العمر المتبقي
“سيدي، هل لديك أية أفكار؟” كان تجسيد أزور فاند قلقا بشأن نينج أيضًا.
الفصل الخامس والعشرون – العمر المتبقي
ومع ذلك، لم يكن نينج مهتمًا حقًا. انصب اهتمامه بشكل أساسي على تحليل التموجات في الزمكان التي ظهرت مع كل هجوم.
كانت هجماتهم غير فعالة تمامًا ضد هذه القلعة، وفي كل مرة يهاجمون فيها، كان عليهم إنشاء فتحة مؤقتًا في الغشاء المحيط بهذا المجال من الزمكان. كانت التقلبات الناتجة عن هذه الفتحات الموجزة كافية للسماح لجي نينج بتحليل التشكيل. للأسف، اختفت التقلبات بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستطع في الواقع الاقتراب وإلقاء نظرة شخصيًا. كان خياره الوحيد هو الملاحظة والنقيب عن أسرارهم من بعيد.
“اللعنة” كان السيث الممجد يراقب كل شيء من العالم المقدس، وكان غاضبًا جدًا لدرجة أن أسنانه تحطمت. لم يكن ليتخيل أبدًا أن القلعة التي منحها للمجموعة الأولى ستكون مزعجة للغاية الآن.
كان هذا بعد أن أمضى نينج ساعة كاملة في تحليل البعد، واكتشاف بعض نقاطه الحرجة. على الرغم من أنه لم يكن حتى قريبًا من القدرة على حله، إلا أنه من خلال تركيز هجماته على تلك النقاط الحرجة، كان قادرًا على جعل هجماته أكثر فاعلية بعشر مرات مما يمكن أن تكون عليه. هذا هو السبب في أنه اختار المخاطرة بشن ثمانية عشر هجومًا كامل القوة باستخدام داو سيف الفضاء.
“عليه أن يموت!” علم السيث الممجد أنه لن يكون لديهم بالضرورة فرصة أخرى مثل هذه. أرسل على الفور ثمانية كنوز أخرى موجهة للهجوم والتي كانت بمثابة مضادات قوية لهذه القلعة.
مع استمراره في الهجوم، انخفضت حياته بمقدار النصف الآخر. في المرة الثانية، انخفضت من 6000 دورة فوضى إلى 3000 دورة فوضى ‘فقط’.
“هنا مخطط للحواجز المحيطة بسطح القلعة. هناك ما مجموعه واحد وعشرون نقطة حرجة في المجموع” أمر السيث الممجد “إذا هاجمتم ثمانية منهم في نفس الوقت، فستكون لديكم فرصة لتدميرها” السبب في تسليمه ثمانية هو أنه لم يكن لديه سوى ثمانية من هذه الكنوز السوداء المسببة للتآكل. كانت هذه الكنوز الوحيدة التي كانت بمثابة مضادات قوية لهذه القلعة بالذات.
“موتوا!” أضاءت سلسلة مبهرة من ضوء السيف فجأة. في منتصف ذلك السيف كان هناك شخصية ذات رداء أبيض كانت عيناه تشعان برغبة شديدة في خوض معركة. لقد تجاهل نينج كل الأفكار الأخرى باستثناء فكرة واحدة – ابق على قيد الحياة! كان عليه أن يخرج من هذا المكان حيا! فقط إذا نجح في ذلك، ستنجو صانعة الحبوب المثالية والآخرون أيضًا.
بدأ المنفيون بشن موجة أخرى من الهجمات، في حين استخدم ازور فاند، صانعة الحبوب المثالية، لورد أنيليسيون، المهيمنة تيا، والمهيمن فلايم ليفت كل قوتهم للرد!
كان هذا بعد أن أمضى نينج ساعة كاملة في تحليل البعد، واكتشاف بعض نقاطه الحرجة. على الرغم من أنه لم يكن حتى قريبًا من القدرة على حله، إلا أنه من خلال تركيز هجماته على تلك النقاط الحرجة، كان قادرًا على جعل هجماته أكثر فاعلية بعشر مرات مما يمكن أن تكون عليه. هذا هو السبب في أنه اختار المخاطرة بشن ثمانية عشر هجومًا كامل القوة باستخدام داو سيف الفضاء.
ووش. ووش. ووش. فجأة، أطلقت سلسلة من الرماح السوداء الوهمية في المنطقة، واصطدمت بالقلعة. هذه المرة، بدأت حواجز القلعة ترتجف وتتفكك، ولكن لحسن الحظ كانت القلعة نفسها سميكة ومتينة بشكل لا يصدق لدرجة أن الهجوم أدى فقط إلى إحداث حفرة صغيرة على سطحها.
