محاصر بنجاح
“لا أستطيع تفاديهم؟!” ظهرت نظرة من الصدمة والغضب على وجه نينج، في حين ظهرت نظرات الإثارة على وجوه المهيمنين، الذين يزيد عددهم عن مائة، ولوردات الداو الثمانية.
الفصل الرابع – محاصر بنجاح
كلاك! كلاك! كلاك! بدأت صروح غريبة في الظهور أمام لوردات الداو التسعة. بدت وكأنها قلاع مصغرة، يبلغ ارتفاع كل منها 9900 متر وهي ذهبية بالكامل. يمكن رؤية الأبراج شبه الشفافة في أعلى القلاع. تم التحكم في كنوز السيث التسعة هذه بواسطة برج حماية الداو، وكانت كنوزًا قوية يمكن استخدامها للهجوم من بعيد.
“سلاسل نجم آيس لاند!”
“قتل!”
ضمن هذه السلسة المختومة، كان مجال داو السيف الخاص بجي نينج قادرًا فقط على الامتداد لمسافة تصل إلى مليار كيلومتر. كانت القوة القمعية غير المرئية للعالم المقدس قوية جدًا.
“هجوم! بمجرد أن يكتسحنا نطاق لورد الداو داركنورث، سنموت” أرسل لورد الداو ذو الأجنحة السوداء ذهنيا. بالنظر إلى قوة نينج، حتى المهيمنين والحكام سيقعون في مجاله ما لم يتم حمايتهم بواسطة كنوز قوية بشكل لا يصدق، ناهيك عن مجرد لوردات الداو. سيكون قادرًا على اللعب معهم كما يشاء.
سووش! استخدم نينج داو سيف العاصفة للمراوغة. ووش! ووش! ووش! لقد أفلت من كل أشعة الضوء الثمانية المدمرة. بحلول الوقت الذي طارت فيه أشعة الضوء الثمانية عشرات المليارات من الكيلومترات ووصلت إلى نينج، كان نينج قادرًا على تجاوزها وتركها تتناثر على الغشاء ذي الأبعاد البعيد، مما تسبب في ارتجافها.
“لوردات الداو هؤلاء حمقى حقًا” طار نينج بسرعة مذهلة لدرجة أنه كان بالفعل على بعد مليار كيلومتر من أول لورد الداو. استولى مجال داو السيف الخاص به على لورد داو على الفور، مما منعه من التحرك على الإطلاق.
“هل تريد حقًا مهاجمتي بمثل هذا القدر الضئيل من القوة؟” قام نينج بحركته، وتحول إلى خط من الضوء الذي طار نحو لورد الداو الأقرب إليه.
كانت المهمة الرئيسية لأبراج حماية الداو التسعة هاته هي تثبيت هذه الكنوز التسعة في مكانها. إذا تمكنوا من فعل ذلك، سينجحون في مهمتهم!
“همف” تحرك نينج مثل العاصفة، وتحول إلى ظل ضبابي من البرق والرياح. ومع ذلك، فإن ‘سلاسل نجم فلايم لاند‘ و ‘سلاسل نجم آيس لاند’ المستخدمة من قبل المهيمنين والحكام قد أغلقت تمامًا على نينج، وانطلقوا في الهواء بينما واصلوا مطاردتهم له.
تم فصل لوردات الداو التسعة جميعًا عند هوامش سلسلة الزمكان المختومة هذه، كل منهم في اتجاه مختلف. بهذه الطريقة، إذا أراد نينج التعامل معهم، فسيتعين عليه السفر إليهم واحدًا تلو الآخر.
“هل تريد حقًا مهاجمتي بمثل هذا القدر الضئيل من القوة؟” قام نينج بحركته، وتحول إلى خط من الضوء الذي طار نحو لورد الداو الأقرب إليه.
“قتل!”
“ثمانية من الكنوز التسعة لا تزال سليمة. جيد بما فيه الكفاية” بدأ المهيمنون في التقدم. عندما رأوا أن ثمانية من أبراج القلعة كانت تتوهج مرة أخرى بالضوء المدمر، لم يسعهم إلا الشعور بالبهجة سرا.
“اقتلوا لورد الداو هذا!”
ووش! أطلق المهيمنون والحكام الذين يزيد عددهم عن خمسين، على اليسار، تدفقات من الطاقة الجليدية من نجومهم المصغرة. انطلقت الطاقة الجليدية مباشرة نحو نينج مثل أشعة ضوء مجمدة، مجمدة تمامًا الزمكان نفسه. كانت القوة المجمعة للطاقة المتجمدة على مستوى حاكم مطلق؛ حتى الحكام المطلقين سيتم قمعهم مؤقتًا بمثل هذا الهجوم.
“اقتلوه!” أطلقت الشياطين الوضيعة والغولم زئيرًا مجنونًا بينما يتدفقون بلا خوف نحو نينج، محاولين محاصرته. أما بالنسبة إلى لوردات الداو التسعة، فقد أنشأوا على الفور كنوزًا مختلفة كانت تسيطر عليها قوة برج حماية الداو.
الفصل الرابع – محاصر بنجاح
كان رد نينج على هذا الهجوم الجماعي هو الاستمرار في الطيران إلى الأمام بسرعة عالية مع إظهار خطوط لا حصر لها من ضوء السيف داخل مجال داو السيف الخاص به. لقد أرسلت الشياطين الوضيعة والغولم يتعثرون إلى الوراء، أو يسقطون على الأرض، أو حتى يطيروا بعيدا. تمكن عدد قليل منهم فقط من الاقتراب من نينج، مع عدم تمكن الغالبية من الاقتراب منه.
هذا هو السبب في أن المجال القوي كان مفيدًا جدًا في المعركة. كان نينج قادرًا على استخدامه ضد أي شخص بمستوى قوة لورد كون أو أقل منه.
ووش! ووش! ووش! بدأ نجم مصغر في الظهور أمام كل من المهيمنين والحكام الذين يزيد عددهم عن مائة. ظهر أكثر من مائة نجم مصغر محاطين برونيات بدأت في تجميع أنواع مختلفة، ولكن مرعبة بنفس القدر، من القوة.
كلاك! كلاك! كلاك! بدأت صروح غريبة في الظهور أمام لوردات الداو التسعة. بدت وكأنها قلاع مصغرة، يبلغ ارتفاع كل منها 9900 متر وهي ذهبية بالكامل. يمكن رؤية الأبراج شبه الشفافة في أعلى القلاع. تم التحكم في كنوز السيث التسعة هذه بواسطة برج حماية الداو، وكانت كنوزًا قوية يمكن استخدامها للهجوم من بعيد.
كانت المهمة الرئيسية لأبراج حماية الداو التسعة هاته هي تثبيت هذه الكنوز التسعة في مكانها. إذا تمكنوا من فعل ذلك، سينجحون في مهمتهم!
“لوردات الداو هؤلاء حمقى حقًا” طار نينج بسرعة مذهلة لدرجة أنه كان بالفعل على بعد مليار كيلومتر من أول لورد الداو. استولى مجال داو السيف الخاص به على لورد داو على الفور، مما منعه من التحرك على الإطلاق.
“ادخل هنا” لم يهاجم نينج، وبدلاً من ذلك اختار سحب كل لوردات داو والكنوز في عالم ملكيته، وفصلهم عن قوة برج حماية الداو.
“ثمانية من الكنوز التسعة لا تزال سليمة. جيد بما فيه الكفاية” بدأ المهيمنون في التقدم. عندما رأوا أن ثمانية من أبراج القلعة كانت تتوهج مرة أخرى بالضوء المدمر، لم يسعهم إلا الشعور بالبهجة سرا.
رييب! انطلقت أشعة من الطاقة المدمرة المبهرة من أبراج القلعة الثمانية الأخرى، متحركة بسرعة غير مفهومة وضربت بمستويات قريبة من قوة حاكم مطلق! كانت الهجمات قوية بشكل لا يصدق، لكنها في النهاية تم إنشاؤها بواسطة الكنوز. لا توجد طريقة يمكن من خلالها مقارنة هذه الهجمات بهجمات الحكام الفعليين من حيث العمق؛ لقد اعتمدوا بشكل صارم على السرعة والقوة الهائلة.
“‘لورد الداو داركنورث’ هذا ليس أكثر من لورد داو تنهار روحه الحقيقية. لدينا أكثر من مائة مهيمن إلى جانبنا ونحن مدعومون بكنوز أبراج حماية الداو. أرفض أن أصدق أننا لا نستطيع قتله”
سووش! استخدم نينج داو سيف العاصفة للمراوغة. ووش! ووش! ووش! لقد أفلت من كل أشعة الضوء الثمانية المدمرة. بحلول الوقت الذي طارت فيه أشعة الضوء الثمانية عشرات المليارات من الكيلومترات ووصلت إلى نينج، كان نينج قادرًا على تجاوزها وتركها تتناثر على الغشاء ذي الأبعاد البعيد، مما تسبب في ارتجافها.
“ثمانية من الكنوز التسعة لا تزال سليمة. جيد بما فيه الكفاية” بدأ المهيمنون في التقدم. عندما رأوا أن ثمانية من أبراج القلعة كانت تتوهج مرة أخرى بالضوء المدمر، لم يسعهم إلا الشعور بالبهجة سرا.
ما بالنسبة للشياطين الوضيعة والغولم؟ تم تقطيع أولئك الذين لامستهم أشعة الضوء على الفور وبسهولة! ومع ذلك، فقد استطاعت الشياطين الوضيعة والغولم الأحياء التعافي بسرعة. قتلهم لن يكون بهذه السهولة.
“ادخل هنا” لم يهاجم نينج، وبدلاً من ذلك اختار سحب كل لوردات داو والكنوز في عالم ملكيته، وفصلهم عن قوة برج حماية الداو.
كراك … فجأة، ظهر صدع آخر على هوامش سلسلة الزمكان المختومة هذه. ما مجموعه أكثر من خمسين من المهيمنين والحكام طاروا من داخل هذا الصدع! رفع نينج حاجبًا، ثم تحول على الفور إلى خط من الضوء بينما كان يطير نحو أولئك المهيمنين الذين يزيدون عن خمسين واحدا. ومع ذلك، بينما فعل ذلك ظهر صدع آخر في المسافة. ظهرت فرقة أخرى مكونة من خمسين مهيمن وحاكم من هذا الصدع الثاني أيضًا.
ووش! تراجع نينج بسرعة إلى الوراء، راغبًا في جمع هذين النوعين المرعبين من الطاقة معًا وجعلهما يصطدمان.
ووش! أطلق المهيمنون والحكام الذين يزيد عددهم عن خمسين، على اليسار، تدفقات من الطاقة الجليدية من نجومهم المصغرة. انطلقت الطاقة الجليدية مباشرة نحو نينج مثل أشعة ضوء مجمدة، مجمدة تمامًا الزمكان نفسه. كانت القوة المجمعة للطاقة المتجمدة على مستوى حاكم مطلق؛ حتى الحكام المطلقين سيتم قمعهم مؤقتًا بمثل هذا الهجوم.
“ثمانية من الكنوز التسعة لا تزال سليمة. جيد بما فيه الكفاية” بدأ المهيمنون في التقدم. عندما رأوا أن ثمانية من أبراج القلعة كانت تتوهج مرة أخرى بالضوء المدمر، لم يسعهم إلا الشعور بالبهجة سرا.
“‘لورد الداو داركنورث’ هذا ليس أكثر من لورد داو تنهار روحه الحقيقية. لدينا أكثر من مائة مهيمن إلى جانبنا ونحن مدعومون بكنوز أبراج حماية الداو. أرفض أن أصدق أننا لا نستطيع قتله”
هذا هو السبب في أن المجال القوي كان مفيدًا جدًا في المعركة. كان نينج قادرًا على استخدامه ضد أي شخص بمستوى قوة لورد كون أو أقل منه.
“هاهاها. كان توقع الممجد صحيحا!”
“سنقوم بتحطيمه بضربة واحدة منسقة. سنكافأ على انتصارنا وستنتهي هذه الكارثة”
على جانب واحد، جليد قاتل. في الجهة الأخرى، اشتعلت النيران بحرارة. كان هذان نوعان مختلفان تمامًا من الطاقة، وكان كل منهما قادرًا على تهديد حتى حاكم مطلق. عند استخدامهما معا في تناغم، أصبحا أكثر قوة بشكل مرعب، خاصة الآن بعد أن اجتمعا معًا وفقًا لتشكيل عميق بشكل لا يصدق. لقد طاروا نحو نينج بطريقة معقدة، مما جعل مراوغته شبه مستحيلة.
“لا أستطيع تفاديهم؟!” ظهرت نظرة من الصدمة والغضب على وجه نينج، في حين ظهرت نظرات الإثارة على وجوه المهيمنين، الذين يزيد عددهم عن مائة، ولوردات الداو الثمانية.
“هجوم!” كان المهيمنون والحكام ممتلئين بالحقد. سواء كان ذلك بسبب اضطرارهم لإطاعة الأوامر، أو إرادتهم في حماية منزلهم، أو رغبتهم في الحصول على المكافآت العظيمة الموعودة، كان عليهم قتل نينج!
“عندما ترتبط السلسلتان النجميتان، تُدمج النار والجليد معًا، ستزداد القوة فقط!” ابتسم المهيمنين جميعًا وهم يشاهدون الطاقة المتجمدة تدور جنبًا إلى جنب مع اللهب الذهبي بينما واصل كلاهما الانقضاض نحو نينج. أخيرًا، بدأت الطاقات تتصادم معًا. تينك! كان كل تصادم ناعما للغاية، وكانت النتيجة الوحيدة هي إنشاء سلسلة من تموجات الأبعاد الغريبة حيث أصبحت الهجمات أكثر قوة.
بووم! ظهر صدع آخر عند الحدود، مما أدى إلى ظهور خمسة وثلاثين مهيمن آخر. بعد ظهورهم، أنتجوا على الفور كنوزهم الخاصة وانضموا معًا في تشكيل. سرعان ما بدأ مستنقع أسود كثيف يكتسح ويغطي السلسلة المتصلة المختومة بأكملها، مما تسبب في ظهور شعور مشؤوم في قلب نينج.
ووش! ووش! ووش! بدأ نجم مصغر في الظهور أمام كل من المهيمنين والحكام الذين يزيد عددهم عن مائة. ظهر أكثر من مائة نجم مصغر محاطين برونيات بدأت في تجميع أنواع مختلفة، ولكن مرعبة بنفس القدر، من القوة.
“نجددا!” كان كل المهيمنين والحكام في حالة مزاجية رائعة.
“ثمانية من الكنوز التسعة لا تزال سليمة. جيد بما فيه الكفاية” بدأ المهيمنون في التقدم. عندما رأوا أن ثمانية من أبراج القلعة كانت تتوهج مرة أخرى بالضوء المدمر، لم يسعهم إلا الشعور بالبهجة سرا.
“سلاسل نجم فلايم لاند!”
في اليمين، ظهرت أيضًا تيارات من الضوء الذهبي الناري، وانضمت معًا وأطلِقت باتجاه نينج بسرعات مرعبة.
“هاهاها. كان توقع الممجد صحيحا!”
“سلاسل نجم آيس لاند!”
بدأ المهيمنون في إطلاق أسلحتهم المختلفة أيضًا. كانت الكنوز التسعة الشبيهة بالقلعة ثابتة في مواقعها ولم تكن بحاجة إلى من يتحكم فيها، ولكن ‘السلاسل النجمية’ المختلفة كانت أكثر تعقيدًا وتحتاج إلى التحكم فيها. وهكذا، أرسل السيث أكثر من مائة مهيمن وحاكم لفعل ذلك. كانت كل النجوم المصغرة تستمد قوتها من أبراج حماية الداو، ثم تم التحكم فيها من قبل مهيمن أو حاكم لشن هجمات عبر تشكيل جعل من الصعب على نينج مراوغته.
ووش! أطلق المهيمنون والحكام الذين يزيد عددهم عن خمسين، على اليسار، تدفقات من الطاقة الجليدية من نجومهم المصغرة. انطلقت الطاقة الجليدية مباشرة نحو نينج مثل أشعة ضوء مجمدة، مجمدة تمامًا الزمكان نفسه. كانت القوة المجمعة للطاقة المتجمدة على مستوى حاكم مطلق؛ حتى الحكام المطلقين سيتم قمعهم مؤقتًا بمثل هذا الهجوم.
“هاهاها. كان توقع الممجد صحيحا!”
في اليمين، ظهرت أيضًا تيارات من الضوء الذهبي الناري، وانضمت معًا وأطلِقت باتجاه نينج بسرعات مرعبة.
على جانب واحد، جليد قاتل. في الجهة الأخرى، اشتعلت النيران بحرارة. كان هذان نوعان مختلفان تمامًا من الطاقة، وكان كل منهما قادرًا على تهديد حتى حاكم مطلق. عند استخدامهما معا في تناغم، أصبحا أكثر قوة بشكل مرعب، خاصة الآن بعد أن اجتمعا معًا وفقًا لتشكيل عميق بشكل لا يصدق. لقد طاروا نحو نينج بطريقة معقدة، مما جعل مراوغته شبه مستحيلة.
“لورد الداو داركنورث، لقد توقع الممجد خاصتنا بالفعل كل تحركاتك!” تبعثر المهيمنون في كل اتجاه، ولكن عندما حلقوا، طارت النجوم المصغرة معهم، مما سمح لهم بالحفاظ على تشكيل سلاسل النجم.
سوييش! سوييش! سوييش! سوييش! استمرت تيارات الضوء الثمانية المروع في الهجوم أيضًا، مما أدى إلى إبطاء حركات نينج.
بدأ المهيمنون في إطلاق أسلحتهم المختلفة أيضًا. كانت الكنوز التسعة الشبيهة بالقلعة ثابتة في مواقعها ولم تكن بحاجة إلى من يتحكم فيها، ولكن ‘السلاسل النجمية’ المختلفة كانت أكثر تعقيدًا وتحتاج إلى التحكم فيها. وهكذا، أرسل السيث أكثر من مائة مهيمن وحاكم لفعل ذلك. كانت كل النجوم المصغرة تستمد قوتها من أبراج حماية الداو، ثم تم التحكم فيها من قبل مهيمن أو حاكم لشن هجمات عبر تشكيل جعل من الصعب على نينج مراوغته.
“همف” تحرك نينج مثل العاصفة، وتحول إلى ظل ضبابي من البرق والرياح. ومع ذلك، فإن ‘سلاسل نجم فلايم لاند‘ و ‘سلاسل نجم آيس لاند’ المستخدمة من قبل المهيمنين والحكام قد أغلقت تمامًا على نينج، وانطلقوا في الهواء بينما واصلوا مطاردتهم له.
“عندما ترتبط السلسلتان النجميتان، تُدمج النار والجليد معًا، ستزداد القوة فقط!” ابتسم المهيمنين جميعًا وهم يشاهدون الطاقة المتجمدة تدور جنبًا إلى جنب مع اللهب الذهبي بينما واصل كلاهما الانقضاض نحو نينج. أخيرًا، بدأت الطاقات تتصادم معًا. تينك! كان كل تصادم ناعما للغاية، وكانت النتيجة الوحيدة هي إنشاء سلسلة من تموجات الأبعاد الغريبة حيث أصبحت الهجمات أكثر قوة.
“لا أستطيع تفاديهم؟!” ظهرت نظرة من الصدمة والغضب على وجه نينج، في حين ظهرت نظرات الإثارة على وجوه المهيمنين، الذين يزيد عددهم عن مائة، ولوردات الداو الثمانية.
“هجوم!” كان المهيمنون والحكام ممتلئين بالحقد. سواء كان ذلك بسبب اضطرارهم لإطاعة الأوامر، أو إرادتهم في حماية منزلهم، أو رغبتهم في الحصول على المكافآت العظيمة الموعودة، كان عليهم قتل نينج!
رييب! انطلقت أشعة من الطاقة المدمرة المبهرة من أبراج القلعة الثمانية الأخرى، متحركة بسرعة غير مفهومة وضربت بمستويات قريبة من قوة حاكم مطلق! كانت الهجمات قوية بشكل لا يصدق، لكنها في النهاية تم إنشاؤها بواسطة الكنوز. لا توجد طريقة يمكن من خلالها مقارنة هذه الهجمات بهجمات الحكام الفعليين من حيث العمق؛ لقد اعتمدوا بشكل صارم على السرعة والقوة الهائلة.
ووش! تراجع نينج بسرعة إلى الوراء، راغبًا في جمع هذين النوعين المرعبين من الطاقة معًا وجعلهما يصطدمان.
“هل تريد حقًا مهاجمتي بمثل هذا القدر الضئيل من القوة؟” قام نينج بحركته، وتحول إلى خط من الضوء الذي طار نحو لورد الداو الأقرب إليه.
“هذا الأحمق”
“هل كان يعتقد أن كنوزنا ستتداخل مع بعضها البعض؟”
“اقتلوه!” أطلقت الشياطين الوضيعة والغولم زئيرًا مجنونًا بينما يتدفقون بلا خوف نحو نينج، محاولين محاصرته. أما بالنسبة إلى لوردات الداو التسعة، فقد أنشأوا على الفور كنوزًا مختلفة كانت تسيطر عليها قوة برج حماية الداو.
“هذا الأحمق”
“عندما ترتبط السلسلتان النجميتان، تُدمج النار والجليد معًا، ستزداد القوة فقط!” ابتسم المهيمنين جميعًا وهم يشاهدون الطاقة المتجمدة تدور جنبًا إلى جنب مع اللهب الذهبي بينما واصل كلاهما الانقضاض نحو نينج. أخيرًا، بدأت الطاقات تتصادم معًا. تينك! كان كل تصادم ناعما للغاية، وكانت النتيجة الوحيدة هي إنشاء سلسلة من تموجات الأبعاد الغريبة حيث أصبحت الهجمات أكثر قوة.
“لا أستطيع تفاديهم؟!” ظهرت نظرة من الصدمة والغضب على وجه نينج، في حين ظهرت نظرات الإثارة على وجوه المهيمنين، الذين يزيد عددهم عن مائة، ولوردات الداو الثمانية.
شاهدوا بينما استمر لورد الداو داركنورث في التراجع، ووجهه شاحب بينما كان يستخدم بشكل مسعور سيف نورث بوو في يده لتنفيذ داو سيف الماء. تدفق تيار من الضوء المائي حوله، جاهدًا لصد الهجمات، لكن بعض القوة التدميرية تمكنت من اختراق الماء. بالطبع، كان هذا مع قيام لورد الداو داركنورث ببذل قصارى جهده للحفاظ على طاقته.
في اليمين، ظهرت أيضًا تيارات من الضوء الذهبي الناري، وانضمت معًا وأطلِقت باتجاه نينج بسرعات مرعبة.
“اقتلوا لورد الداو هذا!”
نن الواضح أن لورد الداو داركنورث قد فوجئ بمئات تدفقات الطاقة التي تهاجمه. نفذ فنون السيف المتكررة، وسعى جاهدًا للصد حيث بدأت روحه الحقيقية في الانهيار بسرعة أكبر.
“هاهاها. كان توقع الممجد صحيحا!”
“سنقوم بتحطيمه بضربة واحدة منسقة. سنكافأ على انتصارنا وستنتهي هذه الكارثة”
“نجددا!” كان كل المهيمنين والحكام في حالة مزاجية رائعة.
“قد يكون سريعًا، لكن سلاسل النجم هي كنز مثالي ضده. عندما تندمج سلاسل النجم من قصر الكبير فلايم لاند وقصر الكبير آيس لاند معًا، فإنهما يمثلان خصمه المطلق. سيكون من الصعب علينا قتله على الفور، لكننا سنكون قادرين على استنفاد قدر كبير من طاقته وتسريع انهيار روحه الحقيقية”
“لا أستطيع تفاديهم؟!” ظهرت نظرة من الصدمة والغضب على وجه نينج، في حين ظهرت نظرات الإثارة على وجوه المهيمنين، الذين يزيد عددهم عن مائة، ولوردات الداو الثمانية.
“سنقوم بتحطيمه بضربة واحدة منسقة. سنكافأ على انتصارنا وستنتهي هذه الكارثة”
ازداد حماس المهيمنين. كان قتل لورد الداو المرعب هذا أمرًا شبه مستحيل؛ كل ما يمكنهم فعله هو استنفاد أكبر قدر ممكن من قوته! في كل مرة دافع فيها لورد الداو، سيتم تقصير عمره. في النهاية، سيموت دون أن يحتاجوا إلى فعل شيء.
“قتل! قتل! قتل!”
“لورد الداو داركنورث، لقد توقع الممجد خاصتنا بالفعل كل تحركاتك!” تبعثر المهيمنون في كل اتجاه، ولكن عندما حلقوا، طارت النجوم المصغرة معهم، مما سمح لهم بالحفاظ على تشكيل سلاسل النجم.
“قتل! قتل! قتل!”
“نجددا!” كان كل المهيمنين والحكام في حالة مزاجية رائعة.
تعرض نينج للأسوأ في مواجهته الأولى ضدهم. هذه المرة، تحول إلى خط من الضوء وانطلق باتجاههم مباشرة. من الواضح أنه أراد أن يحاول أسر أو قتل أكبر عدد ممكن من المهيمنين. إذا نجح، ستصبح السلاسل النجمية بلا مالك ويمكنه أن يبعدها بسهولة.
كانت المهمة الرئيسية لأبراج حماية الداو التسعة هاته هي تثبيت هذه الكنوز التسعة في مكانها. إذا تمكنوا من فعل ذلك، سينجحون في مهمتهم!
بووم! ظهر صدع آخر عند الحدود، مما أدى إلى ظهور خمسة وثلاثين مهيمن آخر. بعد ظهورهم، أنتجوا على الفور كنوزهم الخاصة وانضموا معًا في تشكيل. سرعان ما بدأ مستنقع أسود كثيف يكتسح ويغطي السلسلة المتصلة المختومة بأكملها، مما تسبب في ظهور شعور مشؤوم في قلب نينج.
“لورد الداو داركنورث، لقد توقع الممجد خاصتنا بالفعل كل تحركاتك!” تبعثر المهيمنون في كل اتجاه، ولكن عندما حلقوا، طارت النجوم المصغرة معهم، مما سمح لهم بالحفاظ على تشكيل سلاسل النجم.
“لوردات الداو هؤلاء حمقى حقًا” طار نينج بسرعة مذهلة لدرجة أنه كان بالفعل على بعد مليار كيلومتر من أول لورد الداو. استولى مجال داو السيف الخاص به على لورد داو على الفور، مما منعه من التحرك على الإطلاق.
هذا هو السبب في أن المجال القوي كان مفيدًا جدًا في المعركة. كان نينج قادرًا على استخدامه ضد أي شخص بمستوى قوة لورد كون أو أقل منه.
بووم! ظهر صدع آخر عند الحدود، مما أدى إلى ظهور خمسة وثلاثين مهيمن آخر. بعد ظهورهم، أنتجوا على الفور كنوزهم الخاصة وانضموا معًا في تشكيل. سرعان ما بدأ مستنقع أسود كثيف يكتسح ويغطي السلسلة المتصلة المختومة بأكملها، مما تسبب في ظهور شعور مشؤوم في قلب نينج.
“لا أستطيع تفاديهم؟!” ظهرت نظرة من الصدمة والغضب على وجه نينج، في حين ظهرت نظرات الإثارة على وجوه المهيمنين، الذين يزيد عددهم عن مائة، ولوردات الداو الثمانية.
“هجوم!” كان المهيمنون والحكام ممتلئين بالحقد. سواء كان ذلك بسبب اضطرارهم لإطاعة الأوامر، أو إرادتهم في حماية منزلهم، أو رغبتهم في الحصول على المكافآت العظيمة الموعودة، كان عليهم قتل نينج!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
