نصر مزري
“لا تكن متعجرفًا. لقد هُزمت من قبل الآخرين في الطبقة الخامسة، بعد كل شيء” أطلق سبافي صوت هدير أجش. “هناك الكثير في الطبقة الخامسة أقوى مني. أنت قوي حقًا، لكن رؤيتك للسيف ضعيفة جدًا. اهاها … أنت حتى أدنى من كائن شاذ مثلي”
الفصل الخامس والثلاثون – نصر مزري
كان مخلوقًا على شكل بشري بجلد أسود تمامًا. كانت عيناه قرمزيتا اللون، والطريقة التي حدق بها في جي نينج جعلت هذا الأخير يشعر بعدم الارتياح. بدأ جلد هذا المخلوق ذو اللون الأسود القاتم فجأة في التشقق والانقسام، كاشفا عن مادة قرمزية قاتمة تحت الجلد.
تقاتل الاثنان متسببان في دمار جامحة، وكان من الواضح أن جي نينج كان في وضع غير مؤات في هذه المعركة.
“قتل!”
“هل الكثير من الممارسين في الطبقة الخامسة أقوى منه؟”
بوب! من حين للآخر، تنطلق قطعة من تلك المادة القرمزية فجأة من تحت جلده، متجاوزة بشكل كبير سرعة الضوء وجاعلة الزمكان حولها يلتوي ويتشوه.
وقف الكائن ببساطة هناك، مما سمح لـ ‘جلده’ بالتشقق والفرقعة. في كثير من الأحيان، يتم إطلاق المزيد من تلك المادة القرمزية. كلما لامست مياه المحيط، بدأ المياه في الغليان والتصفير. كلما لامست بقايا الجزيرة، ارتجفت الجزيرة وتفككت أكثر.
“خروج!” رفع سبافي رأسه وأطلق صيحة غاضبة.
“لقد أجبرتني على الكشف عن شكلي الحقيقي، مما يعني أنه عليك أن تموت. أنت مؤهل حقًا للوصول إلى المستوى الخامس، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لك … لقد اصطدمت بي” تحدث المخلوق ذو اللون الأسود بصوت أجش، وتطايرت بضع بقع من تلك المادة القرمزية من فمه مع كل كلمة.
قال نينج بهدوء “ألست قبيحا؟”
“اخرج!” كان نينج غاضبًا أيضًا. كان سبافي هذا يحاول حقًا قتله وقطع طريقه.
لوح نينج بيده، وجمع العديد من الكنوز القديمة. أرسل له كتابه الذهبي تنبيهًا على الفور، مخبرا إياه أنه قد اكتسب بالفعل إرثًا كاملاً وأنه سُمح له بمغادرة الجزر النجمية متى شاء.
“لقد أجبرتني على الكشف عن شكلي الحقيقي، مما يعني أنه عليك أن تموت. أنت مؤهل حقًا للوصول إلى المستوى الخامس، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لك … لقد اصطدمت بي” تحدث المخلوق ذو اللون الأسود بصوت أجش، وتطايرت بضع بقع من تلك المادة القرمزية من فمه مع كل كلمة.
“أنت -!”
“لم نتصادم حتى الآن، لكن تلك المادة القرمزية تخرج من جسده وهذا المجال من حوله يؤثر بالفعل على قدراتي. إذن هذه هي قوة شكله الحقيقي؟” كان نينج متوترا سرا.
كان المخلوق القاتم محرجًا وغاضبًا. كان الممارسون هم السادة الحقيقيون للأقاليم التي لا نهاية لها، بعد كل شيء. كانت أعدادهم ببساطة أكثر من اللازم! على الرغم من أنه كان كائنا شاذا قويًا بشكل لا يصدق، عندما وُلد من الفوضى البدائية، وجد نفسه العضو الوحيد في عرقه. وهكذا غيَّر مظهره وظل يرتدي دائمًا رداءً أسود، قاضيا حياته في عالم الممارسين.
لوح نينج بيده مرة أخرى، مما تسبب في تحليق قرع عنصر اللهب والماء تجاهه أيضًا.
“سبافي. لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم. لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق. فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف” قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر. ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته. في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.
نتيجة لذلك، حتى هو نفسه شعر أن مظهره الحقيقي كان قبيحًا إلى حد ما. ومع ذلك، فقط من خلال الكشف عن شكله الحقيقي كان قادرًا على إطلاق العنان لقوته الكاملة. لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله. عندما أهانه الممارسون العاديون، لن يكون غاضبًا إلى هذا الحد، لكن الشخص الذي تحدث للتو كان ممارسا قويًا كان في مستوى قوته العامة.
“كل ما يمكنك فعله هو تحريك فمك. تذكر هذا في حياتك القادمة. الشخص الذي قتلك هو سبافي” أطلق مخلوق القاتم هديرًا منخفضًا بينما يمسك بشفرة الحرب والسيف العظيم الثقيلان بيديه.
“يا له من اسم قبيح أيضًا” كان نينج يسخر منه عمدًا. كان بإمكانه أن يعلم أن هذا الكائن الشاذ لديه قلب داو ضعيف إلى حد ما.
“مت” انطلقت شرائط رنانة من ضوء الصابر وضوء السيف، حاملة هالة من الجلالة والقوة المذهلة.
ووش!
“همف” أظهر نينج مرة أخرى ثلاثة رؤوس وستة أذرع، مستخدماً أسلحته الستة الأبدية للرد.
شريطين من البرق. الأول كان برق دخان المياه، والثاني كان برق سحابة اللهب. كانت النار والماء غير متوافقة بطبيعتها! كانوا قوى معارضة! لكن هذين الشريطين من برق داو التفا في وقت واحد حول بعضهما البعض بينما يتجهان نحو المخلوق القاتم، سبافي.
كان نينج يستخدم فقط ثلاثة رؤوس، ستة أذرع. استهلكت هذه القدرة السماوية القليل من القوة السماوية. كان نينج يعتمد بشكل أساسي على طاقة ضباب الزهرة اللازوردية في هذه المعركة، ولم يتم استهلاكها بهذه السرعة.
“إيه؟ ما هذا؟” عندما تحول نينج إلى خط من البرق واتجه إلى الأمام، شعر على الفور بالتواء الزمكان من حوله. كان لهذا تأثير حتى على خفة حركته وتحركاته. من الواضح أن سبافي كان قادرًا على التسبب في انحراف الزمكان في كل مكان حوله بحيلة من نوع المجال.
وقف الكائن ببساطة هناك، مما سمح لـ ‘جلده’ بالتشقق والفرقعة. في كثير من الأحيان، يتم إطلاق المزيد من تلك المادة القرمزية. كلما لامست مياه المحيط، بدأ المياه في الغليان والتصفير. كلما لامست بقايا الجزيرة، ارتجفت الجزيرة وتفككت أكثر.
“لم نتصادم حتى الآن، لكن تلك المادة القرمزية تخرج من جسده وهذا المجال من حوله يؤثر بالفعل على قدراتي. إذن هذه هي قوة شكله الحقيقي؟” كان نينج متوترا سرا.
“همف” أطلق نينج شخيرًا غاضبًا حيث انفجر خط من البرق الذهبي القرمزي مرة أخرى من جبهته. كان البرق على شكل تنين طوفان عندما انطلق، ولكن بمجرد اقترابه من ذلك المخلوق القاتم ذو الشكل البشري، تأثر ببعض المادة القرمزية المنبعثة من جلده المتشقق. بدأ البرق القرمزي الذهبي يرتجف على الفور.
شريطين من البرق. الأول كان برق دخان المياه، والثاني كان برق سحابة اللهب. كانت النار والماء غير متوافقة بطبيعتها! كانوا قوى معارضة! لكن هذين الشريطين من برق داو التفا في وقت واحد حول بعضهما البعض بينما يتجهان نحو المخلوق القاتم، سبافي.
“هل الكثير من الممارسين في الطبقة الخامسة أقوى منه؟”
“لم نتصادم حتى الآن، لكن تلك المادة القرمزية تخرج من جسده وهذا المجال من حوله يؤثر بالفعل على قدراتي. إذن هذه هي قوة شكله الحقيقي؟” كان نينج متوترا سرا.
“لا تكن متعجرفًا. لقد هُزمت من قبل الآخرين في الطبقة الخامسة، بعد كل شيء” أطلق سبافي صوت هدير أجش. “هناك الكثير في الطبقة الخامسة أقوى مني. أنت قوي حقًا، لكن رؤيتك للسيف ضعيفة جدًا. اهاها … أنت حتى أدنى من كائن شاذ مثلي”
بووم!
بووم!
انطلق خط من الضوء الأسود فجأة. كان هذا المخلوق القاتم، سبافي!
“أنا كائن شاذ. يجب أن يستخدم هذا الممارس قدرته السماوية بمعدل لا يصدق. لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، بينما سأكون قادرًا على الاستمرار لبعض الوقت” امتلأ سبافي بالثقة. كان على يقين من أنه سيكون قادرًا على الاستمرار في القتال لفترة طويلة من الزمن.
انطلق خط من البرق أيضًا. كان هذا جي نينج بثلاثة رؤوس وستة أذرع بثياب بيضاء. انطلق البرق القرمزي الذهبي باستمرار من جبين نينج.
في الواقع، كان مجال الزمكان الفريد المحيط بهذا المخلوق كافياً لجعله متفوقًا على نينج في السرعة أيضًا.
نتيجة لذلك، حتى هو نفسه شعر أن مظهره الحقيقي كان قبيحًا إلى حد ما. ومع ذلك، فقط من خلال الكشف عن شكله الحقيقي كان قادرًا على إطلاق العنان لقوته الكاملة. لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله. عندما أهانه الممارسون العاديون، لن يكون غاضبًا إلى هذا الحد، لكن الشخص الذي تحدث للتو كان ممارسا قويًا كان في مستوى قوته العامة.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
لوح نينج بيده مرة أخرى، مما تسبب في تحليق قرع عنصر اللهب والماء تجاهه أيضًا.
اصطدم الاثنان على الفور عدة مرات في الجو، مما تسبب في ارتعاش الهواء المحيط بهما، وضغط شظايا الجزيرة تحتهما في عمق البحر، مظهرة موجات مد هائلة.
الفصل الخامس والثلاثون – نصر مزري
كان مخلوقًا على شكل بشري بجلد أسود تمامًا. كانت عيناه قرمزيتا اللون، والطريقة التي حدق بها في جي نينج جعلت هذا الأخير يشعر بعدم الارتياح. بدأ جلد هذا المخلوق ذو اللون الأسود القاتم فجأة في التشقق والانقسام، كاشفا عن مادة قرمزية قاتمة تحت الجلد.
تقاتل الاثنان متسببان في دمار جامحة، وكان من الواضح أن جي نينج كان في وضع غير مؤات في هذه المعركة.
“مت” انطلقت شرائط رنانة من ضوء الصابر وضوء السيف، حاملة هالة من الجلالة والقوة المذهلة.
“اللعنة”
ظهر وميض من شهوة المعركة في عيون نينج. “جيد. كلما كانوا أقوى، كان ذلك أفضل”
قال نينج بهدوء “ألست قبيحا؟”
تم إجبار نينج على المراوغة بشكل متكرر للخلف، ثم الانقضاض مرة أخرى. أما بالنسبة للمخلوق القاتم سبافي، فقد قاتل بطريقة مهيمنة تمامًا. على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى شفرة حرب واحدة وسيف عظيم واحد، إلا أن قوته ووحشيته كانا كافيين للسماح لسلاحيه بالتغلب على جي نينج تمامًا.
“إذن شكله الحقيقي يجعله أقوى بكثير من ذي قبل” شعر نينج بمدى صعوبة هذه المعركة. كانت قوة كل ضربة من سيف العدو وصابره تفوق قوة نينج. على الرغم من أن نينج كان لديه ستة أسلحة مقابل اثنين لدى عدوه، إلا أنه كان لا يزال في وضع غير مؤات في هذه المعركة.
في الواقع، كان مجال الزمكان الفريد المحيط بهذا المخلوق كافياً لجعله متفوقًا على نينج في السرعة أيضًا.
حتى معظم أباطرة العالم الأسمى سيُقتلون على الفور بمثل هذا الهجوم. أما بالنسبة لأباطرة العالم المتعالين، فسوف يتعرضون لإصابات شديدة على أقل تقدير. بضع ضربات متتالية ستضمن هلاكهم.
الفصل الخامس والثلاثون – نصر مزري
“إذن شكله الحقيقي يجعله أقوى بكثير من ذي قبل” شعر نينج بمدى صعوبة هذه المعركة. كانت قوة كل ضربة من سيف العدو وصابره تفوق قوة نينج. على الرغم من أن نينج كان لديه ستة أسلحة مقابل اثنين لدى عدوه، إلا أنه كان لا يزال في وضع غير مؤات في هذه المعركة.
“لقد أجبرتني على الكشف عن شكلي الحقيقي، مما يعني أنه عليك أن تموت. أنت مؤهل حقًا للوصول إلى المستوى الخامس، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لك … لقد اصطدمت بي” تحدث المخلوق ذو اللون الأسود بصوت أجش، وتطايرت بضع بقع من تلك المادة القرمزية من فمه مع كل كلمة.
في الحقيقة، كان هذا الكائن الشاذ قويًا جسديًا مثل لورد داو من الخطوة الأولى. لقد كان على قدم المساواة مع جي نينج، وكانت رؤيته حول الداو أكثر عمقًا من رؤى نينج. كان هذا هو السبب في أن قوة كل ضربة له تجاوزت قوة نينج.
أما عن صراعهم السابق؟ قبل الكشف عن شكله الحقيقي وإطلاق العنان لقوته الكاملة، بدا وكأنه ممارس عادي يرتدي أردية سوداء. لقد كان قادرًا فقط على إطلاق ما يقرب من عشرة أو عشرين بالمائة من قوته القصوى في تلك الحالة، وهذا هو السبب في أن ضربته الكاملة كانت فقط على قدم المساواة مع إحدى ضربات سيف نينج. كانت الأمور مختلفة تماما الآن.
“ستموت بالتأكيد. ستموت!” رن صوت سبافي الأجش والمجنون. كان يتمتع بميزة في السرعة والقوة!
الفصل الخامس والثلاثون – نصر مزري
“مجموعة كاملة؟” لم يكن نينج متفاجئًا. كان يعلم أن سبافي لديه العديد من الكنوز القديمة معه، بما في ذلك مجموعة إرث كاملة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصوله إلى الجزر النجمية التي كان فيها نينج في مثل هذا الوضع الرهيب. كان يهيمن عليه بالكامل.
“همف” أطلق نينج شخيرًا غاضبًا حيث انفجر خط من البرق الذهبي القرمزي مرة أخرى من جبهته. كان البرق على شكل تنين طوفان عندما انطلق، ولكن بمجرد اقترابه من ذلك المخلوق القاتم ذو الشكل البشري، تأثر ببعض المادة القرمزية المنبعثة من جلده المتشقق. بدأ البرق القرمزي الذهبي يرتجف على الفور.
كان المخلوق القاتم محرجًا وغاضبًا. كان الممارسون هم السادة الحقيقيون للأقاليم التي لا نهاية لها، بعد كل شيء. كانت أعدادهم ببساطة أكثر من اللازم! على الرغم من أنه كان كائنا شاذا قويًا بشكل لا يصدق، عندما وُلد من الفوضى البدائية، وجد نفسه العضو الوحيد في عرقه. وهكذا غيَّر مظهره وظل يرتدي دائمًا رداءً أسود، قاضيا حياته في عالم الممارسين.
لوح نينج بيده مرة أخرى، مما تسبب في تحليق قرع عنصر اللهب والماء تجاهه أيضًا.
كان هذا الشخص بنفس السرعة والقوة مثله، ولكن كان يتمتع أيضًا بمستوى أعلى من البصيرة في الداو. كان سبافي يتدرب هنا في الجزر النجمية لفترة طويلة للغاية، وكان يمتلك هذا المجال الغريب الذي كان أقوى من جوهر أصل الرعد الخاص بنينج.
أما عن صراعهم السابق؟ قبل الكشف عن شكله الحقيقي وإطلاق العنان لقوته الكاملة، بدا وكأنه ممارس عادي يرتدي أردية سوداء. لقد كان قادرًا فقط على إطلاق ما يقرب من عشرة أو عشرين بالمائة من قوته القصوى في تلك الحالة، وهذا هو السبب في أن ضربته الكاملة كانت فقط على قدم المساواة مع إحدى ضربات سيف نينج. كانت الأمور مختلفة تماما الآن.
تم سحق نينج.
ووش! انحرف الزمكان حوله، مما تسبب في اختفاء شكله القاتم في الهواء.
كما يقول المثل، إذا بقيت دائمًا في موقف دفاعي، فستخسر عاجلاً أم آجلاً. لم يعد نينج يجرؤ على ترك الأمور تستمر على هذا النحو.
“اخرج!” كان نينج غاضبًا أيضًا. كان سبافي هذا يحاول حقًا قتله وقطع طريقه.
في الواقع، كان مجال الزمكان الفريد المحيط بهذا المخلوق كافياً لجعله متفوقًا على نينج في السرعة أيضًا.
ووش!
في الواقع، كان مجال الزمكان الفريد المحيط بهذا المخلوق كافياً لجعله متفوقًا على نينج في السرعة أيضًا.
ظهر قرع قرمزي أسود فجأة من العدم بجوار نينج. كان هذا هو قرع عنصر اللهب والماء! طاف القرع خلف نينج، ثم ألقى على الفور شريطين من البرق على شكل تنين. كانت إحدى خطوط البرق هو برق دخان الماء، وبدا فيضانًا من المياه السوداء ينحدر من عاصفة هائلة. كانت قوة هذا البرق هائلة لدرجة أنه وحده كان متفوقًا على جوهر أصل الرعد الخاص بنينج. أما بالنسبة للخط الثاني من البرق، فقد بدا وكأنه سحابة من اللهب وكان قويًا مثل خط البرق الأول.
“أنا كائن شاذ. يجب أن يستخدم هذا الممارس قدرته السماوية بمعدل لا يصدق. لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، بينما سأكون قادرًا على الاستمرار لبعض الوقت” امتلأ سبافي بالثقة. كان على يقين من أنه سيكون قادرًا على الاستمرار في القتال لفترة طويلة من الزمن.
“سبافي. لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم. لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق. فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف” قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر. ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته. في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.
شريطين من البرق. الأول كان برق دخان المياه، والثاني كان برق سحابة اللهب. كانت النار والماء غير متوافقة بطبيعتها! كانوا قوى معارضة! لكن هذين الشريطين من برق داو التفا في وقت واحد حول بعضهما البعض بينما يتجهان نحو المخلوق القاتم، سبافي.
“إذن ماذا لو كان لديك برق داو؟ يمكن أن يبطئني على الأكثر. لا يمكن أن تقتلني!” ظل سبافي شرسًا ووحشيًا كما كان دائمًا. كان جسده الحقيقي مشابهًا بالفعل لجسم لورد داو من الخطوة الأولى، مما سمح له بتحمل ضربات هذين النوعين من برق داو. ومع ذلك، فقد ظلا يعيقانه بشكل كبير. لقد كان الآن أبطأ قليلاً من نينج!
وضع نينج القرع بعيدا. لولا هذا القرع لكان قد خسر هذه المعركة، حتى لو كان قادرًا على إبقاء نفسه على قيد الحياة. عند الخسارة، كان من الممكن أن يتم إنزاله إلى الطبقة الثالثة مرة أخرى، حيث كان عليه أن يجمع ببطء انتصارات كافية لترقية أخرى.
“ما هذا؟!” صُدم المخلوق القاتم.
“سبافي. لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم. لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق. فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف” قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر. ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته. في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.
بووم! بووم!
لم يظهر شريطا برق الداو أي رحمة على الإطلاق. قاموا في نفس الوقت بضرب المخلوق القاتم، ثم بدأوا في تحطيم بعضهم البعض أيضًا. عندما اصطدم شريطا البرق الناري والبرق المائي، أطلقوا العنان لمستوى مدمر تمامًا من القوة التفجيرية التي تسببت في شعور نينج نفسه بالرهبة.
استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين كاملتين.
حتى معظم أباطرة العالم الأسمى سيُقتلون على الفور بمثل هذا الهجوم. أما بالنسبة لأباطرة العالم المتعالين، فسوف يتعرضون لإصابات شديدة على أقل تقدير. بضع ضربات متتالية ستضمن هلاكهم.
فقط لوردات الداو من الخطوة الأولى سيكونون قادرين على تحمل مثل هذه الضربة، لكن حتى هم سيكونون مقيدين بشدة.
بووم! بووم! التف شريطا برق الداو بشراسة حول جسم المخلوق القاتم، وفي كل مرة اصطدما أطلقا كميات هائلة من القوة، مما تسبب في انخفاض سرعة وقوة سبافي بشكل كبير.
بووم! بووم! بووم! لا تزال شفرة الحرب وسيفه يحتفظان بما يقرب من نصف مستوى قوتهم السابق. كان لا يزال قادرًا على سحق نينج في القوة.
“هذا هو برق الداو!” نادى سبافي مصدومًا.
ظهر قرع قرمزي أسود فجأة من العدم بجوار نينج. كان هذا هو قرع عنصر اللهب والماء! طاف القرع خلف نينج، ثم ألقى على الفور شريطين من البرق على شكل تنين. كانت إحدى خطوط البرق هو برق دخان الماء، وبدا فيضانًا من المياه السوداء ينحدر من عاصفة هائلة. كانت قوة هذا البرق هائلة لدرجة أنه وحده كان متفوقًا على جوهر أصل الرعد الخاص بنينج. أما بالنسبة للخط الثاني من البرق، فقد بدا وكأنه سحابة من اللهب وكان قويًا مثل خط البرق الأول.
“نعم إنه كذلك” تقدم نينج مرة أخرى.
“إذن ماذا لو كان لديك برق داو؟ يمكن أن يبطئني على الأكثر. لا يمكن أن تقتلني!” ظل سبافي شرسًا ووحشيًا كما كان دائمًا. كان جسده الحقيقي مشابهًا بالفعل لجسم لورد داو من الخطوة الأولى، مما سمح له بتحمل ضربات هذين النوعين من برق داو. ومع ذلك، فقد ظلا يعيقانه بشكل كبير. لقد كان الآن أبطأ قليلاً من نينج!
كان المخلوق القاتم محرجًا وغاضبًا. كان الممارسون هم السادة الحقيقيون للأقاليم التي لا نهاية لها، بعد كل شيء. كانت أعدادهم ببساطة أكثر من اللازم! على الرغم من أنه كان كائنا شاذا قويًا بشكل لا يصدق، عندما وُلد من الفوضى البدائية، وجد نفسه العضو الوحيد في عرقه. وهكذا غيَّر مظهره وظل يرتدي دائمًا رداءً أسود، قاضيا حياته في عالم الممارسين.
بووم! بووم! بووم! لا تزال شفرة الحرب وسيفه يحتفظان بما يقرب من نصف مستوى قوتهم السابق. كان لا يزال قادرًا على سحق نينج في القوة.
ظهر قرع قرمزي أسود فجأة من العدم بجوار نينج. كان هذا هو قرع عنصر اللهب والماء! طاف القرع خلف نينج، ثم ألقى على الفور شريطين من البرق على شكل تنين. كانت إحدى خطوط البرق هو برق دخان الماء، وبدا فيضانًا من المياه السوداء ينحدر من عاصفة هائلة. كانت قوة هذا البرق هائلة لدرجة أنه وحده كان متفوقًا على جوهر أصل الرعد الخاص بنينج. أما بالنسبة للخط الثاني من البرق، فقد بدا وكأنه سحابة من اللهب وكان قويًا مثل خط البرق الأول.
“ما هذا؟!” صُدم المخلوق القاتم.
ومع ذلك، كانت الأمور الآن أكثر بساطة بالنسبة لنينج. الآن بعد أن تمتع بميزة السرعة، تمكن من التقدم والانسحاب متى أراد ذلك. بالإضافة إلى ذلك، كانت ميزة خصمه في القوة الآن أقل بكثير من ذي قبل.
“قتل!”
“قتل!”
“سبافي. لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم. لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق. فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف” قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر. ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته. في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.
بووم! بووم! بووم! لا تزال شفرة الحرب وسيفه يحتفظان بما يقرب من نصف مستوى قوتهم السابق. كان لا يزال قادرًا على سحق نينج في القوة.
واصل الاثنان القتال بضراوة.
“أنا كائن شاذ. يجب أن يستخدم هذا الممارس قدرته السماوية بمعدل لا يصدق. لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، بينما سأكون قادرًا على الاستمرار لبعض الوقت” امتلأ سبافي بالثقة. كان على يقين من أنه سيكون قادرًا على الاستمرار في القتال لفترة طويلة من الزمن.
“أنا كائن شاذ. يجب أن يستخدم هذا الممارس قدرته السماوية بمعدل لا يصدق. لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، بينما سأكون قادرًا على الاستمرار لبعض الوقت” امتلأ سبافي بالثقة. كان على يقين من أنه سيكون قادرًا على الاستمرار في القتال لفترة طويلة من الزمن.
“كل قطرة من طاقة ضباب الزهرة اللازوردية الخاصة بي تمثل تقطير كل قوتي السماوية، قوة القلب، وطاقتي الخالدة. أنا لا أستخدم أي قدرات سماوية قوية بشكل خاص لهذه المعركة. سأكون قادرًا على الاستمرار على مر عصور. يجب أن يستخدم هذا الكائن الشاذ نوعًا من الفن السري الذي يسمح له بإطلاق كميات هائلة من القوة، لكنني متأكد من أنه لن يكون قادرًا على الحفاظ عليها لفترة طويلة” كان نينج مليئًا بالثقة أيضًا.
كان نينج يستخدم فقط ثلاثة رؤوس، ستة أذرع. استهلكت هذه القدرة السماوية القليل من القوة السماوية. كان نينج يعتمد بشكل أساسي على طاقة ضباب الزهرة اللازوردية في هذه المعركة، ولم يتم استهلاكها بهذه السرعة.
كان نينج يستخدم فقط ثلاثة رؤوس، ستة أذرع. استهلكت هذه القدرة السماوية القليل من القوة السماوية. كان نينج يعتمد بشكل أساسي على طاقة ضباب الزهرة اللازوردية في هذه المعركة، ولم يتم استهلاكها بهذه السرعة.
استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين كاملتين.
بووم!
في البداية، كان كلاهما واثقًا جدًا. مع مرور الوقت، أصبح كل من سبافي و نينج مندهشين بشكل متزايد. حتى الآن، لم يتبق لدى نينج سوى ستة عشر قطرة من طاقة ضباب الزهرة اللازوردية.
“أعترف بالهزيمة!” أخيرًا، أطلق سبافي هديرًا ساخطًا. “بالنظر إلى مقدار القوة التي تطلقها، عليك أن تستخدم القوة السماوية بمعدل لا يصدق. كيف يمكنك حتى أن تستمر في القتال لهذه المدة الطويلة؟ كيف؟!”
“كل ما يمكنك فعله هو تحريك فمك. تذكر هذا في حياتك القادمة. الشخص الذي قتلك هو سبافي” أطلق مخلوق القاتم هديرًا منخفضًا بينما يمسك بشفرة الحرب والسيف العظيم الثقيلان بيديه.
ومع ذلك، كانت الأمور الآن أكثر بساطة بالنسبة لنينج. الآن بعد أن تمتع بميزة السرعة، تمكن من التقدم والانسحاب متى أراد ذلك. بالإضافة إلى ذلك، كانت ميزة خصمه في القوة الآن أقل بكثير من ذي قبل.
“سبافي. لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم. لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق. فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف” قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر. ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته. في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.
إذا كان نينج يستخدم قدرات مثل يد استلاء النجوم، لكان بالفعل يستخدم القوة السماوية بمعدل مذهل.
لوح نينج بيده، وجمع العديد من الكنوز القديمة. أرسل له كتابه الذهبي تنبيهًا على الفور، مخبرا إياه أنه قد اكتسب بالفعل إرثًا كاملاً وأنه سُمح له بمغادرة الجزر النجمية متى شاء.
أطلق نينج الصعداء.
بينما كان يتحدث، لوح بيده وألقى بكمية كبيرة من الكنوز القديمة. عند الخسارة، كان عليه أن يسلم كل ما لديه ما لم يقبل نينج أقل من ذلك. لم يجرؤ على انتهاك قوانين الجزر النجمية.
شريطين من البرق. الأول كان برق دخان المياه، والثاني كان برق سحابة اللهب. كانت النار والماء غير متوافقة بطبيعتها! كانوا قوى معارضة! لكن هذين الشريطين من برق داو التفا في وقت واحد حول بعضهما البعض بينما يتجهان نحو المخلوق القاتم، سبافي.
لقد فاز. أخيرًا، لقد فاز.
“ستموت بالتأكيد. ستموت!” رن صوت سبافي الأجش والمجنون. كان يتمتع بميزة في السرعة والقوة!
لقد شعر أن الكتاب الذهبي الذي بحوزته يبدأ في التحول. كان الآن تحت حماية الجزر النجمية، التي اعترفت بحقيقة أنه قد فاز للتو بعشر معارك متتالية في الجزيرة الرابعة.
“لا تكن متعجرفًا. لقد هُزمت من قبل الآخرين في الطبقة الخامسة، بعد كل شيء” أطلق سبافي صوت هدير أجش. “هناك الكثير في الطبقة الخامسة أقوى مني. أنت قوي حقًا، لكن رؤيتك للسيف ضعيفة جدًا. اهاها … أنت حتى أدنى من كائن شاذ مثلي”
“نعم إنه كذلك” تقدم نينج مرة أخرى.
“سلّم كنوز إرثك” حدق نينج في وجهه. لولا حقيقة أن هذا الشخص كان أيضًا تحت الحماية، لما أظهره نينج أي رحمة على الإطلاق وقتله. هذا الشخص لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.
أما عن صراعهم السابق؟ قبل الكشف عن شكله الحقيقي وإطلاق العنان لقوته الكاملة، بدا وكأنه ممارس عادي يرتدي أردية سوداء. لقد كان قادرًا فقط على إطلاق ما يقرب من عشرة أو عشرين بالمائة من قوته القصوى في تلك الحالة، وهذا هو السبب في أن ضربته الكاملة كانت فقط على قدم المساواة مع إحدى ضربات سيف نينج. كانت الأمور مختلفة تماما الآن.
“لا تكن متعجرفًا. لقد هُزمت من قبل الآخرين في الطبقة الخامسة، بعد كل شيء” أطلق سبافي صوت هدير أجش. “هناك الكثير في الطبقة الخامسة أقوى مني. أنت قوي حقًا، لكن رؤيتك للسيف ضعيفة جدًا. اهاها … أنت حتى أدنى من كائن شاذ مثلي”
بينما كان يتحدث، لوح بيده وألقى بكمية كبيرة من الكنوز القديمة. عند الخسارة، كان عليه أن يسلم كل ما لديه ما لم يقبل نينج أقل من ذلك. لم يجرؤ على انتهاك قوانين الجزر النجمية.
“لقد أجبرتني على الكشف عن شكلي الحقيقي، مما يعني أنه عليك أن تموت. أنت مؤهل حقًا للوصول إلى المستوى الخامس، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لك … لقد اصطدمت بي” تحدث المخلوق ذو اللون الأسود بصوت أجش، وتطايرت بضع بقع من تلك المادة القرمزية من فمه مع كل كلمة.
“خروج!” رفع سبافي رأسه وأطلق صيحة غاضبة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ وصوله إلى الجزر النجمية التي كان فيها نينج في مثل هذا الوضع الرهيب. كان يهيمن عليه بالكامل.
فقط لوردات الداو من الخطوة الأولى سيكونون قادرين على تحمل مثل هذه الضربة، لكن حتى هم سيكونون مقيدين بشدة.
ووش! انحرف الزمكان حوله، مما تسبب في اختفاء شكله القاتم في الهواء.
بووم! بووم!
“مت” انطلقت شرائط رنانة من ضوء الصابر وضوء السيف، حاملة هالة من الجلالة والقوة المذهلة.
لوح نينج بيده، وجمع العديد من الكنوز القديمة. أرسل له كتابه الذهبي تنبيهًا على الفور، مخبرا إياه أنه قد اكتسب بالفعل إرثًا كاملاً وأنه سُمح له بمغادرة الجزر النجمية متى شاء.
“إيه؟ ما هذا؟” عندما تحول نينج إلى خط من البرق واتجه إلى الأمام، شعر على الفور بالتواء الزمكان من حوله. كان لهذا تأثير حتى على خفة حركته وتحركاته. من الواضح أن سبافي كان قادرًا على التسبب في انحراف الزمكان في كل مكان حوله بحيلة من نوع المجال.
“مجموعة كاملة؟” لم يكن نينج متفاجئًا. كان يعلم أن سبافي لديه العديد من الكنوز القديمة معه، بما في ذلك مجموعة إرث كاملة.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
سووش!
لوح نينج بيده مرة أخرى، مما تسبب في تحليق قرع عنصر اللهب والماء تجاهه أيضًا.
“هل الكثير من الممارسين في الطبقة الخامسة أقوى منه؟”
وضع نينج القرع بعيدا. لولا هذا القرع لكان قد خسر هذه المعركة، حتى لو كان قادرًا على إبقاء نفسه على قيد الحياة. عند الخسارة، كان من الممكن أن يتم إنزاله إلى الطبقة الثالثة مرة أخرى، حيث كان عليه أن يجمع ببطء انتصارات كافية لترقية أخرى.
“اخرج!” كان نينج غاضبًا أيضًا. كان سبافي هذا يحاول حقًا قتله وقطع طريقه.
“سبافي. لقد كان مجرد فرد لم يكن قوياً بما يكفي للبقاء في الطبقة الخامسة بشكل دائم. لقد تعرض للهزيمة ونزل إلى الطبقة الرابعة … ومع ذلك، فهو قوي بشكل لا يصدق. فنون السيف الخاصة بي هي بالفعل نقطة ضعف” قبل ذلك، لم يدرك نينج تمامًا مدى ضعف هذا الأمر. ومع ذلك، كلما قاتل ضد شخصيات موهوبة أخرى بشكل لا يصدق، كلما أدرك مدى ضعف فنون السيف خاصته. في النهاية، ببساطة لم يقض وقتًا كافيًا كممارس على مستوى العالم.
تم إجبار نينج على المراوغة بشكل متكرر للخلف، ثم الانقضاض مرة أخرى. أما بالنسبة للمخلوق القاتم سبافي، فقد قاتل بطريقة مهيمنة تمامًا. على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى شفرة حرب واحدة وسيف عظيم واحد، إلا أن قوته ووحشيته كانا كافيين للسماح لسلاحيه بالتغلب على جي نينج تمامًا.
“هل الكثير من الممارسين في الطبقة الخامسة أقوى منه؟”
“إذن شكله الحقيقي يجعله أقوى بكثير من ذي قبل” شعر نينج بمدى صعوبة هذه المعركة. كانت قوة كل ضربة من سيف العدو وصابره تفوق قوة نينج. على الرغم من أن نينج كان لديه ستة أسلحة مقابل اثنين لدى عدوه، إلا أنه كان لا يزال في وضع غير مؤات في هذه المعركة.
انحرف الزمكان حول نينج، مما تسبب في انتقاله بعيدًا والعودة إلى جزيرته النجمية.
ظهر وميض من شهوة المعركة في عيون نينج. “جيد. كلما كانوا أقوى، كان ذلك أفضل”
تم سحق نينج.
“إيه؟ ما هذا؟” عندما تحول نينج إلى خط من البرق واتجه إلى الأمام، شعر على الفور بالتواء الزمكان من حوله. كان لهذا تأثير حتى على خفة حركته وتحركاته. من الواضح أن سبافي كان قادرًا على التسبب في انحراف الزمكان في كل مكان حوله بحيلة من نوع المجال.
رفع نينج رأسه ونادى “خروج!”
انحرف الزمكان حول نينج، مما تسبب في انتقاله بعيدًا والعودة إلى جزيرته النجمية.
ووش.
انحرف الزمكان حول نينج، مما تسبب في انتقاله بعيدًا والعودة إلى جزيرته النجمية.
“سلّم كنوز إرثك” حدق نينج في وجهه. لولا حقيقة أن هذا الشخص كان أيضًا تحت الحماية، لما أظهره نينج أي رحمة على الإطلاق وقتله. هذا الشخص لن يكون قادرًا على الصمود لفترة أطول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