أما بالنسبة لهذه القلعة؟ كانت أقوى حتى من تل النمر. تم إنشاء سطحها من معدن غريب أحمر غامق بدا أنه حي. لم يكن نينج يعرف حقًا كيف يصف ذلك، ولكن ما كان يعرفه هو أنه كان من الصعب إلحاق الضرر حتى بالحجر الأسود ذو النيران العميقة! كانت تلك الحفر الطويلة مليئة بنوع غريب من الطاقة المسببة للتآكل، ولهذا السبب تمكنوا من إحداث حفرة صغيرة على سطح القلعة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يتم وضع علامة على القلعة.
“إيه؟” اشتد وجه نينج قليلا.
“سيدي، هل لديك أية أفكار؟” كان تجسيد أزور فاند قلقا بشأن نينج أيضًا.
“سيدي، تم اختراق الحواجز!” قال تجسيد ازور فاند بتوتر إلى حد ما.
قال نينج بهدوء “لا بأس. أنشأ السيث هذه القلعة؛ يعرفون نقاط ضعف الحواجز ولهذا تمكنوا من اختراقها بسهولة. ومع ذلك، تظل الطبقة الخارجية للقلعة سميكة بشكل لا يصدق. لن يكون من السهل عليهم اختراقها”
كانت هجماتهم غير فعالة تمامًا ضد هذه القلعة، وفي كل مرة يهاجمون فيها، كان عليهم إنشاء فتحة مؤقتًا في الغشاء المحيط بهذا المجال من الزمكان. كانت التقلبات الناتجة عن هذه الفتحات الموجزة كافية للسماح لجي نينج بتحليل التشكيل. للأسف، اختفت التقلبات بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستطع في الواقع الاقتراب وإلقاء نظرة شخصيًا. كان خياره الوحيد هو الملاحظة والنقيب عن أسرارهم من بعيد.
ومض ضوء السيف مرارًا وتكرارًا.
تكمن أقوى قوة دفاعية لهذه القلعة في المواد التي صنعت منها. كان تل النمر، على سبيل المثال، مغطى بطبقة سميكة من الحجر الأسود ذو النيران العميقة! من الطبيعي أن يكون اختراقه بالطاقة الخام أمرًا بالغ الصعوبة.
أما بالنسبة لهذه القلعة؟ كانت أقوى حتى من تل النمر. تم إنشاء سطحها من معدن غريب أحمر غامق بدا أنه حي. لم يكن نينج يعرف حقًا كيف يصف ذلك، ولكن ما كان يعرفه هو أنه كان من الصعب إلحاق الضرر حتى بالحجر الأسود ذو النيران العميقة! كانت تلك الحفر الطويلة مليئة بنوع غريب من الطاقة المسببة للتآكل، ولهذا السبب تمكنوا من إحداث حفرة صغيرة على سطح القلعة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يتم وضع علامة على القلعة.
الفصل الخامس والعشرون – العمر المتبقي
“لا حل آخر. الحياة والموت سيتحددان بهذا!” فجأة ظهرت نينج ابتسامة. قضى كل من جسده الحقيقي وتوأمه البدائي هذه الفترة الزمنية في تحليل ألغاز هذا البعد، بحثًا عن طريقة لتدميره. حتى أن التوأم البدائي الخاص به استفاد من التسارع الزمني 100 مرة! للأسف، لن يكون من السهل تفكيك هذا النوع من تشكيل الزمكان؛ حتى لو كان لدى نينج وقت إضافي بمقدار 10000 ضعف، فمن المحتمل ألا يكون ذلك كافيًا.
“هجوم!”
كان هذا بعد أن أمضى نينج ساعة كاملة في تحليل البعد، واكتشاف بعض نقاطه الحرجة. على الرغم من أنه لم يكن حتى قريبًا من القدرة على حله، إلا أنه من خلال تركيز هجماته على تلك النقاط الحرجة، كان قادرًا على جعل هجماته أكثر فاعلية بعشر مرات مما يمكن أن تكون عليه. هذا هو السبب في أنه اختار المخاطرة بشن ثمانية عشر هجومًا كامل القوة باستخدام داو سيف الفضاء.
