشو؟ لماذا ذهبت لو فو ولوه شان إلى هناك؟، ما الذي واجهته لوه فو على وجه التحديد؟ هل يتم إستخدام الأساليب الغامضة للمنافسة في مكان العمل؟’ وسط سخريته أراد تشو مينغ روي بشكل متزايد العثور على لو فو لسؤالها وجهاً لوجه.

بعد قراءة رسالة لوه شان والإستماع إلى صوت لودفيغ الذي يأكل فكرت للحظة قبل كتابة الرد “يمكنك أن توصي تشو مينغ روي بمشاهدة سلسلة أفلام المدمر – Terminator”.

شعر أن الأشياء من حوله أصبحت غريبة!.

‘في الأساس إنه أمر مشابه حقًا…’ فكرت لوه شان لبضع ثوانٍ قبل فتح حديثها مع تشو مينغ روي “تابعت أفلامًا قديمة مؤخرًا مثل سلسلة “المدمر” إنها أفضل بكثير من أفلام هوليوود الحالية يجب عليك إعادة مشاهدتها أيضًا”.

‘أظهرت لو فو ولوه شان بوضوح حسن النية وقدما تلميحات فعالة فلم لا يخبراني بالحقيقة حول ما يجري؟، نحن جميعًا أشخاص يتمتعون بقوى خارقة للطبيعة ما الذي لا يمكن قوله؟ يمكننا أن نكون منفتحين وصادقين وأن نناقش الأمور معًا، حتى لو لم أصدق كل شيء فلن أتجاهله بل سأتذكر النقاط الرئيسية وأتحقق منها بالتدريج في التطورات اللاحقة، إذا لم يشرحوا أي شيء بوضوح فكيف يُفترض بي أن أساعدهم؟ هل نقوم بتصوير دراما تلفزيونية حيث يمكن لسوء الفهم أن يستمر لمدة 20 حلقة؟، هل هناك سبب يجعلهم يلمحون إلى الأشياء بدلاً من التحدث بشكل مباشر؟ هل هناك قوة تمنعهم من قول الحقيقة بشأن ما يحدث؟ هل هناك آخرين يراقبونني؟’ رفع تشو مينغ روي رأسه دون وعي ونظر حوله لكنه لم يلاحظ أي شيء غير عادي ‘هل تأتي قوة المراقبة من مستوى خارق للطبيعة؟ هل يمكنها حتى الإستماع إلى محادثاتي الخاصة مع لو فو ولوه شان؟، في المرة الأولى التي أظهرت فيها لو فو أن هناك شيئًا خاطئًا أشارت لي لوه شان بالإنتظار لمدة يومين قبل التحدث إليها، حدث ذلك في اليوم التالي لوجبتي الأولى معها والتي ألمحت خلالها إلى وجود قوى خارقة للطبيعة والمخاطر الخفية للمشروبات بعد المغتال، هل حدث ذلك لأنها ألمحت لي إلى بشأن هذه الأمور مما أدى إلى مشاكلها اللاحقة؟…’ عاد تشو مينغ روي إلى مكتب عمله الخاص.

لم تكن حتى على دراية كاملة بشؤون القسم الإداري ومع ذلك تناولت وجبتين معه وأعطت له بعض التلميحات، ظهرت بشكل غامض في المنطقة أسفل مستشفى موشو عندما أراد أن يتحقق من ذلك المكان.

جلس يحدق في الشاشة أمامه مفكرا في طريقة لإكتشاف من يراقبه وكيفية تجنبه مع البحث عن وسيلة ليلتقي بها بلو فو ولوه شان بشكل سري.

“هل يمكن لنظرة المستحق السماوي أن تركز على التذكيرات الغير مباشرة؟” فهمت فرانكا ما يحاول لوميان التعبير عنه “عندما نجعل لوه شان تخبر تشو مينغ روي بالحقيقة نحتاج إلى الإستعداد لطرد الأشخاص ذوي الصلة من الحلم…”.

– مجموعة إنتيس في القسم الإداري:

“جاء تشو مينغ روي ليسأل عن وضعك” في القسم الإداري إلتقطت لوه شان هاتفها وأرسلت رسالة إلى النصل الخفي الحقيقي “إنه ليس غير منزعج من أحداث الليلة الماضية لكنه ينتظر الفرصة للإستفسار”.

فجأة فتح أحدهم باب السيارة وجلس في مقعد الراكب لكن إدراك فرانكا الروحي أحس بالفعل أن لوميان من وصل، غير لوميان إلى شكله الذكري متنكرًا لذلك لن يتم التعرف عليه بإعتباره حارس الأمن لي مينغ للوهلة الأولى.

