نزول
مع ذلك، ظل وجه نينج عابسا تمامًا. كان هناك ببساطة الكثير من هذه المحالق المتفرعة، وبدأت تلك المحلاق التي قطعها في النمو بسرعة.
الفصل التاسع عشر – نزول
كان السلاح المخفي فعالاً فقط عندما يظل مخبأً. بمجرد الكشف عن وجوده، سيكون الممارسون على أهبة الاستعداد ضده، مما سيضعف بشكل كبير التأثير الذي قد يكون له. خلال حرب الفجر السابقة، استطاع إييري أن يقول إن الوضع كان غير موات بالنسبة لهم. حتى لو قاد قواته في هجوم نهائي، فسيكون بمقدورهم على الأكثر أن يتسببوا في تكبد الممارسين لخسائر فادحة؛ سيظل النصر بعيدًا عنهم. ولذا اختار بدلاً من ذلك الاختباء منتظرًا فرصة أفضل.
“لقد حل متاهة الزمكان؟” تردد إييري قليلاً، ثم قال بصوت هادئ “سأرسل خادمًا من فئة كارثة. تذكر، يجب ألا تكشف عن أي أثر لوجودي”
“إيه؟” شحب نينج. كان يشعر غريزيا أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يحدث. بعد لحظات، انقضت سلسلة من الفروع السوداء الهائلة في الهواء ودخلت نطاق مجال داو السيف.
كان السلاح المخفي فعالاً فقط عندما يظل مخبأً. بمجرد الكشف عن وجوده، سيكون الممارسون على أهبة الاستعداد ضده، مما سيضعف بشكل كبير التأثير الذي قد يكون له. خلال حرب الفجر السابقة، استطاع إييري أن يقول إن الوضع كان غير موات بالنسبة لهم. حتى لو قاد قواته في هجوم نهائي، فسيكون بمقدورهم على الأكثر أن يتسببوا في تكبد الممارسين لخسائر فادحة؛ سيظل النصر بعيدًا عنهم. ولذا اختار بدلاً من ذلك الاختباء منتظرًا فرصة أفضل.
“لورد الداو داركنورث، مم؟ هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء مني؟” انتشر صوت رنان مع ظهور عدد كبير من الأوردة الملتوية على سطح كل فرع. بدأت الفروع التي لا تعد ولا تحصى في اكتساح كل شبر من مجال داو السيف. كان هناك عدد كبير جدًا منهم، في حين أن نطاق نينج كان بحجم مائة مليون كيلومتر فقط. لم يكن هناك مكان يختبئ فيه.
لقد كان رجلاً صبورًا جدًا! لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يكون على استعداد للمخاطرة بتعريض نفسه لمجرد قتل لورد الداو داركنورث.
“لورد الداو داركنورث، أنا معجب بك حقًا. لقد كنت في الواقع قادرًا على حل متاهة الزمكان الخاصة بي. حتى برج حماية الداو الخاص بي لا يستطيع قمعك! هيه. رغم ذلك … بما أنني أعلم أنني خسرت هذه المعركة، فلن أبقى هنا بعد الآن. قبل المغادرة، سأقدم لك هدية أخيرة” دوى صوت بوينيا من بعيد.
قال بوينيا “سأترك الباقي لك” هرب بسرعة إلى النفق ذي الأبعاد.
قال بوينيا باحترام “أنا أفهم” ومض ضوء حاد في عينيه. لقد ضحى كثيرًا في جهوده لقتل لورد الداو داركنورث اللعين.
“خادم من فئة كارثة. همف ... هؤلاء هم بعض أقوى الخدم تحت سيطرة المعظم إييري” كان بوينيا مليئا بالحماس. “هذه المرة، سنكون بالتأكيد قادرين على قتلك، حتى لو كان علينا ببساطة استنزافك حتى الموت”
“إيه؟” شحب نينج. كان يشعر غريزيا أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يحدث. بعد لحظات، انقضت سلسلة من الفروع السوداء الهائلة في الهواء ودخلت نطاق مجال داو السيف.
كان قد استخدم في السابق قلعة وتشكيلات من فئة الكارثة ضد نينج. في الحقيقة، مثلت فئة الكارثة ببساطة مستوى شامل من القوة. ومع ذلك، كان الخدم من فئة الكارثة كائنات حية فعلية. كان كل هجوم يشنونه مشابهًا لقوة كنز من فئة الكارثة، مما يجعلهم أكثر فتكًا بكثير من الكنوز نفسها.
“عليك اللعنة”
كراك …
“بوينيا!”
في أعماق متاهة الزمكان. وقف نينج هناك في وسط المتاهة، واستمر مجال داو السيف الخاص به في التوسع بقوة حيث ‘فجر’ مختلف سلاسل الزمكان ودمرها. كانت كل سلسلة متصلة قادرة على الاستمرار لمدة ثانية واحدة فقط في مواجهة قوة نينج، وبعد فترة قصيرة امتد مجال داو السيف الخاص به بالفعل ليشمل مائة مليون كيلومتر.
“لقد خسرنا”
“لقد خسرنا”
“أنا حقا لا أستطيع قبول هذا”
“داو سيف الوهم!” حافظ نينج على عالمه الوهمي نشطًا، مخفِيًا موقع جسده الحقيقي.
“مت! مت!” كانت الفروع التي لا تعد ولا تحصى تضربه بألف سوط، وتضرب بقوة ضد درع الزمكان الذي يغطي نينج. هاجمت بسرعة عالية لدرجة أنها كانت مثل غشاوة مورقة لا حصر لها، وكانت كل ضربة أقوى قليلاً من ضربة من حاكم بلايز سان! استمر نينج في التحليق والمراوغة بينما ترك درعه يمتص الضربات، ولكن بعد ثانية واحدة فقط اضطر إلى استخدام فنون السيف مرة أخرى لإعادة إنشاء الدرع.
“من كان يظن أنه بعد النجاة من الحرب العظمى الأخيرة في كون الفوضى هذا، سينتهي أمرنا بالموت هنا؟” امتلأ مهيمنو السيث الحقيقيون باليأس عندما وصل مجال داو السيف ليضمهم. تم القبض عليهم دون أن يتمكنوا من الرد على الإطلاق.
“عليك اللعنة”
استمر نينج في توسيع مجال داو السيف الخاص به بقوة حيث كان يقترب أكثر فأكثر نحو مركز برج حماية الداو. فجأة …
“لورد الداو داركنورث، أنا معجب بك حقًا. لقد كنت في الواقع قادرًا على حل متاهة الزمكان الخاصة بي. حتى برج حماية الداو الخاص بي لا يستطيع قمعك! هيه. رغم ذلك … بما أنني أعلم أنني خسرت هذه المعركة، فلن أبقى هنا بعد الآن. قبل المغادرة، سأقدم لك هدية أخيرة” دوى صوت بوينيا من بعيد.
الفصل التاسع عشر – نزول
“أيها الممجد، خذنا معك!”
“أيها الممجد، أنقذنا!” على الفور، بدأ بعض المهيمنين والحكام في التوسل من أجل إنقاذهم. كان هذا البعد الخفي قادرًا على أسر الأعداء من بعيد؛ وبطبيعة الحال، كان قادرا أيضًا على السماح للممجد بوينيا بالهروب بعيدا.
“بوينيا، لماذا لا يمكنك أن تأخذنا معك؟” كان العديد من المهيمنين والحكام يشتمونه.
“بالنسبة لبوينيا، حياته هي الحياة الوحيدة المهمة” قال نينج ببرود وهو يواصل تفكيك سلاسل الزمكان المختلفة بشراسة. ومع ذلك، سيستغرق الأمر مئات الثواني للوصول إلى قلب هذا البرج. هو ببساطة لم يكن لديه الوقت الكافي لمنع الممجد بوينيا من المغادرة.
لقد كان رجلاً صبورًا جدًا! لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يكون على استعداد للمخاطرة بتعريض نفسه لمجرد قتل لورد الداو داركنورث.
“الحاكم المطلق موغ، أسرع وفكك هذا البعد المخفي!” شعر نينج بقلق شديد. “لن أكون قادرًا على الصمود لفترة أطول”
“بوينيا!”
“هديتي الأخيرة لك هي الأكثر رعبا من بين العديد من المخلوقات التي تم قمعها داخل هذا البعد الخفي. إذا تمكنت من النجاة، فستتمكن من مغادرة هذا المكان” صرخ بوينيا.
“هديتي الأخيرة لك هي الأكثر رعبا من بين العديد من المخلوقات التي تم قمعها داخل هذا البعد الخفي. إذا تمكنت من النجاة، فستتمكن من مغادرة هذا المكان” صرخ بوينيا.
دمدمة … هز صوت عميق سادٍ برج حماية الداو بأكمله مع انتشار تموجات الأبعاد.
قال بوينيا “سأترك الباقي لك” هرب بسرعة إلى النفق ذي الأبعاد.
“حطم!” لمع سيف نورث بوو في يد نينج فجأة بالضوء. كراك! تم قطع اثني عشر فرعا على الفور بهذه الضربة. بدا الأمر كما لو أن هذا المخلوق كان في الواقع أكثر هشاشة من المخلوقات الأخرى التي واجهها نينج.
“لقد غادر؟” تمكن نينج بسرعة من التأكد من أن الممجد بوينيا قد هرب بالفعل.
التركيز على الدفاع سمح له بالحفاظ على المزيد من الطاقة. استهلكت الهجمات ذلك بسرعة كبيرة جدا.
“عليك اللعنة”
دمدمة … هز صوت عميق سادٍ برج حماية الداو بأكمله مع انتشار تموجات الأبعاد.
استمر نينج في توسيع مجال داو السيف الخاص به بقوة حيث كان يقترب أكثر فأكثر نحو مركز برج حماية الداو. فجأة …
مع ذلك، ظل وجه نينج عابسا تمامًا. كان هناك ببساطة الكثير من هذه المحالق المتفرعة، وبدأت تلك المحلاق التي قطعها في النمو بسرعة.
“بوينيا!”
“أنا حقا لا أستطيع قبول هذا”
“بوينيا، لماذا لا يمكنك أن تأخذنا معك؟” كان العديد من المهيمنين والحكام يشتمونه.
“لقد غادر؟” تمكن نينج بسرعة من التأكد من أن الممجد بوينيا قد هرب بالفعل.
لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من النجاح. إذا مات هنا، فهذا يعني أن صانعة الحبوب المثالية ستموت هنا أيضًا! لا يمكن أن يقبل نينج هذه النتيجة حقا.
“لورد الداو داركنورث، مم؟ هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء مني؟” انتشر صوت رنان مع ظهور عدد كبير من الأوردة الملتوية على سطح كل فرع. بدأت الفروع التي لا تعد ولا تحصى في اكتساح كل شبر من مجال داو السيف. كان هناك عدد كبير جدًا منهم، في حين أن نطاق نينج كان بحجم مائة مليون كيلومتر فقط. لم يكن هناك مكان يختبئ فيه.
“مت! مت!” كانت الفروع التي لا تعد ولا تحصى تضربه بألف سوط، وتضرب بقوة ضد درع الزمكان الذي يغطي نينج. هاجمت بسرعة عالية لدرجة أنها كانت مثل غشاوة مورقة لا حصر لها، وكانت كل ضربة أقوى قليلاً من ضربة من حاكم بلايز سان! استمر نينج في التحليق والمراوغة بينما ترك درعه يمتص الضربات، ولكن بعد ثانية واحدة فقط اضطر إلى استخدام فنون السيف مرة أخرى لإعادة إنشاء الدرع.
كانت قوته السماوية وطاقته الخالدة تستنفد بوتيرة سريعة، وكانت الشقوق في روحه تزداد أكثر فأكثر مع تسارع عملية الانهيار.
داخل قلب برج حماية الداو. مزقت يد ضخمة الفضاء، وفتحت نفقًا بعديا داكنًا يؤدي مباشرة إلى القلب. فجأة خرجت شجرة عملاقة من ذلك النفق ذي الأبعاد! كانت هذه الشجرة العملاقة مغطاة بعدد لا يحصى من الأغصان والأوراق، وكان للجذع الرئيسي عين عملاقة واحدة. عندما حلق من الممر الأسود، أعطى بوينيا نظرة باردة.
“خادم من فئة كارثة. همف ... هؤلاء هم بعض أقوى الخدم تحت سيطرة المعظم إييري” كان بوينيا مليئا بالحماس. “هذه المرة، سنكون بالتأكيد قادرين على قتلك، حتى لو كان علينا ببساطة استنزافك حتى الموت”
قال بوينيا “سأترك الباقي لك” هرب بسرعة إلى النفق ذي الأبعاد.
“لورد الداو داركنورث، أنا معجب بك حقًا. لقد كنت في الواقع قادرًا على حل متاهة الزمكان الخاصة بي. حتى برج حماية الداو الخاص بي لا يستطيع قمعك! هيه. رغم ذلك … بما أنني أعلم أنني خسرت هذه المعركة، فلن أبقى هنا بعد الآن. قبل المغادرة، سأقدم لك هدية أخيرة” دوى صوت بوينيا من بعيد.
على الرغم من أن برج حماية الداو من فئة الممجد كان يملك بالفعل مخلوقات أخرى بداخله، إلا أن هؤلاء كانوا جميعًا سجناء مجانين. كيف يمكن أن يكون أحدهم خادم من فئة كارثة؟ هذه الكائنات القوية تتبع دائمًا جانب إييري.
بووم! بووم! استمرت الفروع في إنزال ضربات غاضبة على نينج، الذي أُجبر على استخدام داو سيف الزمكان لإنشاء سلسلة متصلة صغيرة من الزمكان والتي كانت بمثابة شكل من أشكال الدروع التي غطته. كان هذا هو أسلوبه الدفاعي الأقوى حتى الآن.
“مم” شخرت الشجرة العملاقة، وشاهدت بوينيا وهو يختفي في ظلام النفق. أصبحت الشجرة الآن مسؤولة عن حماية قلب برج حماية الداو بأكمله، وسرعان ما سيطرت عليه حيث اختفى النفق خلفها.
ووهووش. امتدت جميع فروعها التي لا حصر لها، وانتشرت خارج الغرفة المركزية نحو العالم الخارجي حيث نمت فروعها التي لا تعد ولا تحصى أطول وأسمك. يجب أن يكون مفهوماً أن هذا المخلوق عاش في الفراغ اللانهائي قبل أن يتم أسره وترويضه من قبل إييري. كان شكله الحقيقي شاسعًا مثل أي جسم سماوي! كان شكله الحالي مجرد نسخة مصغرة من نفسه.
“عليك اللعنة”
كانت متاهة الزمكان هائلة جدًا. تعامل نينج مع جزء صغير منها فقط. امتدت الفروع بسرعة خارج برج حماية الداو، ثم بدأت في الالتفاف حوله. بمجرد خروجهم من برج حماية الداو، بدأت الفروع تتوسع بسرعة في الحجم، حيث التف كل فرع حول البرج مثل ثعبان عملاق. كان برج حماية الداو بأكمله محاطًا على الفور تقريبًا بشرنقة من الفروع المورقة التي لا تعد ولا تحصى. غطت الفروع كل شبر من برج حماية الداو في حضن محكم.
بووم! بووم! استمرت الفروع في إنزال ضربات غاضبة على نينج، الذي أُجبر على استخدام داو سيف الزمكان لإنشاء سلسلة متصلة صغيرة من الزمكان والتي كانت بمثابة شكل من أشكال الدروع التي غطته. كان هذا هو أسلوبه الدفاعي الأقوى حتى الآن.
قال بوينيا “سأترك الباقي لك” هرب بسرعة إلى النفق ذي الأبعاد.
بعد ذلك، بدأت الفروع بالتمدد في كل اتجاه، بما في ذلك الجبال المقدسة، والسماء، وأعماق الأرض. استمروا في التوسع بقوة في الحجم، منتشرين أبعد وأبعد. بعد عشر ثوانٍ فقط، ملأت الفروع كل شبر من العالم المقدس بأكمله، وغطت تمامًا كل شبر منه.
“أيها الممجد، أنقذنا!” على الفور، بدأ بعض المهيمنين والحكام في التوسل من أجل إنقاذهم. كان هذا البعد الخفي قادرًا على أسر الأعداء من بعيد؛ وبطبيعة الحال، كان قادرا أيضًا على السماح للممجد بوينيا بالهروب بعيدا.
“لقد غادر؟” تمكن نينج بسرعة من التأكد من أن الممجد بوينيا قد هرب بالفعل.
داخل برج حماية الداو. بمجرد أن غطت الشجرة العملاقة برج حماية الداو بالكامل، بدأت في مهاجمة نينج أيضًا.
كراك …
التركيز على الدفاع سمح له بالحفاظ على المزيد من الطاقة. استهلكت الهجمات ذلك بسرعة كبيرة جدا.
“إيه؟” شحب نينج. كان يشعر غريزيا أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يحدث. بعد لحظات، انقضت سلسلة من الفروع السوداء الهائلة في الهواء ودخلت نطاق مجال داو السيف.
كان السلاح المخفي فعالاً فقط عندما يظل مخبأً. بمجرد الكشف عن وجوده، سيكون الممارسون على أهبة الاستعداد ضده، مما سيضعف بشكل كبير التأثير الذي قد يكون له. خلال حرب الفجر السابقة، استطاع إييري أن يقول إن الوضع كان غير موات بالنسبة لهم. حتى لو قاد قواته في هجوم نهائي، فسيكون بمقدورهم على الأكثر أن يتسببوا في تكبد الممارسين لخسائر فادحة؛ سيظل النصر بعيدًا عنهم. ولذا اختار بدلاً من ذلك الاختباء منتظرًا فرصة أفضل.
“داو سيف الوهم!” حافظ نينج على عالمه الوهمي نشطًا، مخفِيًا موقع جسده الحقيقي.
“بالنسبة لبوينيا، حياته هي الحياة الوحيدة المهمة” قال نينج ببرود وهو يواصل تفكيك سلاسل الزمكان المختلفة بشراسة. ومع ذلك، سيستغرق الأمر مئات الثواني للوصول إلى قلب هذا البرج. هو ببساطة لم يكن لديه الوقت الكافي لمنع الممجد بوينيا من المغادرة.
“لورد الداو داركنورث، مم؟ هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء مني؟” انتشر صوت رنان مع ظهور عدد كبير من الأوردة الملتوية على سطح كل فرع. بدأت الفروع التي لا تعد ولا تحصى في اكتساح كل شبر من مجال داو السيف. كان هناك عدد كبير جدًا منهم، في حين أن نطاق نينج كان بحجم مائة مليون كيلومتر فقط. لم يكن هناك مكان يختبئ فيه.
بعد ذلك، بدأت الفروع بالتمدد في كل اتجاه، بما في ذلك الجبال المقدسة، والسماء، وأعماق الأرض. استمروا في التوسع بقوة في الحجم، منتشرين أبعد وأبعد. بعد عشر ثوانٍ فقط، ملأت الفروع كل شبر من العالم المقدس بأكمله، وغطت تمامًا كل شبر منه.
“حطم!” لمع سيف نورث بوو في يد نينج فجأة بالضوء. كراك! تم قطع اثني عشر فرعا على الفور بهذه الضربة. بدا الأمر كما لو أن هذا المخلوق كان في الواقع أكثر هشاشة من المخلوقات الأخرى التي واجهها نينج.
“مت! مت!” كانت الفروع التي لا تعد ولا تحصى تضربه بألف سوط، وتضرب بقوة ضد درع الزمكان الذي يغطي نينج. هاجمت بسرعة عالية لدرجة أنها كانت مثل غشاوة مورقة لا حصر لها، وكانت كل ضربة أقوى قليلاً من ضربة من حاكم بلايز سان! استمر نينج في التحليق والمراوغة بينما ترك درعه يمتص الضربات، ولكن بعد ثانية واحدة فقط اضطر إلى استخدام فنون السيف مرة أخرى لإعادة إنشاء الدرع.
مع ذلك، ظل وجه نينج عابسا تمامًا. كان هناك ببساطة الكثير من هذه المحالق المتفرعة، وبدأت تلك المحلاق التي قطعها في النمو بسرعة.
“لورد الداو داركنورث، مم؟ هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء مني؟” انتشر صوت رنان مع ظهور عدد كبير من الأوردة الملتوية على سطح كل فرع. بدأت الفروع التي لا تعد ولا تحصى في اكتساح كل شبر من مجال داو السيف. كان هناك عدد كبير جدًا منهم، في حين أن نطاق نينج كان بحجم مائة مليون كيلومتر فقط. لم يكن هناك مكان يختبئ فيه.
“حطم!” لمع سيف نورث بوو في يد نينج فجأة بالضوء. كراك! تم قطع اثني عشر فرعا على الفور بهذه الضربة. بدا الأمر كما لو أن هذا المخلوق كان في الواقع أكثر هشاشة من المخلوقات الأخرى التي واجهها نينج.
ووش. ووش. تمكنت الفروع بسرعة من تحديد مكان نينج، ثم بدأت بالهجوم عليه تلقائيا. كانت كل ضربة قوية مثل الضربات التي وجّه الوحش الأول لنينج.
“لقد خسرنا”
ما لم يكن يعرفه هو أنه بينما لم تكن هجمات هذا المخلوق من فئة الكارثة بهذه القوة، كان من الصعب للغاية التخلص منها وهزيمتها. لقد أرسل إييري هذا الخادم لأنه كان بمثابة عدو مثالي لنينج، الذي كانت روحه الحقيقية تنهار بالفعل. كان الهدف قتله من خلال الاستنزاف.
“هناك العديد من الفروع. لا أستطيع التخلص منها” أُجبر نينج على الضرب ثماني مرات متتالية، ساعيًا إلى شق طريق هروب لنفسه، ولكن في كل مرة ظهرت أغصان جديدة لتغطية تلك التي دمرها. والأسوأ من ذلك، كان لدى نينج شعور غامض بوجود المزيد من الفروع في انتظار دورها!
“كيف يمكن أن يحتوي برج حماية الداو هذا على مخلوق مزعج بداخله؟” كان وجه نينج قاتما. إذا كان حاكما مطلقا، فيمكنه الاستمرار في الهجوم دون اهتمام، وإطلاق الآلاف من الضربات بكامل قوته في فترة زمنية قصيرة للغاية. لكنه لم يكن لديه الكثير من الوقت أو الطاقة المتبقية. على الأكثر، لم يتبق لديه سوى بضع عشرات من الضربات. لم يكن هناك من سبيل للهروب على الإطلاق.
بووم! بووم! استمرت الفروع في إنزال ضربات غاضبة على نينج، الذي أُجبر على استخدام داو سيف الزمكان لإنشاء سلسلة متصلة صغيرة من الزمكان والتي كانت بمثابة شكل من أشكال الدروع التي غطته. كان هذا هو أسلوبه الدفاعي الأقوى حتى الآن.
مع ذلك، ظل وجه نينج عابسا تمامًا. كان هناك ببساطة الكثير من هذه المحالق المتفرعة، وبدأت تلك المحلاق التي قطعها في النمو بسرعة.
التركيز على الدفاع سمح له بالحفاظ على المزيد من الطاقة. استهلكت الهجمات ذلك بسرعة كبيرة جدا.
“مت! مت!” كانت الفروع التي لا تعد ولا تحصى تضربه بألف سوط، وتضرب بقوة ضد درع الزمكان الذي يغطي نينج. هاجمت بسرعة عالية لدرجة أنها كانت مثل غشاوة مورقة لا حصر لها، وكانت كل ضربة أقوى قليلاً من ضربة من حاكم بلايز سان! استمر نينج في التحليق والمراوغة بينما ترك درعه يمتص الضربات، ولكن بعد ثانية واحدة فقط اضطر إلى استخدام فنون السيف مرة أخرى لإعادة إنشاء الدرع.
كانت قوته السماوية وطاقته الخالدة تستنفد بوتيرة سريعة، وكانت الشقوق في روحه تزداد أكثر فأكثر مع تسارع عملية الانهيار.
“هناك العديد من الفروع. لا أستطيع التخلص منها” أُجبر نينج على الضرب ثماني مرات متتالية، ساعيًا إلى شق طريق هروب لنفسه، ولكن في كل مرة ظهرت أغصان جديدة لتغطية تلك التي دمرها. والأسوأ من ذلك، كان لدى نينج شعور غامض بوجود المزيد من الفروع في انتظار دورها!
“حطم!” لمع سيف نورث بوو في يد نينج فجأة بالضوء. كراك! تم قطع اثني عشر فرعا على الفور بهذه الضربة. بدا الأمر كما لو أن هذا المخلوق كان في الواقع أكثر هشاشة من المخلوقات الأخرى التي واجهها نينج.
“الحاكم المطلق موغ، أسرع وفكك هذا البعد المخفي!” شعر نينج بقلق شديد. “لن أكون قادرًا على الصمود لفترة أطول”
لقد كان رجلاً صبورًا جدًا! لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يكون على استعداد للمخاطرة بتعريض نفسه لمجرد قتل لورد الداو داركنورث.
دمدمة … هز صوت عميق سادٍ برج حماية الداو بأكمله مع انتشار تموجات الأبعاد.
لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من النجاح. إذا مات هنا، فهذا يعني أن صانعة الحبوب المثالية ستموت هنا أيضًا! لا يمكن أن يقبل نينج هذه النتيجة حقا.
الفصل التاسع عشر – نزول
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
