معركة في الهاوية
الفصل الرابع والعشرون – معركة في الهاوية
“يا للعجب. لقد هربت أخيرًا!”
“ل- ل- لكن …” لم يكن نينج يواجه هجمات ثلاثة وحوش ريح فحسب، بل تمكن من رؤية شريطين آخرين من الضوء يرتفعان إلى أعلى من الأعماق المظلمة للحفرة. تحركت إحدى خطوط الضوء تلك بسرعة لا تصدق. من الواضح أنه كان الأسرع بين الخمسة.
ارتجف العُرف البلوري للوحش الأبيض المزرق بينما يحدق في جي نينج، وامتلأت عيناه الصفراء الغامقة بالكراهية والقتل.
كان ‘موقف محطم السماء’ أقوى هجوم لنينج. من بين العديد من فنون السيف الخاصة بنينج، كان فن السيف هذا هو الأنسب للاستخدام مع سلاح مثل شفرة الحرب هذه. في الواقع، بعد الحصول على بعض الأفكار حول الموقف الثاني لفن السيف المجهول، احتوى ‘موقف محطم السماء’ الآن على نية قتل أكثر مما كان عليه من قبل. عندما أطلق نينج العنان لهذا الهجوم، كان يضرب لأسفل، مما أدى إلى تسريع الهجوم بفعل الرياح العاصفة. ومض ضوء السيف الخاص به بسرعة أكبر بكثير من سرعة الضوء، مما لم يمنح الوحش الأبيض المزرق أي وقت للمراوغة على الإطلاق.
تشبث جي نينج بجدران الحفرة بيد واحدة، بينما استدار ليحدق في الوحش ذو اللون الأبيض المزرق.
“إيه؟”
التقت نظراتهم.
قال نينج “لا أريد أن أكون عدوا معك”
“مت!!!” أطلق الوحش الأبيض المزرق فجأة هديرًا غاضبًا عندما ضرب بذيله، الذي انقض بسرعة لدرجة أن نينج قد شحب.
في القوة الغاشمة وحدها … بمساعدة شفرة الحرب، كان نينج قادرًا في الواقع على التغلب حتى على الوحش الأبيض المزرق. لقد كان خطأ الوحش لكونه غبيًا جدًا؛ كان لديه جسد جبار أقوى من جسد إمبراطور عالم، لكن الطريقة التي تمكن من خلالها من استخدام هذه القوة كانت فجة للغاية. هو ببساطة كان لديه مستوى منخفض جدًا من البصيرة في الداو.
سمع الوحوش جميعًا هذا الصوت.
استخدم نينج بسرعة أذرعه الخمسة الحرة لإطلاق فنون السيف خاصته. كان الأمر كما لو أن خمسة ثقوب سوداء ظهرت فجأة في الهواء متحركة لصد الهجوم القادم.
“لا يمكنك قتلي!” صرخ نينج.
التقت نظراتهم.
“أنت. مت!” استمر المخلوق ذو اللون الأبيض المزرق في القتال بطريقة هائجة.
بووم!!!
تسببت القوة المذهلة للتصادم في ارتعاش جسد نينج، مما أدى إلى اصطدامه بالجدران الحجرية خلفه. ظهر صدع كبير على الجدران، ولكن لحسن الحظ، كان لدى نينج جسم سماوي صلب وبدلة درع فوضى من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى دعم طاقة ضباب الزهرة اللازوردية. كل هذه الأشياء ضمنت أنه كان قادرًا على تحمل الضربة … ولكن من هذا الاشتباك الأول، أدرك نينج على الفور أن خصمه كان أقوى مما كان عليه!
“مت!” مت!” مت!” انقض الوحش الأبيض المزرق إلى الأمام بشراسة، ممزقًا بمخالبه.
منذ أن أتقن نينج أختام الفوضى التسعة واكتسب طاقة الزهرة اللازوردية، شعر نينج بالثقة في أنه قريب جدًا من مستوى قوة امبراطور العالم وربما وصل إليه.
لكن هذا الوحش أمامه … ضربة بسيطة من ذيله قد تغلبت على نينج!
ووووش.
“غراااور!” صد الوحش بثقة بمخالبه.
“مت!” مت!” مت!” انقض الوحش الأبيض المزرق إلى الأمام بشراسة، ممزقًا بمخالبه.
الفصل الرابع والعشرون – معركة في الهاوية
“يجب أن أخرج من هنا” تسلق نينج بسرعة الجدران مثل العنكبوت، مستخدمًا يده اليسرى أحيانًا للتسلق، وأحيانًا باستخدام يمينه. كان يقوم أحيانًا بصد هجوم بينما يستعير أحيانًا من قوة الاصطدامات لدفع نفسه إلى الأعلى.
“ماذا كان هذا؟!” عندما صعد نينج للأعلى أثناء منع الهجمات من الوحش الأول، رأى نينج فجأة خطًا ثانيًا من الضوء يطير باتجاهه من الأسفل.
“لا يمكنني الاستمرار في تضييع الوقت معه. إذا مر الكثير من الوقت، فسيتم استهلاك طاقة ضباب الزهرة اللازوردية وحينها سأنتهي” بعد القتال لفترة قصيرة فقط، استُهلكت إحدى قطرات طاقة الزهرة اللازوردية السائلة. صدم هذا نينج وأعاده إلى رشده.
ريييب! مزقت المخالب الحادة جرحًا في الجدران الحجرية.
“كم عدد الأشياء اللعينة الموجودة هناك؟” بينما استمر نينج في الصعود، دافع عن نفسه بكلتا يديه. لقد استخدم الآن شفرة الحرب بيد واحدة، مستخدماً إياها لشن هجمات قوية بشكل لا يصدق. من ناحية أخرى، قام بتنشيط اللوح الذي التقطه، مما تسبب في خروج سيف مرن على الفور من داخله. كان هذا هو ثاني سلاح داو حصل عليه نينج.
وااب! تسببت ضربات الذيل القوية في ارتعاش الحجر.
“مت!” مت!” مت!” انقض الوحش الأبيض المزرق إلى الأمام بشراسة، ممزقًا بمخالبه.
كان نينج في وضع غير مؤات تماما.
ووووش.
في الواقع، أدى ضوء السيف الهلالي الهائل إلى تفجير المخالب الحادة جانبًا، ساقطا على جسم المخلوق ذو الحراشف.
“إيه؟”
الفصل الرابع والعشرون – معركة في الهاوية
“هذا الوحش … لا يبدو بهذه الصعوبة” بعد تبادل بضع عشرات من الضربات مع المخلوق، بدأ نينج ببطء في الوصول إلى هذا الاستنتاج. “إنه قوي وسريع، والمخالب خاصته حادة جدًا، ولكن … لا يبدو أنه يحتوي على الكثير من الأفكار حول داو على الإطلاق. لديه جسد قوي بشكل لا يصدق، ولكن في المعركة هو أخرق بشكل لا يمكن تصديقه”
عميقاً داخل حفرة بعيدة، رفع وحش ريح نائم رأسه فجأة. تمتم بهدوء في نفسه “غازي؟”
لقد عززت طاقة ضباب الزهرة اللازوردية جسم نينج، مما قلل الفارق في القوة بينه وبين الوحش. لو لم يتقن نينج أختام الفوضى التسعة وكان قويًا كما كان عندما تم سحبه لأول مرة إلى الحفرة، لتم سحقه من ضربة الذيل الأولى تلك. لا يهم مدى عمق رؤيته للداو!
“إذا تركتهم يحاصرونني، فأنا ميت”
“لا يمكنني الاستمرار في تضييع الوقت معه. إذا مر الكثير من الوقت، فسيتم استهلاك طاقة ضباب الزهرة اللازوردية وحينها سأنتهي” بعد القتال لفترة قصيرة فقط، استُهلكت إحدى قطرات طاقة الزهرة اللازوردية السائلة. صدم هذا نينج وأعاده إلى رشده.
“اغرب عن وجهي!” انفجر نينج بقوة.
“لا يمكنك قتلي!” صرخ نينج.
“علي الخروج من هنا!” تمكن نينج بالفعل من رؤية الوحش الرابع، متحركا بسرعة لا تصدق، يقترب جدًا منه.
“أنت. مت!” استمر المخلوق ذو اللون الأبيض المزرق في القتال بطريقة هائجة.
أمسك نينج شفرة الحرب بقبضتين. لقد سمح لقوته السماوية وطاقة ضباب الزهرة اللازوردية بالانفجار بكامل قوتهما بينما كان يرفع شفرة الحرب إلى الأعلى، ثم قطع بقوة نحو الوحش ذو اللون الأبيض المزرق أمامه.
أخرج نينج شفرة الحرب. كان هذا هو سلاح الداو الذي التقطه منذ فترة وجيزة، وقد ربطه نينج بنفسه بالفعل منذ بعض الوقت. من حيث القوة الخام، كانت أقوى من الجوهرة البنفسجية التي لا تزال متضررة!
“يجب أن أخرج من هنا” تسلق نينج بسرعة الجدران مثل العنكبوت، مستخدمًا يده اليسرى أحيانًا للتسلق، وأحيانًا باستخدام يمينه. كان يقوم أحيانًا بصد هجوم بينما يستعير أحيانًا من قوة الاصطدامات لدفع نفسه إلى الأعلى.
“اغرب عن وجهي!” انفجر نينج بقوة.
السيوف أسلحة ذات حدين. الصوابر لها شفرة واحدة فقط. ومع ذلك، كان رأس شفرة الحرب هذه حادًا بشكل لا يصدق، وبالتالي يمكن استخدامه أيضًا للطعن، القسم، والكشط، تمامًا كما يفعل السيف. ومع ذلك، كانت لا تزال مناسبة بشكل أفضل لنوع الهجمات المتفجرة والقوية.
“موقف محطم السماء!”
“اغرب عن وجهي!” انفجر نينج بقوة.
“ساعدني في قتله” أطلق وحش الريح الأول هديرا.
“هذا الطفل فو لم يكن على قيد الحياة لفترة كافية. إنه ضعيف للغاية، وهذا هو السبب في أننا جعلناه يقف حارسا في أقل المناطق خطورة. ومع ذلك فهو يطلب تعزيزات؟”
أمسك نينج شفرة الحرب بقبضتين. لقد سمح لقوته السماوية وطاقة ضباب الزهرة اللازوردية بالانفجار بكامل قوتهما بينما كان يرفع شفرة الحرب إلى الأعلى، ثم قطع بقوة نحو الوحش ذو اللون الأبيض المزرق أمامه.
“مت!” مت!” مت!” انقض الوحش الأبيض المزرق إلى الأمام بشراسة، ممزقًا بمخالبه.
استمر نينج في الصعود بسرعة عالية. “يجب أن أكون على بعد بضعة آلاف من الكيلومترات من المخرج. بمجرد أن أهرب من الحفرة، لن تتمكن الريح الرمادية من أن تسبب لي أي مشكلة. سأتمكن بسهولة من الطيران أسرع من حدود الداو السماوية وسيكون من الأسهل بالنسبة لي التعامل مع هذا الوحش”
عميقاً داخل حفرة بعيدة، رفع وحش ريح نائم رأسه فجأة. تمتم بهدوء في نفسه “غازي؟”
كان ‘موقف محطم السماء’ أقوى هجوم لنينج. من بين العديد من فنون السيف الخاصة بنينج، كان فن السيف هذا هو الأنسب للاستخدام مع سلاح مثل شفرة الحرب هذه. في الواقع، بعد الحصول على بعض الأفكار حول الموقف الثاني لفن السيف المجهول، احتوى ‘موقف محطم السماء’ الآن على نية قتل أكثر مما كان عليه من قبل. عندما أطلق نينج العنان لهذا الهجوم، كان يضرب لأسفل، مما أدى إلى تسريع الهجوم بفعل الرياح العاصفة. ومض ضوء السيف الخاص به بسرعة أكبر بكثير من سرعة الضوء، مما لم يمنح الوحش الأبيض المزرق أي وقت للمراوغة على الإطلاق.
“وقت الرحيل”
“غراااور!” صد الوحش بثقة بمخالبه.
السيوف أسلحة ذات حدين. الصوابر لها شفرة واحدة فقط. ومع ذلك، كان رأس شفرة الحرب هذه حادًا بشكل لا يصدق، وبالتالي يمكن استخدامه أيضًا للطعن، القسم، والكشط، تمامًا كما يفعل السيف. ومع ذلك، كانت لا تزال مناسبة بشكل أفضل لنوع الهجمات المتفجرة والقوية.
في الواقع، أدى ضوء السيف الهلالي الهائل إلى تفجير المخالب الحادة جانبًا، ساقطا على جسم المخلوق ذو الحراشف.
بووم!
“وقت الرحيل”
“واحد آخر؟!” شعر نينج بالرعب. “بسرعة! بسرعة! بسرعة!” كان نينج مذعورًا حقًا الآن. استخدم أربعة من ذراعيه للتسلق بشراسة إلى أعلى بينما استخدمت ذراعاه الأخريان شفرة الحرب ليضرب بقوة وحش الريح المطارد. استهلكت كل ضربة قدرًا كبيرًا من طاقته، ولكن في كل مرة عانى الوحش من إصابات طفيفة، رافضا التخلي عن المطاردة.
تم دفع المخلوق ذو الحراشف البيضاء المزرقة في الواقع للخلف، وتحطمت الحراشف عند نقطة الاصطدام متطايرة خارج جسمه. اصطدمت بجدران الحفرة الحجرية بشكل انفجاري، مما تسبب في ارتعاش الحجر وظهور العديد من الشقوق.
أمسك نينج شفرة الحرب بقبضتين. لقد سمح لقوته السماوية وطاقة ضباب الزهرة اللازوردية بالانفجار بكامل قوتهما بينما كان يرفع شفرة الحرب إلى الأعلى، ثم قطع بقوة نحو الوحش ذو اللون الأبيض المزرق أمامه.
تحول تسعة من أقرب وحوش الريح إلى خطوط من الضوء، محلقين عبر الريح مثل الأسماك التي تسبح في الماء. عندما رأى نينج المخلوق الأبيض المزرق يطير بسرعة عالية ضد الريح، كان مرعوبًا للغاية لدرجة أنه هرب على الفور. فقط بعد قتاله فعليًا أدرك أنه كان قادرًا بالفعل على التغلب عليه. ولدت وحوش الريح هذه في ويند سورس، بعد كل شيء؛ هذا هو السبب في أنهم كانوا قادرين على الطيران عكس مهب الريح بهذه السهولة.
في القوة الغاشمة وحدها … بمساعدة شفرة الحرب، كان نينج قادرًا في الواقع على التغلب حتى على الوحش الأبيض المزرق. لقد كان خطأ الوحش لكونه غبيًا جدًا؛ كان لديه جسد جبار أقوى من جسد إمبراطور عالم، لكن الطريقة التي تمكن من خلالها من استخدام هذه القوة كانت فجة للغاية. هو ببساطة كان لديه مستوى منخفض جدًا من البصيرة في الداو.
ووش.
أو ربما قد لا يكون لديه رؤى على الإطلاق. ربما كان كل ما يعرفه هو مجرد أبسط الهجمات.
تسلق نينج سريعًا إلى الأعلى، متحركًا أكثر من ألف كيلومتر.
“اوووو!” بعد اصطدامه بالجدران الحجرية، رفع المخلوق الأبيض المزرق رأسه فجأة وأطلق عواءً غاضبًا.
لكن هذا الوحش أمامه … ضربة بسيطة من ذيله قد تغلبت على نينج!
لكن هذا الوحش أمامه … ضربة بسيطة من ذيله قد تغلبت على نينج!
احتوى صوت العويل خاصته على ريح غريبة متموجة.
“ساعدني في قتله” أطلق وحش الريح الأول هديرا.
ووش.
“هناك غازي؟”
احتوى صوت العويل خاصته على ريح غريبة متموجة.
تم نقل صوته بعيدًا بواسطة الريح الرمادية ونقله على الفور إلى منطقة مختلفة.
“إيه؟” بعد الطيران من الحفرة وبعيدا عن الرياح الرمادية، هبط نينج على الأرض. نظر إلى الحفرة العميقة الهائلة في دهشة. “لم يخرجوا؟”
عميقاً داخل حفرة بعيدة، رفع وحش ريح نائم رأسه فجأة. تمتم بهدوء في نفسه “غازي؟”
“هذا الوحش … لا يبدو بهذه الصعوبة” بعد تبادل بضع عشرات من الضربات مع المخلوق، بدأ نينج ببطء في الوصول إلى هذا الاستنتاج. “إنه قوي وسريع، والمخالب خاصته حادة جدًا، ولكن … لا يبدو أنه يحتوي على الكثير من الأفكار حول داو على الإطلاق. لديه جسد قوي بشكل لا يصدق، ولكن في المعركة هو أخرق بشكل لا يمكن تصديقه”
“هناك غازي؟”
“اغرب عن وجهي!” انفجر نينج بقوة.
لكن هذا الوحش أمامه … ضربة بسيطة من ذيله قد تغلبت على نينج!
وااب! تسببت ضربات الذيل القوية في ارتعاش الحجر.
“هذا الطفل فو لم يكن على قيد الحياة لفترة كافية. إنه ضعيف للغاية، وهذا هو السبب في أننا جعلناه يقف حارسا في أقل المناطق خطورة. ومع ذلك فهو يطلب تعزيزات؟”
وااب! تسببت ضربات الذيل القوية في ارتعاش الحجر.
سمع الوحوش جميعًا هذا الصوت.
تسببت القوة المذهلة للتصادم في ارتعاش جسد نينج، مما أدى إلى اصطدامه بالجدران الحجرية خلفه. ظهر صدع كبير على الجدران، ولكن لحسن الحظ، كان لدى نينج جسم سماوي صلب وبدلة درع فوضى من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى دعم طاقة ضباب الزهرة اللازوردية. كل هذه الأشياء ضمنت أنه كان قادرًا على تحمل الضربة … ولكن من هذا الاشتباك الأول، أدرك نينج على الفور أن خصمه كان أقوى مما كان عليه!
كان لبعضهم هالات قوية، وكان لبعضهم هالات ضعيفة. هز بعضهم رؤوسهم وتنهدوا.
“سحقا” صر نينج على أسنانه عندما رأى خطًا آخر من الضوء يظهر في أعماق الحفرة.
“اقتل!”
ووووش.
ووش!
تحول تسعة من أقرب وحوش الريح إلى خطوط من الضوء، محلقين عبر الريح مثل الأسماك التي تسبح في الماء. عندما رأى نينج المخلوق الأبيض المزرق يطير بسرعة عالية ضد الريح، كان مرعوبًا للغاية لدرجة أنه هرب على الفور. فقط بعد قتاله فعليًا أدرك أنه كان قادرًا بالفعل على التغلب عليه. ولدت وحوش الريح هذه في ويند سورس، بعد كل شيء؛ هذا هو السبب في أنهم كانوا قادرين على الطيران عكس مهب الريح بهذه السهولة.
تسببت القوة المذهلة للتصادم في ارتعاش جسد نينج، مما أدى إلى اصطدامه بالجدران الحجرية خلفه. ظهر صدع كبير على الجدران، ولكن لحسن الحظ، كان لدى نينج جسم سماوي صلب وبدلة درع فوضى من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى دعم طاقة ضباب الزهرة اللازوردية. كل هذه الأشياء ضمنت أنه كان قادرًا على تحمل الضربة … ولكن من هذا الاشتباك الأول، أدرك نينج على الفور أن خصمه كان أقوى مما كان عليه!
“جسده قاسي للغاية. حتى شفرة الحرب قادرة فقط على قطع القليل من حراشفه” عند رؤية هذا، فقد نينج على الفور الرغبة في القتال ضد المخلوق لفترة أطول. في مكان خطير مثل هذا، لا يمكنه إهدار طاقة الزهرة اللازوردية خاصته دون حذر؛ إذا نفدت، سيموت!
منذ أن أتقن نينج أختام الفوضى التسعة واكتسب طاقة الزهرة اللازوردية، شعر نينج بالثقة في أنه قريب جدًا من مستوى قوة امبراطور العالم وربما وصل إليه.
“وقت الرحيل”
تسلق نينج سريعًا إلى الأعلى، متحركًا أكثر من ألف كيلومتر.
كان ‘موقف محطم السماء’ أقوى هجوم لنينج. من بين العديد من فنون السيف الخاصة بنينج، كان فن السيف هذا هو الأنسب للاستخدام مع سلاح مثل شفرة الحرب هذه. في الواقع، بعد الحصول على بعض الأفكار حول الموقف الثاني لفن السيف المجهول، احتوى ‘موقف محطم السماء’ الآن على نية قتل أكثر مما كان عليه من قبل. عندما أطلق نينج العنان لهذا الهجوم، كان يضرب لأسفل، مما أدى إلى تسريع الهجوم بفعل الرياح العاصفة. ومض ضوء السيف الخاص به بسرعة أكبر بكثير من سرعة الضوء، مما لم يمنح الوحش الأبيض المزرق أي وقت للمراوغة على الإطلاق.
أما بالنسبة للأيدي الأربعة الأخرى لنينج، فقد استمر في استخدامها للتسلق إلى الأعلى بشكل مسعور.
“تهرب؟” واصل الوحش ذو الحراش البيضاء المزرقة مطاردته.
تسببت القوة المذهلة للتصادم في ارتعاش جسد نينج، مما أدى إلى اصطدامه بالجدران الحجرية خلفه. ظهر صدع كبير على الجدران، ولكن لحسن الحظ، كان لدى نينج جسم سماوي صلب وبدلة درع فوضى من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى دعم طاقة ضباب الزهرة اللازوردية. كل هذه الأشياء ضمنت أنه كان قادرًا على تحمل الضربة … ولكن من هذا الاشتباك الأول، أدرك نينج على الفور أن خصمه كان أقوى مما كان عليه!
“ماذا كان هذا؟!” عندما صعد نينج للأعلى أثناء منع الهجمات من الوحش الأول، رأى نينج فجأة خطًا ثانيًا من الضوء يطير باتجاهه من الأسفل.
“واحد آخر؟!” شعر نينج بالرعب. “بسرعة! بسرعة! بسرعة!” كان نينج مذعورًا حقًا الآن. استخدم أربعة من ذراعيه للتسلق بشراسة إلى أعلى بينما استخدمت ذراعاه الأخريان شفرة الحرب ليضرب بقوة وحش الريح المطارد. استهلكت كل ضربة قدرًا كبيرًا من طاقته، ولكن في كل مرة عانى الوحش من إصابات طفيفة، رافضا التخلي عن المطاردة.
بووم! سمح نينج لنفسه عن عمد أن يصاب بضربة مخلب.
ووش!
“اوووو!” بعد اصطدامه بالجدران الحجرية، رفع المخلوق الأبيض المزرق رأسه فجأة وأطلق عواءً غاضبًا.
استمر نينج في الصعود بسرعة عالية. “يجب أن أكون على بعد بضعة آلاف من الكيلومترات من المخرج. بمجرد أن أهرب من الحفرة، لن تتمكن الريح الرمادية من أن تسبب لي أي مشكلة. سأتمكن بسهولة من الطيران أسرع من حدود الداو السماوية وسيكون من الأسهل بالنسبة لي التعامل مع هذا الوحش”
تم استخدام شفرة الحرب لشن هجمات شرسة وحشية. تم استخدام السيف المرن لتنفيذ ‘الموقف بدون ظل’ وغيرها من مواقف السيف غير المتوقعة.
“لا يمكنك حتى التعامل مع غازي واحد؟” وصل خط الضوء الثاني أيضًا.
“أنت غبي! كان بالكاد قادرًا على التعامل معي. لقد كنتم عديمي الفائدة!”
“ساعدني في قتله” أطلق وحش الريح الأول هديرا.
“يا للعجب. لقد هربت أخيرًا!”
“سحقا” صر نينج على أسنانه عندما رأى خطًا آخر من الضوء يظهر في أعماق الحفرة.
أو ربما قد لا يكون لديه رؤى على الإطلاق. ربما كان كل ما يعرفه هو مجرد أبسط الهجمات.
“كم عدد الأشياء اللعينة الموجودة هناك؟” بينما استمر نينج في الصعود، دافع عن نفسه بكلتا يديه. لقد استخدم الآن شفرة الحرب بيد واحدة، مستخدماً إياها لشن هجمات قوية بشكل لا يصدق. من ناحية أخرى، قام بتنشيط اللوح الذي التقطه، مما تسبب في خروج سيف مرن على الفور من داخله. كان هذا هو ثاني سلاح داو حصل عليه نينج.
“يا للعجب. لقد هربت أخيرًا!”
تم استخدام شفرة الحرب لشن هجمات شرسة وحشية. تم استخدام السيف المرن لتنفيذ ‘الموقف بدون ظل’ وغيرها من مواقف السيف غير المتوقعة.
بووم! سمح نينج لنفسه عن عمد أن يصاب بضربة مخلب.
أما بالنسبة للأيدي الأربعة الأخرى لنينج، فقد استمر في استخدامها للتسلق إلى الأعلى بشكل مسعور.
منذ أن أتقن نينج أختام الفوضى التسعة واكتسب طاقة الزهرة اللازوردية، شعر نينج بالثقة في أنه قريب جدًا من مستوى قوة امبراطور العالم وربما وصل إليه.
بووم! بووم!
“اقتل!”
“مت!” مت!” مت!” انقض الوحش الأبيض المزرق إلى الأمام بشراسة، ممزقًا بمخالبه.
منذ أن أتقن نينج أختام الفوضى التسعة واكتسب طاقة الزهرة اللازوردية، شعر نينج بالثقة في أنه قريب جدًا من مستوى قوة امبراطور العالم وربما وصل إليه.
هاجم اثنان من وحوش الريح نينج بشراسة، والذي دافع ضدهما بينما كان يواصل الصعود إلى الأعلى. في هذه اللحظة … وصل وحش الريح الثالث أيضًا.
أما بالنسبة للأيدي الأربعة الأخرى لنينج، فقد استمر في استخدامها للتسلق إلى الأعلى بشكل مسعور.
“ل- ل- لكن …” لم يكن نينج يواجه هجمات ثلاثة وحوش ريح فحسب، بل تمكن من رؤية شريطين آخرين من الضوء يرتفعان إلى أعلى من الأعماق المظلمة للحفرة. تحركت إحدى خطوط الضوء تلك بسرعة لا تصدق. من الواضح أنه كان الأسرع بين الخمسة.
كان لبعضهم هالات قوية، وكان لبعضهم هالات ضعيفة. هز بعضهم رؤوسهم وتنهدوا.
“إذا تركتهم يحاصرونني، فأنا ميت”
“اغرب عن وجهي!” انفجر نينج بقوة.
“ل- ل- لكن …” لم يكن نينج يواجه هجمات ثلاثة وحوش ريح فحسب، بل تمكن من رؤية شريطين آخرين من الضوء يرتفعان إلى أعلى من الأعماق المظلمة للحفرة. تحركت إحدى خطوط الضوء تلك بسرعة لا تصدق. من الواضح أنه كان الأسرع بين الخمسة.
دافع نينج بشراسة ضد هجماتهم، مستخدماً أسلحة الداو خاصته لمنعهم. أعاد توجيه بعض هجماتهم، مما جعلها تتدخل في هجمات بعضها البعض.
“ذلك هو!” كان بإمكان نينج رؤية الفتحة المشرقة فوقه.
“علي الخروج من هنا!” تمكن نينج بالفعل من رؤية الوحش الرابع، متحركا بسرعة لا تصدق، يقترب جدًا منه.
“علي الخروج من هنا!” تمكن نينج بالفعل من رؤية الوحش الرابع، متحركا بسرعة لا تصدق، يقترب جدًا منه.
بووم! سمح نينج لنفسه عن عمد أن يصاب بضربة مخلب.
سووش! استعار قوة الضربة، وتركها تكتسحه لأعلى مطلقة إياها خارج مدخل الحفرة.
“اوووو!” بعد اصطدامه بالجدران الحجرية، رفع المخلوق الأبيض المزرق رأسه فجأة وأطلق عواءً غاضبًا.
“غروااااار!”
“فو، لم تكن قادرًا على قتله فحسب، بل أعاقتني بالفعل”
“لا يمكنك حتى التعامل مع غازي واحد؟” وصل خط الضوء الثاني أيضًا.
“أنت غبي! كان بالكاد قادرًا على التعامل معي. لقد كنتم عديمي الفائدة!”
“كلاكما، اخرسا”
“ثلاثتكم حمقى، اخرسوا!” أطلق الوحش الرابع زئيرًا، مما تسبب في صمت الثلاثة الآخرين.
نظرت الوحوش الأربعة إلى الأعلى، ونظرة من الغضب والرهبة في عيونهم الصفراء القاتمة. لم يجرؤوا على الخروج من الحفرة، لأن الأنقاض كانت شديدة الخطورة. حتى أنهم كانوا قادرين فقط على العيش بسلام في الجزء المحلي من المئة تدفق. كان هناك العديد من الأماكن التي كانت بمثابة فخاخ موت حتى بالنسبة لهم.
“إيه؟” بعد الطيران من الحفرة وبعيدا عن الرياح الرمادية، هبط نينج على الأرض. نظر إلى الحفرة العميقة الهائلة في دهشة. “لم يخرجوا؟”
“اوووو!” بعد اصطدامه بالجدران الحجرية، رفع المخلوق الأبيض المزرق رأسه فجأة وأطلق عواءً غاضبًا.
ووش!
“يا للعجب. لقد هربت أخيرًا!”
سووش! استعار قوة الضربة، وتركها تكتسحه لأعلى مطلقة إياها خارج مدخل الحفرة.
“يجب أن أخرج من هنا” تسلق نينج بسرعة الجدران مثل العنكبوت، مستخدمًا يده اليسرى أحيانًا للتسلق، وأحيانًا باستخدام يمينه. كان يقوم أحيانًا بصد هجوم بينما يستعير أحيانًا من قوة الاصطدامات لدفع نفسه إلى الأعلى.
“إيه؟”
الداعم: zo400g
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
