You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 1014

تم نقله

تم نقله

 

“أنا هنا لزيارة مريض” سأل بصوت عميق “في أي غرفة يتواجد لي كيجي؟”.

 

– مستشفى القمر القرمزي في جناح الطب النفسي:

“أنا هنا لزيارة مريض” سأل بصوت عميق “في أي غرفة يتواجد لي كيجي؟”.

إنتقل لوميان مباشرة إلى خارج غرفة مستشفى لي كيجي واضعا نظارته الشمسية وقناعه.

بعد حذف سجل الدردشة بإستخدام أداة تقطيع المعلومات وقف لوميان على جانب الطريق منتظرًا بصبر وصول سيارة النقل، في أقل من دقيقتين توقفت سيارة بيضاء أمامه لذا فتح باب الراكب الأمامي ودخل ثم إلتفت إلى السائق، إكتشف أنه يخرج نظارة أحادية العدسة تبدو مصنوعة من الكريستال ويضعها على مقبس عينه اليمنى.

إستغل غياب الأشخاص مؤقتًا في هذه المنطقة ليطرق بصوت عالٍ على الباب الفولاذي لكن أخبره حدسه الروحي: لم يعد هناك أحد في هذه الغرفة!، توتر لوميان مركزا عينيه داخل الغرفة لكن المكان خال دون وجود أي أحد فيه – حتى فطر – كما أن البطانية مطوية بعناية، أخرج مرآة لإستخدام العرافة لكنه فكر لفترة وجيزة متخليا عن هذه الخطة خوفًا من رؤيته لصور لا يستطيع تحملها.

–+–

إنتقل خارج الجناح محتفظًا بنظارته الشمسية وقناعه متجها نحو مكتب الممرضات.

‘هل تعاونت هوانغ جيا جيا مع “والدة” لي كيجي للتعامل مع عملية النقل؟’ توقف لوميان عن طرح الأسئلة وإستدار لمغادرة جناح الطب النفسي.

“أنا هنا لزيارة مريض” سأل بصوت عميق “في أي غرفة يتواجد لي كيجي؟”.

فكر لوميان لمدة ثانيتين قبل فتح الباب للخروج.

“أنت لا تعرف؟ تم نقل لي كيجي إلى مستشفى موشو بعد تشخيص حالته بأنه يعاني من مشاكل عقلية…” نظرت الممرضة التي تنظم السجلات الطبية إلى الأعلى قبل أن تسأل بمفاجأة “رغم أنه لا يحتاج إلى الذهاب إلى السجن إلا أنه سيضطر إلى البقاء هناك لتلقي العلاج”.

“تم نقل لي كيجي إلى مستشفى موشو لذا أحضري لودفيغ وإنتظري معه في الخارج إذا لزم الأمر أطلبي منه أن يأتي ليجدني” خلال هذه العملية خرج من مستشفى القمر القرمزي مرسلا رسالة إلى فرانكا “تذكري إخبار لوه شان حتى تبقى متيقظة وحذرة بعد ظهر اليوم ومن الأفضل أن تذهب للدردشة مع تشو مينغ روي، لا يمكننا أن نفقد التركيز بحيث نذهب لإنقاذ لي كيجي لنكتشف أننا خسرنا لوه شان”.

‘هل تم نقله مرة أخرى إلى مستشفى موشو؟’ شعر لوميان بالحزن الشديد “متى حدث هذا؟”.

لم يكن لوميان مندهشا على الإطلاق فهذا بالضبط ما توقعه!.

“هذا الصباح” أجابت الممرضة بعد أن فقدت صبرها بعض الشيء “إذا كنت ترغب في زيارته إذهب إلى مستشفى موشو”.