“هجوم!” طار رمح طويل واحدًا تلو الآخر نحو القلعة، واخترقوا حواجزها مرارًا وتكرارًا وأظهروا المزيد والمزيد من الحفر على سطحها.
“اللعنة” كان السيث الممجد يراقب كل شيء من العالم المقدس، وكان غاضبًا جدًا لدرجة أن أسنانه تحطمت. لم يكن ليتخيل أبدًا أن القلعة التي منحها للمجموعة الأولى ستكون مزعجة للغاية الآن.
ألقى نينج نظرة جانبية على الضباب الأسود الذي تشبث بتلك الحفر. استمرت الطاقة السوداء المسببة للتآكل في إذابة سطح القلعة ببطء.
قال نينج “لقد وفرتم لي ساعة على الأقل. لا تقلقوا بشأن الباقي” وبينما كان يتكلم، لوح بيده وسحب صانعة الحبوب المثالية والآخرين. عندما اختفوا، ظهرت نظرة قلق في عيونهم. كان البعض قلقًا بشأن نينج، بينما كان البعض الآخر قلقًا بشأن أنفسهم فقط! بمجرد موت نينج، سيموت كل واحد منهم.
“تلك الأسلحة الهجومية تستخدم داو الظلام بدرجة لا تصدق حقًا” لم يستطع نينج إلا أن يتنهد. لقد وصل السيث حقًا إلى القمة في كل داو تقريبًا.
ومع ذلك، لم يكن نينج مهتمًا حقًا. انصب اهتمامه بشكل أساسي على تحليل التموجات في الزمكان التي ظهرت مع كل هجوم.
بعد ذلك، 1500 دورة فوضى … بعد ذلك، 750 …
ومع ذلك، لم يكن نينج مهتمًا حقًا. انصب اهتمامه بشكل أساسي على تحليل التموجات في الزمكان التي ظهرت مع كل هجوم.
استمر الوقت في التدفق. هاجم المهيمنون والحكام دون توقف، مستهلكين كمية كبيرة من الطاقة الأبدية. لحسن الحظ، لقد أعدوا كمية كبيرة من الحبوب لتجديد قوتهم.
هاجموا بدون توقف لمدة ساعة كاملة تقريبًا. حتى الآن، كانت القلعة بأكملها مغطاة بطبقة من الضباب الأسود الكثيف والمسبب للتآكل. بدا الجميع داخل القلعة متوترين للغاية، لأنهم جميعًا كانوا يعلمون أن هذه القلعة القوية كانت على وشك الانهيار.
“داركنورث، لا يمكننا الصمود لفترة أطول. ماذا علينا ان نفعل؟” شعرت صانعة الحبوب المثالية بالقلق والذنب. ألقت باللوم على نفسها، لأن نينج سقط في فخ السيث هذا فقط بسبب قدومه إلى هنا لإنقاذها.
“لا حل آخر. الحياة والموت سيتحددان بهذا!” فجأة ظهرت نينج ابتسامة. قضى كل من جسده الحقيقي وتوأمه البدائي هذه الفترة الزمنية في تحليل ألغاز هذا البعد، بحثًا عن طريقة لتدميره. حتى أن التوأم البدائي الخاص به استفاد من التسارع الزمني 100 مرة! للأسف، لن يكون من السهل تفكيك هذا النوع من تشكيل الزمكان؛ حتى لو كان لدى نينج وقت إضافي بمقدار 10000 ضعف، فمن المحتمل ألا يكون ذلك كافيًا.
“سيدي، هل لديك أية أفكار؟” كان تجسيد أزور فاند قلقا بشأن نينج أيضًا.
قال نينج “لقد وفرتم لي ساعة على الأقل. لا تقلقوا بشأن الباقي” وبينما كان يتكلم، لوح بيده وسحب صانعة الحبوب المثالية والآخرين. عندما اختفوا، ظهرت نظرة قلق في عيونهم. كان البعض قلقًا بشأن نينج، بينما كان البعض الآخر قلقًا بشأن أنفسهم فقط! بمجرد موت نينج، سيموت كل واحد منهم.
“ستمائة دورة فوضى. ستكون كافية!” كشف نينج عن ابتسامة. “على الأقل ما زلت على قيد الحياة. كل ذلك بفضل تلك الساعة الإضافية أني تمكنت من النجاة والهروب”
على وجه الدقة … لم تكن صانعة الحبوب المثالية، ازور فاند، فلايم ليفت، وتيا خائفين من الموت. كانوا قلقين على نينج. ومع ذلك، أراد اللورد أنيليسيون بشدة البقاء على قيد الحياة!
