تلميذ جي نينج الثاني
كان تلميذ نينج الأول هو بلوكليف شياويو، ولكن كان ذلك بسبب قواعد جبل اينرهيرث. كان على نينج أن يختار شخصًا ذو فضيلة كرمية عظيمة ليكون تلميذاً له! كان التوأم البدائي الخاص به يحرس العوالم الثلاثة وغالبًا ما كان يقدم إلى بلوكليف شياويو بعض النصائح، لكنها للأسف لم تكن ببساطة موهوبة.
الفصل الخامس – تلميذ جي نينج الثاني
“ل- ل- لكن …” ذهل يانغ كودينغ. لم يكن شخصًا لا يعرف شيئًا عن التدريب على الإطلاق. كان يعرف ما هي العوائق الرئيسية أمام الممارسة الخالدة، لكنه اليوم قد اكتسب للتو تقنيات من شأنها أن تقوده بالفعل إلى ما بعد المحنة والوصول إلى المستوى الأسطوري للخالدين السماويين والأباطرة السماويين؟ وكان هذا مجرد جزء من التقنية الحقيقية؟ وفنون السيف القوية بلا حدود تلك!
“يا لغرابته. إنه يبدو كشاب، لكنه يتحدث بهذه الطريقة الفخمة. أنا هنا فقط أعمل على بعض الأثاث لنفسي، لكنه يحدق بي لأكثر من ساعة” تمتم الشاب في نفسه. “لا يزال … من مظهره، ربما ليس فانيا عاديًا. كيف يمكن لشاب فان عادي أن يصطاد بمفرده في أعماق الجبال؟ يبدو سلوكه غير عادي أيضًا”
داخل الغابة الجبلية. واصل هذا الشاب ذو الأردية الرمادية العمل على أدواته البسيطة، بينما واصل جي نينج التحديق فيه بينما كان يمسك دلو السمك بيده وعصا الصيد في اليد الأخرى.
إذا اختار نينج عدم التدخل في حياته …
“يا لغرابته. إنه يبدو كشاب، لكنه يتحدث بهذه الطريقة الفخمة. أنا هنا فقط أعمل على بعض الأثاث لنفسي، لكنه يحدق بي لأكثر من ساعة” تمتم الشاب في نفسه. “لا يزال … من مظهره، ربما ليس فانيا عاديًا. كيف يمكن لشاب فان عادي أن يصطاد بمفرده في أعماق الجبال؟ يبدو سلوكه غير عادي أيضًا”
استمر نينج في التحديق، ولم يقل الشاب أي شيء عن ذلك.
“إنه في عالم بديل، بينما يجب أن أعود إلى الأقاليم التي لا نهاية لها. أتساءل عما إذا كنا سنلتقي مرة أخرى” تأمل نينج. لقد استولى عليه الدافع المفاجئ لتعليم التلميذ. لقد كان … حقًا ‘سيد’ غير مسؤول على الإطلاق.
فجأة، ضحك نينج حيث تلاشى ضوء السيف في عينيه تمامًا. في الحقيقة، لن يتمكن أي فان عادي من رؤية ضوء السيف المتولد من التصورات التي قام بها للتو حتى.
لقد تعرض لضربة نفسية شديدة، لكنه لم يكن لديه رغبة في الانتقام. بدلاً من ذلك، كان يجلس هناك كل يوم بهدوء. في النهاية، قام بتفريق مدخرات عائلته ودخل هذه الغابة الجبلية، وأطلق على نفسه اسم ‘غرين بامبو’.
“لقد جئت للتو إلى هنا بدافع الفضول في طريقي إلى المنزل من الصيد … من كان يظن أنني سأتقن موقفًا آخر للقمر المشرق كنتيجة لذلك؟” ضحك نينج وهز رأسه، ولا تزال نظراته تركز على الشاب. “على الرغم من أنه لا يدرك ذلك … أن الحفر الذي قام به في وقت سابق ساعدني في إلهامي لإتقان هذا الموقف. يجب أن أدفع له مقابل ذلك”
كان نينج قد أعجب بالفعل بالرجل بسبب قلبه غير العادي. الآن بعد أن ساعده الشاب أيضًا في فهم الداو، قرر نينج أن يباركه ببعض الحظ التحويلي.
ترك نينج فقط وراءه أسلوب الممارسة الخالدة وفنون السيف! أما بالنسبة للقدرات السماوية والأشياء الأخرى، فلم يترك شيئًا منها. ترك الحاكم ميرور سنو وراءه أربعة غولم على مستوى لورد الداو، لكن نينج لم يترك أي إجراء وقائي على الإطلاق. كان هذا لأن هذه التدابير الوقائية الضعيفة إلى حد ما لن تكون مفيدة حقًا. بالنظر إلى موهبة غرين بامبو، لن يكون من الصعب عليه أن يرتقي إلى مكانة بارزة في العالم الفاني هذا. أما بالنسبة لتلك التدابير الوقائية شديدة القوة؟ قد تؤدي في الواقع إلى بعض المشاكل غير الضرورية.
انطلق شريطان من ضوء السيف فجأة من عيني نينج، وسقطا على جسد الرجل الذي يصنع الأثاث.
“أولا، سوف ألقي نظرة على تاريخه وأرى ما اختبره. عندها فقط سأعرف ما يحتاجه حقًا” استندت نظرة نينج إلى شخصية الشاب عندما بدأ في تصور كل تجارب الشاب السابقة.
على الرغم من أنه أراد أن يشكر ويكافئ هذا الشاب الفاني، إلا أنه كان عليه أن يعرف أولاً ما الذي يريده الرجل.
“ل- ل- لكن …” ذهل يانغ كودينغ. لم يكن شخصًا لا يعرف شيئًا عن التدريب على الإطلاق. كان يعرف ما هي العوائق الرئيسية أمام الممارسة الخالدة، لكنه اليوم قد اكتسب للتو تقنيات من شأنها أن تقوده بالفعل إلى ما بعد المحنة والوصول إلى المستوى الأسطوري للخالدين السماويين والأباطرة السماويين؟ وكان هذا مجرد جزء من التقنية الحقيقية؟ وفنون السيف القوية بلا حدود تلك!
بعد رؤية تاريخ الرجل، لم يستطع نينج إلا أن يهز رأسه. كان الاسم الحقيقي لهذا الشاب يانغ كودينغ، وقد جاء من خلفية عائلية ممتازة. ماتت والدته عندما كان صغيرا، مما جعل والده يوجه شوقه إليه. منذ أن كان صغيرا، كان مغطى بقطعة قماش حريري وكنوز من اليشم؛ كان ابن تاجر ثري بعد كل شيء. لقد ولد بذكاء كبير، وكان والده يريد ذات مرة أن يبتكر طريقة ليصبح ممارسا خالداً. للأسف، لم يكن لدى يانغ كودينغ ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’. ومع ذلك، عرف نينج أن ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’ كان مرتبطًا في الواقع بتقارب المرء للطاقة الطبيعية للسماء والأرض.
استمر نينج في التحديق، ولم يقل الشاب أي شيء عن ذلك.
كلما زاد تقاربك مع تلك الطاقة الطبيعية، كان من الأسهل عليك امتصاصها. منذ أن كان نينج صغيرًا، على سبيل المثال، كان دائمًا على صلة وثيقة بالمياه. لكن بالطبع، بعد أن تدرب على ثعبان البرق ذو القرون التسعة اكتسب جسده تقاربًا كبيرًا تجاه البرق. للأسف، كان لدى يانغ كودينغ تقارب عنصري ضعيف للغاية.
إذا كنت قادرًا على استيعاب 1٪ فقط من المقدار الذي يمكن للآخرين امتصاصه، فسيكون من الصعب عليك بطبيعة الحال الانخراط في التدريب. والأسوأ من ذلك، أن هذه القارة كانت تمتلك طاقة عنصرية قليلة جدًا، مما يجعل التدريب صعب على الجميع. بالنسبة لشخص ما في مكان مثل هذا لامتصاص الطاقة الأولية بمعدل منخفض للغاية … كانت فرص أن يصبح ممارسا ناجحًا ضعيفة بشكل لا يصدق.
من أجل السماح لابنه بأن يصبح ممارسا خالدًا، دفع والد يانغ كودينغ ثمنًا باهظًا. في النهاية، لقي مصرعه أثناء مرافقته لشحنة من الأشياء الثمينة. كانت هذه ضربة هائلة ليانغ كودينغ. بعد فشله في أن يصبح ممارسا خالدًا، ركز يانغ كودينغ كل جهوده على مواصلة إرث والده كتاجر. لقد كان ذكيًا ومسؤولا للغاية، وفي غضون سنوات قليلة فقط أصبح رجل أعمال ضخم. في الواقع، حتى أنه وظف اثنين من ممارسي الأساس بالإضافة إلى العديد من ممارسي تكثيف تشي الأضعف. تزوج في النهاية من امرأة أيضًا.
لقد تعرض لضربة نفسية شديدة، لكنه لم يكن لديه رغبة في الانتقام. بدلاً من ذلك، كان يجلس هناك كل يوم بهدوء. في النهاية، قام بتفريق مدخرات عائلته ودخل هذه الغابة الجبلية، وأطلق على نفسه اسم ‘غرين بامبو’.
عندما عاد إلى رشده، رأى شابًا يحمل دلوًا للصيد وعصا يمشي بعيدًا في المسافة. “أيها التلميذ، إذا شاء القدر سنلتقي كلانا مرة أخرى، هاهاها …”
ولكن بعد ذلك … ذات يوم، دخل شاب شرير المدينة التي كان يانغ كودينغ فيها. لاحق زوجة يانغ كودينغ، ورغب في خطفها وجعلها خليلة له. ومع ذلك، لم يكن يانغ كودينغ شخصًا يسهل التعامل معه؛ كان لديه ممارسي الأساس بجانبه، وكان قادرًا على إيقاف هذا!
كانت المشكلة أن هذا الرجل الشرير لديه خلفية غير عادية. عندما نظر يانغ كودينغ في خلفية هذا الرجل، أصبح على الفور صديقًا لأحد كبار التكوين الأساسي لطائفة كبيرة، مما منحه العديد من الكنوز الثمينة وأصبح في النهاية الابن المتبنى لهذا الكبير من مستوى التكوين الأساسي. لكن بالطبع، كان هذا بالاسم فقط! ما كان مهمًا حقًا هو أنه مع هذا ‘الأب’ الحامي، فإن خصمه لن يجرؤ على أن يكون متهورًا جدًا.
“ل- ل- لكن …” ذهل يانغ كودينغ. لم يكن شخصًا لا يعرف شيئًا عن التدريب على الإطلاق. كان يعرف ما هي العوائق الرئيسية أمام الممارسة الخالدة، لكنه اليوم قد اكتسب للتو تقنيات من شأنها أن تقوده بالفعل إلى ما بعد المحنة والوصول إلى المستوى الأسطوري للخالدين السماويين والأباطرة السماويين؟ وكان هذا مجرد جزء من التقنية الحقيقية؟ وفنون السيف القوية بلا حدود تلك!
للأسف، لعب هذا الرجل الشرير بعض الحيل في الخفاء، مما أجبر عائلة زوجة يانغ كودينغ على الانحناء أمامه. في النهاية، حتى زوجة يانغ كودينغ اختارت أن تتبع الرجل الشرير وتتركه.
مات والديه منذ فترة طويلة. لم يكن لدى يانغ كودينغ عائلة خاصة به، لذا كان حبه لزوجته عميقًا ومكثفًا. ومع ذلك … خانته زوجته بالفعل وغادرت لتتبع رجلًا آخر. عندما غادرت قالت: ‘كودينغ، أنت قادر على حمايتي، لكن هل يمكنك حماية أمي وأبي؟ لا تلومني’.
غطى ضوء السيف جسده بالكامل بسرعة، وقام بتحويله وإصلاحه بسرعة. سرعان ما بدأ جسم الشاب يتحول تمامًا، ووصلت عضلاته وأوتاره إلى مستوى من الكمال في القوة. كانت قوته الجسدية وحدها أقوى حتى من الأباطرة الشياطين على مستوى زيانتيان في العوالم الثلاثة.
لقد تعرض لضربة نفسية شديدة، لكنه لم يكن لديه رغبة في الانتقام. بدلاً من ذلك، كان يجلس هناك كل يوم بهدوء. في النهاية، قام بتفريق مدخرات عائلته ودخل هذه الغابة الجبلية، وأطلق على نفسه اسم ‘غرين بامبو’.
انطلق شريطان من ضوء السيف فجأة من عيني نينج، وسقطا على جسد الرجل الذي يصنع الأثاث.
“الآن، دعني ألقي نظرة على مستقبله” كانت نظرة نينج لا تزال مثبتة على شخصية يانغ كودينغ. كان مستقبل يانغ كودينغ غائما بعض الشيء. بمجرد أن التقى نينج، كان مضمونًا أن يتغير مصيره. كان نينج قويا بما يكفي لإبادة هذه القارة بأكملها بسهولة، بعد كل شيء!
“أنت أول شخص نقلت إليه فنون السيف” ضحك نينج.
إذا اختار نينج عدم التدخل في حياته …
سيبقى يانغ كودينغ بمفرده داخل هذه الغابة الجبلية لأكثر من ستين عامًا. بعد أكثر من ستين عامًا، سيواجه ممارسا للروح الناشئة من طائفة نيرفانا. كان الاثنان يتحدثان معًا، مما أدى إلى شعور ممارس الروح الناشئة بإعجاب هائل تجاه يانغ كودينغ. سيدفع ممارس الروح الناشئة ثمنًا باهظًا لمساعدته على أن يصبح ممارسا خالدًا. للأسف، نظرًا لعمره الكبير وفقر الجذر الروحي خاصته، كان لا يزال قادرًا فقط على أن يصبح ممارسا من مستوى الأساس.
تفاجأ يانغ كودينغ. بعد لحظات، تدفق قدر كبير من المعلومات إلى ذهنه.
سيبقى يانغ كودينغ بمفرده داخل هذه الغابة الجبلية لأكثر من ستين عامًا. بعد أكثر من ستين عامًا، سيواجه ممارسا للروح الناشئة من طائفة نيرفانا. كان الاثنان يتحدثان معًا، مما أدى إلى شعور ممارس الروح الناشئة بإعجاب هائل تجاه يانغ كودينغ. سيدفع ممارس الروح الناشئة ثمنًا باهظًا لمساعدته على أن يصبح ممارسا خالدًا. للأسف، نظرًا لعمره الكبير وفقر الجذر الروحي خاصته، كان لا يزال قادرًا فقط على أن يصبح ممارسا من مستوى الأساس.
ومع ذلك، فقد وصل إلى مستوى عالٍ للغاية من التنوير. بصفته ممارسا من مستوى الأساس، كان قادرًا على قتل داويست التكوين الأساسي. لقد كان أيضًا رجلاً جيدًا ذو سمعة فاضلة، وكان ماهرًا بشكل لا يصدق في ‘أوهام السكينة’¹، وهي مهارة سمحت له بإيقاع أعداءه في فخ العديد من الأوهام التي من شأنها أن تجعلهم يشعرون بالندم، ثم التوبة وتغيير أساليبهم. حتى انتهى به الأمر بقتل ذلك الرجل الحقير الذي أخذ زوجته منه. على الرغم من أنه كان مجرد ممارس من مستوى الأساس، إلا أنه تم التعامل معه باحترام على أنه ‘داويست غربن بامبو‘ من قبل الآخرين. في النهاية، بسبب نفاد الوقت المخصص له، توفي بسلام.
“إنه في عالم بديل، بينما يجب أن أعود إلى الأقاليم التي لا نهاية لها. أتساءل عما إذا كنا سنلتقي مرة أخرى” تأمل نينج. لقد استولى عليه الدافع المفاجئ لتعليم التلميذ. لقد كان … حقًا ‘سيد’ غير مسؤول على الإطلاق.
بجسد مثل هذا … يمكن القول أن النتيجة الروحية ليانغ كودينغ كانت بلا شك رقم واحد في هذه القارة بأكملها.
“لقد وصل قلبه بالفعل إلى مستوى عميق لدرجة أنه أكثر رعبا من ممارسي الروح الناشئة وممارسي التمجيد في هذا الصدد. بعد أن يصبح ممارسا خالدًا … تقنية ‘أوهام السكينة’ هذه هي مثال كلاسيكي لشيء تستخدمه القوى الكبرى التي تنتمي إلى المسارات البوذية” أومأ نينج ببطء. “بالنظر إلى قلبه، فهو حقًا مناسب تمامًا ليصبح ممارسا خالدًا”
سيبقى يانغ كودينغ بمفرده داخل هذه الغابة الجبلية لأكثر من ستين عامًا. بعد أكثر من ستين عامًا، سيواجه ممارسا للروح الناشئة من طائفة نيرفانا. كان الاثنان يتحدثان معًا، مما أدى إلى شعور ممارس الروح الناشئة بإعجاب هائل تجاه يانغ كودينغ. سيدفع ممارس الروح الناشئة ثمنًا باهظًا لمساعدته على أن يصبح ممارسا خالدًا. للأسف، نظرًا لعمره الكبير وفقر الجذر الروحي خاصته، كان لا يزال قادرًا فقط على أن يصبح ممارسا من مستوى الأساس.
“اذهب!”
انطلق شريطان من ضوء السيف فجأة من عيني نينج، وسقطا على جسد الرجل الذي يصنع الأثاث.
غطى ضوء السيف جسده بالكامل بسرعة، وقام بتحويله وإصلاحه بسرعة. سرعان ما بدأ جسم الشاب يتحول تمامًا، ووصلت عضلاته وأوتاره إلى مستوى من الكمال في القوة. كانت قوته الجسدية وحدها أقوى حتى من الأباطرة الشياطين على مستوى زيانتيان في العوالم الثلاثة.
بعد رؤية تاريخ الرجل، لم يستطع نينج إلا أن يهز رأسه. كان الاسم الحقيقي لهذا الشاب يانغ كودينغ، وقد جاء من خلفية عائلية ممتازة. ماتت والدته عندما كان صغيرا، مما جعل والده يوجه شوقه إليه. منذ أن كان صغيرا، كان مغطى بقطعة قماش حريري وكنوز من اليشم؛ كان ابن تاجر ثري بعد كل شيء. لقد ولد بذكاء كبير، وكان والده يريد ذات مرة أن يبتكر طريقة ليصبح ممارسا خالداً. للأسف، لم يكن لدى يانغ كودينغ ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’. ومع ذلك، عرف نينج أن ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’ كان مرتبطًا في الواقع بتقارب المرء للطاقة الطبيعية للسماء والأرض.
بجسد مثل هذا … يمكن القول أن النتيجة الروحية ليانغ كودينغ كانت بلا شك رقم واحد في هذه القارة بأكملها.
كان يانغ كودينغ مجرد فان عادي، بعد كل شيء. على الرغم من أن جسده قد تغير بالكامل، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل قوة الذكريات التي تمنى نينج منحها إياه. وبالتالي، لا يمكن لنينج سوى أن يختار ترك تيار من إرادته السماوية في ذهن يانغ كودينغ، تمامًا مثلما ترك الحاكم ميرور سنو بعضًا من إرادته السماوية. ومع ذلك، فإن السبب وراء قيام الحاكم ميرور سنو بذلك هو أنه غادر منذ فترة طويلة وتمنى أن يكون قادرًا على تمرير شيء ما إلى تلاميذه. لقد فعل نينج هذا لأن تلميذه كان ضعيفًا جدًا ولن يكون قادرًا على تحمل انتقال ‘طبيعي’.
على الرغم من أنه أراد أن يشكر ويكافئ هذا الشاب الفاني، إلا أنه كان عليه أن يعرف أولاً ما الذي يريده الرجل.
ووش. لوح نينج بإصبعه، ونقر على جبهة يانغ كودينغ. اندفعت موجة من الإرادة السماوية إلى الخارج وانتقلت مباشرة إلى بحر وعيه.
داخل الغابة الجبلية. واصل هذا الشاب ذو الأردية الرمادية العمل على أدواته البسيطة، بينما واصل جي نينج التحديق فيه بينما كان يمسك دلو السمك بيده وعصا الصيد في اليد الأخرى.
كان يانغ كودينغ مجرد فان عادي، بعد كل شيء. على الرغم من أن جسده قد تغير بالكامل، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل قوة الذكريات التي تمنى نينج منحها إياه. وبالتالي، لا يمكن لنينج سوى أن يختار ترك تيار من إرادته السماوية في ذهن يانغ كودينغ، تمامًا مثلما ترك الحاكم ميرور سنو بعضًا من إرادته السماوية. ومع ذلك، فإن السبب وراء قيام الحاكم ميرور سنو بذلك هو أنه غادر منذ فترة طويلة وتمنى أن يكون قادرًا على تمرير شيء ما إلى تلاميذه. لقد فعل نينج هذا لأن تلميذه كان ضعيفًا جدًا ولن يكون قادرًا على تحمل انتقال ‘طبيعي’.
“الآن، أنت ضعيف جدًا. أنت قادر فقط على تحمل نقلي لفنون وتقنيات السيف التي هي على مستوى الإمبراطور السماوي أو مستوى الخالد السماوي لك” تأمل نينج في نفسه. سيحتوي هذا التيار السماوي على أنظمة تدريب كاملة، بما في ذلك كل من إنجازات نينج التي يفتخر بها، وفن السيف ‘يين يانغ’ وفن سيف ‘قطرة الدم’. كانت هذه أكثر تقنيات نينج إثارة للإعجاب حتى الآن.
داخل الغابة الجبلية. واصل هذا الشاب ذو الأردية الرمادية العمل على أدواته البسيطة، بينما واصل جي نينج التحديق فيه بينما كان يمسك دلو السمك بيده وعصا الصيد في اليد الأخرى.
عندما ينمو الشاب أقوى، كان من الطبيعي أن يكتسب المزيد والمزيد من المعلومات من هذا الإرث. عندما تصبح روحه قوية بما فيه الكفاية، سيتمكن أخيرًا من تحملها واستقبالها بالكامل.
“أنت أول شخص نقلت إليه فنون السيف” ضحك نينج.
كان تلميذ نينج الأول هو بلوكليف شياويو، ولكن كان ذلك بسبب قواعد جبل اينرهيرث. كان على نينج أن يختار شخصًا ذو فضيلة كرمية عظيمة ليكون تلميذاً له! كان التوأم البدائي الخاص به يحرس العوالم الثلاثة وغالبًا ما كان يقدم إلى بلوكليف شياويو بعض النصائح، لكنها للأسف لم تكن ببساطة موهوبة.
بعد رؤية تاريخ الرجل، لم يستطع نينج إلا أن يهز رأسه. كان الاسم الحقيقي لهذا الشاب يانغ كودينغ، وقد جاء من خلفية عائلية ممتازة. ماتت والدته عندما كان صغيرا، مما جعل والده يوجه شوقه إليه. منذ أن كان صغيرا، كان مغطى بقطعة قماش حريري وكنوز من اليشم؛ كان ابن تاجر ثري بعد كل شيء. لقد ولد بذكاء كبير، وكان والده يريد ذات مرة أن يبتكر طريقة ليصبح ممارسا خالداً. للأسف، لم يكن لدى يانغ كودينغ ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’. ومع ذلك، عرف نينج أن ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’ كان مرتبطًا في الواقع بتقارب المرء للطاقة الطبيعية للسماء والأرض.
بجسد مثل هذا … يمكن القول أن النتيجة الروحية ليانغ كودينغ كانت بلا شك رقم واحد في هذه القارة بأكملها.
كان ‘غرين بامبو‘، المعروف أيضًا باسم يانغ كودينغ، تلميذ نينج الثاني.
“لقد اصطدت للتو سمكة كبيرة” ابتسم نينج وهو يرفع دلو السمك.
“لقد اصطدت للتو سمكة كبيرة” ابتسم نينج وهو يرفع دلو السمك.
ترك نينج فقط وراءه أسلوب الممارسة الخالدة وفنون السيف! أما بالنسبة للقدرات السماوية والأشياء الأخرى، فلم يترك شيئًا منها. ترك الحاكم ميرور سنو وراءه أربعة غولم على مستوى لورد الداو، لكن نينج لم يترك أي إجراء وقائي على الإطلاق. كان هذا لأن هذه التدابير الوقائية الضعيفة إلى حد ما لن تكون مفيدة حقًا. بالنظر إلى موهبة غرين بامبو، لن يكون من الصعب عليه أن يرتقي إلى مكانة بارزة في العالم الفاني هذا. أما بالنسبة لتلك التدابير الوقائية شديدة القوة؟ قد تؤدي في الواقع إلى بعض المشاكل غير الضرورية.
داخل الغابة الجبلية. واصل هذا الشاب ذو الأردية الرمادية العمل على أدواته البسيطة، بينما واصل جي نينج التحديق فيه بينما كان يمسك دلو السمك بيده وعصا الصيد في اليد الأخرى.
كان توجيه فان ورعايته مختلفًا تمامًا عن توجيه ورعاية ممارس على مستوى العالم.
عندما ينمو الشاب أقوى، كان من الطبيعي أن يكتسب المزيد والمزيد من المعلومات من هذا الإرث. عندما تصبح روحه قوية بما فيه الكفاية، سيتمكن أخيرًا من تحملها واستقبالها بالكامل.
طلب الحاكم ميرور سنو من تلاميذه المحتملين أن يكونوا ممارسين على مستوى العالم اجتازوا تجارب متعددة. ومع ذلك، كان يانغ كودينغ لا يزال مجرد فان عادي.
“م– ماذا فعلت للتو …” شعر يانغ كودينغ كما لو أنه قد استيقظ للتو من حلم.
عندما ينمو الشاب أقوى، كان من الطبيعي أن يكتسب المزيد والمزيد من المعلومات من هذا الإرث. عندما تصبح روحه قوية بما فيه الكفاية، سيتمكن أخيرًا من تحملها واستقبالها بالكامل.
“يا لغرابته. إنه يبدو كشاب، لكنه يتحدث بهذه الطريقة الفخمة. أنا هنا فقط أعمل على بعض الأثاث لنفسي، لكنه يحدق بي لأكثر من ساعة” تمتم الشاب في نفسه. “لا يزال … من مظهره، ربما ليس فانيا عاديًا. كيف يمكن لشاب فان عادي أن يصطاد بمفرده في أعماق الجبال؟ يبدو سلوكه غير عادي أيضًا”
عندما عاد إلى رشده، رأى شابًا يحمل دلوًا للصيد وعصا يمشي بعيدًا في المسافة. “أيها التلميذ، إذا شاء القدر سنلتقي كلانا مرة أخرى، هاهاها …”
وبهذه الطريقة، اختفى نينج في الهواء.
طلب الحاكم ميرور سنو من تلاميذه المحتملين أن يكونوا ممارسين على مستوى العالم اجتازوا تجارب متعددة. ومع ذلك، كان يانغ كودينغ لا يزال مجرد فان عادي.
“الأخ داركنورث“
“تلميذ؟”
ولكن بعد ذلك … ذات يوم، دخل شاب شرير المدينة التي كان يانغ كودينغ فيها. لاحق زوجة يانغ كودينغ، ورغب في خطفها وجعلها خليلة له. ومع ذلك، لم يكن يانغ كودينغ شخصًا يسهل التعامل معه؛ كان لديه ممارسي الأساس بجانبه، وكان قادرًا على إيقاف هذا!
تفاجأ يانغ كودينغ. بعد لحظات، تدفق قدر كبير من المعلومات إلى ذهنه.
“تلميذ؟”
ومع ذلك، فقد وصل إلى مستوى عالٍ للغاية من التنوير. بصفته ممارسا من مستوى الأساس، كان قادرًا على قتل داويست التكوين الأساسي. لقد كان أيضًا رجلاً جيدًا ذو سمعة فاضلة، وكان ماهرًا بشكل لا يصدق في ‘أوهام السكينة’¹، وهي مهارة سمحت له بإيقاع أعداءه في فخ العديد من الأوهام التي من شأنها أن تجعلهم يشعرون بالندم، ثم التوبة وتغيير أساليبهم. حتى انتهى به الأمر بقتل ذلك الرجل الحقير الذي أخذ زوجته منه. على الرغم من أنه كان مجرد ممارس من مستوى الأساس، إلا أنه تم التعامل معه باحترام على أنه ‘داويست غربن بامبو‘ من قبل الآخرين. في النهاية، بسبب نفاد الوقت المخصص له، توفي بسلام.
كانت هناك تعليمات مفصلة حول كيفية الانتقال من كونك فانيا عاديًا إلى خالد سماوي أو امبراطور سماوي. كان هناك أيضًا نوعان من فنون السيف القوية بشكل لا يمكن تصوره والمعروفين باسم فن السيف يين-يانغ وفن السيف قطرة الدم فنون السيف. فقط جزء من المعلومات كان متاحًا له في الوقت الحالي. عندما تصبح روحه أقوى، سيكون بشكل طبيعي قادرًا على اكتساب المزيد من هذا الإرث. كان نينج قد وضع تعويذات مقيدة على ذكرياته، ومنعه من تعليم هذه الأشياء للآخرين.
كان يانغ كودينغ مجرد فان عادي، بعد كل شيء. على الرغم من أن جسده قد تغير بالكامل، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل قوة الذكريات التي تمنى نينج منحها إياه. وبالتالي، لا يمكن لنينج سوى أن يختار ترك تيار من إرادته السماوية في ذهن يانغ كودينغ، تمامًا مثلما ترك الحاكم ميرور سنو بعضًا من إرادته السماوية. ومع ذلك، فإن السبب وراء قيام الحاكم ميرور سنو بذلك هو أنه غادر منذ فترة طويلة وتمنى أن يكون قادرًا على تمرير شيء ما إلى تلاميذه. لقد فعل نينج هذا لأن تلميذه كان ضعيفًا جدًا ولن يكون قادرًا على تحمل انتقال ‘طبيعي’.
“ل- ل- لكن …” ذهل يانغ كودينغ. لم يكن شخصًا لا يعرف شيئًا عن التدريب على الإطلاق. كان يعرف ما هي العوائق الرئيسية أمام الممارسة الخالدة، لكنه اليوم قد اكتسب للتو تقنيات من شأنها أن تقوده بالفعل إلى ما بعد المحنة والوصول إلى المستوى الأسطوري للخالدين السماويين والأباطرة السماويين؟ وكان هذا مجرد جزء من التقنية الحقيقية؟ وفنون السيف القوية بلا حدود تلك!
“سيدي” ركع يانغ كودينغ على الفور وانحنى نحو الاتجاه الذي غادر فيه نينج. لقد تذكر أن نينج خاطب نفسه باسم داركنورث.
أدرك يانغ كودينغ على الفور أنه اعتبارًا من هذا اليوم، ستتغير حياته.
إذا أرادت قوة عظمى أن تنقب مصيره، فسوف تكتشف أن حياة هذا الرجل قد تغيرت تمامًا. سيصبح مستقبله في الواقع غامضًا للغاية، وكلما نظر المرء بعيدًا أصبح من الصعب تخيل مصيره.
ترك نينج فقط وراءه أسلوب الممارسة الخالدة وفنون السيف! أما بالنسبة للقدرات السماوية والأشياء الأخرى، فلم يترك شيئًا منها. ترك الحاكم ميرور سنو وراءه أربعة غولم على مستوى لورد الداو، لكن نينج لم يترك أي إجراء وقائي على الإطلاق. كان هذا لأن هذه التدابير الوقائية الضعيفة إلى حد ما لن تكون مفيدة حقًا. بالنظر إلى موهبة غرين بامبو، لن يكون من الصعب عليه أن يرتقي إلى مكانة بارزة في العالم الفاني هذا. أما بالنسبة لتلك التدابير الوقائية شديدة القوة؟ قد تؤدي في الواقع إلى بعض المشاكل غير الضرورية.
“سيدي” ركع يانغ كودينغ على الفور وانحنى نحو الاتجاه الذي غادر فيه نينج. لقد تذكر أن نينج خاطب نفسه باسم داركنورث.
“إنه في عالم بديل، بينما يجب أن أعود إلى الأقاليم التي لا نهاية لها. أتساءل عما إذا كنا سنلتقي مرة أخرى” تأمل نينج. لقد استولى عليه الدافع المفاجئ لتعليم التلميذ. لقد كان … حقًا ‘سيد’ غير مسؤول على الإطلاق.
بعد رؤية تاريخ الرجل، لم يستطع نينج إلا أن يهز رأسه. كان الاسم الحقيقي لهذا الشاب يانغ كودينغ، وقد جاء من خلفية عائلية ممتازة. ماتت والدته عندما كان صغيرا، مما جعل والده يوجه شوقه إليه. منذ أن كان صغيرا، كان مغطى بقطعة قماش حريري وكنوز من اليشم؛ كان ابن تاجر ثري بعد كل شيء. لقد ولد بذكاء كبير، وكان والده يريد ذات مرة أن يبتكر طريقة ليصبح ممارسا خالداً. للأسف، لم يكن لدى يانغ كودينغ ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’. ومع ذلك، عرف نينج أن ما يسمى بـ ‘الجذر الروحي’ كان مرتبطًا في الواقع بتقارب المرء للطاقة الطبيعية للسماء والأرض.
“الأخ داركنورث“
كان ‘غرين بامبو‘، المعروف أيضًا باسم يانغ كودينغ، تلميذ نينج الثاني.
“داركنورث“ جلس كل من الأمير غريت جوي، لورد القلب سول ويند، لورد الماء فاير سيرج، وسكاي فاير برايت شور بجانب بعضهم البعض، وشربوا بعض النبيذ.
“لقد اصطدت للتو سمكة كبيرة” ابتسم نينج وهو يرفع دلو السمك.
“م– ماذا فعلت للتو …” شعر يانغ كودينغ كما لو أنه قد استيقظ للتو من حلم.
تفاجأ يانغ كودينغ. بعد لحظات، تدفق قدر كبير من المعلومات إلى ذهنه.
1- في الترجمة الانجليزية استعملت نيرفانا، وكما سبقت وشرحت نيرفانا هي حالة من السكينة والهدوء وهي المرحلة التي تتوقف فيها إعادة الإحياء المستمرة للشخص (طبعا هذا حسب مفهوم الديانات البوذية والهندوسية …)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