 

‘هذا الصباح… في ذلك الوقت عدت إلى العالم الحقيقي لإبلاغهم بالموقف كما طُردت جينا وأنثوني من الحلم… لم يتبق سوى فرانكا التي لم تكن في حالة جيدة لحماية لوه شان سراً مع لودفيغ… لم نتمكن من الإهتمام بموقف لي كيجي لأن أحداث الأمس عاجلة للغاية ووجب علينا التعامل مع مشاكل فرانكا العقلية والنفسية… لم نفكر في إخطار ملكة الغوامض مسبقًا… توقيتهم لا تشوبه شائبة…’ سأل لوميان سؤالاً آخر “من جاء للتعامل مع إجراءات النقل؟”.

“دعني أسمعها” طلب أمون مطلقا بوق سيارته بينما تتباطئ المركبات أمامه.

“بالطبع أحد أفراد أسرة المريض…” قالت الممرضة التي تنظر بإستغراب إلى القناع والنظارات الشمسية التي تغطي وجه لوميان “والدته”.

‘ما أراد أن يلمح إليه حقًا…’ سقط لوميان في تفكير عميق وبعد حوالي 10 ثوان غيّر الموضوع “نسخة مالك الحلم في هذه المدينة منقسمة أيضًا؟ الرئيس ياغاتي وأنت وتشو مينغ روي؟”.

‘والدته… والدته…’ شعر لوميان بوخز في فروة رأسه “كيف تأكدت من أن تلك والدته؟” تظاهر بأنه وجد الأمر مسليًا ‘هل ستصدقني لو قلت أنني كذلك؟’.

“أين أخطأنا؟” هدف لوميان من إثارة هذا الموضوع هو الحصول على تأكيد من أمون.

“جاءت مع سجل الأسرة!” قالت الممرضة منزعجة ومستمتعة “وشهدت رئيسة المريض أيضًا!”.

من الواضح أنه إندمج جيدًا في مدينة الحلم!.

‘هل تعاونت هوانغ جيا جيا مع “والدة” لي كيجي للتعامل مع عملية النقل؟’ توقف لوميان عن طرح الأسئلة وإستدار لمغادرة جناح الطب النفسي.

أرادا إضعاف المستحق السماوي والسماح للسيد الأحمق بالإستيقاظ مبكرًا مما يعني أنه يمكن إعتبارهما حلفاء مؤقتين.

أراد العثور على زاوية مهجورة للإنتقال إلى مستشفى موشو ليرى ما إذا بإمكانه الحصول على فطر العلاج قبل أن يصبح لي كيجي إبن الأم حقا، إذا فشل “نهريب السجين” فإنه سينتقل إلى الإغتيال مما يؤدي إلى القضاء تمامًا على نسخة الحلم دون ترك أي شيء للأم العظيمة، عندما أراد تفعيل العلامة على كتفه الأيمن خطرت في ذهنه فكرة لأنه لم يعد لديه مساعدين وهو بحاجة للعثور على واحد، أخرج هاتفه ودخل على تطبيق لتأجير السيارات حيث إختار طريقًا من مستشفى القمر القرمزي إلى مستشفى موشو.

بعد حذف سجل الدردشة بإستخدام أداة تقطيع المعلومات وقف لوميان على جانب الطريق منتظرًا بصبر وصول سيارة النقل، في أقل من دقيقتين توقفت سيارة بيضاء أمامه لذا فتح باب الراكب الأمامي ودخل ثم إلتفت إلى السائق، إكتشف أنه يخرج نظارة أحادية العدسة تبدو مصنوعة من الكريستال ويضعها على مقبس عينه اليمنى.

“تم نقل لي كيجي إلى مستشفى موشو لذا أحضري لودفيغ وإنتظري معه في الخارج إذا لزم الأمر أطلبي منه أن يأتي ليجدني” خلال هذه العملية خرج من مستشفى القمر القرمزي مرسلا رسالة إلى فرانكا “تذكري إخبار لوه شان حتى تبقى متيقظة وحذرة بعد ظهر اليوم ومن الأفضل أن تذهب للدردشة مع تشو مينغ روي، لا يمكننا أن نفقد التركيز بحيث نذهب لإنقاذ لي كيجي لنكتشف أننا خسرنا لوه شان”.