“جاء تشو مينغ روي ليسأل عن وضعك” في القسم الإداري إلتقطت لوه شان هاتفها وأرسلت رسالة إلى النصل الخفي الحقيقي “إنه ليس غير منزعج من أحداث الليلة الماضية لكنه ينتظر الفرصة للإستفسار”.

– في موقف السيارات المفتوح أسفل المبنى التقني الذي يضم المقر الرئيسي لمجموعة إنتيس:

لم تكن حتى على دراية كاملة بشؤون القسم الإداري ومع ذلك تناولت وجبتين معه وأعطت له بعض التلميحات، ظهرت بشكل غامض في المنطقة أسفل مستشفى موشو عندما أراد أن يتحقق من ذلك المكان.

قرأت فرانكا التي تربط شعرها على شكل ذيل حصان رسالة WeChat التي أرسلتها لها لوه شان.

وقع تشو مينغ روي بعد تلقيه هذه الرسالة التي تبدو عشوائية في تفكير عميق فقد نسي التفاصيل لكنه لا يزال يتذكر القليل من القصة الأساسية

خططت في الأصل لأخذ لودفيغ والإنتظار في شركة هال للأفلام مستعدة للتغطية على أي أخطاء سترتكبها نسخة جينا، بعد تفكير طويل قررت عدم الإقتراب من الشركة لأن نسخة جينا “مُدرَّبة بشكل إحترافي” ومهاراتها في التمثيل لا تقل عن مهارات الحقيقية، ورثت ذكريات جينا عن التقدم إلى شركة هال للأفلام وتوقيع العقد مع حلمها في أن تكون ممثلة جيدة، طالما لم تحدث حوادث مثل التي وقعت امس فلا ينبغي أن تواجه أي مشاكل لأن شركة هال للأفلام تملك رئيس يدير الأمور بصرامة، طالما لم تذهب نسخة جينا إلى طواقم تصوير خارجية لإجراء الإختبارات فمن غير المرجح أن تواجه تحرشات الممثلين، حتى لو حدث ذلك لم تكن فرانكا قلقة من تقبل نسخة جينا للأمر بل خافت أن تبالغ في رد فعلها وتستخدم قوة مفرطة، إستكشفت أسلوب نسخة جينا هذا الصباح فشعرت أنه إذا واجهت شيئًا قذرًا ستمسك بأي شيء حاد أمامها لتجعل الطرف الآخر يرى اللون الأحمر.

جلس يحدق في الشاشة أمامه مفكرا في طريقة لإكتشاف من يراقبه وكيفية تجنبه مع البحث عن وسيلة ليلتقي بها بلو فو ولوه شان بشكل سري.

بالمقارنة معها وضع لوه شان أكثر خطورة!.

“تهانينا لقد نجحت في الإجابة!” ذكرت فرانكا بإيجاز أحداث الأمس والدور المحتمل الذي لعبته نسخة روزيل بالإضافة إلى الأسباب التي خمنوها.

القوى التي تسببت في حادثة الامس تستهدف بوضوح لوه شان وإذا فشلت محاولة واحدة فستكون هناك عدة محاولات، لم ترغب فرانكا في أن تكون مهملة وتجعل لوه شان تواجه “حادثًا” أو أن تموت أو أن تصبح دمية للمستحق السماوي.

“إذا إستطاعت المنطقة أسفل مستشفى موشو التدخل في نظرات المستحق السماوي إلى حد ما فربما نتمكن من إستخدام ذلك عند لحظة حرجة” إبتسم لوميان.

بعد قراءة رسالة لوه شان والإستماع إلى صوت لودفيغ الذي يأكل فكرت للحظة قبل كتابة الرد “يمكنك أن توصي تشو مينغ روي بمشاهدة سلسلة أفلام المدمر – Terminator”.

“هل يمكن لنظرة المستحق السماوي أن تركز على التذكيرات الغير مباشرة؟” فهمت فرانكا ما يحاول لوميان التعبير عنه “عندما نجعل لوه شان تخبر تشو مينغ روي بالحقيقة نحتاج إلى الإستعداد لطرد الأشخاص ذوي الصلة من الحلم…”.

“هل ستأتي غدًا؟” أومأ تشو مينغ روي برأسه.

صدمت لوه شان فجأة عندما تلقت الرد لأنها فهمت أخيرًا لماذا بدت القصة التي إخترعتها لو فو في البداية مألوفة جدًا بالنسبة لها.

أومأت لوه شان بالموافقة وأشادت بفعالية تكييف الهواء الخاص بالشركة.

معظمها قصة فيلم!.

– الطابق السفلي في موقف السيارات المفتوح:

‘في الأساس إنه أمر مشابه حقًا…’ فكرت لوه شان لبضع ثوانٍ قبل فتح حديثها مع تشو مينغ روي “تابعت أفلامًا قديمة مؤخرًا مثل سلسلة “المدمر” إنها أفضل بكثير من أفلام هوليوود الحالية يجب عليك إعادة مشاهدتها أيضًا”.

‘أظهرت لو فو ولوه شان بوضوح حسن النية وقدما تلميحات فعالة فلم لا يخبراني بالحقيقة حول ما يجري؟، نحن جميعًا أشخاص يتمتعون بقوى خارقة للطبيعة ما الذي لا يمكن قوله؟ يمكننا أن نكون منفتحين وصادقين وأن نناقش الأمور معًا، حتى لو لم أصدق كل شيء فلن أتجاهله بل سأتذكر النقاط الرئيسية وأتحقق منها بالتدريج في التطورات اللاحقة، إذا لم يشرحوا أي شيء بوضوح فكيف يُفترض بي أن أساعدهم؟ هل نقوم بتصوير دراما تلفزيونية حيث يمكن لسوء الفهم أن يستمر لمدة 20 حلقة؟، هل هناك سبب يجعلهم يلمحون إلى الأشياء بدلاً من التحدث بشكل مباشر؟ هل هناك قوة تمنعهم من قول الحقيقة بشأن ما يحدث؟ هل هناك آخرين يراقبونني؟’ رفع تشو مينغ روي رأسه دون وعي ونظر حوله لكنه لم يلاحظ أي شيء غير عادي ‘هل تأتي قوة المراقبة من مستوى خارق للطبيعة؟ هل يمكنها حتى الإستماع إلى محادثاتي الخاصة مع لو فو ولوه شان؟، في المرة الأولى التي أظهرت فيها لو فو أن هناك شيئًا خاطئًا أشارت لي لوه شان بالإنتظار لمدة يومين قبل التحدث إليها، حدث ذلك في اليوم التالي لوجبتي الأولى معها والتي ألمحت خلالها إلى وجود قوى خارقة للطبيعة والمخاطر الخفية للمشروبات بعد المغتال، هل حدث ذلك لأنها ألمحت لي إلى بشأن هذه الأمور مما أدى إلى مشاكلها اللاحقة؟…’ عاد تشو مينغ روي إلى مكتب عمله الخاص.

أومأت لوه شان بالموافقة وأشادت بفعالية تكييف الهواء الخاص بالشركة.

وقع تشو مينغ روي بعد تلقيه هذه الرسالة التي تبدو عشوائية في تفكير عميق فقد نسي التفاصيل لكنه لا يزال يتذكر القليل من القصة الأساسية

بعد لحظة قال لنفسه بصمت ‘هل يحاولون أن يقولوا لي أنني المنقذ؟’.

فجأة فتح أحدهم باب السيارة وجلس في مقعد الراكب لكن إدراك فرانكا الروحي أحس بالفعل أن لوميان من وصل، غير لوميان إلى شكله الذكري متنكرًا لذلك لن يتم التعرف عليه بإعتباره حارس الأمن لي مينغ للوهلة الأولى.

– الطابق السفلي في موقف السيارات المفتوح:

يبدو أن تلك الزميلة إنضمت إلى الشركة خصيصًا من أجله!.

تنقلت فرانكا بين هاتفها ومراقبة الوضع منتظرة إستراحة الغداء فلم تكن أكبر مشاكلها هي لوه شان أو إلى أين تذهب لجعل الناس يشعرون باليأس…

“نعم هناك شيء يحدث في المنزل وإلا فمن الذي سيتخلى عن مثل هذه الوظيفة الجيدة؟” تحدثت لوه شان بصدق “قدمت لو فو خطاب الإستقالة وستأتي غدًا لإكمال الإجراءات”.

بل كون تشغيل مكيف الهواء في سيارة تعمل بالبنزين أثناء الإنتظار ليس أمرًا جيدًا!.

“إما أن هناك نطاقًا أو بعض القيود الأخرى على التذكيرات الغير مباشرة أو لأنك كنت في B2 من مستشفى موشو… هل يمكن لهذا المكان أن يؤثر أو يتداخل مع نظرة المستحق السماوي؟” إقترحت فرانكا إحتمالين.

فجأة فتح أحدهم باب السيارة وجلس في مقعد الراكب لكن إدراك فرانكا الروحي أحس بالفعل أن لوميان من وصل، غير لوميان إلى شكله الذكري متنكرًا لذلك لن يتم التعرف عليه بإعتباره حارس الأمن لي مينغ للوهلة الأولى.

“نعم هناك شيء يحدث في المنزل وإلا فمن الذي سيتخلى عن مثل هذه الوظيفة الجيدة؟” تحدثت لوه شان بصدق “قدمت لو فو خطاب الإستقالة وستأتي غدًا لإكمال الإجراءات”.

“كيف عرفت أنني هنا؟” سألت فرانكا بحيرة وفضول.

بوسعه أن يتنبأ بأن إستقالة لو فو لن تتم بسلاسة – ألا يعتبر هذا صفعة على وجه المسؤولين عن التوظيف؟، شخص تم تعيينه للتو يغادر قبل أن يكمل شهرًا علاوة على ذلك فإن هذا من شأنه أن يؤثر على تقييم أداء إدارة الموارد البشرية.

لم يقوموا حتى بتجديد إستبدالات المرآة التي وضعوها على بعضهم البعض بعد!.

“إنه استنتاج بسيط” إبتسم لوميان رافعا يده اليمنى مشيرا إلى رأسه.

“إنه استنتاج بسيط” إبتسم لوميان رافعا يده اليمنى مشيرا إلى رأسه.

– مجموعة إنتيس في القسم الإداري:

“لم أشعر بالرغبة في التفكير في هذا الأمر” دارت فرانكا بعينيها نحوه.

تنقلت فرانكا بين هاتفها ومراقبة الوضع منتظرة إستراحة الغداء فلم تكن أكبر مشاكلها هي لوه شان أو إلى أين تذهب لجعل الناس يشعرون باليأس…

لم يستمر في مضايقتها لكنه قام بتلخيص النقاط الرئيسية لما ناقشه مع حاملي بطاقات الأركانا الكبرى بالإضافة إلى تجارب السيد الأحمق السابقة.

أومأت لوه شان بالموافقة وأشادت بفعالية تكييف الهواء الخاص بالشركة.

“هذا أسطوري حقًا…” تنهدت فرانكا بصدق.

“إنتهى وقت التراخي سأعود إلى العمل”.عند رؤية هذا إبتسم تشو مينغ روي بأدب.

“هناك تفصيل آخر وقتها كنت أنا من أخبر جينا ولوه شان أن يطلبا المساعدة من تشو مينغ روي ليقوم برحلة إلى المنطقة أسفل مستشفى موشو، تذكرت جينا أنه وقت متأخر من الليل وخشيت أن يؤدي الإتصال المباشر بتشو مينغ روي إلى حدوث أشياء أسوأ لذلك تركت لوه شان تذهب بمفردها” أومأ لوميان برأسه “وافق تشو مينغ روي على المساعدة وبعد أن غادر مركز الطوارئ طُردت من الحلم رغم أنها لم تظهر أمامه إو يعرف أنها هناك”.

بالمقارنة معها وضع لوه شان أكثر خطورة!.

“هل يمكن لنظرة المستحق السماوي أن تركز على التذكيرات الغير مباشرة؟” فهمت فرانكا ما يحاول لوميان التعبير عنه “عندما نجعل لوه شان تخبر تشو مينغ روي بالحقيقة نحتاج إلى الإستعداد لطرد الأشخاص ذوي الصلة من الحلم…”.

“هل ستأتي غدًا؟” أومأ تشو مينغ روي برأسه.

“أنا من طلب من لوه شان وجينا أن يذهبا وخطط لذلك لكنني لم أُطرد من الحلم” أضاف لوميان.

بالمقارنة معها وضع لوه شان أكثر خطورة!.

“إما أن هناك نطاقًا أو بعض القيود الأخرى على التذكيرات الغير مباشرة أو لأنك كنت في B2 من مستشفى موشو… هل يمكن لهذا المكان أن يؤثر أو يتداخل مع نظرة المستحق السماوي؟” إقترحت فرانكا إحتمالين.

خططت في الأصل لأخذ لودفيغ والإنتظار في شركة هال للأفلام مستعدة للتغطية على أي أخطاء سترتكبها نسخة جينا، بعد تفكير طويل قررت عدم الإقتراب من الشركة لأن نسخة جينا “مُدرَّبة بشكل إحترافي” ومهاراتها في التمثيل لا تقل عن مهارات الحقيقية، ورثت ذكريات جينا عن التقدم إلى شركة هال للأفلام وتوقيع العقد مع حلمها في أن تكون ممثلة جيدة، طالما لم تحدث حوادث مثل التي وقعت امس فلا ينبغي أن تواجه أي مشاكل لأن شركة هال للأفلام تملك رئيس يدير الأمور بصرامة، طالما لم تذهب نسخة جينا إلى طواقم تصوير خارجية لإجراء الإختبارات فمن غير المرجح أن تواجه تحرشات الممثلين، حتى لو حدث ذلك لم تكن فرانكا قلقة من تقبل نسخة جينا للأمر بل خافت أن تبالغ في رد فعلها وتستخدم قوة مفرطة، إستكشفت أسلوب نسخة جينا هذا الصباح فشعرت أنه إذا واجهت شيئًا قذرًا ستمسك بأي شيء حاد أمامها لتجعل الطرف الآخر يرى اللون الأحمر.

“إذا إستطاعت المنطقة أسفل مستشفى موشو التدخل في نظرات المستحق السماوي إلى حد ما فربما نتمكن من إستخدام ذلك عند لحظة حرجة” إبتسم لوميان.

بوسعه أن يتنبأ بأن إستقالة لو فو لن تتم بسلاسة – ألا يعتبر هذا صفعة على وجه المسؤولين عن التوظيف؟، شخص تم تعيينه للتو يغادر قبل أن يكمل شهرًا علاوة على ذلك فإن هذا من شأنه أن يؤثر على تقييم أداء إدارة الموارد البشرية.

هذه مجموعة من التفاصيل ربما تكون مفيدة أو لا يكون لها أي تأثير على الإطلاق ولكن بدون جمعها لن تكون هناك حتى فرصة لإختبارها.

بالنسبة لشخص غامض مثل لو فو فإن العمل في الشركة ليس من أجل الراتب بل لهدف عند تحقيقه أو إذا شعرت أنه لا يمكن إكماله ستستقيل.

“يجب أن أخبر ملكة الغوامض بشأن نسخة الإمبراطور روزيل وأذكرها بالإنتباه إلى سلوك السيد هوانغ المتناقض” وافقت فرانكا بإيجاز ملتقطة هاتفها.

قرأت فرانكا التي تربط شعرها على شكل ذيل حصان رسالة WeChat التي أرسلتها لها لوه شان.

بعد فتح جهة الإتصال برانديت على WeChat قامت بتعديل مزاجها وأرسلت رمزًا تعبيريًا نشطًا “إختبار مفاجئ! من فضلك أجب عن ما هي البحار التي يشار إليها بإسم البحار الخمسة!”.

“نعم هناك شيء يحدث في المنزل وإلا فمن الذي سيتخلى عن مثل هذه الوظيفة الجيدة؟” تحدثت لوه شان بصدق “قدمت لو فو خطاب الإستقالة وستأتي غدًا لإكمال الإجراءات”.

لم تكن متأكدة من أن الشخص الموجود على الطرف الآخر – ملكة الغوامض برانديت أو الآنسة بيرني هوانغ – لذلك أرسلت سؤالاً لن يعرف إجابته إلا شخص خارجي للتحقق من هوية الطرف الآخر.

“بحر سونيا وبحر الضباب…” بعد لحظة ردت برانديت “هل أحتاج إلى الإستمرار؟”.

“هل ستأتي غدًا؟” أومأ تشو مينغ روي برأسه.

“تهانينا لقد نجحت في الإجابة!” ذكرت فرانكا بإيجاز أحداث الأمس والدور المحتمل الذي لعبته نسخة روزيل بالإضافة إلى الأسباب التي خمنوها.

“إنها بخير الآن لكنها لم تتعافى عاطفياً بشكل كامل” دون تلقي أي “تعليمات” لم تجرؤ لوه شان على الكشف عن الكثير لذا تخطت السؤال الأخير.

“أود أن أناقش هذا الأمر بالتفصيل” بعد مرور بعض الوقت ردت برانديت “دعونا نلتقي عند الساعة 2 ظهرًا بمستودع الكتب في شارع جينهوا رقم 15”.

هذه مجموعة من التفاصيل ربما تكون مفيدة أو لا يكون لها أي تأثير على الإطلاق ولكن بدون جمعها لن تكون هناك حتى فرصة لإختبارها.

–+–

“أود أن أناقش هذا الأمر بالتفصيل” بعد مرور بعض الوقت ردت برانديت “دعونا نلتقي عند الساعة 2 ظهرًا بمستودع الكتب في شارع جينهوا رقم 15”.

 

أومأت لوه شان بالموافقة وأشادت بفعالية تكييف الهواء الخاص بالشركة.

“إذا إستطاعت المنطقة أسفل مستشفى موشو التدخل في نظرات المستحق السماوي إلى حد ما فربما نتمكن من إستخدام ذلك عند لحظة حرجة” إبتسم لوميان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط