خطة الأمير سيلك سنو
الفصل الحادي والعشرون – خطة الأمير سيلك سنو
فصل مدعوم من طرف الأخ abdullh267
انتهى غزو مدينة سيلك سنو المقدسة منذ زمن بعيد. مع مرور الوقت، بدأت الكلمة تنتشر عبر الأقاليم التي لا نهاية لها. حتى الآن، بدأ العديد من لوردات الداو العاديين في سماع الخبر تدريجيًا. بحلول هذا الوقت، حتى الممارسون على مستوى العالم في القصور الاثنا عشر لمملكة برايت شور قد سمعوا الأخبار المذهلة عن لورد الداو داركنورث.
لقد صُدم عدد لا يحصى من الممارسين بهذا الخبر تمامًا. أثارت أخبار المعركة موجات في العالم. كان الجميع يتحدث عن كيف ‘قام لورد الداو داركنورث بسحق أكثر من عشرين حاكمًا بنفسه’ وكيف ‘قام داركنورث بتفجير ثمانية حكام أبديين وأبادهم بسهولة، ثم أرسل الأمير سيلك سنو للفرار رفقة الآخرين لإنقاذ حياتهم’. تحدثوا عن كيف أن ‘لورد داو قريب من مستوى القوة مهيمن’، وكيف ‘تجاوز لورد الداو داركنورث أمراء المدن المقدسة الثمانية في القوة’، وكيف كان ‘لورد الداو رقم واحد على الإطلاق’
يمكن سماع كل أنواع الإطراء. شعر جميع الممارسين بالفخر لأن أحدهم، لورد داو، يمكنه تحقيق هذا المستوى من القوة.
ظل مدخل جدار فيل الجحيم الفضي الضخم مفتوحًا. قبل وصول نينج وناين داست الأول، كان الممارسون المحليون قد بحثوا منذ فترة طويلة داخل جدار فيل الجحيم الحجري وأدركوا أنه لا يوجد مخرج. وهكذا، على الرغم من مرور مئات الملايين من السنين منذ أن غادر نينج جدار فيل الجحيم الحجري، لم يخرج أي منهم عبر المدخل! حتى لو فعلوا ذلك، رغم ذلك … عندما سيواجهون الظلام اللامتناهي في الظلام العظيم، فمن المحتمل أن يضيعوا تمامًا.
“نحن هنا” الآن وقد أصبح لورد داو من الخطوة الرابعة، كان أسرع بكثير من ذي قبل. بعد فترة وجيزة من الخروج، وصل إلى جدار فيل الجحيم الحجري.
في البداية، كان أولئك الذين سمعوا الأخبار في حيرة من أمرهم. لم يصدقوا أن هذا كان صحيحًا. ومع ذلك، مع انتشار المزيد والمزيد من المعلومات، بدأوا يفهمون أن كل هذه القصص كانت حقيقية! لقد بدأوا بشكل طبيعي في نشر القصص بقوة أكبر، وبدأت أسطورة داركنورث في الانتشار بقوة أكبر من أساطير الحاكم هارت سورد! كان الحاكم هارت سورد حاكمًا أبديًا، بعد كل شيء. لكن داركنورث كان مجرد لورد داو!
لقد صُدم عدد لا يحصى من الممارسين بهذا الخبر تمامًا. أثارت أخبار المعركة موجات في العالم. كان الجميع يتحدث عن كيف ‘قام لورد الداو داركنورث بسحق أكثر من عشرين حاكمًا بنفسه’ وكيف ‘قام داركنورث بتفجير ثمانية حكام أبديين وأبادهم بسهولة، ثم أرسل الأمير سيلك سنو للفرار رفقة الآخرين لإنقاذ حياتهم’. تحدثوا عن كيف أن ‘لورد داو قريب من مستوى القوة مهيمن’، وكيف ‘تجاوز لورد الداو داركنورث أمراء المدن المقدسة الثمانية في القوة’، وكيف كان ‘لورد الداو رقم واحد على الإطلاق’
في الوقت الحالي، ترك نينج كل مشاكله ومخاوفه وراءه. لأنه ترك بالفعل العالم الكوني فلايم دراغون. لقد دخل الظلام العظيم وكان مسرعًا نحو جدار فيل الجحيم الحجري.
كيف للورد داو أن يصل إلى هذا المستوى المذهل من القوة؟ يمكن القول أنه في غضون بضعة قرون قصيرة، كان الجميع في الأقاليم التي لا نهاية لها سيتحدثون عن لورد الداو داركنورث الأسطوري! كان موضوع كل لقاء. يمكن القول أن شهرة لورد الداو داركنورث كانت الآن في المرتبة الثانية بعد المهيمنين الأسطوريين الثلاثة!
“وايت ثاو، احرس المدخل” لوح نينج بيده، مما تسبب في ظهور حامي السيث الأمين إلى جانبه.
يمكن سماع كل أنواع الإطراء. شعر جميع الممارسين بالفخر لأن أحدهم، لورد داو، يمكنه تحقيق هذا المستوى من القوة.
“ناين داست … همف. يبدو أنه صديق جيد للغاية مع داركنورث. إذا لم أتمكن من قتل داركنورث، فسوف أقتل ناين داست. همف. دعنا نرى ما يمكن أن تفعل يا داركنورث حيال ذلك” لمعت عيون الأمير سيلك سنو بضوء خطير، لكنه عبس بعد ذلك. “ومع ذلك … أحتاج إلى تحديد موقع ناين داست أولاً. بناءً على المعلومات التي اكتشفتها، فقد دخل إلى بحر نجم الإرهاب منذ فترة طويلة. يا له من انتحار! رغم ذلك … الأماكن التي قد يجرؤ على دخولها ربما لن تشكل أي خطر بالنسبة لي”
كوكب قاحل مقفر. بين الحين والآخر، تظهر بعض ومضات اللهب على سطح الكوكب.
“لنذهب إلى بحر نجم الإرهاب!” قرر الأمير سيلك سنو التوجه إلى بحر نجم الإرهاب لمطاردة ناين داست وأخذ جزء سفينة العالم.
ووش. تحول نينج إلى خط من الضوء عندما طار إلى أنقاض القصر المحطم. شاهده عدد من الغولم الحاكم سرا من خلف الحواجز التي كانت لا تزال نشطة داخل الأنقاض الشاسعة. في الوقت الحالي، تجاهلهم نينج بينما اتجه مباشرة نحو المناطق الأساسية.
كوكب قاحل مقفر. بين الحين والآخر، تظهر بعض ومضات اللهب على سطح الكوكب.
أخفى الأمير سيلك سنوو النحيف ذو الحاجبين الأبيضين نفسه داخل واد داخل هذا الكوكب. عندما اقتربت ألسنة اللهب، كان من الطبيعي أن تفترق أمامه. جلس هناك في وضع اللوتس داخل الوادي، نظرة باردة ومظلمة على وجهه.
“اللعنة عليه. لقد أجبرني على الاختباء على هوامش الأقاليم التي لا نهاية لها” كان وجه الأمير سيلك سنو محبطًا، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. إذا كان أقرب قليلاً إلى نينج، فسيكون كلاهما قادرين على الإحساس ببعضهما البعض بسبب الصدى بين أجزاء ملكيتهما! كان خياره الوحيد هو الاختباء بعيدًا جدًا. كان يعلم أنه لا يستطيع على الإطلاق الكشف عن حقيقة أنه يمتلك سفينة عالم.
انتهى غزو مدينة سيلك سنو المقدسة منذ زمن بعيد. مع مرور الوقت، بدأت الكلمة تنتشر عبر الأقاليم التي لا نهاية لها. حتى الآن، بدأ العديد من لوردات الداو العاديين في سماع الخبر تدريجيًا. بحلول هذا الوقت، حتى الممارسون على مستوى العالم في القصور الاثنا عشر لمملكة برايت شور قد سمعوا الأخبار المذهلة عن لورد الداو داركنورث.
حتى نينج وناين داست اعتقدا فقط أن الأمير سيلك سنو كان له أيضًا جزء من سفينة عالم. لم يكن لديهما أي فكرة عن أن الأمير سيلك سنو كان يمتلك سفينة عالم كاملة، وإن كانت تالفة، كانت قابلة للاستخدام بالفعل!
“اعفو عنا!”
كان هذا سرًا لم يعلنه الأمير سيلك سنوو أبدًا. كان الشخص الوحيد الذي يعرف هذا السر. إذا تم نشره على الملأ، فسيواجه مشكلة خطيرة. على الأرجح، حتى المهيمنين الثلاثة سوف يلاحقوه بكل الموارد المتاحة له، ساعين لقتله مهما كانت التكلفة. تسمح سفينة عالم كاملة للفرد بالسفر بسهولة بين العوالم الكونية والأكوان الأخرى. لقد كانت بالتأكيد ذات قيمة مثل معبد كريمسون وايف!
“انت مرة اخرى؟!”
“ماذا؟!”
لكن بطبيعة الحال، تضررت سفينة العالم الخاصة بالأمير سيلك سنو واحتاجت إلى إصلاح.
كيف للورد داو أن يصل إلى هذا المستوى المذهل من القوة؟ يمكن القول أنه في غضون بضعة قرون قصيرة، كان الجميع في الأقاليم التي لا نهاية لها سيتحدثون عن لورد الداو داركنورث الأسطوري! كان موضوع كل لقاء. يمكن القول أن شهرة لورد الداو داركنورث كانت الآن في المرتبة الثانية بعد المهيمنين الأسطوريين الثلاثة!
“داركنورث. داركنورث!” امتلأت عيون الأمير سيلك سنو بالكراهية والحقد. كان بطبيعته رجلاً متوحشًا وعنيفًا. كانت هذه الطبيعة الوحشية له هي التي تسببت في اختيار الكثير من الحكام الأشرار اتباعه.
لا يمكن أن ينزعج نينج من التدخل في حياة الممارسين المحليين على هذا الكوكب. لقد كان الآن في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي. لقد قام ببساطة بتفجير الحواجز التي تحمي العشائر الثلاث العظيمة، ثم قام بأخذ الغولم من فئة الحاكم، والغولم الملكية، والكنوز.
كان الحاكم بلاد كلاود بنفس قوته، لكنه لم يكن حاسمًا. لم يكن مصممًا بما فيه الكفاية أو قاسياً بما يكفي عند الضرورة. كان الأمير سيلك سنو هو الوحيد الذي كان قاسياً ومهيمنًا بما يكفي ليصبح قائدًا لمجموعتهم.
“مفهوم” على الرغم من أن أعضاء عشيرة فومو كانوا مرعوبين ومترددين في نفس الوقت للامتثال، لم يجرؤ أحد على التعبير عن اعتراضه. في الماضي، كانوا ملوك هذا الكوكب. لكنهم لم يتمكنوا تمامًا من مقاومة جي نينج. حتى قرص السيث الواقي قد تمزق. كيف يمكنهم حتى التفكير في المقاومة؟
لا داعي للتسرع، لا داعي للتسرع. ما علي فعله هو إصلاح الملكية بأسرع ما يمكن. بمجرد إصلاحها، سأتمكن من استخدامها للهروب بسهولة. لن يتمكن حتى المهيمن برايت شور من إيقافي، على الرغم من إتقانه الذي لا مثيل له لداو الزمكان” شعر الأمير سيلك سنو بثقة تامة، لأن سفينة عالم تعمل بكامل طاقتها كانت حقًا لا مثيل لها من حيث اختراق الزمكان. لقد تجاوزت إلى حد كبير المهيمن برايت شور في هذا الصدد.
الفصل الحادي والعشرون – خطة الأمير سيلك سنو
سرعان ما غادر نينج مع الغولم الحاكم والغولم الملكيين (يمكن مقارنتهم بلوردات الداو من الخطوة الرابعة) في القوة. كما أخذ الكثير من كنوزهم السحرية. لم يتبق لعشيرة فومو الآن سوى غولم ملكي واحد. كانت هذه الآن أقوى قوة كان يمكنهم حشدها. مع ذلك، من المحتمل أن يكونوا قادرين على البقاء أقوياء … لكن إذا فرضوا أنفسهم كثيرا وجذبوا مجموعة كاملة من الأعداء، فسيظلون محكوم عليهم بالفناء.
“صحيح. إذا لم أتمكن من التعامل مع داركنورث، يجب أن أعثر على ناين داست. ناين داست لديه جزء من سفينة العال أيضًا” أومأ الأمير سيلك سنو برأسه ببطء. “ربما يكون الجزء الذي يحمله كافيًا لإصلاح ملكيتي”
الفصل الحادي والعشرون – خطة الأمير سيلك سنو
“ناين داست … همف. يبدو أنه صديق جيد للغاية مع داركنورث. إذا لم أتمكن من قتل داركنورث، فسوف أقتل ناين داست. همف. دعنا نرى ما يمكن أن تفعل يا داركنورث حيال ذلك” لمعت عيون الأمير سيلك سنو بضوء خطير، لكنه عبس بعد ذلك. “ومع ذلك … أحتاج إلى تحديد موقع ناين داست أولاً. بناءً على المعلومات التي اكتشفتها، فقد دخل إلى بحر نجم الإرهاب منذ فترة طويلة. يا له من انتحار! رغم ذلك … الأماكن التي قد يجرؤ على دخولها ربما لن تشكل أي خطر بالنسبة لي”
“لنذهب إلى بحر نجم الإرهاب!” قرر الأمير سيلك سنو التوجه إلى بحر نجم الإرهاب لمطاردة ناين داست وأخذ جزء سفينة العالم.
سرعان ما غادر نينج مع الغولم الحاكم والغولم الملكيين (يمكن مقارنتهم بلوردات الداو من الخطوة الرابعة) في القوة. كما أخذ الكثير من كنوزهم السحرية. لم يتبق لعشيرة فومو الآن سوى غولم ملكي واحد. كانت هذه الآن أقوى قوة كان يمكنهم حشدها. مع ذلك، من المحتمل أن يكونوا قادرين على البقاء أقوياء … لكن إذا فرضوا أنفسهم كثيرا وجذبوا مجموعة كاملة من الأعداء، فسيظلون محكوم عليهم بالفناء.
لا يمكن أن ينزعج نينج من التدخل في حياة الممارسين المحليين على هذا الكوكب. لقد كان الآن في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي. لقد قام ببساطة بتفجير الحواجز التي تحمي العشائر الثلاث العظيمة، ثم قام بأخذ الغولم من فئة الحاكم، والغولم الملكية، والكنوز.
“اعفو عنا، لورد داركنورث!” رأى أعضاء عشيرة فومو أخيرًا الشاب ذو الرداء الأبيض يقف في الجو.
في الوقت الحالي، ترك نينج كل مشاكله ومخاوفه وراءه. لأنه ترك بالفعل العالم الكوني فلايم دراغون. لقد دخل الظلام العظيم وكان مسرعًا نحو جدار فيل الجحيم الحجري.
أومأ نينج برأسه. لقد تبارى مرة واحدة ضد هذا الغولم. وحتى عندما قاتل بكل قوته، ظل غير قادر على اغتنام أي ميزة عليه! كان وايت ثاو مثل جبل ثابت. حتى لو جاء أحد المهيمنين، فسيظل قادرًا على حماية نينج لبعض الوقت. مع مراقبة وايت ثاو للمدخل، لم يكن هناك أي طريقة تمكن أي من الغولم داخل الأنقاض من الهروب.
“نحن هنا” الآن وقد أصبح لورد داو من الخطوة الرابعة، كان أسرع بكثير من ذي قبل. بعد فترة وجيزة من الخروج، وصل إلى جدار فيل الجحيم الحجري.
ظل مدخل جدار فيل الجحيم الفضي الضخم مفتوحًا. قبل وصول نينج وناين داست الأول، كان الممارسون المحليون قد بحثوا منذ فترة طويلة داخل جدار فيل الجحيم الحجري وأدركوا أنه لا يوجد مخرج. وهكذا، على الرغم من مرور مئات الملايين من السنين منذ أن غادر نينج جدار فيل الجحيم الحجري، لم يخرج أي منهم عبر المدخل! حتى لو فعلوا ذلك، رغم ذلك … عندما سيواجهون الظلام اللامتناهي في الظلام العظيم، فمن المحتمل أن يضيعوا تمامًا.
“اعفو عنا!”
ووش. طار نينج في الممر، وسرعان ما نزل على ذلك العالم في الداخل. ظل قصر داركنورث القوة البارزة لهذا الكوكب. ولم يدرك أحد حتى أن نينج قد غادر بالفعل ثم عاد.
تباطأ نينج عندما رآهم، ثم ابتسم. “أصدقائي القدامى الأربعة، انضموا إلي لمغادرة هذه الأنقاض. الحياة هنا مملة للغاية. العالم الخارجي أكثر إثارة للاهتمام”
بووم! المقر الرئيسي لعشيرة فومو، إحدى ‘العشائر الثلاث الكبرى’. كان هذا مكانًا محميًا بالعديد من الحواجز وقرص سيث، لكن انفجارًا هائلاً ظهر فجأة على شكل خط مائي مرعب من ضوء السيف الذي مزق مباشرة عبر طبقات الحواجز بقوة ساحقة.
“ماذا؟!”
لا يمكن أن ينزعج نينج من التدخل في حياة الممارسين المحليين على هذا الكوكب. لقد كان الآن في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي. لقد قام ببساطة بتفجير الحواجز التي تحمي العشائر الثلاث العظيمة، ثم قام بأخذ الغولم من فئة الحاكم، والغولم الملكية، والكنوز.
“ماذا يحدث؟!” أصيب عدد لا يحصى من أعضاء عشيرة فومو بالصدمة والرعب.
صرخ نينج من السماء “سلموا كل الغولم من فئة الحاكم. مسموح لكم بالاحتفاظ بغولم ملكي واحد”
ووش. تحول نينج إلى خط من الضوء عندما طار إلى أنقاض القصر المحطم. شاهده عدد من الغولم الحاكم سرا من خلف الحواجز التي كانت لا تزال نشطة داخل الأنقاض الشاسعة. في الوقت الحالي، تجاهلهم نينج بينما اتجه مباشرة نحو المناطق الأساسية.
تم استخدام أقراص السيث بواسطة السيث لبناء وتثبيت تشكيلات حاجز على نطاق واسع. تم استخدامها بشكل عام في مجموعات من تسعة أو اثني عشر أو أكثر من أجل إنشاء التشكيلات. ومع ذلك، فإن هؤلاء السكان المحليين لم يعرفوا حقًا كيفية استخدامها بشكل صحيح. لم يكن لديهم ما يكفي من الأقراص بأي حال من الأحوال، ولذلك استخدموا قرصًا واحدًا فقط. والأكثر من ذلك، أنها بطاقة على مستوى لورد داو! على الرغم من ذلك، كانت الحواجز لا تزال قوية بما يكفي للدفاع ضد الأعداء العاديين على مستوى أمير.
أومأ نينج برأسه. لقد تبارى مرة واحدة ضد هذا الغولم. وحتى عندما قاتل بكل قوته، ظل غير قادر على اغتنام أي ميزة عليه! كان وايت ثاو مثل جبل ثابت. حتى لو جاء أحد المهيمنين، فسيظل قادرًا على حماية نينج لبعض الوقت. مع مراقبة وايت ثاو للمدخل، لم يكن هناك أي طريقة تمكن أي من الغولم داخل الأنقاض من الهروب.
إذا كان لديهم أحد عشر قرصًا إضافيًا واستخدموها بشكل صحيح مع حاكم يتحكم فيها، فلن يتمكن حتى عشرة مهيمنين يعملون معًا من اختراق الحواجز! للأسف … كان المهاجم الأصلي هو الحاكم المطلق بولين. لقد نسف التشكيلات بسهولة، ودمر كل شيء مع ابتعاده. تم تدمير عدد غير قليل من أقراص السيث من خلال هجومه. لم يكلف الحاكم المطلق بولين نفسه عناء النظر إلى الكنوز العادية؛ لقد أخذ فقط الأشياء الثمينة، مثل سفينة العالم الكاملة.
“اعفو عنا!”
ووش. تحول نينج إلى خط من الضوء عندما طار إلى أنقاض القصر المحطم. شاهده عدد من الغولم الحاكم سرا من خلف الحواجز التي كانت لا تزال نشطة داخل الأنقاض الشاسعة. في الوقت الحالي، تجاهلهم نينج بينما اتجه مباشرة نحو المناطق الأساسية.
“اعفو عنا، لورد داركنورث!” رأى أعضاء عشيرة فومو أخيرًا الشاب ذو الرداء الأبيض يقف في الجو.
صرخ نينج من السماء “سلموا كل الغولم من فئة الحاكم. مسموح لكم بالاحتفاظ بغولم ملكي واحد”
“مفهوم” على الرغم من أن أعضاء عشيرة فومو كانوا مرعوبين ومترددين في نفس الوقت للامتثال، لم يجرؤ أحد على التعبير عن اعتراضه. في الماضي، كانوا ملوك هذا الكوكب. لكنهم لم يتمكنوا تمامًا من مقاومة جي نينج. حتى قرص السيث الواقي قد تمزق. كيف يمكنهم حتى التفكير في المقاومة؟
“مفهوم” على الرغم من أن أعضاء عشيرة فومو كانوا مرعوبين ومترددين في نفس الوقت للامتثال، لم يجرؤ أحد على التعبير عن اعتراضه. في الماضي، كانوا ملوك هذا الكوكب. لكنهم لم يتمكنوا تمامًا من مقاومة جي نينج. حتى قرص السيث الواقي قد تمزق. كيف يمكنهم حتى التفكير في المقاومة؟
سرعان ما غادر نينج مع الغولم الحاكم والغولم الملكيين (يمكن مقارنتهم بلوردات الداو من الخطوة الرابعة) في القوة. كما أخذ الكثير من كنوزهم السحرية. لم يتبق لعشيرة فومو الآن سوى غولم ملكي واحد. كانت هذه الآن أقوى قوة كان يمكنهم حشدها. مع ذلك، من المحتمل أن يكونوا قادرين على البقاء أقوياء … لكن إذا فرضوا أنفسهم كثيرا وجذبوا مجموعة كاملة من الأعداء، فسيظلون محكوم عليهم بالفناء.
“داركنورث. داركنورث!” امتلأت عيون الأمير سيلك سنو بالكراهية والحقد. كان بطبيعته رجلاً متوحشًا وعنيفًا. كانت هذه الطبيعة الوحشية له هي التي تسببت في اختيار الكثير من الحكام الأشرار اتباعه.
لا يمكن أن ينزعج نينج من التدخل في حياة الممارسين المحليين على هذا الكوكب. لقد كان الآن في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي. لقد قام ببساطة بتفجير الحواجز التي تحمي العشائر الثلاث العظيمة، ثم قام بأخذ الغولم من فئة الحاكم، والغولم الملكية، والكنوز.
صرخ نينج من السماء “سلموا كل الغولم من فئة الحاكم. مسموح لكم بالاحتفاظ بغولم ملكي واحد”
تم استخدام أقراص السيث بواسطة السيث لبناء وتثبيت تشكيلات حاجز على نطاق واسع. تم استخدامها بشكل عام في مجموعات من تسعة أو اثني عشر أو أكثر من أجل إنشاء التشكيلات. ومع ذلك، فإن هؤلاء السكان المحليين لم يعرفوا حقًا كيفية استخدامها بشكل صحيح. لم يكن لديهم ما يكفي من الأقراص بأي حال من الأحوال، ولذلك استخدموا قرصًا واحدًا فقط. والأكثر من ذلك، أنها بطاقة على مستوى لورد داو! على الرغم من ذلك، كانت الحواجز لا تزال قوية بما يكفي للدفاع ضد الأعداء العاديين على مستوى أمير.
“داركنورث. داركنورث!” امتلأت عيون الأمير سيلك سنو بالكراهية والحقد. كان بطبيعته رجلاً متوحشًا وعنيفًا. كانت هذه الطبيعة الوحشية له هي التي تسببت في اختيار الكثير من الحكام الأشرار اتباعه.
انتهى غزو مدينة سيلك سنو المقدسة منذ زمن بعيد. مع مرور الوقت، بدأت الكلمة تنتشر عبر الأقاليم التي لا نهاية لها. حتى الآن، بدأ العديد من لوردات الداو العاديين في سماع الخبر تدريجيًا. بحلول هذا الوقت، حتى الممارسون على مستوى العالم في القصور الاثنا عشر لمملكة برايت شور قد سمعوا الأخبار المذهلة عن لورد الداو داركنورث.
لقد صُدم عدد لا يحصى من الممارسين بهذا الخبر تمامًا. أثارت أخبار المعركة موجات في العالم. كان الجميع يتحدث عن كيف ‘قام لورد الداو داركنورث بسحق أكثر من عشرين حاكمًا بنفسه’ وكيف ‘قام داركنورث بتفجير ثمانية حكام أبديين وأبادهم بسهولة، ثم أرسل الأمير سيلك سنو للفرار رفقة الآخرين لإنقاذ حياتهم’. تحدثوا عن كيف أن ‘لورد داو قريب من مستوى القوة مهيمن’، وكيف ‘تجاوز لورد الداو داركنورث أمراء المدن المقدسة الثمانية في القوة’، وكيف كان ‘لورد الداو رقم واحد على الإطلاق’
الآن بعد عدم تمكن أحد من الوصول إلى أي غولم من فئة الحاكم، لم تكن أي عشيرة على هذا الكوكب أقوى بشكل ساحق من أي عشيرة أخرى. لم يعد أحد لا يقهر بعد الآن. وهكذا، دخل الكوكب حقبة جديدة تمامًا.
ووش. طار نينج في الممر، وسرعان ما نزل على ذلك العالم في الداخل. ظل قصر داركنورث القوة البارزة لهذا الكوكب. ولم يدرك أحد حتى أن نينج قد غادر بالفعل ثم عاد.
صرخ نينج من السماء “سلموا كل الغولم من فئة الحاكم. مسموح لكم بالاحتفاظ بغولم ملكي واحد”
دخل نينج مرة أخرى إلى أنقاض السيث السرية الموجودة داخل هذا الكوكب.
كوكب قاحل مقفر. بين الحين والآخر، تظهر بعض ومضات اللهب على سطح الكوكب.
“وايت ثاو، احرس المدخل” لوح نينج بيده، مما تسبب في ظهور حامي السيث الأمين إلى جانبه.
قال وايت ثاو باحترام “حاضر سيدي” ثم وقف أمام المدخل المؤدي إلى الأنقاض.
“داركنورث. داركنورث!” امتلأت عيون الأمير سيلك سنو بالكراهية والحقد. كان بطبيعته رجلاً متوحشًا وعنيفًا. كانت هذه الطبيعة الوحشية له هي التي تسببت في اختيار الكثير من الحكام الأشرار اتباعه.
سرعان ما غادر نينج مع الغولم الحاكم والغولم الملكيين (يمكن مقارنتهم بلوردات الداو من الخطوة الرابعة) في القوة. كما أخذ الكثير من كنوزهم السحرية. لم يتبق لعشيرة فومو الآن سوى غولم ملكي واحد. كانت هذه الآن أقوى قوة كان يمكنهم حشدها. مع ذلك، من المحتمل أن يكونوا قادرين على البقاء أقوياء … لكن إذا فرضوا أنفسهم كثيرا وجذبوا مجموعة كاملة من الأعداء، فسيظلون محكوم عليهم بالفناء.
أومأ نينج برأسه. لقد تبارى مرة واحدة ضد هذا الغولم. وحتى عندما قاتل بكل قوته، ظل غير قادر على اغتنام أي ميزة عليه! كان وايت ثاو مثل جبل ثابت. حتى لو جاء أحد المهيمنين، فسيظل قادرًا على حماية نينج لبعض الوقت. مع مراقبة وايت ثاو للمدخل، لم يكن هناك أي طريقة تمكن أي من الغولم داخل الأنقاض من الهروب.
لكن بطبيعة الحال، تضررت سفينة العالم الخاصة بالأمير سيلك سنو واحتاجت إلى إصلاح.
ووش. تحول نينج إلى خط من الضوء عندما طار إلى أنقاض القصر المحطم. شاهده عدد من الغولم الحاكم سرا من خلف الحواجز التي كانت لا تزال نشطة داخل الأنقاض الشاسعة. في الوقت الحالي، تجاهلهم نينج بينما اتجه مباشرة نحو المناطق الأساسية.
أومأ نينج برأسه. لقد تبارى مرة واحدة ضد هذا الغولم. وحتى عندما قاتل بكل قوته، ظل غير قادر على اغتنام أي ميزة عليه! كان وايت ثاو مثل جبل ثابت. حتى لو جاء أحد المهيمنين، فسيظل قادرًا على حماية نينج لبعض الوقت. مع مراقبة وايت ثاو للمدخل، لم يكن هناك أي طريقة تمكن أي من الغولم داخل الأنقاض من الهروب.
“انت مرة اخرى؟!”
ووش. تحول نينج إلى خط من الضوء عندما طار إلى أنقاض القصر المحطم. شاهده عدد من الغولم الحاكم سرا من خلف الحواجز التي كانت لا تزال نشطة داخل الأنقاض الشاسعة. في الوقت الحالي، تجاهلهم نينج بينما اتجه مباشرة نحو المناطق الأساسية.
في الوقت الحالي، ترك نينج كل مشاكله ومخاوفه وراءه. لأنه ترك بالفعل العالم الكوني فلايم دراغون. لقد دخل الظلام العظيم وكان مسرعًا نحو جدار فيل الجحيم الحجري.
“داركنورث، كيف تجرؤ على العودة!” حلقت أربعة خطوط من الضوء نحو نينج. لقد كانت أربعة غولم من فئة أمير.
تباطأ نينج عندما رآهم، ثم ابتسم. “أصدقائي القدامى الأربعة، انضموا إلي لمغادرة هذه الأنقاض. الحياة هنا مملة للغاية. العالم الخارجي أكثر إثارة للاهتمام”
ظل مدخل جدار فيل الجحيم الفضي الضخم مفتوحًا. قبل وصول نينج وناين داست الأول، كان الممارسون المحليون قد بحثوا منذ فترة طويلة داخل جدار فيل الجحيم الحجري وأدركوا أنه لا يوجد مخرج. وهكذا، على الرغم من مرور مئات الملايين من السنين منذ أن غادر نينج جدار فيل الجحيم الحجري، لم يخرج أي منهم عبر المدخل! حتى لو فعلوا ذلك، رغم ذلك … عندما سيواجهون الظلام اللامتناهي في الظلام العظيم، فمن المحتمل أن يضيعوا تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