“جاءت مع سجل الأسرة!” قالت الممرضة منزعجة ومستمتعة “وشهدت رئيسة المريض أيضًا!”.

“حسنًا” ردت فرانكا بإختصار.

“المتفرج ليس خبيرًا مؤهلًا في التشفير على الرغم من أن الأفكار والإتجاهات ليست خاطئة إلا أن التفكير ليس عميقًا بما يكفي” ضحك أمون “إذا دخل ذلك الشاب باليز إلى هنا فمن الممكن له فك رموز جميع المعاني الرمزية”.

بعد حذف سجل الدردشة بإستخدام أداة تقطيع المعلومات وقف لوميان على جانب الطريق منتظرًا بصبر وصول سيارة النقل، في أقل من دقيقتين توقفت سيارة بيضاء أمامه لذا فتح باب الراكب الأمامي ودخل ثم إلتفت إلى السائق، إكتشف أنه يخرج نظارة أحادية العدسة تبدو مصنوعة من الكريستال ويضعها على مقبس عينه اليمنى.

‘والدته… والدته…’ شعر لوميان بوخز في فروة رأسه “كيف تأكدت من أن تلك والدته؟” تظاهر بأنه وجد الأمر مسليًا ‘هل ستصدقني لو قلت أنني كذلك؟’.

لم يكن لوميان مندهشا على الإطلاق فهذا بالضبط ما توقعه!.

بعد أن بدأ السائق في تشغيل السيارة قال لوميان بشكل عرضي “لم نلتقي منذ وقت طويل”.

بعد أن بدأ السائق في تشغيل السيارة قال لوميان بشكل عرضي “لم نلتقي منذ وقت طويل”.

“إمتلك نسخة في مدينة الحلم وتلقى مساعدة ناسج أحلام من الدرجة الاولى لذلك يمكنه الدخول” أوضح أمون بنبرة خفيفة.

“ليس منذ فترة طويلة فأنا أراقبكم جميعًا” تحدث أمون الذي يقود سيارته بشكل طبيعي دون إستخدام أي قوى تجاوز.

“مساعدة ناسج أحلام من الدرجة الأولى…” فجأة خطرت في ذهن لوميان فكرة “لم يكن ملاك الخيال هو من ساعده بل الأقوى؟”.

“ربما تمكنا من فك رموز المعاني الرمزية لبينغ دينغ وغريشا وغيرهما في الحلم” رد لوميان ببساطة بينما يكبت قلقه الداخلي.

“تذكر أن تعطي تقييمًا جيدًا!” لوح أمون منطلقا بسرعة.

“دعني أسمعها” طلب أمون مطلقا بوق سيارته بينما تتباطئ المركبات أمامه.

‘ما أراد أن يلمح إليه حقًا…’ سقط لوميان في تفكير عميق وبعد حوالي 10 ثوان غيّر الموضوع “نسخة مالك الحلم في هذه المدينة منقسمة أيضًا؟ الرئيس ياغاتي وأنت وتشو مينغ روي؟”.

من الواضح أنه إندمج جيدًا في مدينة الحلم!.

إنتقل خارج الجناح محتفظًا بنظارته الشمسية وقناعه متجها نحو مكتب الممرضات.

إختار لوميان كلماته بعناية ووصف بشكل موجز تخمينات السيدة عدالة.

“جاءت مع سجل الأسرة!” قالت الممرضة منزعجة ومستمتعة “وشهدت رئيسة المريض أيضًا!”.

“المتفرج ليس خبيرًا مؤهلًا في التشفير على الرغم من أن الأفكار والإتجاهات ليست خاطئة إلا أن التفكير ليس عميقًا بما يكفي” ضحك أمون “إذا دخل ذلك الشاب باليز إلى هنا فمن الممكن له فك رموز جميع المعاني الرمزية”.