استمر الوقت في التدفق. هاجم المهيمنون والحكام دون توقف، مستهلكين كمية كبيرة من الطاقة الأبدية. لحسن الحظ، لقد أعدوا كمية كبيرة من الحبوب لتجديد قوتهم.
“لا حل آخر. الحياة والموت سيتحددان بهذا!” فجأة ظهرت نينج ابتسامة. قضى كل من جسده الحقيقي وتوأمه البدائي هذه الفترة الزمنية في تحليل ألغاز هذا البعد، بحثًا عن طريقة لتدميره. حتى أن التوأم البدائي الخاص به استفاد من التسارع الزمني 100 مرة! للأسف، لن يكون من السهل تفكيك هذا النوع من تشكيل الزمكان؛ حتى لو كان لدى نينج وقت إضافي بمقدار 10000 ضعف، فمن المحتمل ألا يكون ذلك كافيًا.
لم يستغرق الأمر سوى أربع أو خمس ‘جولات’ من الهجمات لينخفض عمره المتبقي من 12000 دورة فوضى إلى 600 دورة فوضى، وسيستمر في الانخفاض من هناك. بعد عشر جولات أخرى أو نحو ذلك، سينخفض عمره إلى نصف دورة من الفوضى. من الناحية الفنية، مع ذلك، فإن تلك الجولات العشر ستستهلك ‘فقط’ حوالي 599 دورة فوضى، في حين أن الجولات القليلة الأولى استهلكت أكثر من 10000 دورة فوضى.
قال نينج بهدوء “لا بأس. أنشأ السيث هذه القلعة؛ يعرفون نقاط ضعف الحواجز ولهذا تمكنوا من اختراقها بسهولة. ومع ذلك، تظل الطبقة الخارجية للقلعة سميكة بشكل لا يصدق. لن يكون من السهل عليهم اختراقها”
“لقد اخترقنا!” كان المهيمنون والحكام في الخارج متحمسين لنجاحهم. بووم! تآكلت القشرة الخارجية للقلعة ذات اللون الأحمر الداكن أخيرًا بسبب ذلك الضباب المظلم.
“موتوا!” أضاءت سلسلة مبهرة من ضوء السيف فجأة. في منتصف ذلك السيف كان هناك شخصية ذات رداء أبيض كانت عيناه تشعان برغبة شديدة في خوض معركة. لقد تجاهل نينج كل الأفكار الأخرى باستثناء فكرة واحدة – ابق على قيد الحياة! كان عليه أن يخرج من هذا المكان حيا! فقط إذا نجح في ذلك، ستنجو صانعة الحبوب المثالية والآخرون أيضًا.
هاجموا بدون توقف لمدة ساعة كاملة تقريبًا. حتى الآن، كانت القلعة بأكملها مغطاة بطبقة من الضباب الأسود الكثيف والمسبب للتآكل. بدا الجميع داخل القلعة متوترين للغاية، لأنهم جميعًا كانوا يعلمون أن هذه القلعة القوية كانت على وشك الانهيار.
“حطم! حطم! حطم!” أظهر نينج ثلاثة رؤوس وستة أذرع، وكان يستخدم في نفس الوقت جميع سيوف نورث بوو الستة لأول مرة منذ وقت اندماج الداو. بدا أنه قد أصبح هائجًا تمامًا، وكل هجوم استخدمه كان هجوم بداو سيف الفضاء. بدأ ضوء السيف المدمر الوهمي في الارتفاع بقوة حيث طعنت جميع السيوف الستة في نفس الوقت.
على وجه الدقة … لم تكن صانعة الحبوب المثالية، ازور فاند، فلايم ليفت، وتيا خائفين من الموت. كانوا قلقين على نينج. ومع ذلك، أراد اللورد أنيليسيون بشدة البقاء على قيد الحياة!
هاجم نينج باستخدام أقصى قوة مع كل سيف، وكانت سيوفه هي سيوف نورث بوو، السيوف الهجومية الأقوى في كل كون الفوضى. كان لكل ضربة أطلقها قوة مماثلة لتلك التي يمتلكها أقوى الحكام المطلقين! يجب أن نتذكر أنه على الرغم من أن نينج قد حارب لبعض الوقت، إلا أنه بشكل عام لم يضرب بكامل قوته في هجماته، بينما تم استخدام القليل جدًا من الطاقة عندما استخدم فنون المراوغة فقط. كانت كمية الطاقة المستهلكة عندما بذل قصارى جهده صادمة للغاية!
كانت روحه الحقيقية تنهار الآن بمعدل أسرع بكثير مما كانت عليه في الماضي. رفع نينج رأسه ليحدق في السماء. “التالي سيكون العالم المقدس”
“سيدي، هل لديك أية أفكار؟” كان تجسيد أزور فاند قلقا بشأن نينج أيضًا.
ومض ضوء السيف مرارًا وتكرارًا.
بووم! أخيرًا، ظهرت فجوة في أحد أركان هذا البعد، كاشفة عن العالم المظلم في الخارج. سووش! انقض نينج على الفور إلىالخارج.
“هجوم!” طار رمح طويل واحدًا تلو الآخر نحو القلعة، واخترقوا حواجزها مرارًا وتكرارًا وأظهروا المزيد والمزيد من الحفر على سطحها.
بمجرد أن اندفع نينج خارج التشكيل، ظهر على الفور أمام قصر داخل مجمع القصر. انتقل داخل القصر، وذبح كل السيث الحقيقيين بداخله! أما بالنسبة لسلالة السيث، فقد صادر كل كنوزهم ثم حبسهم للاختبار لاحقًا؛ إذا كانوا مخلصين حقًا للسيث، فسيتم إعدامهم في المستقبل.
كانت هجماتهم غير فعالة تمامًا ضد هذه القلعة، وفي كل مرة يهاجمون فيها، كان عليهم إنشاء فتحة مؤقتًا في الغشاء المحيط بهذا المجال من الزمكان. كانت التقلبات الناتجة عن هذه الفتحات الموجزة كافية للسماح لجي نينج بتحليل التشكيل. للأسف، اختفت التقلبات بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستطع في الواقع الاقتراب وإلقاء نظرة شخصيًا. كان خياره الوحيد هو الملاحظة والنقيب عن أسرارهم من بعيد.
هاجموا بدون توقف لمدة ساعة كاملة تقريبًا. حتى الآن، كانت القلعة بأكملها مغطاة بطبقة من الضباب الأسود الكثيف والمسبب للتآكل. بدا الجميع داخل القلعة متوترين للغاية، لأنهم جميعًا كانوا يعلمون أن هذه القلعة القوية كانت على وشك الانهيار.
“ووف” كان وجه نينج شاحبًا إلى حد ما بعد أن انتهى من إبادة كل شخص في مجمع القصر. “الآن هذا سيء” قال نينج بضحكة مكتومة ساخرًا من نفسه. لقد أُجبر على استخدام الكثير من القوة، مستخدمًا ضربات بأقصى قوة في كل مرة حيث أنزل ما مجموعه ثمانية عشر ضربة متتالية على التشكيل من أجل الهروب منه.
على وجه الدقة … لم تكن صانعة الحبوب المثالية، ازور فاند، فلايم ليفت، وتيا خائفين من الموت. كانوا قلقين على نينج. ومع ذلك، أراد اللورد أنيليسيون بشدة البقاء على قيد الحياة!
كان هذا بعد أن أمضى نينج ساعة كاملة في تحليل البعد، واكتشاف بعض نقاطه الحرجة. على الرغم من أنه لم يكن حتى قريبًا من القدرة على حله، إلا أنه من خلال تركيز هجماته على تلك النقاط الحرجة، كان قادرًا على جعل هجماته أكثر فاعلية بعشر مرات مما يمكن أن تكون عليه. هذا هو السبب في أنه اختار المخاطرة بشن ثمانية عشر هجومًا كامل القوة باستخدام داو سيف الفضاء.
ومع ذلك، لم يكن نينج مهتمًا حقًا. انصب اهتمامه بشكل أساسي على تحليل التموجات في الزمكان التي ظهرت مع كل هجوم.
كان أي حاكم مطلق كان محاصرًا في وضع مشابه قادرًا على الهروب بسهولة أكبر. كان بإمكانه ببساطة شن هجمات بدون توقف! لن تنفد طاقة حاكم مطلق، وبالتالي بعد عشرة آلاف هجوم لن يكون التشكيل قادرًا على الصمود أكثر من ذلك وسينهار.
قال نينج بهدوء “لا بأس. أنشأ السيث هذه القلعة؛ يعرفون نقاط ضعف الحواجز ولهذا تمكنوا من اختراقها بسهولة. ومع ذلك، تظل الطبقة الخارجية للقلعة سميكة بشكل لا يصدق. لن يكون من السهل عليهم اختراقها”
“ستمائة دورة فوضى” تأمل نينج في نفسه. بناءً على تقديراته الأصلية، من المحتمل أن يموت بعد مائة ضربة أخرى كاملة القوة. واستنادًا إلى استخدامه الفعلي للطاقة، أدت الضربات كاملة القوة السابقة إلى تقليص عمره من عشرة آلاف دورة فوضى … إلى ستمائة!
كان هذا لأن الروح الحقيقية المنهارة للورد داو كانت مثل سد متصدع! كلما هاجم أكثر، كلما ازدادت الشقوق. عندما بدأ القتال لأول مرة، كان حجم الشقوق يتضاعف وتتضاعف سرعة الانهيار. نتيجة لذلك، تقلص عمره بمقدار النصف، من حوالي 12000 دورة فوضى إلى 6000 دورة فوضى فقط!
بمجرد أن اندفع نينج خارج التشكيل، ظهر على الفور أمام قصر داخل مجمع القصر. انتقل داخل القصر، وذبح كل السيث الحقيقيين بداخله! أما بالنسبة لسلالة السيث، فقد صادر كل كنوزهم ثم حبسهم للاختبار لاحقًا؛ إذا كانوا مخلصين حقًا للسيث، فسيتم إعدامهم في المستقبل.
مع استمراره في الهجوم، انخفضت حياته بمقدار النصف الآخر. في المرة الثانية، انخفضت من 6000 دورة فوضى إلى 3000 دورة فوضى ‘فقط’.
كان هذا بعد أن أمضى نينج ساعة كاملة في تحليل البعد، واكتشاف بعض نقاطه الحرجة. على الرغم من أنه لم يكن حتى قريبًا من القدرة على حله، إلا أنه من خلال تركيز هجماته على تلك النقاط الحرجة، كان قادرًا على جعل هجماته أكثر فاعلية بعشر مرات مما يمكن أن تكون عليه. هذا هو السبب في أنه اختار المخاطرة بشن ثمانية عشر هجومًا كامل القوة باستخدام داو سيف الفضاء.
بعد ذلك، 1500 دورة فوضى … بعد ذلك، 750 …
بمجرد أن اندفع نينج خارج التشكيل، ظهر على الفور أمام قصر داخل مجمع القصر. انتقل داخل القصر، وذبح كل السيث الحقيقيين بداخله! أما بالنسبة لسلالة السيث، فقد صادر كل كنوزهم ثم حبسهم للاختبار لاحقًا؛ إذا كانوا مخلصين حقًا للسيث، فسيتم إعدامهم في المستقبل.
لم يستغرق الأمر سوى أربع أو خمس ‘جولات’ من الهجمات لينخفض عمره المتبقي من 12000 دورة فوضى إلى 600 دورة فوضى، وسيستمر في الانخفاض من هناك. بعد عشر جولات أخرى أو نحو ذلك، سينخفض عمره إلى نصف دورة من الفوضى. من الناحية الفنية، مع ذلك، فإن تلك الجولات العشر ستستهلك ‘فقط’ حوالي 599 دورة فوضى، في حين أن الجولات القليلة الأولى استهلكت أكثر من 10000 دورة فوضى.
من الواضح أنه كلما قاتل أكثر كلما قلت القيمة المطلقة للتأثير على حياته. للأسف، بمجرد أن تنهار روحه الحقيقية إلى درجة معينة، فإنه سينهار تمامًا! يشبه إلى حد كبير السد الذي كان مليئا بالشقوق والذي سينهار في نهاية المطاف، سيموت نينج بعد ما يقرب من مائة ضربة كاملة القوة.
“ستمائة دورة فوضى. ستكون كافية!” كشف نينج عن ابتسامة. “على الأقل ما زلت على قيد الحياة. كل ذلك بفضل تلك الساعة الإضافية أني تمكنت من النجاة والهروب”
كانت روحه الحقيقية تنهار الآن بمعدل أسرع بكثير مما كانت عليه في الماضي. رفع نينج رأسه ليحدق في السماء. “التالي سيكون العالم المقدس”
كانت روحه الحقيقية تنهار الآن بمعدل أسرع بكثير مما كانت عليه في الماضي. رفع نينج رأسه ليحدق في السماء. “التالي سيكون العالم المقدس”
بصرف النظر عن نينج، لم يعد في المطهر أي كائن حي آخر على الإطلاق.
بصرف النظر عن نينج، لم يعد في المطهر أي كائن حي آخر على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