– مستشفى القمر القرمزي في جناح الطب النفسي:

“أين أخطأنا؟” هدف لوميان من إثارة هذا الموضوع هو الحصول على تأكيد من أمون.

“أوه…” ذهل لوميان.

وفقًا لتخميناتهم لم يعد أمون ووالده لسبب غير معروف يعتزمان الحفاظ على التوازن!.

إنتقل خارج الجناح محتفظًا بنظارته الشمسية وقناعه متجها نحو مكتب الممرضات.

أرادا إضعاف المستحق السماوي والسماح للسيد الأحمق بالإستيقاظ مبكرًا مما يعني أنه يمكن إعتبارهما حلفاء مؤقتين.

‘هذا الصباح… في ذلك الوقت عدت إلى العالم الحقيقي لإبلاغهم بالموقف كما طُردت جينا وأنثوني من الحلم… لم يتبق سوى فرانكا التي لم تكن في حالة جيدة لحماية لوه شان سراً مع لودفيغ… لم نتمكن من الإهتمام بموقف لي كيجي لأن أحداث الأمس عاجلة للغاية ووجب علينا التعامل مع مشاكل فرانكا العقلية والنفسية… لم نفكر في إخطار ملكة الغوامض مسبقًا… توقيتهم لا تشوبه شائبة…’ سأل لوميان سؤالاً آخر “من جاء للتعامل مع إجراءات النقل؟”.

“قالت المتفرج بنفسها أن نسج النسخ الحقيقية يعتمد على الهوية والشخصية وليس على المسارات” أدار أمون رأسه لينظر إليه بإبتسامة “والدي؛ الخالق الحقيقي؛ أدم؛ الأقوى؛ ونائب السماء؛ كم عدد الهويات في المجموع؟”.

“آخر شخص فك رموز هذا الجانب من الرمزية سخر منه بنفس الطريقة” ضحك أمون “أنتما الإثنان متشابهان حقًا”.

“5” رد لوميان بتفكير “إذا فإن الملاك المظلم بين ملوك الملائكة الثمانية مشتق من إله الشمس القديم…”.

فكر لوميان لمدة ثانيتين قبل فتح الباب للخروج.

هذا التخمين لم يكن لديه من قبل!.

“آخر شخص فك رموز هذا الجانب من الرمزية سخر منه بنفس الطريقة” ضحك أمون “أنتما الإثنان متشابهان حقًا”.

“عند النظر إلى الأمر بهذه الطريقة فمن السهل جدًا فك رموز المعاني الرمزية المقابلة” عدل أمون نظارته الأحادية على عينه اليمنى دون أن تتغير إبتسامته “يرمز رئيس شركة الشفق إلى الخالق الحقيقي المتأثر بوعي الأحمق والنشط بشكل أساسي بالقرب من مقر مجموعة إنتيس، يرمز بينغ دينغ وغريشا إلى الشخص الذي تكرهه أكثر والأقوى لكن مناصبهما المحددة ليست ثابتة فيمكنهما التبديل، إنهما يرمزان إلى الإندماج والمواجهة كما ترمز ني تشن إلى الملاك المظلم وتمثل الجزء الذي إنفصل عن والدي – ضلع آدم هو حواء، حقق الخالق الحقيقي وآدم إندماج الوعي لذا لا يحناجان لتقاسم الإيجار فيمكنهما التصرف تحت هويات مختلفة من خلال وعي الأحمق لكن أفكارهما مترابطة”.

‘والدته… والدته…’ شعر لوميان بوخز في فروة رأسه “كيف تأكدت من أن تلك والدته؟” تظاهر بأنه وجد الأمر مسليًا ‘هل ستصدقني لو قلت أنني كذلك؟’.

‘آدم المتخيل؟’ أومأ لوميان برأسه قليلاً “تشانغ يوجيا ترمز إلى والدك إله الشمس القديم؟”.

“جاءت مع سجل الأسرة!” قالت الممرضة منزعجة ومستمتعة “وشهدت رئيسة المريض أيضًا!”.

“كاتدرائية الجثث نفسها تنتمي إليه لذا تتجول تشانغ يوجيا خارج مدينة الحلم مما يرمز إلى أن والدي غادر المسرح… الآن يواجه خلفائه والأقوى بعضهم البعض فهذا أيضًا حسب إدراك الأحمق” قال أمون بنبرة ساخرة قليلاً “أما بالنسبة للمعنى الرمزي لتقاسم الإيجار والإنتقال فلا داعي لشرح ذلك؟”.

 

‘هذا التفسير واضح ولكن في هذه المسألة لا يمكن الوثوق بأمون بشكل كامل…’ ضحك لوميان “لماذا نسخة حلم والدك أنثى؟ هل لأن صديقة الطفولة الأخرى للسيد الأحمق إمرأة؟ ربما لأنه في إدراك السيد الأحمق والدك أنجبك أنت وملاك الخيال كما فصل الملاك المظلم ما جعله أمًا ناجحة؟”.

‘غادر… بصفته تفرد لمسار الخطأ ألا يستطيع أمون التدخل بشكل مباشر في مثل هذه الأمور بل المساعدة بشكل غير مباشر؟’ سحب لوميان بصره.

“آخر شخص فك رموز هذا الجانب من الرمزية سخر منه بنفس الطريقة” ضحك أمون “أنتما الإثنان متشابهان حقًا”.

– مستشفى القمر القرمزي في جناح الطب النفسي:

“من؟” سأل لوميان بحذر.

‘ما أراد أن يلمح إليه حقًا…’ سقط لوميان في تفكير عميق وبعد حوالي 10 ثوان غيّر الموضوع “نسخة مالك الحلم في هذه المدينة منقسمة أيضًا؟ الرئيس ياغاتي وأنت وتشو مينغ روي؟”.

“ألم تخمن؟” نظر أمون إلى لوميان “الملاك الأحمر ميديتشي”.

“ربما تمكنا من فك رموز المعاني الرمزية لبينغ دينغ وغريشا وغيرهما في الحلم” رد لوميان ببساطة بينما يكبت قلقه الداخلي.

“هل يمكنه أيضًا الدخول إلى حلم السيد الأحمق؟” عبس لوميان ‘هل إنضم الملاك الأحمر إلى المستحق السماوي؟ من كل ما نستطيع أن نراه الآن – بإستثناء الآلهة الحقيقية وأولئك الذين يحملون عملات السيد الأحمق الذهبية – فإن عددًا قليلًا من الأفراد الذين تلقوا هبة خاصة من المستحق السماوي يمكنهم دخول مدينة الحلم… حسنًا يبدو أن وجودات عظيمة أخرى يمكنها إرسال أتباع أو إثنين عبر الهاوية تحت مستشفى موشو مثل لو يونغ آن… ومع ذلك من غير المرجح أن يتعاون الملاك الأحمر مع الأم العظيمة والآخرين لأنه في حادثة النزل خدع أولئك الآلهة الشريرة…’.

“من؟” سأل لوميان بحذر.

“إمتلك نسخة في مدينة الحلم وتلقى مساعدة ناسج أحلام من الدرجة الاولى لذلك يمكنه الدخول” أوضح أمون بنبرة خفيفة.

“هل أبدو لك مثل مالك الحلم؟” أظهر أمون تعبيرًا مسرورًا بلهجة تعليمية “عليك أن تتعلم كيفية تصفية تداخل المعلومات المعقدة ورؤية الحقائق الأكثر جوهرية، الحقيقة الأكثر جوهرية هي أن الأحمق لم يستوعب أبدًا تفرد مساري الخطأ والباب في حين أن المستحق السماوي فعل ذلك”.

“مساعدة ناسج أحلام من الدرجة الأولى…” فجأة خطرت في ذهن لوميان فكرة “لم يكن ملاك الخيال هو من ساعده بل الأقوى؟”.

‘والدته… والدته…’ شعر لوميان بوخز في فروة رأسه “كيف تأكدت من أن تلك والدته؟” تظاهر بأنه وجد الأمر مسليًا ‘هل ستصدقني لو قلت أنني كذلك؟’.

“عدو عدوي هو صديقي ومع ذلك فإن عدو عدوي قد يظل عدوًا مثلك ومثل ميديتشي” رد أمون بنبرة من السخرية.

“هل أبدو لك مثل مالك الحلم؟” أظهر أمون تعبيرًا مسرورًا بلهجة تعليمية “عليك أن تتعلم كيفية تصفية تداخل المعلومات المعقدة ورؤية الحقائق الأكثر جوهرية، الحقيقة الأكثر جوهرية هي أن الأحمق لم يستوعب أبدًا تفرد مساري الخطأ والباب في حين أن المستحق السماوي فعل ذلك”.

“الملاك الأحمر هادئ جدًا في الحلم؟ ماذا يفعل؟ ما الذي يخطط له؟” سأل لوميان.

“أنت لا تعرف؟ تم نقل لي كيجي إلى مستشفى موشو بعد تشخيص حالته بأنه يعاني من مشاكل عقلية…” نظرت الممرضة التي تنظم السجلات الطبية إلى الأعلى قبل أن تسأل بمفاجأة “رغم أنه لا يحتاج إلى الذهاب إلى السجن إلا أنه سيضطر إلى البقاء هناك لتلقي العلاج”.

“إذهب وإبحث عنه بنفسك لتسأله” هز أمون رأسه وقبل أن يتمكن لوميان من السؤال أكثر إبتسم له “خاطر بينغ دينغ بالكشف عن هويته ليس لإعلامك بمن هو… هل فهمت ما أراد التلميح إليه حقًا؟”.

“الملاك الأحمر هادئ جدًا في الحلم؟ ماذا يفعل؟ ما الذي يخطط له؟” سأل لوميان.

‘ما أراد أن يلمح إليه حقًا…’ سقط لوميان في تفكير عميق وبعد حوالي 10 ثوان غيّر الموضوع “نسخة مالك الحلم في هذه المدينة منقسمة أيضًا؟ الرئيس ياغاتي وأنت وتشو مينغ روي؟”.

“تذكر أن تعطي تقييمًا جيدًا!” لوح أمون منطلقا بسرعة.

“هل أبدو لك مثل مالك الحلم؟” أظهر أمون تعبيرًا مسرورًا بلهجة تعليمية “عليك أن تتعلم كيفية تصفية تداخل المعلومات المعقدة ورؤية الحقائق الأكثر جوهرية، الحقيقة الأكثر جوهرية هي أن الأحمق لم يستوعب أبدًا تفرد مساري الخطأ والباب في حين أن المستحق السماوي فعل ذلك”.

إنتقل خارج الجناح محتفظًا بنظارته الشمسية وقناعه متجها نحو مكتب الممرضات.

فهم لوميان بشكل غامض ما يلمح إليه أمون وعندما أوشك على إستخدام لغة غامضة وأساليب غير مباشرة للتأكيد توقفت السيارة.

“بالطبع أحد أفراد أسرة المريض…” قالت الممرضة التي تنظر بإستغراب إلى القناع والنظارات الشمسية التي تغطي وجه لوميان “والدته”.

“وصلنا إلى مستشفى موشو” غير أمون فجأة إلى نبرة السائق.

“هل يمكنه أيضًا الدخول إلى حلم السيد الأحمق؟” عبس لوميان ‘هل إنضم الملاك الأحمر إلى المستحق السماوي؟ من كل ما نستطيع أن نراه الآن – بإستثناء الآلهة الحقيقية وأولئك الذين يحملون عملات السيد الأحمق الذهبية – فإن عددًا قليلًا من الأفراد الذين تلقوا هبة خاصة من المستحق السماوي يمكنهم دخول مدينة الحلم… حسنًا يبدو أن وجودات عظيمة أخرى يمكنها إرسال أتباع أو إثنين عبر الهاوية تحت مستشفى موشو مثل لو يونغ آن… ومع ذلك من غير المرجح أن يتعاون الملاك الأحمر مع الأم العظيمة والآخرين لأنه في حادثة النزل خدع أولئك الآلهة الشريرة…’.

فكر لوميان لمدة ثانيتين قبل فتح الباب للخروج.

‘آدم المتخيل؟’ أومأ لوميان برأسه قليلاً “تشانغ يوجيا ترمز إلى والدك إله الشمس القديم؟”.

“تذكر أن تعطي تقييمًا جيدًا!” لوح أمون منطلقا بسرعة.

“مساعدة ناسج أحلام من الدرجة الأولى…” فجأة خطرت في ذهن لوميان فكرة “لم يكن ملاك الخيال هو من ساعده بل الأقوى؟”.

“أوه…” ذهل لوميان.

“مساعدة ناسج أحلام من الدرجة الأولى…” فجأة خطرت في ذهن لوميان فكرة “لم يكن ملاك الخيال هو من ساعده بل الأقوى؟”.

هدفه الحقيقي من الإتصال بسيارة الأجرة هو العثور على أمون للمساعدة وإنقاذ لي كيجي معًا لكن الطرف الآخر غادر للتو.

“وصلنا إلى مستشفى موشو” غير أمون فجأة إلى نبرة السائق.

‘غادر… بصفته تفرد لمسار الخطأ ألا يستطيع أمون التدخل بشكل مباشر في مثل هذه الأمور بل المساعدة بشكل غير مباشر؟’ سحب لوميان بصره.

“تم نقل لي كيجي إلى مستشفى موشو لذا أحضري لودفيغ وإنتظري معه في الخارج إذا لزم الأمر أطلبي منه أن يأتي ليجدني” خلال هذه العملية خرج من مستشفى القمر القرمزي مرسلا رسالة إلى فرانكا “تذكري إخبار لوه شان حتى تبقى متيقظة وحذرة بعد ظهر اليوم ومن الأفضل أن تذهب للدردشة مع تشو مينغ روي، لا يمكننا أن نفقد التركيز بحيث نذهب لإنقاذ لي كيجي لنكتشف أننا خسرنا لوه شان”.

مرتديًا نظارة شمسية وقناعًا نظر إلى مستشفى موشو بلا تردد حيث إنطلق نحو قسم الأمراض النفسية الواقع في الجزء الخلفي من المبنى.

إستغل غياب الأشخاص مؤقتًا في هذه المنطقة ليطرق بصوت عالٍ على الباب الفولاذي لكن أخبره حدسه الروحي: لم يعد هناك أحد في هذه الغرفة!، توتر لوميان مركزا عينيه داخل الغرفة لكن المكان خال دون وجود أي أحد فيه – حتى فطر – كما أن البطانية مطوية بعناية، أخرج مرآة لإستخدام العرافة لكنه فكر لفترة وجيزة متخليا عن هذه الخطة خوفًا من رؤيته لصور لا يستطيع تحملها.

–+–

“وصلنا إلى مستشفى موشو” غير أمون فجأة إلى نبرة السائق.

 

“تذكر أن تعطي تقييمًا جيدًا!” لوح أمون منطلقا بسرعة.

إنتقل لوميان مباشرة إلى خارج غرفة مستشفى لي كيجي واضعا نظارته الشمسية وقناعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط